نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 76

الشخص المفقود الجديد

الشخص المفقود الجديد

 وارفارين وإيلينا قد غرقا في نوم عميق.

 تم لم شملهما بعد فتره طويلة ، لذلك كانا ينامان معًا بشكل طبيعي.

 كان الاثنان عالقين بالقرب من بعضهما البعض ، ولم يكن هناك سوى صوت تنفسها الخافت في المسكن بأكمله.

 لقد كان الوقت متأخرا من الليل.

 كان مبنى المسكن بأكمله صامتًا ، ولم يكن من الممكن سماع صوت واحد!

 بخلاف … الحمام العام.

 لم يعرف أحد من هو ، لكنهم لم يغلقوا الصنبور في دورة المياه العامة.

 في هذه اللحظة ، كان الماء يتسرب شيئًا فشيئًا.

 تقطر!

 تقطر!

 تردد صدى صوت قطرات الماء المنخفض في الممر الطويل ، وكان مرتفعًا بشكل استثنائي. كان هناك شعور لا يوصف بالغرابة.

 لم يعرف أحد ما إذا كان ذلك بسبب آثار نفسية.

 ظلت فينا تشعر أن دورة المياه العامة اليوم قاتمة بشكل خاص!

 كان قلبها يدق بشدة ، وكانت تشعر بأن ساقاها ضعيفتان بعض الشيء. كانت تشعر بالرعب في جميع أنحاء جسدها.

 “ماذا يحدث هنا؟ ما خطبي؟ “

 عانقت فينا نفسها. في هذه اللحظة ، كان جسدها باردًا ، ونظرت حولها في ارتباك وذعر.

 كان أمامها ممر مألوف. كان كما كان في الماضي ، ولكن لسبب ما ، عندما نظرت إلى هذا الممر اليوم ، شعرت برعب استثنائي.

 “لا تخافي ، لا تخافي. كل شيء وهم ، كل شيء وهم! “

 كانت فينا خائفة بعض الشيء. حاولت تشجيع نفسها ، وفي الوقت نفسه ، سرعت من وتيرتها واندفعت إلى المرحاض.

 استخدمت أسرع سرعة قادره عليها للذهاب إلى المرحاض. بعد غسل يديها ببساطة ، كانت مستعدة للمغادرة.

 لكن في هذه اللحظة-

 بانغ!

 صوت خفيف!

 في الواقع ، انفجرت أضواء المرحاض العام في نفس الوقت!

 غرق المحيط في ضلمه!

 “آه!”

 أصاب الظلام المفاجئ فينا بالخوف ، ولم تستطع إلا أن تصرخ بصوت عالٍ.

 اللعنة! ماذا يحدث هنا؟”

 تحت ضوء القمر خارج النافذة ، رأت في رعب أن جدار المرحاض يتحلل ويسقط بسرعة مذهلة!

شى قذر و أسود خرج من الحائط يحمل في رائحة كريهة!

 أخافها هذا المشهد الغريب لدرجة أن وجهها شحب وامتلأت عيناها بالخوف. ركضت بسرعة إلى مسكن النوم.

 …

 بانغ!

 بعد الاندفاع إلى المهجع ، أغلقت فينا الباب وضلت تتنفس بصعوبة.

 في هذه اللحظة ، كانت خائفة للغاية ، وكان عقلها في حالة من الفوضى.

 ما هو بالضبط هذا المشهد الغريب الآن؟

 هل يمكن أنها خافت لغاية الهلوسه؟

 أم … هل كان هناك شبح حقيقي في مبنى المسكن ؟!

 برز الرعب الذي انتشر مؤخرًا في منتدى الحرم الجامعي في ذهنها.

 بالحديث عن ذلك ، كانت هناك فتاة فقدت في المهجع بالطابق العلوي مؤخرًا. لم تكن تعرف ما إذا كان للأمر أي علاقة بهذا الأمر.

 كلما فكرت في الأمر ، أصبح الأمر أكثر ترويعًا. أرادت فقط العثور على شخص ما لمرافقتها الآن.

 كانت خائفة حقا.

 فجأة ، فوجئت فينا وأدركت بشكل غامض أن هناك شيئًا ما خطأ.

 لقد عادت من فتره ، لكن لم ينتبه لها أحد.

 تم إغلاق الباب بصوت عالٍ الآن. كان يجب عليها إيقاظ رفقائها في السكن.

 “بيكي ، بيكي ، رأيت شيئًا فظيعًا في الحمام الآن!”

 قالت فينا وهي ترتجف وهي تتجه نحو سرير بيكي.

 عندما سارت أمام سرير بيكي ، تجمد وجهها.

 بيد مرتجفة ، رفعت لحاف بيكي.

 بعد إلقاء نظرة على الداخل ، أصبح وجهها شاحبًا ولم تستطع إلا أن تتراجع.

 توقفت فقط عندما اصطدمت بالخزانة.

 ثم بدأ جسدها كله يرتجف بعنف وظل العرق يتصاعد من جبهتها.

 لم يكن هناك شيء مخيف على سرير بيكي.

 على العكس من ذلك ، لم يكن هناك شيء على سريرها.

 اختفت حتى بيكي!

 نعم ، اختفت بيكي!

 ..

 في هذه اللحظة ، اندفع خوف هائل من أعماق قلبها ، وكاد يبتلع فينا بالكامل!

 في ظل الخوف الشديد ، شعرت فينا برأسها فقط ، وكانت رؤيتها ضبابية بعض الشيء.

 بعد فترة ، أجبرت نفسها على استدعاء الشجاعة ورفع لحاف رفيقي السكن الآخرين.

 وبالمثل ، كان السرير فارغًا أيضًا. لم يكن هناك شيء.

 ذهبت إلى المرحاض فقط ، واختفى المسكن بأكمله ، ولم يتبق منه سواها!

 “بيكي ، ألين. اين انتم يا رفاق؟

 لا تلعبو المقالب معي ، أنا ضعيفه القلب!

 لا تخيفوني ، نااه ، ناه … “

 وبينما كانت تتحدث ، بدأت فينا في البكاء بلا حول ولا قوة.

 ما حدث في هذه اللحظة قد تجاوز بالفعل فهمها.

 بخلاف الخوف ، لم تكن هناك أفكار أخرى في ذهنها.

 “حسنًا ، حسنًا ، ساذهب وشاهد ما إذا كان هناك أي شخص في الغرف الأخرى!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد البكاء بصوت منخفض لبضع دقائق ، فكرت فينا أخيرًا في فكرة أكثر موثوقية.

 ومع ذلك ، بمجرد وصولها إلى مدخل السكن ، جاء صوت غريب فجأة من الخارج.

 دونغ!

 دروب! ، تنقيط ، دروب!

 دونغ!

دروب! ، تنقيط ، دروب!

 …

 في ممر المسكن ، يبدو أن هناك شيئًا كبيرًا وثقيلًا يقفز حوله.

 كل قفزة كانت مصحوبة بصوت قطرات الماء.

 عند سماع هذا الصوت ، تخيلت فينا على الفور مشهدًا لشبح أنثى مبتلة تقفز في عقلها.

 أكثر ما جعل فينا خائفة هو أن هذا الصوت كان يقترب منها باستمرار!

 هذا جعلها خائفة للغاية!

 حتى لا تكتشفها الأشباح في الخارج ، غطت فينا فمها بإحكام واختبأت تحت سريرها.

 كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تفكر بها لحماية نفسها.

 …

 دونغ!

 دروب! ، تنقيط ، دروب!

 دونغ!

 دروب! ، تنقيط ، دروب!

 …

 في الممر ، اقترب صوت الحسم الثقيل باستمرار.

 في النهاية ، توقف بالفعل في الغرفة 306!

 “لا تدخل! لا تدخل! لا تدخل! “

 صلت فينا بجنون في قلبها.

 لكن كلما زادت خوفها ، زاد احتمال حدوث شيء ما.

 بصوت “كاتشا” ، تم فتح باب الغرفة 306.

 ثم…

 دونغ!

 يمكن سماع صوت القفز المملة في المهجع.

 شعرت فينا فقط أن قلبها قد تعرض للقرص من قبل شخص ما. كانت خائفة للغاية لدرجة أن قلبها كان على وشك التوقف!

 لم تجرؤ على النظر إلى الخارج. كان بإمكانها فقط تغطية فمها بإحكام وإخفاء رأسها في ركبتيها.

 دونغ!

 دونغ!

 دونغ!

 الشى الثقيل بدا وكأنه حكم إعدام لأنه جاء الواحد تلو الآخر ، أسرع وأسرع!

 تبع ذلك صوت قطرات الماء ، وجعل الناس يشعرون بقشعريرة في عظامهم!

 فجأة توقف الصوت فجأة.

 عاد كل شيء إلى الهدوء.

 كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.

 هذا جعل فينا ، التي كانت ترتجف من الخوف ، تشعر بشعور من الأمل.

 “هل من الممكن أنه تركني؟”

 مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، رفعت فينا رأسها ببطء ونظرت إلى الخارج.

 بعد رفع رأسها والنظر إلى الخارج ، اتسعت حدقة فينا فجأة. تسبب الخوف الهائل في تحريف وجهها اللطيف!

 كان رأس شبح مبلل على وشك لمس وجه فينا!

 كان ذلك الزوج من عيون السمكة الميتة الشبحية تحدق بها مباشرة!

 على وجه الشبح المتعفن ، كانت هناك ديدان خافتة تتحرك!

 كانت شبح أنثى تقف بالمقلوب وتمشي على راسها!

 كانت فينا ، المختبئة تحت السرير ، على معرفه وثيقن وحميمه معها!

 “آه!!”

 بعد لحظة من الصمت ، أطلقت فينا صرخة شديدة للغاية!

 ثم اسودت رؤيتها وفقدت كل وعيها.

 

 بعد البكاء بصوت منخفض لبضع دقائق ، فكرت فينا أخيرًا في فكرة أكثر موثوقية.  ومع ذلك ، بمجرد وصولها إلى مدخل السكن ، جاء صوت غريب فجأة من الخارج.  دونغ!  دروب! ، تنقيط ، دروب!  دونغ! دروب! ، تنقيط ، دروب!  …  في ممر المسكن ، يبدو أن هناك شيئًا كبيرًا وثقيلًا يقفز حوله.  كل قفزة كانت مصحوبة بصوت قطرات الماء.  عند سماع هذا الصوت ، تخيلت فينا على الفور مشهدًا لشبح أنثى مبتلة تقفز في عقلها.  أكثر ما جعل فينا خائفة هو أن هذا الصوت كان يقترب منها باستمرار!  هذا جعلها خائفة للغاية!  حتى لا تكتشفها الأشباح في الخارج ، غطت فينا فمها بإحكام واختبأت تحت سريرها.  كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تفكر بها لحماية نفسها.  …  دونغ!  دروب! ، تنقيط ، دروب!  دونغ!  دروب! ، تنقيط ، دروب!  …  في الممر ، اقترب صوت الحسم الثقيل باستمرار.  في النهاية ، توقف بالفعل في الغرفة 306!  “لا تدخل! لا تدخل! لا تدخل! “  صلت فينا بجنون في قلبها.  لكن كلما زادت خوفها ، زاد احتمال حدوث شيء ما.  بصوت “كاتشا” ، تم فتح باب الغرفة 306.  ثم…  دونغ!  يمكن سماع صوت القفز المملة في المهجع.  شعرت فينا فقط أن قلبها قد تعرض للقرص من قبل شخص ما. كانت خائفة للغاية لدرجة أن قلبها كان على وشك التوقف!  لم تجرؤ على النظر إلى الخارج. كان بإمكانها فقط تغطية فمها بإحكام وإخفاء رأسها في ركبتيها.  دونغ!  دونغ!  دونغ!  الشى الثقيل بدا وكأنه حكم إعدام لأنه جاء الواحد تلو الآخر ، أسرع وأسرع!  تبع ذلك صوت قطرات الماء ، وجعل الناس يشعرون بقشعريرة في عظامهم!  فجأة توقف الصوت فجأة.  عاد كل شيء إلى الهدوء.  كان الأمر كما لو لم يحدث شيء.  هذا جعل فينا ، التي كانت ترتجف من الخوف ، تشعر بشعور من الأمل.  “هل من الممكن أنه تركني؟”  مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، رفعت فينا رأسها ببطء ونظرت إلى الخارج.  بعد رفع رأسها والنظر إلى الخارج ، اتسعت حدقة فينا فجأة. تسبب الخوف الهائل في تحريف وجهها اللطيف!  كان رأس شبح مبلل على وشك لمس وجه فينا!  كان ذلك الزوج من عيون السمكة الميتة الشبحية تحدق بها مباشرة!  على وجه الشبح المتعفن ، كانت هناك ديدان خافتة تتحرك!  كانت شبح أنثى تقف بالمقلوب وتمشي على راسها!  كانت فينا ، المختبئة تحت السرير ، على معرفه وثيقن وحميمه معها!  “آه!!”  بعد لحظة من الصمت ، أطلقت فينا صرخة شديدة للغاية!  ثم اسودت رؤيتها وفقدت كل وعيها.  

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط