نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 68

قبول نتائج المعرفة

قبول نتائج المعرفة

 هل كان هذا هو الممر الذي رآه للتو؟.

 كان الممر الأصلي المقفر والمغبر الآن بحالة جيدة مثل الجديد.

 لم يصدق مايك ذلك وداس بشدة على الأرض.

 الأرضية ، التي كانت ستصدر صوت صرير إذا داس عليها ، والتي بدت وكأنها يمكن أن تنكسر في أي وقت ، ولكن الآن أصبح الصوت ضعيفا بشكل غير عادي.

 شعر مايك بالألم تحت قدميه. أكد شيئًا واحدًا. كانت الأرضية حقيقية.

 لم تكن ممزقة كما كانت من قبل فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل غير عادي.

 [نقطة الخوف + 30]

 [نقطة الخوف + 40]

 [نقطة الخوف + 70]

 [نقطة الخوف + 90]

 [نقطة الخوف + 110]

 …

 لم يستطع مايك التحمل بعد الآن.

 الامر برمته لم يكن مخيفا على الإطلاق. إذا كان في منزل مسكون بالخارج ، فسيضحك الناس عليه.

 ومع ذلك ، كانت مثل هذه الأشياء البسيطة هي التي جعلت قلب مايك يحمل ضغطًا هائلاً.

 الآن ، ابتلع الخوف جسده وعقله ، وانهار تمامًا.

 كان هناك سبب واحد لكل هذا ، وهو البيئة.

 لم تكن بيئة المبنى نفسه. كانت بيئة نفسية.

 إذا كان هذا منزلًا مسكونًا ، إذا واجهت شيئًا غير معقول ، إذا واجهت شيئًا فظيعًا ، فسيخبرك قلبك أن هذا كان منزلًا مسكونًا ، وأنه مجرد فخ.

 لا شعوريًا ، لن تشعر بعدم الأمان.

 ستشعر بالخوف ، ستشعر بالخوف ، لكنك لن تشعر باليأس. لن تخسر نفسك.

 لكن هذا الوضع ليس هو نفسه. استيقظ مايك وفجأة ظهر هنا.

 بادئ ذي بدء ، سيكون العقل الباطن غير مرتاح بعض الشيء.

 وبالمثل ، بعد مواجهة جميع أنواع المواقف الغريبة ، مثل الزجاج الذي لا ينكسر ، لا يوجد أحد ، ولكن يبدو أن الفصول الدراسية مستخدمة.

 هذه الأنواع من الحوادث الغريبة من شأنها أن تسبب قلق مايك الداخلي وعدم ارتياحه.

 إذا كان منزلًا مسكونًا ، فقد يشعر بأنه قوي في هذه اللحظة ، ولكن الآن ، كل ما يشعر به هو الخوف.

 “لم أستخدم وهما عاليا أليس هو ضعيفًا جدًا؟ “

 كمبادر لكل هذا ، أعجب فلاندرز بأداء مايك في الوهم.

 لقد اختبر بعناية الخوف الذي ساهم به مايك.

 “لكن علي أن أقول. مايك هذا أفضل قليلاً من سابقيه “.

 من الواضح أن فلاندرز كان يتمتع مع نفسه.

 هذه المرة ، استخدم الخوف أثناء نوم ، مستخدمًا طالبًا من المسكن كموضوع تجريبي.

 لم يكن الغرض من هذه التجربة اختبار تأثيرات وهم تعدد الأشخاص.

 كان الهدف منه اختبار المعرفة التي تعلمها فلاندرز خلال هذه الفترة الزمنية.

 تهيئة الظروف ، باستخدام تلميحات مختلفة ، واحدة تلو الأخرى ، لإثارة الخوف في قلوب الآخرين.

 كانت النتيجة كما رآها الآن ، وكان التأثير جيدًا بشكل غير متوقع.

 “كثير من الناس يبدون أقوياء جدًا من الخارج ، لكن في الواقع ، يكونون ضعفاء من الداخل بشكل غير متوقع!”

 ألقى فلاندرز بصره على الأولاد في هذا المهجع ورأى التعبيرات المرعوبة على وجوههم. ومع ذلك ، كان في مزاج سعيد.

 

 

 

 “ههههه!”  امتدت زوايا فمه ، وترددت أصداء ضحك فلاندرز في جميع أنحاء المهجع بأكمله ، مما أدى إلى خوف الأولاد في المهجع.  “بما أن التجربة ناجحة ، فلنبدأ. خطة “المزرعة” “.  من خلال البيئة التي أنشأها الخوف ، يمكنه إثارة الخوف لدى الآخرين ، مما يجعل هؤلاء الأشخاص يصبحون بشرًا وحيوانات تنتج الخوف.  وستصبح هذه المدرسة بأكملها مزرعة فلاندرز لجني الخوف في المستقبل.  بعد ليلة ، عندما سطعت أشعة الشمس على هذا السكن.  الأولاد في هذا المهجع لم يستيقضوا من أسرتهم مثل اميل و وارفارين.  لأنهم كانوا مرهقين جسديًا وعقليًا ، لم يكن لديهم حتى القوة للقيام بذلك.  عندما فتح عينيه ، امتلأت عيون مايك بالإرهاق والخوف.  عندما نظر إلى ضوء الشمس في الخارج ، ومض أثر من الدموع في عينيه.  “لذا كان كل هذا مجرد حلم!”  نظر بهدوء إلى السماء الزرقاء والغيوم البيضاء بالخارج.  في هذه اللحظة ، لم يشعر أبدًا بالجمال للعالم الخارجي مثل ما شعر الانظ  ببطء ، انتشر شعور قوي بالإرهاق في جميع أنحاء جسده ، مما أدى إلى تآكل إرادته.  تغلب النعاس عليه.  في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا وكأنه رأى مبنى المدرسة الذي كان يعذبه مرة أخرى.  “لا ، لا أستطيع النوم!”  ظهر هذا الفكر للتو في ذهنه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.  نجحت آلية حماية الجسم في جعل مايك ينام مرة أخرى.  لحسن الحظ ، كان فلاندرز قد غادر بالفعل ، وإلا فقد يضطر إلى منح هؤلاء الأشخاص مجموعة أخرى من الاوهام.  نعم ، عندما استيقظ مايك ، استيقظ باقي المسكن أيضًا.  كان هؤلاء الأشخاص جميعهم مثل مايك ، مرهقين جسديًا وعقليًا. أمام التعب والنعاس ، مهما أجبروا أنفسهم حتى لا يناموا ، لم يتمكنوا من السيطرة على نعاسهم. “…”  عندما استيقظوا مرة أخرى ، أظهر كل هؤلاء الناس نظرة ارتياح.  يبدو أن ما حدث من قبل كان مجرد كابوس.  مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، وقفوا ببطء.  “…”  “لماذا لم تذهبوا إلى الفصل؟”  “مايك ، أنت أيضًا؟”  “…”  نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، وسقط المسكن بأكمله في حالة غريبة .  كان مايك قد خطط في الأصل للاستيقاظ وتناول وجبة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه لم يكن الوحيد الذي ترك المدرسة اليوم.  أكثر ما فاجأه هو أن رفاقه في السكن بدوا وكأنهم في حالة مألوفة.  “هل شعرتم به يا رفاق بعد أن نمت الليلة الماضية؟”  نظر مايك إلى زملائه المنهكين في السكن ، الذين كانت عيونهم مغطاة باوساخ العين ، في حيرة من أمره.  لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه غريبًا جدًا لأن هؤلاء الأشخاص بدوا متشابهين جدًا من وجهة نظره.  ومع ذلك ، ما لم يتوقعه هو أن هذا السؤال ظهر أيضًا في أذهان زملائه في السكن.  “أنا من يجب أن أسأل. هل خرجتم للعب معًا الليلة الماضية بعد أن نمت؟ “  “كيف يعقل ذلك؟”  “…”  صمت غريب آخر.  حتى الآن ، شعر الجميع أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ.  “مرحبًا أيها الإخوة ، لقد مررت بكابوس أمس.”  في هذه اللحظة ، قال أحد المنفتحين في المهجع.  “يا لها من مصادفة ، كان لدي كابوس أيضًا.”  “… آسف ، لقد مررت بكابوس أيضًا.”  “…”  نظر مايك إلى الأشخاص الذين أمامه ، فظل صامتًا لبعض الوقت ، ثم قال ، “للتأكيد ، في هذا الكابوس ، وجدت نفسي في مبنى تعليمي قديم.”  “…”  كان هناك صمت آخر ، وهذه المرة لم يتكلم أحد.  تحولت وجوه الجميع في المهجع تدريجياً من الهدوء إلى الخوف.  كان الأمر كما لو أنهم تذكروا شيئًا مرعبًا.  علاوة على ذلك ، كان هذا الخوف يتعمق ويتوسع.  [خوف + 100]  ..  “أوه؟ يبدو أن الطلاب في السكن قد لاحظوا ذلك بالفعل. حان وقت حفل الافتتاح “.

 

 هل كان هذا هو الممر الذي رآه للتو؟.  كان الممر الأصلي المقفر والمغبر الآن بحالة جيدة مثل الجديد.  لم يصدق مايك ذلك وداس بشدة على الأرض.  الأرضية ، التي كانت ستصدر صوت صرير إذا داس عليها ، والتي بدت وكأنها يمكن أن تنكسر في أي وقت ، ولكن الآن أصبح الصوت ضعيفا بشكل غير عادي.  شعر مايك بالألم تحت قدميه. أكد شيئًا واحدًا. كانت الأرضية حقيقية.  لم تكن ممزقة كما كانت من قبل فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل غير عادي.  [نقطة الخوف + 30]  [نقطة الخوف + 40]  [نقطة الخوف + 70]  [نقطة الخوف + 90]  [نقطة الخوف + 110]  …  لم يستطع مايك التحمل بعد الآن.  الامر برمته لم يكن مخيفا على الإطلاق. إذا كان في منزل مسكون بالخارج ، فسيضحك الناس عليه.  ومع ذلك ، كانت مثل هذه الأشياء البسيطة هي التي جعلت قلب مايك يحمل ضغطًا هائلاً.  الآن ، ابتلع الخوف جسده وعقله ، وانهار تمامًا.  كان هناك سبب واحد لكل هذا ، وهو البيئة.  لم تكن بيئة المبنى نفسه. كانت بيئة نفسية.  إذا كان هذا منزلًا مسكونًا ، إذا واجهت شيئًا غير معقول ، إذا واجهت شيئًا فظيعًا ، فسيخبرك قلبك أن هذا كان منزلًا مسكونًا ، وأنه مجرد فخ.  لا شعوريًا ، لن تشعر بعدم الأمان.  ستشعر بالخوف ، ستشعر بالخوف ، لكنك لن تشعر باليأس. لن تخسر نفسك.  لكن هذا الوضع ليس هو نفسه. استيقظ مايك وفجأة ظهر هنا.  بادئ ذي بدء ، سيكون العقل الباطن غير مرتاح بعض الشيء.  وبالمثل ، بعد مواجهة جميع أنواع المواقف الغريبة ، مثل الزجاج الذي لا ينكسر ، لا يوجد أحد ، ولكن يبدو أن الفصول الدراسية مستخدمة.  هذه الأنواع من الحوادث الغريبة من شأنها أن تسبب قلق مايك الداخلي وعدم ارتياحه.  إذا كان منزلًا مسكونًا ، فقد يشعر بأنه قوي في هذه اللحظة ، ولكن الآن ، كل ما يشعر به هو الخوف.  “لم أستخدم وهما عاليا أليس هو ضعيفًا جدًا؟ “  كمبادر لكل هذا ، أعجب فلاندرز بأداء مايك في الوهم.  لقد اختبر بعناية الخوف الذي ساهم به مايك.  “لكن علي أن أقول. مايك هذا أفضل قليلاً من سابقيه “.  من الواضح أن فلاندرز كان يتمتع مع نفسه.  هذه المرة ، استخدم الخوف أثناء نوم ، مستخدمًا طالبًا من المسكن كموضوع تجريبي.  لم يكن الغرض من هذه التجربة اختبار تأثيرات وهم تعدد الأشخاص.  كان الهدف منه اختبار المعرفة التي تعلمها فلاندرز خلال هذه الفترة الزمنية.  تهيئة الظروف ، باستخدام تلميحات مختلفة ، واحدة تلو الأخرى ، لإثارة الخوف في قلوب الآخرين.  كانت النتيجة كما رآها الآن ، وكان التأثير جيدًا بشكل غير متوقع.  “كثير من الناس يبدون أقوياء جدًا من الخارج ، لكن في الواقع ، يكونون ضعفاء من الداخل بشكل غير متوقع!”  ألقى فلاندرز بصره على الأولاد في هذا المهجع ورأى التعبيرات المرعوبة على وجوههم. ومع ذلك ، كان في مزاج سعيد.  

 

 هل كان هذا هو الممر الذي رآه للتو؟.  كان الممر الأصلي المقفر والمغبر الآن بحالة جيدة مثل الجديد.  لم يصدق مايك ذلك وداس بشدة على الأرض.  الأرضية ، التي كانت ستصدر صوت صرير إذا داس عليها ، والتي بدت وكأنها يمكن أن تنكسر في أي وقت ، ولكن الآن أصبح الصوت ضعيفا بشكل غير عادي.  شعر مايك بالألم تحت قدميه. أكد شيئًا واحدًا. كانت الأرضية حقيقية.  لم تكن ممزقة كما كانت من قبل فحسب ، بل كانت أيضًا قوية بشكل غير عادي.  [نقطة الخوف + 30]  [نقطة الخوف + 40]  [نقطة الخوف + 70]  [نقطة الخوف + 90]  [نقطة الخوف + 110]  …  لم يستطع مايك التحمل بعد الآن.  الامر برمته لم يكن مخيفا على الإطلاق. إذا كان في منزل مسكون بالخارج ، فسيضحك الناس عليه.  ومع ذلك ، كانت مثل هذه الأشياء البسيطة هي التي جعلت قلب مايك يحمل ضغطًا هائلاً.  الآن ، ابتلع الخوف جسده وعقله ، وانهار تمامًا.  كان هناك سبب واحد لكل هذا ، وهو البيئة.  لم تكن بيئة المبنى نفسه. كانت بيئة نفسية.  إذا كان هذا منزلًا مسكونًا ، إذا واجهت شيئًا غير معقول ، إذا واجهت شيئًا فظيعًا ، فسيخبرك قلبك أن هذا كان منزلًا مسكونًا ، وأنه مجرد فخ.  لا شعوريًا ، لن تشعر بعدم الأمان.  ستشعر بالخوف ، ستشعر بالخوف ، لكنك لن تشعر باليأس. لن تخسر نفسك.  لكن هذا الوضع ليس هو نفسه. استيقظ مايك وفجأة ظهر هنا.  بادئ ذي بدء ، سيكون العقل الباطن غير مرتاح بعض الشيء.  وبالمثل ، بعد مواجهة جميع أنواع المواقف الغريبة ، مثل الزجاج الذي لا ينكسر ، لا يوجد أحد ، ولكن يبدو أن الفصول الدراسية مستخدمة.  هذه الأنواع من الحوادث الغريبة من شأنها أن تسبب قلق مايك الداخلي وعدم ارتياحه.  إذا كان منزلًا مسكونًا ، فقد يشعر بأنه قوي في هذه اللحظة ، ولكن الآن ، كل ما يشعر به هو الخوف.  “لم أستخدم وهما عاليا أليس هو ضعيفًا جدًا؟ “  كمبادر لكل هذا ، أعجب فلاندرز بأداء مايك في الوهم.  لقد اختبر بعناية الخوف الذي ساهم به مايك.  “لكن علي أن أقول. مايك هذا أفضل قليلاً من سابقيه “.  من الواضح أن فلاندرز كان يتمتع مع نفسه.  هذه المرة ، استخدم الخوف أثناء نوم ، مستخدمًا طالبًا من المسكن كموضوع تجريبي.  لم يكن الغرض من هذه التجربة اختبار تأثيرات وهم تعدد الأشخاص.  كان الهدف منه اختبار المعرفة التي تعلمها فلاندرز خلال هذه الفترة الزمنية.  تهيئة الظروف ، باستخدام تلميحات مختلفة ، واحدة تلو الأخرى ، لإثارة الخوف في قلوب الآخرين.  كانت النتيجة كما رآها الآن ، وكان التأثير جيدًا بشكل غير متوقع.  “كثير من الناس يبدون أقوياء جدًا من الخارج ، لكن في الواقع ، يكونون ضعفاء من الداخل بشكل غير متوقع!”  ألقى فلاندرز بصره على الأولاد في هذا المهجع ورأى التعبيرات المرعوبة على وجوههم. ومع ذلك ، كان في مزاج سعيد.  

