نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 138

دخول الرجل. لا ، لقد كانت امرأة في الواقع

دخول الرجل. لا ، لقد كانت امرأة في الواقع

 “جوناثان ، جوناثان ، أين أنت؟”

 نظرت آني إلى الممر المظلم أمامها. لم تكن تعرف ما حدث. في غمضة عين ، تغير العالم كله.

 حاولت جاهدة أن تتذكر الوضع السابق.

 “من كان هذا؟ لماذا استمر جوناثان في إمساك يدي ، لكن اتضح أنه كان يمسك بيد شخص آخر؟ “

 المشهد قبل مجيئها إلى هنا عاد الى ذهن آني.

 في البداية ، كانت تجري تحت المطر مع صديقها جوناثان للعثور على مكان للاختباء من المطر.

 ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، اصبحت مشوشه. فجأة علقت يدها في الهواء. الشخص الذي كان من المفترض أنه يمسك بيدها فجأة ظهر على بعد 20 مترًا منها في غمضة عين.

 عند النظر إلى صديقها الذي انتقل عن بُعد فجأة ، تمامًا كما كانت آني لا تزال تفكر في كيفية اكتساب صديقها لقوته الخارقة ، رأت فجأة شخصًا آخر يقف بجانب صديقها.

 كان ذلك الشخص يمسك يد جوناثان بدلها.

 “جوناثان!”

 أرادت “آني” دون وعي أن تصرخ باسم صديقها.

 لكن في اللحظة التالية ، بدأ المشهد في مجال رؤيتها يتغير فجأة. تغيرت المباني المحيطة والزهور والنباتات في هذه اللحظة.

 وقبل أن يعود بصرها إلى طبيعته، كان آخر مشهد طبيعي رأته آني هو الظل الأسود الذي حل مكانها وأمسك بيد جوناثان.

 في ذلك الوقت ، كأنه شعر بنظرة آني ، الظل الأسود أدار رأسه بالفعل في تلك اللحظة ، وقابلت عيناه عيني آني.

 بنظرة واحدة فقط ، جعل قلب اني ينبض بسرعه. أصبح تنفسها سريعًا وصعبًا وكأنها ستختنق في الثانية التالية. كان هذا غير مريح للغاية.

 لأنه كان مرعبًا للغاية ، نسيت آني بالفعل شكله. الشيء الوحيد الذي ترك انطباعًا عميقًا لها هو تلك العيون القرمزية. ما زالت لا تستطيع نسيانها حتى الآن.

 كانت عيون الآخرين بيضاء ومحتقنة بالدم للتعويض عن ذلك. أما ذلك الوجود المجهول ، وغير المعروف إن كان شبحًا أم إنسانًا ، فقد كانت عيناها مغطاة بالدماء تمامًا.

 “ما هذا بالضبط؟ ما الذي يجري؟ لماذا صديقي يمسك بيد وحش؟ “

 لم تستطع آني فهم ما كان يحدث. لم تكن متأكدة حتى من مكانها.

 بعد الاتصال بالعين مع الوجود المجهول ، ظهرت آني فجأة في مبنى التدريس.

 انتقلت من الشارع الممطر إلى مبنى التدريس.

 كان الأمر كما لو أن الشخص الذي أتقن النقل الآني لم يكن جوناثان بل آني.

 “وما هو هذا المكان؟ مبنى التدريس بالمدرسة. ما هو هذا المبنى؟ لا أعتقد أنني رايته من قبل “.

 كانت آني على دراية بالجامعة ، لكن الجامعة كانت كبيرة جدًا. قد لا يتمكن الطلاب هنا من التعرف على جميع المباني في الجامعة بحلول وقت تخرجهم.

 كانت آني مثل هذا الشخص. لم يكن لديها أي حاجة للوصول إلى هذه المنطقة.

 بخلاف مرافقة صديقها جوناثان ، كانت تذهب إلى الفصل وتذهب للتسوق مع أصدقائها المقربين.

 كيف يجب أن توصفه؟ كان فظيعا.

 نظرت آني إلى مباني المدرسة المألوفة والغريبة من حولها وشعرت بالغرابة.

 أرادت دون وعي أن تستدير وتخرج.

 ومع ذلك ، كانت تواجه بابًا مغلقًا.

 “مقفل؟”

..

..

..

 شعرت آني أن الأمر كان سخيفًا بعض الشيء. تقدمت وأمسكت بمقبض الباب ، ثم واصلت هزه.

 فركت السلسلة بمقبض الباب ، مما أحدث صوتًا قاسيًا وغير محبب.

 ”هل هو مغلق؟ ثم كيف وصلت إلى هنا؟ “

 بدأت آني تشعر بعدم الارتياح.

 “هل يمكن أن يكون النقل عن بعد حقًا؟”

 شعرت آني أن الأمر كان شيئًا لا يصدق. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوضع الغريب في العالم.

 ألم يكن النقل الآني شيئًا من صنع الأشخاص في التلفزيون أو في الأفلام؟

 يجب ألا توجد القوى الخارقه على الإطلاق؟

 “هذا جنون جدا.”

 بغض النظر عما إذا كانت آني تصدق ذلك أم لا ، فإن الحقيقة هي أنها انفصلت عن صديقها جوناثان ، ووصلت إلى مكان كشف أن الأمر لم يكن بسيطا.

 الظهور بمفردها في هذا المكان الذي جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح وعدم الأمان ، كانت آني مجرد فتاة عادية.

 “اللعنة ، لقد أخفى المسؤولون عننا مثل هذه المسألة الهامة. يا لها من حفنة من ديدان الأرز. يأخذون أموال دافعي الضرائب ، لكنهم لا يفعلون أي شيء جاد “.

 لم تستطع آني قمع الخوف في قلبها. كانت بحاجة إلى التنفيس عن غضبها ، لذلك أصبح المسؤولون الحكوميون الذين تعرضوا للتوبيخ عادة هدفًا لآني للتنفيس عن غضبها.

 “إذا كان بإمكاني الخروج ، فلا بد لي من …”

 عندما نفست عن الخوف الذي في قلبها ، تعافت آني ، التي كانت في مبنى التدريس ، قليلاً.

 على الأقل توقف جسدها عن الارتعاش دون حسيب ولا رقيب.

 بالنظر إلى الممر الذي لم يُظهر أي رد فعل حتى الآن ، لم تستطع آني إلا أن تشعر بموجة من الخوف وعدم الارتياح في قلبها.

 “ألا يوجد أحد هنا؟”

 لقد صرخت لفترة طويلة ، لكنها لم تسمع أي حركة.

 ناهيك عن الحركة ، فهي لم ترَ حتى فأرًا أو بعوضة.

 على الرغم من أنها بقيت بمفردها بالقرب من الباب ، إلا أن هذا لا يعني أنها على استعداد للبقاء إلى الأبد.

 في بيئة غير مألوفة ، كان عدم القيام بأي شيء هو أسهل طريقة للموت.

 تذكرت آني المغامرات ومسلسلات النجاه التي شاهدتها من قبل. ظلت تقول لنفسها:

 “هيا ، آني ، يمكنك فعل ذلك ، يمكنك القيام به ، عليك أن تؤمني بنفسك ، يمكنك القيام بذلك …”

 أخيرًا ، خطت آني ، التي لم تعد قادرة على تحمل الأمر بعد الآن ، خطوتها الأولى.

 بدأت تنظر الى مبنى المدرسة الغريب أمامها و مواجهة خوفها.

 عندما اتخذت آني خطوتها الأولى ، حدثت مواقف مماثلة في كل ركن من أركان مبنى المدرسة.

 ومع ذلك ، لم يكن الجميع عالقًا إلى الأبد بعد دخولهم المجال.

 لم يتم التحكم في هذا النقل الآني من قبل فلاندرز ، ولكن من خلال الحظ البحت.

 كان لدى فلاندرز أشياء أكثر أهمية للقيام بها الآن ، لذلك لم يكن في مزاج للعب معهم.

 لقد استخدم المطر “كوسيط” لتآكل الحرم الجامعي بأكمله.

 عند اكتماله بالكامل ، سيصبح الحرم الجامعي بأكمله “بابًا” ثابتًا لمجال الخوف.

 في ذلك الوقت ، طالما كان فلاندرز على استعداد ، يمكنه تحويل الأكاديمية بأكملها إلى جحيم في أي وقت.

 ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لذلك.

 لم تكن قوته الحالية كافية لان يبالغ.

 “بالحديث عن ذلك ، يمكن أن يبدأ هذا أيضًا.”

 يبدو أن فلاندرز قد تذكر شيئًا ما. أخرج تمثال عشب صغير. بدا هذا التمثال العشبي الصغير مفصلاً للغاية.

 كان شكله مرعبًا جدًا ، وكان مشابهًا لشكل فلاندرز.

 “مقارنة بأساطير الحرم الجامعي ، أشعر أنك أكثر ملاءمة للأساطير الحضرية.”

 “إذا كانت أسطورة حضرية ، فيجب أن تكون قادرة على تعظيم قيمة المنفعة الخاصة بك.”

 “جوناثان ، جوناثان ، أين أنت؟”  نظرت آني إلى الممر المظلم أمامها. لم تكن تعرف ما حدث. في غمضة عين ، تغير العالم كله.  حاولت جاهدة أن تتذكر الوضع السابق.  “من كان هذا؟ لماذا استمر جوناثان في إمساك يدي ، لكن اتضح أنه كان يمسك بيد شخص آخر؟ “  المشهد قبل مجيئها إلى هنا عاد الى ذهن آني.  في البداية ، كانت تجري تحت المطر مع صديقها جوناثان للعثور على مكان للاختباء من المطر.  ومع ذلك ، لسبب غير معروف ، اصبحت مشوشه. فجأة علقت يدها في الهواء. الشخص الذي كان من المفترض أنه يمسك بيدها فجأة ظهر على بعد 20 مترًا منها في غمضة عين.  عند النظر إلى صديقها الذي انتقل عن بُعد فجأة ، تمامًا كما كانت آني لا تزال تفكر في كيفية اكتساب صديقها لقوته الخارقة ، رأت فجأة شخصًا آخر يقف بجانب صديقها.  كان ذلك الشخص يمسك يد جوناثان بدلها.  “جوناثان!”  أرادت “آني” دون وعي أن تصرخ باسم صديقها.  لكن في اللحظة التالية ، بدأ المشهد في مجال رؤيتها يتغير فجأة. تغيرت المباني المحيطة والزهور والنباتات في هذه اللحظة.  وقبل أن يعود بصرها إلى طبيعته، كان آخر مشهد طبيعي رأته آني هو الظل الأسود الذي حل مكانها وأمسك بيد جوناثان.  في ذلك الوقت ، كأنه شعر بنظرة آني ، الظل الأسود أدار رأسه بالفعل في تلك اللحظة ، وقابلت عيناه عيني آني.  بنظرة واحدة فقط ، جعل قلب اني ينبض بسرعه. أصبح تنفسها سريعًا وصعبًا وكأنها ستختنق في الثانية التالية. كان هذا غير مريح للغاية.  لأنه كان مرعبًا للغاية ، نسيت آني بالفعل شكله. الشيء الوحيد الذي ترك انطباعًا عميقًا لها هو تلك العيون القرمزية. ما زالت لا تستطيع نسيانها حتى الآن.  كانت عيون الآخرين بيضاء ومحتقنة بالدم للتعويض عن ذلك. أما ذلك الوجود المجهول ، وغير المعروف إن كان شبحًا أم إنسانًا ، فقد كانت عيناها مغطاة بالدماء تمامًا.  “ما هذا بالضبط؟ ما الذي يجري؟ لماذا صديقي يمسك بيد وحش؟ “  لم تستطع آني فهم ما كان يحدث. لم تكن متأكدة حتى من مكانها.  بعد الاتصال بالعين مع الوجود المجهول ، ظهرت آني فجأة في مبنى التدريس.  انتقلت من الشارع الممطر إلى مبنى التدريس.  كان الأمر كما لو أن الشخص الذي أتقن النقل الآني لم يكن جوناثان بل آني.  “وما هو هذا المكان؟ مبنى التدريس بالمدرسة. ما هو هذا المبنى؟ لا أعتقد أنني رايته من قبل “.  كانت آني على دراية بالجامعة ، لكن الجامعة كانت كبيرة جدًا. قد لا يتمكن الطلاب هنا من التعرف على جميع المباني في الجامعة بحلول وقت تخرجهم.  كانت آني مثل هذا الشخص. لم يكن لديها أي حاجة للوصول إلى هذه المنطقة.  بخلاف مرافقة صديقها جوناثان ، كانت تذهب إلى الفصل وتذهب للتسوق مع أصدقائها المقربين.  كيف يجب أن توصفه؟ كان فظيعا.  نظرت آني إلى مباني المدرسة المألوفة والغريبة من حولها وشعرت بالغرابة.  أرادت دون وعي أن تستدير وتخرج.  ومع ذلك ، كانت تواجه بابًا مغلقًا.  “مقفل؟” .. .. ..  شعرت آني أن الأمر كان سخيفًا بعض الشيء. تقدمت وأمسكت بمقبض الباب ، ثم واصلت هزه.  فركت السلسلة بمقبض الباب ، مما أحدث صوتًا قاسيًا وغير محبب.  ”هل هو مغلق؟ ثم كيف وصلت إلى هنا؟ “  بدأت آني تشعر بعدم الارتياح.  “هل يمكن أن يكون النقل عن بعد حقًا؟”  شعرت آني أن الأمر كان شيئًا لا يصدق. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوضع الغريب في العالم.  ألم يكن النقل الآني شيئًا من صنع الأشخاص في التلفزيون أو في الأفلام؟  يجب ألا توجد القوى الخارقه على الإطلاق؟  “هذا جنون جدا.”  بغض النظر عما إذا كانت آني تصدق ذلك أم لا ، فإن الحقيقة هي أنها انفصلت عن صديقها جوناثان ، ووصلت إلى مكان كشف أن الأمر لم يكن بسيطا.  الظهور بمفردها في هذا المكان الذي جعل الناس يشعرون بعدم الارتياح وعدم الأمان ، كانت آني مجرد فتاة عادية.  “اللعنة ، لقد أخفى المسؤولون عننا مثل هذه المسألة الهامة. يا لها من حفنة من ديدان الأرز. يأخذون أموال دافعي الضرائب ، لكنهم لا يفعلون أي شيء جاد “.  لم تستطع آني قمع الخوف في قلبها. كانت بحاجة إلى التنفيس عن غضبها ، لذلك أصبح المسؤولون الحكوميون الذين تعرضوا للتوبيخ عادة هدفًا لآني للتنفيس عن غضبها.  “إذا كان بإمكاني الخروج ، فلا بد لي من …”  عندما نفست عن الخوف الذي في قلبها ، تعافت آني ، التي كانت في مبنى التدريس ، قليلاً.  على الأقل توقف جسدها عن الارتعاش دون حسيب ولا رقيب.  بالنظر إلى الممر الذي لم يُظهر أي رد فعل حتى الآن ، لم تستطع آني إلا أن تشعر بموجة من الخوف وعدم الارتياح في قلبها.  “ألا يوجد أحد هنا؟”  لقد صرخت لفترة طويلة ، لكنها لم تسمع أي حركة.  ناهيك عن الحركة ، فهي لم ترَ حتى فأرًا أو بعوضة.  على الرغم من أنها بقيت بمفردها بالقرب من الباب ، إلا أن هذا لا يعني أنها على استعداد للبقاء إلى الأبد.  في بيئة غير مألوفة ، كان عدم القيام بأي شيء هو أسهل طريقة للموت.  تذكرت آني المغامرات ومسلسلات النجاه التي شاهدتها من قبل. ظلت تقول لنفسها:  “هيا ، آني ، يمكنك فعل ذلك ، يمكنك القيام به ، عليك أن تؤمني بنفسك ، يمكنك القيام بذلك …”  أخيرًا ، خطت آني ، التي لم تعد قادرة على تحمل الأمر بعد الآن ، خطوتها الأولى.  بدأت تنظر الى مبنى المدرسة الغريب أمامها و مواجهة خوفها.  عندما اتخذت آني خطوتها الأولى ، حدثت مواقف مماثلة في كل ركن من أركان مبنى المدرسة.  ومع ذلك ، لم يكن الجميع عالقًا إلى الأبد بعد دخولهم المجال.  لم يتم التحكم في هذا النقل الآني من قبل فلاندرز ، ولكن من خلال الحظ البحت.  كان لدى فلاندرز أشياء أكثر أهمية للقيام بها الآن ، لذلك لم يكن في مزاج للعب معهم.  لقد استخدم المطر “كوسيط” لتآكل الحرم الجامعي بأكمله.  عند اكتماله بالكامل ، سيصبح الحرم الجامعي بأكمله “بابًا” ثابتًا لمجال الخوف.  في ذلك الوقت ، طالما كان فلاندرز على استعداد ، يمكنه تحويل الأكاديمية بأكملها إلى جحيم في أي وقت.  ومع ذلك ، لم تكن هناك حاجة لذلك.  لم تكن قوته الحالية كافية لان يبالغ.  “بالحديث عن ذلك ، يمكن أن يبدأ هذا أيضًا.”  يبدو أن فلاندرز قد تذكر شيئًا ما. أخرج تمثال عشب صغير. بدا هذا التمثال العشبي الصغير مفصلاً للغاية.  كان شكله مرعبًا جدًا ، وكان مشابهًا لشكل فلاندرز.  “مقارنة بأساطير الحرم الجامعي ، أشعر أنك أكثر ملاءمة للأساطير الحضرية.”  “إذا كانت أسطورة حضرية ، فيجب أن تكون قادرة على تعظيم قيمة المنفعة الخاصة بك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط