استهلاك السحرة
قد تؤثر البيئة على الشخص وتجره إلى الخوف.
في العادة ، لن تشعر المخلوقات الغريبة بالخوف . ومع ذلك ، مهارات فلاندرز يمكنها أن تجعلهم يمرون بالخوف الذي لم يسبق لهم تجربته من قبل.
لذلك ، كانت ردود فعل الاشباح في النطاق شديدة للغاية.
لماذا ا؟ لأن هذه كانت المرة الأولى التي شعروا فيها بالخوف ، لذلك كان التأثير جيدًا جدًا. لم يعرفوا كيف يواجهون هذا الشعور ، لذا كان بإمكانهم فقط السماح لخوفهم بالسيطرة عليهم.
وبسبب هذا خضعت بلاك لفلاندرز ، بينما فكرت شبح المجال على الفور في طريقة للهروب.
كل هذا لأن هذه المخلوقات الغريبة لم تختبر هذا النوع من المشاعر من قبل.
كانت المخلوقات الغريبة وجودًا خاصا . في ظل الظروف العادية ، فإنهم سيجعلون الآخرين يخافونهم فقط ، ولا يشعرون بالخوف هم أنفسهم.
منذ اللحظة التي وُلد فيها هذا النوع من الوجود ، لم تكن كلمة “الخوف” موجودة في قاموسهم.
هذا هو السبب في أن مهاره فلاندرز كانت مميزه.
ايضا ،كانت عدد نقاط الخوف التي تم الحصول عليها من مخلوق غريب أكثر بكثير من عدد نقاط الخوف التي تم الحصول عليها من السحرة.
هذا هو السبب الذي سيجعل المخلوقات الغريبة تصدم وتشتت.
اما السحرة الذين كانوا بشرًا ، عندما يواجهون الخوف ، فإنهم يقومون بقمعه دون وعي. في الوقت نفسه ، قد يصرفون انتباههم أو يستخدمون طرقًا أخرى للتخفيف من هذا النوع من المشاعر.
لذلك ، في ظل نفس المستوى من الظروف ، كان مقدار الخوف الذي خرج من السحرة أقل بكثير من الخوف من مخلوق غريب.
لكن الآن ، واجه فلاندرز في الواقع غريب تشعر بالخوف.
وكان متأكدا من أنه لم يستخدم الخوف في المعركة الآن.
لم يخفها ، فلماذا كانت خائفًه؟
هل يمكن أن سيد هذا المجال يشبهه؟ بالتفكير في الأمر ، أدرك أنه مستحيل.
لم يعتقد فلاندرز أيضًا أن هناك وجودًا آخر مشابه له في هذا العالم.
إذا كان الأمر كذلك ، فهناك احتمال واحد فقط.
تلك الأميرة الدموية في الواقع ساحرة.
لنكون أكثر دقة ، كانت ساحرة على وشك التحول.
كما يعلم الجميع ، يمكن للسحره التحكم في المخلوقات الغريبة.
هذا النوع من استخدام المخلوقات الغريبة في المعركة كان له بالفعل مخاطر.
ما لم يكن عقد خادم مثل السيف ابوفيس ، حيث أن مات السيد سيموت الخادم أيضًا ، إذا حدث شيء ما للسحر في عقد عادي ، فسيستغل المخلوق الغريب ثغرة لمهاجمته.
علاوة على ذلك ، كلما كان المخلوق الغريب أقوى ، زادت مخاطر توقيع العقد معه.
ولكن مع ذلك ، لا يزال هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يتوقون إلى توقيع عقد مع المخلوقات الغريبة.
لم يكن هناك سبب خاص. كان ذلك لأن هذا كان أسرع طريق مختصر لتصبح أقوى.
الجميع يكرهون ملك السيف ، لكن جميع السحرة يحسدون ملك السيف ايضا.
يمكن القول أنه في جمعية السحرة بأكملها ، باستثناء ري ، سيشعر الجميع بالغيرة بعد سماعهم بملك السيف.
كان السيف أبوفيس نوعًا غريبًا من السيوف السحريه. لم يكن نادرًا فحسب ، بل كان من المناسب جدًا أيضًا لابرام عقد معه.
كان هذا لأن هذا المخلوق الغريب كان سلاحًا. إذا كان بإمكان الساحر أن يوقع عقد خادم معه ، فإن الزيادة في القوة ستكون أعلى بكثير من الأنواع الأخرى من المخلوقات الغريبة من نفس المستوى.
حتى لو كان عقدًا عاديًا ، فسيكون العديد من السحرة مستعدين جدًا للتوقيع عليه.
كان البشر مخلوقات واعية.
لقد اعتقدوا أنه إذا تمكنت المخلوقات الغريبة من التواصل ، فربما يمكن للكائنات الغريبة أيضًا أن تولد المشاعر والتعاطف مع البشر.
لهذه الفكرة السخيفة ، تعرض العديد من السحرة للطعن في الظهر من قبل مخلوقات غريبة من العقد الذي وقعو عليه في اللحظة الحاسمة.
كانت المخلوقات الغريبة مخلوقات غريبة ، وكان البشر بشرًا. لا يمكن مقارنة الاثنين على الإطلاق.
القدرة على التواصل لا تعني أن المخلوق الغريب يمكنه حقًا فهم البشر.
بالتفكير في الأمر ، كان من المحتمل جدًا أن أميرة الدم كانت ساحرة قوية على وشك أن تتآكل من قبل مخلوق غريب.
ولكن الآن ، يبدو أنه بعد أن تم جرها إلى المجال ، لم يكن لديها أي أمل في أن تظل بشرية.
لكن أفعالها المجنونة الآن جعلت فلاندرز يفكر بشكل غامض في احتمال.
هل يمكن أن يكون … أن لديه شيئًا يمكن أن يساعدها في الخروج من هذه المشكله؟
هل هذا هو سبب جنونها؟
…
…
…
فكر فلاندرز في الأمر لفترة ، ثم وضع كل هذه الأشياء وراءه ولم يعد يفكر في الأمر بعد الآن.
كانت المعلومات قليلة جدًا ، لذلك لم يستطع التفكير في أي شيء مفيد بغض النظر عن مدى تعمق تفكيره في الأمر.
ثم إن هذه الأمور لا تهمه فلا داعي للانتباه لها.
ماذا لو حصل على الإجابة؟ ما الذي سيستفاد منه؟
كانت الإجابة واضحة ، لا شيء
إلى جانب إضاعة الوقت ، لم يكن لديه شيء آخر يكسبه.
بعد توديع اميره الدم وهذا المجال المرعب ، لم يعرف فلاندرز متى سيأتي إلى هذا المكان مرة أخرى.
كان عبور المجال سهلاً على حافلة الموت ، لكن لم يكن ذلك سهلاً على فلاندرز.
لذلك ، حتى لو أراد العودة في المستقبل والاستيلاء على مجال المتنزه هذا د ، من المحتمل أن يمر وقت طويل قبل أن يأتي هذا اليوم.
بدلاً من التفكير في ما امتلكه والذي يمكن أن جعل الاميرة تجن عليه ، قد يفكر أيضًا في كرة الحرير التي تركتها الاميرة وراءها.
نظر فلاندرز إلى الحرير الأحمر الذي تركته الأميرة . لم يفكر كثيرًا قبل أن يرميه إلى مجاله.
كان نفس الموقف. كان هناك القليل من الادله. حتى لو كان مفيدًا ، فهو لا يعرف كيفية استخدامه.
كان الأمر أشبه بإعطاء طفل جهاز كمبيوتر. لن يعرف الطفل كيفية استخدامه إلا إذا كان قد تعلمه من قبل.
ومع ذلك ، طالما لم يتم كسر الكمبيوتر ، فسيكون الطفل دائمًا مهتمًا باستكشافه. مع مرور الوقت وكبور الطفل ، كان من الطبيعي أنه سيكون قادرًا على استخدام الكمبيوتر بمهارة.
بعد كل هذا ، انتهت رحلة مدينة الملاهي. نظر فلاندرز من النافذة. عادت حافلة الموت التي غادرت المتنزه مرة أخرى إلى الطريق الذي كان فارغًا من الجانبين.
ومع ذلك ، فإن جميع الركاب قد ماتوا بالفعل.
حتى إدوارد ، الذي عاش خمسة أو ستة أيام ، لم يكن استثناءً.
يبدو أنه بسبب آخر صرخة والتي صدرت من اميرة الدم ، جعلت الدم يتدفق بجنون من عيون واذني وخشم وفم ادوارد .
خسارته لكل هذا الدم ،حولت إدوارد من جثة مزيفة إلى جثة حقيقية …
كانت مدينة الملاهي تلك قاسية جدًا بالنسبة للضعفاء.
تم القضاء على جميع الركاب.
باستثناء فلاندرز.
لم يهتم فلاندرز بهؤلاء الركاب غير المحظوظين. لقد عاشوا في عالم مخلوق غريب ، والموت المبكر قد يكون مصدر ارتياح لهم.
قام بإلغاء تنشيط الشيطان الفاتح ، ووقف بصمت في منتصف حافلة الموت ، في انتظار وصول الحافلة إلى المحطة التالية.
ربما كان ذلك بسبب إظهار فلاندرز قوته من قبل ، أو ربما لأنه استهلك الكثير من الطاقة في مدينة الملاهي. باختصار ، كان فلاندرز يقف ببساطه ، ولم تهاجمه حافلة الموت مرة أخرى.
قد تؤثر البيئة على الشخص وتجره إلى الخوف. في العادة ، لن تشعر المخلوقات الغريبة بالخوف . ومع ذلك ، مهارات فلاندرز يمكنها أن تجعلهم يمرون بالخوف الذي لم يسبق لهم تجربته من قبل. لذلك ، كانت ردود فعل الاشباح في النطاق شديدة للغاية. لماذا ا؟ لأن هذه كانت المرة الأولى التي شعروا فيها بالخوف ، لذلك كان التأثير جيدًا جدًا. لم يعرفوا كيف يواجهون هذا الشعور ، لذا كان بإمكانهم فقط السماح لخوفهم بالسيطرة عليهم. وبسبب هذا خضعت بلاك لفلاندرز ، بينما فكرت شبح المجال على الفور في طريقة للهروب. كل هذا لأن هذه المخلوقات الغريبة لم تختبر هذا النوع من المشاعر من قبل. كانت المخلوقات الغريبة وجودًا خاصا . في ظل الظروف العادية ، فإنهم سيجعلون الآخرين يخافونهم فقط ، ولا يشعرون بالخوف هم أنفسهم. منذ اللحظة التي وُلد فيها هذا النوع من الوجود ، لم تكن كلمة “الخوف” موجودة في قاموسهم. هذا هو السبب في أن مهاره فلاندرز كانت مميزه. ايضا ،كانت عدد نقاط الخوف التي تم الحصول عليها من مخلوق غريب أكثر بكثير من عدد نقاط الخوف التي تم الحصول عليها من السحرة. هذا هو السبب الذي سيجعل المخلوقات الغريبة تصدم وتشتت. اما السحرة الذين كانوا بشرًا ، عندما يواجهون الخوف ، فإنهم يقومون بقمعه دون وعي. في الوقت نفسه ، قد يصرفون انتباههم أو يستخدمون طرقًا أخرى للتخفيف من هذا النوع من المشاعر. لذلك ، في ظل نفس المستوى من الظروف ، كان مقدار الخوف الذي خرج من السحرة أقل بكثير من الخوف من مخلوق غريب. لكن الآن ، واجه فلاندرز في الواقع غريب تشعر بالخوف. وكان متأكدا من أنه لم يستخدم الخوف في المعركة الآن. لم يخفها ، فلماذا كانت خائفًه؟ هل يمكن أن سيد هذا المجال يشبهه؟ بالتفكير في الأمر ، أدرك أنه مستحيل. لم يعتقد فلاندرز أيضًا أن هناك وجودًا آخر مشابه له في هذا العالم. إذا كان الأمر كذلك ، فهناك احتمال واحد فقط. تلك الأميرة الدموية في الواقع ساحرة. لنكون أكثر دقة ، كانت ساحرة على وشك التحول. كما يعلم الجميع ، يمكن للسحره التحكم في المخلوقات الغريبة. هذا النوع من استخدام المخلوقات الغريبة في المعركة كان له بالفعل مخاطر. ما لم يكن عقد خادم مثل السيف ابوفيس ، حيث أن مات السيد سيموت الخادم أيضًا ، إذا حدث شيء ما للسحر في عقد عادي ، فسيستغل المخلوق الغريب ثغرة لمهاجمته. علاوة على ذلك ، كلما كان المخلوق الغريب أقوى ، زادت مخاطر توقيع العقد معه. ولكن مع ذلك ، لا يزال هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يتوقون إلى توقيع عقد مع المخلوقات الغريبة. لم يكن هناك سبب خاص. كان ذلك لأن هذا كان أسرع طريق مختصر لتصبح أقوى. الجميع يكرهون ملك السيف ، لكن جميع السحرة يحسدون ملك السيف ايضا. يمكن القول أنه في جمعية السحرة بأكملها ، باستثناء ري ، سيشعر الجميع بالغيرة بعد سماعهم بملك السيف. كان السيف أبوفيس نوعًا غريبًا من السيوف السحريه. لم يكن نادرًا فحسب ، بل كان من المناسب جدًا أيضًا لابرام عقد معه. كان هذا لأن هذا المخلوق الغريب كان سلاحًا. إذا كان بإمكان الساحر أن يوقع عقد خادم معه ، فإن الزيادة في القوة ستكون أعلى بكثير من الأنواع الأخرى من المخلوقات الغريبة من نفس المستوى. حتى لو كان عقدًا عاديًا ، فسيكون العديد من السحرة مستعدين جدًا للتوقيع عليه. كان البشر مخلوقات واعية. لقد اعتقدوا أنه إذا تمكنت المخلوقات الغريبة من التواصل ، فربما يمكن للكائنات الغريبة أيضًا أن تولد المشاعر والتعاطف مع البشر. لهذه الفكرة السخيفة ، تعرض العديد من السحرة للطعن في الظهر من قبل مخلوقات غريبة من العقد الذي وقعو عليه في اللحظة الحاسمة. كانت المخلوقات الغريبة مخلوقات غريبة ، وكان البشر بشرًا. لا يمكن مقارنة الاثنين على الإطلاق. القدرة على التواصل لا تعني أن المخلوق الغريب يمكنه حقًا فهم البشر. بالتفكير في الأمر ، كان من المحتمل جدًا أن أميرة الدم كانت ساحرة قوية على وشك أن تتآكل من قبل مخلوق غريب. ولكن الآن ، يبدو أنه بعد أن تم جرها إلى المجال ، لم يكن لديها أي أمل في أن تظل بشرية. لكن أفعالها المجنونة الآن جعلت فلاندرز يفكر بشكل غامض في احتمال. هل يمكن أن يكون … أن لديه شيئًا يمكن أن يساعدها في الخروج من هذه المشكله؟ هل هذا هو سبب جنونها؟ … … … فكر فلاندرز في الأمر لفترة ، ثم وضع كل هذه الأشياء وراءه ولم يعد يفكر في الأمر بعد الآن. كانت المعلومات قليلة جدًا ، لذلك لم يستطع التفكير في أي شيء مفيد بغض النظر عن مدى تعمق تفكيره في الأمر. ثم إن هذه الأمور لا تهمه فلا داعي للانتباه لها. ماذا لو حصل على الإجابة؟ ما الذي سيستفاد منه؟ كانت الإجابة واضحة ، لا شيء إلى جانب إضاعة الوقت ، لم يكن لديه شيء آخر يكسبه. بعد توديع اميره الدم وهذا المجال المرعب ، لم يعرف فلاندرز متى سيأتي إلى هذا المكان مرة أخرى. كان عبور المجال سهلاً على حافلة الموت ، لكن لم يكن ذلك سهلاً على فلاندرز. لذلك ، حتى لو أراد العودة في المستقبل والاستيلاء على مجال المتنزه هذا د ، من المحتمل أن يمر وقت طويل قبل أن يأتي هذا اليوم. بدلاً من التفكير في ما امتلكه والذي يمكن أن جعل الاميرة تجن عليه ، قد يفكر أيضًا في كرة الحرير التي تركتها الاميرة وراءها. نظر فلاندرز إلى الحرير الأحمر الذي تركته الأميرة . لم يفكر كثيرًا قبل أن يرميه إلى مجاله. كان نفس الموقف. كان هناك القليل من الادله. حتى لو كان مفيدًا ، فهو لا يعرف كيفية استخدامه. كان الأمر أشبه بإعطاء طفل جهاز كمبيوتر. لن يعرف الطفل كيفية استخدامه إلا إذا كان قد تعلمه من قبل. ومع ذلك ، طالما لم يتم كسر الكمبيوتر ، فسيكون الطفل دائمًا مهتمًا باستكشافه. مع مرور الوقت وكبور الطفل ، كان من الطبيعي أنه سيكون قادرًا على استخدام الكمبيوتر بمهارة. بعد كل هذا ، انتهت رحلة مدينة الملاهي. نظر فلاندرز من النافذة. عادت حافلة الموت التي غادرت المتنزه مرة أخرى إلى الطريق الذي كان فارغًا من الجانبين. ومع ذلك ، فإن جميع الركاب قد ماتوا بالفعل. حتى إدوارد ، الذي عاش خمسة أو ستة أيام ، لم يكن استثناءً. يبدو أنه بسبب آخر صرخة والتي صدرت من اميرة الدم ، جعلت الدم يتدفق بجنون من عيون واذني وخشم وفم ادوارد . خسارته لكل هذا الدم ،حولت إدوارد من جثة مزيفة إلى جثة حقيقية … كانت مدينة الملاهي تلك قاسية جدًا بالنسبة للضعفاء. تم القضاء على جميع الركاب. باستثناء فلاندرز. لم يهتم فلاندرز بهؤلاء الركاب غير المحظوظين. لقد عاشوا في عالم مخلوق غريب ، والموت المبكر قد يكون مصدر ارتياح لهم. قام بإلغاء تنشيط الشيطان الفاتح ، ووقف بصمت في منتصف حافلة الموت ، في انتظار وصول الحافلة إلى المحطة التالية. ربما كان ذلك بسبب إظهار فلاندرز قوته من قبل ، أو ربما لأنه استهلك الكثير من الطاقة في مدينة الملاهي. باختصار ، كان فلاندرز يقف ببساطه ، ولم تهاجمه حافلة الموت مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
