نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 142

الاستمتاع

الاستمتاع

 أثناء السير على الطريق ليلاً ، تمت إزالة التنكر شيئًا فشيئًا.

 كبر شكل فلاندرز تدريجياً ، وظهر منجل شديد السواد في يده.

 في بحر الوعي ، ظهر صوت السيف ابوفيس في ذهن فلاندرز.

 “سيد…”

 عند سماع صوت السيف ابوفيس ، بصفته سيده ، شعر فلاندرز على الفور بالعواطف في قلب السيف ابوفيس.

 كان السيف ابوفيس قلقًا من استبدال منصبه.

 كان هناك سبب يدعو للقلق ، على الرغم من أنه كان الآن تحت سيطرة فلاندرز.

 ولكن تمامًا مثلما تمكن ملك السيف من استبداله ، فقد يكون قادرًا على استبدال سيده في المستقبل.

 وهكذا ، كانت هناك مقارنة لتحسين قوته.

 علاوة على ذلك ، حتى لو بقي تحت حكم فلاندرز ، كان من الضروري تحسين قوته.

 لا تنس أن العقد المبرم بين الطرفين كان عقد خادم رئيسي. إذا مات السيد ، فلن يتمكن الخادم الغريب من البقاء على قيد الحياة.

 لذلك ، فإن المخلوق الغريب السيف ابوفيس والآخرين الذين تم إخضاعهم لن يتخلوا عن إمكانية زيادة قوتهم.

 بالطبع معظم المخلوقات الغريبة لم يكن لديها الذكاء لإدراك ذلك.

 في الوقت الحاضر ، فقط عدد قليل من المخلوقات الغريبة ذات الذكاء يمكنها فهم ذلك والبحث عن فرص لزيادة قوتهم.

 كان لدى السيف ابوفيس أعلى إمكانات نمو وأبسط مسار للنمو.

 كسيف سحري غريب مع إمكانات كبيرة ، كان لدى السيف ابوفيس مسار واحد للنمو السريع ، وهو أكل اللحم والدم.

 بقتل الكائنات الحية ، يمكن أن يستمر السيف ابوفيس في التطور ، لكنه كان مختلفًا عن المنجل في يد فلاندرز.

 لم يكن السيف ابوفيس بحاجة إلى توجيه الضربة القاضية. احتاج فقط إلى لحم ودم.

 كان المنجل بحاجة إلى الضربة القاضية ، وكان بحاجة إلى الروح فقط.

 من حيث النمو ، لم تكن إمكانات كلا السلاحين صغيرة ، ولم تتعارض ظروف النمو والقيود الخاصة بهما.

 “لا تقلق ، لن أتخلى عنك. هيهي ، وإذا كنت مهتمًا ، يمكنني التفكير في استخدام مزدوج “.

 سلاحان يمكن أن ينموان. قد يعتز الآخرون بواحد منهم فقط.

 من ناحية أخرى ، كان لفلاندرز اثنان منهم. حتى أنه كان لديه معضلة حول من يستخدم منهم. كان حقا مصدر إزعاج سعيد.

 ومع ذلك ، لحسن الحظ ، لم يكن هناك تعارض بين السلاحين من حيث الموارد.

 لقد صادف أن السلاحان يأكلان شكل الحياة معًا بشكل مثالي.

 بعد تهدئة سيف أبوفيس ، بدأ فلاندرز في البحث عن فريسته.

 في الظلام ، كان هناك الكثير من الجرائم.

 خاصة هذا النوع من الأماكن النائية ، كان وكرًا للشر.

 أثناء السير في الزقاق الرطب ، كان صندوق القمامة على الجانب مفتوحًا ، تنبعث منه رائحة كريهة.

 وفي رؤية فلاندرز ، كانت هناك جريمة تقع على جانب كومة القمامة.

 سرقة.

 وكان هناك أيضا عنف.

 كان من السهل فهم مسرح الجريمة. لقد كانت في الأصل معركة من أجل المال ، ولكن في منتصف المعركة ، وجد أن هذه المراه كاثن أيضًا حسنه المظهر ، لذا فقد سرق أيضًا شيئًا آخر.

 لكن ما لم يستطع فلاندرز فهمه هو ، هل كان هذا الشخص عطشانًا؟

 في مثل هذه البيئة القاسية ، لا يزال بإمكانه ارتكاب جريمة.

 لقد كان قبيحًا حقًا. فالحيوان الذي يتحكم فيه النصف السفلي من جسده لا يستحق حتى أن يكون إنسانًا.

 رفع فلاندرز المنجل في يده عالياً. تلتف زوايا فمه حتى أذنيه ، كاشفة عن ابتسامة سعيدة.

 “ههههه …”

 قبل سقوط المنجل ، أطلق فلاندرز ضحكة تقشعر لها الأبدان.

 جذب صوته انتباه الجاني على الفور. سرعان ما أدار رأسه ، وامتلأت عيناه بالصدمة وهو يقف من على الأرض.

 كانت الضحية تنظر إليه أيضًا. في البداية ، امتلأت عيناها بالأمل بسبب ظهور شخص آخر. ومع ذلك ، عندما رأت فلاندرز ، صُدمت أيضًا للحظة.

 [نقطة الخوف +30]

 [نقطة الخوف +45]

” خوف “

 [نقطة الخوف +100]

 [نقطة الخوف +100]

 قاطع الليل.

 شييش!

..

..

..

 يحمل المنجل الأسود القاتم معه طاقة شديدة السواد حيث حصد مباشرة رأس كل من الجاني والضحية.

 تناثر الدم في كل مكان بينما كان الرأسان يتطايران في الهواء.

 تصادف أن تلتقي نظرة فلاندرز بهذين الشخصين كما لو كانا ينظران إلى بعضهما البعض.

 المتعة والسرور. ضاقت عيني فلاندرز.

 كان سعيدا جدا الآن.

 “همف ، همف ، همف ، إنه مثير للغاية ، هاهاها!”

 نشر فلاندرز ذراعيه وانحنى إلى الوراء وضحك بصوت عالٍ.

 وقف هناك وضحك لفترة طويلة ، لكنه ما زال لا يستطيع أن ينسى وجهي الشخصين الآن.

 كانت على وجه المعتدي ابتسامة شرسة بسبب العنف. عندما رأى فلاندرز ، تلاشت ابتسامته تدريجياً ، وكانت عيناه غائمه قليلاً. بعد أن استخدم فلاندرز الخوف ، تغيرت عضلات وجهه على الفور. اتسعت عيناه وانقبضت بؤبؤ عينه ، ثم برزت عيناه إلى الخارج.

 وعندما قتل فلاندرز هذا الشخص ، حدث ذلك عندما كانت التعبيرات الثلاثة تتحول إلى بعضها البعض ، قبل اكتمال التحول.

 بعبارة أخرى ، على هذا الوجه ، يمكن رؤية ثلاثة تعابير مختلفة. كان مشوقا.

 ثلاثون في المائة متعة ، ثلاثون في المائة صدمة ، ثلاثون في المائة خوف ، وآخر جزء من التحرير.

 وكان تعبير الضحية ممتعًا بنفس القدر. كانت قد قاومت في البداية وشعرت بالعجز بعد اغتصابها. عندما سمعت صوت فلاندرز ، اعتقدت أن شخصًا ما كان هناك وفوجئت بسرور. عندما رأت فلاندرز ، صُدمت. في تلك اللحظة ، كانت عينيها قد بدأوا بالفعل في الانقباض خوفًا ، وأخيراً ، كان هناك تشويه للخوف.

 أوه ، كم هو حلو. من اليأس إلى الأمل ، اعتقدت أنها ستكون قادرة على الهروب من الجحيم ، لكنها لم تتوقع أن يكون وراءها جحيم أعمق.

 لقد فكر فلاندرز حقًا في ذلك ، ولم يكن بالإمكان إيقاف الشعور بالبهجة.

 كم كان هذا لذيذ؟ ما زلت أريد تذوق المزيد.

 كانت إمكانات البشر لا حصر لها. في هذه اللحظة ، أدرك فلاندرز ذلك مرة أخرى.

 لا يزال يريد المزيد ويريد المزيد من الخوف.

 “ما يجعلني أرغب … أين أنتم يا رفاق؟”

 استيقظ فلاندرز مرة أخرى ، وأصدر نغمة لا معنى لها ، وسحب منجله وهو يبحث عن هدفه التالي.

 بمهاراته ، ذابت الجثتان مثل الجليد في البداية ، ثم تحولت إلى نقطتين من الدم واندفعت نحو فلاندرز.

 تجمع الضوء الأخضر خلف فلاندرز ، وظهر السيف أبوفيس خلف فلاندرز.

 تدفقت جوهرتا الجسد البشري مباشرة إلى جسد السيف أبوفيس من خلال الجمجمة على مقبض السيف أبوفيس.

 مع اختفاء اللحم والدم ، تم الكشف عن العظام البيضاء المروعة في الهواء ، وظهرت فزاعة الحراسة على الفور. تم نقل الهيكلين العظميين إلى المجال ، ليصبحا العناصر الغذائية وزخارف المجال.

 إتلف الجثث وإتلف آثارها.

 سواء كانت جثثًا أو أرواحًا ، فقد اختفوا جميعًا تمامًا.

 إن أي وجود قُتل على يد فلاندرز لن يترك ورائه أي بقايا في هذا العالم.

 مرة أخرى ، قام فلاندرز بتأرجيح منجله. أغمض عينيه وتذكر الخوف الذي شعر به للتو.

 فجأة ، أدار رأسه ونظر في اتجاه معين. أضاءت عيناه القرمزية بضوء أحمر.

 أثناء السير على الطريق ليلاً ، تمت إزالة التنكر شيئًا فشيئًا.  كبر شكل فلاندرز تدريجياً ، وظهر منجل شديد السواد في يده.  في بحر الوعي ، ظهر صوت السيف ابوفيس في ذهن فلاندرز.  “سيد…”  عند سماع صوت السيف ابوفيس ، بصفته سيده ، شعر فلاندرز على الفور بالعواطف في قلب السيف ابوفيس.  كان السيف ابوفيس قلقًا من استبدال منصبه.  كان هناك سبب يدعو للقلق ، على الرغم من أنه كان الآن تحت سيطرة فلاندرز.  ولكن تمامًا مثلما تمكن ملك السيف من استبداله ، فقد يكون قادرًا على استبدال سيده في المستقبل.  وهكذا ، كانت هناك مقارنة لتحسين قوته.  علاوة على ذلك ، حتى لو بقي تحت حكم فلاندرز ، كان من الضروري تحسين قوته.  لا تنس أن العقد المبرم بين الطرفين كان عقد خادم رئيسي. إذا مات السيد ، فلن يتمكن الخادم الغريب من البقاء على قيد الحياة.  لذلك ، فإن المخلوق الغريب السيف ابوفيس والآخرين الذين تم إخضاعهم لن يتخلوا عن إمكانية زيادة قوتهم.  بالطبع معظم المخلوقات الغريبة لم يكن لديها الذكاء لإدراك ذلك.  في الوقت الحاضر ، فقط عدد قليل من المخلوقات الغريبة ذات الذكاء يمكنها فهم ذلك والبحث عن فرص لزيادة قوتهم.  كان لدى السيف ابوفيس أعلى إمكانات نمو وأبسط مسار للنمو.  كسيف سحري غريب مع إمكانات كبيرة ، كان لدى السيف ابوفيس مسار واحد للنمو السريع ، وهو أكل اللحم والدم.  بقتل الكائنات الحية ، يمكن أن يستمر السيف ابوفيس في التطور ، لكنه كان مختلفًا عن المنجل في يد فلاندرز.  لم يكن السيف ابوفيس بحاجة إلى توجيه الضربة القاضية. احتاج فقط إلى لحم ودم.  كان المنجل بحاجة إلى الضربة القاضية ، وكان بحاجة إلى الروح فقط.  من حيث النمو ، لم تكن إمكانات كلا السلاحين صغيرة ، ولم تتعارض ظروف النمو والقيود الخاصة بهما.  “لا تقلق ، لن أتخلى عنك. هيهي ، وإذا كنت مهتمًا ، يمكنني التفكير في استخدام مزدوج “.  سلاحان يمكن أن ينموان. قد يعتز الآخرون بواحد منهم فقط.  من ناحية أخرى ، كان لفلاندرز اثنان منهم. حتى أنه كان لديه معضلة حول من يستخدم منهم. كان حقا مصدر إزعاج سعيد.  ومع ذلك ، لحسن الحظ ، لم يكن هناك تعارض بين السلاحين من حيث الموارد.  لقد صادف أن السلاحان يأكلان شكل الحياة معًا بشكل مثالي.  بعد تهدئة سيف أبوفيس ، بدأ فلاندرز في البحث عن فريسته.  في الظلام ، كان هناك الكثير من الجرائم.  خاصة هذا النوع من الأماكن النائية ، كان وكرًا للشر.  أثناء السير في الزقاق الرطب ، كان صندوق القمامة على الجانب مفتوحًا ، تنبعث منه رائحة كريهة.  وفي رؤية فلاندرز ، كانت هناك جريمة تقع على جانب كومة القمامة.  سرقة.  وكان هناك أيضا عنف.  كان من السهل فهم مسرح الجريمة. لقد كانت في الأصل معركة من أجل المال ، ولكن في منتصف المعركة ، وجد أن هذه المراه كاثن أيضًا حسنه المظهر ، لذا فقد سرق أيضًا شيئًا آخر.  لكن ما لم يستطع فلاندرز فهمه هو ، هل كان هذا الشخص عطشانًا؟  في مثل هذه البيئة القاسية ، لا يزال بإمكانه ارتكاب جريمة.  لقد كان قبيحًا حقًا. فالحيوان الذي يتحكم فيه النصف السفلي من جسده لا يستحق حتى أن يكون إنسانًا.  رفع فلاندرز المنجل في يده عالياً. تلتف زوايا فمه حتى أذنيه ، كاشفة عن ابتسامة سعيدة.  “ههههه …”  قبل سقوط المنجل ، أطلق فلاندرز ضحكة تقشعر لها الأبدان.  جذب صوته انتباه الجاني على الفور. سرعان ما أدار رأسه ، وامتلأت عيناه بالصدمة وهو يقف من على الأرض.  كانت الضحية تنظر إليه أيضًا. في البداية ، امتلأت عيناها بالأمل بسبب ظهور شخص آخر. ومع ذلك ، عندما رأت فلاندرز ، صُدمت أيضًا للحظة.  [نقطة الخوف +30]  [نقطة الخوف +45] ” خوف “  [نقطة الخوف +100]  [نقطة الخوف +100]  قاطع الليل.  شييش! .. .. ..  يحمل المنجل الأسود القاتم معه طاقة شديدة السواد حيث حصد مباشرة رأس كل من الجاني والضحية.  تناثر الدم في كل مكان بينما كان الرأسان يتطايران في الهواء.  تصادف أن تلتقي نظرة فلاندرز بهذين الشخصين كما لو كانا ينظران إلى بعضهما البعض.  المتعة والسرور. ضاقت عيني فلاندرز.  كان سعيدا جدا الآن.  “همف ، همف ، همف ، إنه مثير للغاية ، هاهاها!”  نشر فلاندرز ذراعيه وانحنى إلى الوراء وضحك بصوت عالٍ.  وقف هناك وضحك لفترة طويلة ، لكنه ما زال لا يستطيع أن ينسى وجهي الشخصين الآن.  كانت على وجه المعتدي ابتسامة شرسة بسبب العنف. عندما رأى فلاندرز ، تلاشت ابتسامته تدريجياً ، وكانت عيناه غائمه قليلاً. بعد أن استخدم فلاندرز الخوف ، تغيرت عضلات وجهه على الفور. اتسعت عيناه وانقبضت بؤبؤ عينه ، ثم برزت عيناه إلى الخارج.  وعندما قتل فلاندرز هذا الشخص ، حدث ذلك عندما كانت التعبيرات الثلاثة تتحول إلى بعضها البعض ، قبل اكتمال التحول.  بعبارة أخرى ، على هذا الوجه ، يمكن رؤية ثلاثة تعابير مختلفة. كان مشوقا.  ثلاثون في المائة متعة ، ثلاثون في المائة صدمة ، ثلاثون في المائة خوف ، وآخر جزء من التحرير.  وكان تعبير الضحية ممتعًا بنفس القدر. كانت قد قاومت في البداية وشعرت بالعجز بعد اغتصابها. عندما سمعت صوت فلاندرز ، اعتقدت أن شخصًا ما كان هناك وفوجئت بسرور. عندما رأت فلاندرز ، صُدمت. في تلك اللحظة ، كانت عينيها قد بدأوا بالفعل في الانقباض خوفًا ، وأخيراً ، كان هناك تشويه للخوف.  أوه ، كم هو حلو. من اليأس إلى الأمل ، اعتقدت أنها ستكون قادرة على الهروب من الجحيم ، لكنها لم تتوقع أن يكون وراءها جحيم أعمق.  لقد فكر فلاندرز حقًا في ذلك ، ولم يكن بالإمكان إيقاف الشعور بالبهجة.  كم كان هذا لذيذ؟ ما زلت أريد تذوق المزيد.  كانت إمكانات البشر لا حصر لها. في هذه اللحظة ، أدرك فلاندرز ذلك مرة أخرى.  لا يزال يريد المزيد ويريد المزيد من الخوف.  “ما يجعلني أرغب … أين أنتم يا رفاق؟”  استيقظ فلاندرز مرة أخرى ، وأصدر نغمة لا معنى لها ، وسحب منجله وهو يبحث عن هدفه التالي.  بمهاراته ، ذابت الجثتان مثل الجليد في البداية ، ثم تحولت إلى نقطتين من الدم واندفعت نحو فلاندرز.  تجمع الضوء الأخضر خلف فلاندرز ، وظهر السيف أبوفيس خلف فلاندرز.  تدفقت جوهرتا الجسد البشري مباشرة إلى جسد السيف أبوفيس من خلال الجمجمة على مقبض السيف أبوفيس.  مع اختفاء اللحم والدم ، تم الكشف عن العظام البيضاء المروعة في الهواء ، وظهرت فزاعة الحراسة على الفور. تم نقل الهيكلين العظميين إلى المجال ، ليصبحا العناصر الغذائية وزخارف المجال.  إتلف الجثث وإتلف آثارها.  سواء كانت جثثًا أو أرواحًا ، فقد اختفوا جميعًا تمامًا.  إن أي وجود قُتل على يد فلاندرز لن يترك ورائه أي بقايا في هذا العالم.  مرة أخرى ، قام فلاندرز بتأرجيح منجله. أغمض عينيه وتذكر الخوف الذي شعر به للتو.  فجأة ، أدار رأسه ونظر في اتجاه معين. أضاءت عيناه القرمزية بضوء أحمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط