نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 128

شهرة الفزاعة ، شيطان الخوف

شهرة الفزاعة ، شيطان الخوف

 في هذا الوقت ، فلاندرز أخذت بالفعل وارفارين واستقل الطائرة إلى مدينة ساركوس.

 على الرغم من وجود بعض التقلبات والانعطافات الصغيرة في نهاية توقيع الكتاب بالكامل.

 لكن بشكل عام ، كان لا يزال سلسًا للغاية.

 وهكذا ، اكتسب فلاندرز موجة من نقاط الخوف ، قام فلاندرز بوضع الفزاعة الحارسة في العديد من المجالات التي مره بها سابقا بالفعل.

 على الرغم من أنه كان حاليًا في عالم مختلف ، إلا أنه لم يكن قادرًا على رؤية حالة العوالم الأخرى من خلال فزاعات الحراسة هذه.

 ومع ذلك ، اعتقد فلاندرز أنه من خلال ترقية مهاراته وتطورها ، سيكون بإمكان الفزاعة الحارسة بالتأكيد نقل المعلومات عبر المجالات والعوالم وحتى الأبعاد.

 دا دا دا!

 رنّت أصوات الكتابة المستمرة في أذنيه. وضع فلاندرز يده على كتف وارفارين حيث بدأت يده بالنزول الى الأسفل.

 “هل تريدين الراحة لبعض الوقت؟”

 تظاهر فلاندرز بقول كلمات تتعارض تمامًا مع ما كان يفكر فيه ، معربًا عن قلقه.

 منذ اللحظة التي صعد فيها إلى الطائرة ، اخذت وارفارين حاسوبها المحمول وبدأت بالكتابة حرفًا بعد حرف.

 في ظل الظروف العادية ، سيكون من الصعب الكتابة إذا أمسكها أحدهم من كتفها أثناء الكتابة.

 ومع ذلك ، بدلاً من ابعاده ، قامت وارفارين بتعديل وضع جلوسها عن عمد حتى يتمكن فلاندرز من احتضانها بشكل أكثر راحة.

Sp””**مشهد قادم +18″”**

 بتعاون وارفارين ، مرت يد فلاندرز بسلاسة عبر ملابسها وهبطت على ثديي وارفارين المستديرين.

 شعرت بتدليك يدي فلاندمرز لثدييها ، وأصبح تنفس وارفارين أسرع قليلاً.

 من أجل التخفيف من حدة الموقف ، سرعان ما اتبعت كلمات فلاندرز وصرفت انتباهها.

 “لا ، كان لدي كابوس آخر الآن. عقلي على وشك أن ينفجر من هذه الإلهامات”.

 في الوقت نفسه ، وضعت يديها على لوحة المفاتيح وبدأت في العمل مرة أخرى.

 كان من الواضح أن فلاندرز قد استخدم تحفيز الخوف على وارفارين خلال ممارسة الجنس ، وكان التأثير رائعًا. لقد نجح في تحفيز إلهام وارفارين.

 والآن ، يبدو أن التأثير لم يكن سيئًا. اتبعت وارفارين فكرة فلاندرز وبدأت العمل بجدية.

 لم يكن لدى فلاندرز وعي بكونه البادئ على الإطلاق. أومأ برأسه ولم يقل أي شيء آخر.

Sp**لمن لا يذكر قام فلاندرز باستعمال مهاره 7***الخوف عليها عندما قام بقتل رقم

 “همم؟ هل هذا هو محتوى الجزء التالي؟ غريب ، لماذا لا يوجد سوى الفزاعة؟ من هذه الشخصية؟ لم يظهر من قبل؟ “

 وضع فلاندرز رأسه على كتف وارفارين ونظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.

 ثم سأل بفضول. بعد كل شيء ، فإن استخدام شخصية جديدة بدون سابق انذار سيؤثر على تجربة القراءة.

 عادة ، عندما لا يكون لديه ما يفعله ، كان يقرأ أعمال المبدعين مثل وارفارين الذين تدربوا على يده.

 على سبيل المثال ، أحب فلاندرز الذهاب إلى معرض إميل الفني.

 على الرغم من أن المعرض الفني كان مكانًا سيبتعد عنه معظم الناس ، إلا أن فلاندرز أحب الجو هناك.

 علاوة على ذلك ، كان فلاندرز نفسه يقدر تمامًا أعمال إميل.

 كما شاهد فلاندرز عملين “كابوس”.

 لذلك ، يمكن أن يرى فلاندرز على الفور الاختلاف في أعمال وارفارين.

 “لا ، أخطط لتحديث” كابوس “وإصدار عمل جديد.”

 “عمل جديد؟”

 “هل فكرت في اسم؟”

 “شيطان الخوف.”

 “أوه؟ الشخصية الرئيسية هي هذه الفزاعة؟ “

 نظر فلاندرز إلى الكلمات التي تظهر على الشاشة. كان لديه فهم بسيط لعمل وارفارين الجديد.

 “هذا صحيح. هذا هو الشرير الأساسي في “كابوس”. هذه المرة ، سأستخدمه مباشرة باعتباره الشخصية الرئيسية.

 يمكن اعتبارها مقدمة لـ “كابوس”. إنها تستخدم بشكل أساسي لسرد قصة هذه الفزاعة “.

 فيما يتعلق بفلاندرز ، كانت وارفارين مستعدة جدًا لمشاركة إلهامها وبعض أفكارها معه.

 “في الواقع ، بالنسبة لي ، الفزاعة هي الشخصية الرئيسية في” كابوس “. الشخصيتان الرئيسيتان اللتان يعتقد القراء أنهما الأبطال هم فقط شخصيات جانبيه “.

 أومأ فلاندرز برأسه وفهم الوضع العام. ببساطة ، يمكن اعتباره انتشارًا لسلسلة “كابوس”.

 في الآونة الأخيرة ، كان نشر الأخبار حول شخصية معينة أمرًا شائعًا للغاية.

 خاصة بالنسبة لشخصية شعبية معينة في رواية شعبية.

 كان هذا هو الوضع الذي كانت وارفارين تستعد له.

 بصفته الشرير في رواية شعبية ، كانت الفزاعة في “كابوس” ذات يوم كابوسًا لعدد لا يحصى من القراء ، مما سمح لهم بقضاء ليالٍ لا تُنسى.

 لكن في المقابل ، أحب هؤلاء القراء أيضًا هذه الشخصية.

 كلما كان الأمر مخيفًا ، زاد خوفهم ، لكنهم أحبوه أكثر.

 كان هذا هو الوضع.

 أومأ فلاندرز برأسه ، معربًا عن تفهمه تجاه وارفارين.

 “إذا سمع القراء كلماتك ، فمن المحتمل أن يبكوا”.

 بعد توقيع هذا الكتاب ، كان لدى فلاندرز فهم أكثر تفصيلاً لما يعتقده القراء عن “كابوس” ، رواية وارفارين.

 كان لدى العديد من القراء انطباع جيد عن البطلة في الرواية.

 ثم إن هذا الكتاب رواية لبطلين ورويت من زاويتين.

 منذ الكتاب الأول ، كان القراء يتطلعون لحثول لقاء بين البطلتين.

 يعجبهم أسلوبهم.

 ناهيك عن أنه في “كابوس 2” ، لم ترضي وارفارين توقعاتهم فحسب ، بل جمعت البطلتين معًا ، بل سمحت أيضًا للبطلتين بمغازلة بعضهما البعض.

 يمكن لفلاندرز الآن توقع نوع المناقشات التي ستجرى في دوائر القراء بعد قراءة “كابوس 2”.

 لم تهتم وارفارين بما قاله فلاندرز.

 “لا يمكنني مساعدته. مصدر إلهامي هو الفزاعة في حلمي. من المستحيل بالنسبة لي ألا أستخدمه كشخصية رئيسية “.

 “بالمناسبة ، هل البطلتان في” كابوسك “، هل هما مستوحين منك من إيلينا؟”

 “هذا صحيح . بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها الكتابة. أحاول ترتيب بعض الشخصيات المألوفة بحيث تكون الكتابة أكثر راحة “.

 انحنى فلاندرز على كتف وارفارين وأغمض عينيه دون أن يقول شئ.

 لم تكن وارفارين مهتمه أيضًا. ركزت على الكمبيوتر وواصلت التركيز على الكتابة.

 كانت هناك جملة واحدة لم تكن مخطئة فيها.

 كانت على وشك أن تصاب بالجنون من التدفق اللامتناهي للإلهام في ذهنها.

 شعرت أن رأسها بالكامل على وشك الانفجار. إذا لم تطلق إبداعاتها ، شعرت أنها ستصاب بالجنون.

 في هذه اللحظة ، كانت وارفارين على بعد خطوة واحدة فقط من إرسالها إلى مستشفى ألامراض العقلية وان تصبح مجنونه.

 طالما اتخذت هذه الخطوة ، فلن تتمكن أبدًا من العودة إلى وضعها الطبيعي.

 بالشعور بالدفء على كتفها ، كانت يد فلاندرز اليسرى لا تزال تدلك. هدأت وارفارين على الفور وأصبحت أكثر تركيزًا وتفانيًا.

 إذا كانت تعتمد على شيء ما لدعم نفسها حتى لا تصبح مجنونة ، فإن الجواب هو حبها لفلاندرز.

 في هذا الوقت ، فلاندرز أخذت بالفعل وارفارين واستقل الطائرة إلى مدينة ساركوس.  على الرغم من وجود بعض التقلبات والانعطافات الصغيرة في نهاية توقيع الكتاب بالكامل.  لكن بشكل عام ، كان لا يزال سلسًا للغاية.  وهكذا ، اكتسب فلاندرز موجة من نقاط الخوف ، قام فلاندرز بوضع الفزاعة الحارسة في العديد من المجالات التي مره بها سابقا بالفعل.  على الرغم من أنه كان حاليًا في عالم مختلف ، إلا أنه لم يكن قادرًا على رؤية حالة العوالم الأخرى من خلال فزاعات الحراسة هذه.  ومع ذلك ، اعتقد فلاندرز أنه من خلال ترقية مهاراته وتطورها ، سيكون بإمكان الفزاعة الحارسة بالتأكيد نقل المعلومات عبر المجالات والعوالم وحتى الأبعاد.  دا دا دا!  رنّت أصوات الكتابة المستمرة في أذنيه. وضع فلاندرز يده على كتف وارفارين حيث بدأت يده بالنزول الى الأسفل.  “هل تريدين الراحة لبعض الوقت؟”  تظاهر فلاندرز بقول كلمات تتعارض تمامًا مع ما كان يفكر فيه ، معربًا عن قلقه.  منذ اللحظة التي صعد فيها إلى الطائرة ، اخذت وارفارين حاسوبها المحمول وبدأت بالكتابة حرفًا بعد حرف.  في ظل الظروف العادية ، سيكون من الصعب الكتابة إذا أمسكها أحدهم من كتفها أثناء الكتابة.  ومع ذلك ، بدلاً من ابعاده ، قامت وارفارين بتعديل وضع جلوسها عن عمد حتى يتمكن فلاندرز من احتضانها بشكل أكثر راحة. Sp””**مشهد قادم +18″”**  بتعاون وارفارين ، مرت يد فلاندرز بسلاسة عبر ملابسها وهبطت على ثديي وارفارين المستديرين.  شعرت بتدليك يدي فلاندمرز لثدييها ، وأصبح تنفس وارفارين أسرع قليلاً.  من أجل التخفيف من حدة الموقف ، سرعان ما اتبعت كلمات فلاندرز وصرفت انتباهها.  “لا ، كان لدي كابوس آخر الآن. عقلي على وشك أن ينفجر من هذه الإلهامات”.  في الوقت نفسه ، وضعت يديها على لوحة المفاتيح وبدأت في العمل مرة أخرى.  كان من الواضح أن فلاندرز قد استخدم تحفيز الخوف على وارفارين خلال ممارسة الجنس ، وكان التأثير رائعًا. لقد نجح في تحفيز إلهام وارفارين.  والآن ، يبدو أن التأثير لم يكن سيئًا. اتبعت وارفارين فكرة فلاندرز وبدأت العمل بجدية.  لم يكن لدى فلاندرز وعي بكونه البادئ على الإطلاق. أومأ برأسه ولم يقل أي شيء آخر. Sp**لمن لا يذكر قام فلاندرز باستعمال مهاره 7***الخوف عليها عندما قام بقتل رقم  “همم؟ هل هذا هو محتوى الجزء التالي؟ غريب ، لماذا لا يوجد سوى الفزاعة؟ من هذه الشخصية؟ لم يظهر من قبل؟ “  وضع فلاندرز رأسه على كتف وارفارين ونظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.  ثم سأل بفضول. بعد كل شيء ، فإن استخدام شخصية جديدة بدون سابق انذار سيؤثر على تجربة القراءة.  عادة ، عندما لا يكون لديه ما يفعله ، كان يقرأ أعمال المبدعين مثل وارفارين الذين تدربوا على يده.  على سبيل المثال ، أحب فلاندرز الذهاب إلى معرض إميل الفني.  على الرغم من أن المعرض الفني كان مكانًا سيبتعد عنه معظم الناس ، إلا أن فلاندرز أحب الجو هناك.  علاوة على ذلك ، كان فلاندرز نفسه يقدر تمامًا أعمال إميل.  كما شاهد فلاندرز عملين “كابوس”.  لذلك ، يمكن أن يرى فلاندرز على الفور الاختلاف في أعمال وارفارين. … … …  “لا ، أخطط لتحديث” كابوس “وإصدار عمل جديد.”  “عمل جديد؟”  “هل فكرت في اسم؟”  “شيطان الخوف.”  “أوه؟ الشخصية الرئيسية هي هذه الفزاعة؟ “  نظر فلاندرز إلى الكلمات التي تظهر على الشاشة. كان لديه فهم بسيط لعمل وارفارين الجديد.  “هذا صحيح. هذا هو الشرير الأساسي في “كابوس”. هذه المرة ، سأستخدمه مباشرة باعتباره الشخصية الرئيسية.  يمكن اعتبارها مقدمة لـ “كابوس”. إنها تستخدم بشكل أساسي لسرد قصة هذه الفزاعة “.  فيما يتعلق بفلاندرز ، كانت وارفارين مستعدة جدًا لمشاركة إلهامها وبعض أفكارها معه.  “في الواقع ، بالنسبة لي ، الفزاعة هي الشخصية الرئيسية في” كابوس “. الشخصيتان الرئيسيتان اللتان يعتقد القراء أنهما الأبطال هم فقط شخصيات جانبيه “.  أومأ فلاندرز برأسه وفهم الوضع العام. ببساطة ، يمكن اعتباره انتشارًا لسلسلة “كابوس”.  في الآونة الأخيرة ، كان نشر الأخبار حول شخصية معينة أمرًا شائعًا للغاية.  خاصة بالنسبة لشخصية شعبية معينة في رواية شعبية.  كان هذا هو الوضع الذي كانت وارفارين تستعد له.  بصفته الشرير في رواية شعبية ، كانت الفزاعة في “كابوس” ذات يوم كابوسًا لعدد لا يحصى من القراء ، مما سمح لهم بقضاء ليالٍ لا تُنسى.  لكن في المقابل ، أحب هؤلاء القراء أيضًا هذه الشخصية.  كلما كان الأمر مخيفًا ، زاد خوفهم ، لكنهم أحبوه أكثر.  كان هذا هو الوضع.  أومأ فلاندرز برأسه ، معربًا عن تفهمه تجاه وارفارين.  “إذا سمع القراء كلماتك ، فمن المحتمل أن يبكوا”.  بعد توقيع هذا الكتاب ، كان لدى فلاندرز فهم أكثر تفصيلاً لما يعتقده القراء عن “كابوس” ، رواية وارفارين.  كان لدى العديد من القراء انطباع جيد عن البطلة في الرواية.  ثم إن هذا الكتاب رواية لبطلين ورويت من زاويتين.  منذ الكتاب الأول ، كان القراء يتطلعون لحثول لقاء بين البطلتين.  يعجبهم أسلوبهم.  ناهيك عن أنه في “كابوس 2” ، لم ترضي وارفارين توقعاتهم فحسب ، بل جمعت البطلتين معًا ، بل سمحت أيضًا للبطلتين بمغازلة بعضهما البعض.  يمكن لفلاندرز الآن توقع نوع المناقشات التي ستجرى في دوائر القراء بعد قراءة “كابوس 2”.  لم تهتم وارفارين بما قاله فلاندرز.  “لا يمكنني مساعدته. مصدر إلهامي هو الفزاعة في حلمي. من المستحيل بالنسبة لي ألا أستخدمه كشخصية رئيسية “.  “بالمناسبة ، هل البطلتان في” كابوسك “، هل هما مستوحين منك من إيلينا؟”  “هذا صحيح . بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها الكتابة. أحاول ترتيب بعض الشخصيات المألوفة بحيث تكون الكتابة أكثر راحة “.  انحنى فلاندرز على كتف وارفارين وأغمض عينيه دون أن يقول شئ.  لم تكن وارفارين مهتمه أيضًا. ركزت على الكمبيوتر وواصلت التركيز على الكتابة.  كانت هناك جملة واحدة لم تكن مخطئة فيها.  كانت على وشك أن تصاب بالجنون من التدفق اللامتناهي للإلهام في ذهنها.  شعرت أن رأسها بالكامل على وشك الانفجار. إذا لم تطلق إبداعاتها ، شعرت أنها ستصاب بالجنون.  في هذه اللحظة ، كانت وارفارين على بعد خطوة واحدة فقط من إرسالها إلى مستشفى ألامراض العقلية وان تصبح مجنونه.  طالما اتخذت هذه الخطوة ، فلن تتمكن أبدًا من العودة إلى وضعها الطبيعي.  بالشعور بالدفء على كتفها ، كانت يد فلاندرز اليسرى لا تزال تدلك. هدأت وارفارين على الفور وأصبحت أكثر تركيزًا وتفانيًا.  إذا كانت تعتمد على شيء ما لدعم نفسها حتى لا تصبح مجنونة ، فإن الجواب هو حبها لفلاندرز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط