نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 134

يأس ، أمل ، يأس ...

يأس ، أمل ، يأس ...

 فتح مايك فجأة باب الفصل الدراسي حيث كان الطالب السابق ، ولكن كان هناك فصل دراسي فارغ ينتظره.

 لم يكن هناك أحد في الفصل أمامه. لا يبدو الأمر مختلفًا عن حجرة الدراسة التي كان يجلس فيها سابقًا.

 “إلى اين ذهب؟ إلى اين ذهب؟”

 اختفى الشخص ، وأصبح مايك مجنونًا تمامًا. في هذه اللحظة جاء صوت فجأة من خلفه ليسحبه من حافة الجنون.

 “أنت تبحث عني؟”

 كان الشعور بالجنون بمثابة عذاب للأعصاب.

 في بعض الأحيان ، أراد مايك حقًا أن يصبح مجنونًا تمامًا ولا يهتم بأي شيء.

 لكنه لم يستطع. لا يزال لديه عائلته الخاصة.

 لا يزال يريد العثور على صديقة. لا يزال يرغب في تجربة الكثير من الحياة الرائعة.

 هذه المشاعر والرغبات دعمت قلبه ، ودائما ما تسحبه للوراء من حافة فقدان السيطرة.

 ارتجفت عينيه وعادت عقلانيته. أخذ مايك نفسا عميقا. مرة ، مرتين ، ثلاث مرات. أخيرًا ، بعد استقرار الوضع ، استدار ونظر إلى الطالب الذي يقف خلفه.

 كان هذا فتى وسيم جدا. كانت ملامح وجهه ثلاثية الأبعاد وله شخصية. كان من الصعب معرفة ما إذا كان فتى أم فتاة. لقد أطلق إحساسًا غامضًا جدًا.

 في هذه اللحظة ، كان جالسًا على عتبة النافذة في الممر ، متكئًا على النافذة مستمتعًا بالمناظر الخارجية.

 كان المزاج الذي كان يظهره الطرف الآخر الآن مختلفًا تمامًا عن السابق.

 كان الأمر كما لو أن الطالب الجبان الذي كان يخاف من ظهوره الآن مجرد وهم.

 “من أنت؟”

 بالنظر إلى الرجل الغامض جدًا أمامه ، كان السؤال تلو الآخر يخرج من فم مايك.

 “ما هذا المكان؟”

 “لماذا انا هنا؟”

 “لماذا أنا؟”

 “اين البقية؟”

 سؤال تلو الآخر ظل يخرج من فم مايك. كان الفم مثل بندقية آلية ، والأسئلة ظلت تصيب وجه الرجل الغامض مثل الرصاص.

 رفع الرجل الغامض يديه وسرعان ما أوقف سلوك مايك.

 إذا استمر هذا ، فلن تكون هناك طريقة للاجابة بشكل صحيح.

 “مرحبًا ، مرحبًا ، لديك الكثير من الأسئلة. كيف لي أن أجيب عليهم؟ واحدًا تلو الآخر ، حسنًا! “

 قاطع هذا مايك ، أخذ الرجل الغامض زمام المبادرة للحديث ثم بدأ في السيطرة على الوتيرة.

 “أولاً ، سأجيب على سؤالك الأول. من أنا؟”

 نزل الرجل الغامض من عتبة النافذة بإحدى يديه خلف ظهره والأخرى تشير بإصبعه إليه.

 “هذا سؤال جيد. وضعي مشابه لوضعك. أنا مجرد رجل فقير محاصر هنا “.

 أثناء حديثه ، قام الرجل الغامض بتعبير بريء.

 ومع ذلك ، لم يغير مايك رأيه في الرجل الغامض بسبب ما قاله.

 من مظهره ، كان هناك اختلاف جوهري بينهم .

 تعرض مايك للتعذيب لدرجة أنه لا يبدو كإنسان بسبب هذه التجربة المؤلمة والمروعة.

 “لا يبدو أنك مررت بالعديد من الصعوبات.”

 نظر مايك إلى الرجل الغامض ببرود.

 بالمقارنة معه ، كان الرجل الغامض أمامه مليئًا بالطاقة. لم يكن هناك شيء غير عادي فيه. لا يبدو أنه تعرض للتعذيب على الإطلاق.

 “تقصد مثلك؟”

 أشار الرجل الغامض إلى نفسه أولاً ، ثم إلى مايك. يبدو أنه وجد الامر مضحكا.

 تحت عبوس مايك ، وضع الرجل الغامض يده وطرح سؤالاً بابتسامة.

 “لماذا أنت خائف هكذا؟ ألا تعتقد أنه مثير؟ “

 كان هذا مثيرا؟ كيف كان ذلك ممكنا؟ أجاب مايك بدون تفكير ، “مثير؟ أشعر فقط بالخوف “.

 ومع ذلك ، ولدهشة مايك ، لم ينكر الرجل الغامض وجهة نظر مايك.

 “الخوف ، أشعر أيضًا بالخوف الشديد ، لكني أستمتع به أيضًا.”

 “تستمتع؟”

 دقق مايك مرارًا وتكرارًا في كلمات الرجل الغامض للتأكد من أنه لم يسمع بسكل خاطأ.

 لم يستطع أن يفهم لماذا يستمتع شخص ما بهذه التجربة المرعبة.

 حدق مايك مباشرة في الرجل الغامض. في هذه اللحظة ، اعتقد فجأة أن الرجل مر بنفس التجربة التي عاشها.

 قد يبدو الرجل طبيعيًا فقط ، لكن لابد أن هناك شيئًا خاطئًا في عقله.

 عند التفكير في هذا ، لم يستطع مايك إلا أن يشعر بالفخر لنفسه لأنه قادر على البقاء عقلانيًا. فجأة نشأ في قلبه شعور بالتفوق.

 كان الرجل الغامض لا يزال يشرح وجهة نظره.

 “نعم ، إنها متعة. ألا تعتقد ذلك؟ “

 أشار بيديه كما لو أنه يريد مشاركة تجاربه ومشاعره مع مايك.

 “حاول أن تتعامل مع كل هذا كما لو كنت ذاهبًا إلى منزل مسكون. أنت لم تذهب من قبل إلى منزل مسكون؟ “

 “لم أذهب أبدًا إلى منزل مسكون.”

 هز مايك رأسه. لم يسبق له أن ذهب إلى منزل مسكون.

 رداً على إجابته ، ألقى الرجل الغامض عليه نظرة تقول: “هذا الشخص مثير للشفقة حقًا.”

 هذه النظرة جعلت مايك غاضبًا.

 هل كان من المخجل ألا أذهب إلى منزل مسكون؟

 بعد كل شيء ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين لم يذهبوا إلى منزل مسكون من قبل.

 “هذا صحيح. يجب أن تكون عازبًا الآن “.

 باختصار ، ارتفع ضغط دم مايك. لم يكن الذهاب إلى منزل مسكون له علاقة بكونك أعزب؟

 لم يكن لديه صديقة ، لكنه كان يعلم أيضًا أنه ليس كل الاحباء سيذهبون إلى منزل مسكون ، لليس كذلك؟

 وهل هو حقا قبيح الآن؟ حسنًا ، لم يكن يبدو كشخص عادي ، لكن كيف يمكنك أن تكون على يقين من أنه ليس لدي صديقة؟

 ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم تكن هناك فتيات تحب نوعي.

 بدأ تنفس مايك يتسارع ، ليس لأنه شعر فجأة بعدم الارتياح ، ولكن لمجرد أنه كان غاضبًا من قبل رجل غامض.

 لقد شعر أن كرامته كرجل قد داس عليها الطرف الآخر.

 كان يحاول جاهدًا كبح جماح نفسه الآن ، لتجنب فقدان نفسه تمامًا بسبب اندفاعه.

 “حسنًا ، باختصار ، إنه … مجرد الاستمتاع بإحساس قلب الشخص الذي ينبض بشكل أسرع والأدرينالين يتصاعد بعد الخوف.”

 أعطى الرجل الغامض ملخصًا بسيطًا. بعد أن أنهى حديثه ، نظر إلى مايك ولم يستطع إلا أن يسأل ، “ألا تعتقد أن هذا يشعرك بالارتياح؟”

 “حسنا حسنا. ليس لدي اهتمام بمواصلة مناقشة هذا الموضوع معك “.

 كانت نبرة مايك مليئة بنفاد الصبر. كان الآن مثل البركان ، على وشك الانفجار.

 “على ما يرام.”

 لم يهتم الرجل الغامض. أغلق فمه وانتظر سؤال مايك التالي.

 وضع مايك يديه على رأسه وبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه.

 أخيرًا ، مايك ، الذي تمكن من التحكم بمزاجه وتعبيره ، رفع رأسه مرة أخرى وقال للرجل الغامض ،

 “أريد أن أعرف لماذا أنت هنا. هذا واضح في الحلم من المستحيل مقابلة أي شخص آخر “.

 فتح مايك فجأة باب الفصل الدراسي حيث كان الطالب السابق ، ولكن كان هناك فصل دراسي فارغ ينتظره.  لم يكن هناك أحد في الفصل أمامه. لا يبدو الأمر مختلفًا عن حجرة الدراسة التي كان يجلس فيها سابقًا.  “إلى اين ذهب؟ إلى اين ذهب؟”  اختفى الشخص ، وأصبح مايك مجنونًا تمامًا. في هذه اللحظة جاء صوت فجأة من خلفه ليسحبه من حافة الجنون.  “أنت تبحث عني؟”  كان الشعور بالجنون بمثابة عذاب للأعصاب.  في بعض الأحيان ، أراد مايك حقًا أن يصبح مجنونًا تمامًا ولا يهتم بأي شيء.  لكنه لم يستطع. لا يزال لديه عائلته الخاصة.  لا يزال يريد العثور على صديقة. لا يزال يرغب في تجربة الكثير من الحياة الرائعة.  هذه المشاعر والرغبات دعمت قلبه ، ودائما ما تسحبه للوراء من حافة فقدان السيطرة.  ارتجفت عينيه وعادت عقلانيته. أخذ مايك نفسا عميقا. مرة ، مرتين ، ثلاث مرات. أخيرًا ، بعد استقرار الوضع ، استدار ونظر إلى الطالب الذي يقف خلفه.  كان هذا فتى وسيم جدا. كانت ملامح وجهه ثلاثية الأبعاد وله شخصية. كان من الصعب معرفة ما إذا كان فتى أم فتاة. لقد أطلق إحساسًا غامضًا جدًا.  في هذه اللحظة ، كان جالسًا على عتبة النافذة في الممر ، متكئًا على النافذة مستمتعًا بالمناظر الخارجية.  كان المزاج الذي كان يظهره الطرف الآخر الآن مختلفًا تمامًا عن السابق.  كان الأمر كما لو أن الطالب الجبان الذي كان يخاف من ظهوره الآن مجرد وهم.  “من أنت؟”  بالنظر إلى الرجل الغامض جدًا أمامه ، كان السؤال تلو الآخر يخرج من فم مايك.  “ما هذا المكان؟”  “لماذا انا هنا؟”  “لماذا أنا؟”  “اين البقية؟”  سؤال تلو الآخر ظل يخرج من فم مايك. كان الفم مثل بندقية آلية ، والأسئلة ظلت تصيب وجه الرجل الغامض مثل الرصاص.  رفع الرجل الغامض يديه وسرعان ما أوقف سلوك مايك.  إذا استمر هذا ، فلن تكون هناك طريقة للاجابة بشكل صحيح.  “مرحبًا ، مرحبًا ، لديك الكثير من الأسئلة. كيف لي أن أجيب عليهم؟ واحدًا تلو الآخر ، حسنًا! “  قاطع هذا مايك ، أخذ الرجل الغامض زمام المبادرة للحديث ثم بدأ في السيطرة على الوتيرة.  “أولاً ، سأجيب على سؤالك الأول. من أنا؟”  نزل الرجل الغامض من عتبة النافذة بإحدى يديه خلف ظهره والأخرى تشير بإصبعه إليه.  “هذا سؤال جيد. وضعي مشابه لوضعك. أنا مجرد رجل فقير محاصر هنا “.  أثناء حديثه ، قام الرجل الغامض بتعبير بريء.  ومع ذلك ، لم يغير مايك رأيه في الرجل الغامض بسبب ما قاله.  من مظهره ، كان هناك اختلاف جوهري بينهم .  تعرض مايك للتعذيب لدرجة أنه لا يبدو كإنسان بسبب هذه التجربة المؤلمة والمروعة.  “لا يبدو أنك مررت بالعديد من الصعوبات.”  نظر مايك إلى الرجل الغامض ببرود.  بالمقارنة معه ، كان الرجل الغامض أمامه مليئًا بالطاقة. لم يكن هناك شيء غير عادي فيه. لا يبدو أنه تعرض للتعذيب على الإطلاق.  “تقصد مثلك؟”  أشار الرجل الغامض إلى نفسه أولاً ، ثم إلى مايك. يبدو أنه وجد الامر مضحكا.  تحت عبوس مايك ، وضع الرجل الغامض يده وطرح سؤالاً بابتسامة.  “لماذا أنت خائف هكذا؟ ألا تعتقد أنه مثير؟ “  كان هذا مثيرا؟ كيف كان ذلك ممكنا؟ أجاب مايك بدون تفكير ، “مثير؟ أشعر فقط بالخوف “.  ومع ذلك ، ولدهشة مايك ، لم ينكر الرجل الغامض وجهة نظر مايك.  “الخوف ، أشعر أيضًا بالخوف الشديد ، لكني أستمتع به أيضًا.” … … …  “تستمتع؟”  دقق مايك مرارًا وتكرارًا في كلمات الرجل الغامض للتأكد من أنه لم يسمع بسكل خاطأ.  لم يستطع أن يفهم لماذا يستمتع شخص ما بهذه التجربة المرعبة.  حدق مايك مباشرة في الرجل الغامض. في هذه اللحظة ، اعتقد فجأة أن الرجل مر بنفس التجربة التي عاشها.  قد يبدو الرجل طبيعيًا فقط ، لكن لابد أن هناك شيئًا خاطئًا في عقله.  عند التفكير في هذا ، لم يستطع مايك إلا أن يشعر بالفخر لنفسه لأنه قادر على البقاء عقلانيًا. فجأة نشأ في قلبه شعور بالتفوق.  كان الرجل الغامض لا يزال يشرح وجهة نظره.  “نعم ، إنها متعة. ألا تعتقد ذلك؟ “  أشار بيديه كما لو أنه يريد مشاركة تجاربه ومشاعره مع مايك.  “حاول أن تتعامل مع كل هذا كما لو كنت ذاهبًا إلى منزل مسكون. أنت لم تذهب من قبل إلى منزل مسكون؟ “  “لم أذهب أبدًا إلى منزل مسكون.”  هز مايك رأسه. لم يسبق له أن ذهب إلى منزل مسكون.  رداً على إجابته ، ألقى الرجل الغامض عليه نظرة تقول: “هذا الشخص مثير للشفقة حقًا.”  هذه النظرة جعلت مايك غاضبًا.  هل كان من المخجل ألا أذهب إلى منزل مسكون؟  بعد كل شيء ، يجب أن يكون هناك الكثير من الناس في هذا العالم الذين لم يذهبوا إلى منزل مسكون من قبل.  “هذا صحيح. يجب أن تكون عازبًا الآن “.  باختصار ، ارتفع ضغط دم مايك. لم يكن الذهاب إلى منزل مسكون له علاقة بكونك أعزب؟  لم يكن لديه صديقة ، لكنه كان يعلم أيضًا أنه ليس كل الاحباء سيذهبون إلى منزل مسكون ، لليس كذلك؟  وهل هو حقا قبيح الآن؟ حسنًا ، لم يكن يبدو كشخص عادي ، لكن كيف يمكنك أن تكون على يقين من أنه ليس لدي صديقة؟  ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم تكن هناك فتيات تحب نوعي.  بدأ تنفس مايك يتسارع ، ليس لأنه شعر فجأة بعدم الارتياح ، ولكن لمجرد أنه كان غاضبًا من قبل رجل غامض.  لقد شعر أن كرامته كرجل قد داس عليها الطرف الآخر.  كان يحاول جاهدًا كبح جماح نفسه الآن ، لتجنب فقدان نفسه تمامًا بسبب اندفاعه.  “حسنًا ، باختصار ، إنه … مجرد الاستمتاع بإحساس قلب الشخص الذي ينبض بشكل أسرع والأدرينالين يتصاعد بعد الخوف.”  أعطى الرجل الغامض ملخصًا بسيطًا. بعد أن أنهى حديثه ، نظر إلى مايك ولم يستطع إلا أن يسأل ، “ألا تعتقد أن هذا يشعرك بالارتياح؟”  “حسنا حسنا. ليس لدي اهتمام بمواصلة مناقشة هذا الموضوع معك “.  كانت نبرة مايك مليئة بنفاد الصبر. كان الآن مثل البركان ، على وشك الانفجار.  “على ما يرام.”  لم يهتم الرجل الغامض. أغلق فمه وانتظر سؤال مايك التالي.  وضع مايك يديه على رأسه وبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه.  أخيرًا ، مايك ، الذي تمكن من التحكم بمزاجه وتعبيره ، رفع رأسه مرة أخرى وقال للرجل الغامض ،  “أريد أن أعرف لماذا أنت هنا. هذا واضح في الحلم من المستحيل مقابلة أي شخص آخر “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط