نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 144

هذه أم ، والذي على الأرض هو مجرد وحش

هذه أم ، والذي على الأرض هو مجرد وحش

 ومع ذلك ، ربما بسبب شكل السكين ، اختارته المرأة.

 ولكن في الواقع ، الان عندما استخدمته ، شعرت المرأة نفسها أيضًا بالأسف إلى حد ما لشراء مثل هذا السلاح غير الملائم كأداة للتعامل مع الخنزير السمين.

 لحسن الحظ ، سارت الأمور بسلاسة كما أرادت.

 قطع سكين الكشط العظمي الجزء الخلفي من رأس الرجل بكل قوته ثم بقي عالقا في رأسه.

 إذا نظر المرء إلى هذا المشهد ، فسيتمكن من أن يرى أن شفرة سكين الكشط العظمي قد قطعت الدماغ بالكامل إلى نصفين.

 وكان نصل سكين الكشط عالقًا في العمود الفقري للرقبة.

 بعد كل هذا ، تجاهلت المرأة تناثر المخ والدم واندفعت إلى الأمام. دفعت بعيدًا الرجل الذي كان على وشك السقوط على الأرض ، وجرّت ابنتها خلفها ، ثم نظرت إلى فلاندرز بحذر.

 لم يكن هناك خوف في عينيها. لم يكن هناك سوى الحب الذي أعطته كل شيء لابنتها.

 لقد كان حب الأم لطفلها.

 إذا لم يكن هناك جزء من كونك إنسانًا كوالد ، فإن هذه الأم قد فسرت تمامًا ما يعنيه أن تكون إنسانًا.

 كان الاختلاف بين الوحش والإنسان هو معالجة رغبات المرء.

 اختار الوالد الوحش الاستسلام في مواجهة الرغبة ، بينما اختارت الأم المواجهه ضد الرغبة.

 الرجل الذي أراد أن يشعر بالراحة فقط اختار أن يغتصب ابنته.

 من ناحية الأم ، كان بإمكانها التخلص من الام التعرض للاغتصاب ، لكنها كانت تستسلم بصبر حتى حدث نفس الشيء لابنتها.

 وهذا الغضب لم يكن لها ، بل لابنتها.

 ألم تفكر بنفسها؟ ألم يكن هنالك في قلبها أي شهوة؟ ألم تفكر في لذة الانتقام ولذة الاغتصاب في المقابل؟

 ظهر كل هذا في ذهنها ، لكنها تخلت عن هذه الافكار جميعًا.

 لأنها كانت لا تزال لديها ابنة ، وكانت لا تزال أماً.

 كأم ، رأت أن ابنتها أهم من نفسها ورأت أن ابنتها أملها الوحيد.

 كان لديها أمنية واحدة فقط ، وهي أن تجعل ابنتها سعيدة.

 لذلك ، حتى في مواجهة عنف زوجها ، اختارت أن تتحمله ، دون أي مقاومة ، لا لسبب سوى أن وجود زوجها يمكن أن يوفر لها المأوى.

 كان لزوجها أيضًا معاش تقاعدي وعلاقات وأشياء كثيرة يمكن أن تساعد ابنتها في المستقبل.

 لكن إذا مات زوجها ، فسيختفي كل هذا.

 لذلك ، هذه الأم لم تقاوم أبدًا ، حتى لو تعرضت ابنتها في بعض الأحيان للضرب ، مما جعلها غاضبه ومجنونه قليلاً ، لكنها ما زالت لم تقتل زوجها.

 لأن زوجها كان لا يزال مفيدًا.

 إذا مات زوجها ودخلت والدتها إلى السجن ، ستُحجز ابنتها في دار الرعاية.

 ناهيك عن بيئة دار الرعاية ، مجرد حقيقة أن والدتها كانت قاتلة وقتلت والدها ، إذا كان هذا معروفًا ، ستعيش ابنتها في تمييز وتنمر. مهما كانت البيئة جيدة ، لن تتمكن ابنتها من الاستمتاع بها.

 كان هذا شيئًا لم ترغب الأم في رؤيته.

 لذلك ، بعد التفكير مليًا في النتائج ، اختارت أن تتحمل كل شيء من أجل ابنتها.

 ربما لم يفكر الرجل الذي أساء معاملتهم بهذا من قبل. كان هناك يكين معلق فوق رأسه.

 وصاحبة هذا السكين هي الزوجة التي كان يتنمر عليها ويأمر بها.

 ما لم يكن يفهمه هو أن السبب الوحيد لعدم قتله بهذا السكين من قبل هو أنه لم يبالغ بالاعتداء على ابنته من قبل.

 لكن الآن كل شيء كان مختلفًا. فعل ما لم تستطع زوجته تحمله.

 أراد أن يدنس الكنز الوحيد في قلبها.

 لذلك مات.

..

..

..

 والآن ، كان على الأم أن تختار القتال ضد الفزاعة من أجل ابنتها.

 هل كانت جاهلة وشجاعة؟ لا ، فلاندرز لم يعتقد ذلك.

 بالنظر إلى الضوء في عيني هذه الأم ، يمكن أن يشعر فلاندرز بإرادتها.

 كان يعتقد أنه حتى لو فهمت هذه الأم قوة فلاندرز ومدى رعب فلاندرز ، فإنها لن تتردد على الإطلاق.

 ستكون هكذا فقط ، ثابتة ، تقف أمام ابنتها كما لو كانت تواجه الموت.

 “إذا كنت تريد إيذاء ابنتها ، عليك أن تدوس على جثتي”.

 هذا ما قرأه فلاندرز.

 ولم يكن ذلك فقط. ربما كان ذلك لأنها رأت شخصًا مثل فلاندرز.

 كان هناك تلميح من الإثارة على وجه الأم أمامه.

 كان فلاندرز متأكدًا من أن حكمه لم يكن خاطئًا. على وجه الأم ، قرأ فلاندرز تلميحًا من الإثارة ، تلميحًا من الراحة ، ولمحة من السعادة.

 لماذا لديها مثل هذه التعابير؟

 كان فلاندرز فضوليًا للغاية ، ولكن عندما نظر إلى الابنه التي كانت مختبئة خلف والدتها ، كان لديه تخمين فجأة.

 مستحيل.

 نظر إلى الأم في دهشة.

 إذا كان تخمينه صحيحًا ، فإن ما كانت تفكر فيه الأم في الوقت الحالي هو أنه بعد وفاته ، يمكن أن تصبح مخلوقًا غريبًا مثل فلاندرز وتواصل حماية ابنتها.

 في هذه اللحظة ، لاحظ فلاندرز تفاصيل صغيرة أكدت تخمينه.

 وضعت الأم ابنتها خلفها وتراجعت. في الوقت نفسه ، انحنت قليلاً إلى الجانب.

 لاحظ فلاندرز أن الأم لم تكن حذرة منه فحسب ، بل كانت حذرة أيضًا من زوجها الذي مات بالفعل.

 كان زوجها هو من غرس في راسه سكينا.

 فهم فلاندرز أخيرًا ما قصدته.

 بما أنه كان هناك وحش مثله في هذا العالم ، فهل سيكون هناك بالفعل أشباح بعد الموت؟

 إذا كان الأمر كذلك ، فهل سيصبح زوجها الذي قتلته على يدها شبحًا ينتقم منها؟

 كانت الزوجة قلقة ومتوقعة على حد سواء بشأن هذا.

 إذا كان زوجها يمكن أن يتحول حقًا إلى شبح ويظهر مرة أخرى ، فهذا يعني أنها تستطيع أن تفعل الشيء نفسه.

 كان هذا بلا شك بشرى سارة لها.

 كانت المشكلة الوحيدة هي أنها اضطرت لمواجهة زوجها ، الذي تحول إلى شبح ، وفلاندرز ، الذي كان فزاعة من أصل غير معروف.

 بعد فهم كامل لأفكار الام ، تأثر فلاندرز لدرجة أنه كان على وشك البكاء.

 لم يكن يتوقع أن شيئًا ما كان موجودًا فقط في الكتب كان موجودًا بالفعل. في الواقع كان هناك مثل حب الام الكبير في الواقع.

 إنه فقط لا يعرف نوع الخوف الذي يمكن أن يتذوقه إذا قام بتعذيب ابنتها.

 لم تستطع فلاندرز الانتظار أكثر من ذلك.

 ومع ذلك ، بعد وفاة الرجل ، لم تختف الهالة الجذابة.

 أي أن ما جذبه لم يختف بموت الرجل.

 جعل هذا فلاندرز أكثر فضولًا بشأن ما جذبه.

 عندما كان فلاندرز على وشك رفع منجله ، حدث شيء غير متوقع.

 ومع ذلك ، ربما بسبب شكل السكين ، اختارته المرأة.  ولكن في الواقع ، الان عندما استخدمته ، شعرت المرأة نفسها أيضًا بالأسف إلى حد ما لشراء مثل هذا السلاح غير الملائم كأداة للتعامل مع الخنزير السمين.  لحسن الحظ ، سارت الأمور بسلاسة كما أرادت.  قطع سكين الكشط العظمي الجزء الخلفي من رأس الرجل بكل قوته ثم بقي عالقا في رأسه.  إذا نظر المرء إلى هذا المشهد ، فسيتمكن من أن يرى أن شفرة سكين الكشط العظمي قد قطعت الدماغ بالكامل إلى نصفين.  وكان نصل سكين الكشط عالقًا في العمود الفقري للرقبة.  بعد كل هذا ، تجاهلت المرأة تناثر المخ والدم واندفعت إلى الأمام. دفعت بعيدًا الرجل الذي كان على وشك السقوط على الأرض ، وجرّت ابنتها خلفها ، ثم نظرت إلى فلاندرز بحذر.  لم يكن هناك خوف في عينيها. لم يكن هناك سوى الحب الذي أعطته كل شيء لابنتها.  لقد كان حب الأم لطفلها.  إذا لم يكن هناك جزء من كونك إنسانًا كوالد ، فإن هذه الأم قد فسرت تمامًا ما يعنيه أن تكون إنسانًا.  كان الاختلاف بين الوحش والإنسان هو معالجة رغبات المرء.  اختار الوالد الوحش الاستسلام في مواجهة الرغبة ، بينما اختارت الأم المواجهه ضد الرغبة.  الرجل الذي أراد أن يشعر بالراحة فقط اختار أن يغتصب ابنته.  من ناحية الأم ، كان بإمكانها التخلص من الام التعرض للاغتصاب ، لكنها كانت تستسلم بصبر حتى حدث نفس الشيء لابنتها.  وهذا الغضب لم يكن لها ، بل لابنتها.  ألم تفكر بنفسها؟ ألم يكن هنالك في قلبها أي شهوة؟ ألم تفكر في لذة الانتقام ولذة الاغتصاب في المقابل؟  ظهر كل هذا في ذهنها ، لكنها تخلت عن هذه الافكار جميعًا.  لأنها كانت لا تزال لديها ابنة ، وكانت لا تزال أماً.  كأم ، رأت أن ابنتها أهم من نفسها ورأت أن ابنتها أملها الوحيد.  كان لديها أمنية واحدة فقط ، وهي أن تجعل ابنتها سعيدة.  لذلك ، حتى في مواجهة عنف زوجها ، اختارت أن تتحمله ، دون أي مقاومة ، لا لسبب سوى أن وجود زوجها يمكن أن يوفر لها المأوى.  كان لزوجها أيضًا معاش تقاعدي وعلاقات وأشياء كثيرة يمكن أن تساعد ابنتها في المستقبل.  لكن إذا مات زوجها ، فسيختفي كل هذا.  لذلك ، هذه الأم لم تقاوم أبدًا ، حتى لو تعرضت ابنتها في بعض الأحيان للضرب ، مما جعلها غاضبه ومجنونه قليلاً ، لكنها ما زالت لم تقتل زوجها.  لأن زوجها كان لا يزال مفيدًا.  إذا مات زوجها ودخلت والدتها إلى السجن ، ستُحجز ابنتها في دار الرعاية.  ناهيك عن بيئة دار الرعاية ، مجرد حقيقة أن والدتها كانت قاتلة وقتلت والدها ، إذا كان هذا معروفًا ، ستعيش ابنتها في تمييز وتنمر. مهما كانت البيئة جيدة ، لن تتمكن ابنتها من الاستمتاع بها.  كان هذا شيئًا لم ترغب الأم في رؤيته.  لذلك ، بعد التفكير مليًا في النتائج ، اختارت أن تتحمل كل شيء من أجل ابنتها.  ربما لم يفكر الرجل الذي أساء معاملتهم بهذا من قبل. كان هناك يكين معلق فوق رأسه.  وصاحبة هذا السكين هي الزوجة التي كان يتنمر عليها ويأمر بها.  ما لم يكن يفهمه هو أن السبب الوحيد لعدم قتله بهذا السكين من قبل هو أنه لم يبالغ بالاعتداء على ابنته من قبل.  لكن الآن كل شيء كان مختلفًا. فعل ما لم تستطع زوجته تحمله.  أراد أن يدنس الكنز الوحيد في قلبها.  لذلك مات. .. .. ..  والآن ، كان على الأم أن تختار القتال ضد الفزاعة من أجل ابنتها.  هل كانت جاهلة وشجاعة؟ لا ، فلاندرز لم يعتقد ذلك.  بالنظر إلى الضوء في عيني هذه الأم ، يمكن أن يشعر فلاندرز بإرادتها.  كان يعتقد أنه حتى لو فهمت هذه الأم قوة فلاندرز ومدى رعب فلاندرز ، فإنها لن تتردد على الإطلاق.  ستكون هكذا فقط ، ثابتة ، تقف أمام ابنتها كما لو كانت تواجه الموت.  “إذا كنت تريد إيذاء ابنتها ، عليك أن تدوس على جثتي”.  هذا ما قرأه فلاندرز.  ولم يكن ذلك فقط. ربما كان ذلك لأنها رأت شخصًا مثل فلاندرز.  كان هناك تلميح من الإثارة على وجه الأم أمامه.  كان فلاندرز متأكدًا من أن حكمه لم يكن خاطئًا. على وجه الأم ، قرأ فلاندرز تلميحًا من الإثارة ، تلميحًا من الراحة ، ولمحة من السعادة.  لماذا لديها مثل هذه التعابير؟  كان فلاندرز فضوليًا للغاية ، ولكن عندما نظر إلى الابنه التي كانت مختبئة خلف والدتها ، كان لديه تخمين فجأة.  مستحيل.  نظر إلى الأم في دهشة.  إذا كان تخمينه صحيحًا ، فإن ما كانت تفكر فيه الأم في الوقت الحالي هو أنه بعد وفاته ، يمكن أن تصبح مخلوقًا غريبًا مثل فلاندرز وتواصل حماية ابنتها.  في هذه اللحظة ، لاحظ فلاندرز تفاصيل صغيرة أكدت تخمينه.  وضعت الأم ابنتها خلفها وتراجعت. في الوقت نفسه ، انحنت قليلاً إلى الجانب.  لاحظ فلاندرز أن الأم لم تكن حذرة منه فحسب ، بل كانت حذرة أيضًا من زوجها الذي مات بالفعل.  كان زوجها هو من غرس في راسه سكينا.  فهم فلاندرز أخيرًا ما قصدته.  بما أنه كان هناك وحش مثله في هذا العالم ، فهل سيكون هناك بالفعل أشباح بعد الموت؟  إذا كان الأمر كذلك ، فهل سيصبح زوجها الذي قتلته على يدها شبحًا ينتقم منها؟  كانت الزوجة قلقة ومتوقعة على حد سواء بشأن هذا.  إذا كان زوجها يمكن أن يتحول حقًا إلى شبح ويظهر مرة أخرى ، فهذا يعني أنها تستطيع أن تفعل الشيء نفسه.  كان هذا بلا شك بشرى سارة لها.  كانت المشكلة الوحيدة هي أنها اضطرت لمواجهة زوجها ، الذي تحول إلى شبح ، وفلاندرز ، الذي كان فزاعة من أصل غير معروف.  بعد فهم كامل لأفكار الام ، تأثر فلاندرز لدرجة أنه كان على وشك البكاء.  لم يكن يتوقع أن شيئًا ما كان موجودًا فقط في الكتب كان موجودًا بالفعل. في الواقع كان هناك مثل حب الام الكبير في الواقع.  إنه فقط لا يعرف نوع الخوف الذي يمكن أن يتذوقه إذا قام بتعذيب ابنتها.  لم تستطع فلاندرز الانتظار أكثر من ذلك.  ومع ذلك ، بعد وفاة الرجل ، لم تختف الهالة الجذابة.  أي أن ما جذبه لم يختف بموت الرجل.  جعل هذا فلاندرز أكثر فضولًا بشأن ما جذبه.  عندما كان فلاندرز على وشك رفع منجله ، حدث شيء غير متوقع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط