نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 121

النزول من حافلة الموت والعودة إلى العالم الحقيقي

النزول من حافلة الموت والعودة إلى العالم الحقيقي

 نظرًا لأن حافلة الموت لم تهاجمه مرة أخرى ، كانت بقية الرحلة هادئة ومسالمه للغاية.

 اكتشف فلاندرز أيضًا أن حافلة الموت لم تهاجمه مرة أخرى.

 لم يكن يعرف السبب ، لكنه كان سعيدًا بالحرية.

 على الرغم من أن هجوم حافلة الموت لم يستطع حتى كسر دفاعه ، إلا أنه كان مزعجًا للغاية.

 كان الأمر كالعلاقه بين البشر و البعوض والذباب. هل يمكن أن يقتلك البعوض والذباب العادي؟

 من الواضح أن الإجابة كانت لا ، لكنها قد تزعجك حتى الموت وتسبب لك الصداع.

 في نظر فلاندرز ، كانت حافلة الموت عبارة عن مركبة بها العديد من الذباب.

 على الرغم من أن الرحله كانت ممتعه ، إلا أن الكثير من البعوض أثر على تجربته.

  في هذه اللحظة ، استخدم التنكر للعودة إلى شكله البشري.

 الآن ، لا يريد أن يفعل أي شيء. لقد انتظر بهدوء تحرك الحافلة.

 تذكر هدفه الاساسي. في الأصل ، كان يريد فقط قتل آخر ثلاثة أعضاء من فرقة بلاك هوك.

 في النهاية ، صعد بالخطأ إلى حافلة الموت وشهد عرضًا رهيبا.

 يمكن اعتبار أن لديه فهمًا معينًا لمخاطر المجالات الأخرى.

 لم يكن فلاندرز ساذجا لكي يعتقد أن ما رآه هو كل شيء.

 لذلك ، فهم أنه قبل أن يصبح قويا حقا ، كان من الأفضل عدم استكشاف المجالات الأخرى بتهور في الوقت الحالي.

 الآن وقد قبض على الثلاثة أعضاء من فرقة بلاك هوك ، يمكنه قتلهم في أي وقت.

 لقد فهمت حافلة الموت الموقف بشكل أو بآخر ، وقد حان وقت النزول.

 على الرغم من أنه أراد حقًا إخضاع حافلة الموت ، لم يكن لدى فلاندرز أي فكرة عن كيفية إخضاعها. لذلك ، إذا أراد حقًا إخضاعها ، فيمكنه الانتظار فقط حتى يصبح أقوى في المستقبل ومعرفة ما إذا كان بإمكانه إخضاعها بالقوة.

 وسرعان ما وصلت حافلة الموت إلى محطتها.

 فُتح الباب الخلفي ، وكان لا يزال المشهد قاتمًا في الخارج. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.

 كان هذا هو قانون حافلة الموت. على الرغم من أن فلاندرز كان محصنًا من إحدى القواعد ، إلا أنه لم يكن محصنًا من القواعد الأخرى.

 بالنظر إلى الظلام أمامه ، لم يعرف فلاندرز ما إذا كان آمنًا أم خطيرًا.

 بعد التفكير لفترة ، استدعى الفزاعة الحارسة التي وضعها في مقدمة الحافلة.

 تحت سيطرة فلاندرز ، اختفى جسد الفزاعة الحارسة في الظلام.

 ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يعد ستار الظلام عائقا أمام رؤية فلاندرز.

 كانت رؤيته واضحة. تم نقل المشهد في الخارج إلى عيون فلاندرز من خلال الفزاعة الحارسة.

 نظر إلى المكان ، ألقى فلاندرز نظرة سريعة. كان تقييمه الاول أن المكان ليس خطرا.

 لأنه في عينيه ، كانت هناك مبانٍ شاهقة خلفه. هذا يعني أن هذه كانت مدينة حديثة.

 لكنه سرعان ما أدرك أن هناك خطأ ما. كانت الرائحة في الهواء قوية جدًا. كانت هذه الرائحة غريبه.

وايضا ، لم يكن هناك ضوء في المناطق المحيطة باستثناء مصابيح الشوارع. كانت السماء مظلمة ، ولم يكن بوسع فلاندرز رؤية سوى كمية محدودة من الأشياء.

 مثل هذا المشهد الغريب لا يبدو مثل العالم الحقيقي على الإطلاق.

 تحسبًا لذلك ، فتح فلاندرز “المجال” وسحب رقم 3 ، الذي كان يريد في الأصل أن يستضيفه كضيف.

 “نرحب بك للعودة للعب مرة أخرى في المرة القادمة!”

 قال فلاندرز هذا بحماس ثم ألقى بالرقم 3 من باب الحافلة.

 بعد ثانية واحدة ، قتل مخلوق غريب رقم 3 أمام فلاندرز.

 وقد تم قتله بطريقة وحشية وقاسية إلى حد ما.

 أدرك فلاندرز أن العالم الخارجي كان كما كان يعتقد. لم يكن العالم الحقيقي ، بل مجال آخر.

 أغلق باب الحافلة ، وواصل فلاندرز الحفاظ على مظهره السابق. وقف عند الباب الخلفي في انتظار العبور للمنطقة التالية.

 …

 بالنسبة لكثير من الناس ، هذا كان يتطلب الحظ والمقامرة. لقد كان شيئًا خطيرًا للغاية ، لكن بالنسبة لفلاندرز ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.

 لم يكن ما يسمى بالستار الأسود غير المرئي شيئًا لفلاندرز.

 مع وجود الفزاعة الحارسة ، كان فلاندرز لا يخشى شيئًا بغض النظر عما كان خلف الظلام.

 لأنه في الظروف العادية ، طالما أنك لم تنزل من حافلة الموت ، فلن تتعرض للهجوم من العالم الخارجي.

 بالطبع ، كانت هناك أيضًا ظروف غير طبيعية ، مثل موكب الرعب الذي هاجمهم سابقا.

 بالطبع ، حتى مع مهارة الفزاعة الحارسة ، لم يستطع فلاندرز ضمان ما إذا كان العالم الخارجي هو العالم الحقيقي أو مجال.

 كانت العديد من المشاهد في المجال طبيعية جدًا للوهلة الأولى ، ولا تختلف عن العالم الحديث.

 إذا تجاهل المرء بعض التفاصيل ، فهو بالضبط نفس العالم العادي.

 على سبيل المثال ، كانت المحطة السابقة ، العالم الخارجي ، مشابهة جدًا للمدينة الحديثة.

 إذا لم يكن الجو غريبًا جدًا ، لكان المشهد في الخارج سيخدع فلاندرز.

 لكن لحسن الحظ ، كان ماكرًا ، حيث رمى ساحرا الى الخارج كاختبار لمساعدته على اكتشاف الخطر.

 ومع ذلك ، كان هناك عيب في القيام بذلك. يمكن إعادة استعمال الفزاعة الحارسة واستخدامها إلى أجل غير مسمى ، ولكن كان هناك حد لعدد السحرة.

  إذا القى الساحر وواجه خطرًا ، فمن المرجح أن يموت الساحر.

 ومع ذلك ، مع التفكير الكافي ، سرعان ما فكر فلاندرز في حل.

 سينتبه دائمًا. بمجرد أن أظهر الاختبار أن هناك شيئًا ما خطأ ، سيستخدم على الفور الفزاعة الحارسة ويستبدل نفسه معها.

 في الوقت نفسه ، من أجل تجنب تركه من قبل حافلة الموت ، سوف يستخدم فلاندرز التنكر مقدمًا ويبطل *مهاره اخفاء الفزاعة.

Sp***باختصار هو يستعمل مهاره اخفاء حتى لا يرى أحد الفزاعة سيقوم بترك الفزاعة في الحافلة وسيخرج بنفسه سيجعل شكله الفزاعة تشبهه حتى يخدع الحافله وفور ضهور الخطر سيستعمل مهاره التبديل ***

 وبهذه الطريقة ، سيخلق وهم أن فلاندرز لا تزال في حافلة الموت ولم يغادر أبدًا.

 لم ينس فلاندرز أن الميت إدوارد قال ذات مرة إن هناك بعض القواعد في حافلة الموت.

 إذا نفذت حافلة الموت نفس العقوبة لكل قاعدة منتهكة ، فسيكون ذلك جيدًا.

 ولكن إذا لم يحدث ذلك ، فسيشعر فلاندرز باضطراب بسيط.

 منذ أن كان على وشك المغادرة ، لا يزال لا يريد أن يضيف لنفسه حوادث لا معنى لها ومشاكل.

 ايضا قام فلاندمر برمي السحرة لمجاله وهذا يعني أنه أخرجهم من الحافلة وخرق قواعد الحافلة.

 هذا أيضًا تجاوز قواعد حافلة الموت لتجنب المتاعب غير الضرورية.

 بعد القيادة لبعض الوقت ، وقفت حافلة الموت مرة أخرى. هذه المرة ، كما في السابق ، أرسل فلاندرز *فزاعة للتحقق من الأمر.

Sp***ساختصر الفزاعة الحارسة إلى فزاعة فقط***

 كان عالمًا دمويًا ، وكان هناك قصر كئيب ومرعب. كان من الواضح جدًا أنه مجال.

 استدعى فلاندرز الفزاعة الحارسة واستمر في انتظار وصول المحطة التالية.

 لم يكن فلاندرز يعرف عدد المحطات التي تنقلوا من خلالها ، لكنه وجد في النهاية عالماً يبدوا طبيعياً مرة أخرى.

 ألقى فليندر رقم 1 للخارج. هذه المرة ، رأى أن رقم 1 لم يقابل أي شى غريب. لم يهتم فلاندرز وانتظر لفترة.

 عندما اوشك باب السيارة على الإغلاق ، قام فلاندرز بمد يده وأوقفه عن الإغلاق.

 فتح الباب بقوة وخرج.

 نظرًا لأن حافلة الموت لم تهاجمه مرة أخرى ، كانت بقية الرحلة هادئة ومسالمه للغاية.  اكتشف فلاندرز أيضًا أن حافلة الموت لم تهاجمه مرة أخرى.  لم يكن يعرف السبب ، لكنه كان سعيدًا بالحرية.  على الرغم من أن هجوم حافلة الموت لم يستطع حتى كسر دفاعه ، إلا أنه كان مزعجًا للغاية.  كان الأمر كالعلاقه بين البشر و البعوض والذباب. هل يمكن أن يقتلك البعوض والذباب العادي؟  من الواضح أن الإجابة كانت لا ، لكنها قد تزعجك حتى الموت وتسبب لك الصداع.  في نظر فلاندرز ، كانت حافلة الموت عبارة عن مركبة بها العديد من الذباب.  على الرغم من أن الرحله كانت ممتعه ، إلا أن الكثير من البعوض أثر على تجربته.   في هذه اللحظة ، استخدم التنكر للعودة إلى شكله البشري.  الآن ، لا يريد أن يفعل أي شيء. لقد انتظر بهدوء تحرك الحافلة.  تذكر هدفه الاساسي. في الأصل ، كان يريد فقط قتل آخر ثلاثة أعضاء من فرقة بلاك هوك.  في النهاية ، صعد بالخطأ إلى حافلة الموت وشهد عرضًا رهيبا.  يمكن اعتبار أن لديه فهمًا معينًا لمخاطر المجالات الأخرى.  لم يكن فلاندرز ساذجا لكي يعتقد أن ما رآه هو كل شيء.  لذلك ، فهم أنه قبل أن يصبح قويا حقا ، كان من الأفضل عدم استكشاف المجالات الأخرى بتهور في الوقت الحالي.  الآن وقد قبض على الثلاثة أعضاء من فرقة بلاك هوك ، يمكنه قتلهم في أي وقت.  لقد فهمت حافلة الموت الموقف بشكل أو بآخر ، وقد حان وقت النزول.  على الرغم من أنه أراد حقًا إخضاع حافلة الموت ، لم يكن لدى فلاندرز أي فكرة عن كيفية إخضاعها. لذلك ، إذا أراد حقًا إخضاعها ، فيمكنه الانتظار فقط حتى يصبح أقوى في المستقبل ومعرفة ما إذا كان بإمكانه إخضاعها بالقوة.  وسرعان ما وصلت حافلة الموت إلى محطتها.  فُتح الباب الخلفي ، وكان لا يزال المشهد قاتمًا في الخارج. لا شيء يمكن رؤيته بوضوح.  كان هذا هو قانون حافلة الموت. على الرغم من أن فلاندرز كان محصنًا من إحدى القواعد ، إلا أنه لم يكن محصنًا من القواعد الأخرى.  بالنظر إلى الظلام أمامه ، لم يعرف فلاندرز ما إذا كان آمنًا أم خطيرًا.  بعد التفكير لفترة ، استدعى الفزاعة الحارسة التي وضعها في مقدمة الحافلة.  تحت سيطرة فلاندرز ، اختفى جسد الفزاعة الحارسة في الظلام.  ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، لم يعد ستار الظلام عائقا أمام رؤية فلاندرز.  كانت رؤيته واضحة. تم نقل المشهد في الخارج إلى عيون فلاندرز من خلال الفزاعة الحارسة.  نظر إلى المكان ، ألقى فلاندرز نظرة سريعة. كان تقييمه الاول أن المكان ليس خطرا.  لأنه في عينيه ، كانت هناك مبانٍ شاهقة خلفه. هذا يعني أن هذه كانت مدينة حديثة.  لكنه سرعان ما أدرك أن هناك خطأ ما. كانت الرائحة في الهواء قوية جدًا. كانت هذه الرائحة غريبه. وايضا ، لم يكن هناك ضوء في المناطق المحيطة باستثناء مصابيح الشوارع. كانت السماء مظلمة ، ولم يكن بوسع فلاندرز رؤية سوى كمية محدودة من الأشياء.  مثل هذا المشهد الغريب لا يبدو مثل العالم الحقيقي على الإطلاق.  تحسبًا لذلك ، فتح فلاندرز “المجال” وسحب رقم 3 ، الذي كان يريد في الأصل أن يستضيفه كضيف.  “نرحب بك للعودة للعب مرة أخرى في المرة القادمة!”  قال فلاندرز هذا بحماس ثم ألقى بالرقم 3 من باب الحافلة.  بعد ثانية واحدة ، قتل مخلوق غريب رقم 3 أمام فلاندرز.  وقد تم قتله بطريقة وحشية وقاسية إلى حد ما.  أدرك فلاندرز أن العالم الخارجي كان كما كان يعتقد. لم يكن العالم الحقيقي ، بل مجال آخر.  أغلق باب الحافلة ، وواصل فلاندرز الحفاظ على مظهره السابق. وقف عند الباب الخلفي في انتظار العبور للمنطقة التالية.  … … …  بالنسبة لكثير من الناس ، هذا كان يتطلب الحظ والمقامرة. لقد كان شيئًا خطيرًا للغاية ، لكن بالنسبة لفلاندرز ، كان الأمر مختلفًا تمامًا.  لم يكن ما يسمى بالستار الأسود غير المرئي شيئًا لفلاندرز.  مع وجود الفزاعة الحارسة ، كان فلاندرز لا يخشى شيئًا بغض النظر عما كان خلف الظلام.  لأنه في الظروف العادية ، طالما أنك لم تنزل من حافلة الموت ، فلن تتعرض للهجوم من العالم الخارجي.  بالطبع ، كانت هناك أيضًا ظروف غير طبيعية ، مثل موكب الرعب الذي هاجمهم سابقا.  بالطبع ، حتى مع مهارة الفزاعة الحارسة ، لم يستطع فلاندرز ضمان ما إذا كان العالم الخارجي هو العالم الحقيقي أو مجال.  كانت العديد من المشاهد في المجال طبيعية جدًا للوهلة الأولى ، ولا تختلف عن العالم الحديث.  إذا تجاهل المرء بعض التفاصيل ، فهو بالضبط نفس العالم العادي.  على سبيل المثال ، كانت المحطة السابقة ، العالم الخارجي ، مشابهة جدًا للمدينة الحديثة.  إذا لم يكن الجو غريبًا جدًا ، لكان المشهد في الخارج سيخدع فلاندرز.  لكن لحسن الحظ ، كان ماكرًا ، حيث رمى ساحرا الى الخارج كاختبار لمساعدته على اكتشاف الخطر.  ومع ذلك ، كان هناك عيب في القيام بذلك. يمكن إعادة استعمال الفزاعة الحارسة واستخدامها إلى أجل غير مسمى ، ولكن كان هناك حد لعدد السحرة.   إذا القى الساحر وواجه خطرًا ، فمن المرجح أن يموت الساحر.  ومع ذلك ، مع التفكير الكافي ، سرعان ما فكر فلاندرز في حل.  سينتبه دائمًا. بمجرد أن أظهر الاختبار أن هناك شيئًا ما خطأ ، سيستخدم على الفور الفزاعة الحارسة ويستبدل نفسه معها.  في الوقت نفسه ، من أجل تجنب تركه من قبل حافلة الموت ، سوف يستخدم فلاندرز التنكر مقدمًا ويبطل *مهاره اخفاء الفزاعة. Sp***باختصار هو يستعمل مهاره اخفاء حتى لا يرى أحد الفزاعة سيقوم بترك الفزاعة في الحافلة وسيخرج بنفسه سيجعل شكله الفزاعة تشبهه حتى يخدع الحافله وفور ضهور الخطر سيستعمل مهاره التبديل ***  وبهذه الطريقة ، سيخلق وهم أن فلاندرز لا تزال في حافلة الموت ولم يغادر أبدًا.  لم ينس فلاندرز أن الميت إدوارد قال ذات مرة إن هناك بعض القواعد في حافلة الموت.  إذا نفذت حافلة الموت نفس العقوبة لكل قاعدة منتهكة ، فسيكون ذلك جيدًا.  ولكن إذا لم يحدث ذلك ، فسيشعر فلاندرز باضطراب بسيط.  منذ أن كان على وشك المغادرة ، لا يزال لا يريد أن يضيف لنفسه حوادث لا معنى لها ومشاكل.  ايضا قام فلاندمر برمي السحرة لمجاله وهذا يعني أنه أخرجهم من الحافلة وخرق قواعد الحافلة.  هذا أيضًا تجاوز قواعد حافلة الموت لتجنب المتاعب غير الضرورية.  بعد القيادة لبعض الوقت ، وقفت حافلة الموت مرة أخرى. هذه المرة ، كما في السابق ، أرسل فلاندرز *فزاعة للتحقق من الأمر. Sp***ساختصر الفزاعة الحارسة إلى فزاعة فقط***  كان عالمًا دمويًا ، وكان هناك قصر كئيب ومرعب. كان من الواضح جدًا أنه مجال.  استدعى فلاندرز الفزاعة الحارسة واستمر في انتظار وصول المحطة التالية.  لم يكن فلاندرز يعرف عدد المحطات التي تنقلوا من خلالها ، لكنه وجد في النهاية عالماً يبدوا طبيعياً مرة أخرى.  ألقى فليندر رقم 1 للخارج. هذه المرة ، رأى أن رقم 1 لم يقابل أي شى غريب. لم يهتم فلاندرز وانتظر لفترة.  عندما اوشك باب السيارة على الإغلاق ، قام فلاندرز بمد يده وأوقفه عن الإغلاق.  فتح الباب بقوة وخرج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط