ملك الكوبرا المشتعل
تدحرجت كرة الجثة بسرعة عالية وتحولت إلى قذيفة مدفعية طارت نحو ملك الكوبرا.
بانغ!
انهار الجدار ، وكشف عن المسكن خلف الجدار.
تم بناء البيئة داخل المجال وفقًا لما شاهدته الكائنات الغريبة في العالم الحي.
لذلك ، بدا الجزء الداخلي من المجال تمامًا مثل سكن الإناث.
عندما تحول الدخان إلى الملك الكوبرا المشتعل ، تم الكشف أيضًا عن المظهر الحقيقي لشبح المجال الأنثوي أمام تعليم وكرانج.
عند رؤية شبح الأنثى تطفو في الهواء ، فهم كرانج كل شيء على الفور. أدرك ، وبدأ وجهه يتحول إلى قبيح.
لقد كان يعرف ما إذا كان هذا وهمًا أم لا ، لكن اللون على وجهه كان يشحب شيئًا فشيئًا ، وأصبح خائفًا أكثر فأكثر.
لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب الخوف أو لأسباب أخرى.
“الوضع ليس جيدًا. إذن هذه الكرة هي مجرد سلاح لهذا المخلوق الغريب “.
عند سماع صوت كرانج ، أصبحت تعليمه مرتبكه . نظرت إلى شبح المجال في السماء بعصبية وخوف.
كانت نبرتها مليئة بعدم التصديق.
لكن أليس هذا مولودًا جديدًا؟ كيف يمكن أن تعرف هذه الأشياء؟ “
في العادة ، عندما يولد مخلوق غريب ، كان له فقط غرائزه الخاصة.
لكن هذا لا يعني أن كل شيء كان على هذا النحو.
بعد فترة وجيزة من ولادتها ، فهمت على الفور شيئًا وفهمت بذكاء وضعها الحالي.
وكان هذا هو الحال بالنسبة لشبح المجال. فهمت حالته واستخدمت حكمتها.
ومع ذلك ، فإن ما لم تكن يعرفه كرانج هو أن السبب الحقيقي وراء قيام شبح المجال الأنثوي بتسليح نفسها قدر الإمكان وحتى استخدام جسدها الأصلي عندما كانت على قيد الحياة كان بسبب فلاندرز.
كانت المخلوقات الغريبة من نوع الأشباح مليئة بالاستياء والغضب والكراهية ومشاعر أخرى عندما ولدت.
هذا أيضًا جعل أول شيء فعلته هذه الأشباح عندما استيقظوا وفتحوا أعينهم هو الانتقام.
إذا لم تستطع الأشباح المستعبدة الانتقام ، فسيتم نقل الاستياء إلى أولئك الذين لم يمتوا بعد.
أما بالنسبة لشبح المجال ، فيمكنها الانتقام ، لكنها لم تنتقم من فلاندرز على الفور.
بدلاً من ذلك ، مثلها مثل الأشباح الاخرى ، أعربت عن استيائها من الآخرين.
كان السبب بسيطًا. يمكنها الانتقام ، لكن الانتقام لن ينجح أبدًا.
ذكرياتها قبل وفاتها أثرت عليها. قبل أن تموت ، تعرضت للقمع والتعذيب بجنون على يد فلاندرز. ماتت باستياء وخوف شديدين.
تسبب هذا أيضًا في أن تعرف روح المجال الأنثوي أن هدف انتقامها كان أيضًا مخلوقًا غريبًا ذو قوة غير معروفة.
علاوة على ذلك ، بسبب الخوف الذي كانت تشعر به عندما كانت على قيد الحياة ، والخوف الذي تم نحته في أعماق روحها ، لم تجرؤ شبح المجال الأنثوي على أخذ زمام المبادرة للبحث عن فلاندرز.
عندما كانت على قيد الحياة ، كان فلاندرز كابوسًا لها ، وبعد وفاتها ، كان أيضًا كابوسًا لا يمكن أن تنساه.
منذ ولادتها ، لم يكن هناك يوم لم تتخذ فيه الاستعدادات للانتقام من فلاندرز.
لكنها كانت مجرد تحضيرات.
الطريقة التي ماتت بها كانت الخوف والامتصاص حتى الموت. لم تكن لديها الشجاعة لأخذ زمام المبادرة للانتقام من فلاندرز.
تراكم قوتها كان فقط لزيادة إحساسها بالأمان.
لذلك ، استخدمت شبح المجال كل شيء. مجالها الخاص وجثتها وجثة وروح الشخص الذي قتلته.
لقد جمعت قوتها بجنون في محاولة لإضفاء الشعور بالأمان عليها. ومع ذلك ، يبدو أن القلق في قلبها قد ترسخ ولا يمكن محوه.
خاصة بعد أن أخذ فلاندرز زمام المبادرة للمجئ لها.
كلما كان فلاندرز أكثر غطرسة ، كانت شبح أنثى المجال أكثر خوفًا.
في ظل هذه الظروف ، فهمت بعمق أنه لا توجد طريقة يمكن لها ان تنتصر ضده.
لهذا السبب ، أرادت صرف انتباهها وعدن ارتياحها ، لكنها لم تتوقع أن تواجه مقاومة هنا.
كان هذان الشخصان اللذان يبدوان ضعيفين في الواقع قادرين على إعطائها الكثير من الضغط.
حدقت في ملك الكوبرا أمام كرانج بنظرة سامة.
الطاقة والقوة التي أظهرتها لم تكن أقل شأنا منها على الإطلاق.
“أخشى أن يكون هذا المخلوق الغريب واحدًا من أفضل المواهب بين جميع المخلوقات الغريبة حديثي الولادة التي تمتلك نطاقًا.”
كان هذا تقييم كرانج لشبح هذا المجال.
السيطرة على الملك كوبرا ، بدأ كرانج في شن هجوم.
طارت كرة الجثث أيضًا من تحت الأنقاض تحت سيطرة شبح المجال.
عندما ظهرت كرة الجثث مرة أخرى في مجال رؤية الجميع ، كان سطح الكرة مكشوفًا تمامًا.
…
…
…
بسبب هجومه المفاجئ ، تضرر سطح الكرة.
غطت مناطق كبيرة من الحروق السطح ، وبعض الأماكن تفحمت بشكل مباشر.
يمكن ملاحظة أن درجة حرارة قلب الملك كوبرا كانت عالية جدًا.
عند التعامل مع النار ، يفكر الناس العاديون في الماء دون وعي.
شبح المجال لم تكن استثناء. كان استخدام الماء للهجوم من اختصاصها.
انفتحت أفواه الجثث الثلاث ، واندفعت ثلاثة أعمدة مائية.
اندفعوا نحو الملك كوبرا المشتعلة.
كان هذا ما كان ينتظره.
في مواجهة هجوم شبح المجال الأنثوي ، ارتفعت زوايا فم كرانج قليلاً ، وأظهر وجهه أن كل شيء تحت السيطرة.
من معركته السابقة مع الأنثى الشبح التابعة ، كان كرانج قد فهم بالفعل إحدى قدرات شبح المجال الأنثوي.
ماء.
وفقًا لقواعد استسلام المخلوق الغريب ، يمكن استخدام قدرات المخلوقات الغريبة المهزومة واستخدامها من قبل السيد.
نظرًا لأن الأنثى الشبح المستعبدة عرفت كيفية استخدام الماء ، فإن شبح المجال الأنثوي تعرف أيضًا بشكل طبيعي كيفية استخدام الماء.
علاوة على ذلك ، لم ينس كرانج أنه قبل أن يأتي هو و تعليم إلى هذا المجال ، تم إحضارهم بواسطة ماء كرة الجثة هذه.
كانت هناك فرصة واحدة فقط. لم يتردد كرانج. مد يده وعزز سيطرته على الملك كوبرا المشتعل.
في هذه اللحظة ، تحولت شفتيه إلى اللون الأرجواني. كانت عيناه منتفختين وامتلأتا بأوردة حمراء.
كانت درجة حرارة الممر أشبه بفرن مرة أخرى.
لم يكن هذا هجوم شبح المجال الأنثوي. بدلاً من ذلك ، سيطر كرانج على الملك الكوبرا المشتعل لبدء امتصاص درجة الحرارة المحيطة.
على الرغم من أن جسده كان مصنوعًا من اللهب ، إلا أن صقيعًا أبيض بدأ ينتشر حول الملك كوبرا.
انتشر الصقيع الأبيض وسرعان ما اقترب من مجال الأنثى الشبح.
في الوقت نفسه ، سقط الماء على جسد الملك كوبرا. أعمدة المياه الثلاثة لم تمر عبر جسد الملك كوبرا كما فعلت في البداية.
على العكس من ذلك ، تجمدت أعمدة المياه الثلاثة في الهواء في اللحضه قبل أن تتلامس ، ثم تحولت إلى ثلاثة أعمدة جليدية.
فقاعة! فقاعة!
ردت شبح المجال الأنثوي بسرعة. دارت كرة الجثة بسرعة عالية ونثرت أعمدة الجليد. في الوقت نفسه ، تم تدويرها لتوليد الحرارة لمنع نفسها من التجمد.
عند رؤية هذا ، رفع كرانج يده .
طاقة مرعبة تتكثف في فم الملك كوبرا.
تحولت الحرارة التي امتصها في وقت سابق من طاقة ثابته إلى طاقة حركية في هذه اللحظة. وانطلقت شعلة شديدة انطلقت.
في لحظة ، غلف اللهب كرة الجثة وشبح المجال بجانبها.
كان الماء ، في ظل هذا الهجوم المكثف ، غير فعال على الإطلاق.
أدت درجة الحرارة المرتفعة للغاية إلى تبخير الماء بمجرد ملامسته له.
تدحرجت كرة الجثة بسرعة عالية وتحولت إلى قذيفة مدفعية طارت نحو ملك الكوبرا. بانغ! انهار الجدار ، وكشف عن المسكن خلف الجدار. تم بناء البيئة داخل المجال وفقًا لما شاهدته الكائنات الغريبة في العالم الحي. لذلك ، بدا الجزء الداخلي من المجال تمامًا مثل سكن الإناث. عندما تحول الدخان إلى الملك الكوبرا المشتعل ، تم الكشف أيضًا عن المظهر الحقيقي لشبح المجال الأنثوي أمام تعليم وكرانج. عند رؤية شبح الأنثى تطفو في الهواء ، فهم كرانج كل شيء على الفور. أدرك ، وبدأ وجهه يتحول إلى قبيح. لقد كان يعرف ما إذا كان هذا وهمًا أم لا ، لكن اللون على وجهه كان يشحب شيئًا فشيئًا ، وأصبح خائفًا أكثر فأكثر. لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك بسبب الخوف أو لأسباب أخرى. “الوضع ليس جيدًا. إذن هذه الكرة هي مجرد سلاح لهذا المخلوق الغريب “. عند سماع صوت كرانج ، أصبحت تعليمه مرتبكه . نظرت إلى شبح المجال في السماء بعصبية وخوف. كانت نبرتها مليئة بعدم التصديق. لكن أليس هذا مولودًا جديدًا؟ كيف يمكن أن تعرف هذه الأشياء؟ “ في العادة ، عندما يولد مخلوق غريب ، كان له فقط غرائزه الخاصة. لكن هذا لا يعني أن كل شيء كان على هذا النحو. بعد فترة وجيزة من ولادتها ، فهمت على الفور شيئًا وفهمت بذكاء وضعها الحالي. وكان هذا هو الحال بالنسبة لشبح المجال. فهمت حالته واستخدمت حكمتها. ومع ذلك ، فإن ما لم تكن يعرفه كرانج هو أن السبب الحقيقي وراء قيام شبح المجال الأنثوي بتسليح نفسها قدر الإمكان وحتى استخدام جسدها الأصلي عندما كانت على قيد الحياة كان بسبب فلاندرز. كانت المخلوقات الغريبة من نوع الأشباح مليئة بالاستياء والغضب والكراهية ومشاعر أخرى عندما ولدت. هذا أيضًا جعل أول شيء فعلته هذه الأشباح عندما استيقظوا وفتحوا أعينهم هو الانتقام. إذا لم تستطع الأشباح المستعبدة الانتقام ، فسيتم نقل الاستياء إلى أولئك الذين لم يمتوا بعد. أما بالنسبة لشبح المجال ، فيمكنها الانتقام ، لكنها لم تنتقم من فلاندرز على الفور. بدلاً من ذلك ، مثلها مثل الأشباح الاخرى ، أعربت عن استيائها من الآخرين. كان السبب بسيطًا. يمكنها الانتقام ، لكن الانتقام لن ينجح أبدًا. ذكرياتها قبل وفاتها أثرت عليها. قبل أن تموت ، تعرضت للقمع والتعذيب بجنون على يد فلاندرز. ماتت باستياء وخوف شديدين. تسبب هذا أيضًا في أن تعرف روح المجال الأنثوي أن هدف انتقامها كان أيضًا مخلوقًا غريبًا ذو قوة غير معروفة. علاوة على ذلك ، بسبب الخوف الذي كانت تشعر به عندما كانت على قيد الحياة ، والخوف الذي تم نحته في أعماق روحها ، لم تجرؤ شبح المجال الأنثوي على أخذ زمام المبادرة للبحث عن فلاندرز. عندما كانت على قيد الحياة ، كان فلاندرز كابوسًا لها ، وبعد وفاتها ، كان أيضًا كابوسًا لا يمكن أن تنساه. منذ ولادتها ، لم يكن هناك يوم لم تتخذ فيه الاستعدادات للانتقام من فلاندرز. لكنها كانت مجرد تحضيرات. الطريقة التي ماتت بها كانت الخوف والامتصاص حتى الموت. لم تكن لديها الشجاعة لأخذ زمام المبادرة للانتقام من فلاندرز. تراكم قوتها كان فقط لزيادة إحساسها بالأمان. لذلك ، استخدمت شبح المجال كل شيء. مجالها الخاص وجثتها وجثة وروح الشخص الذي قتلته. لقد جمعت قوتها بجنون في محاولة لإضفاء الشعور بالأمان عليها. ومع ذلك ، يبدو أن القلق في قلبها قد ترسخ ولا يمكن محوه. خاصة بعد أن أخذ فلاندرز زمام المبادرة للمجئ لها. كلما كان فلاندرز أكثر غطرسة ، كانت شبح أنثى المجال أكثر خوفًا. في ظل هذه الظروف ، فهمت بعمق أنه لا توجد طريقة يمكن لها ان تنتصر ضده. لهذا السبب ، أرادت صرف انتباهها وعدن ارتياحها ، لكنها لم تتوقع أن تواجه مقاومة هنا. كان هذان الشخصان اللذان يبدوان ضعيفين في الواقع قادرين على إعطائها الكثير من الضغط. حدقت في ملك الكوبرا أمام كرانج بنظرة سامة. الطاقة والقوة التي أظهرتها لم تكن أقل شأنا منها على الإطلاق. “أخشى أن يكون هذا المخلوق الغريب واحدًا من أفضل المواهب بين جميع المخلوقات الغريبة حديثي الولادة التي تمتلك نطاقًا.” كان هذا تقييم كرانج لشبح هذا المجال. السيطرة على الملك كوبرا ، بدأ كرانج في شن هجوم. طارت كرة الجثث أيضًا من تحت الأنقاض تحت سيطرة شبح المجال. عندما ظهرت كرة الجثث مرة أخرى في مجال رؤية الجميع ، كان سطح الكرة مكشوفًا تمامًا. … … … بسبب هجومه المفاجئ ، تضرر سطح الكرة. غطت مناطق كبيرة من الحروق السطح ، وبعض الأماكن تفحمت بشكل مباشر. يمكن ملاحظة أن درجة حرارة قلب الملك كوبرا كانت عالية جدًا. عند التعامل مع النار ، يفكر الناس العاديون في الماء دون وعي. شبح المجال لم تكن استثناء. كان استخدام الماء للهجوم من اختصاصها. انفتحت أفواه الجثث الثلاث ، واندفعت ثلاثة أعمدة مائية. اندفعوا نحو الملك كوبرا المشتعلة. كان هذا ما كان ينتظره. في مواجهة هجوم شبح المجال الأنثوي ، ارتفعت زوايا فم كرانج قليلاً ، وأظهر وجهه أن كل شيء تحت السيطرة. من معركته السابقة مع الأنثى الشبح التابعة ، كان كرانج قد فهم بالفعل إحدى قدرات شبح المجال الأنثوي. ماء. وفقًا لقواعد استسلام المخلوق الغريب ، يمكن استخدام قدرات المخلوقات الغريبة المهزومة واستخدامها من قبل السيد. نظرًا لأن الأنثى الشبح المستعبدة عرفت كيفية استخدام الماء ، فإن شبح المجال الأنثوي تعرف أيضًا بشكل طبيعي كيفية استخدام الماء. علاوة على ذلك ، لم ينس كرانج أنه قبل أن يأتي هو و تعليم إلى هذا المجال ، تم إحضارهم بواسطة ماء كرة الجثة هذه. كانت هناك فرصة واحدة فقط. لم يتردد كرانج. مد يده وعزز سيطرته على الملك كوبرا المشتعل. في هذه اللحظة ، تحولت شفتيه إلى اللون الأرجواني. كانت عيناه منتفختين وامتلأتا بأوردة حمراء. كانت درجة حرارة الممر أشبه بفرن مرة أخرى. لم يكن هذا هجوم شبح المجال الأنثوي. بدلاً من ذلك ، سيطر كرانج على الملك الكوبرا المشتعل لبدء امتصاص درجة الحرارة المحيطة. على الرغم من أن جسده كان مصنوعًا من اللهب ، إلا أن صقيعًا أبيض بدأ ينتشر حول الملك كوبرا. انتشر الصقيع الأبيض وسرعان ما اقترب من مجال الأنثى الشبح. في الوقت نفسه ، سقط الماء على جسد الملك كوبرا. أعمدة المياه الثلاثة لم تمر عبر جسد الملك كوبرا كما فعلت في البداية. على العكس من ذلك ، تجمدت أعمدة المياه الثلاثة في الهواء في اللحضه قبل أن تتلامس ، ثم تحولت إلى ثلاثة أعمدة جليدية. فقاعة! فقاعة! ردت شبح المجال الأنثوي بسرعة. دارت كرة الجثة بسرعة عالية ونثرت أعمدة الجليد. في الوقت نفسه ، تم تدويرها لتوليد الحرارة لمنع نفسها من التجمد. عند رؤية هذا ، رفع كرانج يده . طاقة مرعبة تتكثف في فم الملك كوبرا. تحولت الحرارة التي امتصها في وقت سابق من طاقة ثابته إلى طاقة حركية في هذه اللحظة. وانطلقت شعلة شديدة انطلقت. في لحظة ، غلف اللهب كرة الجثة وشبح المجال بجانبها. كان الماء ، في ظل هذا الهجوم المكثف ، غير فعال على الإطلاق. أدت درجة الحرارة المرتفعة للغاية إلى تبخير الماء بمجرد ملامسته له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
