نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 143

فتنة

فتنة

 ماذا كان هناك؟

 كان هناك شيء ما يجذبه.

 قام فلاندرز بتنظيف المشهد وسار نحو المكان الذي كان ينبعث منه الإغراء.

 خدش المنجل الأسود الجدار ، وأطلق شرارات.

 كان فلاندرز الآن فضوليًا للغاية. ماذا كان؟

 ما الذي يمكن أن يكون له مثل هذا الإغراء والجاذبية؟

 لم يره حتى. كانت هناك مسافة بينهم ، لكنها يمكن أن تجعل جسده يرغب في ذلك.

 ماذا يمكن أن يكون بحق الجحيم؟

 هذا الشعور بالانجذاب لأول مرة ، وهو أول رد فعل لجسده قبل وعيه ، ملأ فلاندرز بالفضول.

 كان لدى السيف ابوفيس نفس الفكر أيضًا.

 ولكن بعد تجربة الانجذاب الأولي ، هدأ.

 بدا وكأنه يعرف شيئًا ما ، لكن كان من الواضح جدًا أنه بغض النظر عن ماهيته ، فإنه لن ينتمي إليه في النهاية.

 الشخص الوحيد الذي استطاع الحصول على هذا الشيء هو مالكه ، المخلوق الغريب فلاندرز.

 مع اقترابه أكثر فأكثر ، أصبح الإغراء أكثر وأكثر حدة ، وزاد فضول فلاندرز أكثر فأكثر.

 بالمرور عبر الزقاق ، بدا أن هدف فلاندرز بعيد جدًا ، ولا يبدو أن هناك الكثير من الناس من حوله.

 حطت نظرته على فيلا صغيرة متداعية.

 كان الفناء متهدمًا منذ فترة طويلة. نمت الأعشاب في كل مكان. كانت جميع أنواع النباتات في كل مكان. كان من الواضح أنه لم ينتبه إليها أحد لفترة طويلة.

 ومع ذلك ، كانت هذه الفيلا الصغيرة أكثر روعة مما كان يتخيله. إذا تجاهل المرء المظهر القبيح ، فسوف يكتشف أن الفيلا يجب أن تكون فاخرة للغاية.

 يمكن ملاحظة أن هذه العائلة كانت مجيدة في الماضي ، ولكن يبدو الآن أن لديها مشكلة.

 وما جعل فلاندرز أكثر فضولًا هو أنه لا يبدو أن هناك أي شخص يعيش هنا.

 نظر فلاندرز حوله ووجد أن هذا هو المكان الوحيد الذي يعيش فيه الناس.

 “انتظر ، هذا المكان يبدو مألوفًا بعض الشيء؟”

 نظر فلاندرز حوله بعناية ويبدو أنه لاحظ شيئًا ما.

 “لذا فهي هنا!”

 يبدو أن فلاندرز قد فهم شيئًا ما ونظر في اتجاه آخر. عندما مر هذا المبنى المألوف عبر الفجوات بين الفيلات القليلة وهبط في عيون فلاندرز ، فقد فهم ذلك.

 كان هذا حقا صدفة. لم يكن يتوقع المجيء إلى هنا.

 “يبدو أنه بعد حصولي على هذا المنزل الأخير ، يجب أن أكون قادرًا على العودة.”

 لم يكن هذا مجرد مكان آخر. كانت بالضبط منطقة الفلل التي اشترتها وارفارين.

 كان السبب في عدم وجود أي شخص في الجوار هو أن معظم الناس الذين ما زالوا يعيشون هنا كانوا خائفين من فلاندرز.

 أما بالنسبة للبقية ، فهم إما لم يعيشوا هنا في المقام الأول واستخدموا هذا المكان فقط من حين لآخر. لم يستخدموه كثيرًا ، أو كانوا مثل الشخص الموجود أمام فلاندرز. لم يعد لديهم القدرة على الانتقال إلى مكان آخر.

 دخل فلاندرز مباشرة الى بيت هذه العائلة.

 تبع إحساسه وسرعان ما وجد هدفه.

 من خلال النافذة ، رأى فتاة بتعبير مخدر تكتب واجباتها المدرسية على الطاولة. بدت طبيعية جدا.

 في العادة ، لن ينظر فلاندرز حتى إلى الناس من هذه النوعية.

 الأشخاص الذين ليس لديهم عواطف ، بغض النظر عن مدى جمالهم ، كانوا مجرد أكياس جلدية. بالنسبة لفلاندرز ، كانوا مثل دمى السيليكون.

 لكن الآن ، شعر فلاندرز بشيء من هذا المكان.

 لم يدخل فلاندرز على الفور. أراد أن يرى ما الذي يجذبه.

 كان فضوليًا جدًا ، فضوليًا للغاية ، فضوليًا تماما.

 يجب أن يكون معروفًا أن هذا المكان لم يكن بعيدًا عن فيلا وارفارين ، لكن هذا الموقف لم يحدث له من قبل.

 هذا كان غريب نوعا ما.

..

..

..

 هل كان هذا الشيء الذي جذبه ، دائمًا هنا أم انه جاء مؤخرًا فقط؟

 إذا كان هنا من البداية ، فالسبب هو.

 إذا كان يفكر في ذلك ، فإن المقارنة بينه وبين ما قبله كانت تغيير قوته.

 في السابق ، كان مجرد مخلوق غريب من رتبة C ، لكنه الآن أصبح من رتبة B +.

 لم يكن هناك فرق آخر غير القوة.

 إذا كان الأمر كذلك في وقت لاحق ، فسيكون فلاندرز فضوليًا للغاية بشأن ما حدث لإنشاء هذا الشيء.

 ومع ذلك ، بغض النظر عن الموقف الذي كان عليه ، سيتعين على فلاندرز التحقيق فيه شخصيًا ومعرفة ما الذي جذبه. عندها فقط سيكون قادرًا على الحصول على إجابة.

 إذا لم يفهم حقًا ، فلا يزال هناك السيف ابوفيس

 مع هذا التابع الشبيه بالموسوعة ، لن يكون فلاندرز أعمى لدرجة عدم معرفة أي شيء.

 وكما تحرك فلاندرز وكان على وشك الدخول ، حدث شيء ما في الداخل أولاً.

 رجل كان مثل خنزير دخل من الخارج.

Sp***مشهد ربما يكون +20 احذروا***

 بمجرد دخول الرجل ، أمسك بالفتاة التي كانت تؤدي واجباتها المدرسية. ثم ، دون أن يهتم برد فعل الفتاة ، ألقى بها على السرير.

 ذهلت الفتاة في البداية. عندما أُلقيت على السرير ، ضغط الرجل على جسدها وبدأ في تمزيق ملابسها ، أدركت أخيرًا ما سيفعله الرجل بها.

 بدأت الفتاة تقاوم وهي تلوح بذراعيها.

 من الواضح أنها كانت علاقة أب وابنته ، لكن الرجل ، لم يكن هناك أدنى قدر له من المسؤولية كأب.

 لم يكن هناك سوى وحش مهتاج.

 وما فاجأ فلاندرز هو أن هذا الرجل اعطاه ايضا شعورا بالانجذاب.

 ما الذى يحدث؟

 من دون فهم الموقف ، وقف فلاندرز متجذر في مكاغن واختار مواصلة المراقبة.

 وسرعان ما دخل شخص آخر تحت نظرة فلاندرز .

 من مظهرها ، يجب أن تكون الطرف الآخر زوجة هذا الخنزير السمين ، وكذلك أم الفتاة التي كان الخنزير السمين يضغط عليها حاليًا.

 كان هناك تلميح من الالحاح على وجه المرأة ، وكانت تحمل في يدها منجل مذهل.

 لقد كان سكينًا ضخمًا ، ومع حجم جسم المرأة ، كان ملفتًا للنظر بشكل خاص.

 أكثر ما أدهش فلاندرز هو أنه في اللحظة التي ظهرت فيها هذه المرأة ، وصل شعور الانجذاب له إلى ذروته.

 كان جسد فلاندرز يقترب من النافذة.

 فتح فلاندرز أخيرًا فمه وكشف عن وجوده.

 “أشم رائحة الخوف. هل هذا أنت أيها الصغير؟ “

 بعد قول هذا ، لم يخرج الخوف من الفتاة فحسب ، بل من الخنزير السمين والمرأة أيضًا.

 في هذه اللحظة ، كان هنالك شيء غير عادي. في الواقع ، لم يستطع فلاندرز شم رائحة الخوف من المرأة.

 تخلصت المرأة من خوفها منه.

 نظر إليها فلاندرز في دهشة ، لكن المرأة نظرت إليه بلا خوف.

 نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.

 يبدو أن المرأة قد فكرت في شيء ما. لوحت بسرعة بسكين كشط العظام الذي في يدها وضربت به الرجل السمين.

 المرأة لم تصوب عليه بلا هدف. وبدلاً من ذلك ، قامت بمهاجمة مؤخرة رأس الرجل السمين من ألاعلى.

 بالمقارنة مع هنا ، بدت الأجزاء الأخرى للرجل البدين سميكه للغاية. في الواقع ، تم تغليفهم جميعًا بشحم سميك. ضربه واحدة قد لا تكون قادرة على قتله.

 وايضا، بالمقارنة مع سكين كشط العظام ، ضد الرجل السمين ، كان السكين العادي في الواقع أكثر ملاءمة.

 ماذا كان هناك؟  كان هناك شيء ما يجذبه.  قام فلاندرز بتنظيف المشهد وسار نحو المكان الذي كان ينبعث منه الإغراء.  خدش المنجل الأسود الجدار ، وأطلق شرارات.  كان فلاندرز الآن فضوليًا للغاية. ماذا كان؟  ما الذي يمكن أن يكون له مثل هذا الإغراء والجاذبية؟  لم يره حتى. كانت هناك مسافة بينهم ، لكنها يمكن أن تجعل جسده يرغب في ذلك.  ماذا يمكن أن يكون بحق الجحيم؟  هذا الشعور بالانجذاب لأول مرة ، وهو أول رد فعل لجسده قبل وعيه ، ملأ فلاندرز بالفضول.  كان لدى السيف ابوفيس نفس الفكر أيضًا.  ولكن بعد تجربة الانجذاب الأولي ، هدأ.  بدا وكأنه يعرف شيئًا ما ، لكن كان من الواضح جدًا أنه بغض النظر عن ماهيته ، فإنه لن ينتمي إليه في النهاية.  الشخص الوحيد الذي استطاع الحصول على هذا الشيء هو مالكه ، المخلوق الغريب فلاندرز.  مع اقترابه أكثر فأكثر ، أصبح الإغراء أكثر وأكثر حدة ، وزاد فضول فلاندرز أكثر فأكثر.  بالمرور عبر الزقاق ، بدا أن هدف فلاندرز بعيد جدًا ، ولا يبدو أن هناك الكثير من الناس من حوله.  حطت نظرته على فيلا صغيرة متداعية.  كان الفناء متهدمًا منذ فترة طويلة. نمت الأعشاب في كل مكان. كانت جميع أنواع النباتات في كل مكان. كان من الواضح أنه لم ينتبه إليها أحد لفترة طويلة.  ومع ذلك ، كانت هذه الفيلا الصغيرة أكثر روعة مما كان يتخيله. إذا تجاهل المرء المظهر القبيح ، فسوف يكتشف أن الفيلا يجب أن تكون فاخرة للغاية.  يمكن ملاحظة أن هذه العائلة كانت مجيدة في الماضي ، ولكن يبدو الآن أن لديها مشكلة.  وما جعل فلاندرز أكثر فضولًا هو أنه لا يبدو أن هناك أي شخص يعيش هنا.  نظر فلاندرز حوله ووجد أن هذا هو المكان الوحيد الذي يعيش فيه الناس.  “انتظر ، هذا المكان يبدو مألوفًا بعض الشيء؟”  نظر فلاندرز حوله بعناية ويبدو أنه لاحظ شيئًا ما.  “لذا فهي هنا!”  يبدو أن فلاندرز قد فهم شيئًا ما ونظر في اتجاه آخر. عندما مر هذا المبنى المألوف عبر الفجوات بين الفيلات القليلة وهبط في عيون فلاندرز ، فقد فهم ذلك.  كان هذا حقا صدفة. لم يكن يتوقع المجيء إلى هنا.  “يبدو أنه بعد حصولي على هذا المنزل الأخير ، يجب أن أكون قادرًا على العودة.”  لم يكن هذا مجرد مكان آخر. كانت بالضبط منطقة الفلل التي اشترتها وارفارين.  كان السبب في عدم وجود أي شخص في الجوار هو أن معظم الناس الذين ما زالوا يعيشون هنا كانوا خائفين من فلاندرز.  أما بالنسبة للبقية ، فهم إما لم يعيشوا هنا في المقام الأول واستخدموا هذا المكان فقط من حين لآخر. لم يستخدموه كثيرًا ، أو كانوا مثل الشخص الموجود أمام فلاندرز. لم يعد لديهم القدرة على الانتقال إلى مكان آخر.  دخل فلاندرز مباشرة الى بيت هذه العائلة.  تبع إحساسه وسرعان ما وجد هدفه.  من خلال النافذة ، رأى فتاة بتعبير مخدر تكتب واجباتها المدرسية على الطاولة. بدت طبيعية جدا.  في العادة ، لن ينظر فلاندرز حتى إلى الناس من هذه النوعية.  الأشخاص الذين ليس لديهم عواطف ، بغض النظر عن مدى جمالهم ، كانوا مجرد أكياس جلدية. بالنسبة لفلاندرز ، كانوا مثل دمى السيليكون.  لكن الآن ، شعر فلاندرز بشيء من هذا المكان.  لم يدخل فلاندرز على الفور. أراد أن يرى ما الذي يجذبه.  كان فضوليًا جدًا ، فضوليًا للغاية ، فضوليًا تماما.  يجب أن يكون معروفًا أن هذا المكان لم يكن بعيدًا عن فيلا وارفارين ، لكن هذا الموقف لم يحدث له من قبل.  هذا كان غريب نوعا ما. .. .. ..  هل كان هذا الشيء الذي جذبه ، دائمًا هنا أم انه جاء مؤخرًا فقط؟  إذا كان هنا من البداية ، فالسبب هو.  إذا كان يفكر في ذلك ، فإن المقارنة بينه وبين ما قبله كانت تغيير قوته.  في السابق ، كان مجرد مخلوق غريب من رتبة C ، لكنه الآن أصبح من رتبة B +.  لم يكن هناك فرق آخر غير القوة.  إذا كان الأمر كذلك في وقت لاحق ، فسيكون فلاندرز فضوليًا للغاية بشأن ما حدث لإنشاء هذا الشيء.  ومع ذلك ، بغض النظر عن الموقف الذي كان عليه ، سيتعين على فلاندرز التحقيق فيه شخصيًا ومعرفة ما الذي جذبه. عندها فقط سيكون قادرًا على الحصول على إجابة.  إذا لم يفهم حقًا ، فلا يزال هناك السيف ابوفيس  مع هذا التابع الشبيه بالموسوعة ، لن يكون فلاندرز أعمى لدرجة عدم معرفة أي شيء.  وكما تحرك فلاندرز وكان على وشك الدخول ، حدث شيء ما في الداخل أولاً.  رجل كان مثل خنزير دخل من الخارج. Sp***مشهد ربما يكون +20 احذروا***  بمجرد دخول الرجل ، أمسك بالفتاة التي كانت تؤدي واجباتها المدرسية. ثم ، دون أن يهتم برد فعل الفتاة ، ألقى بها على السرير.  ذهلت الفتاة في البداية. عندما أُلقيت على السرير ، ضغط الرجل على جسدها وبدأ في تمزيق ملابسها ، أدركت أخيرًا ما سيفعله الرجل بها.  بدأت الفتاة تقاوم وهي تلوح بذراعيها.  من الواضح أنها كانت علاقة أب وابنته ، لكن الرجل ، لم يكن هناك أدنى قدر له من المسؤولية كأب.  لم يكن هناك سوى وحش مهتاج.  وما فاجأ فلاندرز هو أن هذا الرجل اعطاه ايضا شعورا بالانجذاب.  ما الذى يحدث؟  من دون فهم الموقف ، وقف فلاندرز متجذر في مكاغن واختار مواصلة المراقبة.  وسرعان ما دخل شخص آخر تحت نظرة فلاندرز .  من مظهرها ، يجب أن تكون الطرف الآخر زوجة هذا الخنزير السمين ، وكذلك أم الفتاة التي كان الخنزير السمين يضغط عليها حاليًا.  كان هناك تلميح من الالحاح على وجه المرأة ، وكانت تحمل في يدها منجل مذهل.  لقد كان سكينًا ضخمًا ، ومع حجم جسم المرأة ، كان ملفتًا للنظر بشكل خاص.  أكثر ما أدهش فلاندرز هو أنه في اللحظة التي ظهرت فيها هذه المرأة ، وصل شعور الانجذاب له إلى ذروته.  كان جسد فلاندرز يقترب من النافذة.  فتح فلاندرز أخيرًا فمه وكشف عن وجوده.  “أشم رائحة الخوف. هل هذا أنت أيها الصغير؟ “  بعد قول هذا ، لم يخرج الخوف من الفتاة فحسب ، بل من الخنزير السمين والمرأة أيضًا.  في هذه اللحظة ، كان هنالك شيء غير عادي. في الواقع ، لم يستطع فلاندرز شم رائحة الخوف من المرأة.  تخلصت المرأة من خوفها منه.  نظر إليها فلاندرز في دهشة ، لكن المرأة نظرت إليه بلا خوف.  نظر الاثنان إلى بعضهما البعض.  يبدو أن المرأة قد فكرت في شيء ما. لوحت بسرعة بسكين كشط العظام الذي في يدها وضربت به الرجل السمين.  المرأة لم تصوب عليه بلا هدف. وبدلاً من ذلك ، قامت بمهاجمة مؤخرة رأس الرجل السمين من ألاعلى.  بالمقارنة مع هنا ، بدت الأجزاء الأخرى للرجل البدين سميكه للغاية. في الواقع ، تم تغليفهم جميعًا بشحم سميك. ضربه واحدة قد لا تكون قادرة على قتله.  وايضا، بالمقارنة مع سكين كشط العظام ، ضد الرجل السمين ، كان السكين العادي في الواقع أكثر ملاءمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط