نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 114

مجال جديد ، مدينة ملاهي المقبرة

مجال جديد ، مدينة ملاهي المقبرة

 بشكل غير متوقع ، عندما كان هؤلاء السحرة على وشك الهجوم ، كان فلاندرز مستعدا بالفعل للهجوم المضاد.

 كاد يطلق مهاره الخوف عليهم للسماح لهؤلاء السحرة بتجربة ما كان عليه الحال عندما تكون في الجحيم على الأرض.

 لكنه لم يتوقع أن المشهد امامه الان.

 أظهر رقم 1 وأصدقائه ، لفلاندرز ما هي “الطبيعة البشرية”.

الانانية.

 عندما كان فلاندرز على وشك الاستمرار في الاستمتاع بالعرض أمامه ، شعر بعدم الارتياح فجأة في قلبه.

 نعم ، لقد كان شعورا بعدم الارتياح.

 كان هذا شعورًا مألوفًا وغريبًا.

 لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بهذا الشعور.

 ضاقت عينيه فلاندرز ولوح بالمنجل في يده.

 بمساعدة الفجوة التي خلقها ، أصبحت رؤية فلاندرز واضحة وواسعة.

 الفزاعة الحارسة.

 في مكان لا يمكن لأحد أن يرى منه ، قفزت فزاعة غير مرئية إلى مقدمة حافلة الموت.

 من خلال الرؤية التي قدمتها الفزاعة الحارسة ، كان لدى فلاندرز فهم واضح للعالم الخارجي.

 في هذا الوقت ، كان المجال الذي كانت تسير فيه حافلة الموت مميزًا جدًا. على أرض مقفرة ، كان هنالك صليب واقف باعتدال بإعداد كبيره في كل مكان.

أمام كل صليب كان هنالك قبر ، والصليب الذي كان حول هذه القبور كان متنزهًا ترفيهيًا.

 كانت مدينة الملاهي كبيرة جدًا. بلمحة ، كان من المستحيل رؤية كل شيء. في غضون ذلك ، كانت حافلة الموت تمر عبر المقبرة وتتجه نحو أعماق مدينة الملاهي.

 ما جعل فلاندرز يشعر بعدم الارتياح كان هذا المتنزه الترفيهي.

 يبدو أن هناك شيئًا فيه يمكن أن يهدد وجوده.

 تم تضخيم هذا الشعور مع اقتراب مدينة الملاهي أكثر فأكثر.

 حان وقت الرحيل.

 لم يعتقد فلاندرز أنه سيكون منيعًا بمجرد وصوله إلى المرتبة B.

 كان هناك الكثير من الأشياء المخبأة في هذا العالم ، لا ، يجب أن يقال أنه كان هناك الكثير من الأشياء المخبأة في هذه العوالم المختلفة.

 الكثير لدرجة أنه حتى لو قضى فلاندرز حياته بأكملها ، فقد لا يتمكن من استكشافها جميعًا.

 ومن بينهم ، كان هناك الكثير ممن كانوا أقوى وكان لديهم مخلوقات غريبة أكثر منه.

 نظر فلاندرز إلى فرقة بلاك هوك المكونة من ثلاثة أفراد كانوا في مأزق.

 كان عليه حقًا أن يشكر هؤلاء الأشخاص الثلاثة.

 لولاهم لما ظهر هنا.

 لو لم أحضر إلى حافلة الموت هذه ، لما شعرت بهذا القلق ، وهذا التهديد لحياتي.

 أفظع شيء في هذا العالم ليس الرضا عن النفس ، بل فقدان الخصوم.

 بدون خصوم أقوياء بما يكفي ، لا يمكنك التقدم.

 كطريقة لجعله يفهم هذا ، قرر فلاندرز أن يأخذ الثلاثة منهم بعيدًا عن الحافلة.

 لقد أراد أن يعاملهم جيدًا حتى لا يضطروا للقلق بشأن أي شيء في العالم الحقيقي. كضيوف مميزين له ، فلاندرز سيجعلهم يعيشون في مجاله إلى الأبد.

” خوف “

 “هذا ليس جيدا. سنكون بمازق ، ونحن ننتظر الموت فقط. من الأفضل أن نجرب “.

 أخيرًا ، أخذ الرقم 1 ، الذي لم يستطع تحمل الضغط ، زمام المبادرة للوقوف. تولى القيادة لقيادة مخلوقه الغريب وشن هجومًا على فلاندرز.

 في الوقت نفسه ، كان فمه يغمغم ، وخرجت نصوص التعويذات واحدة تلو الأخرى.

 اندلعت القوة السحرية على جسده. بعد ذلك ، بدأ ظل الرقم 1 في الالتواء وتحول أخيرًا إلى نسر أسود .

 عند رؤية هذا ، نظر الرقم 2 والرقم 3 إلى بعضهما البعض ووقفوا ، مستعدين للهجوم.

 في هذا الوقت ، اصاب خوف فلاندمرز الثلاثة منهم.

 تغير المشهد أمامهم على الفور. عندما عادوا إلى رشدهم ، وجد الثلاثة أنفسهم واقفين في غرفة سوداء صغيرة.

 “اين نحن؟”

 “اين الحافلة؟”

 “هل هربنا؟”

 تكلم الثلاثة واحدًا تلو الآخر ، وامتلأت قلوبهم بالشك.

 “انتظر ، هل لاحظتم أي شيء خاطأ يا رفاق؟”

 رقم 1 نظر حوله ويبدوا أنه لاحظ شيئًا؟

 “ماذا دهاك؟” رقم 2 نظر إلى الرقم 1 في ارتباك. في هذه اللحظة ، كان لا يزال غارقًا في فرحة الهروب والأمان. لم يشعر بأي شيء غريب على الإطلاق.

 “هناك خطأ؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا أشعر أن هذا المكان مألوف إلى حد ما؟ “

 رقم 3 سمع المحادثة بين الاثنين وقمع الانفعال في قلبه. بدأ في مراقبة محيطه بعناية.

 ناهيك عن أن هذه الملاحظة سمحت له حقًا باكتشاف شيء ما.

 “هل تشعرون يا رفاق أن هذا المكان يشبه إلى حد ما معقلنا السابق؟”

 بعد رمع رقم 3 هذا ، بدأ الرقم 2 أيضًا في مراقبة المكان بعناية.

 “أنت لا تقول ، هذا هو بالضبط نفس المكان.”

 “ليس جيدًا ، لقد وقعنا في وهم. يمكن أن يلقي الفزاعة الوهم! “

 عند سماعهما يقولان هذا ، فهم الرقم 1 فجأة. ثم ناداهما على عجل وقال:

 “بسرعة ، بددوا الوهم بسرعة!”

 عند سماع رقم 1 يقول هذا ، استجاب الاثنان الآخران بسرعة وتدفق العرق من على وجوههم.

 “يا له من وهم واقعي!”

 لقد استخدموا تعويذات تبديد الوهم ، لكن الوضع لم يتغير.

 “غريب ، لماذا لا تعمل!”

 نظر رقم ثلاثة إلى الاثنين الآخرين في حيرة ، وهز الاثنان الآخران رأسيهما.

 انتشر القلق والخوف بين الثلاثة.

 “انتظر ، إذا كان كل هذا مجرد وهم ، فمن أنتما الاثنان؟”

 رقم 1 فكر فجأة في شيء ما. أخرج سلاحه ونظر إلى رقم 2 ورقم 3 بيقظة.

 عندما قال هذا ، أصيب الاثنان الآخران بالصدمة وكان رد فعلهما سريعا.

 “…”

 وقف الثلاثة منهم وجها لوجه ضد بعضهم البعض.

 عادة ، يصيب الوهم فردا واحدا.

 في الوهم ، كان هناك شخص واحد فقط ، والباقين جزء من الوهم.

 حتى الآن ، لم يسمعوا قط عن وهم كبير يمكن أن يعيق وعي الكثير من الناس.

 أدى هذا أيضًا إلى حقيقة أن هؤلاء السحرة لم يثقوا في بعضهم البعض بعد أن اقتنعوا بأنهم تعرضوا للخداع.

 اعتقدوا جميعًا أنه باستثناء أنفسهم ، كان الاثنان الآخران مزيفين.

 كان هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى ، اشتبهوا أيضًا في أن كل هذا لم يكن وهمًا.

 كان هناك احتمالان. على الرغم من أنهم كانوا يأملون في أن يكون هذا هو الاحتمال الثاني ، فإن عقلانيتهم ​​أخبرتهم أن الاحتمال الأول كان أكثر احتمالًا.

 بينما كانوا يفكرون ، دخلت رائحة غريبة أنوفهم.

 حرك رقم 2 راسه وقال ، “هل تشمون أي شيء؟”

 رقم 3 لاحظ ايضا. وتحت نظرات رقم 1 اليقظة ، قال ، “يبدو أنها رائحة حرق”.

 بمجرد أن انتهى من الكلام ، ضربت كرة من اللهب فجأة في وسط الثلاثة .

 “هاهاها ، هاهاها ، قائد ، رقم 2 ، رقم 3 ، هل أتيتم لمرافقي؟”

 سمعوا صوتا خشنا و مشوه بدا وكأنه يتسرب من الهواء من ألسنة اللهب. كانت هنالك شخصية واقفة ومشوهه في الداخل .

 عندما رأوا هذا “الشخص” ، تدفق شعور كبير بالخوف من قلوبهم.

 حركوا حناجرهم بصعوبة ، ثم ذكروا لقب هذا الشخص في انسجام تام.

 “رقم 7.”

 بشكل غير متوقع ، عندما كان هؤلاء السحرة على وشك الهجوم ، كان فلاندرز مستعدا بالفعل للهجوم المضاد.  كاد يطلق مهاره الخوف عليهم للسماح لهؤلاء السحرة بتجربة ما كان عليه الحال عندما تكون في الجحيم على الأرض.  لكنه لم يتوقع أن المشهد امامه الان.  أظهر رقم 1 وأصدقائه ، لفلاندرز ما هي “الطبيعة البشرية”. الانانية.  عندما كان فلاندرز على وشك الاستمرار في الاستمتاع بالعرض أمامه ، شعر بعدم الارتياح فجأة في قلبه.  نعم ، لقد كان شعورا بعدم الارتياح.  كان هذا شعورًا مألوفًا وغريبًا.  لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بهذا الشعور.  ضاقت عينيه فلاندرز ولوح بالمنجل في يده.  بمساعدة الفجوة التي خلقها ، أصبحت رؤية فلاندرز واضحة وواسعة.  الفزاعة الحارسة.  في مكان لا يمكن لأحد أن يرى منه ، قفزت فزاعة غير مرئية إلى مقدمة حافلة الموت.  من خلال الرؤية التي قدمتها الفزاعة الحارسة ، كان لدى فلاندرز فهم واضح للعالم الخارجي.  في هذا الوقت ، كان المجال الذي كانت تسير فيه حافلة الموت مميزًا جدًا. على أرض مقفرة ، كان هنالك صليب واقف باعتدال بإعداد كبيره في كل مكان. أمام كل صليب كان هنالك قبر ، والصليب الذي كان حول هذه القبور كان متنزهًا ترفيهيًا.  كانت مدينة الملاهي كبيرة جدًا. بلمحة ، كان من المستحيل رؤية كل شيء. في غضون ذلك ، كانت حافلة الموت تمر عبر المقبرة وتتجه نحو أعماق مدينة الملاهي.  ما جعل فلاندرز يشعر بعدم الارتياح كان هذا المتنزه الترفيهي.  يبدو أن هناك شيئًا فيه يمكن أن يهدد وجوده.  تم تضخيم هذا الشعور مع اقتراب مدينة الملاهي أكثر فأكثر.  حان وقت الرحيل.  لم يعتقد فلاندرز أنه سيكون منيعًا بمجرد وصوله إلى المرتبة B.  كان هناك الكثير من الأشياء المخبأة في هذا العالم ، لا ، يجب أن يقال أنه كان هناك الكثير من الأشياء المخبأة في هذه العوالم المختلفة.  الكثير لدرجة أنه حتى لو قضى فلاندرز حياته بأكملها ، فقد لا يتمكن من استكشافها جميعًا.  ومن بينهم ، كان هناك الكثير ممن كانوا أقوى وكان لديهم مخلوقات غريبة أكثر منه.  نظر فلاندرز إلى فرقة بلاك هوك المكونة من ثلاثة أفراد كانوا في مأزق.  كان عليه حقًا أن يشكر هؤلاء الأشخاص الثلاثة.  لولاهم لما ظهر هنا.  لو لم أحضر إلى حافلة الموت هذه ، لما شعرت بهذا القلق ، وهذا التهديد لحياتي.  أفظع شيء في هذا العالم ليس الرضا عن النفس ، بل فقدان الخصوم.  بدون خصوم أقوياء بما يكفي ، لا يمكنك التقدم.  كطريقة لجعله يفهم هذا ، قرر فلاندرز أن يأخذ الثلاثة منهم بعيدًا عن الحافلة.  لقد أراد أن يعاملهم جيدًا حتى لا يضطروا للقلق بشأن أي شيء في العالم الحقيقي. كضيوف مميزين له ، فلاندرز سيجعلهم يعيشون في مجاله إلى الأبد. ” خوف “  “هذا ليس جيدا. سنكون بمازق ، ونحن ننتظر الموت فقط. من الأفضل أن نجرب “.  أخيرًا ، أخذ الرقم 1 ، الذي لم يستطع تحمل الضغط ، زمام المبادرة للوقوف. تولى القيادة لقيادة مخلوقه الغريب وشن هجومًا على فلاندرز.  في الوقت نفسه ، كان فمه يغمغم ، وخرجت نصوص التعويذات واحدة تلو الأخرى.  اندلعت القوة السحرية على جسده. بعد ذلك ، بدأ ظل الرقم 1 في الالتواء وتحول أخيرًا إلى نسر أسود .  عند رؤية هذا ، نظر الرقم 2 والرقم 3 إلى بعضهما البعض ووقفوا ، مستعدين للهجوم.  في هذا الوقت ، اصاب خوف فلاندمرز الثلاثة منهم.  تغير المشهد أمامهم على الفور. عندما عادوا إلى رشدهم ، وجد الثلاثة أنفسهم واقفين في غرفة سوداء صغيرة. … … …  “اين نحن؟”  “اين الحافلة؟”  “هل هربنا؟”  تكلم الثلاثة واحدًا تلو الآخر ، وامتلأت قلوبهم بالشك.  “انتظر ، هل لاحظتم أي شيء خاطأ يا رفاق؟”  رقم 1 نظر حوله ويبدوا أنه لاحظ شيئًا؟  “ماذا دهاك؟” رقم 2 نظر إلى الرقم 1 في ارتباك. في هذه اللحظة ، كان لا يزال غارقًا في فرحة الهروب والأمان. لم يشعر بأي شيء غريب على الإطلاق.  “هناك خطأ؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا أشعر أن هذا المكان مألوف إلى حد ما؟ “  رقم 3 سمع المحادثة بين الاثنين وقمع الانفعال في قلبه. بدأ في مراقبة محيطه بعناية.  ناهيك عن أن هذه الملاحظة سمحت له حقًا باكتشاف شيء ما.  “هل تشعرون يا رفاق أن هذا المكان يشبه إلى حد ما معقلنا السابق؟”  بعد رمع رقم 3 هذا ، بدأ الرقم 2 أيضًا في مراقبة المكان بعناية.  “أنت لا تقول ، هذا هو بالضبط نفس المكان.”  “ليس جيدًا ، لقد وقعنا في وهم. يمكن أن يلقي الفزاعة الوهم! “  عند سماعهما يقولان هذا ، فهم الرقم 1 فجأة. ثم ناداهما على عجل وقال:  “بسرعة ، بددوا الوهم بسرعة!”  عند سماع رقم 1 يقول هذا ، استجاب الاثنان الآخران بسرعة وتدفق العرق من على وجوههم.  “يا له من وهم واقعي!”  لقد استخدموا تعويذات تبديد الوهم ، لكن الوضع لم يتغير.  “غريب ، لماذا لا تعمل!”  نظر رقم ثلاثة إلى الاثنين الآخرين في حيرة ، وهز الاثنان الآخران رأسيهما.  انتشر القلق والخوف بين الثلاثة.  “انتظر ، إذا كان كل هذا مجرد وهم ، فمن أنتما الاثنان؟”  رقم 1 فكر فجأة في شيء ما. أخرج سلاحه ونظر إلى رقم 2 ورقم 3 بيقظة.  عندما قال هذا ، أصيب الاثنان الآخران بالصدمة وكان رد فعلهما سريعا.  “…”  وقف الثلاثة منهم وجها لوجه ضد بعضهم البعض.  عادة ، يصيب الوهم فردا واحدا.  في الوهم ، كان هناك شخص واحد فقط ، والباقين جزء من الوهم.  حتى الآن ، لم يسمعوا قط عن وهم كبير يمكن أن يعيق وعي الكثير من الناس.  أدى هذا أيضًا إلى حقيقة أن هؤلاء السحرة لم يثقوا في بعضهم البعض بعد أن اقتنعوا بأنهم تعرضوا للخداع.  اعتقدوا جميعًا أنه باستثناء أنفسهم ، كان الاثنان الآخران مزيفين.  كان هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى ، اشتبهوا أيضًا في أن كل هذا لم يكن وهمًا.  كان هناك احتمالان. على الرغم من أنهم كانوا يأملون في أن يكون هذا هو الاحتمال الثاني ، فإن عقلانيتهم ​​أخبرتهم أن الاحتمال الأول كان أكثر احتمالًا.  بينما كانوا يفكرون ، دخلت رائحة غريبة أنوفهم.  حرك رقم 2 راسه وقال ، “هل تشمون أي شيء؟”  رقم 3 لاحظ ايضا. وتحت نظرات رقم 1 اليقظة ، قال ، “يبدو أنها رائحة حرق”.  بمجرد أن انتهى من الكلام ، ضربت كرة من اللهب فجأة في وسط الثلاثة .  “هاهاها ، هاهاها ، قائد ، رقم 2 ، رقم 3 ، هل أتيتم لمرافقي؟”  سمعوا صوتا خشنا و مشوه بدا وكأنه يتسرب من الهواء من ألسنة اللهب. كانت هنالك شخصية واقفة ومشوهه في الداخل .  عندما رأوا هذا “الشخص” ، تدفق شعور كبير بالخوف من قلوبهم.  حركوا حناجرهم بصعوبة ، ثم ذكروا لقب هذا الشخص في انسجام تام.  “رقم 7.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط