مشهد درامي
على الرغم من أن إدوارد عرف هوياتهم ، إلا أن الرقم 1 والاثنان الآخران لم ينظروا إلى إدوارد.
بالنسبة لهم ، هذا الساحر من جمعية السحرة الذي لم يكن قوياً مثلهم كان مجرد رجل ميت.
ناهيك عن أن الساحر من جمعية السحرة كان عدوهم.
حتى لو تركوه ، فهم لا يعتقدون أنه سيكون قادرًا على النجاه مع هذين المخلوقين الغريبين المرعبين.
ناهيك عن هذا الساحر كان فقط فئه D- ، حتى لو تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فهو لا يهم.
لذلك ، ركز رقم 1 والبقية فقط على وضعهم الحالي.
اكثر من ارعبهم هو من كان يطاردهم.
ربما ، إدوارد ، الذي نظروا إليه بازدراء ، سيغادر قبل أن يموت.
لذلك ، ركزت فرقة بلاك هوك المكونة من ثلاثة أفراد كل اهتمامهم على فلاندرز.
“حافلة الموت تهاجم حاليا الفزاعة. بالنظر إلى موقف الحافله وطريقه هجومها ، أجرؤ على القول بأن حافلة الموت قد لا تتمتع بالقوة الإضافية لمهاجمتنا. تم كبحها من قبل الفزاعة “.
أومأ رقم 2 و 3 بعد الاستماع لهذا التحليل بصمت ، كانوا يتفقون مع رقم 1.
“هذه فرصة لنا. إذا لم نلتزم بالقواعد الآن ، فيمكننا محاولة التعاون مع حافلة الموت لمهاجمة الفزاعة.
“لاحقًا ، سأعد هكذا ، ثلاثة ، اثنان ، واحد ، وبعد ذلك سنهاجم معًا.”
“حسنا.”
“لا مشكلة.”
الرقم 2 والرقم 3 ليس لديهما أي اعتراضات واتفقا بسهولة.
عند رؤية هذا ، قام رقم 1 بتثبيت نظرته على فلاندرز ، الذي كان يقترب منهم باستمرار.
كانت الأذرع في أعماق حافلة الموت تمد وتمسك بجنون في فلاندرز ، وتهاجمه باستمرار.
لوح فلاندرز بالمنجل الضخم في يده عندما حاولت هذه الأذرع الاقتراب منه. في كل مرة يرفع فيها المنجل ، يقطع اعداد كبيره من هذه الايدي.
لم يقطع فقط الايدي المهاجمه ، ولكن أيضًا لحم ودماء الركاب المحيطين.
نظرًا لأن مساحة حافلة الموت كانت صغيرة جدًا ، كان نطاق هجوم المنجل الضخم واسعًا جدًا.
لذلك ، حتى لو لم يهاجم فلاندرز عمدًا ، فلا يزال هناك العديد من الركاب الأبرياء الذين تضرروا من هجوم فلاندرز.
حتى أن نصف رؤوسهم قُطعت ونزفت بلا توقف وماتوا على الفور.
ماتوا بسرعه كبيره ، لكن من حولهم ما زالوا على قيد الحياة. للحظة شعر الجميع بعدم الارتياح وقلوبهم في حناجرهم.
تمامًا مثل رقم 1 ، كانوا شديدين التركيز ، وأعينهم مركزة على حركات فلاندرز.
كانوا خائفين من أن يتحول المنجل العملاق في أيدي فلاندرز إليهم في اللحظة التالية وينهي حياتهم.
هنالك العديد من الأشخاص مصابين ، وكانت أجسادهم تنزف بلا توقف.
لم يكن هناك شى يمكن القيام به. كانت هناك الكثير من الأيدي في حافلة الموت. هذه الأيدي حوطت فلاندرز ، مما حجب رؤيتهم ، هذا جعل من الصعب عليهم رؤية حركات فلاندرز بوضوح.
نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاته بوضوح ، لم يكن من الجيد لهم بطبيعة الحال المراوغة على الفور. لم يكن بوسعهم فعل أي شيء إذا أصيبوا.
“ثلاثة…”
خفض رقم 1 صوته وبدأ في العد بصوت لا يسمعه سوى الفريق المكون من ثلاثة أشخاص.
“اثنين…”
“واحد! اهجموا الان!”
اتسعت عيون رقم 1 وانحنى جسده فجأة ، كما لو كان سيهرع ويقاتل الفزاعة حتى الموت.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، توقفت تحركاته فجأة.
“…”
في هذه اللحظة ، بدا أن الجو قد هدأ.
ربما كان ذلك وهمًا ، لكن أذرع حافلة الموت الممدودة توقفت أيضًا في الهواء للحظة.
شاهد فلاندرز كل هذا باهتمام ، وامتلأت نظرته بالتسلية.
كانت الابتسامة الغريبة على وجهه مليئة بإحساس كثيف بالسخرية.
عندما صرخ رقم 1 ، فوجئ جميع من على الحافلة ، لم يهجم أي أحد من الثلاثة.
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا هم الذين وافقوا على الهجوم معًا.
كان الجو بين فرقة بلاك هوك محرجًا بعض الشيء.
كانت على وجوههم تعابير غريبة.
…
…
…
بالنظر إلى الثلاثة منهم ، حتى في مثل هذا المكان الخطير ، لا يسع الناس من حولهم سوى الابتسام.
هل كان هؤلاء الثلاثة هنا يمزحون؟
لم يستطع إدوارد إلا أن يبدأ في الشك في أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانوا بالفعل أعضاء في فرقة بلاك هوك المذكورة في المعلومات؟
نظر رقم 1 إلى رقم 2 والرقم 3 ، ونظر الاثنان إلى الرقم 1.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض.
رقم 1 لم يتساءل لماذا لم يهاجم الاثنان الآخران.
لقد حصل على الجواب من عيونهم.
بعد كل شيء ، لقد وثق بهم كثيرا.
لو كان يعلم في وقت سابق ، فلن يكشف عن نيته في بيع زملائه في الفريق.
لم يكن يتوقع أن يتم خداعه في مثل هذه اللحظة الحرجة.
السبب في عدم تحرك الرقم 2 والرقم 3 هو أنهم لا يثقون برقم 1.
في السابق ، تخلى رقم 1 عن جميع الأعضاء المتبقين من أجل زيادة فرصه في الهروب.
على الرغم من أن رقم 2 ورقم 3 استفادوا من هذا الشى ، إلا أنهم أصبحوا أيضًا أكثر حذراً بعد ذلك وأصبحوا متحذرين من رقم 1.
نظرًا لأنه يمكنه خيانة زملائه في الفريق مرة ، فيمكنه خيانتهم مرة أخرى.
والآن ، أثبت رقم 1 أن استنتاجهم كان صحيحًا.
على الرغم من أن رقم 1 قال إن الفزاعة قد كبحت حافلة الموت ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتعرض للهجوم من قبل حافلة الموت إذا هاجم في هذا الوقت.
لذلك ، أراد السماح لزملائه في الفريق بالمخاطرة ومساعدته في المحاولة.
إذا لم يتعرضوا للمهاجمه ، فلن يفوت الأوان للانضمام إلى الاثنين والهجوم.
إذا تعرضوا للهجوم ، فعندئذ على الأقل سيكون بأمان. أما كيف سينجو ، فهذه مسألة مستقبلية.
إذا كان بإمكانه العيش لفترة أطول قليلاً ، فسيعيش لفترة أطول قليلاً. كان من الأفضل بكثير أن تكون على قيد الحياة من أن تكون ميتًا.
كانت هذه فكرة رقم 1. لا حرج في الرغبة في العيش!
لكن في نظر الرقم 2 ورقم 3 ، كان خطأ فادحًا ، لأن هذا بني على خيانتهم.
حياتك كانت حياتك، كيف يمكن أن يضحوا بانفسهم من اجله؟
وهكذا ، كان الثلاثة يشاهدون بعضهم البعض دون إصدار صوت.
ومع هذا العرض الجيد والممتع ، لم يمانع فلاندرز في البقاء لفترة أطول قليلاً للاستمتاع به.
لقد توقف ببساطة في مكانه وترك لهم الوقت.
على أي حال ، حتى لو لم يقاوم ، فإن هجمات حافلة الموت لن تستطع حتى اختراق دفاعه.
بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نتوقف ونشاهد العرض الجيد أمامه؟
سيطرة على المنجل لقطع الذراع التي كانت تعيق رؤيته ، استمتع فلاندرز بالمشهد الذي أمامه.
هذا هو السبب في أن البشر كانوا في بعض الأحيان أكثر ترويعًا من المخلوقات الغريبة.
عندما سقطت نظرته على رقم 1 ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يتنهد في قلبه.
بعد الشعور بالنظرات من حوله ، زاد شعور رقم 1 بالضغط.
لم يكن الوضع جيدًا له الآن. كان عليه أن يفعل شيئا.
***
المهاره الثالثه من الفئه الثانيه هي عاصفه الغربان ( بإمكان فلاندمرز إطلاق غربان من جسده هذه الغربان تملك قدرات هجوميه وايضا القدره على نقل المشاهد التي يرونها إلى فلاندمرز ليكونوا بمثابة عيون له )
الشكر للاخ Ossama Yahia على التذكير ❤️
على الرغم من أن إدوارد عرف هوياتهم ، إلا أن الرقم 1 والاثنان الآخران لم ينظروا إلى إدوارد. بالنسبة لهم ، هذا الساحر من جمعية السحرة الذي لم يكن قوياً مثلهم كان مجرد رجل ميت. ناهيك عن أن الساحر من جمعية السحرة كان عدوهم. حتى لو تركوه ، فهم لا يعتقدون أنه سيكون قادرًا على النجاه مع هذين المخلوقين الغريبين المرعبين. ناهيك عن هذا الساحر كان فقط فئه D- ، حتى لو تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فهو لا يهم. لذلك ، ركز رقم 1 والبقية فقط على وضعهم الحالي. اكثر من ارعبهم هو من كان يطاردهم. ربما ، إدوارد ، الذي نظروا إليه بازدراء ، سيغادر قبل أن يموت. لذلك ، ركزت فرقة بلاك هوك المكونة من ثلاثة أفراد كل اهتمامهم على فلاندرز. “حافلة الموت تهاجم حاليا الفزاعة. بالنظر إلى موقف الحافله وطريقه هجومها ، أجرؤ على القول بأن حافلة الموت قد لا تتمتع بالقوة الإضافية لمهاجمتنا. تم كبحها من قبل الفزاعة “. أومأ رقم 2 و 3 بعد الاستماع لهذا التحليل بصمت ، كانوا يتفقون مع رقم 1. “هذه فرصة لنا. إذا لم نلتزم بالقواعد الآن ، فيمكننا محاولة التعاون مع حافلة الموت لمهاجمة الفزاعة. “لاحقًا ، سأعد هكذا ، ثلاثة ، اثنان ، واحد ، وبعد ذلك سنهاجم معًا.” “حسنا.” “لا مشكلة.” الرقم 2 والرقم 3 ليس لديهما أي اعتراضات واتفقا بسهولة. عند رؤية هذا ، قام رقم 1 بتثبيت نظرته على فلاندرز ، الذي كان يقترب منهم باستمرار. كانت الأذرع في أعماق حافلة الموت تمد وتمسك بجنون في فلاندرز ، وتهاجمه باستمرار. لوح فلاندرز بالمنجل الضخم في يده عندما حاولت هذه الأذرع الاقتراب منه. في كل مرة يرفع فيها المنجل ، يقطع اعداد كبيره من هذه الايدي. لم يقطع فقط الايدي المهاجمه ، ولكن أيضًا لحم ودماء الركاب المحيطين. نظرًا لأن مساحة حافلة الموت كانت صغيرة جدًا ، كان نطاق هجوم المنجل الضخم واسعًا جدًا. لذلك ، حتى لو لم يهاجم فلاندرز عمدًا ، فلا يزال هناك العديد من الركاب الأبرياء الذين تضرروا من هجوم فلاندرز. حتى أن نصف رؤوسهم قُطعت ونزفت بلا توقف وماتوا على الفور. ماتوا بسرعه كبيره ، لكن من حولهم ما زالوا على قيد الحياة. للحظة شعر الجميع بعدم الارتياح وقلوبهم في حناجرهم. تمامًا مثل رقم 1 ، كانوا شديدين التركيز ، وأعينهم مركزة على حركات فلاندرز. كانوا خائفين من أن يتحول المنجل العملاق في أيدي فلاندرز إليهم في اللحظة التالية وينهي حياتهم. هنالك العديد من الأشخاص مصابين ، وكانت أجسادهم تنزف بلا توقف. لم يكن هناك شى يمكن القيام به. كانت هناك الكثير من الأيدي في حافلة الموت. هذه الأيدي حوطت فلاندرز ، مما حجب رؤيتهم ، هذا جعل من الصعب عليهم رؤية حركات فلاندرز بوضوح. نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من رؤية تحركاته بوضوح ، لم يكن من الجيد لهم بطبيعة الحال المراوغة على الفور. لم يكن بوسعهم فعل أي شيء إذا أصيبوا. “ثلاثة…” خفض رقم 1 صوته وبدأ في العد بصوت لا يسمعه سوى الفريق المكون من ثلاثة أشخاص. “اثنين…” “واحد! اهجموا الان!” اتسعت عيون رقم 1 وانحنى جسده فجأة ، كما لو كان سيهرع ويقاتل الفزاعة حتى الموت. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، توقفت تحركاته فجأة. “…” في هذه اللحظة ، بدا أن الجو قد هدأ. ربما كان ذلك وهمًا ، لكن أذرع حافلة الموت الممدودة توقفت أيضًا في الهواء للحظة. شاهد فلاندرز كل هذا باهتمام ، وامتلأت نظرته بالتسلية. كانت الابتسامة الغريبة على وجهه مليئة بإحساس كثيف بالسخرية. عندما صرخ رقم 1 ، فوجئ جميع من على الحافلة ، لم يهجم أي أحد من الثلاثة. كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا هم الذين وافقوا على الهجوم معًا. كان الجو بين فرقة بلاك هوك محرجًا بعض الشيء. كانت على وجوههم تعابير غريبة. … … … بالنظر إلى الثلاثة منهم ، حتى في مثل هذا المكان الخطير ، لا يسع الناس من حولهم سوى الابتسام. هل كان هؤلاء الثلاثة هنا يمزحون؟ لم يستطع إدوارد إلا أن يبدأ في الشك في أن هؤلاء الأشخاص الثلاثة كانوا بالفعل أعضاء في فرقة بلاك هوك المذكورة في المعلومات؟ نظر رقم 1 إلى رقم 2 والرقم 3 ، ونظر الاثنان إلى الرقم 1. نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض. رقم 1 لم يتساءل لماذا لم يهاجم الاثنان الآخران. لقد حصل على الجواب من عيونهم. بعد كل شيء ، لقد وثق بهم كثيرا. لو كان يعلم في وقت سابق ، فلن يكشف عن نيته في بيع زملائه في الفريق. لم يكن يتوقع أن يتم خداعه في مثل هذه اللحظة الحرجة. السبب في عدم تحرك الرقم 2 والرقم 3 هو أنهم لا يثقون برقم 1. في السابق ، تخلى رقم 1 عن جميع الأعضاء المتبقين من أجل زيادة فرصه في الهروب. على الرغم من أن رقم 2 ورقم 3 استفادوا من هذا الشى ، إلا أنهم أصبحوا أيضًا أكثر حذراً بعد ذلك وأصبحوا متحذرين من رقم 1. نظرًا لأنه يمكنه خيانة زملائه في الفريق مرة ، فيمكنه خيانتهم مرة أخرى. والآن ، أثبت رقم 1 أن استنتاجهم كان صحيحًا. على الرغم من أن رقم 1 قال إن الفزاعة قد كبحت حافلة الموت ، إلا أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتعرض للهجوم من قبل حافلة الموت إذا هاجم في هذا الوقت. لذلك ، أراد السماح لزملائه في الفريق بالمخاطرة ومساعدته في المحاولة. إذا لم يتعرضوا للمهاجمه ، فلن يفوت الأوان للانضمام إلى الاثنين والهجوم. إذا تعرضوا للهجوم ، فعندئذ على الأقل سيكون بأمان. أما كيف سينجو ، فهذه مسألة مستقبلية. إذا كان بإمكانه العيش لفترة أطول قليلاً ، فسيعيش لفترة أطول قليلاً. كان من الأفضل بكثير أن تكون على قيد الحياة من أن تكون ميتًا. كانت هذه فكرة رقم 1. لا حرج في الرغبة في العيش! لكن في نظر الرقم 2 ورقم 3 ، كان خطأ فادحًا ، لأن هذا بني على خيانتهم. حياتك كانت حياتك، كيف يمكن أن يضحوا بانفسهم من اجله؟ وهكذا ، كان الثلاثة يشاهدون بعضهم البعض دون إصدار صوت. ومع هذا العرض الجيد والممتع ، لم يمانع فلاندرز في البقاء لفترة أطول قليلاً للاستمتاع به. لقد توقف ببساطة في مكانه وترك لهم الوقت. على أي حال ، حتى لو لم يقاوم ، فإن هجمات حافلة الموت لن تستطع حتى اختراق دفاعه. بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا نتوقف ونشاهد العرض الجيد أمامه؟ سيطرة على المنجل لقطع الذراع التي كانت تعيق رؤيته ، استمتع فلاندرز بالمشهد الذي أمامه. هذا هو السبب في أن البشر كانوا في بعض الأحيان أكثر ترويعًا من المخلوقات الغريبة. عندما سقطت نظرته على رقم 1 ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يتنهد في قلبه. بعد الشعور بالنظرات من حوله ، زاد شعور رقم 1 بالضغط. لم يكن الوضع جيدًا له الآن. كان عليه أن يفعل شيئا. *** المهاره الثالثه من الفئه الثانيه هي عاصفه الغربان ( بإمكان فلاندمرز إطلاق غربان من جسده هذه الغربان تملك قدرات هجوميه وايضا القدره على نقل المشاهد التي يرونها إلى فلاندمرز ليكونوا بمثابة عيون له ) الشكر للاخ Ossama Yahia على التذكير ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
