نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 147

أهمية القوة

أهمية القوة

 كان السيف ابوفيس ، الذي أدرك ذلك مبكرًا ، متعطشًا للسلطة أكثر من أي شخص آخر.

 ومع القوة ، يمكن أن يتحرر من هذا العقد.

 على الرغم من أن هذا لم يكن واقعيا، إلا أنه لا يزال متوقعا.

 تعطش سيف أبوفيس للحرية.

 وبالقوة كان مؤهلاً للتفاوض والحصول على الحرية التي يريدها.

 يمكن للقوة أن تمنح الناس شعوراً بالأمان.

 كان هذا هو نفسه بالنسبة لـلسيف ابو فيس.

 بالعودة إلى الوقت الحاضر ، من أجل إثبات قيمته، فإن السيف ابوفيس لن يخذل فلاندرز أبدًا.

 سيفعل كل ما في وسعه لجعل نفسه الأخير في هذا العالم.

 قد تكون الحرية صعبة ، ولكن طالما أنها موجودة ، فإنها ستدرك يومًا ما هذه الرغبة الضئيلة والصغيرة والمتواضعة.

 بعد السؤال السابق ما فائدة بيضة المخلوق الغريب؟ أجاب السيف ابوفيس ، “أعظم استخدام له هو احتواء مخلوق غريب.”

 احتواء المخلوقات الغريبة كان شيئًا شهده فلاندرز بأم عينيه. تحول الأب إلى رجل خنزير ، وكان وجهه بشعًا ومثيرًا للاشمئزاز. كان يكفي لإخافة شخص بقلب قوي حتى الموت.

 من حيث المظهر ، كان فلاندرز أقل اخافه.

 “تماما مثل الآن؟”

 سأل فلاندرز عرضا. لقد اعتقد أن سيف أبوفيس سيعطي إجابة مؤكدة ، لكنه سمعه يقول ، “لا ، هذا في الواقع مجرد تفقيس حارس هذا المخلوق الغريب.”

 ظهرت عبارة جديدة في ذهن فلاندرز. تأمل فلاندرز ، ثم نظر بشكل هادف إلى الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد والتي كانت في طور التحول حاليًا.

 “حراس؟”

 نظر إلى والدة الثلاثة واستمر في السؤال:

 فهل يعني هذا أن الزوج والابنة حراس الأم؟

 إذا كان الأمر كذلك ، فيمكن تفسير كل شيء.

 على الرغم من أنهم كانوا حراسًا ، كانت هناك أيضًا علاقات وثيقة وبعيدة. كزوج كان يتنمر عليها كل يوم فقط ، كان عليه بطبيعة الحال أداء واجبه كـ “حارس”.

 من ناحية أخرى ، بصفتها الابنة التي أحبتها أكثر من غيرها ، احتاجت فقط لأن تكون مثل الأميرة ، جميلة وخالية من الهموم.

 وقوة ابنتها لم تكن حماية والدتها بل حماية نفسها.

 تمامًا كما اعتقد فلاندرز أن تخمينه كان الإجابة الصحيحة ، ظهر صوت السيف ابوفيس مرة أخرى.

 “سيدي ، ليس كذلك. في الواقع ، تلك المرأة هي أيضًا حارسة “.

 عند سماع هذا ، لم يستطع فلاندرز فهم ذلك. هكذا كانت هذه الأم.

 من الواضح أنه شعر بإغراء أكبر بكثير من الآخرين في جسدها ، لكنه الآن يخبر فلاندرز أنه توقعه كان خطأ.

 مثير للاهتمام.

 لم يكن فلاندرز غاضبا ، بدلاً من ذلك ، كان مهتمًا جدًا بالعائلة التي أمامه.

 “إذا كان الأمر كذلك ، فأين هذا المخلوق الغريب الآن؟”

 بعد قول ذلك ، شعر أن اختياره للكلمات لم يكن مناسبًا إلى حد ما. ثم غيّر كلماته وأضاف: “لا ، على وجه الدقة ، أين هذا المخلوق الغريب الذي لم يظهر في هذا العالم حتى الآن؟”

 كما قال ذلك ، سقطت نظرة فلاندرز على الأم. في هذه اللحظة بدأ جسد الأم يتغير.

 بدأ جسدها ، الذي كان نحيفًا في الأصل بسبب العنف طويل الأمد والمخاض الطويل ، يصبح ممتلئ الجسم بشكل تدريجي.

 تدفق الهواء الرمادي إلى جسد المرأة وبدأ يملأ فراغ جسدها على مر السنين.

 أصبحت بشرتها الشاحبة حمراء تدريجياً.

 نعم ، كانت حمراء. سواء كانت أليس أو الرجل السمين ، بعد التغييرات ، كانت أجسادهم تتحول إلى مرحلة غير إنسانية.

 حتى أليس ، التي حافظت على شكلها البشري ، بدت وكأنها *ألبينو في الوقت الحالي. كان جسدها كله ناصع البياض ، باستثناء زوج من العيون الحمراء الزاهية.

*****

Sp**البينو هو مرض ياثر على شكل ولون الجلد ابحث في كوكل للمزيد من المعلومات**

*****

..

..

..

 لم تبدو كانسان عادي على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها وحش من الأساطير الكلاسيكية.

 كانت هذه الأم مختلفة. كلما امتص جسدها المزيد من الطاقه ، كلما بدت أكثر صحة.

 حتى بعد الامتصاص إلى حد ما ، بدأت هذه الأم في أن تصبح أصغر سناً.

 وفي الوقت نفسه اختفت التجاعيد من وجهها ، وأصبحت بشرتها ناعمة ورقيقة ، وأصبح شعرها أكثر نعومة وبريقًا.

 اختفت آثار الزمن من جسدها.

 في غضون فترة وجيزة ، أصبحت جذابة للغاية.

 في هذا الوقت ، ظهر صوت السيف ابوفيس في ذهن فلاندرز.

 “سيدي ، إذا لم يكن شعوري خاطئًا ، يجب أن يكون هذا المخلوق الغريب في معدة هذه المرأة الآن.”

 “هاه؟” ذهل فلاندرز للحظة قبل أن يفهم على الفور معنى السيف ابوفيس.

 “هل يمكن أن تكون هذه المراه حامل !؟”

 إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء منطقيًا.

 كان من الواضح أن هذا المكان منعزل ، ويمكن القول أنه لم يكن هناك شخص رابع.

 لكن الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد أمامه لم تكن هي الوجود الحقيقي الذي ستلده بيضة المخلوق الغريب.

 كان هذا لا يصدق.

 ولكن إذا كان المخلوق الغريب الذي تم ولادته مجرد طفل لم يولد بعد ، فسيتم شرح كل شيء.

 إذا كان جنينًا ، فيمكن اعتباره بالفعل الشخص الرابع.

 “في الواقع أنجبت مخلوقًا غريبًا؟”

 هذه الحقيقة صدمت فلاندرز حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعرف فيها أن شخصًا غريبًا يمكن أن يكون له أم.

 في مواجهة هذا المشهد السحري ، لم يستطع فلاندرز إلا أن تشعر بأثر من الفضول. ما هو الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق الغريب بعد الولادة؟

 وكيف سيبدو هذا المخلوق الغريب الذي نزل إلى هذا العالم؟

 هل سيكون أكثر كإنسان أم مخلوق غريب؟

 شاهد فلاندرز العديد من الأفلام ، واستخدموا جميعًا موضوعات مشابهة للأعداء والأصدقاء.

 ربما كان لهذا المخلوق النصف بشري ونصف الغريب فجأة فكرة خاطئة ، حيث أراد القضاء على جميع المخلوقات الغريبة ومن ثم مساعدة البشر.

 كانت هذه سيناريوهات محتملة. على العكس سواء في الأفلام أو في الواقع هناك مشاهد متشابهة.

 وأحيانًا ، كان الواقع أكثر سحراً من هذه الأشياء الخيالية.

 “نعم سيدي. الطفل الذي لم يولد بعد من الطرف الآخر هو الجسم الرئيسي لبيضة هذا المخلوق الغريب “.

 تحركت نظرته بين معدة المرأة المسطحة ذهابًا وإيابًا.

 لم يرى فلاندرز أي شيء.

 يمكن أن يكون هذا أيضًا مرتبطًا بحقيقة أن بيضة المخلوق الغريب كانت مخبأة بعمق شديد.

 في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان فلاندرز الشعور بجاذبية أقوى من هذه العائلة.

 أو يمكن القول أن الجاذبية انتشرت في جميع أنحاء الغرفة.

 وقد يكون جوهر الجاذبية هو رغبة الجسم في الضباب.

 ولكن وفقًا لتخمين فلاندرز ، يجب أن يكون الشخص الموجود في معدة الطرف الآخر في حالة واعية.

 حتى ان والدته أعربت عن ولائها له ، لم تكن هناك طريقة فعالة لهذا المخلوق الغريب الذي لم يولد بعد للتعامل مع فلاندرز.

 كان السيف ابوفيس ، الذي أدرك ذلك مبكرًا ، متعطشًا للسلطة أكثر من أي شخص آخر.  ومع القوة ، يمكن أن يتحرر من هذا العقد.  على الرغم من أن هذا لم يكن واقعيا، إلا أنه لا يزال متوقعا.  تعطش سيف أبوفيس للحرية.  وبالقوة كان مؤهلاً للتفاوض والحصول على الحرية التي يريدها.  يمكن للقوة أن تمنح الناس شعوراً بالأمان.  كان هذا هو نفسه بالنسبة لـلسيف ابو فيس.  بالعودة إلى الوقت الحاضر ، من أجل إثبات قيمته، فإن السيف ابوفيس لن يخذل فلاندرز أبدًا.  سيفعل كل ما في وسعه لجعل نفسه الأخير في هذا العالم.  قد تكون الحرية صعبة ، ولكن طالما أنها موجودة ، فإنها ستدرك يومًا ما هذه الرغبة الضئيلة والصغيرة والمتواضعة.  بعد السؤال السابق ما فائدة بيضة المخلوق الغريب؟ أجاب السيف ابوفيس ، “أعظم استخدام له هو احتواء مخلوق غريب.”  احتواء المخلوقات الغريبة كان شيئًا شهده فلاندرز بأم عينيه. تحول الأب إلى رجل خنزير ، وكان وجهه بشعًا ومثيرًا للاشمئزاز. كان يكفي لإخافة شخص بقلب قوي حتى الموت.  من حيث المظهر ، كان فلاندرز أقل اخافه.  “تماما مثل الآن؟”  سأل فلاندرز عرضا. لقد اعتقد أن سيف أبوفيس سيعطي إجابة مؤكدة ، لكنه سمعه يقول ، “لا ، هذا في الواقع مجرد تفقيس حارس هذا المخلوق الغريب.”  ظهرت عبارة جديدة في ذهن فلاندرز. تأمل فلاندرز ، ثم نظر بشكل هادف إلى الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد والتي كانت في طور التحول حاليًا.  “حراس؟”  نظر إلى والدة الثلاثة واستمر في السؤال:  فهل يعني هذا أن الزوج والابنة حراس الأم؟  إذا كان الأمر كذلك ، فيمكن تفسير كل شيء.  على الرغم من أنهم كانوا حراسًا ، كانت هناك أيضًا علاقات وثيقة وبعيدة. كزوج كان يتنمر عليها كل يوم فقط ، كان عليه بطبيعة الحال أداء واجبه كـ “حارس”.  من ناحية أخرى ، بصفتها الابنة التي أحبتها أكثر من غيرها ، احتاجت فقط لأن تكون مثل الأميرة ، جميلة وخالية من الهموم.  وقوة ابنتها لم تكن حماية والدتها بل حماية نفسها.  تمامًا كما اعتقد فلاندرز أن تخمينه كان الإجابة الصحيحة ، ظهر صوت السيف ابوفيس مرة أخرى.  “سيدي ، ليس كذلك. في الواقع ، تلك المرأة هي أيضًا حارسة “.  عند سماع هذا ، لم يستطع فلاندرز فهم ذلك. هكذا كانت هذه الأم.  من الواضح أنه شعر بإغراء أكبر بكثير من الآخرين في جسدها ، لكنه الآن يخبر فلاندرز أنه توقعه كان خطأ.  مثير للاهتمام.  لم يكن فلاندرز غاضبا ، بدلاً من ذلك ، كان مهتمًا جدًا بالعائلة التي أمامه.  “إذا كان الأمر كذلك ، فأين هذا المخلوق الغريب الآن؟”  بعد قول ذلك ، شعر أن اختياره للكلمات لم يكن مناسبًا إلى حد ما. ثم غيّر كلماته وأضاف: “لا ، على وجه الدقة ، أين هذا المخلوق الغريب الذي لم يظهر في هذا العالم حتى الآن؟”  كما قال ذلك ، سقطت نظرة فلاندرز على الأم. في هذه اللحظة بدأ جسد الأم يتغير.  بدأ جسدها ، الذي كان نحيفًا في الأصل بسبب العنف طويل الأمد والمخاض الطويل ، يصبح ممتلئ الجسم بشكل تدريجي.  تدفق الهواء الرمادي إلى جسد المرأة وبدأ يملأ فراغ جسدها على مر السنين.  أصبحت بشرتها الشاحبة حمراء تدريجياً.  نعم ، كانت حمراء. سواء كانت أليس أو الرجل السمين ، بعد التغييرات ، كانت أجسادهم تتحول إلى مرحلة غير إنسانية.  حتى أليس ، التي حافظت على شكلها البشري ، بدت وكأنها *ألبينو في الوقت الحالي. كان جسدها كله ناصع البياض ، باستثناء زوج من العيون الحمراء الزاهية. ***** Sp**البينو هو مرض ياثر على شكل ولون الجلد ابحث في كوكل للمزيد من المعلومات** ***** .. .. ..  لم تبدو كانسان عادي على الإطلاق. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها وحش من الأساطير الكلاسيكية.  كانت هذه الأم مختلفة. كلما امتص جسدها المزيد من الطاقه ، كلما بدت أكثر صحة.  حتى بعد الامتصاص إلى حد ما ، بدأت هذه الأم في أن تصبح أصغر سناً.  وفي الوقت نفسه اختفت التجاعيد من وجهها ، وأصبحت بشرتها ناعمة ورقيقة ، وأصبح شعرها أكثر نعومة وبريقًا.  اختفت آثار الزمن من جسدها.  في غضون فترة وجيزة ، أصبحت جذابة للغاية.  في هذا الوقت ، ظهر صوت السيف ابوفيس في ذهن فلاندرز.  “سيدي ، إذا لم يكن شعوري خاطئًا ، يجب أن يكون هذا المخلوق الغريب في معدة هذه المرأة الآن.”  “هاه؟” ذهل فلاندرز للحظة قبل أن يفهم على الفور معنى السيف ابوفيس.  “هل يمكن أن تكون هذه المراه حامل !؟”  إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء منطقيًا.  كان من الواضح أن هذا المكان منعزل ، ويمكن القول أنه لم يكن هناك شخص رابع.  لكن الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد أمامه لم تكن هي الوجود الحقيقي الذي ستلده بيضة المخلوق الغريب.  كان هذا لا يصدق.  ولكن إذا كان المخلوق الغريب الذي تم ولادته مجرد طفل لم يولد بعد ، فسيتم شرح كل شيء.  إذا كان جنينًا ، فيمكن اعتباره بالفعل الشخص الرابع.  “في الواقع أنجبت مخلوقًا غريبًا؟”  هذه الحقيقة صدمت فلاندرز حقًا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعرف فيها أن شخصًا غريبًا يمكن أن يكون له أم.  في مواجهة هذا المشهد السحري ، لم يستطع فلاندرز إلا أن تشعر بأثر من الفضول. ما هو الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق الغريب بعد الولادة؟  وكيف سيبدو هذا المخلوق الغريب الذي نزل إلى هذا العالم؟  هل سيكون أكثر كإنسان أم مخلوق غريب؟  شاهد فلاندرز العديد من الأفلام ، واستخدموا جميعًا موضوعات مشابهة للأعداء والأصدقاء.  ربما كان لهذا المخلوق النصف بشري ونصف الغريب فجأة فكرة خاطئة ، حيث أراد القضاء على جميع المخلوقات الغريبة ومن ثم مساعدة البشر.  كانت هذه سيناريوهات محتملة. على العكس سواء في الأفلام أو في الواقع هناك مشاهد متشابهة.  وأحيانًا ، كان الواقع أكثر سحراً من هذه الأشياء الخيالية.  “نعم سيدي. الطفل الذي لم يولد بعد من الطرف الآخر هو الجسم الرئيسي لبيضة هذا المخلوق الغريب “.  تحركت نظرته بين معدة المرأة المسطحة ذهابًا وإيابًا.  لم يرى فلاندرز أي شيء.  يمكن أن يكون هذا أيضًا مرتبطًا بحقيقة أن بيضة المخلوق الغريب كانت مخبأة بعمق شديد.  في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان فلاندرز الشعور بجاذبية أقوى من هذه العائلة.  أو يمكن القول أن الجاذبية انتشرت في جميع أنحاء الغرفة.  وقد يكون جوهر الجاذبية هو رغبة الجسم في الضباب.  ولكن وفقًا لتخمين فلاندرز ، يجب أن يكون الشخص الموجود في معدة الطرف الآخر في حالة واعية.  حتى ان والدته أعربت عن ولائها له ، لم تكن هناك طريقة فعالة لهذا المخلوق الغريب الذي لم يولد بعد للتعامل مع فلاندرز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط