نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 132

خلق العالم الداخلي ، تحديث مخطط المزرعة

خلق العالم الداخلي ، تحديث مخطط المزرعة

 يمكن أن يؤثر اختيار الوسيط على المجال إلى حد معين.

 تمامًا مثل شبح المجال الانثى ، لأنها اختارت الماء في مسكن الإناث كوسيط لها ، كان مجالها يعتمد في البداية على مبنى سكن الإناث كقالب.

 بالطبع ، سيتغير هذا الموقف بعد زيادة قوتها وتوسيع نطاقها.

 عندما وصلت قوتها إلى مستوى معين ، سيتغير المشهد داخل المجال وفقًا لرغبات سيد المجال.

 ومع ذلك ، كان هذا التغيير هو نفسه بناء منزل في الواقع. كما تتطلب موارد.

 في الواقع ، يتطلب الأمر استهلاك جميع أنواع المواد اللازمة للبناء ، وما يحتاجه المجال للاستهلاك هو القوة الخاصة بسيد المجال.

 لذلك ، كان لدى مدير المجال فترة ضعف معترف بها بشكل عام ، والتي كانت عندما يقام بتوسيع المجال وإعادة بنائه. خلال هذه الفترة ، سيكون مدير المجال في أضعف حالاته.

 وبسبب ما يسمى بفترة الضعف ، لم يكن من غير المعروف مقتل سادة النطاق.

 تم تسجيل ذلك في جمعية السحرة ، وكان هناك ما يصل إلى سبعة منهم.

 نظرًا لوجود العديد من المشكلات المتعلقة بالتوسيع والتعديل ، فلماذا لا يزال العديد من سادة النطاق يفعلون ذلك؟

 كانت الإجابة بسيطة. بعد التوسيع والتعديل ، سيصبح سيد المجال أكثر توافقًا مع المجال ، وستزداد سيطرته على المجال.

 بالإضافة إلى ذلك ، سيؤدي توسيع النطاق أيضًا إلى زيادة قوة مدير المجال ، كما أن المساعدة والتعزيزات التي يمكن أن يوفرها سيد المجال ستكون أكبر أيضًا.

 أخيرًا ، من لم يرغب في أن يكون وطنهم أكثر انسجامًا مع رغباتهم ، في نفس الوقت ، سيكون أكثر أمانًا ، وسيكونون قادرين على الحماية من الأعداء الذين كانوا يغزونهم بشكل عشوائي.

 الكل في الكل ، أحب معظم سادة المجال توسيع المجالات الخاصة بهم وتجديدها عندما يكون لديهم اختراق في قوتهم ، أو عندما يشعرون بالملل.

 تم تقسيم التجديدات أيضًا إلى ترميمات طفيفة وثانوية.

 ما كان يفعله فلاندرز الآن هو بناء مبنى مماثل على أساس الأساس الأصلي لجامعة تنسلي.

 ومع ذلك ، لم يقم بإزالة مزرعته الخاصة أو حقل الأرز الذهبي.

 كان هذا الوضع يعتبر تغييرًا طفيفًا.

 كان هذا الوضع مشابهًا للمجال الذي رآه من خلال حافلة الموت.

وضع المجال الذي حوصرت فيها أميرة الدم هو نفسه الذي كان فلاندرز يحاول فعله الآن.

 كان ذلك المجال قد بنى متنزهًا فاخرًا في المقبرة.

 وكان فلاندرز يحاول بناء جامعة في حقل الأرز الذهبي.

 طالما أنه لا يتضمن جميع التعديلات ، فإنه لا يعتبر تعديلًا كبيرًا ، ولكنه يعد تعديلاً طفيفًا.

 …

 “إنه هذا المكان مرة أخرى. انا هنا مرة اخرى. من الواضح أنني لم أنم “.

 بصفته الدفعة الأولى من الأشخاص الذين يدخلون وهم الخوف ، كان مايك يمر بوقت عصيب للغاية مؤخرًا. كان حقا مجنون.

 لولا حقيقة أنه لم يكن الوحيد الذي مر بنفس التجربة ، فربما لم يكن بقادر على الصمود.

 ولكن حتى مع وجود رفيقه إلى جانبه ، فإنه سيموت قريبًا.

 إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحادثة السابقة ، فربما يكون مايك قد أصيب بالفعل بالجنون.

 زميله في السكن ، رجعت كلمات كليف في ذهنه.

 “يمكننا بالتأكيد الفوز. يمكننا بالتأكيد التغلب على هذه الظواهر الغريبة. قد يكون موقفًا غامضًا لا يمكن تفسيره بالعلم. دعونا ننتظر قليلا. لقد أبلغت المهنيين بالفعل. هم بالفعل في طريقهم “.

 لم يكن يعرف ما إذا كانت كلمات كليف صحيحة أم أنه كان يكذب عليه ، لأن هذا الشخص غالبًا ما يكذب على الآخرين.

 ولكن الآن ، حتى لو تم الكذب عليه ، سيختار مايك تصديق ذلك ، لأن هذه الكلمات كانت الدعم الروحي الوحيد والدعم الذي كان لديه حتى الآن.

 بعد إنهاء ذكرياته ، نظر مايك حوله بطريقة محبطة بعض الشيء.

 “نعم ، لم أنم لعدة أيام.”

 في الوقت الحالي ، كان لديه بالفعل نوع من الاشمئزاز الفسيولوجي تجاه المبنى ، الذي كان المدرسة. كان مقرفًا جدًا ومشمئزًا.

 عندما توصل إلى هذا الحلم الذي كاد أن يصيبه بالجنون ، كان مايك على دراية بالجو.

 على الرغم من أنه كان مألوفًا ، إلا أنه لا يعني أن مايك لن يخاف منه. لم يعتاد على الوضع هنا.

 في كل مرة شعر أنه لا شيء ، ستكون هناك بعض التفاصيل الصغيرة التي جعلته يخاف مرة أخرى.

 عادة ، لا ينبغي ملاحظة هذه التفاصيل.

 لكن الشيء المدهش هو أنه كان قادرًا على ملاحظتها في كل مرة.

 في بعض الأحيان ، أراد أن يضرب نفسه حتى الموت وأن يوبخ نفسه لكونه شديد الحساسية.

 لكن سرعان ما عرف المشكلة.

 لم يكن الأمر أنه حساس للغاية ، لكن المشهد نفسه أرسل هذه التفاصيل أمامه ، ثم أثار خياله ، وأخيراً دفعه إلى الجنون.

 بعبارة أخرى ، كان هذا المشهد ، هذا المبنى التعليمي ، على قيد الحياة.

 كان هذا انطباع مايك وملخصًا لمبنى التدريس المرعب.

 “كم هو غريب ، أليس هذا حلمًا؟ لماذا أشعر بالنعاس في المنام؟ هل يمكن أن يكون علي أن أحلم في حلم مرة أخرى هذه المرة ، حتى أكون محاصرًا في حلم إلى الأبد؟ “

 هز مايك رأسه ، وشعر بغرابة بعض الشيء ، ثم أصبح تعبيره أكثر رعبا وقبحا.

 إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فمن المؤكد أنه لا يستطيع النوم هنا.

 لا ، علي أن أمشي.

 بينما كان يتجول على طول الممر ، نظر مايك إلى المشهد من حوله. في ذهول ، نظر من النافذة. خارج المبنى التعليمي ، كان يرى الناس يتجولون. من وقت لآخر ، كان يرى الطلاب و المعلمين يسيرون في الشارع بالخارج.

 “انتظر انتظر انتظر! لماذا يمكنني رؤية الخارج؟ وهذا المشهد … “

 استيقظ مايك فجأة ونظر من النافذة.

 في حلمه ، لم يستطع رؤية الخارج من داخل مبنى التدريس.

 لكن الآن أصبح الأمر مختلفًا تمامًا. بالنظر إلى المشهد المألوف أمامه والمباني المألوفة من حوله ، فكر مايك في شيء ما.

 “هذا المبنى ، أليس هذا مبنى مدرستنا؟”

 بدأ على الفور في التحرك حول الأرض. أخيرًا ، جلس في فصل دراسي فارغ وبدأ يفكر.

 “هل يمكن أن أكون في الفصل الآن؟”

 ظهرت هذه الفكرة للتو في ذهن مايك ، لكنه رفضها.

 “لكنني لست في هذا المبنى للفصول الدراسية. لا ينبغي أن يكون لدي دروس هنا. لماذا آتي إلى هنا؟ “

 كان هذا المبنى هو المبنى التعليمي الذي احتاج مايك للذهاب إليه لفصله الاختياري في الفصل الدراسي الماضي ، لذلك كان مايك هنا من قبل وعرف هذا المكان.

 لكنه لم يختر تلك الفصول الآن. لم يكن لديه حتى أي دروس اليوم ، لذلك لم يكن بحاجة للذهاب إلى مبنى التدريس على الإطلاق.

 “هل يمكن أن أكون متعبًا جدًا مؤخرًا ، لدرجه اني مشيت الى هنا دون علمي و دون أن أدرك ذلك؟”

 لم يكن ذلك مستحيلا. كانت حالة مايك سيئة للغاية. لم يكن قد نام لعدة أيام ، لذلك كان بإمكانه فقط إغلاق عينيه والنوم.

 يمكن أن يؤثر اختيار الوسيط على المجال إلى حد معين.  تمامًا مثل شبح المجال الانثى ، لأنها اختارت الماء في مسكن الإناث كوسيط لها ، كان مجالها يعتمد في البداية على مبنى سكن الإناث كقالب.  بالطبع ، سيتغير هذا الموقف بعد زيادة قوتها وتوسيع نطاقها.  عندما وصلت قوتها إلى مستوى معين ، سيتغير المشهد داخل المجال وفقًا لرغبات سيد المجال.  ومع ذلك ، كان هذا التغيير هو نفسه بناء منزل في الواقع. كما تتطلب موارد.  في الواقع ، يتطلب الأمر استهلاك جميع أنواع المواد اللازمة للبناء ، وما يحتاجه المجال للاستهلاك هو القوة الخاصة بسيد المجال.  لذلك ، كان لدى مدير المجال فترة ضعف معترف بها بشكل عام ، والتي كانت عندما يقام بتوسيع المجال وإعادة بنائه. خلال هذه الفترة ، سيكون مدير المجال في أضعف حالاته.  وبسبب ما يسمى بفترة الضعف ، لم يكن من غير المعروف مقتل سادة النطاق.  تم تسجيل ذلك في جمعية السحرة ، وكان هناك ما يصل إلى سبعة منهم.  نظرًا لوجود العديد من المشكلات المتعلقة بالتوسيع والتعديل ، فلماذا لا يزال العديد من سادة النطاق يفعلون ذلك؟  كانت الإجابة بسيطة. بعد التوسيع والتعديل ، سيصبح سيد المجال أكثر توافقًا مع المجال ، وستزداد سيطرته على المجال.  بالإضافة إلى ذلك ، سيؤدي توسيع النطاق أيضًا إلى زيادة قوة مدير المجال ، كما أن المساعدة والتعزيزات التي يمكن أن يوفرها سيد المجال ستكون أكبر أيضًا.  أخيرًا ، من لم يرغب في أن يكون وطنهم أكثر انسجامًا مع رغباتهم ، في نفس الوقت ، سيكون أكثر أمانًا ، وسيكونون قادرين على الحماية من الأعداء الذين كانوا يغزونهم بشكل عشوائي.  الكل في الكل ، أحب معظم سادة المجال توسيع المجالات الخاصة بهم وتجديدها عندما يكون لديهم اختراق في قوتهم ، أو عندما يشعرون بالملل.  تم تقسيم التجديدات أيضًا إلى ترميمات طفيفة وثانوية.  ما كان يفعله فلاندرز الآن هو بناء مبنى مماثل على أساس الأساس الأصلي لجامعة تنسلي.  ومع ذلك ، لم يقم بإزالة مزرعته الخاصة أو حقل الأرز الذهبي.  كان هذا الوضع يعتبر تغييرًا طفيفًا.  كان هذا الوضع مشابهًا للمجال الذي رآه من خلال حافلة الموت. وضع المجال الذي حوصرت فيها أميرة الدم هو نفسه الذي كان فلاندرز يحاول فعله الآن.  كان ذلك المجال قد بنى متنزهًا فاخرًا في المقبرة.  وكان فلاندرز يحاول بناء جامعة في حقل الأرز الذهبي.  طالما أنه لا يتضمن جميع التعديلات ، فإنه لا يعتبر تعديلًا كبيرًا ، ولكنه يعد تعديلاً طفيفًا.  …  “إنه هذا المكان مرة أخرى. انا هنا مرة اخرى. من الواضح أنني لم أنم “.  بصفته الدفعة الأولى من الأشخاص الذين يدخلون وهم الخوف ، كان مايك يمر بوقت عصيب للغاية مؤخرًا. كان حقا مجنون.  لولا حقيقة أنه لم يكن الوحيد الذي مر بنفس التجربة ، فربما لم يكن بقادر على الصمود.  ولكن حتى مع وجود رفيقه إلى جانبه ، فإنه سيموت قريبًا.  إذا لم يكن الأمر يتعلق بالحادثة السابقة ، فربما يكون مايك قد أصيب بالفعل بالجنون.  زميله في السكن ، رجعت كلمات كليف في ذهنه.  “يمكننا بالتأكيد الفوز. يمكننا بالتأكيد التغلب على هذه الظواهر الغريبة. قد يكون موقفًا غامضًا لا يمكن تفسيره بالعلم. دعونا ننتظر قليلا. لقد أبلغت المهنيين بالفعل. هم بالفعل في طريقهم “.  لم يكن يعرف ما إذا كانت كلمات كليف صحيحة أم أنه كان يكذب عليه ، لأن هذا الشخص غالبًا ما يكذب على الآخرين.  ولكن الآن ، حتى لو تم الكذب عليه ، سيختار مايك تصديق ذلك ، لأن هذه الكلمات كانت الدعم الروحي الوحيد والدعم الذي كان لديه حتى الآن.  بعد إنهاء ذكرياته ، نظر مايك حوله بطريقة محبطة بعض الشيء.  “نعم ، لم أنم لعدة أيام.” … … …  في الوقت الحالي ، كان لديه بالفعل نوع من الاشمئزاز الفسيولوجي تجاه المبنى ، الذي كان المدرسة. كان مقرفًا جدًا ومشمئزًا.  عندما توصل إلى هذا الحلم الذي كاد أن يصيبه بالجنون ، كان مايك على دراية بالجو.  على الرغم من أنه كان مألوفًا ، إلا أنه لا يعني أن مايك لن يخاف منه. لم يعتاد على الوضع هنا.  في كل مرة شعر أنه لا شيء ، ستكون هناك بعض التفاصيل الصغيرة التي جعلته يخاف مرة أخرى.  عادة ، لا ينبغي ملاحظة هذه التفاصيل.  لكن الشيء المدهش هو أنه كان قادرًا على ملاحظتها في كل مرة.  في بعض الأحيان ، أراد أن يضرب نفسه حتى الموت وأن يوبخ نفسه لكونه شديد الحساسية.  لكن سرعان ما عرف المشكلة.  لم يكن الأمر أنه حساس للغاية ، لكن المشهد نفسه أرسل هذه التفاصيل أمامه ، ثم أثار خياله ، وأخيراً دفعه إلى الجنون.  بعبارة أخرى ، كان هذا المشهد ، هذا المبنى التعليمي ، على قيد الحياة.  كان هذا انطباع مايك وملخصًا لمبنى التدريس المرعب.  “كم هو غريب ، أليس هذا حلمًا؟ لماذا أشعر بالنعاس في المنام؟ هل يمكن أن يكون علي أن أحلم في حلم مرة أخرى هذه المرة ، حتى أكون محاصرًا في حلم إلى الأبد؟ “  هز مايك رأسه ، وشعر بغرابة بعض الشيء ، ثم أصبح تعبيره أكثر رعبا وقبحا.  إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فمن المؤكد أنه لا يستطيع النوم هنا.  لا ، علي أن أمشي.  بينما كان يتجول على طول الممر ، نظر مايك إلى المشهد من حوله. في ذهول ، نظر من النافذة. خارج المبنى التعليمي ، كان يرى الناس يتجولون. من وقت لآخر ، كان يرى الطلاب و المعلمين يسيرون في الشارع بالخارج.  “انتظر انتظر انتظر! لماذا يمكنني رؤية الخارج؟ وهذا المشهد … “  استيقظ مايك فجأة ونظر من النافذة.  في حلمه ، لم يستطع رؤية الخارج من داخل مبنى التدريس.  لكن الآن أصبح الأمر مختلفًا تمامًا. بالنظر إلى المشهد المألوف أمامه والمباني المألوفة من حوله ، فكر مايك في شيء ما.  “هذا المبنى ، أليس هذا مبنى مدرستنا؟”  بدأ على الفور في التحرك حول الأرض. أخيرًا ، جلس في فصل دراسي فارغ وبدأ يفكر.  “هل يمكن أن أكون في الفصل الآن؟”  ظهرت هذه الفكرة للتو في ذهن مايك ، لكنه رفضها.  “لكنني لست في هذا المبنى للفصول الدراسية. لا ينبغي أن يكون لدي دروس هنا. لماذا آتي إلى هنا؟ “  كان هذا المبنى هو المبنى التعليمي الذي احتاج مايك للذهاب إليه لفصله الاختياري في الفصل الدراسي الماضي ، لذلك كان مايك هنا من قبل وعرف هذا المكان.  لكنه لم يختر تلك الفصول الآن. لم يكن لديه حتى أي دروس اليوم ، لذلك لم يكن بحاجة للذهاب إلى مبنى التدريس على الإطلاق.  “هل يمكن أن أكون متعبًا جدًا مؤخرًا ، لدرجه اني مشيت الى هنا دون علمي و دون أن أدرك ذلك؟”  لم يكن ذلك مستحيلا. كانت حالة مايك سيئة للغاية. لم يكن قد نام لعدة أيام ، لذلك كان بإمكانه فقط إغلاق عينيه والنوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط