نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 82

الضحية الثالثة؟

الضحية الثالثة؟

 في تلك الليلة ، لم يغادرا تعليم وكرانج.

 من أجل الاستعداد لهذا المخلوق الغريب الذي يمتلك مجالًا ، اختاروا قضاء الليل هنا.

 رتبوا فراشين وناموا في غرفة فارغة في مبنى سكن الفتيات.

 نظرًا لكونه أكثر مكان اخافه في المدرسة بأكملها ، ولسوء أوضاعه منذ فتره طويله كان المسكن شبه مهجور.

 والآن بعد أن حدث شيء من هذا القبيل ، كان هناك العديد من الطالبات التي اختارن الخروج ، واحده تلو الآخرى.

 في مبنى السكن بأكمله ، كانت الطلابات الباقيات إما يغادرن في الغد أو يستعدن للمغادرة.

 على الرغم من أن العيش في الخارج سيجعل وضعهم صعبًا بالتأكيد.

 ولكن بالمقارنة مع حياتهن ، فإن الأموال والأشياء الأخرى كانت مجرد ممتلكات دنيوية. لم تكن مهمة على الإطلاق.

 أما بالنسبة تعليم و كرانج ، فقد اختاروا المخاطرة من أجل الحصول على معلومات مباشرة.

 بالإضافة إلى ذلك ، إذا حدث شيء ما ، فقد تكون لديهم فرصة لإيقافه.

 على الرغم من أنه يمكنه المبادره والهجوم ، في الواقع ، لقد خطط للقيام بذلك في البداية.

 لكنه الآن غير رأيه بسبب خصوصية هذا المخلوق الغريب.

 كان لهذا المخلوق الغريب مجال ويمكن أن يختبئ فيه طوال الوقت.

 إذا لم يأخذ الطرف الآخر زمام المبادرة للخروج ، في ظل الظروف العادية ، فلن يتمكن هذا الجانب من فعل أي شيء للطرف الآخر.

 لذلك ، خطط كرانج لاستخدام الطالبات المتبقيات في سكن الإناث كطعم.

 …

 كان الليل هادئًا ، ولم يحدث شيء .

 في تلك الليلة ، كان نوم تعليم وكرانج سطحيًا ولم يجرؤا على النوم بعمق.

 ومن ثم ، عندما استيقظوا في اليوم التالي ، لم تكن حالتهم العقلية جيدة جدًا.

 ومع ذلك ، لم يؤثر هذا عليهم كثيرًا. بغض النظر عن مدى ضعفهم ، كانوا لا يزالون سحره.

 لم تكن صفاتهم الجسدية والجوانب الأخرى شيئًا يمكن للناس العاديين المقارنة به.

 بعد الاستيقاظ وتناول إفطار بسيط ، سمع الاثنان تقريرا.

 “ماذا؟؟ , اختفت فتاه اخرى الليلة الماضية؟”

 نظرت تعليم وكرانج إلى بعضهما البعض. يمكن أن يروا أثر الجدية واليقظة على وجوه بعضهم البعض.

 قبل أن يناموا الليلة الماضية ، استخدموا سحر الكشف الخاص بهم لتغطية المسكن بأكمله.

 بمجرد استشعار أي حركة ، حتى وهم نائمون ، سيكونون بالتأكيد قادرين على الشعور بها على الفور واكتشافها.

 ولكن لم يستطع لا كرانج ولا تعليم الشعور بأي شى! .

بالاخص تعليم . كانت متأكدة 100٪ أن المخلوق الغريب من الليلة الماضية لم يظهر على الإطلاق.

 ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين أعطوا التقرير لم يكذبوا بشأن الأخبار ، مما يعني أن شخصًا ما مفقود حقًا.

 “يبدو أن هذا المخلوق الغريب أكثر إزعاجًا مما كنا نظن.”

 وضعت يدها على فكها وسقطت في تفكير عميق.

 “هل تعتقد أن المخلوق قد لاحظنا عندما كنا استخدمنا السحر؟”

 بسماع رأي التدريس ، فهم كرانج ما قصدته.

 “تقصدين ، هذا المخلوق الغريب الذي ولد منذ وقت ليس ببعيد رأى سحرنا ووجد طريقة لتجنب اكتشافنا؟”

 هزت تعليم راسها. في هذه اللحظة ، كانت مكتئبة للغاية. كانت أيضًا منزعجة قليلاً لأن الوضع تجاوز توقعاتها مرة أخرى.

 “هذا ممكن جدا. بخلاف هذا الاحتمال ، لا يمكنني التفكير في أي احتمالات أخرى “.

 لم يكن كرانج أحمق. سرعان ما أجرى تحليلًا.

 في هذا الوقت ، لم يعد لديه أي أفكار لإخضاع هذا المخلوق الغريب.

 “إنه يتعلم بسرعة ، بل إنه أفضل في إخفاء نفسه. كما أن لديه مجال. سرعة نمو هذا المخلوق الغريب يمكن مقارنتها بتلك الفزاعة “.

 بالحديث عن الفزاعة ، تذكرت تعليم لا شعوريًا ابتسامة فلاندرز المرعبة والوحشية في ذهنها.

 كان ضحك فلاندرز الجنوني شيئًا لم تنساه أبدًا حتى الآن.

 في كل مرة تفكر فيه ، كان ضحك فلاندرز يتردد في عقلها دون وعي.

 “ما مشكلة الغرائب الآن؟ كل واحدة منهم أكثر إزعاجًا من سابقه ، وكل واحد يصعب التعامل معه أكثر من سابقه “.

 لولا حقيقة أنه أكد ذلك ، لما عرف بالتأكيد أنه غريب حديث الولادة.

 والمكان الذي ولد فيه هو الغرفة التي اختفت فيها الفتاة الأولى.

 حتى أن تعليم تعتقد أن هذا المخلوق الغريب هو المخلوق الغريب الآخر الذي كان جيدًا في الاختباء ولديه قوة غير عادية.

 “انس الأمر ، دعنا نذهب ونفهم الموقف المحدد أولاً.”

 كسحره ، محترفين تعاملوا مع مثل هذه الأمور ، بغض النظر عن مدى خوفهم ، طالما أنهم لا يزالون في مناصبهم ، لا يمكنهم الهروب.

 كلما زادت القوة ، زادت المسؤولية.

 هذه المرة ، عاشت الفتاة المفقودة في الطابق الخامس. عندما اختفت أيضًا ، لم تكن هناك حركة على الإطلاق!

..

 

 حتى رفيقتها في السكن لم تشعر بأي شيء غريب ، لم تشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام.  لهذا ، لم يتفاجأ كرانج وتعليم.  الليلة الماضية ، كان الاثنان ينامان بهدوء. لقد كانوا في حالة تأهب قصوى طوال الليل ، ولم يناموا حقًا.  لكن مع ذلك ، لم يشعروا بأي حركة على الإطلاق.  لقد اختفى شخص أمامهم بدون أن يعرفوا!  عندما سمعوا الخبر ، لم يفهموا هذا وفوجئوا جدا.  …  في مسكن الفتاة المفقودة.  كان وجه تعليم قاتما. لقد بذلت قصارى جهدها لاستخدام نغمة لطيفة لتسأل زميله سكن الفتاة المفقودة.  بعد جولة من الاستجواب ، اكتشفت تقريبًا ما حدث.  كانت الفتاتان في المسكن الليلة الماضية خائفتين للغاية بعد أن علمتا بالأحداث الأخيرة.  لكن لأسباب مختلفة ، لم يتمكنوا من الخروج على الفور.  خططوا للخروج في وقت مبكر من صباح اليوم التالي مع أمتعتهم.  لأنهم كانوا خائفتين من أن يكونوا الضحية التالية ، بقيت الفتاتان حتى وقت متأخر لمشاهدة الافلام معًا.  عندما اصبحت الساعة الرابعة صباحا ، انتهوا من مشاهدة الفلم.  بعد أن انتهى الأمر ، قالت إحدى الفتيات إنها كانت جائعة وترغب في الحصول على بعض الطعام لملء معدتها.  قالت الفتاة الأخرى إنها شعرت بالنعاس الشديد وقررت النوم.  نظرًا لأن الساعة كانت الرابعة صباحًا ، لم يتبق الكثير من الوقت حتى اليوم التالي. اعتقد الاثنان أنهما بأمان ولن يحدث شيء في تلك الليلة.  لذلك ، ذهبت واحدة من الفتاتين للنوم مباشرة ونهضت الأخرى من السرير لطهي المكرونة سريعة التحضير.  عندما استيقظت في اليوم التالي ، كانت الفتاة الآخرى قد اختفت بالفعل.  لا يمكن إلا أن يقال إن مبنى المسكن هذا كان معاديًا جدًا للأشخاص الذين سهروا لوقت متأخر ، خاصة أولئك الذين سهروا لوقت متأخر وتجولوا!  سيعانون …  كانت الفتاة الأخرى تشعر بالنعاس الشديد ونامت بعد وقت قصير من ذهابها إلى الفراش.  لذلك ، لم تكن تعرف ما حدث بعد ذلك ، فقط القليل من التفاصيل الباهتة.  تحت استفسار تعليم ، اجابت ، “في ذلك الوقت ، كنت نعسه جدًا. قمت بضبط المنبه لليوم التالي ونمت بعد فترة وجيزة من الاستلقاء على السرير.  سمعت بشكل غامض ، بدا وكأن شى ما قد انسكب على ملابس زميلتي “فانغ” .  ثم هرعت إلى المرحاض العام لغسل ملابسها.  بعد أن خرجت فانغ أنا نمت تماما.  أنا حقا لا أعرف ما حدث بعد ذلك “.  ”انسكبت على ملابسها؟ تلوثت ملابسها ، فهرعت إلى المرحاض العام لغسلها؟ “  كرر كرانج كلمات الفتاة وكأنه لا يفهم لماذا كانت في عجلة من أمرها لغسلها.  لأنها عندما استيقظت هذا الصباح ، اختفت الفتاة.  ولكن كان لا يزال هناك نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير على الطاولة.  يمكن استنتاج أنها خرجت لتغسل ملابسها قبل أن تنتهي من تناول المكرونة سريعة التحضير.  ثم اختفت ولم تعد.

..

 حتى رفيقتها في السكن لم تشعر بأي شيء غريب ، لم تشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام.  لهذا ، لم يتفاجأ كرانج وتعليم.  الليلة الماضية ، كان الاثنان ينامان بهدوء. لقد كانوا في حالة تأهب قصوى طوال الليل ، ولم يناموا حقًا.  لكن مع ذلك ، لم يشعروا بأي حركة على الإطلاق.  لقد اختفى شخص أمامهم بدون أن يعرفوا!  عندما سمعوا الخبر ، لم يفهموا هذا وفوجئوا جدا.  …  في مسكن الفتاة المفقودة.  كان وجه تعليم قاتما. لقد بذلت قصارى جهدها لاستخدام نغمة لطيفة لتسأل زميله سكن الفتاة المفقودة.  بعد جولة من الاستجواب ، اكتشفت تقريبًا ما حدث.  كانت الفتاتان في المسكن الليلة الماضية خائفتين للغاية بعد أن علمتا بالأحداث الأخيرة.  لكن لأسباب مختلفة ، لم يتمكنوا من الخروج على الفور.  خططوا للخروج في وقت مبكر من صباح اليوم التالي مع أمتعتهم.  لأنهم كانوا خائفتين من أن يكونوا الضحية التالية ، بقيت الفتاتان حتى وقت متأخر لمشاهدة الافلام معًا.  عندما اصبحت الساعة الرابعة صباحا ، انتهوا من مشاهدة الفلم.  بعد أن انتهى الأمر ، قالت إحدى الفتيات إنها كانت جائعة وترغب في الحصول على بعض الطعام لملء معدتها.  قالت الفتاة الأخرى إنها شعرت بالنعاس الشديد وقررت النوم.  نظرًا لأن الساعة كانت الرابعة صباحًا ، لم يتبق الكثير من الوقت حتى اليوم التالي. اعتقد الاثنان أنهما بأمان ولن يحدث شيء في تلك الليلة.  لذلك ، ذهبت واحدة من الفتاتين للنوم مباشرة ونهضت الأخرى من السرير لطهي المكرونة سريعة التحضير.  عندما استيقظت في اليوم التالي ، كانت الفتاة الآخرى قد اختفت بالفعل.  لا يمكن إلا أن يقال إن مبنى المسكن هذا كان معاديًا جدًا للأشخاص الذين سهروا لوقت متأخر ، خاصة أولئك الذين سهروا لوقت متأخر وتجولوا!  سيعانون …  كانت الفتاة الأخرى تشعر بالنعاس الشديد ونامت بعد وقت قصير من ذهابها إلى الفراش.  لذلك ، لم تكن تعرف ما حدث بعد ذلك ، فقط القليل من التفاصيل الباهتة.  تحت استفسار تعليم ، اجابت ، “في ذلك الوقت ، كنت نعسه جدًا. قمت بضبط المنبه لليوم التالي ونمت بعد فترة وجيزة من الاستلقاء على السرير.  سمعت بشكل غامض ، بدا وكأن شى ما قد انسكب على ملابس زميلتي “فانغ” .  ثم هرعت إلى المرحاض العام لغسل ملابسها.  بعد أن خرجت فانغ أنا نمت تماما.  أنا حقا لا أعرف ما حدث بعد ذلك “.  ”انسكبت على ملابسها؟ تلوثت ملابسها ، فهرعت إلى المرحاض العام لغسلها؟ “  كرر كرانج كلمات الفتاة وكأنه لا يفهم لماذا كانت في عجلة من أمرها لغسلها.  لأنها عندما استيقظت هذا الصباح ، اختفت الفتاة.  ولكن كان لا يزال هناك نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير على الطاولة.  يمكن استنتاج أنها خرجت لتغسل ملابسها قبل أن تنتهي من تناول المكرونة سريعة التحضير.  ثم اختفت ولم تعد.

 

..

 

 في تلك الليلة ، لم يغادرا تعليم وكرانج.  من أجل الاستعداد لهذا المخلوق الغريب الذي يمتلك مجالًا ، اختاروا قضاء الليل هنا.  رتبوا فراشين وناموا في غرفة فارغة في مبنى سكن الفتيات.  نظرًا لكونه أكثر مكان اخافه في المدرسة بأكملها ، ولسوء أوضاعه منذ فتره طويله كان المسكن شبه مهجور.  والآن بعد أن حدث شيء من هذا القبيل ، كان هناك العديد من الطالبات التي اختارن الخروج ، واحده تلو الآخرى.  في مبنى السكن بأكمله ، كانت الطلابات الباقيات إما يغادرن في الغد أو يستعدن للمغادرة.  على الرغم من أن العيش في الخارج سيجعل وضعهم صعبًا بالتأكيد.  ولكن بالمقارنة مع حياتهن ، فإن الأموال والأشياء الأخرى كانت مجرد ممتلكات دنيوية. لم تكن مهمة على الإطلاق.  أما بالنسبة تعليم و كرانج ، فقد اختاروا المخاطرة من أجل الحصول على معلومات مباشرة.  بالإضافة إلى ذلك ، إذا حدث شيء ما ، فقد تكون لديهم فرصة لإيقافه.  على الرغم من أنه يمكنه المبادره والهجوم ، في الواقع ، لقد خطط للقيام بذلك في البداية.  لكنه الآن غير رأيه بسبب خصوصية هذا المخلوق الغريب.  كان لهذا المخلوق الغريب مجال ويمكن أن يختبئ فيه طوال الوقت.  إذا لم يأخذ الطرف الآخر زمام المبادرة للخروج ، في ظل الظروف العادية ، فلن يتمكن هذا الجانب من فعل أي شيء للطرف الآخر.  لذلك ، خطط كرانج لاستخدام الطالبات المتبقيات في سكن الإناث كطعم.  …  كان الليل هادئًا ، ولم يحدث شيء .  في تلك الليلة ، كان نوم تعليم وكرانج سطحيًا ولم يجرؤا على النوم بعمق.  ومن ثم ، عندما استيقظوا في اليوم التالي ، لم تكن حالتهم العقلية جيدة جدًا.  ومع ذلك ، لم يؤثر هذا عليهم كثيرًا. بغض النظر عن مدى ضعفهم ، كانوا لا يزالون سحره.  لم تكن صفاتهم الجسدية والجوانب الأخرى شيئًا يمكن للناس العاديين المقارنة به.  بعد الاستيقاظ وتناول إفطار بسيط ، سمع الاثنان تقريرا.  “ماذا؟؟ , اختفت فتاه اخرى الليلة الماضية؟”  نظرت تعليم وكرانج إلى بعضهما البعض. يمكن أن يروا أثر الجدية واليقظة على وجوه بعضهم البعض.  قبل أن يناموا الليلة الماضية ، استخدموا سحر الكشف الخاص بهم لتغطية المسكن بأكمله.  بمجرد استشعار أي حركة ، حتى وهم نائمون ، سيكونون بالتأكيد قادرين على الشعور بها على الفور واكتشافها.  ولكن لم يستطع لا كرانج ولا تعليم الشعور بأي شى! . بالاخص تعليم . كانت متأكدة 100٪ أن المخلوق الغريب من الليلة الماضية لم يظهر على الإطلاق.  ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين أعطوا التقرير لم يكذبوا بشأن الأخبار ، مما يعني أن شخصًا ما مفقود حقًا.  “يبدو أن هذا المخلوق الغريب أكثر إزعاجًا مما كنا نظن.”  وضعت يدها على فكها وسقطت في تفكير عميق.  “هل تعتقد أن المخلوق قد لاحظنا عندما كنا استخدمنا السحر؟”  بسماع رأي التدريس ، فهم كرانج ما قصدته.  “تقصدين ، هذا المخلوق الغريب الذي ولد منذ وقت ليس ببعيد رأى سحرنا ووجد طريقة لتجنب اكتشافنا؟”  هزت تعليم راسها. في هذه اللحظة ، كانت مكتئبة للغاية. كانت أيضًا منزعجة قليلاً لأن الوضع تجاوز توقعاتها مرة أخرى.  “هذا ممكن جدا. بخلاف هذا الاحتمال ، لا يمكنني التفكير في أي احتمالات أخرى “.  لم يكن كرانج أحمق. سرعان ما أجرى تحليلًا.  في هذا الوقت ، لم يعد لديه أي أفكار لإخضاع هذا المخلوق الغريب.  “إنه يتعلم بسرعة ، بل إنه أفضل في إخفاء نفسه. كما أن لديه مجال. سرعة نمو هذا المخلوق الغريب يمكن مقارنتها بتلك الفزاعة “.  بالحديث عن الفزاعة ، تذكرت تعليم لا شعوريًا ابتسامة فلاندرز المرعبة والوحشية في ذهنها.  كان ضحك فلاندرز الجنوني شيئًا لم تنساه أبدًا حتى الآن.  في كل مرة تفكر فيه ، كان ضحك فلاندرز يتردد في عقلها دون وعي.  “ما مشكلة الغرائب الآن؟ كل واحدة منهم أكثر إزعاجًا من سابقه ، وكل واحد يصعب التعامل معه أكثر من سابقه “.  لولا حقيقة أنه أكد ذلك ، لما عرف بالتأكيد أنه غريب حديث الولادة.  والمكان الذي ولد فيه هو الغرفة التي اختفت فيها الفتاة الأولى.  حتى أن تعليم تعتقد أن هذا المخلوق الغريب هو المخلوق الغريب الآخر الذي كان جيدًا في الاختباء ولديه قوة غير عادية.  “انس الأمر ، دعنا نذهب ونفهم الموقف المحدد أولاً.”  كسحره ، محترفين تعاملوا مع مثل هذه الأمور ، بغض النظر عن مدى خوفهم ، طالما أنهم لا يزالون في مناصبهم ، لا يمكنهم الهروب.  كلما زادت القوة ، زادت المسؤولية.  هذه المرة ، عاشت الفتاة المفقودة في الطابق الخامس. عندما اختفت أيضًا ، لم تكن هناك حركة على الإطلاق! ..  

..

..

 حتى رفيقتها في السكن لم تشعر بأي شيء غريب ، لم تشعر أن شيئًا ما ليس على ما يرام.

 لهذا ، لم يتفاجأ كرانج وتعليم.

 الليلة الماضية ، كان الاثنان ينامان بهدوء. لقد كانوا في حالة تأهب قصوى طوال الليل ، ولم يناموا حقًا.

 لكن مع ذلك ، لم يشعروا بأي حركة على الإطلاق.

 لقد اختفى شخص أمامهم بدون أن يعرفوا!

 عندما سمعوا الخبر ، لم يفهموا هذا وفوجئوا جدا.

 …

 في مسكن الفتاة المفقودة.

 كان وجه تعليم قاتما. لقد بذلت قصارى جهدها لاستخدام نغمة لطيفة لتسأل زميله سكن الفتاة المفقودة.

 بعد جولة من الاستجواب ، اكتشفت تقريبًا ما حدث.

 كانت الفتاتان في المسكن الليلة الماضية خائفتين للغاية بعد أن علمتا بالأحداث الأخيرة.

 لكن لأسباب مختلفة ، لم يتمكنوا من الخروج على الفور.

 خططوا للخروج في وقت مبكر من صباح اليوم التالي مع أمتعتهم.

 لأنهم كانوا خائفتين من أن يكونوا الضحية التالية ، بقيت الفتاتان حتى وقت متأخر لمشاهدة الافلام معًا.

 عندما اصبحت الساعة الرابعة صباحا ، انتهوا من مشاهدة الفلم.

 بعد أن انتهى الأمر ، قالت إحدى الفتيات إنها كانت جائعة وترغب في الحصول على بعض الطعام لملء معدتها.

 قالت الفتاة الأخرى إنها شعرت بالنعاس الشديد وقررت النوم.

 نظرًا لأن الساعة كانت الرابعة صباحًا ، لم يتبق الكثير من الوقت حتى اليوم التالي. اعتقد الاثنان أنهما بأمان ولن يحدث شيء في تلك الليلة.

 لذلك ، ذهبت واحدة من الفتاتين للنوم مباشرة ونهضت الأخرى من السرير لطهي المكرونة سريعة التحضير.

 عندما استيقظت في اليوم التالي ، كانت الفتاة الآخرى قد اختفت بالفعل.

 لا يمكن إلا أن يقال إن مبنى المسكن هذا كان معاديًا جدًا للأشخاص الذين سهروا لوقت متأخر ، خاصة أولئك الذين سهروا لوقت متأخر وتجولوا!

 سيعانون …

 كانت الفتاة الأخرى تشعر بالنعاس الشديد ونامت بعد وقت قصير من ذهابها إلى الفراش.

 لذلك ، لم تكن تعرف ما حدث بعد ذلك ، فقط القليل من التفاصيل الباهتة.

 تحت استفسار تعليم ، اجابت ، “في ذلك الوقت ، كنت نعسه جدًا. قمت بضبط المنبه لليوم التالي ونمت بعد فترة وجيزة من الاستلقاء على السرير.

 سمعت بشكل غامض ، بدا وكأن شى ما قد انسكب على ملابس زميلتي “فانغ” .

 ثم هرعت إلى المرحاض العام لغسل ملابسها.

 بعد أن خرجت فانغ أنا نمت تماما.

 أنا حقا لا أعرف ما حدث بعد ذلك “.

 ”انسكبت على ملابسها؟ تلوثت ملابسها ، فهرعت إلى المرحاض العام لغسلها؟ “

 كرر كرانج كلمات الفتاة وكأنه لا يفهم لماذا كانت في عجلة من أمرها لغسلها.

 لأنها عندما استيقظت هذا الصباح ، اختفت الفتاة.

 ولكن كان لا يزال هناك نصف وعاء من المكرونة سريعة التحضير على الطاولة.

 يمكن استنتاج أنها خرجت لتغسل ملابسها قبل أن تنتهي من تناول المكرونة سريعة التحضير.

 ثم اختفت ولم تعد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط