نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 100

الموت الغامض لمعجبه وارفارين

الموت الغامض لمعجبه وارفارين

 بعد شرب بعض النبيذ وتناول الكثير من الطعام ، أرادت وارفارين الذهاب إلى الحمام.

 دفعت الكرسي خلفها جانبًا وسارت نحو الحمام.

 “أختي ، هل ستذهبين إلى الحمام؟ أريد أن أذهب أيضًا ، فلنذهب معًا “.

قالت فتاة كانت تجلس على نفس الطاولة ، ثم وقفت وتتبعتها .

 عند رؤية هذا ، لم تقل وارفارين أي شيء وأومأت برأسها قليلاً.

 هذه الفتاة التي بدت وكأنها في المدرسة الثانوية فقط كانت تسمى هيلين ، وكانت من أشد المعجبين بها.

 أعطت وارفارين الكثير من الهدايا. عندما تلقت وارفارين الهدايا من المحرر ، صُدمت تمامًا.

 بعد ذلك ، أضافت وارفارين بعضهما البعض كأصدقاء عبر الإنترنت ، وتحدثوا مع بعضهم البعض عدة مرات ، وشاهدوا أيضًا صور بعضهم البعض.

 لقد اعتقدوا أن تلك الصور تم التقاطها بالفوتوشوب ، لكنهم لم يتوقعوا أنه بعد لقاء بعضهم البعض في الواقع ، كان الطرف الآخر أكثر جمالًا من الصور.

 …

 تجاذب الاثنان الحديث لبعض الوقت قبل دخول الحمام واحده تلو الآخرى.

 بعد دقيقة ، خرجت وارفارين من الحمام واستعدت لغسل يديها.

 لكن في تلك اللحظة خرج صراخ من الحمام المجاور لها!

 “آه!!”

 عند سماع هذه الصرخة ، صُدمت وارفارين وأدارت رأسها على الفور لتنظر.

 فتحت باب الحمام. هيلين ، التي كانت تتحدث وتضحك معها منذ لحظة ، أصبحت الآن ملطخه في بركة من الدماء. لم تعد تتنفس!

 بالنظر إلى هيلين ، التي كانت مستلقية في بركة من الدم بلا أنفاس ، ضاقت عيون وارفارين وأصبح تعبيرها باردًا بعض الشيء.

 إذا حدث هذا في الماضي ، فستكون بالتأكيد خائفة جدًا لدرجه ارتجاف ساقيها.

 ولكن الآن ، لم يكن لهذا المشهد أي تأثير على وارفارين.

 ربما رأت الكثير من الأشياء المرعبة في وهم فلاندرز ، وكان هناك العديد من الجثث بينهم.

 في هذه اللحظة ، لم تعبس وارفارين حتى عند مواجهة هذا المشهد. لم يتغير تعبيرها على الإطلاق.

 في اللحظة التي رأت فيها الجثة ، كان أول ما برز في ذهنها: هل هذا حقيقي أم مزيف؟

 هل وقعت في الوهم مرة أخرى؟

 لماذا لم يكن هذا الوهم مخيفًا على الإطلاق؟

 ومضت مثل هذه الأفكار في عقل وارفارين.

 حتى أنه كان لديها مزاج للذهاب والتحقق من ذلك.

 إذا أرادت أن تفعل ذلك ، فإنها ستفعل ذلك. انحنت وارفارين على الأرض واستعدت لفحص الجثة.

 لقد كانت على اتصال بأشياء كثيرة ، وقد رأت طرقًا عديدة للموت.

 لذلك ، أرادت معرفة سبب الموت المفاجئ لمعجبتها.

 في هذه اللحظة ، خرج دخان أسود فجأة من الجثة وضرب وارفارين.

 كانت وارفارين مذهوله.

 لماذا انبعث دخان أسود فجأة من هذه الجثة؟

 ماذا يعني هذا الدخان الأسود؟

 لماذا لم تشعر بأي شيء عندما أصيبت؟

 ظهر مثل هذا المشهد الغريب أمام وارفارين ، لكن وارفارين لم تشعر بأي شيء.

 بعبارة أخرى ، كان هذا بالفعل وهمًا.

 كنت أعرف. لماذا قد تنزف فتاه جميله ونظيفه فجأة حتى الموت؟

 لكن المشكلة كانت ، لماذا لم يكن هذا المشهد مرعباً على الإطلاق؟ كان هذا غريبًا حقًا. إذا تكرر هذا ، فسيصبح من الضروري ان تتناول بعض الأدوية لايقافها.

 بعد أن اكتشفت وارفارين أنها ستصاب بالهلوسة من وقت لآخر ، كان سبب عدم ذهابها إلى الطبيب هو أنها غالبًا ما تشعر بالخوف وتحفز قدرتها الإبداعية.

 إذا لم تكن هذه الهلوسة مخيفة بما يكفي ، فلا داعي لترك هذه الحالة تستمر في الوجود.

 كان المرحاض هادئا. لم تكن وارفارين تعرف ما إذا كانت هلوسه ، لكنها شعرت أن الجو كان غريبًا بعض الشيء.

 “أنت … لماذا أنتي بخير؟”

 تمامًا كما كانت وارفارين مرتبكه ، عاد جسد هيلين فجأة إلى الحياة.

 لكن تعبير وجهها ونبرة صوتها كانا مختلفين تمامًا عن السابق.

 كان الأمر كما لو كانا شخصين مختلفين!

 عند رؤية هذا المشهد ، أصيبت وارفارين بالصدمة وتراجعت بضع خطوات إلى الوراء.

 ومع ذلك ، سرعان ما عادت إلى رشدها. اعتقدت في الأصل أن المشهد الذي أمامها كان كما هو معتاد ، وهم من الخوف.

 ولكن الآن ، يبدو أن الوضع لم يكن على هذا النحو.

 لم ترى وارفارين أبدًا وهمًا استمر لفترة طويلة دون العودة إلى الواقع.

 في هذه الحالة ، كان الدخان الأسود الآن وسيلة لمهاجمتها.

 كان هناك شيء خاطئ مع هذه “هيلين”!

 أثار المشهد السحري فضول وارفارين.

 لم تكن خائفة فحسب ، بل كانت متحمسة لاكتشاف اليوم.

هذا الغموض ، شعرت كما لو أنها رأت الباب إلى عالم جديد.

 من أجل معرفة المزيد عنها ، تظاهرت وارفارين بألجهل وسألت ، “هل أنت بخير؟

 كنتي مستلقيه على الأرض الآن ، وكنتي تنزفين. كنتي تنزفين كثيرا!

 ألا يجب أن تكوني في خطر؟ “

 نظرت “هيلين” إلى وارفارين ذات المظهر البريء بتعبير مرتبك.

 لذلك لوحت بيدها وأطلقت الدخان الأسود مره اخرى و أصيبت به وارفارين.

 ومع ذلك ، لم يحدث شيء.

 رمشت وارفارين في حيرة ونظرت إلى “هيلين” في حالة ذهول.

 “هيلين” كانت مرتبكة.

 تساءلت للحظة ما إذا كان هناك خطأ ما في مخلوقها الغريب.

 لكن في اللحظة التالية ، أدركت شيئًا ما فجأة.

 إذا كانت وارفارين شخص عاديا وبريئة كما كانت تبدو على السطح.

 ثم كان من المستحيل عليها ألا تملك رد فعل بعد ان رأت الجثة التي كانت وسط بركه من الدم!

 كان هناك شيء خاطئ مع هذه الكاتبة الشابه الجميل.

 كانت تتظاهر بالحيرة!

 “هناك شى خاطا هنا. تراجع!”

 بعد الصدمه لمدة نصف ثانية ، استدارت “هيلين” دون تفكير وركضت مباشرة إلى نافذة الحمام.

 من نظراتها ، بدت وكأنها تريد القفز من النافذة والهرب.

 ولكن في اللحظة التالية ، كان هناك “دوي” مكتوم.

 “هيلين” اصطدمت بجسم صلب.

 كانت الجسم صلبا و قويا لدرجة أنها ارتدت وسقطت على الأرض.

 “ما هذا؟”

 شعرت “هيلين” بالدوار من التأثير.

 هزت رأسها قبل أن تركز عينيها مرة أخرى.

 رفعت رأسها دون وعي و نظرت إلى الأمام ، راغبه في أن ترى ما كان يسد طريقها.

 لقد رفعت رأسها فقط لإلقاء نظرة ، وتجمد وجه هيلين.

 كان فمها مفتوحًا قليلاً ، وكان جسدها كله يرتجف ، وكان تعبيرها مرعوبًا للغاية!

 الشخص الذي اعترض طريقها كان فزاعة يبلغ طولها مترين تقريبًا!

 كان وجهها شرسًا وغريبًا ، وكانت عينان سوداوان تحدقان بها!

 “فزاعة؟”

 لم تصدق “هيلين” عينيها .

 للتأكد من أنها لن تكشف عن أي عيوب عندما حضرت حفلة المعجبين ، ذهبت للتعرف على أعمال وارفارين.

 كانت تعلم أنه في “كابوس” ، كان هناك فزاعة في القصه تتجول و تقتل الناس ، وكان الأمر مرعبًا للغاية.

 وهذه الفزاعة التي أمامها كانت في الواقع مشابهة بنسبة 80٪ لتلك الموجودة في “كابوس”!

 الهالة المرعبة والشريرة جعلتها ترتجف!

 في هذه اللحظة ، فهمت “هيلين” شيئًا ما فجأة.

 لقد فهمت أخيرًا لماذا كان “كابوس” مخيفًا للغاية.

 لقد فهمت أخيرًا سبب نجاح روايه “كابوس”.

 لأن…

 كان الوحش في “كابوس” حقيقيا!

 كان المخلوق الغريب الذي يقف بجانب وارفارين وحشا!

 كان هو مصدر إلهامها!

***Yay ، وصلنا اخيرا إلى الفصل 100 ، الان الأحداث ستكون حقا ممتعه وحماسيه كما قلت سابقا بدأ حدث حافله الموت الان والفصول القادمه كلها قتالات وغرائب ،بالنسبة لي الغرائب في هذا الحدث كانت حقا جيده ومشوقه وغامضه من الكاتب، سأحاول إكمال الحدث باسرع وقت ..***

 بعد شرب بعض النبيذ وتناول الكثير من الطعام ، أرادت وارفارين الذهاب إلى الحمام.  دفعت الكرسي خلفها جانبًا وسارت نحو الحمام.  “أختي ، هل ستذهبين إلى الحمام؟ أريد أن أذهب أيضًا ، فلنذهب معًا “. قالت فتاة كانت تجلس على نفس الطاولة ، ثم وقفت وتتبعتها .  عند رؤية هذا ، لم تقل وارفارين أي شيء وأومأت برأسها قليلاً.  هذه الفتاة التي بدت وكأنها في المدرسة الثانوية فقط كانت تسمى هيلين ، وكانت من أشد المعجبين بها.  أعطت وارفارين الكثير من الهدايا. عندما تلقت وارفارين الهدايا من المحرر ، صُدمت تمامًا.  بعد ذلك ، أضافت وارفارين بعضهما البعض كأصدقاء عبر الإنترنت ، وتحدثوا مع بعضهم البعض عدة مرات ، وشاهدوا أيضًا صور بعضهم البعض.  لقد اعتقدوا أن تلك الصور تم التقاطها بالفوتوشوب ، لكنهم لم يتوقعوا أنه بعد لقاء بعضهم البعض في الواقع ، كان الطرف الآخر أكثر جمالًا من الصور.  …  تجاذب الاثنان الحديث لبعض الوقت قبل دخول الحمام واحده تلو الآخرى.  بعد دقيقة ، خرجت وارفارين من الحمام واستعدت لغسل يديها.  لكن في تلك اللحظة خرج صراخ من الحمام المجاور لها!  “آه!!”  عند سماع هذه الصرخة ، صُدمت وارفارين وأدارت رأسها على الفور لتنظر.  فتحت باب الحمام. هيلين ، التي كانت تتحدث وتضحك معها منذ لحظة ، أصبحت الآن ملطخه في بركة من الدماء. لم تعد تتنفس!  بالنظر إلى هيلين ، التي كانت مستلقية في بركة من الدم بلا أنفاس ، ضاقت عيون وارفارين وأصبح تعبيرها باردًا بعض الشيء.  إذا حدث هذا في الماضي ، فستكون بالتأكيد خائفة جدًا لدرجه ارتجاف ساقيها.  ولكن الآن ، لم يكن لهذا المشهد أي تأثير على وارفارين.  ربما رأت الكثير من الأشياء المرعبة في وهم فلاندرز ، وكان هناك العديد من الجثث بينهم.  في هذه اللحظة ، لم تعبس وارفارين حتى عند مواجهة هذا المشهد. لم يتغير تعبيرها على الإطلاق.  في اللحظة التي رأت فيها الجثة ، كان أول ما برز في ذهنها: هل هذا حقيقي أم مزيف؟  هل وقعت في الوهم مرة أخرى؟  لماذا لم يكن هذا الوهم مخيفًا على الإطلاق؟  ومضت مثل هذه الأفكار في عقل وارفارين.  حتى أنه كان لديها مزاج للذهاب والتحقق من ذلك.  إذا أرادت أن تفعل ذلك ، فإنها ستفعل ذلك. انحنت وارفارين على الأرض واستعدت لفحص الجثة.  لقد كانت على اتصال بأشياء كثيرة ، وقد رأت طرقًا عديدة للموت.  لذلك ، أرادت معرفة سبب الموت المفاجئ لمعجبتها.  في هذه اللحظة ، خرج دخان أسود فجأة من الجثة وضرب وارفارين.  كانت وارفارين مذهوله.  لماذا انبعث دخان أسود فجأة من هذه الجثة؟  ماذا يعني هذا الدخان الأسود؟  لماذا لم تشعر بأي شيء عندما أصيبت؟  ظهر مثل هذا المشهد الغريب أمام وارفارين ، لكن وارفارين لم تشعر بأي شيء.  بعبارة أخرى ، كان هذا بالفعل وهمًا.  كنت أعرف. لماذا قد تنزف فتاه جميله ونظيفه فجأة حتى الموت؟  لكن المشكلة كانت ، لماذا لم يكن هذا المشهد مرعباً على الإطلاق؟ كان هذا غريبًا حقًا. إذا تكرر هذا ، فسيصبح من الضروري ان تتناول بعض الأدوية لايقافها.  بعد أن اكتشفت وارفارين أنها ستصاب بالهلوسة من وقت لآخر ، كان سبب عدم ذهابها إلى الطبيب هو أنها غالبًا ما تشعر بالخوف وتحفز قدرتها الإبداعية.  إذا لم تكن هذه الهلوسة مخيفة بما يكفي ، فلا داعي لترك هذه الحالة تستمر في الوجود. … … … …  كان المرحاض هادئا. لم تكن وارفارين تعرف ما إذا كانت هلوسه ، لكنها شعرت أن الجو كان غريبًا بعض الشيء.  “أنت … لماذا أنتي بخير؟”  تمامًا كما كانت وارفارين مرتبكه ، عاد جسد هيلين فجأة إلى الحياة.  لكن تعبير وجهها ونبرة صوتها كانا مختلفين تمامًا عن السابق.  كان الأمر كما لو كانا شخصين مختلفين!  عند رؤية هذا المشهد ، أصيبت وارفارين بالصدمة وتراجعت بضع خطوات إلى الوراء.  ومع ذلك ، سرعان ما عادت إلى رشدها. اعتقدت في الأصل أن المشهد الذي أمامها كان كما هو معتاد ، وهم من الخوف.  ولكن الآن ، يبدو أن الوضع لم يكن على هذا النحو.  لم ترى وارفارين أبدًا وهمًا استمر لفترة طويلة دون العودة إلى الواقع.  في هذه الحالة ، كان الدخان الأسود الآن وسيلة لمهاجمتها.  كان هناك شيء خاطئ مع هذه “هيلين”!  أثار المشهد السحري فضول وارفارين.  لم تكن خائفة فحسب ، بل كانت متحمسة لاكتشاف اليوم. هذا الغموض ، شعرت كما لو أنها رأت الباب إلى عالم جديد.  من أجل معرفة المزيد عنها ، تظاهرت وارفارين بألجهل وسألت ، “هل أنت بخير؟  كنتي مستلقيه على الأرض الآن ، وكنتي تنزفين. كنتي تنزفين كثيرا!  ألا يجب أن تكوني في خطر؟ “  نظرت “هيلين” إلى وارفارين ذات المظهر البريء بتعبير مرتبك.  لذلك لوحت بيدها وأطلقت الدخان الأسود مره اخرى و أصيبت به وارفارين.  ومع ذلك ، لم يحدث شيء.  رمشت وارفارين في حيرة ونظرت إلى “هيلين” في حالة ذهول.  “هيلين” كانت مرتبكة.  تساءلت للحظة ما إذا كان هناك خطأ ما في مخلوقها الغريب.  لكن في اللحظة التالية ، أدركت شيئًا ما فجأة.  إذا كانت وارفارين شخص عاديا وبريئة كما كانت تبدو على السطح.  ثم كان من المستحيل عليها ألا تملك رد فعل بعد ان رأت الجثة التي كانت وسط بركه من الدم!  كان هناك شيء خاطئ مع هذه الكاتبة الشابه الجميل.  كانت تتظاهر بالحيرة!  “هناك شى خاطا هنا. تراجع!”  بعد الصدمه لمدة نصف ثانية ، استدارت “هيلين” دون تفكير وركضت مباشرة إلى نافذة الحمام.  من نظراتها ، بدت وكأنها تريد القفز من النافذة والهرب.  ولكن في اللحظة التالية ، كان هناك “دوي” مكتوم.  “هيلين” اصطدمت بجسم صلب.  كانت الجسم صلبا و قويا لدرجة أنها ارتدت وسقطت على الأرض.  “ما هذا؟”  شعرت “هيلين” بالدوار من التأثير.  هزت رأسها قبل أن تركز عينيها مرة أخرى.  رفعت رأسها دون وعي و نظرت إلى الأمام ، راغبه في أن ترى ما كان يسد طريقها.  لقد رفعت رأسها فقط لإلقاء نظرة ، وتجمد وجه هيلين.  كان فمها مفتوحًا قليلاً ، وكان جسدها كله يرتجف ، وكان تعبيرها مرعوبًا للغاية!  الشخص الذي اعترض طريقها كان فزاعة يبلغ طولها مترين تقريبًا!  كان وجهها شرسًا وغريبًا ، وكانت عينان سوداوان تحدقان بها!  “فزاعة؟”  لم تصدق “هيلين” عينيها .  للتأكد من أنها لن تكشف عن أي عيوب عندما حضرت حفلة المعجبين ، ذهبت للتعرف على أعمال وارفارين.  كانت تعلم أنه في “كابوس” ، كان هناك فزاعة في القصه تتجول و تقتل الناس ، وكان الأمر مرعبًا للغاية.  وهذه الفزاعة التي أمامها كانت في الواقع مشابهة بنسبة 80٪ لتلك الموجودة في “كابوس”!  الهالة المرعبة والشريرة جعلتها ترتجف!  في هذه اللحظة ، فهمت “هيلين” شيئًا ما فجأة.  لقد فهمت أخيرًا لماذا كان “كابوس” مخيفًا للغاية.  لقد فهمت أخيرًا سبب نجاح روايه “كابوس”.  لأن…  كان الوحش في “كابوس” حقيقيا!  كان المخلوق الغريب الذي يقف بجانب وارفارين وحشا!  كان هو مصدر إلهامها! ***Yay ، وصلنا اخيرا إلى الفصل 100 ، الان الأحداث ستكون حقا ممتعه وحماسيه كما قلت سابقا بدأ حدث حافله الموت الان والفصول القادمه كلها قتالات وغرائب ،بالنسبة لي الغرائب في هذا الحدث كانت حقا جيده ومشوقه وغامضه من الكاتب، سأحاول إكمال الحدث باسرع وقت ..***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط