هروب الشبح الانثى
“هل نجحت؟”
بالنظر إلى شبح المجال التي التهمتها النيران ، انزل كرانج يديه وجلس على الأرض يلهث.
جائت تعليم بسرعة لمساعدته.
الآن ، لم يعد الاثنان يتمتعان بأي قوة وكانا في حالة ضعيفة للغاية.
إذا لم ينجح هذا الهجوم الآن في قتل الشبح.
ثم لم يكن لدى الاثنين أي أمل في البقاء على قيد الحياة.
لا يمكنهم أن يفكروا في أن الفزاعة ستأتي وتنقذهم في النهاية ، أليس كذلك؟
بأمله الأخير ، نظر كرانج إلى الحفرة الكبيرة التي احترقتها النيران أمامه.
لقد اخترق هذا الهجوم للتو جدار مبنى المسكن باكمله.
هبت رياح باردة من الخارج. من خلال النيران ، تمكن كل من كرانج وتعليم من رؤية المشهد بشكل غامض خارج مبنى المسكن.
لقد كان عالمًا أحمر من الدم ، مقفرًا ، ومرعبًا.
انتشرت رائحة الدم من خارج مبنى السكن إلى هذا الجانب.
“أوه لا ، لقد حطمنا عالم هذه الأنثى الشبح.”
“كيف يعقل ذلك؟ هذا هو حاجز العالم “.
نظرت تعليم إلى الفتحة الكبيرة في عدم تصديق. لم تستطع أن تفهم كيف يمكن لفئخ من الدرجة D أن يفعل ذلك.
على الرغم من أن الملك كوبرا كان قوياً ، إلا أنه لا يجب أن يكون قادراً على اختراق حاجز العالم.
عند القتال في مجال ، كان هناك شيء واحد يجب الحذر منه.
كان ذلك أن لا يخترق أبدًا حاجز المجال.
لأنه خارج المجال ، كانت هناك أشياء أكثر رعبًا.
كانت تلك منطقة خطيرة للغاية. حتى العديد من اسياد المجال الأقوياء وأباطرة الأبعاد لم يكونوا على استعداد لاستفزازها.
“أنا أفهم الآن. تريد شبح المجال الأنثوي استعارة قوتي والتعاون معي لخلق طريق إلى العالم الخارجي “.
“لماذا قد تفعل هذا؟”
“لأن…”
“إذا هذا هو الامر. هيه ، هل أنتي خائفه مني؟ “
صدر صوت ضحكات مرعبة من الممر.
في اللحظة التي انطلق فيها هذا الصوت ، بدت درجة حرارة الممر ، التي كانت ترتفع تدريجياً بسبب النيران ، أكثر برودة.
حمل فلاندرز منجلًا عملاقًا مرعبًا ومشى ببطء.
احتك نصل المنجل العملاق في الحائط ، مما تسبب في تطاير الشرر.
[خوف +300]
[خوف +500]
“لأنه يوجد هنا وجود أكثر رعبا. تعرف شبح المجال أنها لا تستطيع هزيمة الفزاعة ، لذا فهي تريد الهروب “.
تخلى سيد المجال في الواقع عن المجال الخاص به للهروب!.
كان هذا شيئًا لم تسمع به من قبل.
كان على المرء أن يعرف أنه عند القتال في مجال ما ، ستضعف قوة العدو ويتم قمعها.
وسيتلقى سيد المجال زياده في القوه من المجال.
ولكن رغم ذلك ، لا تزال شبح المجال الأنثوي تختار الهروب دون تردد.
[نقاط الخوف +700]
[نقاط الخوف +300]
“الآن علي أن أبدأ في التفكير في هذه مشكلة.”
“ماذا؟”
“هل يمكن أن شبح المجال هذه تعرف الفزاعة من قبل؟ ربما قُتلت شبح المجال الأنثوي على يد الفزاعة عندما كانت على قيد الحياة “.
نظرًا لأن الفزاعة كانت مختبئة في هذه المدرسة ، سيكون هناك بالتأكيد ضحايا.
كان على المرء أن يعرف أنه بخلاف اختفاء سكن الفتاة ، كانت هناك العديد من قصص الرعب الأخرى التي ظهرت في منتدى المدرسة منذ وقت ليس ببعيد.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ينشرون الخوف تم حظرهم جميعًا من جانب واحد من قبل المدرسة.
أثناء التحقيق ، انتبهت تعليم لهذه النقطة أيضًا.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن تركيز التحقيق على هذا ، لذلك لم تعرف تعليم الكثير عنه.
الآن ، يبدو أن مصدر كل هذا كان على الأرجح الفزاعة.
“… من المحتمل جدا.”
..
..
..
بمجرد أن انتهى من الكلام ، سار فلاندرز أيضًا ، ونظر إلى الاثنين.
“انظر ماذا وجدت. لماذا يوجد جروان هنا؟ “
في هذه اللحظة ، تحول فلاندرز بالفعل إلى شكله الحقيقي ، وهو الفزاعة. اقترب من كرانج و تعليم وانحنى .
كانت عيناه القرمزية تحدقان مباشرة في كليهما ، وتفحص أجسادهما ذهابًا وإيابًا.
“آه ، يا لها من جراء مسكينه كم انكم نحفاء؟ نظرة واحدة ويمكنني أن اقول انكم لم تكونوا تأكلون بشكل جيد “.
أثار صوته الشرير الخوف في نفوسهما.
جعلت تعليم و كرانج يرتجفان بشكل لا إرادي.
[نقاط الخوف +200]
[نقاط الخوف +150]
“هل تريدان العودة إلى المنزل معي؟ لدي هناك بسكويت شوكولاتة لذيذه”.
“الكلاب لا تستطيع أكل الشوكولاتة.”
أجابت تعليم لا شعوريا وأغلقت فمها على الفور.
ولكن بفضل ذلك خف الخوف في قلبها.
لكن في الثانية التالية ، رحب بها خوف أكبر.
اقترب وجهه ببطئ أمام تعليم ، والتقى الاثنان وجهًا لوجه.
[نقاط الخوف +100]
“هل هذا صحيح؟”
“أنا آسف ، لكني سمعت أن هنالك بعض الفصائل من الكلاب قادره على أكل الشوكلاته؟
لم يتمكنوا من الفوز ، ولم يتمكنوا من الهروب ، ولم يتمكنوا من المغادرة.
كان الخوف واليأس مثل الفيروسات في قلبيهما ، تنمو وتنتشر باستمرار.
فقط الموت ينتظر تعليم و كرانج!
“لا تقلقي. ليس لديه نية لقتلنا “.
“إيه؟”
فوجئت تعليم قليلاً بسماع كلمات كرانج.
استدار فلاندرز ونظر إلى كرانج.
“مثير للاهتمام. كنت أنت من تسبب في الاضطراب الآن. لقد نجحت في إثارة اهتمامي “.
“ماذا تريد أن تفعل؟”
“لطالما كنت أشعر بالفضول. بما أنه يمكن إخضاع المخلوقات الغريبة وتصبح جزءًا من قوة السيد ، فهل يستطيع البشر فعل ذلك؟ “
كانت كلمات فلاندرز واضحة للغاية بالفعل. أصبحت وجوه تعليم وكرانج الشاحبة في الأصل أكثر رعبًا.
لم يكونوا أغبياء ، لذلك فهموا بطبيعة الحال ما يعنيه فلاندرز.
“… اني اتفهم. أنا أستسلم. أنا على استعداد لخدمتك سيدي وأخضع لك. إذا مت ، فلن أتمكن من العيش أيضًا “.
فكر كرانج للحظة وسرعان ما اختار الاستسلام ، مشيرًا إلى استعداده للخضوع لفلاندرز.
في هذا العالم ، ما من شيء أهم من الحياة.
في المقابل ، ترددت تعليم لفترة طويلة.
ومع ذلك ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره.
أحدهما قد استسلم بالفعل.
في هذا الموقف اليائس ، ستتعرض “ تعليم ” للتعذيب وسيختبر إرادتها.
عاجلاً أم آجلاً ، لن تكون قادره على التحمل هذا وستختار الاستسلام.
عندما استسلم كرانج ، ظهرت جزيرة جديدة في ذهن فلاندرز.
كانت هذه الجزيرة أصغر بكثير من السيف السحري ، لكنها كانت أقوى بقليل من بلاك.
ارتفعت قوة فلاندرز مرة أخرى إلى مستوى C +.
بالنظر إلى تقييم قوته على الواجهة ، أومأ فلاندرز بارتياح.
بالحديث عن ذلك ، كان هذا مجالًا. إذا كان بإمكانه التحكم في هذا المجال ، فمن المفترض أن تصل قوته إلى رتبة B ، أليس كذلك؟
بالتفكير في هذا ، نظر فلاندرز إلى التابع الذي أخضعه للتو.
“ما اسمك؟”
“كرانج.”
“دعني أسألك ، هل تعرف كيفية إخضاع هذا المجال؟”
“هل نجحت؟” بالنظر إلى شبح المجال التي التهمتها النيران ، انزل كرانج يديه وجلس على الأرض يلهث. جائت تعليم بسرعة لمساعدته. الآن ، لم يعد الاثنان يتمتعان بأي قوة وكانا في حالة ضعيفة للغاية. إذا لم ينجح هذا الهجوم الآن في قتل الشبح. ثم لم يكن لدى الاثنين أي أمل في البقاء على قيد الحياة. لا يمكنهم أن يفكروا في أن الفزاعة ستأتي وتنقذهم في النهاية ، أليس كذلك؟ بأمله الأخير ، نظر كرانج إلى الحفرة الكبيرة التي احترقتها النيران أمامه. لقد اخترق هذا الهجوم للتو جدار مبنى المسكن باكمله. هبت رياح باردة من الخارج. من خلال النيران ، تمكن كل من كرانج وتعليم من رؤية المشهد بشكل غامض خارج مبنى المسكن. لقد كان عالمًا أحمر من الدم ، مقفرًا ، ومرعبًا. انتشرت رائحة الدم من خارج مبنى السكن إلى هذا الجانب. “أوه لا ، لقد حطمنا عالم هذه الأنثى الشبح.” “كيف يعقل ذلك؟ هذا هو حاجز العالم “. نظرت تعليم إلى الفتحة الكبيرة في عدم تصديق. لم تستطع أن تفهم كيف يمكن لفئخ من الدرجة D أن يفعل ذلك. على الرغم من أن الملك كوبرا كان قوياً ، إلا أنه لا يجب أن يكون قادراً على اختراق حاجز العالم. عند القتال في مجال ، كان هناك شيء واحد يجب الحذر منه. كان ذلك أن لا يخترق أبدًا حاجز المجال. لأنه خارج المجال ، كانت هناك أشياء أكثر رعبًا. كانت تلك منطقة خطيرة للغاية. حتى العديد من اسياد المجال الأقوياء وأباطرة الأبعاد لم يكونوا على استعداد لاستفزازها. “أنا أفهم الآن. تريد شبح المجال الأنثوي استعارة قوتي والتعاون معي لخلق طريق إلى العالم الخارجي “. “لماذا قد تفعل هذا؟” “لأن…” “إذا هذا هو الامر. هيه ، هل أنتي خائفه مني؟ “ صدر صوت ضحكات مرعبة من الممر. في اللحظة التي انطلق فيها هذا الصوت ، بدت درجة حرارة الممر ، التي كانت ترتفع تدريجياً بسبب النيران ، أكثر برودة. حمل فلاندرز منجلًا عملاقًا مرعبًا ومشى ببطء. احتك نصل المنجل العملاق في الحائط ، مما تسبب في تطاير الشرر. [خوف +300] [خوف +500] “لأنه يوجد هنا وجود أكثر رعبا. تعرف شبح المجال أنها لا تستطيع هزيمة الفزاعة ، لذا فهي تريد الهروب “. تخلى سيد المجال في الواقع عن المجال الخاص به للهروب!. كان هذا شيئًا لم تسمع به من قبل. كان على المرء أن يعرف أنه عند القتال في مجال ما ، ستضعف قوة العدو ويتم قمعها. وسيتلقى سيد المجال زياده في القوه من المجال. ولكن رغم ذلك ، لا تزال شبح المجال الأنثوي تختار الهروب دون تردد. [نقاط الخوف +700] [نقاط الخوف +300] “الآن علي أن أبدأ في التفكير في هذه مشكلة.” “ماذا؟” “هل يمكن أن شبح المجال هذه تعرف الفزاعة من قبل؟ ربما قُتلت شبح المجال الأنثوي على يد الفزاعة عندما كانت على قيد الحياة “. نظرًا لأن الفزاعة كانت مختبئة في هذه المدرسة ، سيكون هناك بالتأكيد ضحايا. كان على المرء أن يعرف أنه بخلاف اختفاء سكن الفتاة ، كانت هناك العديد من قصص الرعب الأخرى التي ظهرت في منتدى المدرسة منذ وقت ليس ببعيد. ومع ذلك ، فإن أولئك الذين ينشرون الخوف تم حظرهم جميعًا من جانب واحد من قبل المدرسة. أثناء التحقيق ، انتبهت تعليم لهذه النقطة أيضًا. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن تركيز التحقيق على هذا ، لذلك لم تعرف تعليم الكثير عنه. الآن ، يبدو أن مصدر كل هذا كان على الأرجح الفزاعة. “… من المحتمل جدا.” .. .. .. بمجرد أن انتهى من الكلام ، سار فلاندرز أيضًا ، ونظر إلى الاثنين. “انظر ماذا وجدت. لماذا يوجد جروان هنا؟ “ في هذه اللحظة ، تحول فلاندرز بالفعل إلى شكله الحقيقي ، وهو الفزاعة. اقترب من كرانج و تعليم وانحنى . كانت عيناه القرمزية تحدقان مباشرة في كليهما ، وتفحص أجسادهما ذهابًا وإيابًا. “آه ، يا لها من جراء مسكينه كم انكم نحفاء؟ نظرة واحدة ويمكنني أن اقول انكم لم تكونوا تأكلون بشكل جيد “. أثار صوته الشرير الخوف في نفوسهما. جعلت تعليم و كرانج يرتجفان بشكل لا إرادي. [نقاط الخوف +200] [نقاط الخوف +150] “هل تريدان العودة إلى المنزل معي؟ لدي هناك بسكويت شوكولاتة لذيذه”. “الكلاب لا تستطيع أكل الشوكولاتة.” أجابت تعليم لا شعوريا وأغلقت فمها على الفور. ولكن بفضل ذلك خف الخوف في قلبها. لكن في الثانية التالية ، رحب بها خوف أكبر. اقترب وجهه ببطئ أمام تعليم ، والتقى الاثنان وجهًا لوجه. [نقاط الخوف +100] “هل هذا صحيح؟” “أنا آسف ، لكني سمعت أن هنالك بعض الفصائل من الكلاب قادره على أكل الشوكلاته؟ لم يتمكنوا من الفوز ، ولم يتمكنوا من الهروب ، ولم يتمكنوا من المغادرة. كان الخوف واليأس مثل الفيروسات في قلبيهما ، تنمو وتنتشر باستمرار. فقط الموت ينتظر تعليم و كرانج! “لا تقلقي. ليس لديه نية لقتلنا “. “إيه؟” فوجئت تعليم قليلاً بسماع كلمات كرانج. استدار فلاندرز ونظر إلى كرانج. “مثير للاهتمام. كنت أنت من تسبب في الاضطراب الآن. لقد نجحت في إثارة اهتمامي “. “ماذا تريد أن تفعل؟” “لطالما كنت أشعر بالفضول. بما أنه يمكن إخضاع المخلوقات الغريبة وتصبح جزءًا من قوة السيد ، فهل يستطيع البشر فعل ذلك؟ “ كانت كلمات فلاندرز واضحة للغاية بالفعل. أصبحت وجوه تعليم وكرانج الشاحبة في الأصل أكثر رعبًا. لم يكونوا أغبياء ، لذلك فهموا بطبيعة الحال ما يعنيه فلاندرز. “… اني اتفهم. أنا أستسلم. أنا على استعداد لخدمتك سيدي وأخضع لك. إذا مت ، فلن أتمكن من العيش أيضًا “. فكر كرانج للحظة وسرعان ما اختار الاستسلام ، مشيرًا إلى استعداده للخضوع لفلاندرز. في هذا العالم ، ما من شيء أهم من الحياة. في المقابل ، ترددت تعليم لفترة طويلة. ومع ذلك ، لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره. أحدهما قد استسلم بالفعل. في هذا الموقف اليائس ، ستتعرض “ تعليم ” للتعذيب وسيختبر إرادتها. عاجلاً أم آجلاً ، لن تكون قادره على التحمل هذا وستختار الاستسلام. عندما استسلم كرانج ، ظهرت جزيرة جديدة في ذهن فلاندرز. كانت هذه الجزيرة أصغر بكثير من السيف السحري ، لكنها كانت أقوى بقليل من بلاك. ارتفعت قوة فلاندرز مرة أخرى إلى مستوى C +. بالنظر إلى تقييم قوته على الواجهة ، أومأ فلاندرز بارتياح. بالحديث عن ذلك ، كان هذا مجالًا. إذا كان بإمكانه التحكم في هذا المجال ، فمن المفترض أن تصل قوته إلى رتبة B ، أليس كذلك؟ بالتفكير في هذا ، نظر فلاندرز إلى التابع الذي أخضعه للتو. “ما اسمك؟” “كرانج.” “دعني أسألك ، هل تعرف كيفية إخضاع هذا المجال؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
