نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 131

الفرق بين الشباب وموظفين المكاتب

الفرق بين الشباب وموظفين المكاتب

 الزيادة في قوته جعلت قلب فلاندرز ينتفخ قليلا.

 ومع ذلك ، لا يعتقد فلاندمرز أنه لا يقهر بعد هذا.

 كان التواضع فضيلة.

 ومع ذلك ، فإن قوة فلاندرز لم تسمح له بالتواضع ، لذلك أراد إثارة المشاكل.

 شعر فلاندرز أنه لا يزال من السابق لأوانه مواجهة رئيسه جمعية السحره ري برتبه A +.

 في وضعه الحالي ، ما زال لم يخترق رتبة A +. حتى بعد استخدام الشيطان القاهر ، ظل تقييم النظام له عند B +. كان هذا وحده كافيًا لشرح أشياء كثيرة.

 لذلك ، على الرغم من أن فلاندرز كان فخورًا ومتغطرسًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا.

 كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز. إذا واجههم وجهاً لوجه. كان هذا غبيًا حقًا.

 سيكون غبيًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن تخليصه. أحمق كامل.

 إن بقاء مثل هذا الوجود قادرًا على العيش في العالم كان حقًا معجزة الطبيعة ، معجزة الحياة.

 ظهرت شخصية فلاندرز مرة أخرى في الحرم الجامعي. في مكان لا يستطيع الآخرون رؤيته ، نشر الفزاعات الحارسة غير المرئية واحده تلو الآخرى من جسده. ثم سار بالأكاديمية في كل الاتجاهات.

 لقد زادوا من مجال رؤيتهم ووسعوا نطاق تأثيرهم.

 يمكن أن يشعروا بجو الحرم الجامعي القوي هنا. كانت رائحة الشباب.

 أحب فلاندرز هذا المكان كثيرًا لأن الشباب يمثلون الحيوية. وكلما كان الشخص أكثر نشاطًا ، زادت نقاط الخوف التي يمكن أعطاها.

 على سبيل المثال ، كان الأشخاص في منتصف العمر الذين دخلوا المجتمع وعملوا في وظائفهم لسنوات عديدة مخدرين في الغالب.

 لم يكن لديهم أي تقلبات عاطفية قوية ، وفي عيون فلاندرز ، كانوا على وشك الموت.

 لقد كانوا مجرد آلات كسبوا المال لعائلاتهم.

 كانوا يضعون ابتسامات مزيفة كل يوم ، ومن وجهة نظر فلاندرز ، كان هؤلاء الناس مملين حقًا.

 ولكن على النقيض من ذلك ، أحب فلاندرز رؤية الابتسامات المزيفة لهؤلاء الأشخاص تتكسر ، وبعد ذلك تصبح تعبيراتهم كلها هستيريه ومجنونه.

 كان مثيرا للاهتمام حقا.

 إذا كان يريد الحصد من هؤلاء الأشخاص في منتصف العمر فسيفعلها لمره واحده.

 فبعد مرة فقط ، سيتدمرون.

 لم تكن الألعاب التي تستخدم لمرة واحدة مثيرة للاهتمام على الإطلاق.

 ما كان يتوق إليه فلاندرز هم هؤلاء الطلاب. سيكون الأطفال مرنين وقادرين على توفير نفس العدد من نقاط الخوف على نحو مستمر.

 لكن لم يكن هناك ضرر في الانهيار. كان من السهل التلاعب بالأشخاص الذين انهاروا.

 كما وضع خطة واحدة تلو الأخرى في ذهنه ، انتقل فلاندرز عبر الحرم الجامعي.

 المدرسة ، منزل فلاندرز المستقبلي.

 كان هذا بالفعل حقيقة. لم يكن ينوي فلاندرز التخلي عن إدارة المكان ، لذلك كان عليه بطبيعة الحال أن يجعله صلبًا تمامًا.

 ليس بالمعنى السطحي ، ولكن بطريقة مختلفة.

 كما يعلم الجميع ، يحتاج المجال إلى وسيط للاتصال بالعالم الحقيقي.

 فتح سيد المجال الباب من خلال هذه الوسيلة ، ثم عاد ذهابًا وإيابًا بين العالم الحقيقي والمجال.

 بسبب النظام ، كان فلاندرز بالفعل واحدًا مع المجال ، لذلك لم يكن لديه هذا القيد.

 لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع استعمال هذه الوسيلة.

 يبدو أن ما كان يفعله الآن يتجول بلا هدف ، ولكن في الواقع ، كان يستخدم المدرسة بأكملها كوسيط ثم يربطها بمجال الخوف الخاص به.

 في ذلك الوقت ، ستكون المدرسة التي أمامه هي العالم السطحي ، وسيكون مجال الخوف في فلاندرز هو العالم الداخلي.

 يتنقل الطلاب هنا بحرية بين العالمين. قد لا يعرفون حتى متى أتوا إلى العالم الداخلي ومتى وصلوا إلى العالم السطحي.

 كانوا يتنقلون ذهابًا وإيابًا بين العالمين ، ويعيشون حياة مختلفة بين العادي والخوف.

 ثم يصبحون أغنامًا ذات رجلين يربيها فلاندرز ، مما يمنح فلاندرز تيارًا مستمرًا من نقاط الخوف.

 ولأن قلوبهم كانت مليئة بالخوف ، فلن يعودوا قادرين على المقاومة ، ولن يعودوا قادرين على عصيان فلاندرز.

 سيصبحون أكبر سناً ، بمرور الوقت ، ستصبح نقاط الخوف التي يمكن أن ينتجوها قليلة ، وتصبح أعصابهم بأكملها مخدرة ، عندها سيكون هنالك طلاب غيرهم وسوف يزودون فلاندرز بتيار مستمر من النقاط والمزيد من الأغنام.

 كانت هذه خطة مزرعة فلاندرز.

 وكانت الأرض كلها مصدر اغنام فلاندرز.

 كانت هذه مجرد تجربة. عندما تصبح الخطة ناجحة ، سيفتح فلاندرز مراعي جديدة ويخلق وسائل جديدة.

 حتى تصبح الأرض كلها جنة لفلاندرز وحده.

 في ذلك الوقت ، لن تكون مزرعة ، بل “مملكة الخوف” لفلاندمرز.

 دع العالم يشعر بالخوف.

 دع الجميع يعيشون في خوف لا نهاية له.

 والآن ، اتخذت هذه الخطة العظيمة خطوتها الأولى رسميًا.

 “دعونا نستمتع بها ، هذه النغمة المأساوية اللطيفة.”

 بصفته سيد المزرعة هذه ، كان لدى فلاندرز بالفعل مرشح في الاعتبار.

 لا تنس أنه عندما لم يكن هناك مجال ، استخدم فلاندرز ذات مرة الوهم الذي أوجده الخوف على بعض الأشخاص لإجراء تجاربه الاوليه.

 وبسبب فلاندرز ، لم يجرؤ هؤلاء الناس على مغادرة الحرم الجامعي بسهولة. كانوا جميعًا خائفين وعصبيين.

 لقد صُدم فلاندرز برؤيتهم الآن.

 فقد هؤلاء الأشخاص الكثير من وزنهم. كان لكل منهم تجاويف عميقة في العين ، وكانت عيونهم ملطخة بالدماء. بدوا مخيفين جدا.

 حتى لو أصبح فلاندرز فزّاعة الآن ، عندما يقف مع هؤلاء الناس ، كان انتباه الآخرين ينصب على هؤلاء الناس بدلاً منه.

 “كيف يجب ان اضعها؟ يبدو أن الوضع أفضل بكثير مما كنت أتخيل “.

 كان فلاندرز راضيا جدًا عن حالة هؤلاء الأشخاص.

 كلما عانوا ، زاد خوفهم واكتسبوا المزيد لفلاندرز.

 ومع ذلك ، إذا استمروا في الحفاظ على حالة الضغط المرتفع هذه ، فقد ينهارون في أي وقت. في ذلك الوقت ، قد يتم إرسالهم مباشرة إلى مستشفى الأمراض العقلية.

 فكر فلاندرز للحظة ثم غير اتجاهه.

 “حان الوقت للقاء هؤلاء الناس.”

 منذ أن كانوا في مثل هذه الحالة الجيدة ، كان على فلاندرز التعامل معهم بشكل صحيح قبل أن تسوء.

 هذا النوع من الأشياء كان مشابهًا للطبخ. لقد كان عملاً دقيقًا وبطيئًا إلى حد ما.

 إذا تم طهي أحد المكونات الجيدة أكثر من اللازم ، فإن مذاقه وجودته سوف يتدهوران.

 كان هناك فهم عميق للفترة الزمنية والحالة.

 مجال الخوف ، تفعيل.

 على الرغم من أنه لم يتم إعداده بالكامل ، إلا أنه كان لا يزال من السهل جذب عدد قليل من الأشخاص إليه.

 إزالة التنكر.

 ظهر فلاندرز الذي يشبه الفزاعة في مجال الخوف.

 أكاديمية الخوف.

 من خلال سيطرته على المجال ، بنى فلاندرز مدرسة في مجاله الخاص.

 الزيادة في قوته جعلت قلب فلاندرز ينتفخ قليلا.  ومع ذلك ، لا يعتقد فلاندمرز أنه لا يقهر بعد هذا.  كان التواضع فضيلة.  ومع ذلك ، فإن قوة فلاندرز لم تسمح له بالتواضع ، لذلك أراد إثارة المشاكل.  شعر فلاندرز أنه لا يزال من السابق لأوانه مواجهة رئيسه جمعية السحره ري برتبه A +.  في وضعه الحالي ، ما زال لم يخترق رتبة A +. حتى بعد استخدام الشيطان القاهر ، ظل تقييم النظام له عند B +. كان هذا وحده كافيًا لشرح أشياء كثيرة.  لذلك ، على الرغم من أن فلاندرز كان فخورًا ومتغطرسًا ، إلا أنه لم يكن غبيًا.  كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز. إذا واجههم وجهاً لوجه. كان هذا غبيًا حقًا.  سيكون غبيًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن تخليصه. أحمق كامل.  إن بقاء مثل هذا الوجود قادرًا على العيش في العالم كان حقًا معجزة الطبيعة ، معجزة الحياة.  ظهرت شخصية فلاندرز مرة أخرى في الحرم الجامعي. في مكان لا يستطيع الآخرون رؤيته ، نشر الفزاعات الحارسة غير المرئية واحده تلو الآخرى من جسده. ثم سار بالأكاديمية في كل الاتجاهات.  لقد زادوا من مجال رؤيتهم ووسعوا نطاق تأثيرهم.  يمكن أن يشعروا بجو الحرم الجامعي القوي هنا. كانت رائحة الشباب.  أحب فلاندرز هذا المكان كثيرًا لأن الشباب يمثلون الحيوية. وكلما كان الشخص أكثر نشاطًا ، زادت نقاط الخوف التي يمكن أعطاها.  على سبيل المثال ، كان الأشخاص في منتصف العمر الذين دخلوا المجتمع وعملوا في وظائفهم لسنوات عديدة مخدرين في الغالب.  لم يكن لديهم أي تقلبات عاطفية قوية ، وفي عيون فلاندرز ، كانوا على وشك الموت.  لقد كانوا مجرد آلات كسبوا المال لعائلاتهم.  كانوا يضعون ابتسامات مزيفة كل يوم ، ومن وجهة نظر فلاندرز ، كان هؤلاء الناس مملين حقًا.  ولكن على النقيض من ذلك ، أحب فلاندرز رؤية الابتسامات المزيفة لهؤلاء الأشخاص تتكسر ، وبعد ذلك تصبح تعبيراتهم كلها هستيريه ومجنونه.  كان مثيرا للاهتمام حقا.  إذا كان يريد الحصد من هؤلاء الأشخاص في منتصف العمر فسيفعلها لمره واحده.  فبعد مرة فقط ، سيتدمرون.  لم تكن الألعاب التي تستخدم لمرة واحدة مثيرة للاهتمام على الإطلاق.  ما كان يتوق إليه فلاندرز هم هؤلاء الطلاب. سيكون الأطفال مرنين وقادرين على توفير نفس العدد من نقاط الخوف على نحو مستمر.  لكن لم يكن هناك ضرر في الانهيار. كان من السهل التلاعب بالأشخاص الذين انهاروا.  كما وضع خطة واحدة تلو الأخرى في ذهنه ، انتقل فلاندرز عبر الحرم الجامعي.  المدرسة ، منزل فلاندرز المستقبلي.  كان هذا بالفعل حقيقة. لم يكن ينوي فلاندرز التخلي عن إدارة المكان ، لذلك كان عليه بطبيعة الحال أن يجعله صلبًا تمامًا.  ليس بالمعنى السطحي ، ولكن بطريقة مختلفة.  كما يعلم الجميع ، يحتاج المجال إلى وسيط للاتصال بالعالم الحقيقي.  فتح سيد المجال الباب من خلال هذه الوسيلة ، ثم عاد ذهابًا وإيابًا بين العالم الحقيقي والمجال.  بسبب النظام ، كان فلاندرز بالفعل واحدًا مع المجال ، لذلك لم يكن لديه هذا القيد.  لكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع استعمال هذه الوسيلة.  يبدو أن ما كان يفعله الآن يتجول بلا هدف ، ولكن في الواقع ، كان يستخدم المدرسة بأكملها كوسيط ثم يربطها بمجال الخوف الخاص به.  في ذلك الوقت ، ستكون المدرسة التي أمامه هي العالم السطحي ، وسيكون مجال الخوف في فلاندرز هو العالم الداخلي.  يتنقل الطلاب هنا بحرية بين العالمين. قد لا يعرفون حتى متى أتوا إلى العالم الداخلي ومتى وصلوا إلى العالم السطحي.  كانوا يتنقلون ذهابًا وإيابًا بين العالمين ، ويعيشون حياة مختلفة بين العادي والخوف.  ثم يصبحون أغنامًا ذات رجلين يربيها فلاندرز ، مما يمنح فلاندرز تيارًا مستمرًا من نقاط الخوف.  ولأن قلوبهم كانت مليئة بالخوف ، فلن يعودوا قادرين على المقاومة ، ولن يعودوا قادرين على عصيان فلاندرز. … … …  سيصبحون أكبر سناً ، بمرور الوقت ، ستصبح نقاط الخوف التي يمكن أن ينتجوها قليلة ، وتصبح أعصابهم بأكملها مخدرة ، عندها سيكون هنالك طلاب غيرهم وسوف يزودون فلاندرز بتيار مستمر من النقاط والمزيد من الأغنام.  كانت هذه خطة مزرعة فلاندرز.  وكانت الأرض كلها مصدر اغنام فلاندرز.  كانت هذه مجرد تجربة. عندما تصبح الخطة ناجحة ، سيفتح فلاندرز مراعي جديدة ويخلق وسائل جديدة.  حتى تصبح الأرض كلها جنة لفلاندرز وحده.  في ذلك الوقت ، لن تكون مزرعة ، بل “مملكة الخوف” لفلاندمرز.  دع العالم يشعر بالخوف.  دع الجميع يعيشون في خوف لا نهاية له.  والآن ، اتخذت هذه الخطة العظيمة خطوتها الأولى رسميًا.  “دعونا نستمتع بها ، هذه النغمة المأساوية اللطيفة.”  بصفته سيد المزرعة هذه ، كان لدى فلاندرز بالفعل مرشح في الاعتبار.  لا تنس أنه عندما لم يكن هناك مجال ، استخدم فلاندرز ذات مرة الوهم الذي أوجده الخوف على بعض الأشخاص لإجراء تجاربه الاوليه.  وبسبب فلاندرز ، لم يجرؤ هؤلاء الناس على مغادرة الحرم الجامعي بسهولة. كانوا جميعًا خائفين وعصبيين.  لقد صُدم فلاندرز برؤيتهم الآن.  فقد هؤلاء الأشخاص الكثير من وزنهم. كان لكل منهم تجاويف عميقة في العين ، وكانت عيونهم ملطخة بالدماء. بدوا مخيفين جدا.  حتى لو أصبح فلاندرز فزّاعة الآن ، عندما يقف مع هؤلاء الناس ، كان انتباه الآخرين ينصب على هؤلاء الناس بدلاً منه.  “كيف يجب ان اضعها؟ يبدو أن الوضع أفضل بكثير مما كنت أتخيل “.  كان فلاندرز راضيا جدًا عن حالة هؤلاء الأشخاص.  كلما عانوا ، زاد خوفهم واكتسبوا المزيد لفلاندرز.  ومع ذلك ، إذا استمروا في الحفاظ على حالة الضغط المرتفع هذه ، فقد ينهارون في أي وقت. في ذلك الوقت ، قد يتم إرسالهم مباشرة إلى مستشفى الأمراض العقلية.  فكر فلاندرز للحظة ثم غير اتجاهه.  “حان الوقت للقاء هؤلاء الناس.”  منذ أن كانوا في مثل هذه الحالة الجيدة ، كان على فلاندرز التعامل معهم بشكل صحيح قبل أن تسوء.  هذا النوع من الأشياء كان مشابهًا للطبخ. لقد كان عملاً دقيقًا وبطيئًا إلى حد ما.  إذا تم طهي أحد المكونات الجيدة أكثر من اللازم ، فإن مذاقه وجودته سوف يتدهوران.  كان هناك فهم عميق للفترة الزمنية والحالة.  مجال الخوف ، تفعيل.  على الرغم من أنه لم يتم إعداده بالكامل ، إلا أنه كان لا يزال من السهل جذب عدد قليل من الأشخاص إليه.  إزالة التنكر.  ظهر فلاندرز الذي يشبه الفزاعة في مجال الخوف.  أكاديمية الخوف.  من خلال سيطرته على المجال ، بنى فلاندرز مدرسة في مجاله الخاص.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط