نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 137

من تم إرساله إلى المجال؟

من تم إرساله إلى المجال؟

 كان البشر عرقا مرنًا للغاية.

 كان فلاندرز مدركًا لذلك جيدًا.

 لذلك ، تعلم المزيد عن البشر ، وأراد الاستفادة من إمكانات الإنسان قدر استطاعته.

 لقد أراد تدريب جميع البشر الذين جندهم ليصبحوا وحوش الخوف التي توفر مصدرًا ثابتًا لنقاط الخوف.

 لم يكن الخوف عذابًا ، بل كان سبب لتطورك وتحولك.

 استمتع بهذا الخوف الرائع.

 حدق فلاندرز في مبنى التدريس أمامه.

 عندما بدأت التجربة على البشر رسميًا ، كانت سماء جامعة تينسلي مغطاة بالغيوم الداكنة في وقت ما.

 كوسيط أولي للمجال ، ساعد “الماء” فلاندرز على ربط جامعة تينسلي بأكملها بمجاله الخاص.

 لقد وقف على السطح حيث ذبح ساحرًا ذات مرة وحصل على السيف السحري أبوفيس.

 عاد فلاندرز إلى شكله البشري.

 رفع رأسه لينظر إلى السماء وترك قطرات المطر تسقط على جسده.

 كان فلاندرز مختلفا عن شبح المجال الأصلي. على الرغم من أن شبح المجال الأنثويه ولدت مع المجال ، كمخلوق غريب حديثه الولادة ، كان ذكائها محدودًا.

 هذا جعل تطورها واستعمالها للمجال أدنى بكثير من فلاندرز الذي استحوذ على المجال.

 ناهيك عن تحويله بمساعدة النظام إلى مجال الخوف. بعد الارتباط بفلاندرز ، أصبحت العلاقة بين فلاندرز والمجال الآن أقرب من علاقة شبح المجال الأنثوية.

 كان الأمر كما لو أن فلاندرز ولد مع هذا المجال.

 ما يمكن أن تفعله شبح المجال مع مجالها ، يمكن أن يفعله فلاندرز أيضًا.

 ما لم تستطع شبح المجال أن تفعله بمجالها ، لا يزال بإمكان فلاندرز القيام به.

 في الواقع ، لم يعد من الممكن استخدام مصطلح “شبح المجال” لأنه لم يعد لديها مجال.

 سيكون من الأفضل استخدام مصطلح “ضائع” للإشارة إلى هذه الأنثى الشبح التي هربت بالفعل. كانت الأنثى المفقودة هي الاسم الرمزي لهذا المخلوق الغريب.

 باستخدام المادة في الواقع كوسيلة وتبادل المعلومات ، يمكن لشبح الأنثى المفقودة فقط استخدام الماء في مبنى سكن الإناث كوسيط.

 علاوة على ذلك ، عندما تترك المياه المستخدمة كوسيط منطقة سكن الإناث ، تختفي العلاقة بينها وبين الشبح الأنثوي المفقود بسبب المسافة.

 إذا كانت الأنثى الشبح المفقودة مثل فلاندرز الآن ، قادرة على تغطية مثل هذه المساحة الكبيرة لتحويل الوسيط وإنشاء “باب” **باب المجال**، فلن يكون عدد الأشخاص الذين فقدوا في ذلك الوقت قليلًا فقط.

 على أقل تقدير ، ستكون اعدادهم بالمئات.

 سقط المطر على الأرض ، وفي الأماكن التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها ، ظهرت مادة حمراء زاهية على الأرض واختفت بسرعة.

 هطل المطر فجأة ، لذلك كان العديد من الطلاب لا يزالون في الخارج ولم يكن لديهم الوقت للاحتماء من المطر.

 سواء كانوا الطلاب أو المعلمين ، عندما يواجهون المطر الغزير ، لم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في أذهانهم ، وكان ذلك للعثور على مكان يحتمون فيه من المطر.

 إذا لم يتمكنوا من التعامل معه بشكل جيد ومرضوا ، فسيتكلف ذلك الكثير من المال. علاوة على ذلك ، من أجل التعافي والحصول على جسم سليم ، كانوا بحاجة إلى الراحة لبضعة أيام.

 وبهذه الطريقة ، لم يهدروا المال فحسب ، بل أضاعوا الوقت أيضًا.

 كانت هذه خسارة لا تستحق العناء.

 لذلك ، ركض الجميع وتوجهوا إلى أقرب مكان يمكنهم الاختباء فيه من المطر.

..

..

..

 هؤلاء الناس الذين كانوا في عجلة من أمرهم بطبيعة الحال لن يلاحظوا محيطهم. بالإضافة إلى تأثير الأمطار الغزيرة ، لم يلاحظوا اختفاء بعض الأشخاص من حولهم أثناء الجري.

 ومع ذلك ، كانت هناك استثناءات.

 “بسرعه ، آني ، نكاد نصل.”

 أمسك جوناثان بيد صديقته وركض نحو أقرب مبنى تعليمي.

 اللعنة ، ألم تذكر النشرة الجوية أنه سيكون مشمسًا اليوم؟ لماذا تمطر فجأة بغزارة؟

 في هذه اللحظة ، أحضر صديقته ، آني ، وسار بسرعة إلى مبنى المدرسة.

 سقط المطر على جسده. أثناء الجري ، شعر جوناثان بعدم الارتياح الشديد بسبب المطر على وجهه.

 حتى أن العديد من قطرات الماء دخلت عينيه ، مما أثر بشكل خطير على بصره.

 ضاق عينيه دون وعي وشعر بلمعان من الضوء الذهبي أمام عينيه. بدا أن طرف أنفه يشم رائحة حقل قمح.

 كان مثل الوهم. كل شيء استمر لأقل من ثانية. لم ينتبه له جوناثان واستمر في الركض.

 “حسنًا ، آني ، هناك منشفة في حقيبتي. استعمليها بسرعة “.

 في اللحظة التي دخل فيها ، ترك جوناثان يد صديقته وأخرج منشفة من حقيبته.

 بعد فترة وجيزة ، عندما رفع جوناثان المنشفة واستدار مرة أخرى ، اختفت صديقته فجأة.

 “آني؟ مرحبا آني؟ أين أنت؟”

 نظر حوله في حيرة ، لم يجد جوناثان صديقته.

 “مرحبًا ، يا صاحبي ، هل رأيت صديقتي؟”

 في هذه اللحظة ، مر ظل أسود بجوار جوناثان ، وامسكه جوناثان دون وعي منه.

 أدار الرجل رأسه ونظر إلى جوناثان.

 كانت هذه النظرة هي التي جعلت جوناثان يتركه على الفور ، ثم استمر في التراجع.

 تحت شعره الفوضوي كانت عينان مفتوحتان على مصراعيهما وممتلئتين بالدماء.

 كان مظهره شرسًا للغاية. لم يكن جوناثان يعرف ما خط هذا الشخص ، لكن يجب أن يكون إنسانًا.

 كان عليه أن يعترف بأنه صُدم بمظهره.

 “اهلا كيف حالك؟”

 عندما كان يحدق به هذا الزوج من العيون الحمراء ، شعر جوناثان بقليل من الأمور غير الطبيعية ولم يستطع أن يظل هادئًا.

 ومع ذلك ، بالنظر إلى أن صديقته قد اختفت وفجأة لم يستطع رؤيتها باي مكان ، ظل جوناثان يستعد وسأل الشخص.

 خفف من نبرة صوته دون وعي وحاول أن يكون صادقًا قدر الإمكان.

 صديقتي مفقودة. إنها قصيرة وترتدي قبعة سوداء. أتساءل عما إذا كنت قد رأيتها؟ “

 ربما لأن موقفه كان ودودا ، هز الرجل رأسه وأدار رأسه بعيدًا ، ولم يعد ينظر إليه.

 بعد أن شعر جوناثان بتحول نظرته ، تنفس الصعداء في قلبه. ثم قال لظهر الرجل: آسف على إزعاجك.

 “ايضا ، أي مبنى من المدرسة هو هذا؟”

 مسح جوناثان المطر بمنشفة بينما كان ينظر حوله في ارتباك.

 كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في القاعة في الوقت الحالي. كانت هادئة للغاية ولم يكن بالإمكان رؤية أحد تقريبًا.

 بدأ جوناثان في مراقبة المناطق المحيطة. من مظهره ، كان هذا بالفعل المبنى التعليمي لمدرسته.

 ومع ذلك ، لم يكن لدى جوناثان أي فكرة عن هذا المبنى أمامه.

 “بالحديث عن ذلك ، الجو بارد جدًا هنا.”

 عانق جوناثان كتفيه. في هذه اللحظة ، كان الجزء الداخلي من مبنى التدريس بأكمله مظللًا.

 “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مبنى يجرؤ على جعل درجة حرارة مكييف الهواء منخفضة للغاية.

 إذا اكتشف المدير كارل ذلك ، فسيكون غاضبًا بالتأكيد “.

 بعد فترة وجيزة من تنظيف مياه الأمطار من على جسده ، وضع جوناثان كل شيء في حقيبته.

 بعد القيام بكل هذا ، واصل جوناثان البحث عن صديقته.

 “آني ، آني …”

 كان البشر عرقا مرنًا للغاية.  كان فلاندرز مدركًا لذلك جيدًا.  لذلك ، تعلم المزيد عن البشر ، وأراد الاستفادة من إمكانات الإنسان قدر استطاعته.  لقد أراد تدريب جميع البشر الذين جندهم ليصبحوا وحوش الخوف التي توفر مصدرًا ثابتًا لنقاط الخوف.  لم يكن الخوف عذابًا ، بل كان سبب لتطورك وتحولك.  استمتع بهذا الخوف الرائع.  حدق فلاندرز في مبنى التدريس أمامه.  عندما بدأت التجربة على البشر رسميًا ، كانت سماء جامعة تينسلي مغطاة بالغيوم الداكنة في وقت ما.  كوسيط أولي للمجال ، ساعد “الماء” فلاندرز على ربط جامعة تينسلي بأكملها بمجاله الخاص.  لقد وقف على السطح حيث ذبح ساحرًا ذات مرة وحصل على السيف السحري أبوفيس.  عاد فلاندرز إلى شكله البشري.  رفع رأسه لينظر إلى السماء وترك قطرات المطر تسقط على جسده.  كان فلاندرز مختلفا عن شبح المجال الأصلي. على الرغم من أن شبح المجال الأنثويه ولدت مع المجال ، كمخلوق غريب حديثه الولادة ، كان ذكائها محدودًا.  هذا جعل تطورها واستعمالها للمجال أدنى بكثير من فلاندرز الذي استحوذ على المجال.  ناهيك عن تحويله بمساعدة النظام إلى مجال الخوف. بعد الارتباط بفلاندرز ، أصبحت العلاقة بين فلاندرز والمجال الآن أقرب من علاقة شبح المجال الأنثوية.  كان الأمر كما لو أن فلاندرز ولد مع هذا المجال.  ما يمكن أن تفعله شبح المجال مع مجالها ، يمكن أن يفعله فلاندرز أيضًا.  ما لم تستطع شبح المجال أن تفعله بمجالها ، لا يزال بإمكان فلاندرز القيام به.  في الواقع ، لم يعد من الممكن استخدام مصطلح “شبح المجال” لأنه لم يعد لديها مجال.  سيكون من الأفضل استخدام مصطلح “ضائع” للإشارة إلى هذه الأنثى الشبح التي هربت بالفعل. كانت الأنثى المفقودة هي الاسم الرمزي لهذا المخلوق الغريب.  باستخدام المادة في الواقع كوسيلة وتبادل المعلومات ، يمكن لشبح الأنثى المفقودة فقط استخدام الماء في مبنى سكن الإناث كوسيط.  علاوة على ذلك ، عندما تترك المياه المستخدمة كوسيط منطقة سكن الإناث ، تختفي العلاقة بينها وبين الشبح الأنثوي المفقود بسبب المسافة.  إذا كانت الأنثى الشبح المفقودة مثل فلاندرز الآن ، قادرة على تغطية مثل هذه المساحة الكبيرة لتحويل الوسيط وإنشاء “باب” **باب المجال**، فلن يكون عدد الأشخاص الذين فقدوا في ذلك الوقت قليلًا فقط.  على أقل تقدير ، ستكون اعدادهم بالمئات.  سقط المطر على الأرض ، وفي الأماكن التي لا يستطيع الآخرون رؤيتها ، ظهرت مادة حمراء زاهية على الأرض واختفت بسرعة.  هطل المطر فجأة ، لذلك كان العديد من الطلاب لا يزالون في الخارج ولم يكن لديهم الوقت للاحتماء من المطر.  سواء كانوا الطلاب أو المعلمين ، عندما يواجهون المطر الغزير ، لم يكن لديهم سوى فكرة واحدة في أذهانهم ، وكان ذلك للعثور على مكان يحتمون فيه من المطر.  إذا لم يتمكنوا من التعامل معه بشكل جيد ومرضوا ، فسيتكلف ذلك الكثير من المال. علاوة على ذلك ، من أجل التعافي والحصول على جسم سليم ، كانوا بحاجة إلى الراحة لبضعة أيام.  وبهذه الطريقة ، لم يهدروا المال فحسب ، بل أضاعوا الوقت أيضًا.  كانت هذه خسارة لا تستحق العناء.  لذلك ، ركض الجميع وتوجهوا إلى أقرب مكان يمكنهم الاختباء فيه من المطر. .. .. ..  هؤلاء الناس الذين كانوا في عجلة من أمرهم بطبيعة الحال لن يلاحظوا محيطهم. بالإضافة إلى تأثير الأمطار الغزيرة ، لم يلاحظوا اختفاء بعض الأشخاص من حولهم أثناء الجري.  ومع ذلك ، كانت هناك استثناءات.  “بسرعه ، آني ، نكاد نصل.”  أمسك جوناثان بيد صديقته وركض نحو أقرب مبنى تعليمي.  اللعنة ، ألم تذكر النشرة الجوية أنه سيكون مشمسًا اليوم؟ لماذا تمطر فجأة بغزارة؟  في هذه اللحظة ، أحضر صديقته ، آني ، وسار بسرعة إلى مبنى المدرسة.  سقط المطر على جسده. أثناء الجري ، شعر جوناثان بعدم الارتياح الشديد بسبب المطر على وجهه.  حتى أن العديد من قطرات الماء دخلت عينيه ، مما أثر بشكل خطير على بصره.  ضاق عينيه دون وعي وشعر بلمعان من الضوء الذهبي أمام عينيه. بدا أن طرف أنفه يشم رائحة حقل قمح.  كان مثل الوهم. كل شيء استمر لأقل من ثانية. لم ينتبه له جوناثان واستمر في الركض.  “حسنًا ، آني ، هناك منشفة في حقيبتي. استعمليها بسرعة “.  في اللحظة التي دخل فيها ، ترك جوناثان يد صديقته وأخرج منشفة من حقيبته.  بعد فترة وجيزة ، عندما رفع جوناثان المنشفة واستدار مرة أخرى ، اختفت صديقته فجأة.  “آني؟ مرحبا آني؟ أين أنت؟”  نظر حوله في حيرة ، لم يجد جوناثان صديقته.  “مرحبًا ، يا صاحبي ، هل رأيت صديقتي؟”  في هذه اللحظة ، مر ظل أسود بجوار جوناثان ، وامسكه جوناثان دون وعي منه.  أدار الرجل رأسه ونظر إلى جوناثان.  كانت هذه النظرة هي التي جعلت جوناثان يتركه على الفور ، ثم استمر في التراجع.  تحت شعره الفوضوي كانت عينان مفتوحتان على مصراعيهما وممتلئتين بالدماء.  كان مظهره شرسًا للغاية. لم يكن جوناثان يعرف ما خط هذا الشخص ، لكن يجب أن يكون إنسانًا.  كان عليه أن يعترف بأنه صُدم بمظهره.  “اهلا كيف حالك؟”  عندما كان يحدق به هذا الزوج من العيون الحمراء ، شعر جوناثان بقليل من الأمور غير الطبيعية ولم يستطع أن يظل هادئًا.  ومع ذلك ، بالنظر إلى أن صديقته قد اختفت وفجأة لم يستطع رؤيتها باي مكان ، ظل جوناثان يستعد وسأل الشخص.  خفف من نبرة صوته دون وعي وحاول أن يكون صادقًا قدر الإمكان.  صديقتي مفقودة. إنها قصيرة وترتدي قبعة سوداء. أتساءل عما إذا كنت قد رأيتها؟ “  ربما لأن موقفه كان ودودا ، هز الرجل رأسه وأدار رأسه بعيدًا ، ولم يعد ينظر إليه.  بعد أن شعر جوناثان بتحول نظرته ، تنفس الصعداء في قلبه. ثم قال لظهر الرجل: آسف على إزعاجك.  “ايضا ، أي مبنى من المدرسة هو هذا؟”  مسح جوناثان المطر بمنشفة بينما كان ينظر حوله في ارتباك.  كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في القاعة في الوقت الحالي. كانت هادئة للغاية ولم يكن بالإمكان رؤية أحد تقريبًا.  بدأ جوناثان في مراقبة المناطق المحيطة. من مظهره ، كان هذا بالفعل المبنى التعليمي لمدرسته.  ومع ذلك ، لم يكن لدى جوناثان أي فكرة عن هذا المبنى أمامه.  “بالحديث عن ذلك ، الجو بارد جدًا هنا.”  عانق جوناثان كتفيه. في هذه اللحظة ، كان الجزء الداخلي من مبنى التدريس بأكمله مظللًا.  “هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها مبنى يجرؤ على جعل درجة حرارة مكييف الهواء منخفضة للغاية.  إذا اكتشف المدير كارل ذلك ، فسيكون غاضبًا بالتأكيد “.  بعد فترة وجيزة من تنظيف مياه الأمطار من على جسده ، وضع جوناثان كل شيء في حقيبته.  بعد القيام بكل هذا ، واصل جوناثان البحث عن صديقته.  “آني ، آني …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط