زوار غير متوقعين
“التأثير جيد جدًا!”
عندما يختفي أحدهم ويكون مكانه غير معروف ، يبدأ رفاقه في الخوف ثم يصمتون.
فكر هؤلاء الأشخاص ، على الأقل حتى الوقت الذي تحققوا به من الحقيقة ، لن يفعلوا أي شيء غبي مرة أخرى.
وتحت تأثير تعبيرات هؤلاء الناس والجو المحيط ، كان الخوف ينتشر دون وعي.
حتى أولئك الذين لم يواجهوا هذا النوع من الأشياء ، بعد سماعها ورؤية تعبيراتهم ، زرعوا بذرة الخوف في قلوبهم.
كانت الجامعة أمام فلاندرز بمثابة مجال تم تطويره باستمرار بواسطة فلاندرز.
قدر فلاندرز تقريبًا أن العدد الإجمالي لنقاط الخوف التي قدمتها الجامعة بأكملها كان 10،000+ يوميًا.
كان هذا فقط متوسط الرقم الذي حسبه فلاندرز بعد التسجيل لمدة أسبوع.
بناءً على الوضع الحالي ، سيزداد هذا العدد تدريجياً مع استمرار فلاندرز في ممارسة قوته.
أما بالنسبة لمعرض إميل الفني ، فقد كانت مساهمتها أيضًا حوالي 3000+ في المتوسط.
بعد كل شيء ، كان مجرد معرض فني ، وبالتالي كان المبلغ الذي يمكن أن يقدمه أقل بكثير.
لكن بسبب شعبيتها وصغر سنها ، بدأت لوحاتها تنتشر تدريجياً.
لكن الفن ، كشكل من أشكال الدعم الثقافي ، كان لا يزال محدودًا للغاية في نشر واستحثاث الخوف.
بعد النظر إليه لفترة طويلة ، سيصبح الناس محصنين تدريجيًا.
ناهيك عن أنه لم يكن لدى الجميع أوقات الفراغ لتقدير الفن.
كان محكوما على جمهور أميل أن يقدم مساعدة محدودة جدا لفلاندرز.
لم يمانع فلاندرز ذلك.
إذا كان بإمكانه إنشاء أميل واحد ، يمكنه إنشاء أميل ثانيه أو حتى ثالثه.
فيما يتعلق بالتواصل الثقافي ، كان فلاندرز قد فكر بالفعل في الخطوة التالية.
كان سيصنع ألعاب الرعب وأفلام الرعب.
سيغطي هذان الاثنان ، جنبًا إلى جنب مع روايات الرعب لوارفارين ومقاطع فيديو الرعب الخاصة به ، معظم أنحاء العالم.
على أقل تقدير ، تمكن فلاندرز من حصد خوف عدد كبير من محبي الرعب.
في المجتمع البشري ، كلما انخفض مستوى حياة الناس ، زاد الصراع صعوبة.
راى الكثيرون أن الحياة ليست مرضية ، وارادوا ان يعيشوا حياة جادة ، ويريدون أن يصبحوا أشخاصًا أفضل. إنهم يتحملون الكثير من الضغط.
كان هؤلاء الأشخاص بحاجة إلى إطلاق هذه المشاعر السلبية في قلوبهم.
من خلال هذا ، ولدت مجموعة من الناس الساعيه وراء إثارة الرعب.
وكان هؤلاء الأشخاص على استعداد للتركيز على العمل ، والانغماس في الخوف.
لن يرفضوا الخوف ، لكنهم يلاحقون الخوف أكثر فأكثر ، لأنهم بهذه الطريقة فقط يمكن أن يشعروا أنهم يعيشون حقًا في هذا العالم.
على الرغم من وجود الآلاف من الأشخاص الذين يحبون الخوف ، إلا أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين سعوا وراء الخوف لم يكن لديهم سوى أهداف قليلة.
كان أحدهما تحرير الضغط في قلوبهم.
كان الهدف منه تخفيف الضغط وجعل أنفسهم يشعرون بمزيد من الاسترخاء.
كان الآخر هو السعي وراء الإثارة وجعل أنفسهم يشعرون بأنهم على قيد الحياة.
هؤلاء الناس كانوا أفضل خرفان في عيون فلاندرز. لا ، لا يمكن أن يقال بهذه الطريقة.
كان قليلا من عدم الاحترام. كان هؤلاء الناس أفضل رفقاء لفلاندرز.
لن يقاوموا أي شيء أعطاهم إياه فلاندرز. بدلاً من ذلك ، كانوا يكرسون أنفسهم بكل إخلاص للمساهمة واعطاع نقاط الخوف لفلاندرز.
سوف يساهمون بطرقهم الخاصة لتقويه فلاندمرز.
“أوه؟ لم أكن أتوقع أن يتم اكتشافي بهذه الخطوة “.
بمساعدة الفزاعات الموضوعة عند بوابة المدرسة ، لاحظ فلاندرز مجموعة من الأشخاص الغرباء.
لم تكن مظاهر هؤلاء الأشخاص غير مألوفة لفلاندرز على الإطلاق.
سمحت ملابسهم ، والشعور الذي اضهروه عنه ، ومزاجهم الخاص لفلاندرز بملاحظة هذه المجموعة من السحرة على الفور.
تمامًا كما كان فلاندرز يراقبهم ، تغير تعبيره فجأة.
..
..
“التأثير جيد جدًا!” عندما يختفي أحدهم ويكون مكانه غير معروف ، يبدأ رفاقه في الخوف ثم يصمتون. فكر هؤلاء الأشخاص ، على الأقل حتى الوقت الذي تحققوا به من الحقيقة ، لن يفعلوا أي شيء غبي مرة أخرى. وتحت تأثير تعبيرات هؤلاء الناس والجو المحيط ، كان الخوف ينتشر دون وعي. حتى أولئك الذين لم يواجهوا هذا النوع من الأشياء ، بعد سماعها ورؤية تعبيراتهم ، زرعوا بذرة الخوف في قلوبهم. كانت الجامعة أمام فلاندرز بمثابة مجال تم تطويره باستمرار بواسطة فلاندرز. قدر فلاندرز تقريبًا أن العدد الإجمالي لنقاط الخوف التي قدمتها الجامعة بأكملها كان 10،000+ يوميًا. كان هذا فقط متوسط الرقم الذي حسبه فلاندرز بعد التسجيل لمدة أسبوع. بناءً على الوضع الحالي ، سيزداد هذا العدد تدريجياً مع استمرار فلاندرز في ممارسة قوته. أما بالنسبة لمعرض إميل الفني ، فقد كانت مساهمتها أيضًا حوالي 3000+ في المتوسط. بعد كل شيء ، كان مجرد معرض فني ، وبالتالي كان المبلغ الذي يمكن أن يقدمه أقل بكثير. لكن بسبب شعبيتها وصغر سنها ، بدأت لوحاتها تنتشر تدريجياً. لكن الفن ، كشكل من أشكال الدعم الثقافي ، كان لا يزال محدودًا للغاية في نشر واستحثاث الخوف. بعد النظر إليه لفترة طويلة ، سيصبح الناس محصنين تدريجيًا. ناهيك عن أنه لم يكن لدى الجميع أوقات الفراغ لتقدير الفن. كان محكوما على جمهور أميل أن يقدم مساعدة محدودة جدا لفلاندرز. لم يمانع فلاندرز ذلك. إذا كان بإمكانه إنشاء أميل واحد ، يمكنه إنشاء أميل ثانيه أو حتى ثالثه. فيما يتعلق بالتواصل الثقافي ، كان فلاندرز قد فكر بالفعل في الخطوة التالية. كان سيصنع ألعاب الرعب وأفلام الرعب. سيغطي هذان الاثنان ، جنبًا إلى جنب مع روايات الرعب لوارفارين ومقاطع فيديو الرعب الخاصة به ، معظم أنحاء العالم. على أقل تقدير ، تمكن فلاندرز من حصد خوف عدد كبير من محبي الرعب. في المجتمع البشري ، كلما انخفض مستوى حياة الناس ، زاد الصراع صعوبة. راى الكثيرون أن الحياة ليست مرضية ، وارادوا ان يعيشوا حياة جادة ، ويريدون أن يصبحوا أشخاصًا أفضل. إنهم يتحملون الكثير من الضغط. كان هؤلاء الأشخاص بحاجة إلى إطلاق هذه المشاعر السلبية في قلوبهم. من خلال هذا ، ولدت مجموعة من الناس الساعيه وراء إثارة الرعب. وكان هؤلاء الأشخاص على استعداد للتركيز على العمل ، والانغماس في الخوف. لن يرفضوا الخوف ، لكنهم يلاحقون الخوف أكثر فأكثر ، لأنهم بهذه الطريقة فقط يمكن أن يشعروا أنهم يعيشون حقًا في هذا العالم. على الرغم من وجود الآلاف من الأشخاص الذين يحبون الخوف ، إلا أن هناك عددًا لا يحصى من الأشخاص. ومع ذلك ، فإن هؤلاء الأشخاص الذين سعوا وراء الخوف لم يكن لديهم سوى أهداف قليلة. كان أحدهما تحرير الضغط في قلوبهم. كان الهدف منه تخفيف الضغط وجعل أنفسهم يشعرون بمزيد من الاسترخاء. كان الآخر هو السعي وراء الإثارة وجعل أنفسهم يشعرون بأنهم على قيد الحياة. هؤلاء الناس كانوا أفضل خرفان في عيون فلاندرز. لا ، لا يمكن أن يقال بهذه الطريقة. كان قليلا من عدم الاحترام. كان هؤلاء الناس أفضل رفقاء لفلاندرز. لن يقاوموا أي شيء أعطاهم إياه فلاندرز. بدلاً من ذلك ، كانوا يكرسون أنفسهم بكل إخلاص للمساهمة واعطاع نقاط الخوف لفلاندرز. سوف يساهمون بطرقهم الخاصة لتقويه فلاندمرز. “أوه؟ لم أكن أتوقع أن يتم اكتشافي بهذه الخطوة “. بمساعدة الفزاعات الموضوعة عند بوابة المدرسة ، لاحظ فلاندرز مجموعة من الأشخاص الغرباء. لم تكن مظاهر هؤلاء الأشخاص غير مألوفة لفلاندرز على الإطلاق. سمحت ملابسهم ، والشعور الذي اضهروه عنه ، ومزاجهم الخاص لفلاندرز بملاحظة هذه المجموعة من السحرة على الفور. تمامًا كما كان فلاندرز يراقبهم ، تغير تعبيره فجأة. .. ..
..
“مرحبًا يا صديقتي القديمه.”
سقطت نظرته على إحدى السحره من المجموعة.
ألم تكن هذه، تعليم ، التي رحلت قبل المجزره من قبل؟
“إذا ما زلتي في هذه المدينة. سأعتني بك جيدًا هذه المرة “.
تعليم ،كان لدى فلاندرز انطباع عميق عن هذه المراه.
لا يزال لدى فلاندرز ذكرياته عن المشهد الذي قامت فيه تعليم بتحطيم جهاز الكشف.
ناهيك عن أن الطرف الآخر بدا رائعًا جدًا في ذلك الوقت.
كانت فلاندرز مفتونة بها قليلاً.
الجشع غير المقنع للطرف الآخر والتعبير على وجهها عندما سرق ملك السيف الأضواء في وقت لاحق ، لن ينساه فلاندرز أبدًا.
كان هذا التعبير مثيرًا للاهتمام حقًا. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه كان يقاتل في ذلك الوقت ، لكان فلاندرز قد ضحك بصوت عالٍ حقًا.
كان يعتقد أن كل شيء كان تحت سيطرته ، لكنه أهمل أن قوته لم تكن كافية للسيطرة على الموقف.
كان ذلك أيضًا لأن الطرف الآخر قدم له الكثير من المفاجآت والأفراح لدرجة أن فلاندرز لم يتخذ خطوة ضدها.
الكل في الكل ، كان هذا ساحرًا ترك انطباعًا عميقًا في فلاندرز.
“بالحديث عن ذلك ، فإن أهم مهارات هذه المراه هي في مجال التحقيق. في هذه الحالة ، فهي موهبه رائعه “.
لسوء الحظ ، لم يكن لهذا النوع من المواهب فائدة تذكر لفلاندرز.
إذا كان ذلك ممكنًا ، فإنه يفضل أن يكون لديه موهبة تعرف كيفية إنشاء الأدوات السحرية.
إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون قادرًا على التفكير في طريقة لمنع اكتشاف سيفه السحري.
هذه المرة ، ربما كان هؤلاء الناس قد اكتشفوا السيف السحري لأن فلاندرز قد استخدم السيف السحري بالأمس.
عندما نظر الى هؤلاء السحرة ، لاحظ فلاندرز أن أحدهم بدا مألوفًا بعض الشيء.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، يجب أن يكون قائد هذه المجموعة ، لكن قوته أعطت فلاندرز الشعور بأنه ضعيف بعض الشيء.
“يبدو أنهم يتعاملون مع هذا على أنه حالة شاذة عادية.”
لم يعرف فلاندرز أن هذا الفريق الصغير الذي أمامه كان يمثل كامل قوة الفرع في مدينة ساركوس.
في الوقت الحالي ، بالنسبة للسحرة في مدينة ساركوس ، فإن أي شذوذ غير معروف لديه القدرة على القضاء على فريقهم بأكمله.
لذلك ، *كارينج ، الذي كان رئيس الفرع هذه المرة ، لم يتردد في إحضار كل السحرة الذين لديهم قدرات قتالية معه.
أما بالنسبة لـتعيم ، فعلى الرغم من أنها لم تكن تمتلك أي قدرات قتالية ، إلا أن قدرتها على الكشف كانت هي ما يحتاجه الفريق.
لذلك ، لم تستطع إلا أن تحضرها. إذا انضم مثل هذا الشخص إلى الفريق ، فسيؤدي ذلك إلى تحسين معدل بقاء الفريق بشكل فعال.
أما فيما يتعلق بما كانت تفكر فيه تعبم ، فلن تعرفه إلا هي نفسها.
تنهد.
نظرت تعليم إلى المدرسة أمامها. هنا عاشت شخصيا الغرابة والرعب.
تعليم ، التي صُدمت بقوة قتال فلاندرز ، كان لديها بالفعل ظل نفسي لا يمحى في قلبها.
في الأصل ، خططت تعليم ترك جمعيه السحره وان تكبح قوتها وتصبح شخص عادي.
لسوء الحظ ، لم يكن الواقع في كثير من الأحيان كما تتمنى.
بصفتها أفضل موهبة بالكشف في جمعية السحرة بأكملها ، لن تسمح لها جمعية السحرة بالرحيل بسهولة.
في هذه النقطة ، حتى رئيستها ري لم تقبل بهذا.
.. “مرحبًا يا صديقتي القديمه.” سقطت نظرته على إحدى السحره من المجموعة. ألم تكن هذه، تعليم ، التي رحلت قبل المجزره من قبل؟ “إذا ما زلتي في هذه المدينة. سأعتني بك جيدًا هذه المرة “. تعليم ،كان لدى فلاندرز انطباع عميق عن هذه المراه. لا يزال لدى فلاندرز ذكرياته عن المشهد الذي قامت فيه تعليم بتحطيم جهاز الكشف. ناهيك عن أن الطرف الآخر بدا رائعًا جدًا في ذلك الوقت. كانت فلاندرز مفتونة بها قليلاً. الجشع غير المقنع للطرف الآخر والتعبير على وجهها عندما سرق ملك السيف الأضواء في وقت لاحق ، لن ينساه فلاندرز أبدًا. كان هذا التعبير مثيرًا للاهتمام حقًا. إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أنه كان يقاتل في ذلك الوقت ، لكان فلاندرز قد ضحك بصوت عالٍ حقًا. كان يعتقد أن كل شيء كان تحت سيطرته ، لكنه أهمل أن قوته لم تكن كافية للسيطرة على الموقف. كان ذلك أيضًا لأن الطرف الآخر قدم له الكثير من المفاجآت والأفراح لدرجة أن فلاندرز لم يتخذ خطوة ضدها. الكل في الكل ، كان هذا ساحرًا ترك انطباعًا عميقًا في فلاندرز. “بالحديث عن ذلك ، فإن أهم مهارات هذه المراه هي في مجال التحقيق. في هذه الحالة ، فهي موهبه رائعه “. لسوء الحظ ، لم يكن لهذا النوع من المواهب فائدة تذكر لفلاندرز. إذا كان ذلك ممكنًا ، فإنه يفضل أن يكون لديه موهبة تعرف كيفية إنشاء الأدوات السحرية. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكون قادرًا على التفكير في طريقة لمنع اكتشاف سيفه السحري. هذه المرة ، ربما كان هؤلاء الناس قد اكتشفوا السيف السحري لأن فلاندرز قد استخدم السيف السحري بالأمس. عندما نظر الى هؤلاء السحرة ، لاحظ فلاندرز أن أحدهم بدا مألوفًا بعض الشيء. إذا حكمنا من خلال مظهره ، يجب أن يكون قائد هذه المجموعة ، لكن قوته أعطت فلاندرز الشعور بأنه ضعيف بعض الشيء. “يبدو أنهم يتعاملون مع هذا على أنه حالة شاذة عادية.” لم يعرف فلاندرز أن هذا الفريق الصغير الذي أمامه كان يمثل كامل قوة الفرع في مدينة ساركوس. في الوقت الحالي ، بالنسبة للسحرة في مدينة ساركوس ، فإن أي شذوذ غير معروف لديه القدرة على القضاء على فريقهم بأكمله. لذلك ، *كارينج ، الذي كان رئيس الفرع هذه المرة ، لم يتردد في إحضار كل السحرة الذين لديهم قدرات قتالية معه. أما بالنسبة لـتعيم ، فعلى الرغم من أنها لم تكن تمتلك أي قدرات قتالية ، إلا أن قدرتها على الكشف كانت هي ما يحتاجه الفريق. لذلك ، لم تستطع إلا أن تحضرها. إذا انضم مثل هذا الشخص إلى الفريق ، فسيؤدي ذلك إلى تحسين معدل بقاء الفريق بشكل فعال. أما فيما يتعلق بما كانت تفكر فيه تعبم ، فلن تعرفه إلا هي نفسها. تنهد. نظرت تعليم إلى المدرسة أمامها. هنا عاشت شخصيا الغرابة والرعب. تعليم ، التي صُدمت بقوة قتال فلاندرز ، كان لديها بالفعل ظل نفسي لا يمحى في قلبها. في الأصل ، خططت تعليم ترك جمعيه السحره وان تكبح قوتها وتصبح شخص عادي. لسوء الحظ ، لم يكن الواقع في كثير من الأحيان كما تتمنى. بصفتها أفضل موهبة بالكشف في جمعية السحرة بأكملها ، لن تسمح لها جمعية السحرة بالرحيل بسهولة. في هذه النقطة ، حتى رئيستها ري لم تقبل بهذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