 “ههههه!”

 امتدت زوايا فمه ، وترددت أصداء ضحك فلاندرز في جميع أنحاء المهجع بأكمله ، مما أدى إلى خوف الأولاد في المهجع.

 “بما أن التجربة ناجحة ، فلنبدأ. خطة “المزرعة” “.

 من خلال البيئة التي أنشأها الخوف ، يمكنه إثارة الخوف لدى الآخرين ، مما يجعل هؤلاء الأشخاص يصبحون بشرًا وحيوانات تنتج الخوف.

 وستصبح هذه المدرسة بأكملها مزرعة فلاندرز لجني الخوف في المستقبل.

 بعد ليلة ، عندما سطعت أشعة الشمس على هذا السكن.

 الأولاد في هذا المهجع لم يستيقضوا من أسرتهم مثل اميل و وارفارين.

 لأنهم كانوا مرهقين جسديًا وعقليًا ، لم يكن لديهم حتى القوة للقيام بذلك.

 عندما فتح عينيه ، امتلأت عيون مايك بالإرهاق والخوف.

 عندما نظر إلى ضوء الشمس في الخارج ، ومض أثر من الدموع في عينيه.

 “لذا كان كل هذا مجرد حلم!”

 نظر بهدوء إلى السماء الزرقاء والغيوم البيضاء بالخارج.

 في هذه اللحظة ، لم يشعر أبدًا بالجمال للعالم الخارجي مثل ما شعر الانظ

 ببطء ، انتشر شعور قوي بالإرهاق في جميع أنحاء جسده ، مما أدى إلى تآكل إرادته.

 تغلب النعاس عليه.

 في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا وكأنه رأى مبنى المدرسة الذي كان يعذبه مرة أخرى.

 “لا ، لا أستطيع النوم!”

 ظهر هذا الفكر للتو في ذهنه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 نجحت آلية حماية الجسم في جعل مايك ينام مرة أخرى.

 لحسن الحظ ، كان فلاندرز قد غادر بالفعل ، وإلا فقد يضطر إلى منح هؤلاء الأشخاص مجموعة أخرى من الاوهام.

 نعم ، عندما استيقظ مايك ، استيقظ باقي المسكن أيضًا.

 كان هؤلاء الأشخاص جميعهم مثل مايك ، مرهقين جسديًا وعقليًا. أمام التعب والنعاس ، مهما أجبروا أنفسهم حتى لا يناموا ، لم يتمكنوا من السيطرة على نعاسهم. “…”

 عندما استيقظوا مرة أخرى ، أظهر كل هؤلاء الناس نظرة ارتياح.

 يبدو أن ما حدث من قبل كان مجرد كابوس.

 مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، وقفوا ببطء.

 “…”

 “لماذا لم تذهبوا إلى الفصل؟”

 “مايك ، أنت أيضًا؟”

 “…”

 نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، وسقط المسكن بأكمله في حالة غريبة .

 كان مايك قد خطط في الأصل للاستيقاظ وتناول وجبة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه لم يكن الوحيد الذي ترك المدرسة اليوم.

 أكثر ما فاجأه هو أن رفاقه في السكن بدوا وكأنهم في حالة مألوفة.

 “هل شعرتم به يا رفاق بعد أن نمت الليلة الماضية؟”

 نظر مايك إلى زملائه المنهكين في السكن ، الذين كانت عيونهم مغطاة باوساخ العين ، في حيرة من أمره.

 لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه غريبًا جدًا لأن هؤلاء الأشخاص بدوا متشابهين جدًا من وجهة نظره.

 ومع ذلك ، ما لم يتوقعه هو أن هذا السؤال ظهر أيضًا في أذهان زملائه في السكن.

 “أنا من يجب أن أسأل. هل خرجتم للعب معًا الليلة الماضية بعد أن نمت؟ “

 “كيف يعقل ذلك؟”

 “…”

 صمت غريب آخر.

 حتى الآن ، شعر الجميع أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ.

 “مرحبًا أيها الإخوة ، لقد مررت بكابوس أمس.”

 في هذه اللحظة ، قال أحد المنفتحين في المهجع.

 “يا لها من مصادفة ، كان لدي كابوس أيضًا.”

 “… آسف ، لقد مررت بكابوس أيضًا.”

 “…”

 نظر مايك إلى الأشخاص الذين أمامه ، فظل صامتًا لبعض الوقت ، ثم قال ، “للتأكيد ، في هذا الكابوس ، وجدت نفسي في مبنى تعليمي قديم.”

 “…”

 كان هناك صمت آخر ، وهذه المرة لم يتكلم أحد.

 تحولت وجوه الجميع في المهجع تدريجياً من الهدوء إلى الخوف.

 كان الأمر كما لو أنهم تذكروا شيئًا مرعبًا.

 علاوة على ذلك ، كان هذا الخوف يتعمق ويتوسع.

 [خوف + 100]

 ..

 “أوه؟ يبدو أن الطلاب في السكن قد لاحظوا ذلك بالفعل. حان وقت حفل الافتتاح “.

 “ههههه!”  امتدت زوايا فمه ، وترددت أصداء ضحك فلاندرز في جميع أنحاء المهجع بأكمله ، مما أدى إلى خوف الأولاد في المهجع.  “بما أن التجربة ناجحة ، فلنبدأ. خطة “المزرعة” “.  من خلال البيئة التي أنشأها الخوف ، يمكنه إثارة الخوف لدى الآخرين ، مما يجعل هؤلاء الأشخاص يصبحون بشرًا وحيوانات تنتج الخوف.  وستصبح هذه المدرسة بأكملها مزرعة فلاندرز لجني الخوف في المستقبل.  بعد ليلة ، عندما سطعت أشعة الشمس على هذا السكن.  الأولاد في هذا المهجع لم يستيقضوا من أسرتهم مثل اميل و وارفارين.  لأنهم كانوا مرهقين جسديًا وعقليًا ، لم يكن لديهم حتى القوة للقيام بذلك.  عندما فتح عينيه ، امتلأت عيون مايك بالإرهاق والخوف.  عندما نظر إلى ضوء الشمس في الخارج ، ومض أثر من الدموع في عينيه.  “لذا كان كل هذا مجرد حلم!”  نظر بهدوء إلى السماء الزرقاء والغيوم البيضاء بالخارج.  في هذه اللحظة ، لم يشعر أبدًا بالجمال للعالم الخارجي مثل ما شعر الانظ  ببطء ، انتشر شعور قوي بالإرهاق في جميع أنحاء جسده ، مما أدى إلى تآكل إرادته.  تغلب النعاس عليه.  في اللحظة التي أغمض فيها عينيه ، بدا وكأنه رأى مبنى المدرسة الذي كان يعذبه مرة أخرى.  “لا ، لا أستطيع النوم!”  ظهر هذا الفكر للتو في ذهنه ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.  نجحت آلية حماية الجسم في جعل مايك ينام مرة أخرى.  لحسن الحظ ، كان فلاندرز قد غادر بالفعل ، وإلا فقد يضطر إلى منح هؤلاء الأشخاص مجموعة أخرى من الاوهام.  نعم ، عندما استيقظ مايك ، استيقظ باقي المسكن أيضًا.  كان هؤلاء الأشخاص جميعهم مثل مايك ، مرهقين جسديًا وعقليًا. أمام التعب والنعاس ، مهما أجبروا أنفسهم حتى لا يناموا ، لم يتمكنوا من السيطرة على نعاسهم. “…”  عندما استيقظوا مرة أخرى ، أظهر كل هؤلاء الناس نظرة ارتياح.  يبدو أن ما حدث من قبل كان مجرد كابوس.  مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، وقفوا ببطء.  “…”  “لماذا لم تذهبوا إلى الفصل؟”  “مايك ، أنت أيضًا؟”  “…”  نظر الجميع إلى بعضهم البعض ، وسقط المسكن بأكمله في حالة غريبة .  كان مايك قد خطط في الأصل للاستيقاظ وتناول وجبة ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه لم يكن الوحيد الذي ترك المدرسة اليوم.  أكثر ما فاجأه هو أن رفاقه في السكن بدوا وكأنهم في حالة مألوفة.  “هل شعرتم به يا رفاق بعد أن نمت الليلة الماضية؟”  نظر مايك إلى زملائه المنهكين في السكن ، الذين كانت عيونهم مغطاة باوساخ العين ، في حيرة من أمره.  لا يمكن إلقاء اللوم عليه لكونه غريبًا جدًا لأن هؤلاء الأشخاص بدوا متشابهين جدًا من وجهة نظره.  ومع ذلك ، ما لم يتوقعه هو أن هذا السؤال ظهر أيضًا في أذهان زملائه في السكن.  “أنا من يجب أن أسأل. هل خرجتم للعب معًا الليلة الماضية بعد أن نمت؟ “  “كيف يعقل ذلك؟”  “…”  صمت غريب آخر.  حتى الآن ، شعر الجميع أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ.  “مرحبًا أيها الإخوة ، لقد مررت بكابوس أمس.”  في هذه اللحظة ، قال أحد المنفتحين في المهجع.  “يا لها من مصادفة ، كان لدي كابوس أيضًا.”  “… آسف ، لقد مررت بكابوس أيضًا.”  “…”  نظر مايك إلى الأشخاص الذين أمامه ، فظل صامتًا لبعض الوقت ، ثم قال ، “للتأكيد ، في هذا الكابوس ، وجدت نفسي في مبنى تعليمي قديم.”  “…”  كان هناك صمت آخر ، وهذه المرة لم يتكلم أحد.  تحولت وجوه الجميع في المهجع تدريجياً من الهدوء إلى الخوف.  كان الأمر كما لو أنهم تذكروا شيئًا مرعبًا.  علاوة على ذلك ، كان هذا الخوف يتعمق ويتوسع.  [خوف + 100]  ..  “أوه؟ يبدو أن الطلاب في السكن قد لاحظوا ذلك بالفعل. حان وقت حفل الافتتاح “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط