إلارادة للتقدم ، هدف جديد
في هذه اللحظة ، كعدو للأميرة الدموية ، كان بإمكان فلاندرز أن يشعر بوضوح بمدى قوة الشريط الملتف حول جسد الأميرة.
وهكذا ، كانت أميرة الدم قادرة في الأصل على مقاومة ومحاربة فلاندرز مرارًا وتكرارًا.
ولكن الآن ، كانت الأميرة تبذل قصارى جهدها فقد لتثبيت نفسها .
ناهيك عن الاستمرار في محاربة فلاندرز.
عند رؤية هذا ، كان فلاندرز مليئة بالحذر.
كان فلاندرز يعرف جيدا بقوة الأميرة الدموية.
كانت قوتها هائله جدا ، ومع ذلك لم يكن لديها أي قدرة على المقاومة أمام هذين الشريطين. هذا يعني أن صاحب هذين الشريطين كان أقوى بكثير من فلاندرز نفسه.
إذا لم يحذر ، قد يُقتل فلاندرز على الفور.
كان هذا حقا … مثيرا!
لم يكن فلاندرز خائفا. على العكس من ذلك ، كان سعيدًا ، وكلتا يديه تمسكان بإحكام السيف السحري.
ومضت عيون فلاندرز بضوء أحمر.
لقد كان متحمسًا حقًا لأنه رأى طريقه في المستقبل. كانت قوة سيد هذا المجال كالتنبيه بالنسبة له ، مما حفز روحه التنافسية ورغبته في القتال.
ونتيجة لكل هذا ، سيعود بالتأكيد إلى هذا المكان في المستقبل. أراد أن يستولي على هذا المجال.
لقد أراد إزالة الغموض عن هذا المجال ، ومعرفة نوع المخلوق الغريب الذي هو سيد المجال.
علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر أن هذا المجال متوافق جدًا مع أسلوب المجال الخاص به.
لم يكن يعرف السبب ، لكنه كان تشابها ضخما بشكل لا يمكن تفسيره.
ولا يبدو أن هذا مجرد وهم.
الأجوبة عن أسئلتة ، شعر فلاندرز أنه لن يعرف متى سياتي ذلك اليوم الذي يعرف به حقًا.
ولكن اليوم الذي سيستولي فيه على هذا المكان ، اعتقد فلاندرز أنه لن يكون بعيدًا جدًا.
تحت سحب الشريط ، تم سحب جسد أميرة الدم الحمراء شيئًا فشيئًا ، تاركة فلاندرز و مغادرتا حافلة الموت.
بدا الأمر وكأنها ستُجر مرة أخرى إلى القلعة.
هذا الوضع جعل الأميرة الدموية أكثر جنونًا!
خدشت أظافرها الحمراء بقوة على أرضية حافلة الموت ، وعكست عيناها الداكنتان بالدموع الحمراء شكل فلاندرز الرائع.
“ملكي! أعطني إياه ، أعطني إياه! أنت لي! الخاص بي!”
لم يعد صوت الأميرة ذات الدم الأحمر واضحًا وقويا كما كان من قبل.
لم يجد فلاندرز ذلك ممتعًا على الإطلاق.
لقد كان هديرًا منخفضًا غريبًا ومجنونًا ومرعبًا.
فقط هذا الصوت وحده كان كافياً لجعل الناس يموتون من الألم.
لكن لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص داخل حافلة الموت ممن يمكنهم تجربة هذا الشعور.
طبعا عدا شخص واحد.
تدفق دم أحمر لامع ممزوج بقليل من الأسود ورائحة فاسدة من أذني إدوارد.
كان من الواضح أن صراخ الأميرة الدموية كان قويا جدا الآن.
بعد تجربة القوة المرعبة للأميرة الدموية مرة أخرى ، من أجل تجنب أي حوادث ، اختار فلاندرز أيضًا مساعدة صاحب الشريط.
مشى إلى الأمام ، ووجه السيف الذي بيده ، أبوفيس ، خدوشًا عميقة جدًا على أرضية حافلة الموت ، وتطاير منها عدد كبير من الشرارات.
قعقعة-!
لوح فلاندرز بسيفه السحري وجرح يدي الأميرة الدموية.
بمساعدة فلاندرز ، من الواضح أن الأميرة الدموية كانت تجر بشكل أسرع من قبل الشريط.
أخيرًا ، بعد الضربة الشديدة التي وجهها فلاندرز ، تم قطع يدي الأميرة تمامًا ، وسرعان ما تم قذف جسدها خارج نافذه حافلة الموت.
كاتشا!
…
…
…
عندما طار جسدها من الحافلة ، سقطت اميرة الدم الحمراء . كان وجهها مليئا بالجنون. ظهرت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء من الجروح على ذراعيها التي فقدت كلتا يديها.
“لااا! اعطني اياه! اعطني اياه!”
كانت الخيوط تتطاير بشكل مجنون. برؤية أن فلاندرز كان على وشك الهرب منها ، تكثفت الخيوط الحمراء في الهواء فجأة في على شكل خطاف وانطلق باتجاه فلاندرز بسرعة فائقة للغاية.
هذا التحول غير المتوقع شيئًا لم يكن حتى فلاندرز يتوقعه.
كانت سرعة الخطاف سريعة جدًا لدرجة أن فلاندرز تقريبًا لم يستطع التفاعل في الوقت المناسب.
ومع ذلك ، سواء كان رد فعله سريعا أم لا ، كان الوضع في الواقع هو نفسه.
تأثير الشيطان الفاتح لم ينته بعد. كان فلاندرز ، الذي حافظ على حجمه الضخم ، هدفًا كبيرًا.
ومع ذلك ، كان فلاندرز واثقًا جدًا من دفاعه ، لذلك لم يكن يمانع.
كان يعتقد أن الأميرة الدموية أرادت استخدام هذا الخطاف للتمسك بحافلة الموت. حتى أنه خطا بضع خطوات للأمام ، راغبًا بصد خطاف الأميرة الدموية المجنونه.
ومع ذلك ، يبدو أن الوضع ليس كما اعتقد. لم يكن هدف خطاف اميرة الدم الحمراء هو حافلة الموت على الإطلاق ، ولكن كان هدفه هو فلاندمرز!.
“!”
تسبب هذا الموقف بصدمة فلاندمرز ، قام بوضع السيف ابوفيس امامه لمحاوله صدها.
ومع ذلك ، كان الوضع مرة أخرى خارج توقعاته. لم يكن مخلب الخطاف يهدف إلى الهجوم ، ولم يكن يهدف إلى إبقاء الأميرة الدموية في حافلة الموت.
كان الهدف الحقيقي للخطاف عبارة عن قشة من جسم فلاندرز.
كل قوتها هدفت فقط لمجرد إزالة قطعة من القش من جسد فلاندرز.
نظر فلاندرز إلى صدره. لا يبدو الأمر مختلفًا عن المعتاد ، ولكن الآن فقط ، تم سحب قشة بواسطة مخلب أميرة الدم.
كان هذا الموقف شيئًا لم يفكر فيه أبدًا.
ولكن الآن ، في اللحظة التي أخذت فيها القشة ، كانت حافلة الموت قد غادرت بالفعل مجال مدينة ملاهي الرعب.
اختفى عرض موكب الدمى وأميرة الدم الحمراء.
وايضا الموسيقى الغريبة قد اختفت ، عاد العالم إلى الصمت.
لم يكن من السهل اختراق جسد الإله الشيطاني من المستوى 10 والشيطان الفاتح ، وقد دفعت الأميرة الدموية ثمن ذلك.
نجح الخطاف في اختراق دفاع فلاندرز وأخذ قشة من جسده ، ولكن بقي خطافًا آخر على جسد فلاندرز.
بعد مغادره المجال فقدت قوه الاميرة على الخطاف الاخر ، الخطاف تحول مرة أخرى إلى خيط أحمر دموي.
بهذه اللحظه نمت قشة وملأت الفجوة الأصلية ، لم يكن هنالك تغيير في مظهرها.
لم يكن فقدان القش مختلفًا عن فقدان شعرة واحدة من على جسده.
لم يكن لها أي تأثير.
ومع ذلك ، فقد فهم حقًا سبب جنون الأميرة. كانت على استعداد لدفع ثمن باهظ لأخذ قطعة من القش منه.
هل كان هذا مهمًا للأميرة الدموية؟
لم يستطع فلاندرز معرفة ذلك.
الآن بعد أن فكر بالأمر برمته ، أدرك أن هناك العديد من الألغاز حول اميرة الدم.
كان الأمر الأكثر أهمية هو المشاعر المعقدة التي عرضتها اميرة الدم .
هل سيشعر مخلوق غريب بالخوف؟ في ظل الظروف العادية ، لن يفعلوا ذلك.
أما بالنسبة للمخلوقات الغريبة مثل بلاك ، فإن سبب خوفها كان في الواقع بسبب مهارة الخوف.
Sp***توقعي أن ما أرادته اميره الدم من فلاندرز ، هو أن يخضع لها لكي تزيد من قوتها للهروب من هذا المجال ، هذا فقط توقعي..أما بالنسبة للقشه التي اخذتها منه فربما لتعقب فلاندمرز لاحقا أو لديها طريقه غريبه لفعل شى له..***
في هذه اللحظة ، كعدو للأميرة الدموية ، كان بإمكان فلاندرز أن يشعر بوضوح بمدى قوة الشريط الملتف حول جسد الأميرة. وهكذا ، كانت أميرة الدم قادرة في الأصل على مقاومة ومحاربة فلاندرز مرارًا وتكرارًا. ولكن الآن ، كانت الأميرة تبذل قصارى جهدها فقد لتثبيت نفسها . ناهيك عن الاستمرار في محاربة فلاندرز. عند رؤية هذا ، كان فلاندرز مليئة بالحذر. كان فلاندرز يعرف جيدا بقوة الأميرة الدموية. كانت قوتها هائله جدا ، ومع ذلك لم يكن لديها أي قدرة على المقاومة أمام هذين الشريطين. هذا يعني أن صاحب هذين الشريطين كان أقوى بكثير من فلاندرز نفسه. إذا لم يحذر ، قد يُقتل فلاندرز على الفور. كان هذا حقا … مثيرا! لم يكن فلاندرز خائفا. على العكس من ذلك ، كان سعيدًا ، وكلتا يديه تمسكان بإحكام السيف السحري. ومضت عيون فلاندرز بضوء أحمر. لقد كان متحمسًا حقًا لأنه رأى طريقه في المستقبل. كانت قوة سيد هذا المجال كالتنبيه بالنسبة له ، مما حفز روحه التنافسية ورغبته في القتال. ونتيجة لكل هذا ، سيعود بالتأكيد إلى هذا المكان في المستقبل. أراد أن يستولي على هذا المجال. لقد أراد إزالة الغموض عن هذا المجال ، ومعرفة نوع المخلوق الغريب الذي هو سيد المجال. علاوة على ذلك ، لم يكن يعرف السبب ، لكنه شعر أن هذا المجال متوافق جدًا مع أسلوب المجال الخاص به. لم يكن يعرف السبب ، لكنه كان تشابها ضخما بشكل لا يمكن تفسيره. ولا يبدو أن هذا مجرد وهم. الأجوبة عن أسئلتة ، شعر فلاندرز أنه لن يعرف متى سياتي ذلك اليوم الذي يعرف به حقًا. ولكن اليوم الذي سيستولي فيه على هذا المكان ، اعتقد فلاندرز أنه لن يكون بعيدًا جدًا. تحت سحب الشريط ، تم سحب جسد أميرة الدم الحمراء شيئًا فشيئًا ، تاركة فلاندرز و مغادرتا حافلة الموت. بدا الأمر وكأنها ستُجر مرة أخرى إلى القلعة. هذا الوضع جعل الأميرة الدموية أكثر جنونًا! خدشت أظافرها الحمراء بقوة على أرضية حافلة الموت ، وعكست عيناها الداكنتان بالدموع الحمراء شكل فلاندرز الرائع. “ملكي! أعطني إياه ، أعطني إياه! أنت لي! الخاص بي!” لم يعد صوت الأميرة ذات الدم الأحمر واضحًا وقويا كما كان من قبل. لم يجد فلاندرز ذلك ممتعًا على الإطلاق. لقد كان هديرًا منخفضًا غريبًا ومجنونًا ومرعبًا. فقط هذا الصوت وحده كان كافياً لجعل الناس يموتون من الألم. لكن لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الأشخاص داخل حافلة الموت ممن يمكنهم تجربة هذا الشعور. طبعا عدا شخص واحد. تدفق دم أحمر لامع ممزوج بقليل من الأسود ورائحة فاسدة من أذني إدوارد. كان من الواضح أن صراخ الأميرة الدموية كان قويا جدا الآن. بعد تجربة القوة المرعبة للأميرة الدموية مرة أخرى ، من أجل تجنب أي حوادث ، اختار فلاندرز أيضًا مساعدة صاحب الشريط. مشى إلى الأمام ، ووجه السيف الذي بيده ، أبوفيس ، خدوشًا عميقة جدًا على أرضية حافلة الموت ، وتطاير منها عدد كبير من الشرارات. قعقعة-! لوح فلاندرز بسيفه السحري وجرح يدي الأميرة الدموية. بمساعدة فلاندرز ، من الواضح أن الأميرة الدموية كانت تجر بشكل أسرع من قبل الشريط. أخيرًا ، بعد الضربة الشديدة التي وجهها فلاندرز ، تم قطع يدي الأميرة تمامًا ، وسرعان ما تم قذف جسدها خارج نافذه حافلة الموت. كاتشا! … … … عندما طار جسدها من الحافلة ، سقطت اميرة الدم الحمراء . كان وجهها مليئا بالجنون. ظهرت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء من الجروح على ذراعيها التي فقدت كلتا يديها. “لااا! اعطني اياه! اعطني اياه!” كانت الخيوط تتطاير بشكل مجنون. برؤية أن فلاندرز كان على وشك الهرب منها ، تكثفت الخيوط الحمراء في الهواء فجأة في على شكل خطاف وانطلق باتجاه فلاندرز بسرعة فائقة للغاية. هذا التحول غير المتوقع شيئًا لم يكن حتى فلاندرز يتوقعه. كانت سرعة الخطاف سريعة جدًا لدرجة أن فلاندرز تقريبًا لم يستطع التفاعل في الوقت المناسب. ومع ذلك ، سواء كان رد فعله سريعا أم لا ، كان الوضع في الواقع هو نفسه. تأثير الشيطان الفاتح لم ينته بعد. كان فلاندرز ، الذي حافظ على حجمه الضخم ، هدفًا كبيرًا. ومع ذلك ، كان فلاندرز واثقًا جدًا من دفاعه ، لذلك لم يكن يمانع. كان يعتقد أن الأميرة الدموية أرادت استخدام هذا الخطاف للتمسك بحافلة الموت. حتى أنه خطا بضع خطوات للأمام ، راغبًا بصد خطاف الأميرة الدموية المجنونه. ومع ذلك ، يبدو أن الوضع ليس كما اعتقد. لم يكن هدف خطاف اميرة الدم الحمراء هو حافلة الموت على الإطلاق ، ولكن كان هدفه هو فلاندمرز!. “!” تسبب هذا الموقف بصدمة فلاندمرز ، قام بوضع السيف ابوفيس امامه لمحاوله صدها. ومع ذلك ، كان الوضع مرة أخرى خارج توقعاته. لم يكن مخلب الخطاف يهدف إلى الهجوم ، ولم يكن يهدف إلى إبقاء الأميرة الدموية في حافلة الموت. كان الهدف الحقيقي للخطاف عبارة عن قشة من جسم فلاندرز. كل قوتها هدفت فقط لمجرد إزالة قطعة من القش من جسد فلاندرز. نظر فلاندرز إلى صدره. لا يبدو الأمر مختلفًا عن المعتاد ، ولكن الآن فقط ، تم سحب قشة بواسطة مخلب أميرة الدم. كان هذا الموقف شيئًا لم يفكر فيه أبدًا. ولكن الآن ، في اللحظة التي أخذت فيها القشة ، كانت حافلة الموت قد غادرت بالفعل مجال مدينة ملاهي الرعب. اختفى عرض موكب الدمى وأميرة الدم الحمراء. وايضا الموسيقى الغريبة قد اختفت ، عاد العالم إلى الصمت. لم يكن من السهل اختراق جسد الإله الشيطاني من المستوى 10 والشيطان الفاتح ، وقد دفعت الأميرة الدموية ثمن ذلك. نجح الخطاف في اختراق دفاع فلاندرز وأخذ قشة من جسده ، ولكن بقي خطافًا آخر على جسد فلاندرز. بعد مغادره المجال فقدت قوه الاميرة على الخطاف الاخر ، الخطاف تحول مرة أخرى إلى خيط أحمر دموي. بهذه اللحظه نمت قشة وملأت الفجوة الأصلية ، لم يكن هنالك تغيير في مظهرها. لم يكن فقدان القش مختلفًا عن فقدان شعرة واحدة من على جسده. لم يكن لها أي تأثير. ومع ذلك ، فقد فهم حقًا سبب جنون الأميرة. كانت على استعداد لدفع ثمن باهظ لأخذ قطعة من القش منه. هل كان هذا مهمًا للأميرة الدموية؟ لم يستطع فلاندرز معرفة ذلك. الآن بعد أن فكر بالأمر برمته ، أدرك أن هناك العديد من الألغاز حول اميرة الدم. كان الأمر الأكثر أهمية هو المشاعر المعقدة التي عرضتها اميرة الدم . هل سيشعر مخلوق غريب بالخوف؟ في ظل الظروف العادية ، لن يفعلوا ذلك. أما بالنسبة للمخلوقات الغريبة مثل بلاك ، فإن سبب خوفها كان في الواقع بسبب مهارة الخوف. Sp***توقعي أن ما أرادته اميره الدم من فلاندرز ، هو أن يخضع لها لكي تزيد من قوتها للهروب من هذا المجال ، هذا فقط توقعي..أما بالنسبة للقشه التي اخذتها منه فربما لتعقب فلاندمرز لاحقا أو لديها طريقه غريبه لفعل شى له..***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
