طريقة مريبة وغريبة للموت
لم يكن وجه جيري يبدو جيدًا في الوقت الحالي. كان قلبه ينبض بسرعة وتنفسه كان سريعًا.
أكثر ما أراد فعله الآن هو تحطيم المرآة التي في يده على الفور.
لكنه لم يستطع فعل ذلك. لن يختفي المشهد الذي يعرضه المخلوق الغريب بهذه السهولة ، ولم يستطع فعل ذلك أيضًا ، لأن هذا كان ملكًا لجمعية السحرة.
ناهيك عن أنه كان لديه الكثير من الاتباع الذين يراقبونه من الجانب ، وكان مليئًا بالثقة الآن.
كرجل في منتصف العمر وقائد ، لم يستطع تحمل فقدان ماء الوجه!
بالتفكير في هذا ، لم يستطع جيري إلا أن يصر على أسنانه ويستمر في المشاهدة. وسع عينيه خائفا من أن يدير رأسه بعيدا ويكشف عن شيء محرج.
هذا المشهد جعل جيري يحفظ وجهه بالفعل. عندما رأى اتباعه هذا المشهد ، لم يتمكنوا الا من الإعجاب به سراً.
كان رئيس الفرع هو رئيس الفرع. كما هو متوقع من ساحر مخضرم يبلغ من العمر 20 عامًا!
في مواجهة مثل هذا المشهد المرعب ، قام بالفعل بتوسيع عينيه ومشاهدته ، ولا يريد أن يفوت أي تفاصيل.
لم يكن هناك شيء آخر ليقولوه ، فقط الإعجاب به.
كما هو متوقع من رئيس الفرع ، كان قويًا جدًا حقًا ، وكان يفعل بسهولة ما لم نجرؤ على فعله.
لم يعرف هؤلاء المحققون ما كان يفكر فيه جيري ، ولم يعرفوا الخوف الذي في قلبه.
ترك جيري بلا مخرج. صر على أسنانه واكمل ، انتهى المشهد أخيرًا ، شاهد العملية الكاملة لوفاة رقم 7.
بعد رؤيته ، فهم أخيرًا سبب تحول رقم سبعة إلى جثة سوداء متفحمة.
كانت تجربته قبل وفاته أكثر رعبا من الجحيم الأسطوري!
لكن بعد مشاهدة هذا ، لم تقل الشكوك في قلب جيري على الإطلاق.
لم تقل فقط ، بل زادت ،
من الواضح أن وفاة رقم 7 كانت تحت هجوم من نوع ما.
لكنه كان محاطًا بزملائه في الفريق. كيف تجاوز العدو زملائه وهاجم الرقم 7 بشكل مباشره؟
كان عقل جيري مليئا بعلامات الاستفهام.
كان يعلم أن هذا الشخص يجب أن يكون لديه نوع من الأسلوب الخاص.
لكن خلال عشرين عامًا من الخبرة كساحر ، لم ير أبدًا مثل هذه الطريقة الغريبة!
لم يسمع بها ايضا من قبل.
ما هو نوع الأسلوب الذي يمكن أن يجعل الناس يخافون إلى أقصى حد هكذا، وحتى ينهارون ويعذبون أنفسهم حتى الموت.
خاصةً عندما احرقت النيران رقم 7 وكان لا يزال بإمكانه أن يصرخ “فزاعة” عدة مرات ، كان على جيري أن يقول إنه كان خائفًا.
هذا المشهد ، كان هذا المشهد مرعبًا جدًا حقًا.
إذا رآه شخص عادي ، فمن المحتمل أن يأثر عليهم عقليا و نفسيًا لباقي حياتهم ، وبعد ذلك سيتضرر عقولهم بشدة ، وقد يصبحون مجانين بعدها .
بالتفكير في الأمر بعناية ، هل رأى بالفعل طريقة مماثلة؟.
لا ، من منظور مختلف ، هل كانت هناك أي طريقة معروفة يمكنها تحقيق نفس التأثير؟
يبدو أنه كان هناك؟
إذا كان يريد حقًا إيجاد طريقة مماثلة ، فلا تزال هناك بعض الأدلة.
خلال 20 عامًا من الخبرة التي امتلكها جيري ، كان هناك طريقة واحدة فقط يمكنها القيام بذلك ، وهي لعنة السحرة.
ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة جديدة هنا. بعد لعن شخص ما حتى الموت ، لم يتمكنوا من النهوض مرة أخرى.
لن يكونوا مثل الرقم 7 ، الذي من الواضح أنه مات لكنه ما زال يتحرك في النيران و حتى تحدث.
لذلك ، في النهاية ، لم يكن هناك شيء.
بدون أي أدلة ، شعر جيري أنه يجب عليه العمل لساعات إضافية اليوم.
…
…
…
كلما واجه مثل هذا الموقف ، فسيتعين عليه العمل لوقت إضافي للبحث عن المعلومات.
بالتفكير في هذا ، لمس جيري جبهته الكبيرة التي لم يعد لها شعر. أخذ نفسا عميقا وزفير ببطء.
كان أمام اتباعه ، لذلك لا يمكن أن يقوم بأي حركه محرجه.
وهكذا هدأ عواطفه وقال لاتباعه:
“حوطو المكان على الفور. لا يُسمح لأحد بالاقتراب بدون أمري! “
بعد ذلك قال للسكرتيره التي جائت من ورائه:
أين موقع الموتى المتبقيين؟ لنذهب إليهم بسرعة! “
على الرغم من أنه قال ذلك ، كان جيري يصلي في قلبه.
“واحد يكفي ليموت بشكل رهيب . آمل أن يكون الاثنان المتبقيان أكثر طبيعية. من فضلك لا تفعل ذلك عدة مرات.
كان جيري خائفًا من أنه إذا رأى عددًا عده مشاهد اخرى ، فقد يفقد السيطرة حقًا أمام اتباعه.
“نعم!”
أجاب المحققون تحت قيادته في انسجام تام ، وجائت السكرتيره إلى جانب جيري وقادته إلى المكانين الآخرين.
في هذه اللحظة ، أدرك جيري فجأة أنه بعد ذلك ، لم يستطع تذكر أي من المعلومات التي قرأها في السيارة قبل فتره. لقد نسي ذلك تماما.
لحسن الحظ ، لم يكن يعرف الكثير عن ذلك بنفسه ، لذلك سأل سكرتيرته في الطريق.
“كيف يجري التحقيق في هذين المكانين؟”
“مكان الوفاة الثاني ، القتلى رقم 5 ورقم 6 ورقم 11 ورقم 12. ماتوا على جانب الطريق …”
في الطريق ، قدمت السكرتيره المعلومات لجيري لفترة وجيزة وساعده على تذكر بعض المعلومات التي قرأها من قبل.
المكان الثاني للموت كان طريق ريفي.
وتناثرت أربع جثث على جانب الطريق. كان كل وجه من وجوههم ملتويًا إلى أقصى الحدود وكأنهم قد عانوا من خوف لا يمكن تصوره قبل أن يموتوا!
“ماذا وجدت من التحقيق؟”
بعد وصوله إلى مكان الحادث ، سأل جيري المحقق المسؤول على الفور.
الشخص الذي سُئل كان أيضًا مخضرمًا. كان وجهه شديد الجديه ، وكان يحاول بالفعل بذل قصارى جهده لقمع خوفه والحفاظ على هدوئه.
لكن مع ذلك ، كان لا يزال من الممكن سماع صوته يرتجف.
“هؤلاء السحرة الأربعة من فرقة بلاك هوك تم العبث بهم من قبل عدو مجهول. في مواجهة العدو في هذا الموقف ، لم يكن لدى السحرة الأربعة أدنى قوة للمقاومة وكان من السهل حرقهم حتى الموت “.
شرح المحقق لجيري.
بالنظر إلى قدرة تحمله ، لم يستطع جيري إلا الاعجاب في قلبه. هؤلاء المحققون القدامى المتمرسون لا يزالون موثوقين.
بعد الثناء عليه في قلبه ، استمع جيري لتقرير الرجل بجدية.
كان أسوء شخص بينهم . قد انهار دفاعه النفسي تمامًا واختار الانتحار في النهاية! “
بمجرد أن قال هذا ، ارتعشت جفون جيري بلا توقف.
كان هناك شيء مثل هذا!
ما نوع الشيء المرعب الذي حدث؟
لقد كان في الواقع قادرًا على جعل عضوًا في فريق النخبة الذي يتمتع بقوة غير عادية ينهار من الخوف ، وحتى يختار الانتحار للهروب.
أي نوع من الوجود كان عدوهم؟
كلما فكر جيري في الأمر ، شعر بالرعب أكثر ، وشعر بالفزع أكثر.
كان هذا ساحرًا ذا خبرة ، ولم يكن شخصًا قد أصبح ساحرًا منذ مده!
نظر جيري إلى الجثة متابعًا إصبع المحقق.
كانت طلقه انتحارية.
لم يكن وجه جيري يبدو جيدًا في الوقت الحالي. كان قلبه ينبض بسرعة وتنفسه كان سريعًا. أكثر ما أراد فعله الآن هو تحطيم المرآة التي في يده على الفور. لكنه لم يستطع فعل ذلك. لن يختفي المشهد الذي يعرضه المخلوق الغريب بهذه السهولة ، ولم يستطع فعل ذلك أيضًا ، لأن هذا كان ملكًا لجمعية السحرة. ناهيك عن أنه كان لديه الكثير من الاتباع الذين يراقبونه من الجانب ، وكان مليئًا بالثقة الآن. كرجل في منتصف العمر وقائد ، لم يستطع تحمل فقدان ماء الوجه! بالتفكير في هذا ، لم يستطع جيري إلا أن يصر على أسنانه ويستمر في المشاهدة. وسع عينيه خائفا من أن يدير رأسه بعيدا ويكشف عن شيء محرج. هذا المشهد جعل جيري يحفظ وجهه بالفعل. عندما رأى اتباعه هذا المشهد ، لم يتمكنوا الا من الإعجاب به سراً. كان رئيس الفرع هو رئيس الفرع. كما هو متوقع من ساحر مخضرم يبلغ من العمر 20 عامًا! في مواجهة مثل هذا المشهد المرعب ، قام بالفعل بتوسيع عينيه ومشاهدته ، ولا يريد أن يفوت أي تفاصيل. لم يكن هناك شيء آخر ليقولوه ، فقط الإعجاب به. كما هو متوقع من رئيس الفرع ، كان قويًا جدًا حقًا ، وكان يفعل بسهولة ما لم نجرؤ على فعله. لم يعرف هؤلاء المحققون ما كان يفكر فيه جيري ، ولم يعرفوا الخوف الذي في قلبه. ترك جيري بلا مخرج. صر على أسنانه واكمل ، انتهى المشهد أخيرًا ، شاهد العملية الكاملة لوفاة رقم 7. بعد رؤيته ، فهم أخيرًا سبب تحول رقم سبعة إلى جثة سوداء متفحمة. كانت تجربته قبل وفاته أكثر رعبا من الجحيم الأسطوري! لكن بعد مشاهدة هذا ، لم تقل الشكوك في قلب جيري على الإطلاق. لم تقل فقط ، بل زادت ، من الواضح أن وفاة رقم 7 كانت تحت هجوم من نوع ما. لكنه كان محاطًا بزملائه في الفريق. كيف تجاوز العدو زملائه وهاجم الرقم 7 بشكل مباشره؟ كان عقل جيري مليئا بعلامات الاستفهام. كان يعلم أن هذا الشخص يجب أن يكون لديه نوع من الأسلوب الخاص. لكن خلال عشرين عامًا من الخبرة كساحر ، لم ير أبدًا مثل هذه الطريقة الغريبة! لم يسمع بها ايضا من قبل. ما هو نوع الأسلوب الذي يمكن أن يجعل الناس يخافون إلى أقصى حد هكذا، وحتى ينهارون ويعذبون أنفسهم حتى الموت. خاصةً عندما احرقت النيران رقم 7 وكان لا يزال بإمكانه أن يصرخ “فزاعة” عدة مرات ، كان على جيري أن يقول إنه كان خائفًا. هذا المشهد ، كان هذا المشهد مرعبًا جدًا حقًا. إذا رآه شخص عادي ، فمن المحتمل أن يأثر عليهم عقليا و نفسيًا لباقي حياتهم ، وبعد ذلك سيتضرر عقولهم بشدة ، وقد يصبحون مجانين بعدها . بالتفكير في الأمر بعناية ، هل رأى بالفعل طريقة مماثلة؟. لا ، من منظور مختلف ، هل كانت هناك أي طريقة معروفة يمكنها تحقيق نفس التأثير؟ يبدو أنه كان هناك؟ إذا كان يريد حقًا إيجاد طريقة مماثلة ، فلا تزال هناك بعض الأدلة. خلال 20 عامًا من الخبرة التي امتلكها جيري ، كان هناك طريقة واحدة فقط يمكنها القيام بذلك ، وهي لعنة السحرة. ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة جديدة هنا. بعد لعن شخص ما حتى الموت ، لم يتمكنوا من النهوض مرة أخرى. لن يكونوا مثل الرقم 7 ، الذي من الواضح أنه مات لكنه ما زال يتحرك في النيران و حتى تحدث. لذلك ، في النهاية ، لم يكن هناك شيء. بدون أي أدلة ، شعر جيري أنه يجب عليه العمل لساعات إضافية اليوم. … … … كلما واجه مثل هذا الموقف ، فسيتعين عليه العمل لوقت إضافي للبحث عن المعلومات. بالتفكير في هذا ، لمس جيري جبهته الكبيرة التي لم يعد لها شعر. أخذ نفسا عميقا وزفير ببطء. كان أمام اتباعه ، لذلك لا يمكن أن يقوم بأي حركه محرجه. وهكذا هدأ عواطفه وقال لاتباعه: “حوطو المكان على الفور. لا يُسمح لأحد بالاقتراب بدون أمري! “ بعد ذلك قال للسكرتيره التي جائت من ورائه: أين موقع الموتى المتبقيين؟ لنذهب إليهم بسرعة! “ على الرغم من أنه قال ذلك ، كان جيري يصلي في قلبه. “واحد يكفي ليموت بشكل رهيب . آمل أن يكون الاثنان المتبقيان أكثر طبيعية. من فضلك لا تفعل ذلك عدة مرات. كان جيري خائفًا من أنه إذا رأى عددًا عده مشاهد اخرى ، فقد يفقد السيطرة حقًا أمام اتباعه. “نعم!” أجاب المحققون تحت قيادته في انسجام تام ، وجائت السكرتيره إلى جانب جيري وقادته إلى المكانين الآخرين. في هذه اللحظة ، أدرك جيري فجأة أنه بعد ذلك ، لم يستطع تذكر أي من المعلومات التي قرأها في السيارة قبل فتره. لقد نسي ذلك تماما. لحسن الحظ ، لم يكن يعرف الكثير عن ذلك بنفسه ، لذلك سأل سكرتيرته في الطريق. “كيف يجري التحقيق في هذين المكانين؟” “مكان الوفاة الثاني ، القتلى رقم 5 ورقم 6 ورقم 11 ورقم 12. ماتوا على جانب الطريق …” في الطريق ، قدمت السكرتيره المعلومات لجيري لفترة وجيزة وساعده على تذكر بعض المعلومات التي قرأها من قبل. المكان الثاني للموت كان طريق ريفي. وتناثرت أربع جثث على جانب الطريق. كان كل وجه من وجوههم ملتويًا إلى أقصى الحدود وكأنهم قد عانوا من خوف لا يمكن تصوره قبل أن يموتوا! “ماذا وجدت من التحقيق؟” بعد وصوله إلى مكان الحادث ، سأل جيري المحقق المسؤول على الفور. الشخص الذي سُئل كان أيضًا مخضرمًا. كان وجهه شديد الجديه ، وكان يحاول بالفعل بذل قصارى جهده لقمع خوفه والحفاظ على هدوئه. لكن مع ذلك ، كان لا يزال من الممكن سماع صوته يرتجف. “هؤلاء السحرة الأربعة من فرقة بلاك هوك تم العبث بهم من قبل عدو مجهول. في مواجهة العدو في هذا الموقف ، لم يكن لدى السحرة الأربعة أدنى قوة للمقاومة وكان من السهل حرقهم حتى الموت “. شرح المحقق لجيري. بالنظر إلى قدرة تحمله ، لم يستطع جيري إلا الاعجاب في قلبه. هؤلاء المحققون القدامى المتمرسون لا يزالون موثوقين. بعد الثناء عليه في قلبه ، استمع جيري لتقرير الرجل بجدية. كان أسوء شخص بينهم . قد انهار دفاعه النفسي تمامًا واختار الانتحار في النهاية! “ بمجرد أن قال هذا ، ارتعشت جفون جيري بلا توقف. كان هناك شيء مثل هذا! ما نوع الشيء المرعب الذي حدث؟ لقد كان في الواقع قادرًا على جعل عضوًا في فريق النخبة الذي يتمتع بقوة غير عادية ينهار من الخوف ، وحتى يختار الانتحار للهروب. أي نوع من الوجود كان عدوهم؟ كلما فكر جيري في الأمر ، شعر بالرعب أكثر ، وشعر بالفزع أكثر. كان هذا ساحرًا ذا خبرة ، ولم يكن شخصًا قد أصبح ساحرًا منذ مده! نظر جيري إلى الجثة متابعًا إصبع المحقق. كانت طلقه انتحارية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
