نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 108

الطريقة الوحيدة للنجاة

الطريقة الوحيدة للنجاة

 كقائد ، كان رقم 1 يعرف بشكل طبيعي أن ما قاله الرقم 2 كان صحيحًا.

 إذا استمر هذا ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى القاعدة 0 ، فسيتعين عليهم مواجهة ذلك الوجود المرعب!

 حتى الآن ، الرقم 1 والآخرون لا يعرفون ما هو العدو الذي كان يطاردهم.

 يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضعف أعضاء فرقة بلاك هوك عند مواجهتهم!

 قبل وفاتهم ، لم يتمكنوا حتى من إرسال رسالة واحدة!

 فقط القمع المطلق من شأنه أن يتسبب في حدوث مثل هذا الموقف.

 …

 في مواجهة مثل هذا العدو ، لم يكن لدى رقم 1 حتى الشجاعة للقتال!

 حتى أنه بدأ في الشك فيما إذا كانت القاعدة 0 ستكون قادرة على إيقاف العدو!

 ماذا يجب ان افعل؟

 ماذا يجب ان افعل!

 ما الذي عليه فعله لينجو ؟!

 تسارع عقل رقم 1 حيث غمرته جميع أنواع المعلومات . تدفق العرق من على جبهته.

 أراد فقط وسيلة للبقاء على قيد الحياة!

 فجأة ، حصل رقم 1 على وميض من الإلهام. لقد فكر في شى مهم كان قد حصل عليه قبل أيام قليلة.

 هذا الشى قد يسمح لهم بالبقاء على قيد الحياة!

 بالتفكير في هذا ، لعق رقم 1 شفتيه وقال بتعبير شرس ،

 “هل ما زلت تتذكر ذلك المخلوق الغريب في الحافلة الذي أراد كبار المسؤولين منا التحقيق فيه؟”

 عند سماع هذا ، صُدم الرقم 2 وقال بشيء من الخوف ، “هل تتحدث عن ذلك المخلوق الغريب من رتبة C الذي ظهر منذ وقت ليس ببعيد في دورهام؟”

 “هذا صحيح ، هذا هو!

 كان ذلك المخلوق الغريب في الحافلة مخلوقًا غريبًا من الرتبة C ، وكان قويًا جدًا!

 بغض النظر عمن كان عدونا ، لا يمكن أن يكون أقوى من الحافلة من الرتبة C ، أليس كذلك؟

 طالما نركب حافلة المخلوق الغريب ، يمكننا استخدام القواعد المذكورة لقمعة ، حتى لا يتمكن من مهاجمتنا.

 بهذه الطريقة ، يمكننا أن نكون بأمان مؤقتًا.

 اما بالنسبه لمطاردهم فسيعاني.

 لا يمكننا إلا نفعل هذا “.

 كان وجه رقم 1 شرسًا ، ومن الواضح أنه اتخذ قرارًا رائعًا لقول هذه الكلمات.

 كانت هذه بالفعل طريقة فعالة ومجدية. يمكنه إغراء الأعداء الذين يلاحقونه إلى أيدي مخلوق غريب أكثر خطورة.

 يمكنه السماح لكلا الجانبين بالتواصل والقتال. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسيتمكنون جميعًا من البقاء على قيد الحياة.

 ومع ذلك ، كان الخطر أيضًا مرتفعًا جدًا. بعد كل شيء ، إذا تم استهدافهم من قبل أي من المخلوقات الغريبة ، فإنهم لن يستطيعوا المقاومة.

 كانوا يسلمون أنفسهم إلى عتبة العدو ، قد يحدث مثل هذا الموقف.

 قبل أن تتاح الفرصة للعدوين للتلامس ، كان هذا الدرع الذي وجدوه هو أول من قضى عليهم.

 لذلك ، عندما سمع رقم 3 هذه الفكرة ، كان قلقًا جدًا بشأن مستقبل هذا الاقتراح.

 “هذا أمر خطير للغاية. إذا لم يسر الأمر بشكل صحيح ، فسنموت جميعًا في أيدي هذا المخلوق الغريب في الحافلة.

 هذا مخلوق غريب من رتبة C! “

 إذا فعلوا ذلك ، فمن المحتمل جدًا أنهم لن يُقتلوا على أيدي الأعداء المجهولين الذين كانوا يطاردونهم. سيموتون بين يدي الحافلة المخلوق الغريب أولاً.

 عند سماع هذا ، كان تعبير رقم 1 غاضبا. صرخ على رقم 3 ، “هل لدينا أي طرق أخرى؟ هل لدينا ؟!

 إذا لم يكن مضطرا ، فمن سيرغب في الاتصال بمخلوق غريب من رتبة C؟

 هل تعتقد انني اريد ؟!

 هذا ما سافعله. لك الحريه في اتباعي أو لا! “

 أثناء حديثه ، أخذ رقم 1 تذكرة ذات مظهر عادي للغاية.

 كان الاختلاف الوحيد هو سطر من الكلمات الصغيرة مكتوب أسفل التذكرة.

 “تذكرة رقم 101 ، يرجى فتحها للاستخدام”.

 كانت هذه تذكرة الحافلة للمخلوق الغريب.

 كانت الحافلة الغريبة توزع التذاكر بشكل عشوائي وسقطت في أيدي مختلف أنواع الناس.

 كان معظمهم من الناس العاديين.

 كان بعض الناس فضوليين ومزقوا التذكرة.

 كان مصيرهم متوقعًا.

 بعض الناس لم يمزقها.

 حصل شخص غامض من فرقه الضل على تذكرة وقام باعطاها إلى رقم 1.

 أراد منهم الغامض أن تجد فرقة بلاك هوك فرصة للتحقيق في المخلوق الغريب في الحافلة.

 في النهاية ، قبل أن يتمكنوا من التحقيق في المخلوق الغريب في الحافلة ، كانت فرقة بلاك هوك على وشك أن تمحى.

 الأمر الأكثر سخافة هو أن تذكرة الحافلة أصبحت في الواقع فرصة البقاء لرقم 1 الوحيدة!

 كان لا بد من القول إن طريقه تحرك المصير في هذا العالم كان أحيانًا يصدمك.

 كان هذا أكثر سحراً وروعة من المسلسل التلفزيوني.

 ومع ذلك ، فإن الرقم 1 لم يعد يهتم كثيرًا.

 بصوت “زز-” فتح التذكرة في يده.

 بعد بضع ثوان ، ظهر تغيير!

 كان الوقت بالفعل متأخر من الليل.

 ومع ذلك ، بعد أن مزق الرقم 1 التذكرة ، غمرهم ضوء أكثر قتامة تدريجيًا!

 في لحظة ، اختفى ضوء القمر والنجوم!

 يبدو أن رقم 1 والآخرين قد تم إحضارهم إلى مكان آخر.

 في هذا الظلام الشديد ، أضاء شعاعان من الضوء فجأة.

 ثم ظهرت حافلة قديمة بالقرب من رقم 1 والآخرين، وكانت تتجه نحوهم بسرعه معتدلة.

 كانت الحافلة تطلق هاله غامضه و مشؤومة.

 بعد بضع ثوان ، مع صوت صرير ، توقفت الحافلة امامهم.

 فُتح الباب!

 في مقعد السائق ، كان هناك سائق كانت جثة تزحف عليها الديدان.

 بمجرد النظر إلى مظهره ، يمكن لهم ملاحظه أنه ليس شخصًا حيًا!

 بالطبع ، كان هذا لأن رقم 1 والبقية كانوا سحرة وقوتهم لم تكن سيئة.

 هذا هو السبب في أنهم تمكنوا من رؤية الوجه الحقيقي للسائق.

 في نظر الناس العاديين ، كان هذا مجرد سائق عادي في منتصف العمر.

 …

 “دعونا نذهب ، ونركب الحافلة!”

 على الرغم من علمه أن الحافلة التي أمامه كانت مخلوق غريب و مرعب من رتبة C.

 لكن تحت ضغط عدو قوي ، لم يكن أمام رقم 1 خيارا!

 أخذ نفسا عميقا واستعد لركوب الحافلة الغريبه.

 عند رؤية هذا ، لم يتردد الرقم 2 وتبع رقم 1 الى الحافلة.

 رقم 3 فقط وقف عند باب الحافلة مترددًا ولا يعرف ماذا يفعل.

 بعد كل شيء ، كان هذا مخلوق غريب من رتبة C!

 من كان يعلم ما إذا كان يمكنه البقاء على قيد الحياة بعد ركوب الحافلة!

 بينما كان متردداً ، هبت ريح باردة فجأة من خلفه.

 استدار ورأى شخصًا طويلًا ورفيعًا يقف في الظلام ، يحدق به من بعيد.

 على الرغم من أنه لم يستطع رؤية مظهر الشكل الطويل والنحيف ، إلا أن تلك النظرة بدت حقيقية ، وكانت مرعبة للغاية!

 من خلال هذه النظرة ، شعر رقم 3 بقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين!

 أخبره اللاوعي أنه إذا واجه هذا الوجود بشكل مباشر ، فسوف يموت بالتأكيد!

 “عليك اللعنة! ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟ كيف تم اللحاق بهم بهذه السرعة! “

 رقم 3 لعن في قلبه وهو يركب الحافلة الغريبة.

 هذه المرة ، لم يكن لديه حقًا اي خيار!

 حالما صعد الرقم 3 إلى الحافلة ، بدأ الباب يغلق.

 هذا جعل الرقم 3 يشعر براحة طفيفة.

 على الرغم من أنه كان محاصرًا في الحافلة ، فقد تخلص على الأقل من هذا الوجود المرعب.

 بالتفكير بهذا ، رقم 3 نظر لا شعوريا إلى هذا الشخص.

 عندما رآه ، ذهل.

 هذا الشخص في الواقع قد اختفى في غمضة عين!

 قعقعة!

 بينما كان رقم 3 محتارا ، جاء فجاه صوت غريب من باب السيارة!.

 باب السيارة الذي كان على وشك الإنغلاق أوقفته يد كبيرة و نحيفة!

 في هذه اللحظة ، خدرت فروة رأس رقم 3 ووقف شعره على نهايته!

 هذا الرجل يريد إجبار الحافلة على إدخاله!


 كقائد ، كان رقم 1 يعرف بشكل طبيعي أن ما قاله الرقم 2 كان صحيحًا.  إذا استمر هذا ، قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى القاعدة 0 ، فسيتعين عليهم مواجهة ذلك الوجود المرعب!  حتى الآن ، الرقم 1 والآخرون لا يعرفون ما هو العدو الذي كان يطاردهم.  يمكن للمرء أن يتخيل مدى ضعف أعضاء فرقة بلاك هوك عند مواجهتهم!  قبل وفاتهم ، لم يتمكنوا حتى من إرسال رسالة واحدة!  فقط القمع المطلق من شأنه أن يتسبب في حدوث مثل هذا الموقف.  …  في مواجهة مثل هذا العدو ، لم يكن لدى رقم 1 حتى الشجاعة للقتال!  حتى أنه بدأ في الشك فيما إذا كانت القاعدة 0 ستكون قادرة على إيقاف العدو!  ماذا يجب ان افعل؟  ماذا يجب ان افعل!  ما الذي عليه فعله لينجو ؟!  تسارع عقل رقم 1 حيث غمرته جميع أنواع المعلومات . تدفق العرق من على جبهته.  أراد فقط وسيلة للبقاء على قيد الحياة!  فجأة ، حصل رقم 1 على وميض من الإلهام. لقد فكر في شى مهم كان قد حصل عليه قبل أيام قليلة.  هذا الشى قد يسمح لهم بالبقاء على قيد الحياة!  بالتفكير في هذا ، لعق رقم 1 شفتيه وقال بتعبير شرس ،  “هل ما زلت تتذكر ذلك المخلوق الغريب في الحافلة الذي أراد كبار المسؤولين منا التحقيق فيه؟”  عند سماع هذا ، صُدم الرقم 2 وقال بشيء من الخوف ، “هل تتحدث عن ذلك المخلوق الغريب من رتبة C الذي ظهر منذ وقت ليس ببعيد في دورهام؟”  “هذا صحيح ، هذا هو!  كان ذلك المخلوق الغريب في الحافلة مخلوقًا غريبًا من الرتبة C ، وكان قويًا جدًا!  بغض النظر عمن كان عدونا ، لا يمكن أن يكون أقوى من الحافلة من الرتبة C ، أليس كذلك؟  طالما نركب حافلة المخلوق الغريب ، يمكننا استخدام القواعد المذكورة لقمعة ، حتى لا يتمكن من مهاجمتنا.  بهذه الطريقة ، يمكننا أن نكون بأمان مؤقتًا.  اما بالنسبه لمطاردهم فسيعاني.  لا يمكننا إلا نفعل هذا “.  كان وجه رقم 1 شرسًا ، ومن الواضح أنه اتخذ قرارًا رائعًا لقول هذه الكلمات.  كانت هذه بالفعل طريقة فعالة ومجدية. يمكنه إغراء الأعداء الذين يلاحقونه إلى أيدي مخلوق غريب أكثر خطورة.  يمكنه السماح لكلا الجانبين بالتواصل والقتال. إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسيتمكنون جميعًا من البقاء على قيد الحياة.  ومع ذلك ، كان الخطر أيضًا مرتفعًا جدًا. بعد كل شيء ، إذا تم استهدافهم من قبل أي من المخلوقات الغريبة ، فإنهم لن يستطيعوا المقاومة.  كانوا يسلمون أنفسهم إلى عتبة العدو ، قد يحدث مثل هذا الموقف.  قبل أن تتاح الفرصة للعدوين للتلامس ، كان هذا الدرع الذي وجدوه هو أول من قضى عليهم.  لذلك ، عندما سمع رقم 3 هذه الفكرة ، كان قلقًا جدًا بشأن مستقبل هذا الاقتراح.  “هذا أمر خطير للغاية. إذا لم يسر الأمر بشكل صحيح ، فسنموت جميعًا في أيدي هذا المخلوق الغريب في الحافلة.  هذا مخلوق غريب من رتبة C! “  إذا فعلوا ذلك ، فمن المحتمل جدًا أنهم لن يُقتلوا على أيدي الأعداء المجهولين الذين كانوا يطاردونهم. سيموتون بين يدي الحافلة المخلوق الغريب أولاً.  عند سماع هذا ، كان تعبير رقم 1 غاضبا. صرخ على رقم 3 ، “هل لدينا أي طرق أخرى؟ هل لدينا ؟!  إذا لم يكن مضطرا ، فمن سيرغب في الاتصال بمخلوق غريب من رتبة C؟  هل تعتقد انني اريد ؟!  هذا ما سافعله. لك الحريه في اتباعي أو لا! “  أثناء حديثه ، أخذ رقم 1 تذكرة ذات مظهر عادي للغاية.  كان الاختلاف الوحيد هو سطر من الكلمات الصغيرة مكتوب أسفل التذكرة.  “تذكرة رقم 101 ، يرجى فتحها للاستخدام”.  كانت هذه تذكرة الحافلة للمخلوق الغريب.  كانت الحافلة الغريبة توزع التذاكر بشكل عشوائي وسقطت في أيدي مختلف أنواع الناس.  كان معظمهم من الناس العاديين.  كان بعض الناس فضوليين ومزقوا التذكرة.  كان مصيرهم متوقعًا.  بعض الناس لم يمزقها.  حصل شخص غامض من فرقه الضل على تذكرة وقام باعطاها إلى رقم 1.  أراد منهم الغامض أن تجد فرقة بلاك هوك فرصة للتحقيق في المخلوق الغريب في الحافلة.  في النهاية ، قبل أن يتمكنوا من التحقيق في المخلوق الغريب في الحافلة ، كانت فرقة بلاك هوك على وشك أن تمحى.  الأمر الأكثر سخافة هو أن تذكرة الحافلة أصبحت في الواقع فرصة البقاء لرقم 1 الوحيدة!  كان لا بد من القول إن طريقه تحرك المصير في هذا العالم كان أحيانًا يصدمك.  كان هذا أكثر سحراً وروعة من المسلسل التلفزيوني.  ومع ذلك ، فإن الرقم 1 لم يعد يهتم كثيرًا. … … …  بصوت “زز-” فتح التذكرة في يده.  بعد بضع ثوان ، ظهر تغيير!  كان الوقت بالفعل متأخر من الليل.  ومع ذلك ، بعد أن مزق الرقم 1 التذكرة ، غمرهم ضوء أكثر قتامة تدريجيًا!  في لحظة ، اختفى ضوء القمر والنجوم!  يبدو أن رقم 1 والآخرين قد تم إحضارهم إلى مكان آخر.  في هذا الظلام الشديد ، أضاء شعاعان من الضوء فجأة.  ثم ظهرت حافلة قديمة بالقرب من رقم 1 والآخرين، وكانت تتجه نحوهم بسرعه معتدلة.  كانت الحافلة تطلق هاله غامضه و مشؤومة.  بعد بضع ثوان ، مع صوت صرير ، توقفت الحافلة امامهم.  فُتح الباب!  في مقعد السائق ، كان هناك سائق كانت جثة تزحف عليها الديدان.  بمجرد النظر إلى مظهره ، يمكن لهم ملاحظه أنه ليس شخصًا حيًا!  بالطبع ، كان هذا لأن رقم 1 والبقية كانوا سحرة وقوتهم لم تكن سيئة.  هذا هو السبب في أنهم تمكنوا من رؤية الوجه الحقيقي للسائق.  في نظر الناس العاديين ، كان هذا مجرد سائق عادي في منتصف العمر.  …  “دعونا نذهب ، ونركب الحافلة!”  على الرغم من علمه أن الحافلة التي أمامه كانت مخلوق غريب و مرعب من رتبة C.  لكن تحت ضغط عدو قوي ، لم يكن أمام رقم 1 خيارا!  أخذ نفسا عميقا واستعد لركوب الحافلة الغريبه.  عند رؤية هذا ، لم يتردد الرقم 2 وتبع رقم 1 الى الحافلة.  رقم 3 فقط وقف عند باب الحافلة مترددًا ولا يعرف ماذا يفعل.  بعد كل شيء ، كان هذا مخلوق غريب من رتبة C!  من كان يعلم ما إذا كان يمكنه البقاء على قيد الحياة بعد ركوب الحافلة!  بينما كان متردداً ، هبت ريح باردة فجأة من خلفه.  استدار ورأى شخصًا طويلًا ورفيعًا يقف في الظلام ، يحدق به من بعيد.  على الرغم من أنه لم يستطع رؤية مظهر الشكل الطويل والنحيف ، إلا أن تلك النظرة بدت حقيقية ، وكانت مرعبة للغاية!  من خلال هذه النظرة ، شعر رقم 3 بقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين!  أخبره اللاوعي أنه إذا واجه هذا الوجود بشكل مباشر ، فسوف يموت بالتأكيد!  “عليك اللعنة! ماذا بحق الجحيم هو هذا الشيء؟ كيف تم اللحاق بهم بهذه السرعة! “  رقم 3 لعن في قلبه وهو يركب الحافلة الغريبة.  هذه المرة ، لم يكن لديه حقًا اي خيار!  حالما صعد الرقم 3 إلى الحافلة ، بدأ الباب يغلق.  هذا جعل الرقم 3 يشعر براحة طفيفة.  على الرغم من أنه كان محاصرًا في الحافلة ، فقد تخلص على الأقل من هذا الوجود المرعب.  بالتفكير بهذا ، رقم 3 نظر لا شعوريا إلى هذا الشخص.  عندما رآه ، ذهل.  هذا الشخص في الواقع قد اختفى في غمضة عين!  قعقعة!  بينما كان رقم 3 محتارا ، جاء فجاه صوت غريب من باب السيارة!.  باب السيارة الذي كان على وشك الإنغلاق أوقفته يد كبيرة و نحيفة!  في هذه اللحظة ، خدرت فروة رأس رقم 3 ووقف شعره على نهايته!  هذا الرجل يريد إجبار الحافلة على إدخاله!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط