نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 145

بيضة المخلوق الغريب

بيضة المخلوق الغريب

 ما حدث بعد ذلك فاجأ فلاندرز. هذه الأم ركعت على الأرض.

 “أرجو منك أن تدع ابنتي تذهب. طالما تتركتها تذهب ، سأفعل أي شيء تريدني أن أفعله “.

 توسلت الأم لم يصدم فلاندرز فحسب ، بل صدمت ابنتها أيضًا.

 على الرغم من أن الأم كانت دائمًا تتحمل عنف زوجها من أجل ابنتها.

 لكن الابنة كانت لديها كراهية واستياء تجاه الأم. لم تكن بحاجة لأن تكون جيدة مع الأب على الإطلاق.

 لم يكن لدى الشباب القدرة على التفكير والتحليل بهدوء.

 وبسبب ارتباكها وعدم قدرتها على رؤية جوهر الأمر ، كانت تعتبر والدتها دون وعي من ذلك النوع من الأشخاص الضعفاء الذين لم يجرؤوا على المقاومة.

 كانت ستفكر ، “آه ، إذا لم تكن الأم ضعيفة جدًا ، فهل ستكون الأمور على هذا النحو؟”

 “آه ، إذا كانت الأم التي قالت إنها تحبني تستطيع مقاومة والدي وتأخذني إلى مكان آخر للعيش فيه ، فهل ستختلف الأمور الآن؟”

 مثل هذه الأفكار.

 بعد كل شيء ، لم يكن من المستحيل أن يكون لدى الطفل مثل هذه الأفكار. كان من الأنسب القول إن مثل هذه الأفكار كانت حقيقية.

 والأهم من ذلك ، لأن الرجال يضربون بناتهم في بعض الأحيان ، فإن الأم لم تدافع عنها أبدًا في مثل هذه الأوقات.

 هذا جعل الطفله تشعر أن الأم كانت منافقة.

 قالت إنها أحبتها ، لكنها لم تقف أبدًا لحمايتها.

 لكنها لم تكن تعلم أن الأم ستقف لحمايتها في البداية.

 لكنها عندما وجدت أنه في كل مرة تقف ، كان زوجها يضربها بقوة أكبر. لم تنخفض الإصابات التي تعرضت لها ابنتها فحسب ، بل زادت أيضًا. بعد ذلك ، لم تقف أمام ابنتها مرة أخرى.

 كان التأثير أيضًا واضحًا جدًا. بدون تدخلها ، بدأ زوجها يشعر أن ضرب ابنته لا معنى له.

 منذ ذلك الحين ، كان يضربها بشكل أقل. حتى قبل وفاته ، كان قد مضى وقت طويل منذ اخر مره عنف ابنته.

 كانت هذه بلا شك أشياء جعلت والدته تشعر بأنها محظوظة لأنها اكتشفت ذلك مبكرًا وأنها كانت حكيمه بافعالها.

 أما ابتعادها عن ابنتها ، وتعرضها للوم والنبذ ​​من ابنتها ، فقد تفهمت ذلك.

 على الرغم من تألم قلبها ، طالما أنها تستطيع حماية ابنتها ، كانت مستعدة لقبول هذا.

 “يا لها من عائلة مثيرة للاهتمام.”

 تحدث فلاندرز مرة أخرى. نظر إلى المرأة التي تجثو على ركبتيها بتعبير مرعب.

 “إذا كنت تبحث عن فرصة لاخذ السكين ، أنصحك بالتوقف عن التفكير في الأمر.”

 عندما تراجعت المرأة الآن ، لم تكن بعيدة عن زوجها الميت ، بل كانت أقرب إليه أيضًا.

 كان هذا في الواقع لا يتماشى مع أفكار المرأة.

 لكن لم تكن هناك طريقة أخرى لأن السلاح الذي يمكن أن يمنحها إحساسًا بالأمان ويحمي ابنتها كان لا يزال على جسد الرجل.

 وسلوك المرأة الحالي جعل يدها أقرب إلى سكين كشط العظام.

 كان فلاندرز واضحًا جدًا بشأن أفكار المرأة.

 لكنه لم يكن لديه النية لمواصلة الهجوم.

 لأنه في اللحظة التي جثت فيها المرأة على ركبتيها ، سمع صوت إشعار النظام.

 [كشف وجود مخلوق غريب “البيضة” , هل تريد إخضاعها؟]

 [نعم / لا]

..

..

..

 بيضة مخلوق غريب. هل هذا ما جذب فلاندرز؟

 إذا لم يسيء فهم فلاندرز ، فيجب أن تشير هذه البيضة الغريبة إلى شيء يمكن أن يلد مخلوقًا غريبًا ، شيء مثل البيضة.

 لماذا مثل هذا الشيء كان جذابا له؟

 لم يفهم فلاندرز تمامًا. قد يتطلب ذلك مساعدة السيف ابوفيس في حل شكوكه.

 ولكن منذ ظهور هذا الاشعار ، لم يكن لدى فلاندرز بطبيعة الحال أي سبب لرفضه.

 كان فلاندرز أيضًا فضوليًا جدًا. ماذا سيحدث إذا قبل ذلك؟

 “نعم.”

 في اللحظة التالية جاء شعور غريب من بطن المرأة.

 دونغ! دونغ!

 يبدو أن فلاندرز قد سمع دقات قلب شخص ما.

 دونغ! دونغ!

 نظر فلاندرز فجأة إلى الخارج ثم رأى أن الجو في الخارج كان قاتما باللون الاسود.

 لا يجب أن نقول أنه كان أسودًا قاتمًا ، لكن كل المشهد خارج الفناء قد اختفى.

 كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها قد تم فصلها.

 ماذا سيحدث بالضبط؟

 كان فلاندرز فضوليًا للغاية. لم يكن في عجلة من أمره لقتل أي شخص.

 بعد كل شيء ، لم تستطع الهرب. إذا فقد شيئًا بقتل شخص ما الآن ، فسيشعر بشعور سيئ بالتاكيد.

 لم يكن الانتظار لفترة أطول قليلاً أمرًا صعبًا.

 في هذه اللحظة ، ظهر شعور مألوف في قلب فلاندرز.

 كان هذا … مجال. لم يكن هناك أي خطأ. كان هذا الشعور مثل المجال.

 لا ، لقد كان هذا المكان يتحول إلى مجال.

 ولكن هل كان هناك حقًا شيء مثل الابتعاد المباشر عن الواقع وتحويله إلى مجال؟

 لم يعرف فلاندرز. لم يكن يعرف الكثير عن هذه الأشياء.

 ولكن الآن بعد أن أصبحت الحقيقة أمامه ، يمكنه فقط التظاهر بوجودها.

 فيما يتعلق بما إذا كان قد دخل عن طريق الخطأ إلى مجال آخر أم لا.

 بصفتك سيد مجال الخوف ، كانت الإجابة مستحيلة ، إلا إذا كان مخلوقًا غريبًا مثل حافلة الموت.

 خلاف ذلك ، إذا أراد الوجود الآخر سحبه إلى مجالهم الخاص ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الشعور به.

 كان هذا هو نفس منطق الأسرة التي تجلب القطط والكلاب والحشرات وما شابه ذلك إلى المنزل من الخارج.

 لم يكن الناس بحاجة إلى موافقة الآخرين لإعادة هذه الأشياء إلى منازلهم ، ولا يحتاجون إلى موافقة الحيوانات الأليفة نفسها.

 ومع ذلك ، إذا أراد شخص ما دعوة شخص آخر إلى منزله ، ما لم يكن يريد تنفيذ مثل هذه الطريقة العنيفة مثل الاختطاف ، فسيتعين عليه طلب الإذن من الطرف الآخر.

 حتى لو لم تكن قوة فلاندرز قوية مثل أسياد المجالات الآخرين ، مثل سيد المجال ، فقد كان على نفس مستوى تلك الوجود من حيث المكانة.

 كان له الحق في الرفض.

 حتى لو كان على أهبة الاستعداد ، يمكنه الهروب إلى مجاله أولاً ، وبالتالي تجنب مطاردة العدو وتجنب المحاصره.

 في هذه اللحظة ، كان فناء هذه العائلة ، بما في ذلك الناس يتغيرون جميعًا.

 ظهرت الطاقة الرمادية من حوله ، وانجرفت في بعض الأحيان إلى جسد فلاندرز.

 بعد أن شعر أن هذه الطاقة لم يكن لها أي آثار سلبية على جسده ، وبدلاً من ذلك قوته ، لم يقاوم فلاندرز.

 وقف الخنزير السمين ، الذي كان ملقى على الأرض ، بنظرته عبر الأسرة مرة أخرى. خضع جسده لتغيير كبير.

 بدأ شعر جسده ينمو بجنون. مع نموه بشكل أطول ، أصبح أيضًا أكثر سمكًا وصلابة.

 ليس ذلك فحسب ، فقد بدأ جلده يتحول إلى اللون الأحمر ، وبدأ جسده يتوسع.

 امتدت أنياب حادة من زاوية فمه ، وكبر أنفه وقلب إلى أعلى.

 شاهد فلاندرز عملية التغيير بأكملها. لم يقف الرجل الميت فحسب ، بل يبدو أيضًا أنه تحول إلى خنزير.

 “رجل… خنزير بري؟”

*****

Sp**اخبرتكم انه خنزير**

*****

 ما حدث بعد ذلك فاجأ فلاندرز. هذه الأم ركعت على الأرض.  “أرجو منك أن تدع ابنتي تذهب. طالما تتركتها تذهب ، سأفعل أي شيء تريدني أن أفعله “.  توسلت الأم لم يصدم فلاندرز فحسب ، بل صدمت ابنتها أيضًا.  على الرغم من أن الأم كانت دائمًا تتحمل عنف زوجها من أجل ابنتها.  لكن الابنة كانت لديها كراهية واستياء تجاه الأم. لم تكن بحاجة لأن تكون جيدة مع الأب على الإطلاق.  لم يكن لدى الشباب القدرة على التفكير والتحليل بهدوء.  وبسبب ارتباكها وعدم قدرتها على رؤية جوهر الأمر ، كانت تعتبر والدتها دون وعي من ذلك النوع من الأشخاص الضعفاء الذين لم يجرؤوا على المقاومة.  كانت ستفكر ، “آه ، إذا لم تكن الأم ضعيفة جدًا ، فهل ستكون الأمور على هذا النحو؟”  “آه ، إذا كانت الأم التي قالت إنها تحبني تستطيع مقاومة والدي وتأخذني إلى مكان آخر للعيش فيه ، فهل ستختلف الأمور الآن؟”  مثل هذه الأفكار.  بعد كل شيء ، لم يكن من المستحيل أن يكون لدى الطفل مثل هذه الأفكار. كان من الأنسب القول إن مثل هذه الأفكار كانت حقيقية.  والأهم من ذلك ، لأن الرجال يضربون بناتهم في بعض الأحيان ، فإن الأم لم تدافع عنها أبدًا في مثل هذه الأوقات.  هذا جعل الطفله تشعر أن الأم كانت منافقة.  قالت إنها أحبتها ، لكنها لم تقف أبدًا لحمايتها.  لكنها لم تكن تعلم أن الأم ستقف لحمايتها في البداية.  لكنها عندما وجدت أنه في كل مرة تقف ، كان زوجها يضربها بقوة أكبر. لم تنخفض الإصابات التي تعرضت لها ابنتها فحسب ، بل زادت أيضًا. بعد ذلك ، لم تقف أمام ابنتها مرة أخرى.  كان التأثير أيضًا واضحًا جدًا. بدون تدخلها ، بدأ زوجها يشعر أن ضرب ابنته لا معنى له.  منذ ذلك الحين ، كان يضربها بشكل أقل. حتى قبل وفاته ، كان قد مضى وقت طويل منذ اخر مره عنف ابنته.  كانت هذه بلا شك أشياء جعلت والدته تشعر بأنها محظوظة لأنها اكتشفت ذلك مبكرًا وأنها كانت حكيمه بافعالها.  أما ابتعادها عن ابنتها ، وتعرضها للوم والنبذ ​​من ابنتها ، فقد تفهمت ذلك.  على الرغم من تألم قلبها ، طالما أنها تستطيع حماية ابنتها ، كانت مستعدة لقبول هذا.  “يا لها من عائلة مثيرة للاهتمام.”  تحدث فلاندرز مرة أخرى. نظر إلى المرأة التي تجثو على ركبتيها بتعبير مرعب.  “إذا كنت تبحث عن فرصة لاخذ السكين ، أنصحك بالتوقف عن التفكير في الأمر.”  عندما تراجعت المرأة الآن ، لم تكن بعيدة عن زوجها الميت ، بل كانت أقرب إليه أيضًا.  كان هذا في الواقع لا يتماشى مع أفكار المرأة.  لكن لم تكن هناك طريقة أخرى لأن السلاح الذي يمكن أن يمنحها إحساسًا بالأمان ويحمي ابنتها كان لا يزال على جسد الرجل.  وسلوك المرأة الحالي جعل يدها أقرب إلى سكين كشط العظام.  كان فلاندرز واضحًا جدًا بشأن أفكار المرأة.  لكنه لم يكن لديه النية لمواصلة الهجوم.  لأنه في اللحظة التي جثت فيها المرأة على ركبتيها ، سمع صوت إشعار النظام.  [كشف وجود مخلوق غريب “البيضة” , هل تريد إخضاعها؟]  [نعم / لا] .. .. ..  بيضة مخلوق غريب. هل هذا ما جذب فلاندرز؟  إذا لم يسيء فهم فلاندرز ، فيجب أن تشير هذه البيضة الغريبة إلى شيء يمكن أن يلد مخلوقًا غريبًا ، شيء مثل البيضة.  لماذا مثل هذا الشيء كان جذابا له؟  لم يفهم فلاندرز تمامًا. قد يتطلب ذلك مساعدة السيف ابوفيس في حل شكوكه.  ولكن منذ ظهور هذا الاشعار ، لم يكن لدى فلاندرز بطبيعة الحال أي سبب لرفضه.  كان فلاندرز أيضًا فضوليًا جدًا. ماذا سيحدث إذا قبل ذلك؟  “نعم.”  في اللحظة التالية جاء شعور غريب من بطن المرأة.  دونغ! دونغ!  يبدو أن فلاندرز قد سمع دقات قلب شخص ما.  دونغ! دونغ!  نظر فلاندرز فجأة إلى الخارج ثم رأى أن الجو في الخارج كان قاتما باللون الاسود.  لا يجب أن نقول أنه كان أسودًا قاتمًا ، لكن كل المشهد خارج الفناء قد اختفى.  كان الأمر كما لو أن المنطقة بأكملها قد تم فصلها.  ماذا سيحدث بالضبط؟  كان فلاندرز فضوليًا للغاية. لم يكن في عجلة من أمره لقتل أي شخص.  بعد كل شيء ، لم تستطع الهرب. إذا فقد شيئًا بقتل شخص ما الآن ، فسيشعر بشعور سيئ بالتاكيد.  لم يكن الانتظار لفترة أطول قليلاً أمرًا صعبًا.  في هذه اللحظة ، ظهر شعور مألوف في قلب فلاندرز.  كان هذا … مجال. لم يكن هناك أي خطأ. كان هذا الشعور مثل المجال.  لا ، لقد كان هذا المكان يتحول إلى مجال.  ولكن هل كان هناك حقًا شيء مثل الابتعاد المباشر عن الواقع وتحويله إلى مجال؟  لم يعرف فلاندرز. لم يكن يعرف الكثير عن هذه الأشياء.  ولكن الآن بعد أن أصبحت الحقيقة أمامه ، يمكنه فقط التظاهر بوجودها.  فيما يتعلق بما إذا كان قد دخل عن طريق الخطأ إلى مجال آخر أم لا.  بصفتك سيد مجال الخوف ، كانت الإجابة مستحيلة ، إلا إذا كان مخلوقًا غريبًا مثل حافلة الموت.  خلاف ذلك ، إذا أراد الوجود الآخر سحبه إلى مجالهم الخاص ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الشعور به.  كان هذا هو نفس منطق الأسرة التي تجلب القطط والكلاب والحشرات وما شابه ذلك إلى المنزل من الخارج.  لم يكن الناس بحاجة إلى موافقة الآخرين لإعادة هذه الأشياء إلى منازلهم ، ولا يحتاجون إلى موافقة الحيوانات الأليفة نفسها.  ومع ذلك ، إذا أراد شخص ما دعوة شخص آخر إلى منزله ، ما لم يكن يريد تنفيذ مثل هذه الطريقة العنيفة مثل الاختطاف ، فسيتعين عليه طلب الإذن من الطرف الآخر.  حتى لو لم تكن قوة فلاندرز قوية مثل أسياد المجالات الآخرين ، مثل سيد المجال ، فقد كان على نفس مستوى تلك الوجود من حيث المكانة.  كان له الحق في الرفض.  حتى لو كان على أهبة الاستعداد ، يمكنه الهروب إلى مجاله أولاً ، وبالتالي تجنب مطاردة العدو وتجنب المحاصره.  في هذه اللحظة ، كان فناء هذه العائلة ، بما في ذلك الناس يتغيرون جميعًا.  ظهرت الطاقة الرمادية من حوله ، وانجرفت في بعض الأحيان إلى جسد فلاندرز.  بعد أن شعر أن هذه الطاقة لم يكن لها أي آثار سلبية على جسده ، وبدلاً من ذلك قوته ، لم يقاوم فلاندرز.  وقف الخنزير السمين ، الذي كان ملقى على الأرض ، بنظرته عبر الأسرة مرة أخرى. خضع جسده لتغيير كبير.  بدأ شعر جسده ينمو بجنون. مع نموه بشكل أطول ، أصبح أيضًا أكثر سمكًا وصلابة.  ليس ذلك فحسب ، فقد بدأ جلده يتحول إلى اللون الأحمر ، وبدأ جسده يتوسع.  امتدت أنياب حادة من زاوية فمه ، وكبر أنفه وقلب إلى أعلى.  شاهد فلاندرز عملية التغيير بأكملها. لم يقف الرجل الميت فحسب ، بل يبدو أيضًا أنه تحول إلى خنزير.  “رجل… خنزير بري؟” ***** Sp**اخبرتكم انه خنزير** *****

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط