نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 115

مسيرة الرعب

مسيرة الرعب

 “آااااه!”

 داخل حافلة الموت ، أطلق اعضاء فرقة بلاك هوك الذين كانوا على وشك الهجوم صرخات شديدة.

 عانقوا جميعًا رؤوسهم بأيديهم ، وقاموا بخدش ووجوههم وأجسادهم بجنون.

 ظهرت خطوط من الدم على أجسادهم. يبدو أنهم لم يشعروا بأي ألم واستمروا في إيذاء أنفسهم.

 “ما الذي يجري؟ ماذا حدث؟”

 إدوارد ، الذي شهد الامر من البداية إلى النهاية ، نظر إلى المشهد الغريب والمرعب أمامه بذهول.

 لم يكن هو فقط. شعر الركاب الآخرون الذين ما زالوا على قيد الحياة أيضًا بقشعريرة في العمود الفقري عندما رأوا هذا المشهد المرعب. كانوا خائفين للغاية.

 في هذه اللحظة ، لا يبدو أن أذرع السحرة الثلاثة تخصهم. لقد تخلصوا من الشعور بأن حافلة الموت كانت تسيطر عليهم.

 دروب!

 سقط الدم على الأرض ، مزق السحرة الثلاثة جلدهم ولحمهم.

  كان فلاندرز يضحك بسعادة بالغة وهو يشاهد.

 “هاهاهاها!”

 لوّح بذراعه واستخدم منجله الضخم لقطع الذراعين اللتين كانا ملفوفين حوله. كان صوت ضحكته مخيفًا لدرجة أنه وصل إلى آذان الركاب الآخرين.

 في هذه اللحظة ، لم يستطع ركاب الحافلة تحمل عذاب هذا الخوف.

 يمكن لعدد قليل من الركاب أن يشموا الرائحة الكريهة من المقاعد. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم.

 كان هناك أيضًا عدد قليل من الركاب الذين كانوا مستلقين على مقاعدهم ، ورغوة في أفواههم. لقد أغمي عليهم بالفعل.

 دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ

 صدر صوت موسيقى لطيفة من الخارج إلى الحافلة.

 أدار فلاندرز رأسه. في هذه اللحظة ، دخلت حافلة الموت بالفعل إلى مدينة الملاهي.

 ظل المشهد داخل المتنزه يوضح أمام عينيه.

 حان وقت الرحيل.

 ازداد القلق في قلبه بشكل كبير ، اتخذ فلاندرز قرارًا سريعًا وفتح باب المجال. ثم ألقى السحرة الثلاثة الذين كان يعذبهم في المجال.

 بعد القيام بكل هذا ، لم يغادر فلاندرز بسرعة.

 كان فقط يستعد للهروب.

 الآن بعد أن فتح طريقا للهروب ، أراد بطبيعة الحال أن يرى نوع الخطر الذي ينتظره.

 في خط بصره ، بينما كانت الحافلة تدخل ، بدا أن مدينة الملاهي بأكملها تنبض بالحياة.

 اشتغلت الموسيقى ، وبدأت الافعوانيه بالدوران ببطئ.

 الأفعوانية التي لم يكن أحد على متنها تحركت بسرعة على مسار السكة الحديد.

بالقرب منها ، كانت هنالك قلعة قاتمة ومرعبة تنبعث منها كمية كبيرة من الضباب.

 يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض شيئًا ما يهمس من الداخل.

 دونغ! باانغ!

 في هذه اللحظة ، كان يمكن سماع صوت المسامير والطبول من مكان قريب. نظر الجميع نحو مصدر الصوت ورأوا مجموعة من الدمى.

 كانت جميع هذه الدمى ممزقة وكان مظهرها غريبًا جدًا أيضًا.

 على عكس الدمى الحيوانية اللطيفة المعتادة ، تم صنع هذه الدمى الحيوانية بطريقة غريبة .

 كلدميه حيوان قد تم نزع أحشائها، وتدلت من بطونهم أعضاء زخرفية.

 هز فلاندمرز. للوهلة الأولى ، بدت هذه الأعضاء على هذه الدمى الكبيرة مزيفة.

 لأنها تتناسب تمامًا مع المجموعات التي في الخارج ، ولكن عند الفحص الدقيق ، وجدت فلاندرز أن الأعضاء تنتمي إلى الأشخاص الأحياء داخل الدمى.

 نعم.

 نعم ، كان لا يزال هناك أشخاص أحياء داخل الدمية ، وهؤلاء الأشخاص الأحياء كانوا الآن يختبرون شعور أعضائهم وهي مكشوفة.

 بناءً على جوده الأعضاء ، حكمت فلاندرز على حالة الأشخاص داخل الدمية.

 تعفن معظمهم ، وتلاشت الأعضاء ، وتعفنت ، وحتى اسودت.

 ضيق فلاندرز عينيه ، كان الوضع أسوأ مما كان يتصوره.

 ومع ذلك ، فإن هذا الحقد لم يكن موجهاً إلى فلاندرز ، بل كان موجهاً إلى ركاب الحافلة.

 بغض النظر عن مدى خطورة الموقف ، على الأقل بناءً على الوضع الحالي ، لن يتمكن أحد من إيقاف فلاندرز إذا أراد الهرب.

 بعد الشعور بحالة “المجال” والتأكد من أنه لا يزال مفتوحًا وأنه يمكنه المغادرة في أي وقت ، شعر فلاندرز براحة طفيفة.

 لم يكن محتوى العرض مجرد الدمى المسرحية. محاطة بها ، كانت هناك أيضًا دولايب وافعوانياتث.

 جعل ظهور هذا العرض مدينة الملاهي فجأة نابضة بالحياة.

 بعد مراقبته ، وجد فلاندرز أن اتجاه العرض كان هو نفس اتجاه الحافلة.

 هذا يعني أن الجانبين كانا في طريقهما للاشتباك قريبًا. كان لدى فلاندرز شعور بأن حافلة الموت لا ينبغي ولن توقف هذا العرض.

 “حديقة ملاهي! موكب من الدمى! الكثير من المخلوقات الغريبة! “

 عند رؤية العرض ، تحول وجه إدوارد إلى اللون الأخضر. كان الساحر الوحيد في الحافلة.

 على الرغم من أنه لم يكن يعرف التفاصيل ، إلا أنه كان يعلم أن هذا الموقف لا يمكن الاستهزاء به

 كان العرض يقترب أكثر فأكثر ، وكانوا على وشك الاصطدام.

 شعورًا بهالة الموت ، لم يستسلم إدوارد في هذه اللحظة الحرجة.

 لقد استعمل بطاقته المنقذة للحياة – التظاهر بالموت.

 إذا قابلت دبًا في البرية ، ولم تتمكن من الهروب من الدب ، فهناك طريقة للنجاة ، وهي أن تلعب دور الميت.

 أما المخلوقات الغريبة ، مقارنة بالأحياء ، فلم تهتم بالموتى على الإطلاق.

 في الأساس ، بخلاف المخلوقات الغريبة الأكثر تميزًا ، كان هناك مخلوق غريب كان مهتمًا بالموتى.

 لذلك ، كان لعب دور الميت طريقة مجدية.

 بالطبع ، لم يكن تظاهر إدوارد بالموت شى عادي.

 لم تكن المخلوقات الغريبة حيوانات. كانوا حساسين جدا للحياة والموت.

 قد يكون التظاهر بالموت احيانا يخدع الحيوانات ، لكن لا يمكنه أبدًا خداع المخلوقات الغريبة.

 أخرج إدوارد مظلة تتكون من جلد انسان ، قام بفتحها ووضعها على كتفه.

 كان هذا هو المخلوق الغريب الذي أخضعه.

 جذبت تصرفات إدوارد انتباه فلاندرز.

 تحت نظارات فلاندمرز ، اختفت الهالة الحية من على جسد إدوارد لحظة فتح المظلة.

 كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة ، هو أن جسده بدى ميتا منذ فتره . ظهرت بقع كبيرة من الشحوم ، وكانت فيها رائحة خافتة من التعفن.

 يمكن القول أن إدوارد الحالي لم يكن مختلفًا عن الجثة الحقيقية.

 كان الأمر كما لو كان ميتًا حقًا ومات منذ فترة طويلة.

 أما بالنسبة للركاب الآخرين من الناس العاديين ، فلم تكن لديهم مثل هذه الوسائل السحرية.

 كان بإمكانهم فقط مشاهدة العرض ، المليء بالمخلوقات الغريبة ، يقتربون منهم باستمرار ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.

 أولئك الذين فقدوا الوعي من قبل كانوا محظوظين ، لكن أولئك الذين كانوا واعين ، كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها ومحتقنة بالدم. كانت وجوههم مشوهة من بالخوف.

 الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الان هوه الصلاة ، والتمني ان حافلة الموت قادره على إبقاء هذا العرض خارجا.

 “آااااه!”  داخل حافلة الموت ، أطلق اعضاء فرقة بلاك هوك الذين كانوا على وشك الهجوم صرخات شديدة.  عانقوا جميعًا رؤوسهم بأيديهم ، وقاموا بخدش ووجوههم وأجسادهم بجنون.  ظهرت خطوط من الدم على أجسادهم. يبدو أنهم لم يشعروا بأي ألم واستمروا في إيذاء أنفسهم.  “ما الذي يجري؟ ماذا حدث؟”  إدوارد ، الذي شهد الامر من البداية إلى النهاية ، نظر إلى المشهد الغريب والمرعب أمامه بذهول.  لم يكن هو فقط. شعر الركاب الآخرون الذين ما زالوا على قيد الحياة أيضًا بقشعريرة في العمود الفقري عندما رأوا هذا المشهد المرعب. كانوا خائفين للغاية.  في هذه اللحظة ، لا يبدو أن أذرع السحرة الثلاثة تخصهم. لقد تخلصوا من الشعور بأن حافلة الموت كانت تسيطر عليهم.  دروب!  سقط الدم على الأرض ، مزق السحرة الثلاثة جلدهم ولحمهم.   كان فلاندرز يضحك بسعادة بالغة وهو يشاهد.  “هاهاهاها!”  لوّح بذراعه واستخدم منجله الضخم لقطع الذراعين اللتين كانا ملفوفين حوله. كان صوت ضحكته مخيفًا لدرجة أنه وصل إلى آذان الركاب الآخرين.  في هذه اللحظة ، لم يستطع ركاب الحافلة تحمل عذاب هذا الخوف.  يمكن لعدد قليل من الركاب أن يشموا الرائحة الكريهة من المقاعد. كانوا خائفين لدرجة أنهم لم يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم.  كان هناك أيضًا عدد قليل من الركاب الذين كانوا مستلقين على مقاعدهم ، ورغوة في أفواههم. لقد أغمي عليهم بالفعل.  دينغ ، دينغ ، دينغ ، دينغ  صدر صوت موسيقى لطيفة من الخارج إلى الحافلة.  أدار فلاندرز رأسه. في هذه اللحظة ، دخلت حافلة الموت بالفعل إلى مدينة الملاهي.  ظل المشهد داخل المتنزه يوضح أمام عينيه.  حان وقت الرحيل.  ازداد القلق في قلبه بشكل كبير ، اتخذ فلاندرز قرارًا سريعًا وفتح باب المجال. ثم ألقى السحرة الثلاثة الذين كان يعذبهم في المجال.  بعد القيام بكل هذا ، لم يغادر فلاندرز بسرعة.  كان فقط يستعد للهروب.  الآن بعد أن فتح طريقا للهروب ، أراد بطبيعة الحال أن يرى نوع الخطر الذي ينتظره.  في خط بصره ، بينما كانت الحافلة تدخل ، بدا أن مدينة الملاهي بأكملها تنبض بالحياة.  اشتغلت الموسيقى ، وبدأت الافعوانيه بالدوران ببطئ.  الأفعوانية التي لم يكن أحد على متنها تحركت بسرعة على مسار السكة الحديد. بالقرب منها ، كانت هنالك قلعة قاتمة ومرعبة تنبعث منها كمية كبيرة من الضباب.  يمكن للمرء أن يسمع بشكل غامض شيئًا ما يهمس من الداخل.  دونغ! باانغ!  في هذه اللحظة ، كان يمكن سماع صوت المسامير والطبول من مكان قريب. نظر الجميع نحو مصدر الصوت ورأوا مجموعة من الدمى.  كانت جميع هذه الدمى ممزقة وكان مظهرها غريبًا جدًا أيضًا.  على عكس الدمى الحيوانية اللطيفة المعتادة ، تم صنع هذه الدمى الحيوانية بطريقة غريبة .  كلدميه حيوان قد تم نزع أحشائها، وتدلت من بطونهم أعضاء زخرفية.  هز فلاندمرز. للوهلة الأولى ، بدت هذه الأعضاء على هذه الدمى الكبيرة مزيفة.  لأنها تتناسب تمامًا مع المجموعات التي في الخارج ، ولكن عند الفحص الدقيق ، وجدت فلاندرز أن الأعضاء تنتمي إلى الأشخاص الأحياء داخل الدمى.  نعم.  نعم ، كان لا يزال هناك أشخاص أحياء داخل الدمية ، وهؤلاء الأشخاص الأحياء كانوا الآن يختبرون شعور أعضائهم وهي مكشوفة.  بناءً على جوده الأعضاء ، حكمت فلاندرز على حالة الأشخاص داخل الدمية.  تعفن معظمهم ، وتلاشت الأعضاء ، وتعفنت ، وحتى اسودت. … … …  ضيق فلاندرز عينيه ، كان الوضع أسوأ مما كان يتصوره.  ومع ذلك ، فإن هذا الحقد لم يكن موجهاً إلى فلاندرز ، بل كان موجهاً إلى ركاب الحافلة.  بغض النظر عن مدى خطورة الموقف ، على الأقل بناءً على الوضع الحالي ، لن يتمكن أحد من إيقاف فلاندرز إذا أراد الهرب.  بعد الشعور بحالة “المجال” والتأكد من أنه لا يزال مفتوحًا وأنه يمكنه المغادرة في أي وقت ، شعر فلاندرز براحة طفيفة.  لم يكن محتوى العرض مجرد الدمى المسرحية. محاطة بها ، كانت هناك أيضًا دولايب وافعوانياتث.  جعل ظهور هذا العرض مدينة الملاهي فجأة نابضة بالحياة.  بعد مراقبته ، وجد فلاندرز أن اتجاه العرض كان هو نفس اتجاه الحافلة.  هذا يعني أن الجانبين كانا في طريقهما للاشتباك قريبًا. كان لدى فلاندرز شعور بأن حافلة الموت لا ينبغي ولن توقف هذا العرض.  “حديقة ملاهي! موكب من الدمى! الكثير من المخلوقات الغريبة! “  عند رؤية العرض ، تحول وجه إدوارد إلى اللون الأخضر. كان الساحر الوحيد في الحافلة.  على الرغم من أنه لم يكن يعرف التفاصيل ، إلا أنه كان يعلم أن هذا الموقف لا يمكن الاستهزاء به  كان العرض يقترب أكثر فأكثر ، وكانوا على وشك الاصطدام.  شعورًا بهالة الموت ، لم يستسلم إدوارد في هذه اللحظة الحرجة.  لقد استعمل بطاقته المنقذة للحياة – التظاهر بالموت.  إذا قابلت دبًا في البرية ، ولم تتمكن من الهروب من الدب ، فهناك طريقة للنجاة ، وهي أن تلعب دور الميت.  أما المخلوقات الغريبة ، مقارنة بالأحياء ، فلم تهتم بالموتى على الإطلاق.  في الأساس ، بخلاف المخلوقات الغريبة الأكثر تميزًا ، كان هناك مخلوق غريب كان مهتمًا بالموتى.  لذلك ، كان لعب دور الميت طريقة مجدية.  بالطبع ، لم يكن تظاهر إدوارد بالموت شى عادي.  لم تكن المخلوقات الغريبة حيوانات. كانوا حساسين جدا للحياة والموت.  قد يكون التظاهر بالموت احيانا يخدع الحيوانات ، لكن لا يمكنه أبدًا خداع المخلوقات الغريبة.  أخرج إدوارد مظلة تتكون من جلد انسان ، قام بفتحها ووضعها على كتفه.  كان هذا هو المخلوق الغريب الذي أخضعه.  جذبت تصرفات إدوارد انتباه فلاندرز.  تحت نظارات فلاندمرز ، اختفت الهالة الحية من على جسد إدوارد لحظة فتح المظلة.  كان الشيء الأكثر إثارة للدهشة ، هو أن جسده بدى ميتا منذ فتره . ظهرت بقع كبيرة من الشحوم ، وكانت فيها رائحة خافتة من التعفن.  يمكن القول أن إدوارد الحالي لم يكن مختلفًا عن الجثة الحقيقية.  كان الأمر كما لو كان ميتًا حقًا ومات منذ فترة طويلة.  أما بالنسبة للركاب الآخرين من الناس العاديين ، فلم تكن لديهم مثل هذه الوسائل السحرية.  كان بإمكانهم فقط مشاهدة العرض ، المليء بالمخلوقات الغريبة ، يقتربون منهم باستمرار ، لكنهم لم يتمكنوا من فعل أي شيء.  أولئك الذين فقدوا الوعي من قبل كانوا محظوظين ، لكن أولئك الذين كانوا واعين ، كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها ومحتقنة بالدم. كانت وجوههم مشوهة من بالخوف.  الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله الان هوه الصلاة ، والتمني ان حافلة الموت قادره على إبقاء هذا العرض خارجا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط