نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 105

الانفصال والهروب

الانفصال والهروب

 بعد الهرب لمسافة ، لم يشعر القائد رقم 1 بأي هدوء في قلبه.

 لا يمكنه إزالة الإحساس بالأزمة والخطر في قلبه.

 لم يتوقف الإنذار في ذهنه. بدلا من ذلك ، أصبح أعلى وأعلى صوتا.

 لم يكن سبب هذا هو الخوف المبالغ للقائد رقم 1 ، ولكن كانت هذه قدره الكائن الغريب الخاصه به.

 كانت هذه قدرة كائن غريب يمكن أن تتنبأ بالخطر.

 لقد لعبت دورًا حاسمًا في العديد من اللحظات الحاسمة وأنقذت حياته.

 لم يزل شعوره بالخطر ، مما يعني أن المخلوق الغريب لم يظن أنه آمن الآن.

 ماذا يجب ان افعل؟ يبدو أنه من غير المجدي الاستمرار في الهرب.

 “لا يزال يطاردنا ، وهو على وشك لحاقنا”.

 عند التفكير في هذا ، كان قلب القائد رقم 1 مليئًا بالخوف ، ولكن في نفس الوقت ، نفد صبره.

 “لا! علينا أن نهرب بشكل منفصل! دعونا ننقسم إلى ثلاث مجموعات.

 “إذا تمكنا من الخروج من الخطر ، فسنجتمع في المعقل رقم 4.”

 بعد التفكير لفترة ، أعطى القائد أمرًا بالانفصال والهرب بحياتهم.

 “إنفصال؟ حاضر!”

 عند سماع أمر القائد ، لم يكن لدى الاتباع الآخرين أي اعتراضات واستمعوا إلى أوامر القائد.

 وهكذا ، مثلما طلب رقم 1 ، انقسموا إلى ثلاثة فرق وهربوا في ثلاثة اتجاهات مختلفة.

  شكل القائد رقم 1 فريقا من أقوى السحرة وفروا بشكل محموم.

 أثناء الهروب ، سأل رقم 2 القائد ببعض الارتباك ، “رقم 1 ، بهذه الطريقة تكون قوة الفريق غير متكافئة. لماذا لا تقوم بوضعنا في الفريقين الآخرين؟ “

 عند سماع هذا ، ألقى رقم 1 نظرة عميقة عليه وقال ببرود ، “عندما تقابل دبًا في البرية ، لا يتعين عليك الجري أسرع من الدب ، عليك فقط الجري أسرع من رفاقك “.

 عند سماع ذلك ، شعر الشخصان الآخران بقشعريرة في قلوبهما وفهما على الفور ما يعنيه.

 اتضح أنه عندما قام بتعيين الفرق ، كان رقم 1 مستعدًا بالفعل للتضحية بالآخرين لكسب الوقت لهم!

 كان الفريق يحاول بالفعل زيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يكن هذا لزيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة بشكل خاص ، ولكن لزيادة فرص بقاء القائد رقم 1 على قيد الحياة.

 إنهم يضحون بأرواحهم من أجل المنظمة. وفاتهم تستحق العناء.

 دعونا لا نتكلم بالهراء. دعونا نسارع إلى الحصن 0. هذا هو المكان الأكثر أمانًا “.

 رقم 1 لم يشعر بعدم الارتياح على الإطلاق بسبب التضحية بزملائه في الفريق.

 لم يكن لديه خيار آخر. إذا كان يريد حقًا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنه أن يلوم نفسه فقط لكونه ضعيفًا للغاية.

 في النهاية كان هذا العالم عالما يعيش فيه القوي بينما يموت الضعيف.

 كانت هذه قاعدة أبدية للبقاء.

 بعد الشرح لفترة وجيزة للاثنين الآخرين ، نظر الرقم 2 والرقم 3 إلى بعضهما البعض قبل اتباع الرقم 1 دون تعبير.

 بعد كل شيء ، لم يكونوا هم من تم التضحية بهم ، فما الذي يهم.

 ومع ذلك ، كان هناك فراغ لا يمحى في هذا الفريق.

 رقم 1 و 2 و 3 كانوا على أهبة الاستعداد.

..

..

..

 لم يرغبوا في أن يم التخلي عنهم مثل أولئك السابقين.

 بعد ذلك ، أخذ الرقم 1 الرقم 2 والرقم 3 إلى الحصن 0 .

 لم يكن أي مما ذكره الرقم 1 صحيحًا.

 لم يفكر أبدًا في الذهاب إلى القاعدة 4!

 لقد استدرج الأعضاء الآخرين هناك ليشتري لنفسه المزيد من الوقت!

 في بعض الأحيان ، كانت الطبيعة البشرية أكثر ترويعًا من المخلوقات الغريبة …

 على الجانب الآخر ، شعر فلاندرز بحركة فرقة بلاك هوك.

 “تقسيم إلى ثلاث فرق؟ هل تعتقدون أنه يمكنكم الهروب هكذا؟ سذج.”

 يمكنه أن يشعر بعشرات من أشعة الخوف تنقسم إلى ثلاث مجموعات وهربوا في اتجاهات مختلفة

 ولكن كيف يمكن للأشخاص الذين استهدفهم الهروب؟

 لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره. طارد لأول مرة أبطأ الهالات.

 كان هناك 12 شخصًا في فرقة بلاك هوك بأكملها.

 بعد وفاة كريدونغ ، لا يزال هناك 11 شخصًا. تم تقسيمهم إلى ثلاثة فرق.

 باستثناء فريق القائد ، الذي كان يضم ثلاثة أشخاص ، كان الفريقان الآخران يضمان أربعة أشخاص.

 كان عددهم 5 و 6 و 11 و 12 في نفس الفريق.

 قادوا سيارة دفع رباعي وفروا بجنون في المدينة.

 أثناء القيادة ، وصلوا إلى طريق ريفي بعيد.

 كانت القاعدة 4 بعيدة جدًا ، وكانوا يندفعون الى هناك.

 برؤية أنهم على وشك الوصول إلى القاعدة 4 ، استرخت أعصابهم قليلاً.

 قال رقم 5 بخوف ، “لا أعرف ما الذي أثاره ذلك الرجل ، رقم 7 ، لكنه قُتل بغض النظر عن المسافة.

 والطريقة التي مات بها … كانت مخيفة حقًا! “

 عند تذكر المشهد في ذلك الوقت ، لم يستطع الرقم 5 إلا أن يرتجف ، وسقطت بضع قطرات من العرق البارد من على جبهته.

 إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد حقًا حذف هذه الذكرى المرعبة من عقله …

 بسماعه هذا ، وافقه رقم 6.

 “إنه حقا مرعب للغاية. لم أر مثل هذا المشهد المرعب من قبل!

 لا أعرف ما إذا كان العدو إنسان أم مخلوق غريب.

 إذا كان غريبا ، فهذا يكفي لجعلهم يعانون.

 ولكن إذا كان سيدا لمخلوق غريب … أخشى أنه سيكون عدوا قويا للغايه! “

 أثناء حديثه ، أصبح تعبير رقم 6 جادًا.

 “من الصعب حقا ان اصدق هذا. من الواضح أنها مهمة بسيطة. كل ما علينا فعله هو القبض على شخص عادي. لم أكن أعتقد أنها ستسبب الكثير من المتاعب! “

 امتلأ تعبير رقم 11 بالقلق والخوف.

 “أجل! سمعت أن الهدف كانت موجودة بحادثه الشبح الغريب.

 “لقد صودف أنها كانت قريبه ، لذلك طلب منا كبار المسؤولين القبض عليها واستجوابها.

 لم أكن أتوقع أن هذه المهمة الصغيرة التي ظهرت فجأة ستنتهي على هذا النحو.

 “مات رقم 7 … بشكل مأساوي للغاية!”

 تكلم رقم 12 الذي كان مسؤولاً عن قيادة السيارة. كان لديه أيضًا خوف عالق في قلبه.

 …

 كلما تحدثوا أكثر ، أصبحوا أكثر خوفا.

 لحسن الحظ ، تراجعوا في الوقت المناسب. لا يهم إذا كان العدو سيد ارواح أو مخلوقًا غريبًا ، كان من المستحيل عليه اللحاق بهم الان.

 ومع ذلك ، عندما اصبحوا أكثر استرخاءً قليلاً ، وقع حادث.

 باانغ!!

 اصطدمت السيارة التي تسير على الطرق الوعرة بشيء صلب!

 “اللعنة! يا رقم 12 ، قد بحذر! “

 أصيب رقم 5 من الاصطدام ، و شتم بغضب.

 لو لم يكونوا سحرة أرواح لكان الاصطدام قد دمر المركبة وقتلهم!

 “أنا … لم أر أي عقبات. لماذا اصطدمت بشيء فجأة؟ “

 رقم 12 كان مرتبكًا بعض الشيء أيضًا.

 “دعني أرى … إيه؟ متى ظهرت فزاعة على هذا الطريق؟ لم أرها الآن “.

 قال رقم 6 ، الذي كان جالسًا في مقعد الراكب ، في حيرة.

 “هل الفزاعة بهذه الصلابه؟ كيف يمكن أن تصطدم بسيارة على الطريق الوعر في مثل هذه الحالة؟

 من الممكن أنها مستنده على عمود كهرباء ، أليس كذلك؟ سوف أنزل وإلقي نظرة “.

 نزل الرقم 5 من السيارة ونظر إلى الفزاعة.

 رأى أن الفزاعة كانت طويلة ونحيفة وملتوية. كان وجهها مروعًا.

 كان هناك شعور لا يوصف بالغرابة!

 ومع ذلك ، لم تبدو هذه الفزاعة قوية بما يكفي لتحمل صدمه سياره ذات دفع رباعي.

 نظر رقم 5 حول الفزاعة ليرى ما إذا كان هناك شيء صلب مخبأ خلفها.

 في السيارة ، نظر رقم 11 إلى مظهر الفزاعة وشعر بالخوف قليلاً.

 تذكر فجأة ما قاله الرقم 7 قبل وفاته.

 رقم 7 صرخ عدة مرات قبل أن يحترق بالكامل!

 كان ذلك الصوت بمثابة صرخة من الجحيم تجعل الناس يرتجفون!


ستكون هنالك مجموعة أخرى من الفصول قادمه في الليل..

لمن لديه سؤال او استفسار عن الروايه او الشخصيات الرجاء الكتابه على هذا الفصل وسأحاول الاجابه بالفصول القادمه

 بعد الهرب لمسافة ، لم يشعر القائد رقم 1 بأي هدوء في قلبه.  لا يمكنه إزالة الإحساس بالأزمة والخطر في قلبه.  لم يتوقف الإنذار في ذهنه. بدلا من ذلك ، أصبح أعلى وأعلى صوتا.  لم يكن سبب هذا هو الخوف المبالغ للقائد رقم 1 ، ولكن كانت هذه قدره الكائن الغريب الخاصه به.  كانت هذه قدرة كائن غريب يمكن أن تتنبأ بالخطر.  لقد لعبت دورًا حاسمًا في العديد من اللحظات الحاسمة وأنقذت حياته.  لم يزل شعوره بالخطر ، مما يعني أن المخلوق الغريب لم يظن أنه آمن الآن.  ماذا يجب ان افعل؟ يبدو أنه من غير المجدي الاستمرار في الهرب.  “لا يزال يطاردنا ، وهو على وشك لحاقنا”.  عند التفكير في هذا ، كان قلب القائد رقم 1 مليئًا بالخوف ، ولكن في نفس الوقت ، نفد صبره.  “لا! علينا أن نهرب بشكل منفصل! دعونا ننقسم إلى ثلاث مجموعات.  “إذا تمكنا من الخروج من الخطر ، فسنجتمع في المعقل رقم 4.”  بعد التفكير لفترة ، أعطى القائد أمرًا بالانفصال والهرب بحياتهم.  “إنفصال؟ حاضر!”  عند سماع أمر القائد ، لم يكن لدى الاتباع الآخرين أي اعتراضات واستمعوا إلى أوامر القائد.  وهكذا ، مثلما طلب رقم 1 ، انقسموا إلى ثلاثة فرق وهربوا في ثلاثة اتجاهات مختلفة.   شكل القائد رقم 1 فريقا من أقوى السحرة وفروا بشكل محموم.  أثناء الهروب ، سأل رقم 2 القائد ببعض الارتباك ، “رقم 1 ، بهذه الطريقة تكون قوة الفريق غير متكافئة. لماذا لا تقوم بوضعنا في الفريقين الآخرين؟ “  عند سماع هذا ، ألقى رقم 1 نظرة عميقة عليه وقال ببرود ، “عندما تقابل دبًا في البرية ، لا يتعين عليك الجري أسرع من الدب ، عليك فقط الجري أسرع من رفاقك “.  عند سماع ذلك ، شعر الشخصان الآخران بقشعريرة في قلوبهما وفهما على الفور ما يعنيه.  اتضح أنه عندما قام بتعيين الفرق ، كان رقم 1 مستعدًا بالفعل للتضحية بالآخرين لكسب الوقت لهم!  كان الفريق يحاول بالفعل زيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، لم يكن هذا لزيادة فرصهم في البقاء على قيد الحياة بشكل خاص ، ولكن لزيادة فرص بقاء القائد رقم 1 على قيد الحياة.  إنهم يضحون بأرواحهم من أجل المنظمة. وفاتهم تستحق العناء.  دعونا لا نتكلم بالهراء. دعونا نسارع إلى الحصن 0. هذا هو المكان الأكثر أمانًا “.  رقم 1 لم يشعر بعدم الارتياح على الإطلاق بسبب التضحية بزملائه في الفريق.  لم يكن لديه خيار آخر. إذا كان يريد حقًا إلقاء اللوم على شخص ما ، فيمكنه أن يلوم نفسه فقط لكونه ضعيفًا للغاية.  في النهاية كان هذا العالم عالما يعيش فيه القوي بينما يموت الضعيف.  كانت هذه قاعدة أبدية للبقاء.  بعد الشرح لفترة وجيزة للاثنين الآخرين ، نظر الرقم 2 والرقم 3 إلى بعضهما البعض قبل اتباع الرقم 1 دون تعبير.  بعد كل شيء ، لم يكونوا هم من تم التضحية بهم ، فما الذي يهم.  ومع ذلك ، كان هناك فراغ لا يمحى في هذا الفريق.  رقم 1 و 2 و 3 كانوا على أهبة الاستعداد. .. .. ..  لم يرغبوا في أن يم التخلي عنهم مثل أولئك السابقين.  بعد ذلك ، أخذ الرقم 1 الرقم 2 والرقم 3 إلى الحصن 0 .  لم يكن أي مما ذكره الرقم 1 صحيحًا.  لم يفكر أبدًا في الذهاب إلى القاعدة 4!  لقد استدرج الأعضاء الآخرين هناك ليشتري لنفسه المزيد من الوقت!  في بعض الأحيان ، كانت الطبيعة البشرية أكثر ترويعًا من المخلوقات الغريبة …  على الجانب الآخر ، شعر فلاندرز بحركة فرقة بلاك هوك.  “تقسيم إلى ثلاث فرق؟ هل تعتقدون أنه يمكنكم الهروب هكذا؟ سذج.”  يمكنه أن يشعر بعشرات من أشعة الخوف تنقسم إلى ثلاث مجموعات وهربوا في اتجاهات مختلفة  ولكن كيف يمكن للأشخاص الذين استهدفهم الهروب؟  لم يكن فلاندرز في عجلة من أمره. طارد لأول مرة أبطأ الهالات.  كان هناك 12 شخصًا في فرقة بلاك هوك بأكملها.  بعد وفاة كريدونغ ، لا يزال هناك 11 شخصًا. تم تقسيمهم إلى ثلاثة فرق.  باستثناء فريق القائد ، الذي كان يضم ثلاثة أشخاص ، كان الفريقان الآخران يضمان أربعة أشخاص.  كان عددهم 5 و 6 و 11 و 12 في نفس الفريق.  قادوا سيارة دفع رباعي وفروا بجنون في المدينة.  أثناء القيادة ، وصلوا إلى طريق ريفي بعيد.  كانت القاعدة 4 بعيدة جدًا ، وكانوا يندفعون الى هناك.  برؤية أنهم على وشك الوصول إلى القاعدة 4 ، استرخت أعصابهم قليلاً.  قال رقم 5 بخوف ، “لا أعرف ما الذي أثاره ذلك الرجل ، رقم 7 ، لكنه قُتل بغض النظر عن المسافة.  والطريقة التي مات بها … كانت مخيفة حقًا! “  عند تذكر المشهد في ذلك الوقت ، لم يستطع الرقم 5 إلا أن يرتجف ، وسقطت بضع قطرات من العرق البارد من على جبهته.  إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد حقًا حذف هذه الذكرى المرعبة من عقله …  بسماعه هذا ، وافقه رقم 6.  “إنه حقا مرعب للغاية. لم أر مثل هذا المشهد المرعب من قبل!  لا أعرف ما إذا كان العدو إنسان أم مخلوق غريب.  إذا كان غريبا ، فهذا يكفي لجعلهم يعانون.  ولكن إذا كان سيدا لمخلوق غريب … أخشى أنه سيكون عدوا قويا للغايه! “  أثناء حديثه ، أصبح تعبير رقم 6 جادًا.  “من الصعب حقا ان اصدق هذا. من الواضح أنها مهمة بسيطة. كل ما علينا فعله هو القبض على شخص عادي. لم أكن أعتقد أنها ستسبب الكثير من المتاعب! “  امتلأ تعبير رقم 11 بالقلق والخوف.  “أجل! سمعت أن الهدف كانت موجودة بحادثه الشبح الغريب.  “لقد صودف أنها كانت قريبه ، لذلك طلب منا كبار المسؤولين القبض عليها واستجوابها.  لم أكن أتوقع أن هذه المهمة الصغيرة التي ظهرت فجأة ستنتهي على هذا النحو.  “مات رقم 7 … بشكل مأساوي للغاية!”  تكلم رقم 12 الذي كان مسؤولاً عن قيادة السيارة. كان لديه أيضًا خوف عالق في قلبه.  …  كلما تحدثوا أكثر ، أصبحوا أكثر خوفا.  لحسن الحظ ، تراجعوا في الوقت المناسب. لا يهم إذا كان العدو سيد ارواح أو مخلوقًا غريبًا ، كان من المستحيل عليه اللحاق بهم الان.  ومع ذلك ، عندما اصبحوا أكثر استرخاءً قليلاً ، وقع حادث.  باانغ!!  اصطدمت السيارة التي تسير على الطرق الوعرة بشيء صلب!  “اللعنة! يا رقم 12 ، قد بحذر! “  أصيب رقم 5 من الاصطدام ، و شتم بغضب.  لو لم يكونوا سحرة أرواح لكان الاصطدام قد دمر المركبة وقتلهم!  “أنا … لم أر أي عقبات. لماذا اصطدمت بشيء فجأة؟ “  رقم 12 كان مرتبكًا بعض الشيء أيضًا.  “دعني أرى … إيه؟ متى ظهرت فزاعة على هذا الطريق؟ لم أرها الآن “.  قال رقم 6 ، الذي كان جالسًا في مقعد الراكب ، في حيرة.  “هل الفزاعة بهذه الصلابه؟ كيف يمكن أن تصطدم بسيارة على الطريق الوعر في مثل هذه الحالة؟  من الممكن أنها مستنده على عمود كهرباء ، أليس كذلك؟ سوف أنزل وإلقي نظرة “.  نزل الرقم 5 من السيارة ونظر إلى الفزاعة.  رأى أن الفزاعة كانت طويلة ونحيفة وملتوية. كان وجهها مروعًا.  كان هناك شعور لا يوصف بالغرابة!  ومع ذلك ، لم تبدو هذه الفزاعة قوية بما يكفي لتحمل صدمه سياره ذات دفع رباعي.  نظر رقم 5 حول الفزاعة ليرى ما إذا كان هناك شيء صلب مخبأ خلفها.  في السيارة ، نظر رقم 11 إلى مظهر الفزاعة وشعر بالخوف قليلاً.  تذكر فجأة ما قاله الرقم 7 قبل وفاته.  رقم 7 صرخ عدة مرات قبل أن يحترق بالكامل!  كان ذلك الصوت بمثابة صرخة من الجحيم تجعل الناس يرتجفون! ستكون هنالك مجموعة أخرى من الفصول قادمه في الليل.. لمن لديه سؤال او استفسار عن الروايه او الشخصيات الرجاء الكتابه على هذا الفصل وسأحاول الاجابه بالفصول القادمه

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط