نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 118

الشريط الغريب

الشريط الغريب

 كان فلاندرز قد خطط أصلاً لفتح “باب المجال” ومغادرة هذا المكان ، ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة.

 العرض المرعب بدأ بالتفكك و بدأوا بالقتال بين بعضهم لسبب غير معروف.

 ولكن كان هناك شيء واحد يمكن لفلاندرز أن يكون متأكدة منه. كان يعتقد في الأصل أن هذه الدمى صنعت من قبل الأميرة ، ولكن يبدو الآن أن الأمر لم يكن كذلك.

 يجب أن يكون هناك شخص آخر صنع الدمى ، وكانت مكانه الأميرة الدموية في العرض بأكمله غير مؤكد إلى حد ما.

 بدت وكأنها تحتل مكانة عالية جدًا ، لكن يجب أن يكون هناك على الأقل شخص أكثر رعباً يتحكم في الموقف برمته. بل كان من الممكن أن تكون الأميرة الدموية مجرد لعبة في يدي الطرف الآخر.

 قبل أن يفكر أكثر ، يبدو أن الأميرة قد أصيبت بالجنون تمامًا.

 “الخاص بي! خاصتي! ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!!”

 أصبح صوت الأميرة شرسًا ومرعبًا. استمرت في الصياح من فمها المتعفن و هاجمت موجات القوة فلاندرز.

 “ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!”

 نظرًا لأنها ما زالت تتحرك وتأثر به ، كان من الائمن بصقها بدلاً من تركها تعبث في فمه.

 وهكذا ، قام فلاندرز ببصق رأس اميرة الدم.

 “ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!!”

 بعد الهروب ، استمرت أميرة الدم بالصراخ بجنون. في هذه اللحظة رفرف حجابها الأحمر للأعلى ، كاشفاً عن وجهها الرائع والمرعب.

 كانت أميرة الدم جميلة جدًا. كانت ملامح وجهها معتدلة ، وكانت بشرتها ناصعة البياض وحساسة.

 ومع ذلك ، كانت عيناها داكنه ومضلمه للغاية ، وكانت هناك دموع حمراء تخرج من زوايا عينيها. تعلقت دموعها على وجهها ولم يسقطوا منها ، مما جعلها تبدو غريبة للغاية.

احتوت يديها على اضافر حمراء وحاده مثل السكاكين. قاومت قوة السحب القوية للشريط ، استمرت في خدش جسد فلاندرز.

 ظلت اضافرها الحمراء تخدش جسم فلاندرز ، وتصدر أصواتًا تخترق الأذن كما لو كانت تخدش المعدن.

 في هذه اللحظة ، فهم فلاندرز شيئًا ما أخيرًا. نظر إلى وجه الأميرة المتوحش ذي الدم الأحمر.

 تحت هذا التعبير المرعب ، شعر فلاندرز بشعور مألوف منها – الخوف.

 نعم ، كان الخوف ، وقد تجرأ فلاندرز على أن يقسم أنه شعر بذلك بالتأكيد.

 على الرغم من أن مصدر خوفها لم يكن فلاندرز نفسه ، لم يستطع فلاندرز الشعور بالخوف القادم من جسدها ، لكنه كان متأكدًا من أن قلبها مليء بالخوف.

 من حيث المعرفة بالخوف ، كان فلاندرز واثقًا من أنه لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يتفوق عليه.

 يمكن القول إن فلاندرز ، الذي نشأ على استخدام الخوف كغذاء ، كان خبيرًا موثوقًا به بما يتعلق باللخوف.

 لهذا السبب بالتحديد لم يستطع فلاندرز إلا أن يتساءل ، ما هي العلاقة بين اميرة الدم وعرض الرعب هذا؟

 وما الذي تريده منه؟ كانت خائفة ، وايضا أرادته بشدة.

 شاهد فلاندرز هجمات الاميرة الدموية بهدوء.

* مما يبدو فهي تريد ذلك الشيء منه ، وكانت تريده بشدة!

 لكن ذلك لم يكن سهلاً ولم يكن واقعياً.

Sp***حسنا لا يسرح خيالكم بعيدا لا نعرف ماذا تريد حقا لكن لدي تخمين ساضعه بالنهاية***

 في الواقع ، من الناحية الموضوعية ، كانت الأميرة الدموية قوية جدًا.

 كانت أقوى مخلوق غريب واجهه فلاندرز منذ أن أصبح مخلوقًا غريبًا.

 كانت أيضًا أقوى وجود واجهه فلاندرز على الإطلاق. حتى جاروس ، الساحر القديم من رتبة B ، لم يكن قادرًا على ممارسة هذا الضغط على فلاندرز.

 ومع ذلك ، فإن اميرة الدم فعلت ذلك.

 فقط لأن الأميرة الدموية كانت قوية جدا لا يعني هذا أن فلاندرز كان ضعيفا.

 لم يكن فلاندرز ضعيفا ، بل كانت قوته تتحسن أيضًا كل يوم. على العكس من ذلك ، كان أيضًا وجودًا بارزًا بين المخلوقات الغريبة.

 على الرغم من أنه لا يمكن القول إنه وجود من الدرجة الأولى ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن ضعيفًا بما يكفي ليلعب معه الآخرون.

 ناهيك عن أنه الآن قام بتنشيط الشيطان الفاتح ، كانت هذه إحدى مهارات فلاندرز المنقذة للحياة.

 على الرغم من وجود بعض الآثار الجانبية بعد النهاية ، إلا أن السعر الضخم غالبًا ما كان مصحوبًا بتأثير قوي.

 مع هذه الزيادة الهائلة في القوة ، لم يشعر فلاندرز بأي قلق على الإطلاق. إن الشعور بالأمان الناجم عن الزيادة المفاجئة في القوة جعل فلاندرز يتمنى أن يتمكن من البقاء في هذه الحالة إلى الأبد.

 لسوء الحظ ، لم يستطع فعل ذلك.

 وفي هذه اللحظة ، مع سحب الأميرة الدموية من قبل الأشرطة الحمراء ورفضها من قبل المجال ، كان فلاندرز ، الذي كان عدوها ، أقل خوفًا منها.

 إذا تم إعاقة العدو ولم يتمكن من إظهار قوته ، فيمكن اعتبار أنه تمت تقويته.

 يمكن القول أن إضعاف العدو كان تقوية لنفسه.

 في ظل هذا المأزق ، بدأ فلاندرز في السيطرة على الموقف شيئًا فشيئًا.

 المنجل الضخم قد اختفى منذ فترة طويلة و استبدله بالسيف أبوفيس.

 “كما تأمر ، سيد!”

 في اللحظة التي ظهر فيها السيف ابوفيس ، استقبل فلاندرز باحترام.

 “يا سيف ، أرني قوتك واخترق عدوي.”

 “إرادتك هي أمري!”

 اندفع الضباب الأحمر إلى جسد السيف أبوفيس.

 بعد أن تلقت الجمجمة المتوهجة باللون الأخضر الطاقة ، تحول الضوء الأخضر إلى ضوء أصفر خافت. بدا وكأنه جنرال عجوز وصل إلى نهايته. امتلأ جسده كله بهالة الموت ، مما أعطاه شعورًا مرعبًا أكثر.

 بعد أن تم ضخ الطاقة ، استخدم السيف ابوفيس تقنية السيف التي تعلمها من البشر لتقوية هجوم فلاندرز التالي.

 من أجل التكيف مع حالة الشيطان الفاتح لفلاندرز ، بدأ السيف ابوفيس أيضًا في النمو بشكل أكبر.

 أمسك فلاندرز بسيفه السحري وأرجحه في وجه الأميرة ذات الدم الأحمر دون تردد.

 دينغ دينغ!

 بسبب تحركات فلاندرز ، استمر جسم حافلة الموت في تغيير شكله ، مما أدى إلى إنتاج صوت مزعج خارق للأذن من المعدن المتغير.

 ومض السيف وظهر قطع صغير على جسد الأميرة الدموية.

 الغريب أن ما خرج من جسد أميرة الدم لم يكن دمًا أو حتى سائلًا ، ولكن مجموعه كبيرة من الخيوط الحمراء.

 بدا الأمر غريبا للغاية!

 كانت حافلة الموت بالفعل مخلوقًا غريبًا للغاية.

 على الرغم من أنه لم يستطع تحمل تأثير عرض الرعب ، إلا أن هذا المجال لم يستطع إيقافه أيضًا.

 بغض النظر عما حدث في الحافلة ، مهما كانت المعركة شرسة ، مهما كانت مرعبة.

 حافلة الموت لم تتوقف. في الواقع ، استمرت في التقدم.

 في هذه اللحظة ، كانوا تقريبًا على حافة المجال.

 وكان جسد حافلة الموت ملطخاً بالدماء واللحم. كانت هناك بقع كبيرة من بقع الدم في كل مكان ، مما يجعلها تبدو شديدة البؤس.

 تركت هذه الآثار عندما مرت الدمى وهاجمت الركاب.

 ومع ذلك ، لم تتأثر سرعة حافلة الموت على الإطلاق.

 بهذه السرعة ، ستكون حافلة الموت قادرة على مغادرة مجال مدينة الملاهي هذا في حوالي عشر ثوانٍ.

 نظرًا لأن الأميرة الدموية كانت على وشك الخروج من مدينة الملاهي بواسطة حافلة الموت ، أصبحت قوة شد الشريط أقوى وأقوى.

 بالنظر إلى الشريط المشدود ، لم يترك فلاندرز هذه الفرصة. لقد خطط لدفعها ومساعدة الشريط.

 كان فلاندرز قد خطط أصلاً لفتح “باب المجال” ومغادرة هذا المكان ، ولكن حدث شيء غير متوقع في هذه اللحظة.  العرض المرعب بدأ بالتفكك و بدأوا بالقتال بين بعضهم لسبب غير معروف.  ولكن كان هناك شيء واحد يمكن لفلاندرز أن يكون متأكدة منه. كان يعتقد في الأصل أن هذه الدمى صنعت من قبل الأميرة ، ولكن يبدو الآن أن الأمر لم يكن كذلك.  يجب أن يكون هناك شخص آخر صنع الدمى ، وكانت مكانه الأميرة الدموية في العرض بأكمله غير مؤكد إلى حد ما.  بدت وكأنها تحتل مكانة عالية جدًا ، لكن يجب أن يكون هناك على الأقل شخص أكثر رعباً يتحكم في الموقف برمته. بل كان من الممكن أن تكون الأميرة الدموية مجرد لعبة في يدي الطرف الآخر.  قبل أن يفكر أكثر ، يبدو أن الأميرة قد أصيبت بالجنون تمامًا.  “الخاص بي! خاصتي! ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!!”  أصبح صوت الأميرة شرسًا ومرعبًا. استمرت في الصياح من فمها المتعفن و هاجمت موجات القوة فلاندرز.  “ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!”  نظرًا لأنها ما زالت تتحرك وتأثر به ، كان من الائمن بصقها بدلاً من تركها تعبث في فمه.  وهكذا ، قام فلاندرز ببصق رأس اميرة الدم.  “ملكي! أنت لي! اعطني اياه! اعطني اياه!!”  بعد الهروب ، استمرت أميرة الدم بالصراخ بجنون. في هذه اللحظة رفرف حجابها الأحمر للأعلى ، كاشفاً عن وجهها الرائع والمرعب.  كانت أميرة الدم جميلة جدًا. كانت ملامح وجهها معتدلة ، وكانت بشرتها ناصعة البياض وحساسة.  ومع ذلك ، كانت عيناها داكنه ومضلمه للغاية ، وكانت هناك دموع حمراء تخرج من زوايا عينيها. تعلقت دموعها على وجهها ولم يسقطوا منها ، مما جعلها تبدو غريبة للغاية. احتوت يديها على اضافر حمراء وحاده مثل السكاكين. قاومت قوة السحب القوية للشريط ، استمرت في خدش جسد فلاندرز.  ظلت اضافرها الحمراء تخدش جسم فلاندرز ، وتصدر أصواتًا تخترق الأذن كما لو كانت تخدش المعدن.  في هذه اللحظة ، فهم فلاندرز شيئًا ما أخيرًا. نظر إلى وجه الأميرة المتوحش ذي الدم الأحمر.  تحت هذا التعبير المرعب ، شعر فلاندرز بشعور مألوف منها – الخوف.  نعم ، كان الخوف ، وقد تجرأ فلاندرز على أن يقسم أنه شعر بذلك بالتأكيد.  على الرغم من أن مصدر خوفها لم يكن فلاندرز نفسه ، لم يستطع فلاندرز الشعور بالخوف القادم من جسدها ، لكنه كان متأكدًا من أن قلبها مليء بالخوف.  من حيث المعرفة بالخوف ، كان فلاندرز واثقًا من أنه لا يمكن لأحد في هذا العالم أن يتفوق عليه.  يمكن القول إن فلاندرز ، الذي نشأ على استخدام الخوف كغذاء ، كان خبيرًا موثوقًا به بما يتعلق باللخوف.  لهذا السبب بالتحديد لم يستطع فلاندرز إلا أن يتساءل ، ما هي العلاقة بين اميرة الدم وعرض الرعب هذا؟  وما الذي تريده منه؟ كانت خائفة ، وايضا أرادته بشدة.  شاهد فلاندرز هجمات الاميرة الدموية بهدوء. * مما يبدو فهي تريد ذلك الشيء منه ، وكانت تريده بشدة!  لكن ذلك لم يكن سهلاً ولم يكن واقعياً. Sp***حسنا لا يسرح خيالكم بعيدا لا نعرف ماذا تريد حقا لكن لدي تخمين ساضعه بالنهاية***  في الواقع ، من الناحية الموضوعية ، كانت الأميرة الدموية قوية جدًا.  كانت أقوى مخلوق غريب واجهه فلاندرز منذ أن أصبح مخلوقًا غريبًا.  كانت أيضًا أقوى وجود واجهه فلاندرز على الإطلاق. حتى جاروس ، الساحر القديم من رتبة B ، لم يكن قادرًا على ممارسة هذا الضغط على فلاندرز.  ومع ذلك ، فإن اميرة الدم فعلت ذلك.  فقط لأن الأميرة الدموية كانت قوية جدا لا يعني هذا أن فلاندرز كان ضعيفا.  لم يكن فلاندرز ضعيفا ، بل كانت قوته تتحسن أيضًا كل يوم. على العكس من ذلك ، كان أيضًا وجودًا بارزًا بين المخلوقات الغريبة.  على الرغم من أنه لا يمكن القول إنه وجود من الدرجة الأولى ، إلا أنه بالتأكيد لم يكن ضعيفًا بما يكفي ليلعب معه الآخرون.  ناهيك عن أنه الآن قام بتنشيط الشيطان الفاتح ، كانت هذه إحدى مهارات فلاندرز المنقذة للحياة.  على الرغم من وجود بعض الآثار الجانبية بعد النهاية ، إلا أن السعر الضخم غالبًا ما كان مصحوبًا بتأثير قوي.  مع هذه الزيادة الهائلة في القوة ، لم يشعر فلاندرز بأي قلق على الإطلاق. إن الشعور بالأمان الناجم عن الزيادة المفاجئة في القوة جعل فلاندرز يتمنى أن يتمكن من البقاء في هذه الحالة إلى الأبد.  لسوء الحظ ، لم يستطع فعل ذلك. … … …  وفي هذه اللحظة ، مع سحب الأميرة الدموية من قبل الأشرطة الحمراء ورفضها من قبل المجال ، كان فلاندرز ، الذي كان عدوها ، أقل خوفًا منها.  إذا تم إعاقة العدو ولم يتمكن من إظهار قوته ، فيمكن اعتبار أنه تمت تقويته.  يمكن القول أن إضعاف العدو كان تقوية لنفسه.  في ظل هذا المأزق ، بدأ فلاندرز في السيطرة على الموقف شيئًا فشيئًا.  المنجل الضخم قد اختفى منذ فترة طويلة و استبدله بالسيف أبوفيس.  “كما تأمر ، سيد!”  في اللحظة التي ظهر فيها السيف ابوفيس ، استقبل فلاندرز باحترام.  “يا سيف ، أرني قوتك واخترق عدوي.”  “إرادتك هي أمري!”  اندفع الضباب الأحمر إلى جسد السيف أبوفيس.  بعد أن تلقت الجمجمة المتوهجة باللون الأخضر الطاقة ، تحول الضوء الأخضر إلى ضوء أصفر خافت. بدا وكأنه جنرال عجوز وصل إلى نهايته. امتلأ جسده كله بهالة الموت ، مما أعطاه شعورًا مرعبًا أكثر.  بعد أن تم ضخ الطاقة ، استخدم السيف ابوفيس تقنية السيف التي تعلمها من البشر لتقوية هجوم فلاندرز التالي.  من أجل التكيف مع حالة الشيطان الفاتح لفلاندرز ، بدأ السيف ابوفيس أيضًا في النمو بشكل أكبر.  أمسك فلاندرز بسيفه السحري وأرجحه في وجه الأميرة ذات الدم الأحمر دون تردد.  دينغ دينغ!  بسبب تحركات فلاندرز ، استمر جسم حافلة الموت في تغيير شكله ، مما أدى إلى إنتاج صوت مزعج خارق للأذن من المعدن المتغير.  ومض السيف وظهر قطع صغير على جسد الأميرة الدموية.  الغريب أن ما خرج من جسد أميرة الدم لم يكن دمًا أو حتى سائلًا ، ولكن مجموعه كبيرة من الخيوط الحمراء.  بدا الأمر غريبا للغاية!  كانت حافلة الموت بالفعل مخلوقًا غريبًا للغاية.  على الرغم من أنه لم يستطع تحمل تأثير عرض الرعب ، إلا أن هذا المجال لم يستطع إيقافه أيضًا.  بغض النظر عما حدث في الحافلة ، مهما كانت المعركة شرسة ، مهما كانت مرعبة.  حافلة الموت لم تتوقف. في الواقع ، استمرت في التقدم.  في هذه اللحظة ، كانوا تقريبًا على حافة المجال.  وكان جسد حافلة الموت ملطخاً بالدماء واللحم. كانت هناك بقع كبيرة من بقع الدم في كل مكان ، مما يجعلها تبدو شديدة البؤس.  تركت هذه الآثار عندما مرت الدمى وهاجمت الركاب.  ومع ذلك ، لم تتأثر سرعة حافلة الموت على الإطلاق.  بهذه السرعة ، ستكون حافلة الموت قادرة على مغادرة مجال مدينة الملاهي هذا في حوالي عشر ثوانٍ.  نظرًا لأن الأميرة الدموية كانت على وشك الخروج من مدينة الملاهي بواسطة حافلة الموت ، أصبحت قوة شد الشريط أقوى وأقوى.  بالنظر إلى الشريط المشدود ، لم يترك فلاندرز هذه الفرصة. لقد خطط لدفعها ومساعدة الشريط.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط