نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 98

توقيع الكتاب

توقيع الكتاب

 في نهاية توقيع الكتاب ، توقع المحرر بجرأة موجة مبيعات قد تصل إلى حجم مبيعات غير مسبوق يبلغ عشرة ملايين!

 كانت هذه نتيجة لم يجرؤ أحد في الصناعة على الحلم بها!

 لا عجب أن محرر وارفارين كان متحمسًا للغاية.

 …

 عند سماع هذا الخبر السار ، بدت وارفارين هادئه جدًا.

 كانت تواجه كل يوم بيئة مرعبة تلو الأخرى من قبل فلاندرز. في بعض الأحيان ، عانت حتى من تعذيب لا يوصف في تلك البيئات المرعبة.

 مع هذا النوع من التدريب ، لن يكون للأشياء الطبيعية أي تأثير عليها.

 في الماضي ، كانت تشعر بالحماسة حيال ذلك وحتى تغرد به وتتفاخر به.

 لكن الآن ، لا يهمها على الإطلاق.

 بعد تجربة الكثير من الأوهام المخيفة ، أصبحت وارفارين أكثر ذكاءً.

 لقد خمنت بشكل غامض أن فلاندرز قد لا يكون بهذه البساطة التي بدا عليها.

 ربما بعض الأشياء التي حدثت في الهلوسة والكوابيس لم تكن كوابيس.

 ربما جاءها فلاندمرز حتى تتمكن من إنشاء هذا العمل.

 بالطبع ، لم تفكر وارفارين إلا في هذه الفكرة ولم تعتقد أنها حقيقية.

 نظرت وارفارين حولها.

 كانت هذه الفيلا غريبة بعض الشيء كما لو كان هناك شيء غريب حقًا.

 في البداية ، شعرت وارفارين بالبرودة الواضحة في الفيلا. كان فصل الصيف ، لكنها لم تشعر بأي حرارة.

 ولكن بعد انتقال فلاندرز معها ، عاد كل شيء إلى طبيعته.

 لم تكن وارفارين غبية ، لكنها لم تفكر كثيرًا في بعض الأشياء.

 على الرغم من أنها لاحظت أشياء كثيرة ، إلا أنها لم تكن تنوي الخوض فيها.

 سألت نفسها ، ما فائدة أن تفهم كل هذا؟

 ما الذي سأحصل عليه في النهاية إذا اكتشفت كل أسرار فلاندرز حتى أنني اختلفت معه في هذا الشأن؟

 بعد أن فكرت وارفارين في الأمر ، كانت الإجابة التي حصلت عليها لا شيء.

 فكرت إنها لن تستفيد بشى ، لكن من الممكن انها قد تفقد كل شيء .

 ستفقد راحة حياتها وتفقد قدراتها الابداعيه التي كانت مساعده كبيره لها.

 ستفقد الكثير من الإلهام.

 لن يكون هناك فائدة من اكتشافها ، لكن سيكون هناك بعض الضرر.

 الأهم من ذلك ، أن وارفارين لم تكن تعرف ما الذي كان فلاندرز يفكر فيه ، وايضا كانت مغرمة بفلاندرز بشكل ميؤوس منه.

 كانت تعلم أنها لا تستطيع ترك فلاندرز بعد الآن.

 حتى لو كانت تعلم أن فلاندرز كان مميزا وغامضا للغاية ، و لديه بعض الأسرار التي لا توصف ، سوف تراه فقط أكثر وأكثر جاذبية.

 لذلك ، بعد التفكير بجدية لفترة ، اختارت وارفارين الحفاظ على الوضع الراهن.

 بعد أن ظهرت هذه الأفكار في ذهنها ، قالت وارفارين بهدوء ، “الأخ لينغ ، هل اتصلت لتخبرني بهذا؟”

 كان المحرر متحمسا للغاية ، لذلك لم يلاحظ البرودة في نغمة وارفارين.

 واصل القول بحماس ، “الأستاذة وارفارين ، هل نسيتي؟

 لقد وعدتي أنه طالما تجاوزت حجم المبيعات 500000 ، ستعقدين مؤتمرًا صحفيًا للتوقيعات.

 يصادف فقط أن حجم مبيعات “كابوس 2” على وشك كسر 500000. معجبيك جميعًا في انتظارك!

 المنتدى مليء بالأشخاص الذين يحثونك على عقد مؤتمر لتوقيع الكتاب! “

 كلما تحدث المحرر أكثر ، أصبح أكثر سعادة. كلما تحدثت أكثر ، زادت حماسته.

 لم يكن يتوقع حقًا أن يحظى “كابوس” بشعبية كبيرة!

كاتبه الرعب التي أصدرت للتو روايتها الأولى قد أثارت بالفعل ضجة بين القراء. كان هذا عملاً استثنائيًا تمامًا.

 حتى أنه أظهر علامات اختراق الدائرة!

 إذا استمر هذا الاتجاه في التطور ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم جعل “كابوس” سلسلة أفلام وسينتقل إلى الشاشة الكبيرة!

 علاوة على ذلك ، كان ولاء مشجعي وارفارين عاليا جدا!

 أعطاه هذا علامة غامضة على تجاوز الجيل الأكبر سنًا وأن تصبح الشخص الأول في صناعة روايات الرعب!

 …

..

..

 مؤتمر صحفي توقيع؟ يبدو أن هناك شيء من هذا القبيل.

 ماذا عن هذا ، يا رفاق لديكم السلطة الكاملة لترتيب المؤتمر الصحفي للتوقيع. لن أتدخل.

 فقط أبلغني مسبقًا عند إجراء الترتيبات “.

 قالت وارفارين بصوت خافت.

 “حسنا! ايتاذه وارفارين ، لا تقلقي ، سنقوم بترتيب ذلك بالتأكيد. فقط انتظري أخباري السارة! “

 نظرًا لموافقة وارفارين ، أصبحت نبرة المحرر أكثر بهجة.

 “حسنا.”

 بعد الرد بشكل غير مبال ، أغلقت وارفارين الهاتف.

 “بيع 500000 … توقيع مؤتمر صحفي … وفقًا لشخصيتي السابقة ، ألا يجب أن أبدأ في إجراء المكالمات الآن؟”

 تمتمت الوارفارين في نفسها ، وتعبيرها شارد الذهن إلى حد ما.

 الإنجاز الذي طالما حلمت به وُضع أمامها.

 لكن في الواقع شعرت وارفارين بالملل إلى حد ما.

 في هذه اللحظة ، قامت دمية فزاعة ذات مظهر غريب بإخراج رأسها ببطء من خلف شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص بها.

 “اكتبي ~”

 فتحت دمية الفزاعة فمها وأطلقت كلمه بصوت أجش.

 بسماعها هذا ، وقف شعر وارفارين ، وزاد خوفها!

 “نعم! سأبدأ الآن! “

  ارتجف قلب وارفارين.

 ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء في الواقع. كل شيء الآن كان مجرد وهم وارفارين.

 الآن ، حتى بدون فلاندرز ، ستظل وارفارين ترى بعض الأشياء المرعبة من وقت لآخر.

 ومن ثم ، حملت هذا الخوف على الفور واستمرت في كتابه “كابوس”.

 …

 ما لم تكن وارفارين يعرفه هو أنه من بين هذه الأوهام ، كان بعضها حقيقيا سيطر فلاندرز على الفزاعة الحارسة لإنشاءها.

 كل هذا كان لإبقاء وارفارين في حالة إلهام.

 برؤية وارفارين تعمل بجد ، كان فلاندرز راضيا جدًا.

 انفتحت زوايا فمه ، ووصت إلى أذنيه ، كاشفة عن ابتسامة مرعبة.

 بعد هذه الفترة من الوقت معًا ، اكتشف فلاندرز أيضًا أن وارفارين قد لاحظت شيئًا ما.

 ولكن بالنظر إلى أن وارفارين لم تكن لديها نية في طرح الأسئلة ، احبها فلاندمرز أكثر.

 بعد كل شيء ، مثل هذه الصديقة والأداة الذكية والراغبة ، فلاندرز أحبها كثيرا.

 حتى احس بالقليل من التردد في تدميرها.

 لحسن الحظ ، لم تكن الفيلا التي اشترتها وارفارين عادية.

 كل يوم ، كان فلاندرز يتجول في الفيلا إذا كان حرا ، يمشي صعودا وهبوطا.

 لكن ربما كان الانطباع الأول عميقًا جدًا ، مما تسبب في تجنب كل شيء في الفيلا فلاندرز.

 هذا جعل فلاندرز يفعل ذلك كثيرًا بسبب الملل ، و أحيانًا من أجل المتعة.

 ذات مرة ، عندما قابل عيني جاره المجاور من خلال النافذة ، ألقى عليه فلاندرز نظرة عابرة.

 كان الرجل خائفًا جدًا لدرجة أنه أغمي عليه.

 عندما استيقظ ، كان عقله يدور ، وظل يقول أشياء مثل “الفزاعة ، تعيش الفزاعة”.

 ثم أرسلته أسرته إلى مستشفى للأمراض العقلية.

 واعتقدت الأسرة أنه روحا شريره سكنت هنا ، فابتعدوا.

 بهذه الطريقة ، كان الحي أكثر هدوءًا.

 بالطبع ، إذا أزعجه أي شخص آخر ، فسيرسل فلاندرز المزيد إلى مستشفى الامراض العقلية.

 يمكنه أيضًا جمع بعض نقاط الخوف.

 في نهاية توقيع الكتاب ، توقع المحرر بجرأة موجة مبيعات قد تصل إلى حجم مبيعات غير مسبوق يبلغ عشرة ملايين!  كانت هذه نتيجة لم يجرؤ أحد في الصناعة على الحلم بها!  لا عجب أن محرر وارفارين كان متحمسًا للغاية.  …  عند سماع هذا الخبر السار ، بدت وارفارين هادئه جدًا.  كانت تواجه كل يوم بيئة مرعبة تلو الأخرى من قبل فلاندرز. في بعض الأحيان ، عانت حتى من تعذيب لا يوصف في تلك البيئات المرعبة.  مع هذا النوع من التدريب ، لن يكون للأشياء الطبيعية أي تأثير عليها.  في الماضي ، كانت تشعر بالحماسة حيال ذلك وحتى تغرد به وتتفاخر به.  لكن الآن ، لا يهمها على الإطلاق.  بعد تجربة الكثير من الأوهام المخيفة ، أصبحت وارفارين أكثر ذكاءً.  لقد خمنت بشكل غامض أن فلاندرز قد لا يكون بهذه البساطة التي بدا عليها.  ربما بعض الأشياء التي حدثت في الهلوسة والكوابيس لم تكن كوابيس.  ربما جاءها فلاندمرز حتى تتمكن من إنشاء هذا العمل.  بالطبع ، لم تفكر وارفارين إلا في هذه الفكرة ولم تعتقد أنها حقيقية.  نظرت وارفارين حولها.  كانت هذه الفيلا غريبة بعض الشيء كما لو كان هناك شيء غريب حقًا.  في البداية ، شعرت وارفارين بالبرودة الواضحة في الفيلا. كان فصل الصيف ، لكنها لم تشعر بأي حرارة.  ولكن بعد انتقال فلاندرز معها ، عاد كل شيء إلى طبيعته.  لم تكن وارفارين غبية ، لكنها لم تفكر كثيرًا في بعض الأشياء.  على الرغم من أنها لاحظت أشياء كثيرة ، إلا أنها لم تكن تنوي الخوض فيها.  سألت نفسها ، ما فائدة أن تفهم كل هذا؟  ما الذي سأحصل عليه في النهاية إذا اكتشفت كل أسرار فلاندرز حتى أنني اختلفت معه في هذا الشأن؟  بعد أن فكرت وارفارين في الأمر ، كانت الإجابة التي حصلت عليها لا شيء.  فكرت إنها لن تستفيد بشى ، لكن من الممكن انها قد تفقد كل شيء .  ستفقد راحة حياتها وتفقد قدراتها الابداعيه التي كانت مساعده كبيره لها.  ستفقد الكثير من الإلهام.  لن يكون هناك فائدة من اكتشافها ، لكن سيكون هناك بعض الضرر.  الأهم من ذلك ، أن وارفارين لم تكن تعرف ما الذي كان فلاندرز يفكر فيه ، وايضا كانت مغرمة بفلاندرز بشكل ميؤوس منه.  كانت تعلم أنها لا تستطيع ترك فلاندرز بعد الآن.  حتى لو كانت تعلم أن فلاندرز كان مميزا وغامضا للغاية ، و لديه بعض الأسرار التي لا توصف ، سوف تراه فقط أكثر وأكثر جاذبية.  لذلك ، بعد التفكير بجدية لفترة ، اختارت وارفارين الحفاظ على الوضع الراهن.  بعد أن ظهرت هذه الأفكار في ذهنها ، قالت وارفارين بهدوء ، “الأخ لينغ ، هل اتصلت لتخبرني بهذا؟”  كان المحرر متحمسا للغاية ، لذلك لم يلاحظ البرودة في نغمة وارفارين.  واصل القول بحماس ، “الأستاذة وارفارين ، هل نسيتي؟  لقد وعدتي أنه طالما تجاوزت حجم المبيعات 500000 ، ستعقدين مؤتمرًا صحفيًا للتوقيعات.  يصادف فقط أن حجم مبيعات “كابوس 2” على وشك كسر 500000. معجبيك جميعًا في انتظارك!  المنتدى مليء بالأشخاص الذين يحثونك على عقد مؤتمر لتوقيع الكتاب! “  كلما تحدث المحرر أكثر ، أصبح أكثر سعادة. كلما تحدثت أكثر ، زادت حماسته.  لم يكن يتوقع حقًا أن يحظى “كابوس” بشعبية كبيرة! كاتبه الرعب التي أصدرت للتو روايتها الأولى قد أثارت بالفعل ضجة بين القراء. كان هذا عملاً استثنائيًا تمامًا.  حتى أنه أظهر علامات اختراق الدائرة!  إذا استمر هذا الاتجاه في التطور ، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم جعل “كابوس” سلسلة أفلام وسينتقل إلى الشاشة الكبيرة!  علاوة على ذلك ، كان ولاء مشجعي وارفارين عاليا جدا!  أعطاه هذا علامة غامضة على تجاوز الجيل الأكبر سنًا وأن تصبح الشخص الأول في صناعة روايات الرعب!  … .. ..  مؤتمر صحفي توقيع؟ يبدو أن هناك شيء من هذا القبيل.  ماذا عن هذا ، يا رفاق لديكم السلطة الكاملة لترتيب المؤتمر الصحفي للتوقيع. لن أتدخل.  فقط أبلغني مسبقًا عند إجراء الترتيبات “.  قالت وارفارين بصوت خافت.  “حسنا! ايتاذه وارفارين ، لا تقلقي ، سنقوم بترتيب ذلك بالتأكيد. فقط انتظري أخباري السارة! “  نظرًا لموافقة وارفارين ، أصبحت نبرة المحرر أكثر بهجة.  “حسنا.”  بعد الرد بشكل غير مبال ، أغلقت وارفارين الهاتف.  “بيع 500000 … توقيع مؤتمر صحفي … وفقًا لشخصيتي السابقة ، ألا يجب أن أبدأ في إجراء المكالمات الآن؟”  تمتمت الوارفارين في نفسها ، وتعبيرها شارد الذهن إلى حد ما.  الإنجاز الذي طالما حلمت به وُضع أمامها.  لكن في الواقع شعرت وارفارين بالملل إلى حد ما.  في هذه اللحظة ، قامت دمية فزاعة ذات مظهر غريب بإخراج رأسها ببطء من خلف شاشة جهاز الكمبيوتر الخاص بها.  “اكتبي ~”  فتحت دمية الفزاعة فمها وأطلقت كلمه بصوت أجش.  بسماعها هذا ، وقف شعر وارفارين ، وزاد خوفها!  “نعم! سأبدأ الآن! “   ارتجف قلب وارفارين.  ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء في الواقع. كل شيء الآن كان مجرد وهم وارفارين.  الآن ، حتى بدون فلاندرز ، ستظل وارفارين ترى بعض الأشياء المرعبة من وقت لآخر.  ومن ثم ، حملت هذا الخوف على الفور واستمرت في كتابه “كابوس”.  …  ما لم تكن وارفارين يعرفه هو أنه من بين هذه الأوهام ، كان بعضها حقيقيا سيطر فلاندرز على الفزاعة الحارسة لإنشاءها.  كل هذا كان لإبقاء وارفارين في حالة إلهام.  برؤية وارفارين تعمل بجد ، كان فلاندرز راضيا جدًا.  انفتحت زوايا فمه ، ووصت إلى أذنيه ، كاشفة عن ابتسامة مرعبة.  بعد هذه الفترة من الوقت معًا ، اكتشف فلاندرز أيضًا أن وارفارين قد لاحظت شيئًا ما.  ولكن بالنظر إلى أن وارفارين لم تكن لديها نية في طرح الأسئلة ، احبها فلاندمرز أكثر.  بعد كل شيء ، مثل هذه الصديقة والأداة الذكية والراغبة ، فلاندرز أحبها كثيرا.  حتى احس بالقليل من التردد في تدميرها.  لحسن الحظ ، لم تكن الفيلا التي اشترتها وارفارين عادية.  كل يوم ، كان فلاندرز يتجول في الفيلا إذا كان حرا ، يمشي صعودا وهبوطا.  لكن ربما كان الانطباع الأول عميقًا جدًا ، مما تسبب في تجنب كل شيء في الفيلا فلاندرز.  هذا جعل فلاندرز يفعل ذلك كثيرًا بسبب الملل ، و أحيانًا من أجل المتعة.  ذات مرة ، عندما قابل عيني جاره المجاور من خلال النافذة ، ألقى عليه فلاندرز نظرة عابرة.  كان الرجل خائفًا جدًا لدرجة أنه أغمي عليه.  عندما استيقظ ، كان عقله يدور ، وظل يقول أشياء مثل “الفزاعة ، تعيش الفزاعة”.  ثم أرسلته أسرته إلى مستشفى للأمراض العقلية.  واعتقدت الأسرة أنه روحا شريره سكنت هنا ، فابتعدوا.  بهذه الطريقة ، كان الحي أكثر هدوءًا.  بالطبع ، إذا أزعجه أي شخص آخر ، فسيرسل فلاندرز المزيد إلى مستشفى الامراض العقلية.  يمكنه أيضًا جمع بعض نقاط الخوف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط