نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 79

اكتشاف غير متوقع

اكتشاف غير متوقع

 بعد جولة من الاستجواب ، حصلت و كرانج أساسًا على المعلومات التي يريدانها.

 لا باس. لقد فهمت أكثر مما أريد أن أعرفه. شكرا لتعاونكم.”

 كما قالت هذا ، ألقت تعليم نظرة على كرانج.

 بعد ذلك ، خطط الاثنان للذهاب إلى الحمام العام في الطابق الثالث لإلقاء نظرة.

 كان هذا على الأرجح المكان الذي اختفت فيه فينا.

 “لا مشكله مع هؤلاء الناس. ربما لم يكذبوا “.

 “نعم ، لا يوجد شيء غير عادي في السكن أيضًا.”

 بعد مغادرة الغرفة 306 ، ناقشت تعليم و كرانج الأسئلة التي طرحوها للتو.

 وبينما كانوا يتحدثون ، ساروا بسرعة إلى دورة المياه العامة في الطابق الثالث.

 “ماذا وجدت؟”

 أخرجت تعليم جهازًا وفحصت بعناية كل ركن من أركان الحمام العام.

 “مالذي تشير اليه؟”

 “لقد أشعلت سيجارة بالفعل ، هل تريدني أن أخبرك؟”

 كان لدى تعليم أيضًا بعض الفهم لسحر كرانج.

 يتمتع كرانج بسمعة معينة في جمعية السحرة ، ليس بسبب قوته ، ولكن بسبب أساليبه.

 كان لديه الكثير من السحر الغريب الذي غطى الكثير من المجالات.

 كان هذا أيضًا سبب تمكن كرانج من النجاة من تلك المعركة.

 على الرغم من أنه كان لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يمكن اعتبار أي من قدراته رائعة.

 كان يعرف القليل فقط عن كل مجال.

 ومع ذلك ، كان على المرء أن يعترف بأنه قد يفاجا الآخرين في بعض الأحيان.

 “لم أكتشف أي شيء مميز. ومع ذلك ، هل شعرت بأي شيء؟ أنت الخبيره في هذا الجانب ، أليس كذلك؟ “

  عبثت تعليم بالكاشف وقالت ، “مثلك ، لم أشعر بأي شيء. هذا المسكن لم يتلامس مع أي شيء غريب “.

 “ثم…”

 عبست تعليم عندما نظرت إلى الكاشف في يدها. ثم رددت بعض التعويذات وانبثق من جسدها ضوء أحمر خافت.

 “ماذا وجدتي؟”

 “هذا لا ينبغي أن يكون! هل يمكن أن الشخص المفقود لم يختف هنا؟ “

 قامت تعليم ، التي لم تكن راغبه في الاستسلام ، بأخذ الكاشف ومسح المرحاض العام بالكامل مرة أخرى. لقد استعملت أيضًا إلى تعويذة الكشف ، لكنها ما زالت لم تجد شيئًا.

 “انسى ذلك. دعنا نحقق في حالة الشخص المفقود الآخر مرة أخرى “.

 اقترح كرانج من الجانب.

 كان مستوى التحقيق يتقدم ببطئ ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هناك ضحية واحدة فقط.

 كان هناك شخص آخر مفقود.

 “حسنًا ، هذا كل ما يمكننا فعله.”

 أومأت تعليم بالموافقة على اقتراح كرانج ووضعت جهاز الكشف بعيدًا بلا حول ولا قوة.

 ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الأمل في التحقيق المقبل.

 لأن الشخص الآخر مفقود منذ فتره طويلة.

 حتى لو كان شخصًا عاديًا هو الذي ارتكب الجريمة ، كان هذا الوقت كافياً لتدمير كل الدلائل.

 ناهيك عن أن الطرف الآخر كان مخلوقًا غريبًا.

 عند الوصول إلى مسكن الشخص المفقود الأول ، طرقت تعليم على الباب كالمعتاد.

 قعقعة! قعقعة!

 قعقعة!

 

 بعد جولة من الاستجواب ، حصلت و كرانج أساسًا على المعلومات التي يريدانها.  لا باس. لقد فهمت أكثر مما أريد أن أعرفه. شكرا لتعاونكم.”  كما قالت هذا ، ألقت تعليم نظرة على كرانج.  بعد ذلك ، خطط الاثنان للذهاب إلى الحمام العام في الطابق الثالث لإلقاء نظرة.  كان هذا على الأرجح المكان الذي اختفت فيه فينا.  “لا مشكله مع هؤلاء الناس. ربما لم يكذبوا “.  “نعم ، لا يوجد شيء غير عادي في السكن أيضًا.”  بعد مغادرة الغرفة 306 ، ناقشت تعليم و كرانج الأسئلة التي طرحوها للتو.  وبينما كانوا يتحدثون ، ساروا بسرعة إلى دورة المياه العامة في الطابق الثالث.  “ماذا وجدت؟”  أخرجت تعليم جهازًا وفحصت بعناية كل ركن من أركان الحمام العام.  “مالذي تشير اليه؟”  “لقد أشعلت سيجارة بالفعل ، هل تريدني أن أخبرك؟”  كان لدى تعليم أيضًا بعض الفهم لسحر كرانج.  يتمتع كرانج بسمعة معينة في جمعية السحرة ، ليس بسبب قوته ، ولكن بسبب أساليبه.  كان لديه الكثير من السحر الغريب الذي غطى الكثير من المجالات.  كان هذا أيضًا سبب تمكن كرانج من النجاة من تلك المعركة.  على الرغم من أنه كان لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يمكن اعتبار أي من قدراته رائعة.  كان يعرف القليل فقط عن كل مجال.  ومع ذلك ، كان على المرء أن يعترف بأنه قد يفاجا الآخرين في بعض الأحيان.  “لم أكتشف أي شيء مميز. ومع ذلك ، هل شعرت بأي شيء؟ أنت الخبيره في هذا الجانب ، أليس كذلك؟ “   عبثت تعليم بالكاشف وقالت ، “مثلك ، لم أشعر بأي شيء. هذا المسكن لم يتلامس مع أي شيء غريب “.  “ثم…”  عبست تعليم عندما نظرت إلى الكاشف في يدها. ثم رددت بعض التعويذات وانبثق من جسدها ضوء أحمر خافت.  “ماذا وجدتي؟”  “هذا لا ينبغي أن يكون! هل يمكن أن الشخص المفقود لم يختف هنا؟ “  قامت تعليم ، التي لم تكن راغبه في الاستسلام ، بأخذ الكاشف ومسح المرحاض العام بالكامل مرة أخرى. لقد استعملت أيضًا إلى تعويذة الكشف ، لكنها ما زالت لم تجد شيئًا.  “انسى ذلك. دعنا نحقق في حالة الشخص المفقود الآخر مرة أخرى “.  اقترح كرانج من الجانب.  كان مستوى التحقيق يتقدم ببطئ ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هناك ضحية واحدة فقط.  كان هناك شخص آخر مفقود.  “حسنًا ، هذا كل ما يمكننا فعله.”  أومأت تعليم بالموافقة على اقتراح كرانج ووضعت جهاز الكشف بعيدًا بلا حول ولا قوة.  ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الأمل في التحقيق المقبل.  لأن الشخص الآخر مفقود منذ فتره طويلة.  حتى لو كان شخصًا عاديًا هو الذي ارتكب الجريمة ، كان هذا الوقت كافياً لتدمير كل الدلائل.  ناهيك عن أن الطرف الآخر كان مخلوقًا غريبًا.  عند الوصول إلى مسكن الشخص المفقود الأول ، طرقت تعليم على الباب كالمعتاد.  قعقعة! قعقعة!  قعقعة!  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد جولة من الاستجواب ، حصلت و كرانج أساسًا على المعلومات التي يريدانها.  لا باس. لقد فهمت أكثر مما أريد أن أعرفه. شكرا لتعاونكم.”  كما قالت هذا ، ألقت تعليم نظرة على كرانج.  بعد ذلك ، خطط الاثنان للذهاب إلى الحمام العام في الطابق الثالث لإلقاء نظرة.  كان هذا على الأرجح المكان الذي اختفت فيه فينا.  “لا مشكله مع هؤلاء الناس. ربما لم يكذبوا “.  “نعم ، لا يوجد شيء غير عادي في السكن أيضًا.”  بعد مغادرة الغرفة 306 ، ناقشت تعليم و كرانج الأسئلة التي طرحوها للتو.  وبينما كانوا يتحدثون ، ساروا بسرعة إلى دورة المياه العامة في الطابق الثالث.  “ماذا وجدت؟”  أخرجت تعليم جهازًا وفحصت بعناية كل ركن من أركان الحمام العام.  “مالذي تشير اليه؟”  “لقد أشعلت سيجارة بالفعل ، هل تريدني أن أخبرك؟”  كان لدى تعليم أيضًا بعض الفهم لسحر كرانج.  يتمتع كرانج بسمعة معينة في جمعية السحرة ، ليس بسبب قوته ، ولكن بسبب أساليبه.  كان لديه الكثير من السحر الغريب الذي غطى الكثير من المجالات.  كان هذا أيضًا سبب تمكن كرانج من النجاة من تلك المعركة.  على الرغم من أنه كان لديه العديد من الحيل في جعبته ، إلا أنه لا يمكن اعتبار أي من قدراته رائعة.  كان يعرف القليل فقط عن كل مجال.  ومع ذلك ، كان على المرء أن يعترف بأنه قد يفاجا الآخرين في بعض الأحيان.  “لم أكتشف أي شيء مميز. ومع ذلك ، هل شعرت بأي شيء؟ أنت الخبيره في هذا الجانب ، أليس كذلك؟ “   عبثت تعليم بالكاشف وقالت ، “مثلك ، لم أشعر بأي شيء. هذا المسكن لم يتلامس مع أي شيء غريب “.  “ثم…”  عبست تعليم عندما نظرت إلى الكاشف في يدها. ثم رددت بعض التعويذات وانبثق من جسدها ضوء أحمر خافت.  “ماذا وجدتي؟”  “هذا لا ينبغي أن يكون! هل يمكن أن الشخص المفقود لم يختف هنا؟ “  قامت تعليم ، التي لم تكن راغبه في الاستسلام ، بأخذ الكاشف ومسح المرحاض العام بالكامل مرة أخرى. لقد استعملت أيضًا إلى تعويذة الكشف ، لكنها ما زالت لم تجد شيئًا.  “انسى ذلك. دعنا نحقق في حالة الشخص المفقود الآخر مرة أخرى “.  اقترح كرانج من الجانب.  كان مستوى التحقيق يتقدم ببطئ ، لكن لحسن الحظ ، لم يكن هناك ضحية واحدة فقط.  كان هناك شخص آخر مفقود.  “حسنًا ، هذا كل ما يمكننا فعله.”  أومأت تعليم بالموافقة على اقتراح كرانج ووضعت جهاز الكشف بعيدًا بلا حول ولا قوة.  ومع ذلك ، لم يكن لديها الكثير من الأمل في التحقيق المقبل.  لأن الشخص الآخر مفقود منذ فتره طويلة.  حتى لو كان شخصًا عاديًا هو الذي ارتكب الجريمة ، كان هذا الوقت كافياً لتدمير كل الدلائل.  ناهيك عن أن الطرف الآخر كان مخلوقًا غريبًا.  عند الوصول إلى مسكن الشخص المفقود الأول ، طرقت تعليم على الباب كالمعتاد.  قعقعة! قعقعة!  قعقعة!  

 

 دوى صوت فتح الباب ، لكن الباب الذي فُتح لم يكن أمام “تعليم” ، بل خلفها.  حملت إميل فرشاة رسم في يدها ونظرت إلى الشخصين اللذين أزعجا سلامها ببعض الاستياء.  “لماذا تبحثون عن طالبه السكن هذه؟”  “مرحبا ، نحن الشرطة. نحن هنا للتحقيق في قضية شخص مفقود “.  “مفقود؟ هل هناك شخص مفقود؟ “  “ألا تعرفين؟ منذ وقت ليس ببعيد ، اختفت فتاة في هذا المسكن. وبالأمس فقط ، فُقدت فتاة أخرى في هذا المبنى السكني “.  “أنا حقا لا أعرف. لقد كنت مشغوله جدا في الآونة الأخيرة “.  خف موقف إميل كثيرا. نظرت إلى الاثنين وذكرتهما بلطف.  “ايضا ليس هناك أحد في ذلك المسكن بعد الآن. لقد غادروا جميعًا منذ فتره. كنت أتساءل لماذا غادروا فجأة. لذا فذلك لأن شخصًا ما فُقد “.  “ألا تخافين؟”  “بفت”.  يبدو أن إميل قد سمعت شيئًا مضحكًا ولم تستطع إلا أن تضحك بصوت عالٍ.  رد الفعل هذا جعل تعليم و كرانج في حيرة إلى حد ما. ما الذى حدث؟  هل قالت شيئا خاطئا؟  “أنا خائفه؟. إنه مجرد شخص مفقود. لا يستحق أن اخاف من أجل شى بسيط كهذا “.  كشخص عانت من الخوف من فلاندرز ، كانت كانت شجاعة إميل غير عادية.  الأشياء العادية لن تجعل قلبها يعاني من الكثير من التقلبات.  في الوقت الحاضر ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعلها تشعر بالخوف هو خوف فلاندمرز وعملها الخاص.  “حسنًا ، يجب أن ترحلوا يا رفاق. لا يوجد لدي المزيد من المعلومات ، لا أرجوا أن لا تزعجوني.  لسبب ما ، شعرت إميل أنها استنفدت كل إلهامها مؤخرًا. بغض النظر عن كيفية رسمها ، لم تستطع إرضاء نفسها.  علاوة على ذلك ، كان عدد الكوابيس أقل بكثير.  لهذا السبب ، كانت إميل تشعر بالقلق وسرعة الانفعال مؤخرًا.  كل هذا كان بسبب حقيقة أن فلاندرز كان قد ترك إميل في الآونة الأخيرة.  بعد مقارنة نسبة الربح-المنفعة بين المعرض والرواية ، كرس فلاندرز المزيد من الطاقة لمبدعين مثل وارفارين.  بالنسبة لفنانه مثل إميل ، كان الأمر يشبه إلى حد ما أنه قد استسلم.  متى سيتذكرها؟ متى سييقوم بزيارة لها ويعطيها جولة أخرى من الخوف.  كان هذا أيضًا سبب غضب إميل مؤخرًا.  بعد قول ذلك ، أغلقت إميل الباب ، تاركتا تعليم وكرانج ينظران إلى بعضهما البعض.  “ماذا علينا ان نفعل؟”  “هل يجب أن نحقق عنها لفهم الوضع؟”  “ليس هناك حاجة. لم أتعرف عليها الآن ، لكني ألقيت نظرة على الأشياء في غرفة نومها. أنا أعرف هويتها “.  فاجأت كلمات تعليم كرانج . لم يكن يتوقع أن يكون للفتاة العشوائية التي قابلها هوية غير عادية.  “هل هي مشهورة جدا؟”  عادة لا يهتم كراانغ بالفن ، لذلك لم يسمع من قبل بسمعة إميل.  “نعم ، لقد أقامت مؤخرًا معرضًا فنيًا وحققت نجاحًا كبيرًا. يمكن اعتبارها رسامة مشهورة وموهوبة “.  بمجرد أن سمع أنه كان شيئًا مثل معرض فني لا علاقة له بشخص عادي مثله ، فقد كرانج الاهتمام على الفور.  “فهمت.”  بالمقارنة مع هذه الأشياء غير المجدية في عينيه ، كان أكثر قلقًا بشأن المخلوق الغريب الذي ظهر هنا.  بغض النظر عن مدى غرابة الأمر ، طالما أنه قادر على إخضاعه ، فسيكون ذلك مفيدًا له كثيرًا.  “ولكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم أعمالها تدور في الأساس حول الفزاعات.”  فزاعة. فتحت عيني كرانج و استدار لينظر إلى تعليم.  أومأت تعليم برأسها ، مشيرتا إلى أنه كان الفزاعة التي كنت تفكر فيها.  أشعل كرانج سيجارة أخرى. أخذ نفسا عميقا وزفر كمية كبيرة من الدخان.  دخل الدخان من خلال صدع الباب ودخل غرفة إميل.  بعد لحضات ، قال كراانغ بصوت خافت ، “… يجب أن تكون هذه مصادفة. أو بالأحرى ، ربما رأت الفتاه الفزاعة “.  “مم.”  بعد أن أوشك الاثنان على المغادرة ، جاء صوت غريب من الغرفة التي كان من المفترض أن يحقووا فيها.  زي زي زي-  كان الصوت خافتًا جدًا ، كأن شيئًا ما قد وُضِع في مقلاة قلي!.

 دوى صوت فتح الباب ، لكن الباب الذي فُتح لم يكن أمام “تعليم” ، بل خلفها.

 حملت إميل فرشاة رسم في يدها ونظرت إلى الشخصين اللذين أزعجا سلامها ببعض الاستياء.

 “لماذا تبحثون عن طالبه السكن هذه؟”

 “مرحبا ، نحن الشرطة. نحن هنا للتحقيق في قضية شخص مفقود “.

 “مفقود؟ هل هناك شخص مفقود؟ “

 “ألا تعرفين؟ منذ وقت ليس ببعيد ، اختفت فتاة في هذا المسكن. وبالأمس فقط ، فُقدت فتاة أخرى في هذا المبنى السكني “.

 “أنا حقا لا أعرف. لقد كنت مشغوله جدا في الآونة الأخيرة “.

 خف موقف إميل كثيرا. نظرت إلى الاثنين وذكرتهما بلطف.

 “ايضا ليس هناك أحد في ذلك المسكن بعد الآن. لقد غادروا جميعًا منذ فتره. كنت أتساءل لماذا غادروا فجأة. لذا فذلك لأن شخصًا ما فُقد “.

 “ألا تخافين؟”

 “بفت”.

 يبدو أن إميل قد سمعت شيئًا مضحكًا ولم تستطع إلا أن تضحك بصوت عالٍ.

 رد الفعل هذا جعل تعليم و كرانج في حيرة إلى حد ما. ما الذى حدث؟

 هل قالت شيئا خاطئا؟

 “أنا خائفه؟. إنه مجرد شخص مفقود. لا يستحق أن اخاف من أجل شى بسيط كهذا “.

 كشخص عانت من الخوف من فلاندرز ، كانت كانت شجاعة إميل غير عادية.

 الأشياء العادية لن تجعل قلبها يعاني من الكثير من التقلبات.

 في الوقت الحاضر ، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يجعلها تشعر بالخوف هو خوف فلاندمرز وعملها الخاص.

 “حسنًا ، يجب أن ترحلوا يا رفاق. لا يوجد لدي المزيد من المعلومات ، لا أرجوا أن لا تزعجوني.

 لسبب ما ، شعرت إميل أنها استنفدت كل إلهامها مؤخرًا. بغض النظر عن كيفية رسمها ، لم تستطع إرضاء نفسها.

 علاوة على ذلك ، كان عدد الكوابيس أقل بكثير.

 لهذا السبب ، كانت إميل تشعر بالقلق وسرعة الانفعال مؤخرًا.

 كل هذا كان بسبب حقيقة أن فلاندرز كان قد ترك إميل في الآونة الأخيرة.

 بعد مقارنة نسبة الربح-المنفعة بين المعرض والرواية ، كرس فلاندرز المزيد من الطاقة لمبدعين مثل وارفارين.

 بالنسبة لفنانه مثل إميل ، كان الأمر يشبه إلى حد ما أنه قد استسلم.

 متى سيتذكرها؟ متى سييقوم بزيارة لها ويعطيها جولة أخرى من الخوف.

 كان هذا أيضًا سبب غضب إميل مؤخرًا.

 بعد قول ذلك ، أغلقت إميل الباب ، تاركتا تعليم وكرانج ينظران إلى بعضهما البعض.

 “ماذا علينا ان نفعل؟”

 “هل يجب أن نحقق عنها لفهم الوضع؟”

 “ليس هناك حاجة. لم أتعرف عليها الآن ، لكني ألقيت نظرة على الأشياء في غرفة نومها. أنا أعرف هويتها “.

 فاجأت كلمات تعليم كرانج . لم يكن يتوقع أن يكون للفتاة العشوائية التي قابلها هوية غير عادية.

 “هل هي مشهورة جدا؟”

 عادة لا يهتم كراانغ بالفن ، لذلك لم يسمع من قبل بسمعة إميل.

 “نعم ، لقد أقامت مؤخرًا معرضًا فنيًا وحققت نجاحًا كبيرًا. يمكن اعتبارها رسامة مشهورة وموهوبة “.

 بمجرد أن سمع أنه كان شيئًا مثل معرض فني لا علاقة له بشخص عادي مثله ، فقد كرانج الاهتمام على الفور.

 “فهمت.”

 بالمقارنة مع هذه الأشياء غير المجدية في عينيه ، كان أكثر قلقًا بشأن المخلوق الغريب الذي ظهر هنا.

 بغض النظر عن مدى غرابة الأمر ، طالما أنه قادر على إخضاعه ، فسيكون ذلك مفيدًا له كثيرًا.

 “ولكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن معظم أعمالها تدور في الأساس حول الفزاعات.”

 فزاعة. فتحت عيني كرانج و استدار لينظر إلى تعليم.

 أومأت تعليم برأسها ، مشيرتا إلى أنه كان الفزاعة التي كنت تفكر فيها.

 أشعل كرانج سيجارة أخرى. أخذ نفسا عميقا وزفر كمية كبيرة من الدخان.

 دخل الدخان من خلال صدع الباب ودخل غرفة إميل.

 بعد لحضات ، قال كراانغ بصوت خافت ، “… يجب أن تكون هذه مصادفة. أو بالأحرى ، ربما رأت الفتاه الفزاعة “.

 “مم.”

 بعد أن أوشك الاثنان على المغادرة ، جاء صوت غريب من الغرفة التي كان من المفترض أن يحقووا فيها.

 زي زي زي-

 كان الصوت خافتًا جدًا ، كأن شيئًا ما قد وُضِع في مقلاة قلي!.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط