بداية الصيد!
المشهد المرعب لوفاة كريدونغ عاد الى ذهن رقم 11 ، وأصبح أكثر رعبا!
أخرج رأسه وصرخ باتجاه السيارة من الخارج.
“رقم 5 ، توقف عن العبث. دعنا نذهب!
على الرغم من تلفها قليلاً ، لا تزال السيارة قادرة على الحركه.
من المهم الإسراع للوصول إلى القاعدة 4! “
ومع ذلك ، رقم 5 لم يستمع إليه.
صنفنت فرقة بلاك هوك وفقًا للقوة. كيف يمكن للرقم 5 أن يستمع إلى رقم 11؟
لقد كان يعتبر نفسه بالفعل قائد هذا الفريق المؤقت.
…
بعد التحقق عدة مرات ، لم يجد الرقم 5 أي شيء غريب ، ولم يكن هناك شيء خفي وراء الفزاعة.
“هذا غريب. هل هذه الفزاعة حقا بهذه الصلابه؟ “
بعدها لمس رقم 5 الفزاعة مباشرة.
لمس الفزاعة وأدرك أن الشعور كان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله.
لم يكن لديها الشعور الهش والضعيف على الإطلاق.
كان هذا الشعور باردًا وغريبًا وصعبًا.
كان الأمر كما لو كان يلمس صفيحة فولاذية تم إخراجها للتو من المجمده.
وكأنها تريد أن تجمد كفه بالكامل!
…
عندما لمس الرقم 5 الفزاعة ، كان الأشخاص الثلاثة في السيارة مذهولين بالفعل من الخوف!
كان هذا لأن الفزاعة الطويلة والنحيلة أنزلت رأسها فجأة ببطء ونظر إلى رقم 5 ، الذي كان يتلمس جسده.
ثم ابتسم ابتسامة عريضة!
“رقم 5! اهرب اهرب!!”
برؤية هذا المشهد ، كيف لم يفهموا أن هذه الفزاعة كانت تطاردهم!
“ماذا؟ ماذا يجري؟ “
أدار رقم 5 رأسه لينظر إلى زملائه الثلاثة في السيارة في حيرة ، ثم نظر إلى الفزاعة أمامه.
من الواضح أنه لم يحدث شيء؟
هذه الفزاعة لم تتحرك إطلاقا ، وظلت كما كانت من قبل؟
…
هذا حدث فقط في عيون رقم 5.
الثلاثة الآخرون رأوا مشهدا مختلفًا تمامًا!
عندما استدار رقم 5 ، مد الفزاعة مخالبه القشيه وغطت عينيه.
ومع ذلك ، يبدو أن الرقم 5 غير مدرك لأنه استمر في التحدث بشكل طبيعي!
الرقم 5 قد أعمته الفزاعة المرعبة!
هذا جعلهم يفكرون في شبح يغطي اعينهم.
ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي استخدما الفزاعة ، رقم 5 قد انتهى أمره.
“اهرب! قد بسرعة! رقم 5 مات! “
صرخ رقم 6 بجنون. جعله الخوف الشديد والعصبية وجهه يتلوى.
“حسنًا ، حسنًا ، حسنًا!”
بدأ رقم 12 قياده السياره بجنون وترك رقم 5 وهربوا إلى مسافة بعيدة.
“هي هي هيي! ماذا تفعلون يا شباب؟ هل جننتم؟
لم يحدث شيء ، لماذا تهربون؟
عودوا الا…”
قبل أن ينهي رقم 5 كلامه ، كان رأسه قد التوى بواسطة الفزاعة.
كراك ، كراك ، كراك!
كراك ، كراك ، كراك!
صدر صوت كسر العظام من رقبة الرقم 5. تحطمت عظام رقبته تمامًا!
ظهر رقم 5 كان في الأصل يواجه الفزاعة.
ومع ذلك ، أدار الفزاعة رأسه 180 درجة ليراه.
في الوقت نفسه ، ابعد مخلب القش حتى يتمكن الرقم 5 من رؤية الحقيقة قبل وفاته.
الالم المفاجئ ، صدم رقم 5.
نظر إلى أسفل ورأى ظهره.
يمكنه رؤية كل شيء!
يمكنه حتى رؤية كعبيه.
نظر إلى الاعلى وشاهد الفزاعة ، كان يحدق فيه. كانت زوايا فمه مفتوحه الى أذنيه كاشفة عن ابتسامة كبيرة!
“اه اه اه!!”
في هذه اللحظة تصاعد الخوف في قلبه إلى أقصى الحدود!
[نقاط الخوف +3000]
[نقاط الخوف +4000]
صرخ بجنون!
وسط موجات الصراخ هذه فقد رقم 5 الذي كسرت رقبته أنفاسه الأخيرة.
[نقاط الخوف + 5000]
…
…
…
ليس ببعيد ، سمع الأشخاص الثلاثة في السيارة صرخة الخوف رقم 5.
تخدرت فروة رؤوسهم ، ووقف شعرهم على نهايته ، وتعروا بشده في هذه اللحظة!
لقد لحق بهم هذا المخلوق الغريب حقًا!
كيف يمكن ذلك؟
كيف تم ايجاد موقعهم؟
وقوة الفزاعة كانت مرعبة!
بصفته ساحرًا من الدرجة E + ، كان الرقم 5 يشبه الدمية أمامه.
لم يكن لديه وسيلة للمقاومة !!
حتى أقوى شخص في فريقهم رقم 5 حصل على هذه النتيجة ، لذلك إذا واجهوا تلك الفزاعة ، فإن النتيجة واضحة.
الثلاثة الباقون لديهم فكرة واحدة فقط في أذهانهم
– الهرب!
اهرب بعيدًا قدر الإمكان!
سيكون من الأفضل ألا يعودوا أبدًا.
ما الخطة؟
ما المهمة؟
لا يمكن أن يهتموا الآن!
نسيان المهمة ، حتى هوية الساحر قد لا يستخدمونها لفترة طويلة ، خوفًا من فضح أنفسهم.
كان هناك حتى بعضهم من بدأوا يفكرون في الانسحاب من المنظمة.
في الوقت الحالي ، أرادوا فقط الابتعاد عن تلك الفزاعة المرعبة!
طالما تمكنوا من تجنب تلك الفزاعة المرعبة وإنقاذ حياتهم ، يمكنهم فعل أي شيء.
ومع ذلك ، في الثانية التالية ، فجأة برز رأس فزاعة مقلوب رأسًا على عقب من الزجاج الأمامي!
“أهه!”
[نقاط الخوف + 3000]
[نقاط الخوف + 2،000]
[نقاط الخوف + 2500]
الرقم 12 ، الذي كان يقود السيارة ، كان خائفا ومصدوما من رأس الفزاعة التي كانت أمامه مباشرة!
كان خائفا لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه!
في حالة ذعره ، فقدت السيارة السيطرة تمامًا وسقطت في حقل في الريف.
بعد أن انقلبت السيارة ، خرجوا من السيارة.
حالما خرجوا ، أصيب الثلاثة بالذهول.
كانوا في الأصل على طريق ريفي ، وكان الوقت حوالي الساعة العاشرة ليلاً.
لكن بعد أن خرجوا من السيارة ، جاؤوا بالفعل إلى عالم آخر!
كان هذا حقلاً فارغًا ، وقد أشرق عليهم غروب الشمس عند الغسق.
لقد جعلهم يشعرون كما لو أنهم قد تم رشهم بالماء المثلج ، وشعورهم بالبرد من الرأس إلى أخمص القدمين!
“ماذا يحدث هنا؟ اين نحن الان؟”
“لم يتغير المشهد فحسب ، بل تغير الوقت أيضًا! ما الذي يجري بحق الجحيم هنا!”
…
الرقم 6 ، رقم 11 ، ورقم 12 شعروا أنهم كانوا مجانين!
كل ما حدث أمام أعينهم كان يفوق فهمهم تمامًا!
“هل يمكن أن يكون مجالًا؟”
ارتجف رقم 11 عندما فكر في هذا الاحتمال.
“غير ممكن! الشخص الذي يطاردنا هو مخلوق غريب فزاعة .
حتى الآن ، لم يكن هناك مجال له علاقة بالفزاعة.
علاوة على ذلك ، يحتاج المجال إلى وسيط. هل واجهنا أي شيء خارج عن المألوف؟
لا ، لا يمكن أن يكون وسيط هذا المجال هو الهواء.
لذلك يجب أن يكون هذا وهم! إنه وهم! “
رقم 6 قال بشكل غير متماسك.
لم يبدو أن كلماته مقنعة على الإطلاق ، لأنه عندما قال هذه الكلمات ، أصبح تعبيره أكثر فأكثر لا يمكن السيطرة عليه.
كان بإمكان الناس على الجانب أن يروا ارجله ترتجف.
“آه! انظر! الفزاعة ، الفزاعة! “
أراد رقم 12 في الأصل أن يقول شيئًا ما.
ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، ظهرت فزاعة فجأة بالقرب منهم!
لم تكن هذه النهاية.
بعد ظهور الفزاعة الأولى ، ظهرت فزاعة تلو الأخرى!
اكتضوا بكثافة ، أحاطوا بهم في المنتصف!
رأوا العديد من النظرات البارده والشريرة على الثلاثة منهم!
المشهد المرعب لوفاة كريدونغ عاد الى ذهن رقم 11 ، وأصبح أكثر رعبا! أخرج رأسه وصرخ باتجاه السيارة من الخارج. “رقم 5 ، توقف عن العبث. دعنا نذهب! على الرغم من تلفها قليلاً ، لا تزال السيارة قادرة على الحركه. من المهم الإسراع للوصول إلى القاعدة 4! “ ومع ذلك ، رقم 5 لم يستمع إليه. صنفنت فرقة بلاك هوك وفقًا للقوة. كيف يمكن للرقم 5 أن يستمع إلى رقم 11؟ لقد كان يعتبر نفسه بالفعل قائد هذا الفريق المؤقت. … بعد التحقق عدة مرات ، لم يجد الرقم 5 أي شيء غريب ، ولم يكن هناك شيء خفي وراء الفزاعة. “هذا غريب. هل هذه الفزاعة حقا بهذه الصلابه؟ “ بعدها لمس رقم 5 الفزاعة مباشرة. لمس الفزاعة وأدرك أن الشعور كان مختلفًا تمامًا عما كان يتخيله. لم يكن لديها الشعور الهش والضعيف على الإطلاق. كان هذا الشعور باردًا وغريبًا وصعبًا. كان الأمر كما لو كان يلمس صفيحة فولاذية تم إخراجها للتو من المجمده. وكأنها تريد أن تجمد كفه بالكامل! … عندما لمس الرقم 5 الفزاعة ، كان الأشخاص الثلاثة في السيارة مذهولين بالفعل من الخوف! كان هذا لأن الفزاعة الطويلة والنحيلة أنزلت رأسها فجأة ببطء ونظر إلى رقم 5 ، الذي كان يتلمس جسده. ثم ابتسم ابتسامة عريضة! “رقم 5! اهرب اهرب!!” برؤية هذا المشهد ، كيف لم يفهموا أن هذه الفزاعة كانت تطاردهم! “ماذا؟ ماذا يجري؟ “ أدار رقم 5 رأسه لينظر إلى زملائه الثلاثة في السيارة في حيرة ، ثم نظر إلى الفزاعة أمامه. من الواضح أنه لم يحدث شيء؟ هذه الفزاعة لم تتحرك إطلاقا ، وظلت كما كانت من قبل؟ … هذا حدث فقط في عيون رقم 5. الثلاثة الآخرون رأوا مشهدا مختلفًا تمامًا! عندما استدار رقم 5 ، مد الفزاعة مخالبه القشيه وغطت عينيه. ومع ذلك ، يبدو أن الرقم 5 غير مدرك لأنه استمر في التحدث بشكل طبيعي! الرقم 5 قد أعمته الفزاعة المرعبة! هذا جعلهم يفكرون في شبح يغطي اعينهم. ومع ذلك ، بغض النظر عن الطريقة التي استخدما الفزاعة ، رقم 5 قد انتهى أمره. “اهرب! قد بسرعة! رقم 5 مات! “ صرخ رقم 6 بجنون. جعله الخوف الشديد والعصبية وجهه يتلوى. “حسنًا ، حسنًا ، حسنًا!” بدأ رقم 12 قياده السياره بجنون وترك رقم 5 وهربوا إلى مسافة بعيدة. “هي هي هيي! ماذا تفعلون يا شباب؟ هل جننتم؟ لم يحدث شيء ، لماذا تهربون؟ عودوا الا…” قبل أن ينهي رقم 5 كلامه ، كان رأسه قد التوى بواسطة الفزاعة. كراك ، كراك ، كراك! كراك ، كراك ، كراك! صدر صوت كسر العظام من رقبة الرقم 5. تحطمت عظام رقبته تمامًا! ظهر رقم 5 كان في الأصل يواجه الفزاعة. ومع ذلك ، أدار الفزاعة رأسه 180 درجة ليراه. في الوقت نفسه ، ابعد مخلب القش حتى يتمكن الرقم 5 من رؤية الحقيقة قبل وفاته. الالم المفاجئ ، صدم رقم 5. نظر إلى أسفل ورأى ظهره. يمكنه رؤية كل شيء! يمكنه حتى رؤية كعبيه. نظر إلى الاعلى وشاهد الفزاعة ، كان يحدق فيه. كانت زوايا فمه مفتوحه الى أذنيه كاشفة عن ابتسامة كبيرة! “اه اه اه!!” في هذه اللحظة تصاعد الخوف في قلبه إلى أقصى الحدود! [نقاط الخوف +3000] [نقاط الخوف +4000] صرخ بجنون! وسط موجات الصراخ هذه فقد رقم 5 الذي كسرت رقبته أنفاسه الأخيرة. [نقاط الخوف + 5000] … … … ليس ببعيد ، سمع الأشخاص الثلاثة في السيارة صرخة الخوف رقم 5. تخدرت فروة رؤوسهم ، ووقف شعرهم على نهايته ، وتعروا بشده في هذه اللحظة! لقد لحق بهم هذا المخلوق الغريب حقًا! كيف يمكن ذلك؟ كيف تم ايجاد موقعهم؟ وقوة الفزاعة كانت مرعبة! بصفته ساحرًا من الدرجة E + ، كان الرقم 5 يشبه الدمية أمامه. لم يكن لديه وسيلة للمقاومة !! حتى أقوى شخص في فريقهم رقم 5 حصل على هذه النتيجة ، لذلك إذا واجهوا تلك الفزاعة ، فإن النتيجة واضحة. الثلاثة الباقون لديهم فكرة واحدة فقط في أذهانهم – الهرب! اهرب بعيدًا قدر الإمكان! سيكون من الأفضل ألا يعودوا أبدًا. ما الخطة؟ ما المهمة؟ لا يمكن أن يهتموا الآن! نسيان المهمة ، حتى هوية الساحر قد لا يستخدمونها لفترة طويلة ، خوفًا من فضح أنفسهم. كان هناك حتى بعضهم من بدأوا يفكرون في الانسحاب من المنظمة. في الوقت الحالي ، أرادوا فقط الابتعاد عن تلك الفزاعة المرعبة! طالما تمكنوا من تجنب تلك الفزاعة المرعبة وإنقاذ حياتهم ، يمكنهم فعل أي شيء. ومع ذلك ، في الثانية التالية ، فجأة برز رأس فزاعة مقلوب رأسًا على عقب من الزجاج الأمامي! “أهه!” [نقاط الخوف + 3000] [نقاط الخوف + 2،000] [نقاط الخوف + 2500] الرقم 12 ، الذي كان يقود السيارة ، كان خائفا ومصدوما من رأس الفزاعة التي كانت أمامه مباشرة! كان خائفا لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه! في حالة ذعره ، فقدت السيارة السيطرة تمامًا وسقطت في حقل في الريف. بعد أن انقلبت السيارة ، خرجوا من السيارة. حالما خرجوا ، أصيب الثلاثة بالذهول. كانوا في الأصل على طريق ريفي ، وكان الوقت حوالي الساعة العاشرة ليلاً. لكن بعد أن خرجوا من السيارة ، جاؤوا بالفعل إلى عالم آخر! كان هذا حقلاً فارغًا ، وقد أشرق عليهم غروب الشمس عند الغسق. لقد جعلهم يشعرون كما لو أنهم قد تم رشهم بالماء المثلج ، وشعورهم بالبرد من الرأس إلى أخمص القدمين! “ماذا يحدث هنا؟ اين نحن الان؟” “لم يتغير المشهد فحسب ، بل تغير الوقت أيضًا! ما الذي يجري بحق الجحيم هنا!” … الرقم 6 ، رقم 11 ، ورقم 12 شعروا أنهم كانوا مجانين! كل ما حدث أمام أعينهم كان يفوق فهمهم تمامًا! “هل يمكن أن يكون مجالًا؟” ارتجف رقم 11 عندما فكر في هذا الاحتمال. “غير ممكن! الشخص الذي يطاردنا هو مخلوق غريب فزاعة . حتى الآن ، لم يكن هناك مجال له علاقة بالفزاعة. علاوة على ذلك ، يحتاج المجال إلى وسيط. هل واجهنا أي شيء خارج عن المألوف؟ لا ، لا يمكن أن يكون وسيط هذا المجال هو الهواء. لذلك يجب أن يكون هذا وهم! إنه وهم! “ رقم 6 قال بشكل غير متماسك. لم يبدو أن كلماته مقنعة على الإطلاق ، لأنه عندما قال هذه الكلمات ، أصبح تعبيره أكثر فأكثر لا يمكن السيطرة عليه. كان بإمكان الناس على الجانب أن يروا ارجله ترتجف. “آه! انظر! الفزاعة ، الفزاعة! “ أراد رقم 12 في الأصل أن يقول شيئًا ما. ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، ظهرت فزاعة فجأة بالقرب منهم! لم تكن هذه النهاية. بعد ظهور الفزاعة الأولى ، ظهرت فزاعة تلو الأخرى! اكتضوا بكثافة ، أحاطوا بهم في المنتصف! رأوا العديد من النظرات البارده والشريرة على الثلاثة منهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
