نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 86

أنواع المخلوقات الغريبة

أنواع المخلوقات الغريبة

 اتضح أنه يمكنه أن يسافر بين عالمين عبر الماء.

 كان هذا بمثابة فتح أعين فلاندرز.

 ومع ذلك ، فإن ما جعل فلاندرز أكثر إرتباكا هو سبب ظهوره في الليل فقط.

 هل كان هناك سبب؟

 من نظرات هذين المفوضين ، يبدو أن السبب هو أنهح كان مخلوقًا غريبًا من نوع الأشباح.

 بالتفكير في هذا ، تذكر فلاندرز فجأة أنه كان هناك اسم له على واجهته الشخصية.

 السلاسه: كيان مادي مخلوق غريب.

 وهذا يعني أنه تم أيضًا تصنيف المخلوقات الغريبة.

 وكانوا أكثر تنوعا مما كان يتصور.

 على سبيل المثال ، كان يُطلق على السيف ابوفيس سابقًا اسم مخلوق غريب من نوع السيف الشيطاني.

 ولكن لكي نكون أكثر دقة ، فإن المخلوق الغريب من نوع السيف الشيطاني في نظام الكيان المادي.

 كان النظام المادي مفهومًا كبيرًا ، وكان السيف الشيطاني مجرد فرع صغير.

 بعد فهم هذا ، كان لدى فلاندرز أيضًا فهم أعمق لوجود الغريب.

 في هذا الوقت ، لقد جاء بالفعل إلى المكان الذي اختفى فيه كرانج وتعليم.

 نظر إلى خزان المياه أمامه ، بدا المخلوق الغريب في الداخل نائماً.

 إذا لم يكن فلاندرز قد رأى هذا المخلوق الغريب يخطف الساحرين بعيدًا بأعينه ، لكان يعتقد أنهم مجرد جثث.

 جثث مخلوقات غريبة.

 كرة مشكلة من الجثث.

 سقطت نظرته على وجه الفتاة في المنتصف.

 كانت وجوه الجثتين الأخريين منتفخة بالفعل ، لكن هذه كانت لا تزال طبيعية جدًا.

 كان الأمر كما لو كانت لا تزال على قيد الحياة. لم يكن وجهها شاحبًا مثل الوجهين الآخرين ولكن كان ملطخا بالدماء.

 إذا تجاهل المرء أشياء أخرى ونظر إلى هذا الوجه وحده ، فسيعتقد الشخص العادي بالتأكيد أنه وجه شخص حي.

 نظر فلاندرز بعناية لها للحضه ثم قال ،

 “هل ما زلت تتذكريني ، يا صغيرتي؟”

 ذهب صوت فلاندرز الكئيب إلى خزان المياه وبدأ يتردد باستمرار.

 “همم؟ لا يوجد رد فعل؟ “

 انتظر فلاندرز للحظة ونظر إلى كرة الجثث الغريبة أدناه ببعض المفاجأة.

 “من غير المجدي أن تلعبي دور الميت. الا تريدين الانتقام؟ يجب أن تعلمي أنني أنا من جعلتك تصبحي هكذا “.

 تموج سطح الماء قليلاً ، لكن لم يكن هناك استجابة.

 نظر فلاندرز إلى سطح الماء بعناية. كان الطرف الآخر قد سمعه بالتأكيد.

 يمكن أن يضمن فلاندرز ذلك.

 لكن المشكلة تكمن في أن الطرف الآخر لا يبدو ان لديها مزاج ليهتم به الآن.

 “مثير للاهتمام. هل أنت متشابه مع السحرة؟ “

 “هذا شيء غير متوقع. لم أكن أتوقع أن يكون هذان الشابان قادرين للغاية “.

 دون تردد ، أمسك فلاندرز بحافة خزان المياه وقفز فيها.

 في الواقع ، لم تتسبب تصرفات فلاندرز في أي تناثرات.

 ولكن في عالم آخر ، وبسبب مظهر فلاندرز ، شهد العالم بأسره تغيرات جذرية.

 خرج فلاندرز من خزان المياه ونظر إلى العالم أمامه.

 العالم الذي يبدو تمامًا مثل العالم الحقيقي يتغير الآن بسرعة.

 بدأت البيئة الملونة الأصلية تتلاشى ، ويبدو أن العالم بأسره يفقد نوره ويصبح مظلمًا.

 كانت مظلمة ومحبطة.

 كانت السحب المظلمة في السماء تتحرك كما لو أن شيئًا مرعبًا كان يختمر.

 “يبدو أنه مخيف للغاية. آمل ألا يكون للعرض فقط “.

 بسبب الزيادة الأخيرة في قوته ، كانت ثقة فلاندرز تزداد أيضًا.

 نتيجة لذلك ، بدا يحتقر جدًا للمخلوق الغريب المولوده حديثًا.

 هذا هو السبب في أنه اتخذ مثل هذه الخطوة المتهورة على ما يبدو.

 أثناء السير في هذا العالم ، شعر فلاندرز بوضوح أن العالم بأسره كان يرفضه.

 “هل تحاول طردي؟ لا ، أنت فقط تكرهني “.

 نظر فلاندرز إلى الممر أمامه.

..

..

..

 كان الأمر كما لو أن المياه قد تسربت عبر الجدران المحيطة ، وتلاشت كمية كبيرة من الجدران.

 كان الأمر كما لو كان المعدن الصدئ ينتشر على الجدران.

 والشيء الوحيد الذي بدا طبيعيًا أمام فلاندرز هو الممر الموجود تحت قدميه.

 “هل تقوديني؟”

 كان هذا التغيير كما لو كانت تطلب من فلاندرز السير في هذا الاتجاه.

 بطبيعة الحال ، لم يرفض فلاندرز دعوة مضيفه.

 “إذا كنت تريدين اللعب ، فسوف ألعب معك ، أيتها الصغيره.”

 كان فلاندرز أيضًا فضوليًا جدًا بشأن نوع القدرة التي يمتلكها هذا المخلوق الغريب حديث الولادة.

 في الوقت نفسه ، أراد أيضًا معرفة مدى سيطرتها على هذا المجال.

 دا ، دا ، دا!

 تردد صدى خطوات خفيفة في جميع أنحاء الممر.

 في هذه اللحظة ، بدا فلاندرز مرتاحًا وخاليًا من الهموم ، كما لو كان المالك الحقيقي لهذا المكان.

 إذا رأى أولئك الذين لم يعرفوا الحقيقة هذا المشهد أو المشهد المعلق على الحائط ، فسيظنون أنه كان يعبر عن ترحيبه بفلاندرز.

 …

 بانغ!

 كان هناك صوت عالي.

 تم فتح باب الغرفة 306 بالقوة.

 ركضت تعليم وكرانج.

 عندما هرعوا إلى الداخل ، رأوا الأنثى الشبح تهرب من السقف إلى الطابق الرابع ، تاركة نصف جسدها بالخارج.

 أخذ كرانج نفخة عميقة من الدخان وبصقه بعنف.

 في الوقت نفسه ، تكثفت كرة نارية في كلتا يديه.

 تكثف الدخان في الهواء وانتقل بسرعة نحو الأنثى الشبح. بدا الأمر وكأن سهمًا أبيض قد تم إطلاقه.

 أصاب الهجوم الأول كاحل الأنثى الشبح بدقة.

 انفجر كاحل الأنثى الشبح ، وتدفقت كمية كبيرة من الماء من جرح الطرف الآخر.

 “آه-“

 صرخت الأنثى بصوت عال. بدا صوتها بائسًا جدًا. مرت بالسقف من الطابق الرابع وسقط في أذني الشعبين. بدا الأمر وكأنها كانت تعاني من ألم شديد.

 رغم الألم ، لم تستدير الأنثى الشبح وتهاجم الشخصين.

 ركضت في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن ، كما لو كان هناك شيء مرعب على وشك أن يأتي.

 من الواضح أن الوضع في المجال كان أكثر غرابة مما تخيله فلاندرز.

 عند رؤية شبح الأنثى تتراجع ، تنفست تعليم الصعداء.

 “هل نجحنا؟”

 نظرت إلى كرانج بجانبها وترددت للحظة. ثم طرحت السؤال الذي أرادت أن تسأله أكثر من غيره ، “لماذا أشعر أن هذا المخلوق الغريب ضعي …”

 عرف كرانج ما أرادت أن تسأله دون أن يقول المعلم شيئًا.

 “ضعيف جدًا ، أليس كذلك؟”

 لم تكن تعليم هي الوحيده التي كانت لديها هذه الفكرة. كان لدى كرانج هذا الشعور أيضًا.

 أخرج هاتفه وبحث في المعلومات التي جمعها سابقًا.

 كانت هناك صور للأشخاص الثلاثة المفقودين.

 “هل لاحظت وجه تلك الأنثى الشبح؟”

 قلب كرانج بين الصور بينما كانت أصابعه تتنقل عبر الشاشة ، ويتنقل ذهابًا وإيابًا بين الصور الثلاث.

 “لا.”

 هزت تعليم رأسها. كانت تركز على حماية نفسها الآن.

 لم يكن لديها وقت فراغ لتهتم بما تبدو عليه تلك الأنثى الشبح.

 لم يهتم كرانج. أوقف أصابعه وعرض الصور على شاشة الهاتف أمام تعليم.

 هذا هو وجه الشخص الثالث المفقود. إنها بالضبط نفس الأنثى الشبح “.

 نظرت تعليم إلى الصورة على الهاتف لفترة من الوقت. إنها حقًا لم تلاحظ وجه الأنثى الشبح ، لذلك لم تكن تعرف ما إذا كانت هي نفسها حقًا.

 اتضح أنه يمكنه أن يسافر بين عالمين عبر الماء.  كان هذا بمثابة فتح أعين فلاندرز.  ومع ذلك ، فإن ما جعل فلاندرز أكثر إرتباكا هو سبب ظهوره في الليل فقط.  هل كان هناك سبب؟  من نظرات هذين المفوضين ، يبدو أن السبب هو أنهح كان مخلوقًا غريبًا من نوع الأشباح.  بالتفكير في هذا ، تذكر فلاندرز فجأة أنه كان هناك اسم له على واجهته الشخصية.  السلاسه: كيان مادي مخلوق غريب.  وهذا يعني أنه تم أيضًا تصنيف المخلوقات الغريبة.  وكانوا أكثر تنوعا مما كان يتصور.  على سبيل المثال ، كان يُطلق على السيف ابوفيس سابقًا اسم مخلوق غريب من نوع السيف الشيطاني.  ولكن لكي نكون أكثر دقة ، فإن المخلوق الغريب من نوع السيف الشيطاني في نظام الكيان المادي.  كان النظام المادي مفهومًا كبيرًا ، وكان السيف الشيطاني مجرد فرع صغير.  بعد فهم هذا ، كان لدى فلاندرز أيضًا فهم أعمق لوجود الغريب.  في هذا الوقت ، لقد جاء بالفعل إلى المكان الذي اختفى فيه كرانج وتعليم.  نظر إلى خزان المياه أمامه ، بدا المخلوق الغريب في الداخل نائماً.  إذا لم يكن فلاندرز قد رأى هذا المخلوق الغريب يخطف الساحرين بعيدًا بأعينه ، لكان يعتقد أنهم مجرد جثث.  جثث مخلوقات غريبة.  كرة مشكلة من الجثث.  سقطت نظرته على وجه الفتاة في المنتصف.  كانت وجوه الجثتين الأخريين منتفخة بالفعل ، لكن هذه كانت لا تزال طبيعية جدًا.  كان الأمر كما لو كانت لا تزال على قيد الحياة. لم يكن وجهها شاحبًا مثل الوجهين الآخرين ولكن كان ملطخا بالدماء.  إذا تجاهل المرء أشياء أخرى ونظر إلى هذا الوجه وحده ، فسيعتقد الشخص العادي بالتأكيد أنه وجه شخص حي.  نظر فلاندرز بعناية لها للحضه ثم قال ،  “هل ما زلت تتذكريني ، يا صغيرتي؟”  ذهب صوت فلاندرز الكئيب إلى خزان المياه وبدأ يتردد باستمرار.  “همم؟ لا يوجد رد فعل؟ “  انتظر فلاندرز للحظة ونظر إلى كرة الجثث الغريبة أدناه ببعض المفاجأة.  “من غير المجدي أن تلعبي دور الميت. الا تريدين الانتقام؟ يجب أن تعلمي أنني أنا من جعلتك تصبحي هكذا “.  تموج سطح الماء قليلاً ، لكن لم يكن هناك استجابة.  نظر فلاندرز إلى سطح الماء بعناية. كان الطرف الآخر قد سمعه بالتأكيد.  يمكن أن يضمن فلاندرز ذلك.  لكن المشكلة تكمن في أن الطرف الآخر لا يبدو ان لديها مزاج ليهتم به الآن.  “مثير للاهتمام. هل أنت متشابه مع السحرة؟ “  “هذا شيء غير متوقع. لم أكن أتوقع أن يكون هذان الشابان قادرين للغاية “.  دون تردد ، أمسك فلاندرز بحافة خزان المياه وقفز فيها.  في الواقع ، لم تتسبب تصرفات فلاندرز في أي تناثرات.  ولكن في عالم آخر ، وبسبب مظهر فلاندرز ، شهد العالم بأسره تغيرات جذرية.  خرج فلاندرز من خزان المياه ونظر إلى العالم أمامه.  العالم الذي يبدو تمامًا مثل العالم الحقيقي يتغير الآن بسرعة.  بدأت البيئة الملونة الأصلية تتلاشى ، ويبدو أن العالم بأسره يفقد نوره ويصبح مظلمًا.  كانت مظلمة ومحبطة.  كانت السحب المظلمة في السماء تتحرك كما لو أن شيئًا مرعبًا كان يختمر.  “يبدو أنه مخيف للغاية. آمل ألا يكون للعرض فقط “.  بسبب الزيادة الأخيرة في قوته ، كانت ثقة فلاندرز تزداد أيضًا.  نتيجة لذلك ، بدا يحتقر جدًا للمخلوق الغريب المولوده حديثًا.  هذا هو السبب في أنه اتخذ مثل هذه الخطوة المتهورة على ما يبدو.  أثناء السير في هذا العالم ، شعر فلاندرز بوضوح أن العالم بأسره كان يرفضه.  “هل تحاول طردي؟ لا ، أنت فقط تكرهني “.  نظر فلاندرز إلى الممر أمامه. .. .. ..  كان الأمر كما لو أن المياه قد تسربت عبر الجدران المحيطة ، وتلاشت كمية كبيرة من الجدران.  كان الأمر كما لو كان المعدن الصدئ ينتشر على الجدران.  والشيء الوحيد الذي بدا طبيعيًا أمام فلاندرز هو الممر الموجود تحت قدميه.  “هل تقوديني؟”  كان هذا التغيير كما لو كانت تطلب من فلاندرز السير في هذا الاتجاه.  بطبيعة الحال ، لم يرفض فلاندرز دعوة مضيفه.  “إذا كنت تريدين اللعب ، فسوف ألعب معك ، أيتها الصغيره.”  كان فلاندرز أيضًا فضوليًا جدًا بشأن نوع القدرة التي يمتلكها هذا المخلوق الغريب حديث الولادة.  في الوقت نفسه ، أراد أيضًا معرفة مدى سيطرتها على هذا المجال.  دا ، دا ، دا!  تردد صدى خطوات خفيفة في جميع أنحاء الممر.  في هذه اللحظة ، بدا فلاندرز مرتاحًا وخاليًا من الهموم ، كما لو كان المالك الحقيقي لهذا المكان.  إذا رأى أولئك الذين لم يعرفوا الحقيقة هذا المشهد أو المشهد المعلق على الحائط ، فسيظنون أنه كان يعبر عن ترحيبه بفلاندرز.  …  بانغ!  كان هناك صوت عالي.  تم فتح باب الغرفة 306 بالقوة.  ركضت تعليم وكرانج.  عندما هرعوا إلى الداخل ، رأوا الأنثى الشبح تهرب من السقف إلى الطابق الرابع ، تاركة نصف جسدها بالخارج.  أخذ كرانج نفخة عميقة من الدخان وبصقه بعنف.  في الوقت نفسه ، تكثفت كرة نارية في كلتا يديه.  تكثف الدخان في الهواء وانتقل بسرعة نحو الأنثى الشبح. بدا الأمر وكأن سهمًا أبيض قد تم إطلاقه.  أصاب الهجوم الأول كاحل الأنثى الشبح بدقة.  انفجر كاحل الأنثى الشبح ، وتدفقت كمية كبيرة من الماء من جرح الطرف الآخر.  “آه-“  صرخت الأنثى بصوت عال. بدا صوتها بائسًا جدًا. مرت بالسقف من الطابق الرابع وسقط في أذني الشعبين. بدا الأمر وكأنها كانت تعاني من ألم شديد.  رغم الألم ، لم تستدير الأنثى الشبح وتهاجم الشخصين.  ركضت في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن ، كما لو كان هناك شيء مرعب على وشك أن يأتي.  من الواضح أن الوضع في المجال كان أكثر غرابة مما تخيله فلاندرز.  عند رؤية شبح الأنثى تتراجع ، تنفست تعليم الصعداء.  “هل نجحنا؟”  نظرت إلى كرانج بجانبها وترددت للحظة. ثم طرحت السؤال الذي أرادت أن تسأله أكثر من غيره ، “لماذا أشعر أن هذا المخلوق الغريب ضعي …”  عرف كرانج ما أرادت أن تسأله دون أن يقول المعلم شيئًا.  “ضعيف جدًا ، أليس كذلك؟”  لم تكن تعليم هي الوحيده التي كانت لديها هذه الفكرة. كان لدى كرانج هذا الشعور أيضًا.  أخرج هاتفه وبحث في المعلومات التي جمعها سابقًا.  كانت هناك صور للأشخاص الثلاثة المفقودين.  “هل لاحظت وجه تلك الأنثى الشبح؟”  قلب كرانج بين الصور بينما كانت أصابعه تتنقل عبر الشاشة ، ويتنقل ذهابًا وإيابًا بين الصور الثلاث.  “لا.”  هزت تعليم رأسها. كانت تركز على حماية نفسها الآن.  لم يكن لديها وقت فراغ لتهتم بما تبدو عليه تلك الأنثى الشبح.  لم يهتم كرانج. أوقف أصابعه وعرض الصور على شاشة الهاتف أمام تعليم.  هذا هو وجه الشخص الثالث المفقود. إنها بالضبط نفس الأنثى الشبح “.  نظرت تعليم إلى الصورة على الهاتف لفترة من الوقت. إنها حقًا لم تلاحظ وجه الأنثى الشبح ، لذلك لم تكن تعرف ما إذا كانت هي نفسها حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط