نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 141

انتقام

انتقام

 يستنزف الظلام في الظلام ، وفي الظلام ، يتجاهل الناس دون وعي أشياء أخرى ، ويركزون على الحاضر نفسه.

 ولأن الظلمة أثرت على نظر الناس ، لذلك فإن ذوق الجريمة في الظلام لن يوجد في الوهم.

 حتى مع هذا النوع من الأمل ، حتى يتسع قلب الشر.

*****

Sp**حسنا لا اعرف معنى هذا الهراء**

*****

 ناهيك عن أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث في المنزل.

 تضخمت الرغبة في قلب الخنزير السمين أكثر بعد ظهور مشهد 18+ على التلفزيون.

Sp**حسنا انه حقا +18 انتبهو لقد حذرت هذا الشخص خنزير حقيقي**

 أراد دون وعي أن ينادي زوجته.

 “تعالي الى هنا!”

 سمعت المرأة التي كانت تقوم ببعض الأعمال اليدوية لدعم الأسرة نداء زوجها. ارتجف جسدها بالكامل لا شعوريًا قليلاً ، ثم أصبح وجهها شاحبًا.

 كانت تعرف زوجها جيدًا. عرفت عندما صرخ زوجها ، ماذا تريد عواطفه ، وماذا يرغب.

 كانت هذه كلها نتائج التعذيب الذي عانت منه على مر السنين.

 على الرغم من أنها لم تستطع تغيير أي شيء ، بشكل أو بآخر ، إلا أنها كانت مستعدة ذهنيًا.

 وقفت المرأة وسارت نحو زوجها الخنزير السمين.

 كما حاول الخنزير السمين بذل قصارى جهده للجلوس. عندما نظر إلى وجه زوجته ، الذي كان بالفعل كبيرًا في السن ، لم يستطع إلا أن يشعر بأثر من الاشمئزاز في قلبه.

Sp**يا خنزير انظر لنفسك**

 حتى لو كان خنزيرًا سمينًا ، فهو لا يزال رجلاً.

 وكان الرجل دائمًا مخلصًا للجنس الآخر.

 كان لديهن دائمًا خيار واحد فقط لرجالهن ، وكان ذلك أن يكن جميلات.

 إذا كان وجه المرأة مترهلا بسبب عمرها ولم يكن حسن المظهر كما كان من قبل ، فإن الرجل سيشعر حتما ببعض الاشمئزاز.

 كان هذا أكثر وضوحا على الرجل السمين.

 كما أظهر *عود الأسنان الصغير ، الذي كان منتصبًا في الأصل ، علامات ضعف في هذه اللحظة.

Sp**تعرفون القصد**

 كان من الواضح أنه فقد الاهتمام بزوجته.

 ومع ذلك ، فقد سئم إلى حد ما من سماع صراخ شخص ما.

 أراد أن يسمع صراخ شاب.

 في الواقع ، حتى لو كان وجه زوجته أكبر سنًا ، فإنه لم يكن قبيحًا. يمكن ملاحظة أنها كانت جميلة جدًا عندما كانت صغيرة.

 يمكن القول فقط إن الوقت كان قاسياً ، ولم يكن لدى هذه السيدة الوقت أو الطاقة للقيام بأي تمريض.

 في مثل هذه الحالة ، تعرضت للتنمر والتعذيب لفترة طويلة ، ولم تكن حالتها العقلية أفضل بكثير. لهذا السبب أصبحت هكذا شيئا فشيئا.

 من ناحية أخرى ، أصيب الخنزير السمين بإرهاق بصري بعد النظر إليها لفترة طويلة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه انطباع جيد عن هذه السيدة.

 السيدة التي لاحظت هذا تنفست الصعداء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على تجنب التعذيب اليوم.

 كما كانت سعيدة للغاية لأن الخنزير السمين لم يحبها.

 كان هذا جيدا.

Sp**مشهد مقرف قادم انه خنزير!**

 لكن سرعان ما تغير تعبيرها.

 لأن الخنزير السمين وقف. من الواضح أنه لم يرغب في استخدام يديه لحل المشكلة ، وكان من المستحيل عليه أخذ المال للخروج وممارسة الجنس.

 في مثل هذا المنزل الذي به امرأتان ، لم يعد بالإمكان استخدام إحداهما ، لذلك كانت هناك إجابة واحدة فقط.

 بالنظر إلى خنزير سمين بدا وكأنه يبحث عن فريسة ، فهمت الزوجة شيئًا ما على الفور.

 “عزيزي انا…”

 تغير التعبير على وجه الزوجة على الفور. وضعت ابتسامة مزيفة مثل عاهرة ووضعت نظرة مغرية وعاطفية. في الوقت نفسه ، سرعان ما جردت نفسها من ملابسها بكلتا يديها.

 كان الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا تمامًا الآن. حتى أنها صرخت “حبيبي”.

 إذا كان هناك أشخاص حريصون يراقبون من الجانب ، فسيكونون قادرين على ملاحظة أنه عندما تنادي “حبيبي” ، كان بطن المرأة متموجًا واضحًا.

..

..

..

 كان من الواضح جدا أن قلب المرأة كان معذبا للغاية ومثير للاشمئزاز. حتى أنها كانت تعاني من عدم الراحة الجسدية.

 “اغربي عن وجهي.”

 لم يشعر الرجل الخنزير السمين بأي شيء حيال رد فعل المرأة. دفعها بعيدًا منزعجًا ومشى نحو غرفة ابنته.

 بالنظر إلى ظهر زوجها ، ظهر في قلب الزوجة سواد قاتم. أصيبت بالذعر ، وكانت مرعوبة ، وقررت أنها لا تستطيع تحمل ذلك بعد الآن.

 لا تخافي يا أليس ، أنا قادمه لإنقاذك.

 لم تهتم الزوجة حتى بارتداء ملابسها. سارت بسرعة إلى المطبخ.

 هناك ، كان هناك بالفعل سكين كانت تحبه دائمًا.

 كانت سكين الكشط العظمي التي كانت ستستخدمها في ذبح الخنازير والأغنام والأبقار.

 كان الأمر مجرد أن هذا الشيء لم يتم استخدامه مطلقًا منذ شرائه.

 لأن الزوجة كانت تنتظر الفرصة.

 والآن ، حان الوقت.

 كان سكين الكشط العظمي الضخم المصنوع حسب الطلب كبيرًا جدًا ، وأكبر من ذراعي زوجته مجتمعتين.

 من الناحية المنطقية ، كان من المفترض العثور على مثل هذا السكين الكبير منذ وقت طويل. طالما تم تخزينه في الخزانة ، فسيتم العثور عليه بالتأكيد.

 ولكي تتمكن زوجته من إخراج هذا الشيء بسرعة واستخدامه عندما تحتاج إليه ، حتى أنها وضعته في مكان أكثر وضوحًا.

 لكن رغم ذلك ، فإن الخنزير السمين لم يلاحظ ذلك.

 لأنه لم يذهب إلى المطبخ من قبل ، وحتى عدد المرات التي مر فيها بالمطبخ كان قليلًا جدًا.

 إذا احتاج إلى أي شيء ، فلن يفعل ذلك بنفسه بالتأكيد ، بل ينادي زوجته.

 لذلك ، من الطبيعي أنه لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى المطبخ على وجه التحديد للتجول ، ولن يلاحظ حتى هذا السكين الكبير.

 خلاف ذلك ، لكان قد علم بالفعل بهذا وجن من الغضب.

 بمجرد النظر إلى مظهر السكين ، سيجده الناس العاديون مخيفًا جدًا.

 علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا السكين الكبير المصنوع حسب الطلب يتطلب الكثير من القوة لمجرد امساكه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أن السكين الكبير لم يكن ثقيلا وكان من السهل رفعه بواسطة زوجته.

 على الرغم من أنها بدت نحيفة وضعيفة للغاية ، إلا أن ذراع الزوجة لم تكن ضعيفة كما تبدو.

 تقلصت عضلات ذراعها بالكامل. أمسكت الزوجة بسكين كشط العظام وركضت بسرعة إلى غرفة ابنتها.

 في هذه اللحظة ، لم يكن لديها سوى فكرة واحدة في ذهنها. أرادت إنقاذ ابنتها.

 أي شخص تعرض للتعذيب لفترة طويلة سيسمح للطرف الآخر بتذوق المعاناة التي عانوا منها عندما كانت لديهم الرغبة والقدرة على الانتقام.

 ومع ذلك ، فإن المرأة لم تهتم بذلك. أرادت فقط إنهاء كل هذا في أقرب وقت ممكن حتى تكون ابنتها آمنة.

 طالما كانت ابنتها آمنة ، فإنها ستكون راضية.

 “أليس! أليس! “

 هرعت السيدة إلى غرفة ابنتها ونظرت إلى زوجها الذي كان يحاول الاستلقاء فوق ابنتها.

 استغرق الأمر أقل من دقيقة حتى يتحرك الزوج.

 عندما رأت الزوجة أن ابنتها لم تصب بأذى ، تنهدت الصعداء واندفعت إلى الأمام دون تردد.

 لكن في هذه اللحظة ، وقع حادث غير متوقع.

 “أشم رائحة الخوف. هل هذا أنت أيها الصغير؟ “

 ظهر وجه الفزاعة ، الذي كان يشع بنظرة قرمزية ، على النافذة. الصوت المخيف والمرعب اخترق الزجاج ووصل إلى آذان كل من في الغرفة.

 الفزاعة ، فزاعة حية.

 لم يتوقع أحد ظهور الفزاعة أمام الجميع. توقف كل من في الغرفة دون وعي عما كانوا يفعلونه.


Sp**الخنزير والام والبنت كلهم اشخاص غير طبعيين وسنرى هذا في الفصول القادمه**

 يستنزف الظلام في الظلام ، وفي الظلام ، يتجاهل الناس دون وعي أشياء أخرى ، ويركزون على الحاضر نفسه.  ولأن الظلمة أثرت على نظر الناس ، لذلك فإن ذوق الجريمة في الظلام لن يوجد في الوهم.  حتى مع هذا النوع من الأمل ، حتى يتسع قلب الشر. ***** Sp**حسنا لا اعرف معنى هذا الهراء** *****  ناهيك عن أن هذا النوع من الأشياء كان يحدث في المنزل.  تضخمت الرغبة في قلب الخنزير السمين أكثر بعد ظهور مشهد 18+ على التلفزيون. Sp**حسنا انه حقا +18 انتبهو لقد حذرت هذا الشخص خنزير حقيقي**  أراد دون وعي أن ينادي زوجته.  “تعالي الى هنا!”  سمعت المرأة التي كانت تقوم ببعض الأعمال اليدوية لدعم الأسرة نداء زوجها. ارتجف جسدها بالكامل لا شعوريًا قليلاً ، ثم أصبح وجهها شاحبًا.  كانت تعرف زوجها جيدًا. عرفت عندما صرخ زوجها ، ماذا تريد عواطفه ، وماذا يرغب.  كانت هذه كلها نتائج التعذيب الذي عانت منه على مر السنين.  على الرغم من أنها لم تستطع تغيير أي شيء ، بشكل أو بآخر ، إلا أنها كانت مستعدة ذهنيًا.  وقفت المرأة وسارت نحو زوجها الخنزير السمين.  كما حاول الخنزير السمين بذل قصارى جهده للجلوس. عندما نظر إلى وجه زوجته ، الذي كان بالفعل كبيرًا في السن ، لم يستطع إلا أن يشعر بأثر من الاشمئزاز في قلبه. Sp**يا خنزير انظر لنفسك**  حتى لو كان خنزيرًا سمينًا ، فهو لا يزال رجلاً.  وكان الرجل دائمًا مخلصًا للجنس الآخر.  كان لديهن دائمًا خيار واحد فقط لرجالهن ، وكان ذلك أن يكن جميلات.  إذا كان وجه المرأة مترهلا بسبب عمرها ولم يكن حسن المظهر كما كان من قبل ، فإن الرجل سيشعر حتما ببعض الاشمئزاز.  كان هذا أكثر وضوحا على الرجل السمين.  كما أظهر *عود الأسنان الصغير ، الذي كان منتصبًا في الأصل ، علامات ضعف في هذه اللحظة. Sp**تعرفون القصد**  كان من الواضح أنه فقد الاهتمام بزوجته.  ومع ذلك ، فقد سئم إلى حد ما من سماع صراخ شخص ما.  أراد أن يسمع صراخ شاب.  في الواقع ، حتى لو كان وجه زوجته أكبر سنًا ، فإنه لم يكن قبيحًا. يمكن ملاحظة أنها كانت جميلة جدًا عندما كانت صغيرة.  يمكن القول فقط إن الوقت كان قاسياً ، ولم يكن لدى هذه السيدة الوقت أو الطاقة للقيام بأي تمريض.  في مثل هذه الحالة ، تعرضت للتنمر والتعذيب لفترة طويلة ، ولم تكن حالتها العقلية أفضل بكثير. لهذا السبب أصبحت هكذا شيئا فشيئا.  من ناحية أخرى ، أصيب الخنزير السمين بإرهاق بصري بعد النظر إليها لفترة طويلة. بطبيعة الحال ، لم يكن لديه انطباع جيد عن هذه السيدة.  السيدة التي لاحظت هذا تنفست الصعداء. اعتقدت أنها ستكون قادرة على تجنب التعذيب اليوم.  كما كانت سعيدة للغاية لأن الخنزير السمين لم يحبها.  كان هذا جيدا. Sp**مشهد مقرف قادم انه خنزير!**  لكن سرعان ما تغير تعبيرها.  لأن الخنزير السمين وقف. من الواضح أنه لم يرغب في استخدام يديه لحل المشكلة ، وكان من المستحيل عليه أخذ المال للخروج وممارسة الجنس.  في مثل هذا المنزل الذي به امرأتان ، لم يعد بالإمكان استخدام إحداهما ، لذلك كانت هناك إجابة واحدة فقط.  بالنظر إلى خنزير سمين بدا وكأنه يبحث عن فريسة ، فهمت الزوجة شيئًا ما على الفور.  “عزيزي انا…”  تغير التعبير على وجه الزوجة على الفور. وضعت ابتسامة مزيفة مثل عاهرة ووضعت نظرة مغرية وعاطفية. في الوقت نفسه ، سرعان ما جردت نفسها من ملابسها بكلتا يديها.  كان الأمر كما لو كانت شخصًا مختلفًا تمامًا الآن. حتى أنها صرخت “حبيبي”.  إذا كان هناك أشخاص حريصون يراقبون من الجانب ، فسيكونون قادرين على ملاحظة أنه عندما تنادي “حبيبي” ، كان بطن المرأة متموجًا واضحًا. .. .. ..  كان من الواضح جدا أن قلب المرأة كان معذبا للغاية ومثير للاشمئزاز. حتى أنها كانت تعاني من عدم الراحة الجسدية.  “اغربي عن وجهي.”  لم يشعر الرجل الخنزير السمين بأي شيء حيال رد فعل المرأة. دفعها بعيدًا منزعجًا ومشى نحو غرفة ابنته.  بالنظر إلى ظهر زوجها ، ظهر في قلب الزوجة سواد قاتم. أصيبت بالذعر ، وكانت مرعوبة ، وقررت أنها لا تستطيع تحمل ذلك بعد الآن.  لا تخافي يا أليس ، أنا قادمه لإنقاذك.  لم تهتم الزوجة حتى بارتداء ملابسها. سارت بسرعة إلى المطبخ.  هناك ، كان هناك بالفعل سكين كانت تحبه دائمًا.  كانت سكين الكشط العظمي التي كانت ستستخدمها في ذبح الخنازير والأغنام والأبقار.  كان الأمر مجرد أن هذا الشيء لم يتم استخدامه مطلقًا منذ شرائه.  لأن الزوجة كانت تنتظر الفرصة.  والآن ، حان الوقت.  كان سكين الكشط العظمي الضخم المصنوع حسب الطلب كبيرًا جدًا ، وأكبر من ذراعي زوجته مجتمعتين.  من الناحية المنطقية ، كان من المفترض العثور على مثل هذا السكين الكبير منذ وقت طويل. طالما تم تخزينه في الخزانة ، فسيتم العثور عليه بالتأكيد.  ولكي تتمكن زوجته من إخراج هذا الشيء بسرعة واستخدامه عندما تحتاج إليه ، حتى أنها وضعته في مكان أكثر وضوحًا.  لكن رغم ذلك ، فإن الخنزير السمين لم يلاحظ ذلك.  لأنه لم يذهب إلى المطبخ من قبل ، وحتى عدد المرات التي مر فيها بالمطبخ كان قليلًا جدًا.  إذا احتاج إلى أي شيء ، فلن يفعل ذلك بنفسه بالتأكيد ، بل ينادي زوجته.  لذلك ، من الطبيعي أنه لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى المطبخ على وجه التحديد للتجول ، ولن يلاحظ حتى هذا السكين الكبير.  خلاف ذلك ، لكان قد علم بالفعل بهذا وجن من الغضب.  بمجرد النظر إلى مظهر السكين ، سيجده الناس العاديون مخيفًا جدًا.  علاوة على ذلك ، فإن مثل هذا السكين الكبير المصنوع حسب الطلب يتطلب الكثير من القوة لمجرد امساكه. ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، بدا أن السكين الكبير لم يكن ثقيلا وكان من السهل رفعه بواسطة زوجته.  على الرغم من أنها بدت نحيفة وضعيفة للغاية ، إلا أن ذراع الزوجة لم تكن ضعيفة كما تبدو.  تقلصت عضلات ذراعها بالكامل. أمسكت الزوجة بسكين كشط العظام وركضت بسرعة إلى غرفة ابنتها.  في هذه اللحظة ، لم يكن لديها سوى فكرة واحدة في ذهنها. أرادت إنقاذ ابنتها.  أي شخص تعرض للتعذيب لفترة طويلة سيسمح للطرف الآخر بتذوق المعاناة التي عانوا منها عندما كانت لديهم الرغبة والقدرة على الانتقام.  ومع ذلك ، فإن المرأة لم تهتم بذلك. أرادت فقط إنهاء كل هذا في أقرب وقت ممكن حتى تكون ابنتها آمنة.  طالما كانت ابنتها آمنة ، فإنها ستكون راضية.  “أليس! أليس! “  هرعت السيدة إلى غرفة ابنتها ونظرت إلى زوجها الذي كان يحاول الاستلقاء فوق ابنتها.  استغرق الأمر أقل من دقيقة حتى يتحرك الزوج.  عندما رأت الزوجة أن ابنتها لم تصب بأذى ، تنهدت الصعداء واندفعت إلى الأمام دون تردد.  لكن في هذه اللحظة ، وقع حادث غير متوقع.  “أشم رائحة الخوف. هل هذا أنت أيها الصغير؟ “  ظهر وجه الفزاعة ، الذي كان يشع بنظرة قرمزية ، على النافذة. الصوت المخيف والمرعب اخترق الزجاج ووصل إلى آذان كل من في الغرفة.  الفزاعة ، فزاعة حية.  لم يتوقع أحد ظهور الفزاعة أمام الجميع. توقف كل من في الغرفة دون وعي عما كانوا يفعلونه. Sp**الخنزير والام والبنت كلهم اشخاص غير طبعيين وسنرى هذا في الفصول القادمه**

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط