الاب الخنزير الذي سُحق ولُعب به
عند سماعه ان فلاندرز قد خاب امله ، فوجئ الأب الخنزير في البداية. ثم وضع كلتا يديه على مقبض السكين ، وانتفخت عضلاته.
في الوقت نفسه ، ربما لأنه شعر باستفزاز وسخرية فلاندرز ، اصبحت الصورة الشبحية التي على سطح سكين كشط العظام اوضح تدريجيا.
عندما وضحت الصورة الشبحية القرمزية ، وغطت الجسم الأصلي لسكين كشط العظام ، أدرك فلاندرز أخيرًا كيف تبدو هذه الصورة الوهمية.
كان فمًا به طبقات وطبقات من الأسنان الحادة.
على الرغم من أنه كان يطلق عليه فم ، إلا أنه لا يستطيع رؤية الشفاه أو اللسان.
قضمت هذه الأسنان باستمرار جسد فلاندرز ، وأصدرت موجات من الأصوات التي تخترق الأذن كما لو كانت تنخر في المعدن. لا يسع المرء إلا أن يشعر بألم في اذنه.
فهم فلاندرز في قلبه. كان لديه حكم أوضح على قوة هذا الزوج الغريب أمامه.
بناءً على ما اضهره حتى الآن ، شعر فلاندرز أن الخنزير والسكين كانا أقوى قليلاً من ملك السيف.
بالطبع ، كان هذا يشير إلى ملك السيف في حالته الطبيعية. لم يفكر في المهارة القاتلة التي تطلبت منه التضحية بحياته.
“إذا كان الأمر على هذا المستوى فقط ، فقد خيبت أملي حقًا.”
بدأ فلاندرز في استعمال قوته. في الوقت نفسه ، قام أبوفيس ، الذي أعد نفسه بالفعل ، بالقطع بنصله باتجاه خصر الوالد الخنزير .
عند الشعور بهجوم فلاندرز ، لم يكن لدى الوالد الخنزير أي نية للتراجع واستمر في الهجوم.
لم تتغير حركاته ، لكن الهاله على جسده بدأت تنمو بشكل اقوى ، متلألئًا ببريق معدنيًا.
“أوه ، يبدو أنك واثق جدًا. أنا لا أكرهك “.
جذبت كلمات فلاندرز غير الرسمية استياء الخنزير الغريب. حرك أنفه وأطلق شخيرًا غاضبًا.
همف!
ينفث الهواء الساخن من أنفه. يبدو أن الخنزير الغريب يعبر عن ازدرائه.
“تقدم!”
تلقى فلاندرز هذه الكلمات من عيونه.
“هاها. مثير للاهتمام!”
لم يهتم فلاندرز ، لأن هناك من كان أكثر قلقا وغضبا منه.
كان هذا هو سيف أبوفيس.
كسيف سحري مشهور قليلاً ، لم يتم استصغار قوه السيف ابوفيس كثيرًا.
على الرغم من أنه لم يكن سوى سيف مخلوق غريب من رتبة C ، إلا أن هذا كان فقط مستواه الخاص.
كمخلوق غريب من نوع السيف السحري ، فإن القوة التي يمكن أن يعرضها تعتمد على المستخدم.
كلما كان المستخدم أكثر قوة ، زادت القوة التي يمكن أن يطلقها.
بدعم من فلاندرز ، كان السيف ابوفيس واثقًا من أنه سيعلم خصمه درسًا.
أصبحت الطاقة الخضراء خفيفة ورقيقة على السيف ابوفيس ، مثل قطعة من الورق.
بووش.
قطع السيف ابوفيس الخنزير البري بدون أي عائق ، تاركًا جرحًا كبيرًا على جسمه.
تدفق الدم الطازج من الخنزير.
انتشر ضباب خفيف من الدم في جميع أنحاء الغرفة.
الدم لم يسقط. سرعان ما اندلعت قوة شفط من سكين الكشط العظمي ، مما أدى إلى امتصاص كل ضباب الدم.
امتص سكين الكشط العظمي نفس القدر من الدم الذي امتصه والد الخنزير البري.
تحت تغذية الدم ، يمكن أن يشعر فلاندرز بقوة العض من سكين تكشيط العظام على جسده تتزايد باستمرار.
ومع ذلك ، كان هجوم خصمه لا يزال غير قادر على اختراق دفاعه.
لقد حان الوقت. أصيب فلاندرز بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأى أن الخنزير البري لم يظهر أي مهارات أكثر قوة.
ربما كان ذلك بسبب أن الوالد الخنزير لم يُظهر القوة الكاملة لجسده الحالي لانه اصبح غريبا للتو.
لم يكن لديه سوى قوه مخلوق غريب من رتبة B ، ولم يكن قادرًا على استعمال قوته بالكامل.
مقارنة باميرة الدم الاحمر في مدينة الملاهي ، كان أقل شأنا بكثير.
*****
Sp**اه الان اذكر الاميرة**
*****
على الأقل ، ستكون أميرة الدم قادرة على اختراق جسده إلاله الشيطاني بنجاح.
قاطع الليل …
… *كومبو!
***
Sp**كومبو بين تقنيتين او سلاحين **
***
*”
*”
*”
جاءت تموجات الطاقة نفسها من السلاحين.
سيطر فلاندرز مباشرة على السيف ابوفيس وأرجح ذراعيه ، رسم صليبًا جميلًا أمامه.
اصطدمت الطاقة السوداء والخضراء في هذه اللحظة.
“أوووو!”
تلقى الوالد الخنزير البري الضربة من مسافة قريبة وتم اسقاطه هو وسكين كشط العظام.
وكان الاتجاه الذي اتجه نحوه هو اتجاه زوجته وابنته.
نظرت الام إلى زوجها الذي كان يطير باتجاهها مثل قنبلة من اللحم ، كانت عينا الأم الغريبة باردة. جاء صوت قصير من أنفها.
همف!
على عكس زوجها ، كانت الأم المخلوقة الغريبة تتمتع بدرجة عالية من السيطرة على جسدها بعد أن أصبحت مخلوقًا غريبًا.
لقد طورت بالفعل بعض المهارات.
يمكن أن تؤدي نظرة واحدة وصوت واحد إلى تأثير خاص وقوي.
ناهيك عن فلاندرز ، حتى السيف ابوفيس ، الذي عاش لفترة طويلة ، لم ير مثل هذه الموهبة.
إذا كانت هذه القوه نابعه من الفتاة ذات الشعر الأسود التي ولدت من البيضه ، فربما يكون ذلك منطقيًا.
لكن الشخص الذي أظهر هذه القدرة كانت الأم الغريبة.
علاوة على ذلك ، لم تكن هي الوحيدة القادرة على فعل ذلك. تستطيع ابنتها الكبرى ، الفتاة ذات الشعر الأبيض ، أن تفعل ذلك أيضًا.
كان الأمر مجرد أنها لم تكن ماهرة وقوية مثل والدتها.
صُدم السيف أبوفيس. لم يستطع أن يفهم ، لذلك لم يستطع سوى أن ينسب كل شيء إلى بيضة المخلوق الغريب.
بعد كل شيء ، لا أحد يستطيع أن يقول إن لديهم فهمًا مطلقًا لبيضة المخلوق الغريب.
لقد سمع هو نفسه الكثير من الشائعات ، لذلك لم يكن يعرف بالضبط نوع القدرات والآثار التي تمتلكها ، ولم يستطع تفسير كل شى .
لم يهتم فلاندرز بهذه الأشياء. عندما رأى أن الأم الغريبة استخدمت أساليب غير معروفة لابعاد الوالد الخنزير مباشرة في الهواء ورميه جانبًا ، بدأ في الحذر.
على الرغم من أن كلاهما كان في مرتبة B + ، إلا أن فلاندرز كان لا يزال واثقًا جدًا من نفسه.
لكن هذا لا يعني أنه لا أمل للخصم في المعركة.
كانت المعركة تتغير باستمرار ، ولم يحدث شيء غير متوقع.
ترك فلاندرز أبوفيس واستمر في السماح للخصم باستخدام مهاراته .
لقد حاول فقط استخدام قاطع الليل ، وكانت النتيجة مرضية لفلاندرز.
كان تدفق الطاقة سلسًا للغاية ، وكانت الطاقة المنبعثة مساوية لتلك التي يطلقها المنجل.
كسلاح ، جعل السيف ابوفيس بالفعل فلاندرز سعيدًا واستخدمه بسلاسة شديدة.
فيما يتعلق بنيّة فلاندرز المفاجئة للسيطرة على زمام الأمور ، لم يتردد السيف ابوفيس وأطلق على الفور توجيه الطاقة في جسده.
يمكن اعتبار هذه الخطوة الآن أول تعاون حقيقي بين فلاندرز والسيف أبوفيس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام السيف أبوفيس كسيف سحري بدل هجمات الاطلاق بعيده المدى.
عند سماعه ان فلاندرز قد خاب امله ، فوجئ الأب الخنزير في البداية. ثم وضع كلتا يديه على مقبض السكين ، وانتفخت عضلاته. في الوقت نفسه ، ربما لأنه شعر باستفزاز وسخرية فلاندرز ، اصبحت الصورة الشبحية التي على سطح سكين كشط العظام اوضح تدريجيا. عندما وضحت الصورة الشبحية القرمزية ، وغطت الجسم الأصلي لسكين كشط العظام ، أدرك فلاندرز أخيرًا كيف تبدو هذه الصورة الوهمية. كان فمًا به طبقات وطبقات من الأسنان الحادة. على الرغم من أنه كان يطلق عليه فم ، إلا أنه لا يستطيع رؤية الشفاه أو اللسان. قضمت هذه الأسنان باستمرار جسد فلاندرز ، وأصدرت موجات من الأصوات التي تخترق الأذن كما لو كانت تنخر في المعدن. لا يسع المرء إلا أن يشعر بألم في اذنه. فهم فلاندرز في قلبه. كان لديه حكم أوضح على قوة هذا الزوج الغريب أمامه. بناءً على ما اضهره حتى الآن ، شعر فلاندرز أن الخنزير والسكين كانا أقوى قليلاً من ملك السيف. بالطبع ، كان هذا يشير إلى ملك السيف في حالته الطبيعية. لم يفكر في المهارة القاتلة التي تطلبت منه التضحية بحياته. “إذا كان الأمر على هذا المستوى فقط ، فقد خيبت أملي حقًا.” بدأ فلاندرز في استعمال قوته. في الوقت نفسه ، قام أبوفيس ، الذي أعد نفسه بالفعل ، بالقطع بنصله باتجاه خصر الوالد الخنزير . عند الشعور بهجوم فلاندرز ، لم يكن لدى الوالد الخنزير أي نية للتراجع واستمر في الهجوم. لم تتغير حركاته ، لكن الهاله على جسده بدأت تنمو بشكل اقوى ، متلألئًا ببريق معدنيًا. “أوه ، يبدو أنك واثق جدًا. أنا لا أكرهك “. جذبت كلمات فلاندرز غير الرسمية استياء الخنزير الغريب. حرك أنفه وأطلق شخيرًا غاضبًا. همف! ينفث الهواء الساخن من أنفه. يبدو أن الخنزير الغريب يعبر عن ازدرائه. “تقدم!” تلقى فلاندرز هذه الكلمات من عيونه. “هاها. مثير للاهتمام!” لم يهتم فلاندرز ، لأن هناك من كان أكثر قلقا وغضبا منه. كان هذا هو سيف أبوفيس. كسيف سحري مشهور قليلاً ، لم يتم استصغار قوه السيف ابوفيس كثيرًا. على الرغم من أنه لم يكن سوى سيف مخلوق غريب من رتبة C ، إلا أن هذا كان فقط مستواه الخاص. كمخلوق غريب من نوع السيف السحري ، فإن القوة التي يمكن أن يعرضها تعتمد على المستخدم. كلما كان المستخدم أكثر قوة ، زادت القوة التي يمكن أن يطلقها. بدعم من فلاندرز ، كان السيف ابوفيس واثقًا من أنه سيعلم خصمه درسًا. أصبحت الطاقة الخضراء خفيفة ورقيقة على السيف ابوفيس ، مثل قطعة من الورق. بووش. قطع السيف ابوفيس الخنزير البري بدون أي عائق ، تاركًا جرحًا كبيرًا على جسمه. تدفق الدم الطازج من الخنزير. انتشر ضباب خفيف من الدم في جميع أنحاء الغرفة. الدم لم يسقط. سرعان ما اندلعت قوة شفط من سكين الكشط العظمي ، مما أدى إلى امتصاص كل ضباب الدم. امتص سكين الكشط العظمي نفس القدر من الدم الذي امتصه والد الخنزير البري. تحت تغذية الدم ، يمكن أن يشعر فلاندرز بقوة العض من سكين تكشيط العظام على جسده تتزايد باستمرار. ومع ذلك ، كان هجوم خصمه لا يزال غير قادر على اختراق دفاعه. لقد حان الوقت. أصيب فلاندرز بخيبة أمل بعض الشيء عندما رأى أن الخنزير البري لم يظهر أي مهارات أكثر قوة. ربما كان ذلك بسبب أن الوالد الخنزير لم يُظهر القوة الكاملة لجسده الحالي لانه اصبح غريبا للتو. لم يكن لديه سوى قوه مخلوق غريب من رتبة B ، ولم يكن قادرًا على استعمال قوته بالكامل. مقارنة باميرة الدم الاحمر في مدينة الملاهي ، كان أقل شأنا بكثير. ***** Sp**اه الان اذكر الاميرة** ***** على الأقل ، ستكون أميرة الدم قادرة على اختراق جسده إلاله الشيطاني بنجاح. قاطع الليل … … *كومبو! *** Sp**كومبو بين تقنيتين او سلاحين ** *** *” *” *” جاءت تموجات الطاقة نفسها من السلاحين. سيطر فلاندرز مباشرة على السيف ابوفيس وأرجح ذراعيه ، رسم صليبًا جميلًا أمامه. اصطدمت الطاقة السوداء والخضراء في هذه اللحظة. “أوووو!” تلقى الوالد الخنزير البري الضربة من مسافة قريبة وتم اسقاطه هو وسكين كشط العظام. وكان الاتجاه الذي اتجه نحوه هو اتجاه زوجته وابنته. نظرت الام إلى زوجها الذي كان يطير باتجاهها مثل قنبلة من اللحم ، كانت عينا الأم الغريبة باردة. جاء صوت قصير من أنفها. همف! على عكس زوجها ، كانت الأم المخلوقة الغريبة تتمتع بدرجة عالية من السيطرة على جسدها بعد أن أصبحت مخلوقًا غريبًا. لقد طورت بالفعل بعض المهارات. يمكن أن تؤدي نظرة واحدة وصوت واحد إلى تأثير خاص وقوي. ناهيك عن فلاندرز ، حتى السيف ابوفيس ، الذي عاش لفترة طويلة ، لم ير مثل هذه الموهبة. إذا كانت هذه القوه نابعه من الفتاة ذات الشعر الأسود التي ولدت من البيضه ، فربما يكون ذلك منطقيًا. لكن الشخص الذي أظهر هذه القدرة كانت الأم الغريبة. علاوة على ذلك ، لم تكن هي الوحيدة القادرة على فعل ذلك. تستطيع ابنتها الكبرى ، الفتاة ذات الشعر الأبيض ، أن تفعل ذلك أيضًا. كان الأمر مجرد أنها لم تكن ماهرة وقوية مثل والدتها. صُدم السيف أبوفيس. لم يستطع أن يفهم ، لذلك لم يستطع سوى أن ينسب كل شيء إلى بيضة المخلوق الغريب. بعد كل شيء ، لا أحد يستطيع أن يقول إن لديهم فهمًا مطلقًا لبيضة المخلوق الغريب. لقد سمع هو نفسه الكثير من الشائعات ، لذلك لم يكن يعرف بالضبط نوع القدرات والآثار التي تمتلكها ، ولم يستطع تفسير كل شى . لم يهتم فلاندرز بهذه الأشياء. عندما رأى أن الأم الغريبة استخدمت أساليب غير معروفة لابعاد الوالد الخنزير مباشرة في الهواء ورميه جانبًا ، بدأ في الحذر. على الرغم من أن كلاهما كان في مرتبة B + ، إلا أن فلاندرز كان لا يزال واثقًا جدًا من نفسه. لكن هذا لا يعني أنه لا أمل للخصم في المعركة. كانت المعركة تتغير باستمرار ، ولم يحدث شيء غير متوقع. ترك فلاندرز أبوفيس واستمر في السماح للخصم باستخدام مهاراته . لقد حاول فقط استخدام قاطع الليل ، وكانت النتيجة مرضية لفلاندرز. كان تدفق الطاقة سلسًا للغاية ، وكانت الطاقة المنبعثة مساوية لتلك التي يطلقها المنجل. كسلاح ، جعل السيف ابوفيس بالفعل فلاندرز سعيدًا واستخدمه بسلاسة شديدة. فيما يتعلق بنيّة فلاندرز المفاجئة للسيطرة على زمام الأمور ، لم يتردد السيف ابوفيس وأطلق على الفور توجيه الطاقة في جسده. يمكن اعتبار هذه الخطوة الآن أول تعاون حقيقي بين فلاندرز والسيف أبوفيس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام السيف أبوفيس كسيف سحري بدل هجمات الاطلاق بعيده المدى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
