مواجهة متكافئة، ألام الغريبة الموهوبة في القتال
طوال هذا الوقت ، كان خصوم فلاندرز إما أقوى بكثير من فلاندرز أو أضعف بكثير.
لم يجرؤ فلاندرز على الاستمتاع بالمعركة كثيرًا. كل ما فكر فيه هو التخلص من خصمه في أسرع وقت ممكن.
كانت قضية المعركة الأكثر كلاسيكية هنا ضد مجموعة جاروس. في ذلك الوقت ، لم يكن لدى فلاندرز ، الذي لم يصل حتى إلى رتبة C ، الثقة للقتال ضد ساحر من رتبة B.
لذلك ، كل ما يمكن أن يفكر فيه هو أن ينهيه باسرع ما يمكن. قبل أن يكون الطرف الآخر جادًا ، يباغت اعدائه ثم يهزمهم ، مما يسمح له بالهروب بنجاح.
حتى الآن ، الشيء الوحيد الذي شعر فلاندرز بالرضا عنه هو المعركة مع ملك السيف.
على الرغم من أن قوته الإجمالية في ذلك الوقت كانت أضعف بكثير من ملك السيف وفريق النخبة بقيادة ملك السيف.
إذا قاتل فلاندرز ملك السيف واحدًا لواحد ، فقد يخسر حقًا أمامه لو يستخدم الفزاعة الحارسة و **فزاعة الخوف.
*****
**Sp**فزاعه الخوف هي نفسها لعنة الخوف بعد تطورها اصبحت فزاعة يستطيع جعلها تسكن احد اعدائه وتحويل الضرر له ثم عندما يموت تتحول روحه لفزاعة جديده**
*****
لذلك ، كان لا يزال سعيدًا جدًا بهذه المباراة.
كما أن أداء ملك السيف واتباعه جعل فلاندرز سعيدا للغاية.
خاصة صراعهم الداخلي وقتل بعضهم البعض في النهاية.
يمكن القول أنها كلاسيكية.
حتى الآن ، لا يزال فلاندرز يفكر في الأمر من وقت لآخر.
أما بالنسبة للمعركة مع أميرة الدم الاحمر في وقت سابق ، كان الخصم أقوى من فلاندرز ، لكن ذلك لم يكن مستحيلاً.
إذا كانت ساحة المعركة طبيعية ، فقد يجد فلاندرز أنها كانت مثيرة للاهتمام ، ولكن لسوء الحظ ، في المساحة الضيقة لحافلة الموت ، كان عديم الفائدة تمامًا.
لم يكن فلاندرز ، الذي لم يستطع التعبير عن نفسه إلى أقصى حد ، سعيدًا على الإطلاق. بعد فترة وجيزة ، واجه وجودًا يفوق خياله. تم حسم المعركة على الفور ، ولا داعي لذكر ما إذا كان بإمكانه الاستمتاع بها أم لا.
على هذا النحو ، يمكن اعتبار هذه المعركة القادمة هي الأكثر احتمالاً للسماح لفلاندرز بتجربة المتعة والاستمتاع بنشوه المعركة بعد ملك السيف.
كانت متطابقة بالتساوي. على الرغم من أن خصمه لم يكن قوياً مثل فلاندرز ، ولأنها تحولت للتو إلى مخلوق غريب ، كانت قدرتها على إظهار قوتها الكاملة محدودة ، إلا أنها كانت لا تزال متكافئة بالكاد.
آمل ألا تخيبي ظني مثل ذلك الخنزير السمين.
على الرغم من أن هجوم الخنزير الغريب الأخير كان لافتًا للنظر تمامًا ، إلا أن الأداء العام خيب آمال فلاندرز بشكل كبير ، ونظر إليه بازدراء.
بالنظر إلى الأم الغريبة التي تقف على بعد ثلاثة أمتار منه ، بدأ فلاندرز يتطلع إلى المعركة القادمة.
“خوف”
قرر فلاندرز أخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لإظهار احترامه لخصمه. كان ينوي أن يستعمل كل شيء.
تحت فرضية أن قاهر الشيطان لم يكن قابلاً للاستعمال ، كان سيبذل قصارى جهده للتعامل مع الأم الغريبة.
كان قاهر الشيطان أحد أوراق فلاندرز السرية. لن يستخدمه بسهولة إلا إذا كان على الحافة تماما.
وكانت المعركة الحالية مجرد قتال بين الجانبين من أجل حق السلطه في المستقبل.
في النهاية ، لم تكن معركة حياة أو موت. لم تكن هناك حاجة لاظهار جميع أوراقه الرابحة بسهولة.
سطعت قوه الخوف من عيون فلاندرز. لقد شعر بالفعل بالخوف من الأم الغريبة.
[نقاط الخوف + 5000]
ومع ذلك ، جاء هذا الخوف وذهب بسرعة.
كانت فلاندرز مندهشا بعض الشيء. كيف تحررت من وهمه بهذه السرعة؟
شعر بانه بالكاد يصدق. كان هذا الخوف من المستوى 10!.
كان فلاندرز واثقًا من أنه حتى شخص مثل جاروس لن يتمكن من التحرر بسهولة في فترة زمنية قصيرة.
لكن اختفاء التأثير من على الأم الغريبة كان سريعًا جدًا.
لم يكن له معنى.
على الرغم من صعوبة تصديقه ، إلا أن الحقيقة كانت أمامه مباشرة. قبل فلاندرز هذه الحقيقة.
هل كان تخصصها روحي؟
أو…
مرت نظرة فلاندرز عبر الأم الغريبة وهبطت على الفتاة ذات الشعر الأسود.
كانت هذه العلاقة بين الأم وابنتها قريبة جدًا.
ربما كان لدى الفتاة ذات الشعر الأسود طريقة ما لإخراج الأم الغريبة بالقوة من الوهم من خلال هذا الاتصال.
بالتفكير في هذا ، أصبح فلاندرز أكثر حذراً وجدية.
في نفس الوقت بدأ قلبه يتحمس.
في هذه اللحظة ، تصاعدت عواطفه ، وبدأت العقلانية في عيون فلاندرز تتراجع.
“دعني أستمتع بها بشكل صحيح!”
**
..
..
لقد مر وقت طويل منذ أن اخرج كل شى …
داست قدمه اليمنى بقوة على الأرض ، ثم انطلق جسد فلاندرز بالكامل ، وتحول إلى ظل أسود بينما كان يتجه نحو الأم الغريبة.
في مواجهة هجوم فلاندرز السريع والعنيف ، لم تجرؤ الام الغريبة على الإهمال. كانت عيناها تحدقان بثبات في فلاندرز.
يمكنها أن ترى!
في لحظة اتسعت عيون ألام. ظهرت هالة أرجوانية على حافة عينيها ، والتي كانت في الأصل نقية مثل الياقوت.
في لحظة ، وقع ضغط قوي على جسد فلاندرز.
اختفت الصورة ، وظهرت شخصية فلاندرز في الجو.
مثير للاهتمام.
عند الشعور بالضغط الذي ظهر فجأة ، خرج فلاندرز بكل قوته مستخدمًا كل طاقته للمقاومة.
عادت حركاته البطيئة في الأصل إلى سرعتها السابقة في غمضة عين.
قطع المنجل الذي يلتهم الروح والسيف أبوفيس في الهواء ، مما أدى إلى سلسلة من الأصوات الخارقة للهواء.
برؤية أن السلاحين الخطرين على وشك إصابة الأم الغريبة في نفس الوقت ، تحركت الأم الغريبة أخيرًا.
بسطت يديها أمام جسدها.
حاجز غير مرئي منع هجوم فلاندرز أمامها.
فلاندرز ، الذي لم يكن لديه هجوم فعال ، لم يكن غاضبًا على الإطلاق. على العكس من ذلك ، كان أكثر حماسًا وسعادة. كانت العقلانية في عينيه تتبخر شيئًا فشيئًا.
من الخارج ، بدا أن الضوء الأحمر في عيون فلاندرز كان مبهرًا ومرعبًا.
“ههههه”
كان الأمر كما لو أن ضغط الأم الغريبة لم يكن موجودًا.
لوّح فلاندرز بجنون بمنجله الذي يلتهم الروح والسيف أبوفيس ، مستمراً في اختراق حاجز الأم الغريبة.
“ههههه”
عندما هاجم بجنون ، خرجت ضحكة عميقة وجذابة من فم فلاندرز.
كان مظهرا مخيفًا جدًا. إذا رأى شخص عادي ذلك ، فمن المحتمل أن يفقد قدرته على المقاومة ويذبح كما يشاء.
في مواجهة هجمات فلاندرز المجنونة ، كان تعبير الام الغريبة قبيحًا بعض الشيء.
كان هذا الحاجز مجرد شيء أعدته على عجل.
لم تكن كفاءتها عالية ، ولم تكن استعداداتها كافية. ونتيجة لذلك ، كانت قوة الحاجز محدودة.
تحت الهجمات المستمرة لفلاندرز ، بدأت بالفعل تظهر عليها علامات الانهيار.
ظهرت أمواج مثل الحجارة المتساقطة في بحيرة أمام الأم الغريبة.
اصبح تعبير الام الغريبة جادًا. حدقت في فلاندرز ، ثم تمدد اللون الأرجواني على حافة عينيها وانقبض إلى الداخل.
ظهر تأثير كبير على جبهة فلاندرز.
لم تسبب أضرارًا كبيرة لفلاندرز ، لكن التأثير لم يكن صغيراً. لم يكن لدى فلاندرز الوقت لفعل أي شيء قبل أن يتم إرساله طائرا.
نجحت الضربة ، وانخفض الضغط من على الأم الغريبة على الفور. لم تأخذ استراحة ، لكنها قررت المتابعة بهجوم متتابع.
رفعت كلتا يديها ووجهت القوة على فلاندرز ، الذي كان في الهواء بلا مكان يستعير منه القوة.
طوال هذا الوقت ، كان خصوم فلاندرز إما أقوى بكثير من فلاندرز أو أضعف بكثير. لم يجرؤ فلاندرز على الاستمتاع بالمعركة كثيرًا. كل ما فكر فيه هو التخلص من خصمه في أسرع وقت ممكن. كانت قضية المعركة الأكثر كلاسيكية هنا ضد مجموعة جاروس. في ذلك الوقت ، لم يكن لدى فلاندرز ، الذي لم يصل حتى إلى رتبة C ، الثقة للقتال ضد ساحر من رتبة B. لذلك ، كل ما يمكن أن يفكر فيه هو أن ينهيه باسرع ما يمكن. قبل أن يكون الطرف الآخر جادًا ، يباغت اعدائه ثم يهزمهم ، مما يسمح له بالهروب بنجاح. حتى الآن ، الشيء الوحيد الذي شعر فلاندرز بالرضا عنه هو المعركة مع ملك السيف. على الرغم من أن قوته الإجمالية في ذلك الوقت كانت أضعف بكثير من ملك السيف وفريق النخبة بقيادة ملك السيف. إذا قاتل فلاندرز ملك السيف واحدًا لواحد ، فقد يخسر حقًا أمامه لو يستخدم الفزاعة الحارسة و **فزاعة الخوف. ***** **Sp**فزاعه الخوف هي نفسها لعنة الخوف بعد تطورها اصبحت فزاعة يستطيع جعلها تسكن احد اعدائه وتحويل الضرر له ثم عندما يموت تتحول روحه لفزاعة جديده** ***** لذلك ، كان لا يزال سعيدًا جدًا بهذه المباراة. كما أن أداء ملك السيف واتباعه جعل فلاندرز سعيدا للغاية. خاصة صراعهم الداخلي وقتل بعضهم البعض في النهاية. يمكن القول أنها كلاسيكية. حتى الآن ، لا يزال فلاندرز يفكر في الأمر من وقت لآخر. أما بالنسبة للمعركة مع أميرة الدم الاحمر في وقت سابق ، كان الخصم أقوى من فلاندرز ، لكن ذلك لم يكن مستحيلاً. إذا كانت ساحة المعركة طبيعية ، فقد يجد فلاندرز أنها كانت مثيرة للاهتمام ، ولكن لسوء الحظ ، في المساحة الضيقة لحافلة الموت ، كان عديم الفائدة تمامًا. لم يكن فلاندرز ، الذي لم يستطع التعبير عن نفسه إلى أقصى حد ، سعيدًا على الإطلاق. بعد فترة وجيزة ، واجه وجودًا يفوق خياله. تم حسم المعركة على الفور ، ولا داعي لذكر ما إذا كان بإمكانه الاستمتاع بها أم لا. على هذا النحو ، يمكن اعتبار هذه المعركة القادمة هي الأكثر احتمالاً للسماح لفلاندرز بتجربة المتعة والاستمتاع بنشوه المعركة بعد ملك السيف. كانت متطابقة بالتساوي. على الرغم من أن خصمه لم يكن قوياً مثل فلاندرز ، ولأنها تحولت للتو إلى مخلوق غريب ، كانت قدرتها على إظهار قوتها الكاملة محدودة ، إلا أنها كانت لا تزال متكافئة بالكاد. آمل ألا تخيبي ظني مثل ذلك الخنزير السمين. على الرغم من أن هجوم الخنزير الغريب الأخير كان لافتًا للنظر تمامًا ، إلا أن الأداء العام خيب آمال فلاندرز بشكل كبير ، ونظر إليه بازدراء. بالنظر إلى الأم الغريبة التي تقف على بعد ثلاثة أمتار منه ، بدأ فلاندرز يتطلع إلى المعركة القادمة. “خوف” قرر فلاندرز أخذ زمام المبادرة للسيطرة عليها لإظهار احترامه لخصمه. كان ينوي أن يستعمل كل شيء. تحت فرضية أن قاهر الشيطان لم يكن قابلاً للاستعمال ، كان سيبذل قصارى جهده للتعامل مع الأم الغريبة. كان قاهر الشيطان أحد أوراق فلاندرز السرية. لن يستخدمه بسهولة إلا إذا كان على الحافة تماما. وكانت المعركة الحالية مجرد قتال بين الجانبين من أجل حق السلطه في المستقبل. في النهاية ، لم تكن معركة حياة أو موت. لم تكن هناك حاجة لاظهار جميع أوراقه الرابحة بسهولة. سطعت قوه الخوف من عيون فلاندرز. لقد شعر بالفعل بالخوف من الأم الغريبة. [نقاط الخوف + 5000] ومع ذلك ، جاء هذا الخوف وذهب بسرعة. كانت فلاندرز مندهشا بعض الشيء. كيف تحررت من وهمه بهذه السرعة؟ شعر بانه بالكاد يصدق. كان هذا الخوف من المستوى 10!. كان فلاندرز واثقًا من أنه حتى شخص مثل جاروس لن يتمكن من التحرر بسهولة في فترة زمنية قصيرة. لكن اختفاء التأثير من على الأم الغريبة كان سريعًا جدًا. لم يكن له معنى. على الرغم من صعوبة تصديقه ، إلا أن الحقيقة كانت أمامه مباشرة. قبل فلاندرز هذه الحقيقة. هل كان تخصصها روحي؟ أو… مرت نظرة فلاندرز عبر الأم الغريبة وهبطت على الفتاة ذات الشعر الأسود. كانت هذه العلاقة بين الأم وابنتها قريبة جدًا. ربما كان لدى الفتاة ذات الشعر الأسود طريقة ما لإخراج الأم الغريبة بالقوة من الوهم من خلال هذا الاتصال. بالتفكير في هذا ، أصبح فلاندرز أكثر حذراً وجدية. في نفس الوقت بدأ قلبه يتحمس. في هذه اللحظة ، تصاعدت عواطفه ، وبدأت العقلانية في عيون فلاندرز تتراجع. “دعني أستمتع بها بشكل صحيح!” ** .. .. لقد مر وقت طويل منذ أن اخرج كل شى … داست قدمه اليمنى بقوة على الأرض ، ثم انطلق جسد فلاندرز بالكامل ، وتحول إلى ظل أسود بينما كان يتجه نحو الأم الغريبة. في مواجهة هجوم فلاندرز السريع والعنيف ، لم تجرؤ الام الغريبة على الإهمال. كانت عيناها تحدقان بثبات في فلاندرز. يمكنها أن ترى! في لحظة اتسعت عيون ألام. ظهرت هالة أرجوانية على حافة عينيها ، والتي كانت في الأصل نقية مثل الياقوت. في لحظة ، وقع ضغط قوي على جسد فلاندرز. اختفت الصورة ، وظهرت شخصية فلاندرز في الجو. مثير للاهتمام. عند الشعور بالضغط الذي ظهر فجأة ، خرج فلاندرز بكل قوته مستخدمًا كل طاقته للمقاومة. عادت حركاته البطيئة في الأصل إلى سرعتها السابقة في غمضة عين. قطع المنجل الذي يلتهم الروح والسيف أبوفيس في الهواء ، مما أدى إلى سلسلة من الأصوات الخارقة للهواء. برؤية أن السلاحين الخطرين على وشك إصابة الأم الغريبة في نفس الوقت ، تحركت الأم الغريبة أخيرًا. بسطت يديها أمام جسدها. حاجز غير مرئي منع هجوم فلاندرز أمامها. فلاندرز ، الذي لم يكن لديه هجوم فعال ، لم يكن غاضبًا على الإطلاق. على العكس من ذلك ، كان أكثر حماسًا وسعادة. كانت العقلانية في عينيه تتبخر شيئًا فشيئًا. من الخارج ، بدا أن الضوء الأحمر في عيون فلاندرز كان مبهرًا ومرعبًا. “ههههه” كان الأمر كما لو أن ضغط الأم الغريبة لم يكن موجودًا. لوّح فلاندرز بجنون بمنجله الذي يلتهم الروح والسيف أبوفيس ، مستمراً في اختراق حاجز الأم الغريبة. “ههههه” عندما هاجم بجنون ، خرجت ضحكة عميقة وجذابة من فم فلاندرز. كان مظهرا مخيفًا جدًا. إذا رأى شخص عادي ذلك ، فمن المحتمل أن يفقد قدرته على المقاومة ويذبح كما يشاء. في مواجهة هجمات فلاندرز المجنونة ، كان تعبير الام الغريبة قبيحًا بعض الشيء. كان هذا الحاجز مجرد شيء أعدته على عجل. لم تكن كفاءتها عالية ، ولم تكن استعداداتها كافية. ونتيجة لذلك ، كانت قوة الحاجز محدودة. تحت الهجمات المستمرة لفلاندرز ، بدأت بالفعل تظهر عليها علامات الانهيار. ظهرت أمواج مثل الحجارة المتساقطة في بحيرة أمام الأم الغريبة. اصبح تعبير الام الغريبة جادًا. حدقت في فلاندرز ، ثم تمدد اللون الأرجواني على حافة عينيها وانقبض إلى الداخل. ظهر تأثير كبير على جبهة فلاندرز. لم تسبب أضرارًا كبيرة لفلاندرز ، لكن التأثير لم يكن صغيراً. لم يكن لدى فلاندرز الوقت لفعل أي شيء قبل أن يتم إرساله طائرا. نجحت الضربة ، وانخفض الضغط من على الأم الغريبة على الفور. لم تأخذ استراحة ، لكنها قررت المتابعة بهجوم متتابع. رفعت كلتا يديها ووجهت القوة على فلاندرز ، الذي كان في الهواء بلا مكان يستعير منه القوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
