نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 133

مسكين مايك

مسكين مايك

 نتيجة لذلك ، كان دائمًا في حالة توتر عقلي شديد. بمرور الوقت ، غالبًا ما يكون في حالة وهم ، وعندما يعود إلى رشده ، كان الفصل قد انتهى بالفعل.

 كان هناك وهم ، وبعد ذلك ، أنهى الحصة لهذا اليوم ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن موضوع الفصل.

 عندما استدار وفحص سجل حضوره ، أدرك أنه ليس لديه سجل غياب على الإطلاق.

 كان هذا النوع من المواقف أشبه بجثة ماشية. لقد حدث ذلك أكثر من مرة ، وكان حقًا مزعجًا بعض الشيء.

 لذلك ، سرعان ما استخدم مايك هذا السبب لإقناع نفسه. عندما فهم وضعه ، ارتاح قلبه.

 كما خفت حدة الخوف الذي ظهر في قلبه قليلاً ، كما خفّت أعصابه المتوترة قليلاً.

 ومع ذلك ، لم يجرؤ مايك على الاسترخاء التام. وإلا فإن جسده لن يكون ملكه على الإطلاق.

 “لكن بالحديث عن ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل. لماذا لا أرى أي شخص آخر هنا؟ “

 من أجل الحفاظ على روحه ، وقف مايك واستخدم المشهد من حوله لتشتيت انتباهه حتى يتجاهل النعاس الذي لا يستطيع تجاهله.

 ولكن هذا لا يهم. بعد مراقبة الكثير من الأشياء بعناية ، فهم مايك فجأة سبب تعامله مع هذا المكان على أنه المبنى في حلمه.

 لأن جو المبنيين التعليمي كان متماثلًا تمامًا.

 على الأقل هكذا شعر به شخصيًا.

 كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أنه لم يكن هناك أحد في مبنى التدريس بأكمله.

 في ظل الظروف العادية ، لماذا لا يوجد أحد في مبنى غير مغلق؟

 ومع ذلك ، عند النظر عبر النافذة ورؤية أنه كان هناك شخص ما في الخارج ولكن لا أحد بالداخل ، كان هذا الموقف متناقضًا للغاية.

 وجود شخص بالخارج يعني أن هذا أمر طبيعي ، لكن عدم وجود أي شخص داخل المبنى لم يكن أمرًا طبيعيًا على الإطلاق.

 والأهم من ذلك ، ناهيك عن الطلاب ، أنه لم يكن هناك مدرسون وحراس أمن وما إلى ذلك.

 “هل يمكن أن أكون في الواقع ما زلت نائمًا؟ هذا مجرد حلم ، حلم حقيقي لدرجة أنني أشعر باليقظة ، حتى بالنعاس؟ “

 لم يكن مايك متخصصًا في دراسة الأحلام ، لذلك لم يكن يعرف ما إذا كان سيشعر بالنعاس في الحلم ، ولا يعرف ما إذا كان سينام أو حتى يحلم في المنام.

 لم يجرؤ على المحاولة. إذا كان هذا حقيقيا حقا ، فإنه سوف يغازل الموت من خلال القيام بذلك.

 “مرحبًا ، هل من أحد هناك؟”

 أفضل طريقة للتحقق مما إذا كان هذا هو العالم الحقيقي هو طلب المساعدة.

 كان من المستحيل على كثير من الناس الظهور في مبنى المدرسة في الحلم.

 حتى الآن ، حاول مايك ورفاقه في السكن جميع أنواع الطرق لمقابلة بعضهم البعض. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على مقابلة زملائه في الغرفة في الحلم.

 بدأ مايك بالصراخ وهو يسير في ممر الفصل.

 “معلم ، هل يوجد معلم هنا؟”

 إذا كان مبنى تعليميًا في العالم الحقيقي ، فمن المفترض أن يخرج شخص ما من الغرفة في هذا الوقت للتحقق من الموقف.

 ومع ذلك ، لم يتلق مايك أي رد.

 “هل هذا حقا حلم؟”

 فقط عندما شعر مايك بالشك وبدأ بالخوف مرة أخرى ، جائه صوت ، مثل نور في الظلام ، في قلبه اليائس.

 “على ماذا تصرخ؟ أنت تزعج نومي “.

 خرج صبي نائم من حجرة الدراسة. عندما رأى هذا الشخص ، هدات مشاعر مايك.

 كان هذا بالفعل العالم الحقيقي!

 بعد التوصل إلى هذا الاستنتاج ، كان مايك سعيدًا جدًا. يمكن اعتبار هذا الاكتشاف بالفعل شيئًا جيدًا نادرًا واجهه مؤخرًا.

 تحت تأثير هذه السعادة ، حتى نعاسه انخفض كثيرًا. أصبح مايك أكثر استيقاظًا وأصبحت عيناه أكثر نشاطًا.

 “أنا آسف ، لم أكن أتوقع أن تنام هنا.”

 على الرغم من انه صرخ في وجه مايك ، لم يشعر مايك بالحزن على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، خفض رأسه واعتذر لذلك الشخص بجدية.

 عندما رأى ذلك الشخص مايك ، من الواضح أنه صُدم وشحب وجهه.

 ومع ذلك ، عندما رأى مايك يعتذر له ، أدرك أن الرجل لم يكن كما يعتقد. كان شخصا عاديا مثله.

 “لم أكن أرغب في ذلك أيضًا. حسنًا ، اذهب بسرعة ولا تزعجني. لم أنم لبضعة أيام. أنا حقا متعب.”

 أيقظ شخص ما الرجل الذي كان نائماً بهدوء. الآن وقد استيقظ ، كان مزاجه سيئًا للغاية.

 إذا لم يكن الأمر يتعلق بمظهر مايك المخيف للغاية ، فربما يكون هذا الشخص قد ذهب مباشرة ليضرب مايك.

 ومع ذلك ، كان موقف هذا الشخص سيئًا للغاية.

 كما أعرب مايك عن فهمه لهذا الأمر. بعد كل شيء ، كان مخطئا في المقام الأول.

 “حسنًا ، سأغادر الآن.”

 استدار مايك وبدأ بالنزول من الدرج. وبينما كان يمشي ، فكر في قلبه.

 “لا يبدو الأمر وكأنه حلم ، لكنه هادئ حقًا هنا!”

 في النهاية ، كان سبب قيام مايك بالصراخ بالمكان هو أن هذا المكان كان هادئًا للغاية.

 لم يكن يبدو كمبنى مدرسة قيد الاستخدام على الإطلاق.

 لم يستطع حتى سماع الأصوات في الخارج.

 “؟”

 ظهرت فكرة في عقل مايك. يبدو أنه اكتشف شيئًا ما فجأة. شعر أن هناك خطأ ما وركض بسرعة إلى الممر في الطابق الأول.

 “إنها نافذة ، نافذة!”

 لماذا توجد نافذة في الممر؟

 أتذكر أنه لم تكن هناك نوافذ في ممر هذا المبنى التعليمي.

 لا يزال مايك يتذكر أنه كان يحضر دروسًا في هذا المبنى في يوم ممطر. ثم غمرته الأمطار.

 في ذلك الوقت ، كانت السماء تمطر بغزارة بالفعل. وفجأة ، هبت ريح قوية ونسفت كل الأمطار من على المبنى.

 كان مايك في طريقه إلى الفصل وكان يسير في الممر. عندما هبت الريح ، غرق.

 لحسن الحظ ، لم يكن الوحيد الذي لديه مثل هذه التجربة.

 وبسبب هذا ، حتى أنه رأى أجسادًا مثيرة للعديد من الفتيات. كان راضيا جدا.

 يمكن القول إنها كانت نعمة مقنعة. على العكس من ذلك ، بسبب هذه التجربة الرهيبة ، حصل على فوائد غير متوقعة.

 وبسبب هذا ، تمكن مايك من الهدوء وتذكر هذه التفاصيل في لحظة.

 لأن الانطباع كان عميقًا جدًا.

 “هذه ليست مدرسة على الإطلاق. هذا حلم!”

 بعد الوصول إلى هذه النتيجة المرعبة ، طرق مايك بجنون الزجاج أمامه من أجل التحقق من ذلك.

 تلك اللمسة المألوفة جعلته ينهار على الفور.

 مثلما كان ضائعًا تمامًا في جنونه ، ظهر شخص فجأة في ذهنه.

 “هذا غير صحيح. هناك شخص ما هنا. من يكون ذلك الشخص؟”

 بالتفكير في ذلك الشخص الذي قابله للتو ، استدار مايك بسرعة وركض في الاتجاه الذي أتى منه.

 ربما كان لدى ذلك الشخص الدلائل التي يريدها ، أو على الأقل لن يكون جاهلًا بما يحدث ، أي شيء أفضل من لا شيء.

 نتيجة لذلك ، كان دائمًا في حالة توتر عقلي شديد. بمرور الوقت ، غالبًا ما يكون في حالة وهم ، وعندما يعود إلى رشده ، كان الفصل قد انتهى بالفعل.  كان هناك وهم ، وبعد ذلك ، أنهى الحصة لهذا اليوم ، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن موضوع الفصل.  عندما استدار وفحص سجل حضوره ، أدرك أنه ليس لديه سجل غياب على الإطلاق.  كان هذا النوع من المواقف أشبه بجثة ماشية. لقد حدث ذلك أكثر من مرة ، وكان حقًا مزعجًا بعض الشيء.  لذلك ، سرعان ما استخدم مايك هذا السبب لإقناع نفسه. عندما فهم وضعه ، ارتاح قلبه.  كما خفت حدة الخوف الذي ظهر في قلبه قليلاً ، كما خفّت أعصابه المتوترة قليلاً.  ومع ذلك ، لم يجرؤ مايك على الاسترخاء التام. وإلا فإن جسده لن يكون ملكه على الإطلاق.  “لكن بالحديث عن ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل. لماذا لا أرى أي شخص آخر هنا؟ “  من أجل الحفاظ على روحه ، وقف مايك واستخدم المشهد من حوله لتشتيت انتباهه حتى يتجاهل النعاس الذي لا يستطيع تجاهله.  ولكن هذا لا يهم. بعد مراقبة الكثير من الأشياء بعناية ، فهم مايك فجأة سبب تعامله مع هذا المكان على أنه المبنى في حلمه.  لأن جو المبنيين التعليمي كان متماثلًا تمامًا.  على الأقل هكذا شعر به شخصيًا.  كانت النقطة الأكثر وضوحًا هي أنه لم يكن هناك أحد في مبنى التدريس بأكمله.  في ظل الظروف العادية ، لماذا لا يوجد أحد في مبنى غير مغلق؟  ومع ذلك ، عند النظر عبر النافذة ورؤية أنه كان هناك شخص ما في الخارج ولكن لا أحد بالداخل ، كان هذا الموقف متناقضًا للغاية.  وجود شخص بالخارج يعني أن هذا أمر طبيعي ، لكن عدم وجود أي شخص داخل المبنى لم يكن أمرًا طبيعيًا على الإطلاق.  والأهم من ذلك ، ناهيك عن الطلاب ، أنه لم يكن هناك مدرسون وحراس أمن وما إلى ذلك.  “هل يمكن أن أكون في الواقع ما زلت نائمًا؟ هذا مجرد حلم ، حلم حقيقي لدرجة أنني أشعر باليقظة ، حتى بالنعاس؟ “  لم يكن مايك متخصصًا في دراسة الأحلام ، لذلك لم يكن يعرف ما إذا كان سيشعر بالنعاس في الحلم ، ولا يعرف ما إذا كان سينام أو حتى يحلم في المنام.  لم يجرؤ على المحاولة. إذا كان هذا حقيقيا حقا ، فإنه سوف يغازل الموت من خلال القيام بذلك.  “مرحبًا ، هل من أحد هناك؟”  أفضل طريقة للتحقق مما إذا كان هذا هو العالم الحقيقي هو طلب المساعدة.  كان من المستحيل على كثير من الناس الظهور في مبنى المدرسة في الحلم.  حتى الآن ، حاول مايك ورفاقه في السكن جميع أنواع الطرق لمقابلة بعضهم البعض. ومع ذلك ، لم يكن قادرًا على مقابلة زملائه في الغرفة في الحلم.  بدأ مايك بالصراخ وهو يسير في ممر الفصل.  “معلم ، هل يوجد معلم هنا؟”  إذا كان مبنى تعليميًا في العالم الحقيقي ، فمن المفترض أن يخرج شخص ما من الغرفة في هذا الوقت للتحقق من الموقف.  ومع ذلك ، لم يتلق مايك أي رد.  “هل هذا حقا حلم؟”  فقط عندما شعر مايك بالشك وبدأ بالخوف مرة أخرى ، جائه صوت ، مثل نور في الظلام ، في قلبه اليائس.  “على ماذا تصرخ؟ أنت تزعج نومي “.  خرج صبي نائم من حجرة الدراسة. عندما رأى هذا الشخص ، هدات مشاعر مايك.  كان هذا بالفعل العالم الحقيقي!  بعد التوصل إلى هذا الاستنتاج ، كان مايك سعيدًا جدًا. يمكن اعتبار هذا الاكتشاف بالفعل شيئًا جيدًا نادرًا واجهه مؤخرًا.  تحت تأثير هذه السعادة ، حتى نعاسه انخفض كثيرًا. أصبح مايك أكثر استيقاظًا وأصبحت عيناه أكثر نشاطًا.  “أنا آسف ، لم أكن أتوقع أن تنام هنا.” … … …  على الرغم من انه صرخ في وجه مايك ، لم يشعر مايك بالحزن على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، خفض رأسه واعتذر لذلك الشخص بجدية.  عندما رأى ذلك الشخص مايك ، من الواضح أنه صُدم وشحب وجهه.  ومع ذلك ، عندما رأى مايك يعتذر له ، أدرك أن الرجل لم يكن كما يعتقد. كان شخصا عاديا مثله.  “لم أكن أرغب في ذلك أيضًا. حسنًا ، اذهب بسرعة ولا تزعجني. لم أنم لبضعة أيام. أنا حقا متعب.”  أيقظ شخص ما الرجل الذي كان نائماً بهدوء. الآن وقد استيقظ ، كان مزاجه سيئًا للغاية.  إذا لم يكن الأمر يتعلق بمظهر مايك المخيف للغاية ، فربما يكون هذا الشخص قد ذهب مباشرة ليضرب مايك.  ومع ذلك ، كان موقف هذا الشخص سيئًا للغاية.  كما أعرب مايك عن فهمه لهذا الأمر. بعد كل شيء ، كان مخطئا في المقام الأول.  “حسنًا ، سأغادر الآن.”  استدار مايك وبدأ بالنزول من الدرج. وبينما كان يمشي ، فكر في قلبه.  “لا يبدو الأمر وكأنه حلم ، لكنه هادئ حقًا هنا!”  في النهاية ، كان سبب قيام مايك بالصراخ بالمكان هو أن هذا المكان كان هادئًا للغاية.  لم يكن يبدو كمبنى مدرسة قيد الاستخدام على الإطلاق.  لم يستطع حتى سماع الأصوات في الخارج.  “؟”  ظهرت فكرة في عقل مايك. يبدو أنه اكتشف شيئًا ما فجأة. شعر أن هناك خطأ ما وركض بسرعة إلى الممر في الطابق الأول.  “إنها نافذة ، نافذة!”  لماذا توجد نافذة في الممر؟  أتذكر أنه لم تكن هناك نوافذ في ممر هذا المبنى التعليمي.  لا يزال مايك يتذكر أنه كان يحضر دروسًا في هذا المبنى في يوم ممطر. ثم غمرته الأمطار.  في ذلك الوقت ، كانت السماء تمطر بغزارة بالفعل. وفجأة ، هبت ريح قوية ونسفت كل الأمطار من على المبنى.  كان مايك في طريقه إلى الفصل وكان يسير في الممر. عندما هبت الريح ، غرق.  لحسن الحظ ، لم يكن الوحيد الذي لديه مثل هذه التجربة.  وبسبب هذا ، حتى أنه رأى أجسادًا مثيرة للعديد من الفتيات. كان راضيا جدا.  يمكن القول إنها كانت نعمة مقنعة. على العكس من ذلك ، بسبب هذه التجربة الرهيبة ، حصل على فوائد غير متوقعة.  وبسبب هذا ، تمكن مايك من الهدوء وتذكر هذه التفاصيل في لحظة.  لأن الانطباع كان عميقًا جدًا.  “هذه ليست مدرسة على الإطلاق. هذا حلم!”  بعد الوصول إلى هذه النتيجة المرعبة ، طرق مايك بجنون الزجاج أمامه من أجل التحقق من ذلك.  تلك اللمسة المألوفة جعلته ينهار على الفور.  مثلما كان ضائعًا تمامًا في جنونه ، ظهر شخص فجأة في ذهنه.  “هذا غير صحيح. هناك شخص ما هنا. من يكون ذلك الشخص؟”  بالتفكير في ذلك الشخص الذي قابله للتو ، استدار مايك بسرعة وركض في الاتجاه الذي أتى منه.  ربما كان لدى ذلك الشخص الدلائل التي يريدها ، أو على الأقل لن يكون جاهلًا بما يحدث ، أي شيء أفضل من لا شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط