نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 136

الرجل الغامض

الرجل الغامض

 لم يفهم مايك تمامًا ما كان يتحدث عنه الرجل الغامض.

 “ماذا تقصد؟”

 “ليس لديك خيال حقًا. هل تشاهد عادة أفلام الخيال العلمي؟ “

 فكر مايك للحظة وهز رأسه. لم يكن مهتمًا بالخيال العلمي.

 “لا ، ما علاقتها بهذا؟”

 “بالطبع هناك. في عالم الخيال العلمي ، هناك مثل هذا الوهم . ” دماغ في وعاء ” ، دماغ محاصر في عالم افتراضي .

 في هذه الحالة يكون الشخص لا يزال على قيد الحياة ، لأن الدماغ لا يزال لديه وعيه.

 في هذه الحالة ، يحتاج الشخص إلى الاعتماد على المعدات في محيطه والنجاه في هذا العالم.

 ما قاله الشخص الغامض كان موضوعًا كلاسيكيًا للخيال العلمي ، ويمكن رؤية هذا الموضوع ، الذي نشأ من وهم المستقبل ، مع التطور المستمر للتكنولوجيا ، وكان هناك بالفعل أمل في تحقيقه.

 كان يُعتقد أنه في غضون عقود قليلة أخرى ، أو حتى مائة عام أو مائتي عام ، قد يكون هذا النوع من التكنولوجيا قادرًا حقًا على التحقق.

 على الرغم من أنه كان موضوعًا كلاسيكيًا ظهر في العديد من روايات أو أفلام الخيال العلمي ، إلا أنه كان جديدًا تمامًا للغرباء مثل مايك.

 “كيف فعلها؟”

 دون أن يدري ، تغير الموضوع مرة أخرى. على الرغم من وجود سبب وراء تكلم الرجل الغامض هذه المرة ، فإن الشخص الذي غير الموضوع بالفعل هو مايك نفسه.

 “استخدام حاسوب عملاق لنشر معلومات خاطئة للدماغ وإنشاء واقع افتراضي. كصبي ، كان يجب أن تسمع هذا من قبل ، أليس كذلك؟ يبدو أننا نخوض في تجربه هذا.

  هو هكذا ، إدخال أنبوب في النخاع الشوكي لتوصيل أعصاب الدماغ ، لكن بعض المبادئ لا تزال كما هي.

 باختصار ، المشاهد التي تراها الآن حقيقية للغاية هي في الواقع مجرد محاكاة حاسوبية “.

 مع تفسير الرجل الغامض ، كان لدى مايك فكرة تقريبية عما يعنيه الرجل بـ “دماغ في وعاء”.

 كيف ان هذا ممكن؟ إذا كان كل هذا حقيقياً ، فقد كان من الصعب حقًا قبوله.

 “… إذن هل يمكن اعتبار كل هذا حقيقيًا؟”

 “هذا يعتمد عليك. انا استمتع به. حتى لو كان مزيفًا ، فإن الشعور الذي يمنحه لي حقيقي. ثم سأعامله على أنه حقيقي”.

 كانت الطبيعة الحرة والهادئة للرجل الغامض شيئًا لا يستطيع مايك تخيله.

 كان هذا أيضًا شيئًا طبيعيًا جدًا. لا يستطيع الناس فهم بعضهم البعض.

 نظر إلى مايك ، الذي كان يفكر باستمرار فيما إذا كان العالم حقيقيًا أم لا ، ابتسم الرجل الغامض قليلاً.

 “بالحديث عن ذلك ، يبدو أنه قادم.”

 كانت كلمات الرجل الغامض خفيفة للغاية. لم يسمع مايك ما قاله بوضوح.

 “ماذا؟” رفع مايك رأسه في حيرة ونظر إلى الرجل الغامض. سأل في حيرة ، “هل قلت شيئًا الآن؟”

 في هذه اللحظة ، خضع الممر بأكمله لتغيير مرعب. بدأت جميع أنواع البقع بالظهور على جدران وأرضيات الممر. في الوقت نفسه ، انتقلت رائحة كريهة ونفاذة بشكل خاص إلى أنفه.

 التغيير المفاجئ جعل مايك يذعر صرخ خائفا ، لتنفيس عن خوفه في قلبه:

 “ما كل هذا؟!”

 أكثر ما جعل فروة رأسه ترتعش هو شكل هذه البقع ، التي بدت وكأنها آثار أقدام وبصمات يد. بدا الأمر كما لو كان هناك الكثير من الناس يتجولون.

 ضوء الشمس خارج النافذة خفت في هذه اللحظة. مستشعرًا التغييرات خارج النافذة ، أدار مايك رأسه بسرعة للنظر.

 رأى الشمس تختفي في لحظة. أصبح الجو مظلما خارج النافذة ، وكان لا يزال يزداد قتامة.

 كان لون العالم خارج النافذة يختفي. عندما غطى اللون الأسود المألوف الزجاج مرة أخرى ، ارتجف مايك وتراجع بشكل محموم.

 تراجع إلى الحائط.

 ” أنا أحلم ، أليس كذلك؟”

 بجانبه ، ابتسم الرجل الغامض الذي كان يستمتع برد فعل مايك قليلاً. مقارنة بخوف مايك ، بدا مرتاحًا. لم يشعر بعدم الارتياح عند المشي على هذه البقع على الإطلاق.

 “لا أعرف ما إذا كنت تحلم أم لا. أنا أعرف فقط أنك إذا لم تبدأ في الجري ، فسوف تُقتل. سواء كان ذلك في هذا العالم أو العالم الحقيقي ، فلن تنجو “.

 “تقصد … سأموت؟”

 في لحظة ، فهم مايك شيئًا ما وحدق في الرجل الغامض.

 “أليس هذا حلما؟”

 “أخبرتك ، يمكن أن يكون هذا حلمًا أو يمكن أن يكون حقيقيًا.”

 “سأرحل أولاً.”

 “انتضرني!”

 مد مايك يده لإيقاف الرجل الغامض ، ولكن في هذه اللحظة ، امتدت ذراع فجأة من الحائط خلفه. كانت الذراع ملفوفة بشعر أسود وبدت مرعبه للغاية.

 “اااه-“

 بالنظر إلى ذراعه التي تم الإمساك بها ، أطلق مايك صوتًا حادًا وثاقبًا للأذن كان حادًا مثل صوت المرأة.

 لوح الرجل الغامض بيده إلى مايك وقال وداعًا ببساطه.

 “أتمنى لك الحظ الجيد. إذا لم تتمكن من النجاه من هنا ، فلن تكون قادرًا على أن تصبح صديقا لي “.

 عند سماع هذا ، كيف لا يفهم مايك أن الطرف الآخر لم يكن مجنونًا أبدًا ، بل مجرد شخص عادي.

 الاختلاف الوحيد بينه وبين الطرف الآخر هو اختلاف المعلومات.

 الطرف الآخر يحمل الكثير من الأسرار التي لا يعرفها.

 “أنت تعرف شيئًا حقًا.”

 استخدم مايك نبرة معينة عندما طرح هذا السؤال. يمكن ملاحظة أن مايك لم يكن أحمق.

 عرف الشخص الغامض هذا أيضًا. ابتسم قليلا. كان هناك تلميح من الغرابة في ابتسامته ، وكانت لهجته مليئة بالترقب.

 “إذا كنت تريد أن تعرف ، فابذل قصارى جهدك للبقاء على قيد الحياة. آمل أن أراك مرة أخرى في المستقبل “.

 وبينما كان يتحدث ، وتحت نظرة مايك اليائسة ، اختفت شخصية الرجل الغامض في الظلام. فقط مايك بقي يكافح في الممر المرعب.

 “عليك اللعنة!”

 …

 “آمل أن يعجبك حفل الدخول الذي أعددته لك.”

 عاد الرجل الغامض الذي اختفى إلى الظهور. وقف في حقل الأرز الذهبي ونظر إلى الوضع داخل المدرسة.

 في هذه اللحظة ، كان هناك طالب واحد على الأقل في كل طابق ، يركض في الممر بتعبير مرعوب.

 “هيهي ، بصفتكم الدفعة الأولى من الطلاب في هذه المدرسة ، لدي آمال كبيرة لكم جميعًا. هاهاهاها.”

 ضحك الرجل الغامض أصبح واضحا أكثر فأكثر ، وتغير صوته أيضًا في هذه اللحظة.

 تم إزالة التنكر.

 بدأ اللحم والدم يذوبان ويختفيان مثل الثلج ، والحقيقة المخبأة تحت اللحم والدم كُشفت في هذه اللحظة.

 اختفى الرجل الغامض وحل محله فزاعة.

 منذ البداية ، لم يكن هناك رجل غامض ، فقط الفزاعة فلاندرز.

 قام فلاندرز بمحاولات مماثلة على كل طالب ، ولا بد من القول إن ردود أفعال هؤلاء الأشخاص كانت مثيرة للاهتمام حقًا.

 كان فلاندرز راضيا تمامًا عن الخوف الذي خرج منهم.

 الآن ، كان عليه فقط أن ينتظر ، ينتظر تحول هؤلاء الناس.

و تجاوز خوفهم الحد الاعلى.

 لم يفهم مايك تمامًا ما كان يتحدث عنه الرجل الغامض.  “ماذا تقصد؟”  “ليس لديك خيال حقًا. هل تشاهد عادة أفلام الخيال العلمي؟ “  فكر مايك للحظة وهز رأسه. لم يكن مهتمًا بالخيال العلمي.  “لا ، ما علاقتها بهذا؟”  “بالطبع هناك. في عالم الخيال العلمي ، هناك مثل هذا الوهم . ” دماغ في وعاء ” ، دماغ محاصر في عالم افتراضي .  في هذه الحالة يكون الشخص لا يزال على قيد الحياة ، لأن الدماغ لا يزال لديه وعيه.  في هذه الحالة ، يحتاج الشخص إلى الاعتماد على المعدات في محيطه والنجاه في هذا العالم.  ما قاله الشخص الغامض كان موضوعًا كلاسيكيًا للخيال العلمي ، ويمكن رؤية هذا الموضوع ، الذي نشأ من وهم المستقبل ، مع التطور المستمر للتكنولوجيا ، وكان هناك بالفعل أمل في تحقيقه.  كان يُعتقد أنه في غضون عقود قليلة أخرى ، أو حتى مائة عام أو مائتي عام ، قد يكون هذا النوع من التكنولوجيا قادرًا حقًا على التحقق.  على الرغم من أنه كان موضوعًا كلاسيكيًا ظهر في العديد من روايات أو أفلام الخيال العلمي ، إلا أنه كان جديدًا تمامًا للغرباء مثل مايك.  “كيف فعلها؟”  دون أن يدري ، تغير الموضوع مرة أخرى. على الرغم من وجود سبب وراء تكلم الرجل الغامض هذه المرة ، فإن الشخص الذي غير الموضوع بالفعل هو مايك نفسه.  “استخدام حاسوب عملاق لنشر معلومات خاطئة للدماغ وإنشاء واقع افتراضي. كصبي ، كان يجب أن تسمع هذا من قبل ، أليس كذلك؟ يبدو أننا نخوض في تجربه هذا.   هو هكذا ، إدخال أنبوب في النخاع الشوكي لتوصيل أعصاب الدماغ ، لكن بعض المبادئ لا تزال كما هي.  باختصار ، المشاهد التي تراها الآن حقيقية للغاية هي في الواقع مجرد محاكاة حاسوبية “.  مع تفسير الرجل الغامض ، كان لدى مايك فكرة تقريبية عما يعنيه الرجل بـ “دماغ في وعاء”.  كيف ان هذا ممكن؟ إذا كان كل هذا حقيقياً ، فقد كان من الصعب حقًا قبوله.  “… إذن هل يمكن اعتبار كل هذا حقيقيًا؟”  “هذا يعتمد عليك. انا استمتع به. حتى لو كان مزيفًا ، فإن الشعور الذي يمنحه لي حقيقي. ثم سأعامله على أنه حقيقي”.  كانت الطبيعة الحرة والهادئة للرجل الغامض شيئًا لا يستطيع مايك تخيله.  كان هذا أيضًا شيئًا طبيعيًا جدًا. لا يستطيع الناس فهم بعضهم البعض.  نظر إلى مايك ، الذي كان يفكر باستمرار فيما إذا كان العالم حقيقيًا أم لا ، ابتسم الرجل الغامض قليلاً.  “بالحديث عن ذلك ، يبدو أنه قادم.”  كانت كلمات الرجل الغامض خفيفة للغاية. لم يسمع مايك ما قاله بوضوح.  “ماذا؟” رفع مايك رأسه في حيرة ونظر إلى الرجل الغامض. سأل في حيرة ، “هل قلت شيئًا الآن؟”  في هذه اللحظة ، خضع الممر بأكمله لتغيير مرعب. بدأت جميع أنواع البقع بالظهور على جدران وأرضيات الممر. في الوقت نفسه ، انتقلت رائحة كريهة ونفاذة بشكل خاص إلى أنفه.  التغيير المفاجئ جعل مايك يذعر صرخ خائفا ، لتنفيس عن خوفه في قلبه:  “ما كل هذا؟!”  أكثر ما جعل فروة رأسه ترتعش هو شكل هذه البقع ، التي بدت وكأنها آثار أقدام وبصمات يد. بدا الأمر كما لو كان هناك الكثير من الناس يتجولون.  ضوء الشمس خارج النافذة خفت في هذه اللحظة. مستشعرًا التغييرات خارج النافذة ، أدار مايك رأسه بسرعة للنظر.  رأى الشمس تختفي في لحظة. أصبح الجو مظلما خارج النافذة ، وكان لا يزال يزداد قتامة.  كان لون العالم خارج النافذة يختفي. عندما غطى اللون الأسود المألوف الزجاج مرة أخرى ، ارتجف مايك وتراجع بشكل محموم. … … …  تراجع إلى الحائط.  ” أنا أحلم ، أليس كذلك؟”  بجانبه ، ابتسم الرجل الغامض الذي كان يستمتع برد فعل مايك قليلاً. مقارنة بخوف مايك ، بدا مرتاحًا. لم يشعر بعدم الارتياح عند المشي على هذه البقع على الإطلاق.  “لا أعرف ما إذا كنت تحلم أم لا. أنا أعرف فقط أنك إذا لم تبدأ في الجري ، فسوف تُقتل. سواء كان ذلك في هذا العالم أو العالم الحقيقي ، فلن تنجو “.  “تقصد … سأموت؟”  في لحظة ، فهم مايك شيئًا ما وحدق في الرجل الغامض.  “أليس هذا حلما؟”  “أخبرتك ، يمكن أن يكون هذا حلمًا أو يمكن أن يكون حقيقيًا.”  “سأرحل أولاً.”  “انتضرني!”  مد مايك يده لإيقاف الرجل الغامض ، ولكن في هذه اللحظة ، امتدت ذراع فجأة من الحائط خلفه. كانت الذراع ملفوفة بشعر أسود وبدت مرعبه للغاية.  “اااه-“  بالنظر إلى ذراعه التي تم الإمساك بها ، أطلق مايك صوتًا حادًا وثاقبًا للأذن كان حادًا مثل صوت المرأة.  لوح الرجل الغامض بيده إلى مايك وقال وداعًا ببساطه.  “أتمنى لك الحظ الجيد. إذا لم تتمكن من النجاه من هنا ، فلن تكون قادرًا على أن تصبح صديقا لي “.  عند سماع هذا ، كيف لا يفهم مايك أن الطرف الآخر لم يكن مجنونًا أبدًا ، بل مجرد شخص عادي.  الاختلاف الوحيد بينه وبين الطرف الآخر هو اختلاف المعلومات.  الطرف الآخر يحمل الكثير من الأسرار التي لا يعرفها.  “أنت تعرف شيئًا حقًا.”  استخدم مايك نبرة معينة عندما طرح هذا السؤال. يمكن ملاحظة أن مايك لم يكن أحمق.  عرف الشخص الغامض هذا أيضًا. ابتسم قليلا. كان هناك تلميح من الغرابة في ابتسامته ، وكانت لهجته مليئة بالترقب.  “إذا كنت تريد أن تعرف ، فابذل قصارى جهدك للبقاء على قيد الحياة. آمل أن أراك مرة أخرى في المستقبل “.  وبينما كان يتحدث ، وتحت نظرة مايك اليائسة ، اختفت شخصية الرجل الغامض في الظلام. فقط مايك بقي يكافح في الممر المرعب.  “عليك اللعنة!”  …  “آمل أن يعجبك حفل الدخول الذي أعددته لك.”  عاد الرجل الغامض الذي اختفى إلى الظهور. وقف في حقل الأرز الذهبي ونظر إلى الوضع داخل المدرسة.  في هذه اللحظة ، كان هناك طالب واحد على الأقل في كل طابق ، يركض في الممر بتعبير مرعوب.  “هيهي ، بصفتكم الدفعة الأولى من الطلاب في هذه المدرسة ، لدي آمال كبيرة لكم جميعًا. هاهاهاها.”  ضحك الرجل الغامض أصبح واضحا أكثر فأكثر ، وتغير صوته أيضًا في هذه اللحظة.  تم إزالة التنكر.  بدأ اللحم والدم يذوبان ويختفيان مثل الثلج ، والحقيقة المخبأة تحت اللحم والدم كُشفت في هذه اللحظة.  اختفى الرجل الغامض وحل محله فزاعة.  منذ البداية ، لم يكن هناك رجل غامض ، فقط الفزاعة فلاندرز.  قام فلاندرز بمحاولات مماثلة على كل طالب ، ولا بد من القول إن ردود أفعال هؤلاء الأشخاص كانت مثيرة للاهتمام حقًا.  كان فلاندرز راضيا تمامًا عن الخوف الذي خرج منهم.  الآن ، كان عليه فقط أن ينتظر ، ينتظر تحول هؤلاء الناس. و تجاوز خوفهم الحد الاعلى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط