نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 122

الفزاعة الحارسة بإمكانيات لا نهاية لها

الفزاعة الحارسة بإمكانيات لا نهاية لها

 ترك فلاندرز فزاعة في الحافلة حتى يتمكن من الشعور بكل شيء داخل حافلة الموت في أي وقت.

 كانت الفزاعة الحارسة مهارة سحرية قوية للغاية. امتلكت مدى نطاق بعيد. يمكن أن تتجاهل المسافة وتنقل المعلومات التي يمكن أن تستشعرها مثل البصر والسمع والشم إلى عقل فلاندرز متى ما أراد أن يعرف.

 العيب الوحيد هو أنها لا تستطيع أن تتنقل بين العوالم. إذا كان بإمكانها عبور المجالات و العوالم ، فإنه سيقدر فورا على العودة إلى العالم الحقيقي.

 طالما عوده ليس اقوى منه بكثير ، فسيكون بإمكان فلاندرز نقل نفسه إلى عالم آخر قبل وفاته.

 ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا لا يمكن أن يتطلع إليه. بعد كل شيء ، كان الفزاعة الحارسة في المستوى 5 فقط ، ولا يزال هناك مجال كبير للتحسين.

 بالتفكير في هذا ، لم يستطع فلاندرز الانتظار لاستخدام كل نقاط خوفه لرفع مستوى الفزاعة.

 قاطع الليل.

 تناثرت كمية كبيرة من الدم من على رقبة رقم 1. بما أن رفيقيه ماتوا واحدًا تلو الآخر ، فكيف يمكن لهذا القبطان أن يعيش في هذا العالم وحده؟

 كيف مات الرقم 2؟

 كانت قصة طويلة. ببساطة ، عندما واجه الرقم 2 عالماً مشابهاً للعالم الحقيقي ، لم يكن هناك شيء غير عادي في البداية. ومع ذلك ، بينما كان فلاندرز على وشك الخروج من الحافلة ، توقف فجأة رقم 2 عن التنفس.

 بدون شك ، كان عالمًا غريبًا إلى حد ما يمكن أن يقتل الناس دون أن يلاحظه أحد.

 وهكذا ، أصبح فلاندرز أكثر يقظة.

 على الرغم من أنه كان لديه مهارة الفزاعة الحارسة معه ، مما يسمح له بالعودة إلى حافلة الموت في أي وقت.

 ومع ذلك ، من كان يعلم ما إذا كانت هذه الغرائب المرعبه لا تملك أي حيل يمكن أن تجعله يموت دون أن تتاح له الفرصة للرد.

 نظرًا لأن الأمر يتعلق بحياته ، فقد شعر فلاندرز أنه من الأفضل توخي الحذر.

 بعد التعامل مع رقم 1 ، نظر فلاندرز حوله. خارج الحافلة كان طريق من الغابات.

 الوقت في هذا العالم الحالي حوالي الساعة الرابعة أو الخامسة صباحًا. كانت السماء مشرقة ، ولم يكن هناك أحد على الطريق.

 بعد تحديد الاتجاه ، انتقل فلاندرز بعيدًا من هنا.

 بعد فترة وجيزة من مغادرة فلاندرز ، أغلقت حافلة الموت الباب الخلفي مرة أخرى.

 إذا كان المرء منتبها ، فسيكتشف متى وماذا كانت حافلة الموت تفعل. طالما كان الباب مفتوحًا ، فسيتعين عليهم الانتظار لفترة من الوقت قبل إغلاقه مرة أخرى.

 لذلك ، بعد مغادرة فلاندرز ، لم يتم إغلاق الباب الخلفي لحافلة الموت على الفور.

 كما أنها أعطت بعض “الناس” فرصة للصعود اليها.

 بعد مغادرة فلاندرز ، ساد الهدوء حافلة الموت ، كما لو لم يكن هناك أي شخص على قيد الحياة.

 ومع ذلك ، عندما كان الباب الخلفي على وشك الإغلاق ، فجاة قفز إدوارد ، الذي كان بالفعل جثة من الحافلة!.

قبل أن يغلق الباب الخلفي ، خرج بسرعة!

 ”هو! هو! هو! لقد نجوت أخيرًا من هذا المكان اللعين “.

 بالنظر إلى ضوء الشمس في الخارج ، سقطت دموع الفرح من زوايا عيني إدوارد.

 بعد أن نزل إدوارد من الحافلة ، أصبح مظهر حافلة الموت غير واضح بشكل تدريجي ، واستمرت في القيادة في الظلام.

 لا أحد يعرف إلى أين ستذهب …

 أي نوع من المجال المرعب ستكون المحطة التالية …

 بعد النزول من الحافلة ورؤية العالم الطبيعي بالخارج ، استلقى إدوارد في منتصف الطريق ، وهو يتنفس بصعوبة.

 حتى الآن ، لم يتعافى بعد من فرحة النجاة من هذه الكارثة.

 لقد نزل بالفعل من حافلة الموت!

 حتى هو نفسه شعر بأن هذا غير واقعي.

 بالتفكير في المعاناه والمرارة على طول الطريق ، الدموع في زوايا عيون إدوارد حقا لا يمكن وقفها.

 لم يكن هذا سهلا حقا!

 كانت حافلة الموت بالفعل خطيرة بما فيه الكفاية ، وقد واجهوا شيئًا تلو الآخر. أولاً ، الفزاعة مخلوق غريب مرعب ، ثم موكب الرعب الذي لم تستطع حافلة الموت إيقافه.

 في الأصل ، كان بإمكان إدوارد أن ينجو من موكب الرعب بالاعتماد على المظلة ذات الجلد البشري.

 ومع ذلك ، هذا في حال أنه لم يكن هناك فزاعة غريبه في الحافلة.

 لم يكن يتوقع أبدًا أن الفزاعة واستعراض الرعب سيقاتلان بعضهما البعض.

 كان كلا الجانبين قويين لدرجة أنه يمكن أن يسحقه بنقرة من أصابعهما. في مواجهة تداعيات المعركة بين الاثنين ، لم يستطع إدوارد الصمود أمامها على الإطلاق.

 في النهاية ، لا يمكن إلا أن يمتلئ بالإحباط والعجز. صُدم على الفور حتى الموت من صرخة الأميرة ذات اللون الأحمر.

 لحسن الحظ ، كان إدوارد قد قدم مساهمة كبيرة من قبل وتقدم بطلب للحصول على كنز جيد من جمعية السحرة – دمية كبش فداء.

 طالما كان الضرر الذي لحق بالجثة أقل من 50٪ ، يمكن إحياءه مرة واحدة.

 هذا النوع من الأشياء كان نوعًا مختلفًا من الدمى التي صقلها المشعوذين بطريقة سرية خاصة.

 تم تصنيف المشعوذين الآن على أنهم سحرة. و كانوا مختلفين عن السحرة العاديين. طارد السحرة العاديون المخلوقات الغريبة من أجل قوتهم.

 في أغلب الأحيان ، كانوا يدرسون السحر بجد.

 ومع ذلك ، كان المشعوذين عكس ذلك تمامًا. لم يطاردوا مخلوقات غريبة ولكنهم أرادوا تحويل أنفسهم إلى مخلوقات غريبة.

 كانت التعاويذ السحريه التي درسوها لها تأثيرات متنوعة وكانت مميزة جدًا.

 كانت هذه الدمى نتائج ثانويه لأبحاث هؤلاء السحرة على طريق التحول إلى مخلوقات غريبة.

 كانت طبيعة هذه الدمى قريبة من الغرائب، لذلك كان لديهم قدرات خاصة جدًا ومختلفة.

 الشى المؤسف الوحيد هو أن بعض الدمى كانت تستهلك لمرة واحدة ولن تكون مجدية بعد استخدامها.

 وكانت دمية كبش الفداء واحدة منهم.

 من خلال هذه الأداة ، صمد إدوارد بنجاح حتى وجد فلاندرز الطريق الصحيح.

 عندها فقط كان محظوظًا بما يكفي لترك حافلة الموت على قيد الحياة.

 “هذا المخلوق الغريب الفزاعة مرعب للغاية. من خلال أدائه ، يبدو أنه مخلوق غريب من رتبة C على الأقل. لا ، يجب أن يكون شيئًا أعلى من مخلوق غريب من الرتبة B-“.

 فكر إدوارد في الأمر وقيم المخلوق الغريب. بعد كل شيء ، كان مجرد ساحر D +. لم تكن معرفته بشكل عام جيدة بما يكفي لفهم قوة فلاندرز.

 “لا أعرف إلى أين ذهب ، آمل أن يكون الناس هناك بأمان “.

 شعر إدوارد برعشه بجسده ، فقفز وسار على جانب الطريق.

 “لا ، لا بد لي من إبلاغ رؤسائي بهذه الأخبار بسرعة!”

 مع وضع هذا الفكر في اعتباره ، رفع إدوارد جسده الضعيف بقوة. وبينما كان يسير على طول الطريق ، أخرج هاتفه.

 “مرحبا؟ من هذا؟ أنا أحقق في قضية! “

 تم الرد على المكالمة بسرعة. سمع إدوارد الصوت المألوف لرئيسه.

 كانت أعصابه حاده أكثر من أي وقت مضى ، وكان مزاجه غير صبور كما كان دائمًا.

 ومع ذلك ، فإن هذه التفاصيل الصغيرة التي عادة ما تجعله يشعر بعدم الارتياح كانت لطيفة للغاية في عيون إدوارد الآن.

 لم يشعر أبدًا أن صوت رئيسه كان لطيفًا كما شعر الآن.

*بدى صوته أفضل من صوت زوجته آيزن عندما تصرخ في السرير.


Sp***حسنا كان هذا مثالا غريبا كما تعودنا من الكاتب***

 ترك فلاندرز فزاعة في الحافلة حتى يتمكن من الشعور بكل شيء داخل حافلة الموت في أي وقت.  كانت الفزاعة الحارسة مهارة سحرية قوية للغاية. امتلكت مدى نطاق بعيد. يمكن أن تتجاهل المسافة وتنقل المعلومات التي يمكن أن تستشعرها مثل البصر والسمع والشم إلى عقل فلاندرز متى ما أراد أن يعرف.  العيب الوحيد هو أنها لا تستطيع أن تتنقل بين العوالم. إذا كان بإمكانها عبور المجالات و العوالم ، فإنه سيقدر فورا على العودة إلى العالم الحقيقي.  طالما عوده ليس اقوى منه بكثير ، فسيكون بإمكان فلاندرز نقل نفسه إلى عالم آخر قبل وفاته.  ومع ذلك ، لم يكن هذا شيئًا لا يمكن أن يتطلع إليه. بعد كل شيء ، كان الفزاعة الحارسة في المستوى 5 فقط ، ولا يزال هناك مجال كبير للتحسين.  بالتفكير في هذا ، لم يستطع فلاندرز الانتظار لاستخدام كل نقاط خوفه لرفع مستوى الفزاعة.  قاطع الليل.  تناثرت كمية كبيرة من الدم من على رقبة رقم 1. بما أن رفيقيه ماتوا واحدًا تلو الآخر ، فكيف يمكن لهذا القبطان أن يعيش في هذا العالم وحده؟  كيف مات الرقم 2؟  كانت قصة طويلة. ببساطة ، عندما واجه الرقم 2 عالماً مشابهاً للعالم الحقيقي ، لم يكن هناك شيء غير عادي في البداية. ومع ذلك ، بينما كان فلاندرز على وشك الخروج من الحافلة ، توقف فجأة رقم 2 عن التنفس.  بدون شك ، كان عالمًا غريبًا إلى حد ما يمكن أن يقتل الناس دون أن يلاحظه أحد.  وهكذا ، أصبح فلاندرز أكثر يقظة.  على الرغم من أنه كان لديه مهارة الفزاعة الحارسة معه ، مما يسمح له بالعودة إلى حافلة الموت في أي وقت.  ومع ذلك ، من كان يعلم ما إذا كانت هذه الغرائب المرعبه لا تملك أي حيل يمكن أن تجعله يموت دون أن تتاح له الفرصة للرد.  نظرًا لأن الأمر يتعلق بحياته ، فقد شعر فلاندرز أنه من الأفضل توخي الحذر.  بعد التعامل مع رقم 1 ، نظر فلاندرز حوله. خارج الحافلة كان طريق من الغابات.  الوقت في هذا العالم الحالي حوالي الساعة الرابعة أو الخامسة صباحًا. كانت السماء مشرقة ، ولم يكن هناك أحد على الطريق.  بعد تحديد الاتجاه ، انتقل فلاندرز بعيدًا من هنا.  بعد فترة وجيزة من مغادرة فلاندرز ، أغلقت حافلة الموت الباب الخلفي مرة أخرى.  إذا كان المرء منتبها ، فسيكتشف متى وماذا كانت حافلة الموت تفعل. طالما كان الباب مفتوحًا ، فسيتعين عليهم الانتظار لفترة من الوقت قبل إغلاقه مرة أخرى.  لذلك ، بعد مغادرة فلاندرز ، لم يتم إغلاق الباب الخلفي لحافلة الموت على الفور.  كما أنها أعطت بعض “الناس” فرصة للصعود اليها.  بعد مغادرة فلاندرز ، ساد الهدوء حافلة الموت ، كما لو لم يكن هناك أي شخص على قيد الحياة.  ومع ذلك ، عندما كان الباب الخلفي على وشك الإغلاق ، فجاة قفز إدوارد ، الذي كان بالفعل جثة من الحافلة!. قبل أن يغلق الباب الخلفي ، خرج بسرعة!  ”هو! هو! هو! لقد نجوت أخيرًا من هذا المكان اللعين “.  بالنظر إلى ضوء الشمس في الخارج ، سقطت دموع الفرح من زوايا عيني إدوارد.  بعد أن نزل إدوارد من الحافلة ، أصبح مظهر حافلة الموت غير واضح بشكل تدريجي ، واستمرت في القيادة في الظلام.  لا أحد يعرف إلى أين ستذهب …  أي نوع من المجال المرعب ستكون المحطة التالية …  بعد النزول من الحافلة ورؤية العالم الطبيعي بالخارج ، استلقى إدوارد في منتصف الطريق ، وهو يتنفس بصعوبة.  حتى الآن ، لم يتعافى بعد من فرحة النجاة من هذه الكارثة.  لقد نزل بالفعل من حافلة الموت!  حتى هو نفسه شعر بأن هذا غير واقعي. … … …  بالتفكير في المعاناه والمرارة على طول الطريق ، الدموع في زوايا عيون إدوارد حقا لا يمكن وقفها.  لم يكن هذا سهلا حقا!  كانت حافلة الموت بالفعل خطيرة بما فيه الكفاية ، وقد واجهوا شيئًا تلو الآخر. أولاً ، الفزاعة مخلوق غريب مرعب ، ثم موكب الرعب الذي لم تستطع حافلة الموت إيقافه.  في الأصل ، كان بإمكان إدوارد أن ينجو من موكب الرعب بالاعتماد على المظلة ذات الجلد البشري.  ومع ذلك ، هذا في حال أنه لم يكن هناك فزاعة غريبه في الحافلة.  لم يكن يتوقع أبدًا أن الفزاعة واستعراض الرعب سيقاتلان بعضهما البعض.  كان كلا الجانبين قويين لدرجة أنه يمكن أن يسحقه بنقرة من أصابعهما. في مواجهة تداعيات المعركة بين الاثنين ، لم يستطع إدوارد الصمود أمامها على الإطلاق.  في النهاية ، لا يمكن إلا أن يمتلئ بالإحباط والعجز. صُدم على الفور حتى الموت من صرخة الأميرة ذات اللون الأحمر.  لحسن الحظ ، كان إدوارد قد قدم مساهمة كبيرة من قبل وتقدم بطلب للحصول على كنز جيد من جمعية السحرة – دمية كبش فداء.  طالما كان الضرر الذي لحق بالجثة أقل من 50٪ ، يمكن إحياءه مرة واحدة.  هذا النوع من الأشياء كان نوعًا مختلفًا من الدمى التي صقلها المشعوذين بطريقة سرية خاصة.  تم تصنيف المشعوذين الآن على أنهم سحرة. و كانوا مختلفين عن السحرة العاديين. طارد السحرة العاديون المخلوقات الغريبة من أجل قوتهم.  في أغلب الأحيان ، كانوا يدرسون السحر بجد.  ومع ذلك ، كان المشعوذين عكس ذلك تمامًا. لم يطاردوا مخلوقات غريبة ولكنهم أرادوا تحويل أنفسهم إلى مخلوقات غريبة.  كانت التعاويذ السحريه التي درسوها لها تأثيرات متنوعة وكانت مميزة جدًا.  كانت هذه الدمى نتائج ثانويه لأبحاث هؤلاء السحرة على طريق التحول إلى مخلوقات غريبة.  كانت طبيعة هذه الدمى قريبة من الغرائب، لذلك كان لديهم قدرات خاصة جدًا ومختلفة.  الشى المؤسف الوحيد هو أن بعض الدمى كانت تستهلك لمرة واحدة ولن تكون مجدية بعد استخدامها.  وكانت دمية كبش الفداء واحدة منهم.  من خلال هذه الأداة ، صمد إدوارد بنجاح حتى وجد فلاندرز الطريق الصحيح.  عندها فقط كان محظوظًا بما يكفي لترك حافلة الموت على قيد الحياة.  “هذا المخلوق الغريب الفزاعة مرعب للغاية. من خلال أدائه ، يبدو أنه مخلوق غريب من رتبة C على الأقل. لا ، يجب أن يكون شيئًا أعلى من مخلوق غريب من الرتبة B-“.  فكر إدوارد في الأمر وقيم المخلوق الغريب. بعد كل شيء ، كان مجرد ساحر D +. لم تكن معرفته بشكل عام جيدة بما يكفي لفهم قوة فلاندرز.  “لا أعرف إلى أين ذهب ، آمل أن يكون الناس هناك بأمان “.  شعر إدوارد برعشه بجسده ، فقفز وسار على جانب الطريق.  “لا ، لا بد لي من إبلاغ رؤسائي بهذه الأخبار بسرعة!”  مع وضع هذا الفكر في اعتباره ، رفع إدوارد جسده الضعيف بقوة. وبينما كان يسير على طول الطريق ، أخرج هاتفه.  “مرحبا؟ من هذا؟ أنا أحقق في قضية! “  تم الرد على المكالمة بسرعة. سمع إدوارد الصوت المألوف لرئيسه.  كانت أعصابه حاده أكثر من أي وقت مضى ، وكان مزاجه غير صبور كما كان دائمًا.  ومع ذلك ، فإن هذه التفاصيل الصغيرة التي عادة ما تجعله يشعر بعدم الارتياح كانت لطيفة للغاية في عيون إدوارد الآن.  لم يشعر أبدًا أن صوت رئيسه كان لطيفًا كما شعر الآن. *بدى صوته أفضل من صوت زوجته آيزن عندما تصرخ في السرير. Sp***حسنا كان هذا مثالا غريبا كما تعودنا من الكاتب***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط