التمتع بالفرائس
لم تكن هذه النهاية.
بعد ظهور الفزاعة الأولى ، واحدة تلو الأخرى ، أصبحت اعدادهم كبيره!
كانوا مكتظين ، وأحاطوا بالرقم 6 ورقم 11 ورقم 12 في المنتصف!
“هذا هذا هذا…”
في ظل الخوف الشديد ، ارتجفت شفتي رقم 12 ، وكان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث!
“ااااااه !!”
في مواجهة هذا الخوف الذي لا نهاية له ، كان الرقم 11 هو أول من ينهار.
أخرج مسدسه وأطلق بجنون النار على هذه الفزاعات.
ومع ذلك ، كان هذا عديم الفائدة.
يأس لا نهاية له وخوف لا نهاية له مثل التسونامي!
كان مثل بحر عميق. بخلاف انتظار وصول الموت ، لم يكن هناك أمل لهم في البقاء.
شيئًا فشيئًا ، مع الجاذبية ، غرق ببطء في قاع البحر.
عندما بقيت رصاصة واحدة فقط توقف رقم 11.
لم يحاول إطلاق النار على فلاندرز. كان يعلم أن هذا بلا فائدة .
كان هناك بالفعل طريقة أفضل للهروب من هذا المكان.
رفع يده. هذه المرة ، لم يستهدف فلاندرز ، بل صوب نحو رأسه …
باانغ!!
بهذه الرصاصه ، تم تحرير رقم 11 من خوفه.
هذا المشهد جعل وجه الرقم 6 ورقم 12 شاحبًا وارتجفت أجسادهم!
كان انتحار زميلهم في الفريق بمثابة القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. كما أنها دمرت تماما الدفاعات النفسية للرقم 6 ورقم 12.
نظروا إلى بعضهم البعض وأخرجوا مسدساتهم وهم يرتجفون ، راغبين في فعل ما لا يمكن تصوره.
في خوفهم الشديد ، لم يفكروا حتى في استخدام مخلوقاتهم الغريبة للمقاومة.
لقد أرادوا فقط الهروب من هذا الخوف اللامتناهي.
حتى لو كانت النهاية هي الموت!
…
ومع ذلك ، الرقم 6 ورقم 12 لم يعد لديهما الفرصة.
تحركت الفزاعات من حولهم فجأة!
واحده تلو الآخرى ، تعلقت مخالب القش بأجسادهم ، وحفرت في أجسادهم مثل الثعابين السامة!
في غمضة عين ، فقد الرقم 6 والرقم 12 السيطرة على أجسادهم. لم يكن لديهم حتى القدرة على التحكم بانفسهم!
كان بإمكانهم فقط مشاهدة حشائش وفروع لا حصر لها تحفر في أجسادهم بلا حول ولا قوة.
تقلصت حدقاتهم ، واتسعت عيونهم ، ووجوههم ملتوية إلى أقصى حد.
من مظهرهما ، يمكن أن يخبرنا أن الاثنين كانا يعانيان من قدر كبير من الألم.
كان الأمر كما لو كان الألم معديًا ، وأدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لأي أحد يرى هذا المشهد.
“أسرع وانتهي الأمر ، أنا أشعر بألم شديد ، ارجوك اسراع وإنهيه ، هذا مؤلم للغاية!”
فتحوا أفواههم ، راغبين في قول شيء ما ، لكنهم وجدوا أنه لا يمكنهم حتى إصدار صوت. لم يتحكموا حتى في حركة فتح أفواههم.
كان رد الفعل الطبيعي لأجسامهم بسبب تمدد القش الداخلي والأغصان.
تحرك القش داخل أجسادهم من الداخل إلى الخارج ، مزقت كل جزء من أجسادهم.
قبل وفاتهم ، لم يستطع الرقم 6 والرقم 12 الصراخ.
لأن حلقهم ورئتيهم كانتا مليئة بالقش!
في اللحظة الأخيرة ، قبل وفاتهم ، ألقى الرقم 6 والرقم 12 نظرة أخيرة على الحقل في المساء.
في نشوة ، تحول الحقل الشاسع إلى جحيم!
اتضح أنهم كانوا في الجحيم!
[نقاط الخوف + 5000]
[نقاط الخوف + 4000]
…
…
…
في مواجهة الاعداء ، لم يظهر فلاندرز أي رحمة.
استخدم بعض الأساليب للضغط للحصول على نقاط الخوف قبل قتل الأشخاص الأربعة.
كلما كان الساحر أقوى ، زادت نقاط الخوف التي يمكن أن يقدموها.
بعد هذه العملية ، قدم الأربعة أكثر من 30 ألف نقطة خوف لفلاندرز.
يمكن اعتبارهم جيدون جدًا!
بالإضافة إلى ذلك ،استوعب المخلوقات الغريبة الموجودة على الأربعة منهم جميعًا في مجال فلاندرز.
في هذا الوقت ، تم عرض وظيفة قوية للمجال. يمكن أن تساعد في إخضاع المخلوقات الغريبة الضعيفة.
عندما كان هناك مخلوق غريب في المجال لم يكن قوياً مثلك ، فأنت في الأساس لا تحتاج إلى القيام بحركة لإخضاع هذا المخلوق الغريب.
كان هذا أيضًا الشى المرعب باسياد المجال.
مع إضافة المخلوقات الغريبة الجديدة ، كان هناك المزيد والمزيد من الجزر في وعي فلاندرز ، وتحسنت قوته الخاصة بشكل أكبر.
…
بعد القيام بكل هذا ، بدأ فلاندرز في تعقب الفريقين المتبقيين من فرقة بلاك هوك.
تمامًا مثل السابق ، اختار فريقًا كان أبطأ نسبيًا وطاردهم.
الأعضاء الأربعة في هذا الفريق هم رقم 4 ورقم 8 ورقم 9 ورقم 10.
كان متوسط قوتهم أقوى قليلاً من الفريق السابق.
ومع ذلك ، أمام فلاندرز ، ما زالوا لا يملكون أدنى قدرة على المقاومة!
تحت لعب فلاندرز ، مات هؤلاء الأشخاص الأربعة في خوف لا ينتهي!
علاوة على ذلك ، فقد حصل على مخلوقاتهم الغريبة فقد تم جرهم جميعًا إلى المجال من قبل فلاندرز.
وغني عن القول أن الخوف من السحره كان لذيذًا!
ثمانية سحرة قدموا ما يقرب من 70000 نقطة خوف لفلاندرز!
إذا أراد الحصول على مثل هذه النقاط من من خلال روايه “كابوس” ، فلن يتمكن من استخراج مثل هذا المبلغ الا من عشرات الآلاف من الأشخاص!
بالتفكير في هذا ، كان فلاندرز يتطلع إلى الهالات الثلاث الأخيرة من فرقة بلاك هوك.
“لا يزال هناك أقوى ثلاثة أشخاص. أتمنى أن يعطوني المزيد من القوة وأن يزودوني بالمزيد من نقاط الخوف! “
بالتفكير في هذا ، اختفت شخصية فلاندرز و بدأ يطاردهم.
كانت الهالات الثلاث الأخيرة معاكسة تمامًا للاتجاه الذي هرب إليه الفريقان.
لذلك كانت المسافة بينهم وبين فلاندرز بعيدة بعض الشيء.
لكن هذا لم يكن مهمًا طالما أنهم ما زالوا خائفين من فلاندرز.
حتى لو لم يكن هناك سوى جزء صغير من الخوف ، فإن فلاندرز سيكون قادرا على اللحاق بهم!
…
على الجانب الآخر ، جلب رقم 1 الرقم 2 والرقم 3 واندفع إلى القاعدة صفر بأسرع سرعة ممكنة.
كانت القاعدة 0 آمنة جدًا ومخفية جيدًا!
اعتقد رقم 1 أنهم طالما اختبأوا في القاعدة 0 ، فسيكونون بأمان.
لكن الآن ، يبدو أنه قد فات الأوان!
“رقم 1 ، هذا ليس جيدًا! لا توجد أخبار من الفريق بقيادة رقم 4. ” رقم 2 قال بتعبير قبيح.
عندما افترقوا ، وافقت الفرق الثلاثة على الاتصال ببعضهم البعض كل ثلاث دقائق.
بمجرد عدم الاتصال ببعضهم البعض ، كان هذا يعني أن شيئًا ما قد حدث.
قبل عشر دقائق ، فقد الفريق الذي يقوده الرقم 5 الاتصال.
الآن ، الفريق الذي يقوده الرقم 4 فقد الاتصال أيضًا!
هذه المعلومات جعلت الرقم 2 يشعر بخوف غير مسبوق!
أي نوع من الأعداء كانوا يواجهون ؟!
استغرق الأمر منهم عشر دقائق للحاق بالفريق الذي يقوده الرقم 4 وتدميره!
ولا حتى 10 دقائق!
ربما يكون العدو قد قتلهم بالفعل في مده اقل من ثلاث دقائق وكان يطاردهم الآن!
عند التفكير في هذا ، لم يستطع الرقم 2 إلا أن يرتجف وقال بصوت ضعيف ، “رقم 1 ، لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو!
العدو سريع جدا وقوته مرعبة ايضا!
أخشى أنه قبل أن نصل إلى القاعدة 0 ، سنموت بين يديه!
يجب أن نفكر في طريقة أخرى! “
عند سماع هذا ، كان وجه رقم 1 هادئًا مثل الماء.
شد قبضتيه بقوة ولم يقل شيئا.
كقائد ، كان رقم 1 يعرف بشكل طبيعي أن الرقم 2 كان على حق.
إذا استمر هذا ، قبل أن يصلوا إلى القاعدة 0 ، فسيتعين عليهم مواجهة خنق ذلك الوجود المرعب!
لم تكن هذه النهاية. بعد ظهور الفزاعة الأولى ، واحدة تلو الأخرى ، أصبحت اعدادهم كبيره! كانوا مكتظين ، وأحاطوا بالرقم 6 ورقم 11 ورقم 12 في المنتصف! “هذا هذا هذا…” في ظل الخوف الشديد ، ارتجفت شفتي رقم 12 ، وكان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحدث! “ااااااه !!” في مواجهة هذا الخوف الذي لا نهاية له ، كان الرقم 11 هو أول من ينهار. أخرج مسدسه وأطلق بجنون النار على هذه الفزاعات. ومع ذلك ، كان هذا عديم الفائدة. يأس لا نهاية له وخوف لا نهاية له مثل التسونامي! كان مثل بحر عميق. بخلاف انتظار وصول الموت ، لم يكن هناك أمل لهم في البقاء. شيئًا فشيئًا ، مع الجاذبية ، غرق ببطء في قاع البحر. عندما بقيت رصاصة واحدة فقط توقف رقم 11. لم يحاول إطلاق النار على فلاندرز. كان يعلم أن هذا بلا فائدة . كان هناك بالفعل طريقة أفضل للهروب من هذا المكان. رفع يده. هذه المرة ، لم يستهدف فلاندرز ، بل صوب نحو رأسه … باانغ!! بهذه الرصاصه ، تم تحرير رقم 11 من خوفه. هذا المشهد جعل وجه الرقم 6 ورقم 12 شاحبًا وارتجفت أجسادهم! كان انتحار زميلهم في الفريق بمثابة القشة الأخيرة التي قصمت ظهر البعير. كما أنها دمرت تماما الدفاعات النفسية للرقم 6 ورقم 12. نظروا إلى بعضهم البعض وأخرجوا مسدساتهم وهم يرتجفون ، راغبين في فعل ما لا يمكن تصوره. في خوفهم الشديد ، لم يفكروا حتى في استخدام مخلوقاتهم الغريبة للمقاومة. لقد أرادوا فقط الهروب من هذا الخوف اللامتناهي. حتى لو كانت النهاية هي الموت! … ومع ذلك ، الرقم 6 ورقم 12 لم يعد لديهما الفرصة. تحركت الفزاعات من حولهم فجأة! واحده تلو الآخرى ، تعلقت مخالب القش بأجسادهم ، وحفرت في أجسادهم مثل الثعابين السامة! في غمضة عين ، فقد الرقم 6 والرقم 12 السيطرة على أجسادهم. لم يكن لديهم حتى القدرة على التحكم بانفسهم! كان بإمكانهم فقط مشاهدة حشائش وفروع لا حصر لها تحفر في أجسادهم بلا حول ولا قوة. تقلصت حدقاتهم ، واتسعت عيونهم ، ووجوههم ملتوية إلى أقصى حد. من مظهرهما ، يمكن أن يخبرنا أن الاثنين كانا يعانيان من قدر كبير من الألم. كان الأمر كما لو كان الألم معديًا ، وأدى إلى قشعريرة في العمود الفقري لأي أحد يرى هذا المشهد. “أسرع وانتهي الأمر ، أنا أشعر بألم شديد ، ارجوك اسراع وإنهيه ، هذا مؤلم للغاية!” فتحوا أفواههم ، راغبين في قول شيء ما ، لكنهم وجدوا أنه لا يمكنهم حتى إصدار صوت. لم يتحكموا حتى في حركة فتح أفواههم. كان رد الفعل الطبيعي لأجسامهم بسبب تمدد القش الداخلي والأغصان. تحرك القش داخل أجسادهم من الداخل إلى الخارج ، مزقت كل جزء من أجسادهم. قبل وفاتهم ، لم يستطع الرقم 6 والرقم 12 الصراخ. لأن حلقهم ورئتيهم كانتا مليئة بالقش! في اللحظة الأخيرة ، قبل وفاتهم ، ألقى الرقم 6 والرقم 12 نظرة أخيرة على الحقل في المساء. في نشوة ، تحول الحقل الشاسع إلى جحيم! اتضح أنهم كانوا في الجحيم! [نقاط الخوف + 5000] [نقاط الخوف + 4000] … … … في مواجهة الاعداء ، لم يظهر فلاندرز أي رحمة. استخدم بعض الأساليب للضغط للحصول على نقاط الخوف قبل قتل الأشخاص الأربعة. كلما كان الساحر أقوى ، زادت نقاط الخوف التي يمكن أن يقدموها. بعد هذه العملية ، قدم الأربعة أكثر من 30 ألف نقطة خوف لفلاندرز. يمكن اعتبارهم جيدون جدًا! بالإضافة إلى ذلك ،استوعب المخلوقات الغريبة الموجودة على الأربعة منهم جميعًا في مجال فلاندرز. في هذا الوقت ، تم عرض وظيفة قوية للمجال. يمكن أن تساعد في إخضاع المخلوقات الغريبة الضعيفة. عندما كان هناك مخلوق غريب في المجال لم يكن قوياً مثلك ، فأنت في الأساس لا تحتاج إلى القيام بحركة لإخضاع هذا المخلوق الغريب. كان هذا أيضًا الشى المرعب باسياد المجال. مع إضافة المخلوقات الغريبة الجديدة ، كان هناك المزيد والمزيد من الجزر في وعي فلاندرز ، وتحسنت قوته الخاصة بشكل أكبر. … بعد القيام بكل هذا ، بدأ فلاندرز في تعقب الفريقين المتبقيين من فرقة بلاك هوك. تمامًا مثل السابق ، اختار فريقًا كان أبطأ نسبيًا وطاردهم. الأعضاء الأربعة في هذا الفريق هم رقم 4 ورقم 8 ورقم 9 ورقم 10. كان متوسط قوتهم أقوى قليلاً من الفريق السابق. ومع ذلك ، أمام فلاندرز ، ما زالوا لا يملكون أدنى قدرة على المقاومة! تحت لعب فلاندرز ، مات هؤلاء الأشخاص الأربعة في خوف لا ينتهي! علاوة على ذلك ، فقد حصل على مخلوقاتهم الغريبة فقد تم جرهم جميعًا إلى المجال من قبل فلاندرز. وغني عن القول أن الخوف من السحره كان لذيذًا! ثمانية سحرة قدموا ما يقرب من 70000 نقطة خوف لفلاندرز! إذا أراد الحصول على مثل هذه النقاط من من خلال روايه “كابوس” ، فلن يتمكن من استخراج مثل هذا المبلغ الا من عشرات الآلاف من الأشخاص! بالتفكير في هذا ، كان فلاندرز يتطلع إلى الهالات الثلاث الأخيرة من فرقة بلاك هوك. “لا يزال هناك أقوى ثلاثة أشخاص. أتمنى أن يعطوني المزيد من القوة وأن يزودوني بالمزيد من نقاط الخوف! “ بالتفكير في هذا ، اختفت شخصية فلاندرز و بدأ يطاردهم. كانت الهالات الثلاث الأخيرة معاكسة تمامًا للاتجاه الذي هرب إليه الفريقان. لذلك كانت المسافة بينهم وبين فلاندرز بعيدة بعض الشيء. لكن هذا لم يكن مهمًا طالما أنهم ما زالوا خائفين من فلاندرز. حتى لو لم يكن هناك سوى جزء صغير من الخوف ، فإن فلاندرز سيكون قادرا على اللحاق بهم! … على الجانب الآخر ، جلب رقم 1 الرقم 2 والرقم 3 واندفع إلى القاعدة صفر بأسرع سرعة ممكنة. كانت القاعدة 0 آمنة جدًا ومخفية جيدًا! اعتقد رقم 1 أنهم طالما اختبأوا في القاعدة 0 ، فسيكونون بأمان. لكن الآن ، يبدو أنه قد فات الأوان! “رقم 1 ، هذا ليس جيدًا! لا توجد أخبار من الفريق بقيادة رقم 4. ” رقم 2 قال بتعبير قبيح. عندما افترقوا ، وافقت الفرق الثلاثة على الاتصال ببعضهم البعض كل ثلاث دقائق. بمجرد عدم الاتصال ببعضهم البعض ، كان هذا يعني أن شيئًا ما قد حدث. قبل عشر دقائق ، فقد الفريق الذي يقوده الرقم 5 الاتصال. الآن ، الفريق الذي يقوده الرقم 4 فقد الاتصال أيضًا! هذه المعلومات جعلت الرقم 2 يشعر بخوف غير مسبوق! أي نوع من الأعداء كانوا يواجهون ؟! استغرق الأمر منهم عشر دقائق للحاق بالفريق الذي يقوده الرقم 4 وتدميره! ولا حتى 10 دقائق! ربما يكون العدو قد قتلهم بالفعل في مده اقل من ثلاث دقائق وكان يطاردهم الآن! عند التفكير في هذا ، لم يستطع الرقم 2 إلا أن يرتجف وقال بصوت ضعيف ، “رقم 1 ، لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو! العدو سريع جدا وقوته مرعبة ايضا! أخشى أنه قبل أن نصل إلى القاعدة 0 ، سنموت بين يديه! يجب أن نفكر في طريقة أخرى! “ عند سماع هذا ، كان وجه رقم 1 هادئًا مثل الماء. شد قبضتيه بقوة ولم يقل شيئا. كقائد ، كان رقم 1 يعرف بشكل طبيعي أن الرقم 2 كان على حق. إذا استمر هذا ، قبل أن يصلوا إلى القاعدة 0 ، فسيتعين عليهم مواجهة خنق ذلك الوجود المرعب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
