تغيير العقد
كانت النقطة الأكثر أهمية هنا هي أن المخلوق الغريب الذي لم يولد بعد قد وقع عقدًا مع المخلوق الغريب الذي ولد بالفعل. كان الأمر أشبه بتوقيع عقد مع شخص لم يكن موجودًا في المقام الأول.
لا يمكن أن يدخل العقد حيز التنفيذ ، ولكن في حالة فلاندرز ، فإن الشخص الذي لم يكن موجودًا سيصبح قريبًا حقيقيًا ، وبالتالي فإن العقد لم يكن بلا معنى.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، قبل ظهور الشخص غير الموجود ، لن يصبح العقد ساري المفعول.
أي قبل أن يولد المخلوق الغريب رسميًا ، كان عقد الخادم من جانب واحد وهو لفلاندرز ، حتى بمساعدة النظام ، لا يزال به ثغرات يمكن استغلالها ، وكان هناك مجال للتعديل.
بعد فهم هذه النقطة ، تذكر فلاندرز فجأة أنه بعد مجيئه إلى هنا ، دخل الضباب طواعية إلى جسده.
في ذلك الوقت ، كان فلاندرز لا يزال في حيرة من سبب عدم دخول هذه القوه إلى السيف ابوفيس ايضا في البداية.
بدلاً من ذلك ، دخل معظمها إلى جسده ولم يحتج لان يتعب نفسه كثيرا بامتصاصها.
بالطبع ، لم يمتص فلاندرز كل الضباب المتجمع.
تم امتصاص بعضه بواسطة السيف أبوفيس خلفه.
من ما يبدو، تمكن السيف ابوفيس من امتصاص الضباب بسببه.
ومع ذلك ، على الرغم من أن فلاندرز فهم هذه النقطة ، إلا أنه لم يكن شخصًا حسابيًا.
كان السيف ابوفيس ملكه الآن. إذا أصبح تابعه أقوى ، فسيصبح أقوى بشكل غير مباشر.
لم تكن هذه مشكلة.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فقد استخدم الطرف الآخر الضباب الذي يمكن أن يقويني كورقة مساومة لتعديل العقد خطوة بخطوة دون علمي “.
عند سماع كلمات فلاندرز ، من الواضح أن السيف أبوفيس توقف للحظة. كان من الواضح أنه كان يفكر في نفس الشيء مثل فلاندرز.
ومع ذلك ، عندما أدرك أن موقف فلاندرز لم يتغير ، تنفس الصعداء أيضًا.
“أخشى ذلك.”
لدي فهم عام للوضع. هذا الوضع يفاجئني حقًا “.
..
..
..
بالنظر إلى الفتاة التي فتحت عينيها ، لم يعرف فلاندرز حقًا كيفية التعامل مع الوضع أمامه.
على الرغم من أن الوضع كان خارج نطاق السيطرة قليلاً ، إلا أنه كان مجرد تغيير طفيف في المبادرة. كان الوضع العام لا يزال إلى جانبه.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان عقدًا تكافئي، فقد كان مكافئًا لكون كل شخص على نفس القارب ومرتبط ببعضه البعض.
نظرًا لأن لديهم نفس المصالح ، لم يكن هناك احتمال للخيانة.
كان الوضع العام لا يزال جيدًا.
“مرحبا.”
منذ أن تغيرت الأمور ، من أجل التطور المستقبلي ، قرر فلاندرز أخذ زمام المبادرة للهجوم.
حتى لو كانوا شركاء ، فسيتم تقسيمهم إلى رقم واحد ورقم اثنين.
يجب أن يكون هناك شخص ما في السلطة.
هذه العائلة الغريبة التي ظهرت أمامه فجأة قد تكون فرصة له للسيطرة الكاملة على مدينة ساركوس.
إذا أراد فلاندرز بناء مملكة خوف ، فعليه أن يملك شعب واتباع.
في الأصل ، أراد فلاندرز من تعليم و كرانج ان يساعداه.
الآن بعد أن أصبحت هناك عائلة جديدة ، شعر فلاندرز أن مستقبل مدينة ساركوس سيكون أقل ما يقلقه.
كان رائعا جدا!
ومع ذلك ، كان لكل هذا شرط أساسي ، وهو أن تكون لديك علاقة جيدة مع الطرف الآخر.
كمخلوق غريب حديث الولادة ، يجب أن تكون قطعة ورق فارغة.
ومع ذلك ، من قوة هذه العائلة الغريبة ، شعر فلاندرز أنه إذا كان يعامل الطرف الآخر حقًا كطفل ، فسيكون في وضع غير مؤات.
أما بالنسبة لهذا المخلوق الغريب البيضة ، فلم تعرف متى ولد فلاندرز .
لكن يمكن ملاحظة أنه كان واضحًا جدًا بشأن هذه الأشياء في منزلها.
**
**
**
علاوة على ذلك ، كان لها أيضًا تفضيلاتها الخاصة ووجهات نظرها حول الخير والشر.
لذلك ، بعد أن أصبح الخنزير السمين القوي والشرس في الأصل مخلوقًا غريبًا ، كان له مظهر قوي فقط.
على العكس من ذلك ، فإن المرأتين في الأسرة اللتين بدتا ضعيفتين كانت لديهما قوة مرعبة بعد أن تحولتا إلى مخلوقات غريبة.
من بين هذه المخلوقات الغريبة الثلاثة ، كان بإمكان فلاندرز بالفعل أن يشعر بمدى رعب وجود بيضة المخلوق الغريب.
يمكن أن تخلق في الواقع عائلة من المخلوقات الغريبة بقوة أعلى من رتبة B.
وكان هذا فقط بسبب وجود الكثير من الناس في هذه العائلة الغريبة. خلافًا لذلك ، لم يكن فلاندرز يعرف ما إذا كان يمكنها إنشاء كائنات غريبة أخرى عالية المستوى.
أما بالنسبة للحد الأعلى لبيضة المخلوق الغريب ، فلم يكن فلاندرز متأكدا في الوقت الحالي.
بعد كل شيء ، من كلمات السيف ابوفيس ، كان يعلم أن هذا الشيء قد لا يتم العثور عليه ولو مرة واحدة في مئات أو آلاف السنين.
لتكون قادرًا على ايجاده تعتمد تماما على الحظ.
إذن ، كم عدد المخلوقات الغريبة التي يمكن أن تتكاثر من بيضة كمخلوق غريب ، وما الدرجة التي يمكن أن تصل إليها هذه المخلوقات الغريبة ، لم يعرف فلاندرز.
ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بخلاف الجسم الرئيسي الذي ستفقس فيه البيضة الغريبة ، فإن الأقوى من بين جميع المخلوقات الغريبة الأخرى التي تم إنشاؤها لن تتجاوز رتبة B +.
يبدو أنه بسبب عدم وجود شروط معينة ، لم تستطع بيضة المخلوق الغريب زيادة قوة حراسه إلى رتبة B +.
بما أنه قال بالفعل إنه كان حارسًا ، فلا شك في ذلك.
لم يكن المخلوق الغريب حديث الولادة قوياً جداً.
ولكن بصفته مخلوقًا غريبًا وُلِد ولديه القدرة على التحكم في كائنات غريبة أخرى ولديه أيضًا مجاله الخاص وذكائه ، فلن ينظر فلاندرز اليه باستخفاف لمجرد أن كلاهما لاحظ قوة بعضهما البعض.
كان مظهر هذا المخلوق الغريب غريبًا جدًا. إذا كانت الأخت الكبرى ذات شعر أبيض وعينين حمراء ، فإن الأخت الصغرى كانت ذات شعر أسود وعيون حمراء.
كانت بشرتها فاتحة بالمثل ، لكن شعر جسدها لم يكن مختلفًا عن شعر الشخص العادي.
كان أحدهما أبيض والآخر أسود ، مما يشكل تباينًا حادًا.
نظرت إلى والدتها وأختها اللتين كانتا محاطتين بها ، وكشفت عن ابتسامة سعيدة.
من شكلها تبدو الغريبة ذات الشعر الأسود انها لا تختلف عن أي شخص عادي.
لم يظن أحد أن هذا الشخص كان مخلوقًا غريبًا كان قادرًا على القضاء على حياته في أي وقت.
نظرت الأم الغريبة إلى ابنتيها بمحبة.
على الرغم من أنها لم تستطع شرح الوضع الحالي ، إلا أنها تفهمت الوضع الحالي تدريجيًا.
لم تكن مهتمة ، ولم تكن بحاجة إلى معرفة الكثير. في نظر الأم ، كانت تعرف فقط أنها وأطفالها لن يضطروا أبدًا إلى عيش الحياة البائسة التي عاشوها من قبل.
لم تعد بحاجة للخوف بعد الآن.
وبهذه القوة ، يمكنها أخيرًا حماية ابنتها في المستقبل.
أما بالنسبة لترك ابنتها تتقاتل ، فلن تفكر حتى في الأمر.
بالتفكير في هذا ، نظرت الأم الغريبة إلى الخنزير الذي كان يزحف على الأرض. بإلقاء نظرة عليه ، تم رفع الثقل غير المرئي عن جسده على الفور.
بخوف عميق ، وقف الرجل الخنزير من على الأرض. بأمر من الأم الغريبة ، ووقف أمام فلاندرز.
“همم؟”
كان فلاندرز مندهشا بعض الشيء. ما الذى حدث؟
أليس هؤلاء عبيدي؟
انتظر ، يبدو أن هناك خطأ ما. أنا فقط وقعت عقد خادم مع هذه الأم.
ايه؟ هذا غير صحيح!
كانت النقطة الأكثر أهمية هنا هي أن المخلوق الغريب الذي لم يولد بعد قد وقع عقدًا مع المخلوق الغريب الذي ولد بالفعل. كان الأمر أشبه بتوقيع عقد مع شخص لم يكن موجودًا في المقام الأول. لا يمكن أن يدخل العقد حيز التنفيذ ، ولكن في حالة فلاندرز ، فإن الشخص الذي لم يكن موجودًا سيصبح قريبًا حقيقيًا ، وبالتالي فإن العقد لم يكن بلا معنى. ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، قبل ظهور الشخص غير الموجود ، لن يصبح العقد ساري المفعول. أي قبل أن يولد المخلوق الغريب رسميًا ، كان عقد الخادم من جانب واحد وهو لفلاندرز ، حتى بمساعدة النظام ، لا يزال به ثغرات يمكن استغلالها ، وكان هناك مجال للتعديل. بعد فهم هذه النقطة ، تذكر فلاندرز فجأة أنه بعد مجيئه إلى هنا ، دخل الضباب طواعية إلى جسده. في ذلك الوقت ، كان فلاندرز لا يزال في حيرة من سبب عدم دخول هذه القوه إلى السيف ابوفيس ايضا في البداية. بدلاً من ذلك ، دخل معظمها إلى جسده ولم يحتج لان يتعب نفسه كثيرا بامتصاصها. بالطبع ، لم يمتص فلاندرز كل الضباب المتجمع. تم امتصاص بعضه بواسطة السيف أبوفيس خلفه. من ما يبدو، تمكن السيف ابوفيس من امتصاص الضباب بسببه. ومع ذلك ، على الرغم من أن فلاندرز فهم هذه النقطة ، إلا أنه لم يكن شخصًا حسابيًا. كان السيف ابوفيس ملكه الآن. إذا أصبح تابعه أقوى ، فسيصبح أقوى بشكل غير مباشر. لم تكن هذه مشكلة. “فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فقد استخدم الطرف الآخر الضباب الذي يمكن أن يقويني كورقة مساومة لتعديل العقد خطوة بخطوة دون علمي “. عند سماع كلمات فلاندرز ، من الواضح أن السيف أبوفيس توقف للحظة. كان من الواضح أنه كان يفكر في نفس الشيء مثل فلاندرز. ومع ذلك ، عندما أدرك أن موقف فلاندرز لم يتغير ، تنفس الصعداء أيضًا. “أخشى ذلك.” لدي فهم عام للوضع. هذا الوضع يفاجئني حقًا “. .. .. .. بالنظر إلى الفتاة التي فتحت عينيها ، لم يعرف فلاندرز حقًا كيفية التعامل مع الوضع أمامه. على الرغم من أن الوضع كان خارج نطاق السيطرة قليلاً ، إلا أنه كان مجرد تغيير طفيف في المبادرة. كان الوضع العام لا يزال إلى جانبه. علاوة على ذلك ، نظرًا لأنه كان عقدًا تكافئي، فقد كان مكافئًا لكون كل شخص على نفس القارب ومرتبط ببعضه البعض. نظرًا لأن لديهم نفس المصالح ، لم يكن هناك احتمال للخيانة. كان الوضع العام لا يزال جيدًا. “مرحبا.” منذ أن تغيرت الأمور ، من أجل التطور المستقبلي ، قرر فلاندرز أخذ زمام المبادرة للهجوم. حتى لو كانوا شركاء ، فسيتم تقسيمهم إلى رقم واحد ورقم اثنين. يجب أن يكون هناك شخص ما في السلطة. هذه العائلة الغريبة التي ظهرت أمامه فجأة قد تكون فرصة له للسيطرة الكاملة على مدينة ساركوس. إذا أراد فلاندرز بناء مملكة خوف ، فعليه أن يملك شعب واتباع. في الأصل ، أراد فلاندرز من تعليم و كرانج ان يساعداه. الآن بعد أن أصبحت هناك عائلة جديدة ، شعر فلاندرز أن مستقبل مدينة ساركوس سيكون أقل ما يقلقه. كان رائعا جدا! ومع ذلك ، كان لكل هذا شرط أساسي ، وهو أن تكون لديك علاقة جيدة مع الطرف الآخر. كمخلوق غريب حديث الولادة ، يجب أن تكون قطعة ورق فارغة. ومع ذلك ، من قوة هذه العائلة الغريبة ، شعر فلاندرز أنه إذا كان يعامل الطرف الآخر حقًا كطفل ، فسيكون في وضع غير مؤات. أما بالنسبة لهذا المخلوق الغريب البيضة ، فلم تعرف متى ولد فلاندرز . لكن يمكن ملاحظة أنه كان واضحًا جدًا بشأن هذه الأشياء في منزلها. ** ** ** علاوة على ذلك ، كان لها أيضًا تفضيلاتها الخاصة ووجهات نظرها حول الخير والشر. لذلك ، بعد أن أصبح الخنزير السمين القوي والشرس في الأصل مخلوقًا غريبًا ، كان له مظهر قوي فقط. على العكس من ذلك ، فإن المرأتين في الأسرة اللتين بدتا ضعيفتين كانت لديهما قوة مرعبة بعد أن تحولتا إلى مخلوقات غريبة. من بين هذه المخلوقات الغريبة الثلاثة ، كان بإمكان فلاندرز بالفعل أن يشعر بمدى رعب وجود بيضة المخلوق الغريب. يمكن أن تخلق في الواقع عائلة من المخلوقات الغريبة بقوة أعلى من رتبة B. وكان هذا فقط بسبب وجود الكثير من الناس في هذه العائلة الغريبة. خلافًا لذلك ، لم يكن فلاندرز يعرف ما إذا كان يمكنها إنشاء كائنات غريبة أخرى عالية المستوى. أما بالنسبة للحد الأعلى لبيضة المخلوق الغريب ، فلم يكن فلاندرز متأكدا في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، من كلمات السيف ابوفيس ، كان يعلم أن هذا الشيء قد لا يتم العثور عليه ولو مرة واحدة في مئات أو آلاف السنين. لتكون قادرًا على ايجاده تعتمد تماما على الحظ. إذن ، كم عدد المخلوقات الغريبة التي يمكن أن تتكاثر من بيضة كمخلوق غريب ، وما الدرجة التي يمكن أن تصل إليها هذه المخلوقات الغريبة ، لم يعرف فلاندرز. ومع ذلك ، فقد كان على يقين من أنه بخلاف الجسم الرئيسي الذي ستفقس فيه البيضة الغريبة ، فإن الأقوى من بين جميع المخلوقات الغريبة الأخرى التي تم إنشاؤها لن تتجاوز رتبة B +. يبدو أنه بسبب عدم وجود شروط معينة ، لم تستطع بيضة المخلوق الغريب زيادة قوة حراسه إلى رتبة B +. بما أنه قال بالفعل إنه كان حارسًا ، فلا شك في ذلك. لم يكن المخلوق الغريب حديث الولادة قوياً جداً. ولكن بصفته مخلوقًا غريبًا وُلِد ولديه القدرة على التحكم في كائنات غريبة أخرى ولديه أيضًا مجاله الخاص وذكائه ، فلن ينظر فلاندرز اليه باستخفاف لمجرد أن كلاهما لاحظ قوة بعضهما البعض. كان مظهر هذا المخلوق الغريب غريبًا جدًا. إذا كانت الأخت الكبرى ذات شعر أبيض وعينين حمراء ، فإن الأخت الصغرى كانت ذات شعر أسود وعيون حمراء. كانت بشرتها فاتحة بالمثل ، لكن شعر جسدها لم يكن مختلفًا عن شعر الشخص العادي. كان أحدهما أبيض والآخر أسود ، مما يشكل تباينًا حادًا. نظرت إلى والدتها وأختها اللتين كانتا محاطتين بها ، وكشفت عن ابتسامة سعيدة. من شكلها تبدو الغريبة ذات الشعر الأسود انها لا تختلف عن أي شخص عادي. لم يظن أحد أن هذا الشخص كان مخلوقًا غريبًا كان قادرًا على القضاء على حياته في أي وقت. نظرت الأم الغريبة إلى ابنتيها بمحبة. على الرغم من أنها لم تستطع شرح الوضع الحالي ، إلا أنها تفهمت الوضع الحالي تدريجيًا. لم تكن مهتمة ، ولم تكن بحاجة إلى معرفة الكثير. في نظر الأم ، كانت تعرف فقط أنها وأطفالها لن يضطروا أبدًا إلى عيش الحياة البائسة التي عاشوها من قبل. لم تعد بحاجة للخوف بعد الآن. وبهذه القوة ، يمكنها أخيرًا حماية ابنتها في المستقبل. أما بالنسبة لترك ابنتها تتقاتل ، فلن تفكر حتى في الأمر. بالتفكير في هذا ، نظرت الأم الغريبة إلى الخنزير الذي كان يزحف على الأرض. بإلقاء نظرة عليه ، تم رفع الثقل غير المرئي عن جسده على الفور. بخوف عميق ، وقف الرجل الخنزير من على الأرض. بأمر من الأم الغريبة ، ووقف أمام فلاندرز. “همم؟” كان فلاندرز مندهشا بعض الشيء. ما الذى حدث؟ أليس هؤلاء عبيدي؟ انتظر ، يبدو أن هناك خطأ ما. أنا فقط وقعت عقد خادم مع هذه الأم. ايه؟ هذا غير صحيح!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
