نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 152

تحقيق

تحقيق

 هذه المرة ، كان فلاندرز مندهشا تمامًا. كان يعتقد في الأصل أن عقد الخادم مع الأم الغريبة سيكون به بيضة مخلوق غريب.

 في النهاية ، عقد السيد الخادم مع المخلوق الغريب ذو الشعر الأسود خطأ جسيم بعد ولادته.

.

 تم تعديل العقد الذي كانت فيه المبادرة في الأصل إلى عقد تكافلي من قبل الطرف الآخر عندما استخدم الطرف الآخر حقيقة أنه لم يولد بعد وأن العقد لم يدخل حيز التنفيذ بعد.

 مع الربط أحادي الجانب للطرف الآخر ، أصبح ملزمًا ثنائي الاتجاه.

عقد تكافئي مدى الحياة.

 والآن ، فوجئ فلاندرز باكتشاف اختفاء عقد الخادم الذي وقعه في الأصل مع الأم الغريبة!

 نعم ، لقد اختفت هكذا!

 استدعى فلاندرز السيف ابوفيس في فضاء الوعي وسأل ، “ما الذي يحدث؟ لماذا عقد الخادم باطل؟ الأمر ليس كما لو أن تلك المرأة لم تولد. إنها موجودة بالفعل. كان يجب أن يكون العقد ساري المفعول من البداية ، أليس كذلك؟ “

 عند سماع سؤال فلاندرز ، صُدم سيف أبوفيس في البداية ، ثم غرق في تفكير عميق.

 هذا السؤال ترك نقطة عمياء للمعرفة. لا يزال بإمكانه الإجابة عليه.

 “هذا لأن علاقة الأم بالمولود هي أقرب بكثير من علاقة السيد. لذلك ، في ظل فرضية أن كلا الطرفين لهما عقد تكافئي ، يُنظر إلى السيد وهذا المخلوق الغريب على أنهما نفس المخلوق الغريب. العلاقة الوثيقة تغطي العقد.

 من حيث الجوهر ، الطرف الآخر تحت السيد ، لكنه لن يستمع إليك يا سيد “.

 “هذا مثل العصور القديمة ، حيث كانت علاقة السيد والعبد بين التابعين دون التزامات متبادلة.”

 “ماذا ، كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوضع؟”

 بسماع هذا ، فهم فلاندرز. في البداية ، كان هناك بالفعل عقد خادم ، ولكن بعد أن أصبح عقد الخادم مع المخلوق الغريب ذو الشعر الأسود عقدًا تكافئيًا ، اختفى عقد الخادم مع الأم الغريبة بسبب المرأة الغريبة ذات الشعر الأسود .

 بالطبع ، وفقًا لـ السيف ابوفيس ، لن يؤدي هذا النوع من المواقف إلى اختفاء العقد حقًا. على أقل تقدير ، كان العقد نفسه ميتًا ، ولن يختفي من تلقاء نفسه.

 يمكن أن يحدث هذا الموقف فقط بسبب تلاعب المخلوق الغريبة ذات الشعر الأسود .

  المخلوق غريب ذو الشعر الأسود غير العقد مع فلاندمرز ، وفي نفس الوقت ألغى العقد بين الأم الغريبة وفلاندمرز.

 نظرًا لأنها هي وفلاندرز كانا متكافئين مع الحياة ، من الروح ، من الجذور ، ومن الجوهر ، يمكن اعتبارهما نفس الوجود ، لذلك كان التلاعب بعقد الام أمرًا ممكنًا.

 بالطبع هذه العملية استندت إلى حقيقة أن الأم الغريبة كانت لها علاقة وثيقة مع الكائن الغريب ذو الشعر الأسود.

  ولأنها حارسة ولدت مع والدتها ، ولدت الأم المخلوقة الغريبة مع المخلوق الغريب.

 لذلك استطاع المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أن تعدل العقد مع المخلوق الغريب الأم.

 ولو كانت عقودًا أخرى غير هذه ، فإن المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود لم يكن لها الحق والقدرة على التدخل.

 بعد فهم ذلك ، أراد فلاندرز أن يقول شيئًا ، لكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى السكوت عن هذا.

 في هذه الحالة ، بدا وكأنه عانى من خسارة ، لكن في الواقع ، من منظور النتيجة ، لم يتكبد أي خسائر.

 كان للمخلوق الغريب ذو الشعر الأسود علاقة تكافئية ، وكان لكلا الجانبين نفس الاهتمامات.

كانت لها القدره على التغيير و التحكم من خلال التحكم في قوة الكلام ، والتي كانت أكثر إزعاجًا قليلاً من ذي قبل.

 اختفاء عقد الأم مع المخلوق الغريب بدا وكأنه خسارة.

 لكن في الواقع ، لم يكن كذلك. نظرًا للعقد التكافئي مع ذات الشعر الأسود ، لا يزال بإمكان فلاندرز الاستمتاع بمكافآت القوة التي يتمتع بها المخلوق الغريب من الخنزير الرجل. و الابنه والأم ..

..

..

..

 على العكس من ذلك ، يمكن أن يتمتع المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أيضًا بمكافآت القوة التي يوفرها السيف ابوفيس و بلاك والمخلوقات الغريبة الأخرى التي سيطر عليها فلاندرز.

 من وجهة النظر هذه ، استفاد فلاندرز.

**

**

**

 لأنه بهذه الطريقة ، ستكون قوة المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أقوى بكثير من ذي قبل.

 إذا كان العقد مع الشخص ذو الشعر الأسود لا يزال هو عقد الخادم ، فإن قوة هذه المخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود ستكون بالتأكيد أضعف بكثير من ذي قبل.

 كانت هذه قوة العقد التكافئي.

 الآن ، تحت إكراه العقد التكافلي ، كانت العلاقة بين فلاندرز والمخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود مرتبطة ارتباطًا وثيقًا ، ولم تعد منفصلة عن بعضها البعض.

 على الرغم من أن العملية كانت غير متوقعة وحدثت العديد من المواقف غير المتوقعة ، إلا أن النتيجة الإجمالية كانت جيدة ، ويمكن الحصول على جميع التأثيرات التي أرادها فلاندرز.

 علاوة على ذلك ، لا تنس أن هذه كانت بيضة مخلوق غريب. إذا تم العثور عليه ، فسيكون ربحًا ، ويمكن مواجهته ولكن لا يمكن البحث عنه.

 منذ البداية ، لم يتكبد فلاندرز أي خسائر.

*****

Sp**حسنا لقد فهمنا ايها الكاتب لماذا الاصرار على تكرار هذه النقطه تفو**

*****

 وعلاوة على ذلك…

 بالنظر إلى المخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود التي كانت محمية ، قلب فلاندرز القلق في الأصل اصبح هادئا.

 منذ لحظة ولادته ، وبدأ فلاندرز في التصرف كمخلوق غريب ، كان قلبه مجنونًا ، تمامًا مثل المحيط الذي ارتفع وسقط ، يرتفع ويصعد دون توقف ولو للحظة.

 قتل الناس باستمرار ، وأصبح أقوى ، وبذل كل ما في وسعه للسماح لنفسه بالاستمتاع في اللحضه ، لن يجلب سوى فترة قصيرة من السلام إلى قلب فلاندرز.

 لكنه لم يستطع أن ينقل هذا السلام إلى أعماق قلبه.

 كان مثل أعماق البحار. بدا الأمر هادئًا للغاية ، لكن في الواقع ، كان هناك تصاعد للتيار الخفي ، مليء بالجنون والخطر غير المرئيين.

 كان الأمر نفسه بالنسبة لفلاندرز. لم يستطع أن يهدأ. أراد أن يطلق هذا الجنون ، وأن يطلق هذا القلق الذي حوله فجأة إلى فزاعة.

 في الواقع … لطالما كان فلاندرز وحيدا للغاية.

 والآن ، سواء كان شيئا جيدا أو سلبيا ، كان هناك بالفعل شخص أمام فلاندرز يمكنه أن يأمل في فهمه ، ومرافقته ، وأن يكون مكافئًا له.

 فجأة ، فهم فلاندرز إلى حد ما لماذا ، في العديد من الأعمال ، يمكن لبطل الرواية أن ينجو دائمًا من مؤامرة العدو.

 لأنه ، كان من الممكن أن ذلك لم يكن بسبب أن بطل الرواية كان قوياً ، ولكن لأن الشرير ترك بطريقة لا شعورية مخرجاً للبطل في مؤامراته.

 كان هذا اختبارًا للشخصية الرئيسية ، اختبارًا لمعرفة ما إذا كان بإمكان الطرف الآخر العثور على هذا المخرج ، اختبارًا لمعرفة ما إذا كان الطرف الآخر لديه الحق في أن يأخذ على محمل الجد.

 إلى جانب النجاح ، كان الشيء الذي يتوق إليه كل شرير أكثر من غيره هو نظيره الذي يمكنه فهمه.

 لم يكن فلاندرز شريرًا ، على الأقل كان يعتقد ذلك.

 في العالم الحقيقي ، كان كل شخص وكل وجود هو الشخصية الرئيسية في عالمهم الخاص.

 *****

Sp**نعم فلاندمرز ليس شريرا haha**

*****

 وكان فلاندرز يفعل ما كان يعتقد أن الشخصية الرئيسية يجب أن تفعله.

 جعل هذا العالم الفارغ والممل أكثر روعة.

 أحب كثير من الناس صبغ العالم بألوانهم الخاصة.

 اختار فلاندرز الأسود ، الذي يرمز إلى الإرهاب ، والأحمر الذي جلب الجنون للناس.

 لم يكن ترك بصمته الخاصة على العالم كافيًا لفلاندرز.

 ما أراده هو أن يصبح شكله الخاص.

 كان من المقرر أن يكون هذا المسار صعبًا منذ البداية ، وايضا طريقا نحو الوحده.

 لكن الآن ، ابتسم فلاندرز. ظهرت الأنياب الحادة أمام الجميع ، وظهرت ابتسامة ملتوية ومجنونة على وجه فلاندرز.

 أومض ضوء أحمر في عينيه ، مما يدل على الإثارة في قلبه.

 رأى الشخص الذي يمكن أن يرافقه للاستمتاع بمشهد الرحلة ومشاركة الفرح ومحاربة الصعوبات معًا.

 “هل تريد أن تلعب معي؟”

 اخرج فلاندرز السيف أبوفيس على ظهره. أمسك المنجل الذي يلتهم الروح في يد ومقبض السيف أبوفيس في اليد الأخرى.

 “أوووو!”

 استجاب الرجل الخنزير لفلاندرز بهدير غريب وغاضب ومجنون.

 هذه المرة ، كان فلاندرز مندهشا تمامًا. كان يعتقد في الأصل أن عقد الخادم مع الأم الغريبة سيكون به بيضة مخلوق غريب.  في النهاية ، عقد السيد الخادم مع المخلوق الغريب ذو الشعر الأسود خطأ جسيم بعد ولادته. .  تم تعديل العقد الذي كانت فيه المبادرة في الأصل إلى عقد تكافلي من قبل الطرف الآخر عندما استخدم الطرف الآخر حقيقة أنه لم يولد بعد وأن العقد لم يدخل حيز التنفيذ بعد.  مع الربط أحادي الجانب للطرف الآخر ، أصبح ملزمًا ثنائي الاتجاه. عقد تكافئي مدى الحياة.  والآن ، فوجئ فلاندرز باكتشاف اختفاء عقد الخادم الذي وقعه في الأصل مع الأم الغريبة!  نعم ، لقد اختفت هكذا!  استدعى فلاندرز السيف ابوفيس في فضاء الوعي وسأل ، “ما الذي يحدث؟ لماذا عقد الخادم باطل؟ الأمر ليس كما لو أن تلك المرأة لم تولد. إنها موجودة بالفعل. كان يجب أن يكون العقد ساري المفعول من البداية ، أليس كذلك؟ “  عند سماع سؤال فلاندرز ، صُدم سيف أبوفيس في البداية ، ثم غرق في تفكير عميق.  هذا السؤال ترك نقطة عمياء للمعرفة. لا يزال بإمكانه الإجابة عليه.  “هذا لأن علاقة الأم بالمولود هي أقرب بكثير من علاقة السيد. لذلك ، في ظل فرضية أن كلا الطرفين لهما عقد تكافئي ، يُنظر إلى السيد وهذا المخلوق الغريب على أنهما نفس المخلوق الغريب. العلاقة الوثيقة تغطي العقد.  من حيث الجوهر ، الطرف الآخر تحت السيد ، لكنه لن يستمع إليك يا سيد “.  “هذا مثل العصور القديمة ، حيث كانت علاقة السيد والعبد بين التابعين دون التزامات متبادلة.”  “ماذا ، كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا الوضع؟”  بسماع هذا ، فهم فلاندرز. في البداية ، كان هناك بالفعل عقد خادم ، ولكن بعد أن أصبح عقد الخادم مع المخلوق الغريب ذو الشعر الأسود عقدًا تكافئيًا ، اختفى عقد الخادم مع الأم الغريبة بسبب المرأة الغريبة ذات الشعر الأسود .  بالطبع ، وفقًا لـ السيف ابوفيس ، لن يؤدي هذا النوع من المواقف إلى اختفاء العقد حقًا. على أقل تقدير ، كان العقد نفسه ميتًا ، ولن يختفي من تلقاء نفسه.  يمكن أن يحدث هذا الموقف فقط بسبب تلاعب المخلوق الغريبة ذات الشعر الأسود .   المخلوق غريب ذو الشعر الأسود غير العقد مع فلاندمرز ، وفي نفس الوقت ألغى العقد بين الأم الغريبة وفلاندمرز.  نظرًا لأنها هي وفلاندرز كانا متكافئين مع الحياة ، من الروح ، من الجذور ، ومن الجوهر ، يمكن اعتبارهما نفس الوجود ، لذلك كان التلاعب بعقد الام أمرًا ممكنًا.  بالطبع هذه العملية استندت إلى حقيقة أن الأم الغريبة كانت لها علاقة وثيقة مع الكائن الغريب ذو الشعر الأسود.   ولأنها حارسة ولدت مع والدتها ، ولدت الأم المخلوقة الغريبة مع المخلوق الغريب.  لذلك استطاع المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أن تعدل العقد مع المخلوق الغريب الأم.  ولو كانت عقودًا أخرى غير هذه ، فإن المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود لم يكن لها الحق والقدرة على التدخل.  بعد فهم ذلك ، أراد فلاندرز أن يقول شيئًا ، لكن في النهاية ، لم يكن بإمكانه سوى السكوت عن هذا.  في هذه الحالة ، بدا وكأنه عانى من خسارة ، لكن في الواقع ، من منظور النتيجة ، لم يتكبد أي خسائر.  كان للمخلوق الغريب ذو الشعر الأسود علاقة تكافئية ، وكان لكلا الجانبين نفس الاهتمامات. كانت لها القدره على التغيير و التحكم من خلال التحكم في قوة الكلام ، والتي كانت أكثر إزعاجًا قليلاً من ذي قبل.  اختفاء عقد الأم مع المخلوق الغريب بدا وكأنه خسارة.  لكن في الواقع ، لم يكن كذلك. نظرًا للعقد التكافئي مع ذات الشعر الأسود ، لا يزال بإمكان فلاندرز الاستمتاع بمكافآت القوة التي يتمتع بها المخلوق الغريب من الخنزير الرجل. و الابنه والأم .. .. .. ..  على العكس من ذلك ، يمكن أن يتمتع المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أيضًا بمكافآت القوة التي يوفرها السيف ابوفيس و بلاك والمخلوقات الغريبة الأخرى التي سيطر عليها فلاندرز.  من وجهة النظر هذه ، استفاد فلاندرز. ** ** **  لأنه بهذه الطريقة ، ستكون قوة المخلوق الغريب ذات الشعر الأسود أقوى بكثير من ذي قبل.  إذا كان العقد مع الشخص ذو الشعر الأسود لا يزال هو عقد الخادم ، فإن قوة هذه المخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود ستكون بالتأكيد أضعف بكثير من ذي قبل.  كانت هذه قوة العقد التكافئي.  الآن ، تحت إكراه العقد التكافلي ، كانت العلاقة بين فلاندرز والمخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود مرتبطة ارتباطًا وثيقًا ، ولم تعد منفصلة عن بعضها البعض.  على الرغم من أن العملية كانت غير متوقعة وحدثت العديد من المواقف غير المتوقعة ، إلا أن النتيجة الإجمالية كانت جيدة ، ويمكن الحصول على جميع التأثيرات التي أرادها فلاندرز.  علاوة على ذلك ، لا تنس أن هذه كانت بيضة مخلوق غريب. إذا تم العثور عليه ، فسيكون ربحًا ، ويمكن مواجهته ولكن لا يمكن البحث عنه.  منذ البداية ، لم يتكبد فلاندرز أي خسائر. ***** Sp**حسنا لقد فهمنا ايها الكاتب لماذا الاصرار على تكرار هذه النقطه تفو** *****  وعلاوة على ذلك…  بالنظر إلى المخلوقة الغريبة ذات الشعر الأسود التي كانت محمية ، قلب فلاندرز القلق في الأصل اصبح هادئا.  منذ لحظة ولادته ، وبدأ فلاندرز في التصرف كمخلوق غريب ، كان قلبه مجنونًا ، تمامًا مثل المحيط الذي ارتفع وسقط ، يرتفع ويصعد دون توقف ولو للحظة.  قتل الناس باستمرار ، وأصبح أقوى ، وبذل كل ما في وسعه للسماح لنفسه بالاستمتاع في اللحضه ، لن يجلب سوى فترة قصيرة من السلام إلى قلب فلاندرز.  لكنه لم يستطع أن ينقل هذا السلام إلى أعماق قلبه.  كان مثل أعماق البحار. بدا الأمر هادئًا للغاية ، لكن في الواقع ، كان هناك تصاعد للتيار الخفي ، مليء بالجنون والخطر غير المرئيين.  كان الأمر نفسه بالنسبة لفلاندرز. لم يستطع أن يهدأ. أراد أن يطلق هذا الجنون ، وأن يطلق هذا القلق الذي حوله فجأة إلى فزاعة.  في الواقع … لطالما كان فلاندرز وحيدا للغاية.  والآن ، سواء كان شيئا جيدا أو سلبيا ، كان هناك بالفعل شخص أمام فلاندرز يمكنه أن يأمل في فهمه ، ومرافقته ، وأن يكون مكافئًا له.  فجأة ، فهم فلاندرز إلى حد ما لماذا ، في العديد من الأعمال ، يمكن لبطل الرواية أن ينجو دائمًا من مؤامرة العدو.  لأنه ، كان من الممكن أن ذلك لم يكن بسبب أن بطل الرواية كان قوياً ، ولكن لأن الشرير ترك بطريقة لا شعورية مخرجاً للبطل في مؤامراته.  كان هذا اختبارًا للشخصية الرئيسية ، اختبارًا لمعرفة ما إذا كان بإمكان الطرف الآخر العثور على هذا المخرج ، اختبارًا لمعرفة ما إذا كان الطرف الآخر لديه الحق في أن يأخذ على محمل الجد.  إلى جانب النجاح ، كان الشيء الذي يتوق إليه كل شرير أكثر من غيره هو نظيره الذي يمكنه فهمه.  لم يكن فلاندرز شريرًا ، على الأقل كان يعتقد ذلك.  في العالم الحقيقي ، كان كل شخص وكل وجود هو الشخصية الرئيسية في عالمهم الخاص.  ***** Sp**نعم فلاندمرز ليس شريرا haha** *****  وكان فلاندرز يفعل ما كان يعتقد أن الشخصية الرئيسية يجب أن تفعله.  جعل هذا العالم الفارغ والممل أكثر روعة.  أحب كثير من الناس صبغ العالم بألوانهم الخاصة.  اختار فلاندرز الأسود ، الذي يرمز إلى الإرهاب ، والأحمر الذي جلب الجنون للناس.  لم يكن ترك بصمته الخاصة على العالم كافيًا لفلاندرز.  ما أراده هو أن يصبح شكله الخاص.  كان من المقرر أن يكون هذا المسار صعبًا منذ البداية ، وايضا طريقا نحو الوحده.  لكن الآن ، ابتسم فلاندرز. ظهرت الأنياب الحادة أمام الجميع ، وظهرت ابتسامة ملتوية ومجنونة على وجه فلاندرز.  أومض ضوء أحمر في عينيه ، مما يدل على الإثارة في قلبه.  رأى الشخص الذي يمكن أن يرافقه للاستمتاع بمشهد الرحلة ومشاركة الفرح ومحاربة الصعوبات معًا.  “هل تريد أن تلعب معي؟”  اخرج فلاندرز السيف أبوفيس على ظهره. أمسك المنجل الذي يلتهم الروح في يد ومقبض السيف أبوفيس في اليد الأخرى.  “أوووو!”  استجاب الرجل الخنزير لفلاندرز بهدير غريب وغاضب ومجنون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط