مجنون!
Sp***هذا الفصل حقا مضحك لكنه ايضا +18 بجديه انتبهوا لتحذيراتي لان هذا الفصل غريب حقا ..***
“آه ، هذا السؤال!”
عند سماع نغمة الشخص الغامض ، اعتقد مايك أن الطرف الآخر يعرف شيئًا ما. ثم نظر إلى الطرف الآخر بترقب.
والشخص الغامض لم يخيب ظنه. نجح في استخدام جملة لإثارة غضب الطرف الآخر المكبوت مرة أخرى.
“انا لا اعرف.”
“هاه؟”
ذهل مايك في البداية ، ثم رد. احمر وجهه الشاحب من الغضب.
“هل تمزح معي؟”
********
Sp***كلام جنسي شاذ وغريب قادم انتبه +20***
تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. تقدم مايك وأمسك بياقة الرجل الغامض ، ثم حذره بغضب ، “أعتقد أنك بحاجة إلى التفكير مليًا قبل أن تجيب. وإلا ، سأدعك تذوق بعض لكمات من قضيبي. “
ومع ذلك ، حدث موقف غير متوقع مرة أخرى. كان تهديد مايك بلا فائدة. بدلا من ذلك ، كان له تأثير عكسي.
قال الرجل الغامض بوجه مليء بالدهشة ، “حقًا؟ هل أنت شاذ؟ لقد صودف أنني لم اتعرض أبدًا للاغتصاب من قبل “.
كما قال ذلك ، أصبحت نظرة الرجل الغامض نارية. ثم بدأت يده تلمس جسد مايك.
“لا تلمسني!”
كان مايك بطبيعة الحال ليس مثليًا. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل أن نقول إنه بسبب تجربته الجنسية السابقه مع اولاد اخرين ، فقد صُدم بشدة لكونه حميميًا مع رجل من نفس الجنس.
* على الرغم من أن الرجل الغامض لم يتم اغتصابه أبدًا ، إلا أن مايك مر بتجربة مماثلة. تحت شبه إكراه من زملائه في الغرفة ، باع جسده من أجل اختبار ما إذا كان بإمكانهم الالتقاء في الحلم معًا.
Sp***ما هذا بحق الجحيم***
على الرغم من أن مايك كان يعتقد أن زملائه في الغرفة كانوا يستغلونه ويستغلون جسده للترويح عن انفسهم.
ومع ذلك ، لم يستطع المقاومة لأن جميع رفاقه في السكن قد ذاقوه من قبل.
عاد الوضع إلى سيطرة الرجل الغامض. مشى الرجل الغامض إلى مايك وخلع ملابسه وهو يمشي.
“تعال ، لا تشفق علي. تعال ومارس الجنس معي “.
“اسرع والبس ملابسك!” بدأ مايك بالذعر. ظهرت تلك الذكريات الرهيبة فجأة في ذهنه.
“أسرع ، ماذا تنتظر؟”
نظر الرجل الغامض إلى مايك في حيرة. أولاً ، أراد هذا الرجل أن يمارس الجنس معي ، ثم رفضني.
بعد التفكير لبعض الوقت ، فهم الرجل الغامض شيئًا ما ووضع يديه على حزامه.
“اه انا اعرف. أنت تنتظر مني خلع سروالي. يا له من شخص كسول “.
نظرًا لأن الرجل الغامض كان على وشك خلع سرواله ، لم يستطع مايك أخيرًا التحمل بعد الآن وصرخ بجنون ، “كفى ، كفى. لن أفعل لك أي شيء. أسرع وارتدي سروالك ، أيها الوغد “.
*******
كانت نبره صوته ضعيفه بعض الشى . كان خائفًا حقًا. و في الوقت نفسه ، شعر أن معدته بدأت ترتعش قليلاً.
كلتا يديه ضغطت على جسده. بعد أن انحنى مايك وتقيأ عدة مرات ، نظر إلى الرجل الغامض بتعبير مستاء.
“أنت مجنون حقًا.”
…
…
…
في هذه اللحظة ، لم يلاحظ مايك أن عينيه كانتا ترتعشان من الخوف وهو ينظر إلى الرجل الغامض.
نظر الرجل الغامض إلى مايك بتعبير ملل. ثم رفع سرواله من الملل وقال عرضًا ،
“إنه ممل حقًا ، لكنني حقًا لا أعرف. تماما مثل ما شاهدتني من قبل ، كنت نائما “.
عندما سمع مايك أن الموضوع قد عاد إلى المسار الصحيح ، شكر السماء في قلبه وبدأ يسأل بجدية.
استمع إلى كلام الرجل الغامض بجدية ، على أمل أن يسمع منه بعض المعلومات المفيدة.
“أعتقد أنك واجهت تلك الأحلام المرعبة والمحفزة من قبل. بعد أن استيقظت ، بدا أن جسدك لم يكن نائمًا. لم تكن لديك طاقه جيدة جدًا ، وما زلت نعسانًا جدًا.
لذلك ، اتبعت امر جسدي ونمت “.
على الرغم من أنه ظل يخبر نفسه في قلبه أنه بغض النظر عما قاله الشخص الغامض ، لن يتفاجأ مايك أو يغضب.
ولكن بعد سماع أن الشخص الغامض يمكن أن ينام بسلام في مثل هذا المكان الغريب وغير المعروف ، كان مايك خائفًا حقًا.
بينما أصيب بالصدمة ، أعجب أيضًا بشجاعة الطرف الآخر.
“يمكنك النوم؟”
“لماذا لا أستطيع النوم؟”
سأل الشخص الغامض سؤال مايك في حيرة.
“حسنًا ، لا يمكنني شرح ذلك لك.”
في هذه اللحظة ، في نظر مايك ، لم يعد بالإمكان معاملة هذا الشخص الغامض كشخص عادي.
“إذن ، السؤال التالي ، هل حلمت للتو؟ أيضًا ، ما هو تأثير النوم هنا؟ “
بالحديث عن النوم ، كان مايك قد فكر بالفعل في النوم هنا لأنه كان يشعر بالنعاس الشديد.
ومع ذلك ، فقد كان أيضًا خائفًا جدًا من الوقوع في شرك حلم لانهائي.
لذلك ، قام بتغيير السؤال الذي أراد طرحه في الأصل وطرح سؤالاً آخر.
فيما يتعلق بهذا السؤال ، قال الرجل الغامض الإجابة بشكل طبيعي.
*******
Sp***مجددا كلام جنسي غريب قادم +30***
“كان لدي حلم. لقد كان حلمًا مثيرًا للغاية. حلمت أنني كنت واحدًا من بين ثلاثة توائم ، رجلان وامرأة واحدة ، لقد تلاعبت بأختي ، بعدها ضاجع أخي مؤخرتي … “
*******
ماذا كان كل هذا؟ هذا الشخص أصيب بالجنون بالتأكيد. لقد كان مجنونًا تمامًا. ألم يكن مجرد منحرف؟
بعد عدم تمكنه من الحصول على المعلومات التي يريدها ، أصبحت تقلبات مزاجه أكثر وأكثر حدة. بدأ ينفد صبره أكثر فأكثر.
“اسكت. إذا قلت هذه الأشياء غير المهمة مرة أخرى ، فسأعلمك ما هي القسوة “.
كان مايك يهدد الرجل الغامض بشكل شبه لا شعوري.
“هل حقا؟”
بصراحة ، بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ندم مايك على ذلك. ثم أراد أن يصفع نفسه مرتين. لماذا كان يضيع وقته مع شخص مختل عقليا؟
إذا كان التهديد مفيدًا ، فلن يشعر بالسوء.
نظر مايك إلى الرجل الغامض الذي كان مستعدًا للتحرك ، ولوح بيده على عجل ، مشيرًا إلى أنه كان مخطئًا.
في هذه اللحظة ، كان دماغه يعمل بسرعة. فكر في طريقة ممكنة للتعامل مع الرجل الغامض. على الفور غير كلامه وقال ،
“آه ، لا ، سأختار تركك تموت دون أي ألم.”
من الواضح أن الرجل الغامض كان محبطًا بعض الشيء. كان وجهه مليئًا بالملل وخيبة الأمل.
“هذا ممل للغاية. حسنًا ، لقد فزت. انت اسال وانا اجيب.”
يا له من مجنون.
لعن مايك في قلبه. أراد لا شعوريًا استخدام هذا النوع من السلوك لإخفاء خوفه من الرجل الغامض.
أي شخص سيريد تجنب مجنون. سيحاول الأشخاص العاديون الابتعاد قدر الإمكان عن هذا النوع من الأشخاص ، خائفين من تأثرهم بالسلوك الغريب للطرف الآخر ، أو حتى التعرض للأذى.
“يا إلهي. لنعد إلى السؤال. كيف نمت هنا؟ “
“كنت نائما بشكل جيدًا إذا لم توقظني.”
“لقد اعتذرت بالفعل عن هذا من قبل. دعنا نتخطى ذلك “.
تخطى مايك بسرعة الموضوع الذي لا معنى له ، ثم نظر إلى الشخص الغامض الذي يبدو نشيطًا للغاية و طبيعيًا جدًا.
“إذن أنت الآن في حالة يقظة.هل ما زال هذا حلما؟ “
“كيف تعرف؟ كيف تعرف أن هذا حلم أم حقيقة؟ ربما هذا هو الواقع ، وكل ما عشته من قبل هو مجرد حلم “.
Sp***حسنا ارانا الكاتب هنا كوميديا مضمله حقا.. وكان من المبالغه قليلا اضهار كل هذا الشذوذ حتى مع كونه مضحكا.. على اي حال تحملو بضع فصول وستصبح الامور جديه..***
Sp***هذا الفصل حقا مضحك لكنه ايضا +18 بجديه انتبهوا لتحذيراتي لان هذا الفصل غريب حقا ..*** “آه ، هذا السؤال!” عند سماع نغمة الشخص الغامض ، اعتقد مايك أن الطرف الآخر يعرف شيئًا ما. ثم نظر إلى الطرف الآخر بترقب. والشخص الغامض لم يخيب ظنه. نجح في استخدام جملة لإثارة غضب الطرف الآخر المكبوت مرة أخرى. “انا لا اعرف.” “هاه؟” ذهل مايك في البداية ، ثم رد. احمر وجهه الشاحب من الغضب. “هل تمزح معي؟” ******** Sp***كلام جنسي شاذ وغريب قادم انتبه +20*** تحولت عيناه إلى اللون الأحمر. تقدم مايك وأمسك بياقة الرجل الغامض ، ثم حذره بغضب ، “أعتقد أنك بحاجة إلى التفكير مليًا قبل أن تجيب. وإلا ، سأدعك تذوق بعض لكمات من قضيبي. “ ومع ذلك ، حدث موقف غير متوقع مرة أخرى. كان تهديد مايك بلا فائدة. بدلا من ذلك ، كان له تأثير عكسي. قال الرجل الغامض بوجه مليء بالدهشة ، “حقًا؟ هل أنت شاذ؟ لقد صودف أنني لم اتعرض أبدًا للاغتصاب من قبل “. كما قال ذلك ، أصبحت نظرة الرجل الغامض نارية. ثم بدأت يده تلمس جسد مايك. “لا تلمسني!” كان مايك بطبيعة الحال ليس مثليًا. بدلاً من ذلك ، كان من الأفضل أن نقول إنه بسبب تجربته الجنسية السابقه مع اولاد اخرين ، فقد صُدم بشدة لكونه حميميًا مع رجل من نفس الجنس. * على الرغم من أن الرجل الغامض لم يتم اغتصابه أبدًا ، إلا أن مايك مر بتجربة مماثلة. تحت شبه إكراه من زملائه في الغرفة ، باع جسده من أجل اختبار ما إذا كان بإمكانهم الالتقاء في الحلم معًا. Sp***ما هذا بحق الجحيم*** على الرغم من أن مايك كان يعتقد أن زملائه في الغرفة كانوا يستغلونه ويستغلون جسده للترويح عن انفسهم. ومع ذلك ، لم يستطع المقاومة لأن جميع رفاقه في السكن قد ذاقوه من قبل. عاد الوضع إلى سيطرة الرجل الغامض. مشى الرجل الغامض إلى مايك وخلع ملابسه وهو يمشي. “تعال ، لا تشفق علي. تعال ومارس الجنس معي “. “اسرع والبس ملابسك!” بدأ مايك بالذعر. ظهرت تلك الذكريات الرهيبة فجأة في ذهنه. “أسرع ، ماذا تنتظر؟” نظر الرجل الغامض إلى مايك في حيرة. أولاً ، أراد هذا الرجل أن يمارس الجنس معي ، ثم رفضني. بعد التفكير لبعض الوقت ، فهم الرجل الغامض شيئًا ما ووضع يديه على حزامه. “اه انا اعرف. أنت تنتظر مني خلع سروالي. يا له من شخص كسول “. نظرًا لأن الرجل الغامض كان على وشك خلع سرواله ، لم يستطع مايك أخيرًا التحمل بعد الآن وصرخ بجنون ، “كفى ، كفى. لن أفعل لك أي شيء. أسرع وارتدي سروالك ، أيها الوغد “. ******* كانت نبره صوته ضعيفه بعض الشى . كان خائفًا حقًا. و في الوقت نفسه ، شعر أن معدته بدأت ترتعش قليلاً. كلتا يديه ضغطت على جسده. بعد أن انحنى مايك وتقيأ عدة مرات ، نظر إلى الرجل الغامض بتعبير مستاء. “أنت مجنون حقًا.” … … … في هذه اللحظة ، لم يلاحظ مايك أن عينيه كانتا ترتعشان من الخوف وهو ينظر إلى الرجل الغامض. نظر الرجل الغامض إلى مايك بتعبير ملل. ثم رفع سرواله من الملل وقال عرضًا ، “إنه ممل حقًا ، لكنني حقًا لا أعرف. تماما مثل ما شاهدتني من قبل ، كنت نائما “. عندما سمع مايك أن الموضوع قد عاد إلى المسار الصحيح ، شكر السماء في قلبه وبدأ يسأل بجدية. استمع إلى كلام الرجل الغامض بجدية ، على أمل أن يسمع منه بعض المعلومات المفيدة. “أعتقد أنك واجهت تلك الأحلام المرعبة والمحفزة من قبل. بعد أن استيقظت ، بدا أن جسدك لم يكن نائمًا. لم تكن لديك طاقه جيدة جدًا ، وما زلت نعسانًا جدًا. لذلك ، اتبعت امر جسدي ونمت “. على الرغم من أنه ظل يخبر نفسه في قلبه أنه بغض النظر عما قاله الشخص الغامض ، لن يتفاجأ مايك أو يغضب. ولكن بعد سماع أن الشخص الغامض يمكن أن ينام بسلام في مثل هذا المكان الغريب وغير المعروف ، كان مايك خائفًا حقًا. بينما أصيب بالصدمة ، أعجب أيضًا بشجاعة الطرف الآخر. “يمكنك النوم؟” “لماذا لا أستطيع النوم؟” سأل الشخص الغامض سؤال مايك في حيرة. “حسنًا ، لا يمكنني شرح ذلك لك.” في هذه اللحظة ، في نظر مايك ، لم يعد بالإمكان معاملة هذا الشخص الغامض كشخص عادي. “إذن ، السؤال التالي ، هل حلمت للتو؟ أيضًا ، ما هو تأثير النوم هنا؟ “ بالحديث عن النوم ، كان مايك قد فكر بالفعل في النوم هنا لأنه كان يشعر بالنعاس الشديد. ومع ذلك ، فقد كان أيضًا خائفًا جدًا من الوقوع في شرك حلم لانهائي. لذلك ، قام بتغيير السؤال الذي أراد طرحه في الأصل وطرح سؤالاً آخر. فيما يتعلق بهذا السؤال ، قال الرجل الغامض الإجابة بشكل طبيعي. ******* Sp***مجددا كلام جنسي غريب قادم +30*** “كان لدي حلم. لقد كان حلمًا مثيرًا للغاية. حلمت أنني كنت واحدًا من بين ثلاثة توائم ، رجلان وامرأة واحدة ، لقد تلاعبت بأختي ، بعدها ضاجع أخي مؤخرتي … “ ******* ماذا كان كل هذا؟ هذا الشخص أصيب بالجنون بالتأكيد. لقد كان مجنونًا تمامًا. ألم يكن مجرد منحرف؟ بعد عدم تمكنه من الحصول على المعلومات التي يريدها ، أصبحت تقلبات مزاجه أكثر وأكثر حدة. بدأ ينفد صبره أكثر فأكثر. “اسكت. إذا قلت هذه الأشياء غير المهمة مرة أخرى ، فسأعلمك ما هي القسوة “. كان مايك يهدد الرجل الغامض بشكل شبه لا شعوري. “هل حقا؟” بصراحة ، بمجرد أن قال هذه الكلمات ، ندم مايك على ذلك. ثم أراد أن يصفع نفسه مرتين. لماذا كان يضيع وقته مع شخص مختل عقليا؟ إذا كان التهديد مفيدًا ، فلن يشعر بالسوء. نظر مايك إلى الرجل الغامض الذي كان مستعدًا للتحرك ، ولوح بيده على عجل ، مشيرًا إلى أنه كان مخطئًا. في هذه اللحظة ، كان دماغه يعمل بسرعة. فكر في طريقة ممكنة للتعامل مع الرجل الغامض. على الفور غير كلامه وقال ، “آه ، لا ، سأختار تركك تموت دون أي ألم.” من الواضح أن الرجل الغامض كان محبطًا بعض الشيء. كان وجهه مليئًا بالملل وخيبة الأمل. “هذا ممل للغاية. حسنًا ، لقد فزت. انت اسال وانا اجيب.” يا له من مجنون. لعن مايك في قلبه. أراد لا شعوريًا استخدام هذا النوع من السلوك لإخفاء خوفه من الرجل الغامض. أي شخص سيريد تجنب مجنون. سيحاول الأشخاص العاديون الابتعاد قدر الإمكان عن هذا النوع من الأشخاص ، خائفين من تأثرهم بالسلوك الغريب للطرف الآخر ، أو حتى التعرض للأذى. “يا إلهي. لنعد إلى السؤال. كيف نمت هنا؟ “ “كنت نائما بشكل جيدًا إذا لم توقظني.” “لقد اعتذرت بالفعل عن هذا من قبل. دعنا نتخطى ذلك “. تخطى مايك بسرعة الموضوع الذي لا معنى له ، ثم نظر إلى الشخص الغامض الذي يبدو نشيطًا للغاية و طبيعيًا جدًا. “إذن أنت الآن في حالة يقظة.هل ما زال هذا حلما؟ “ “كيف تعرف؟ كيف تعرف أن هذا حلم أم حقيقة؟ ربما هذا هو الواقع ، وكل ما عشته من قبل هو مجرد حلم “. Sp***حسنا ارانا الكاتب هنا كوميديا مضمله حقا.. وكان من المبالغه قليلا اضهار كل هذا الشذوذ حتى مع كونه مضحكا.. على اي حال تحملو بضع فصول وستصبح الامور جديه..***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
