نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 158

الغريزة والعقلانية

الغريزة والعقلانية

 “كوني حذره ، لا تموتي.”

 بعد قول ذلك ، أنزل فلاندرز رأسه كما لو كان قد سقط في نوم عميق.

 ولم تكن الأم الغريبة مهمله تجاه فلاندرز في وضعها الحالي.

 على الرغم من أنها لم تستطع فهم ما قالته فلاندرز تمامًا ، إلا أن عقلانيتها وغرائزها الغريبة كانت تخبرها أن الفزاعة أمامها كانت خطيرة للغاية.

 وأصبح هذا الشعور بالخطر أكثر وضوحا.

 عادت الذراع التي على الأرض تحت سيطرة الأم الغريبة. بالاعتماد على قدرتها الغريبة ، أعيد ربطها في لحظة.

 في الوقت نفسه ، عادت الفتحة الكبيرة في بطنها على الفور إلى حالتها الأصلية.

 في الواقع ، يمكن أيضًا استعادة الذراع من خلال التجديد ، ولكن من خلال إعادة توصيلها ، يمكن أن تقلل من استهلاكها.

 في الوقت الحالي ، بسبب هجمات فلاندرز السابقة ، أنفقت الأم الغريبة الكثير من الطاقة ، وكانت تشعر بالفعل بالتعب قليلاً.

 على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا ، إلا أنه كان كافياً لإظهار أن شدة المعركة الحالية بدأت بالفعل في جعل الأم الغريبة غير مرتاحة.

 إذا استمرت على هذا النحو ، فقد تواجه الأم المخلوق الغريبة موقفًا تنخفض فيه قوة معركتها بسبب الاستهلاك المفرط.

 تحت النظرة اليقظة للأم المخلوقة الغريبة ، قام فلاندرز فجأة بارجحه يده اليسرى وألقى المنجل الذي يلتهم الروح على الأم الغريبة.

 “قاطع الليل”

 كان هذا على الهجوم مستلهم من هجوم الخنزير.

 بالنظر إلى المنجل الذي يلتهم الروح يطير سريعًا في الهواء ، أطلق فلاندرز صوتًا شديدًا يخترق الهواء عندما اقترب بسرعة من الأم الغريبة.

 تومض الطاقة السوداء الحادة مثل قرص أسود.

 الأم الغريبة لم تجرؤ على الإهمال. هذه المرة ، تعلمت درسها ولم تتقدم بشكل مباشر. بدلا من ذلك ، تجنبت وتفادت هجمات المنجل.

 ومع ذلك ، قبل أن تتنفس الصعداء من أجل المراوغة بنجاح ، كان فلاندرز قد أمسك بأبوفيس بكلتا يديه واقترب من ألام الغريبة. سرعان ما اقترب من الأم الغريبة ووصل أمامها.

 في هذه اللحظة ، كانت هجمات فلاندرز قائمة بالكامل على الغريزة. لم يكن هناك وجود معروف باسم “السبب” في حالته الحالية.

 اتبعت غريزة ذكريات معركة فلاندرز الخاصة والمهارات التي أتقنها ، والتغيير والهجوم باستمرار.

 تحت سيطرة “الغريزة” ، كانت هجمات فلاندرز عنيفة وجامحه. بدا أنه لا يوجد نمط ، لكن كل هجوم كان هو الأشد ضراوة والأكثر مباشرة ، وكذلك أفضل طريقة للتعامل مع الموقف.

 بسبب “غريزته” ، تم تسليم السيطرة على السيف ابوفيس مرة أخرى إلى فلاندرز.

 تختلف عن الطاقة الخضراء التي أطلقها السيف ابوفيس عندما كان مسيطرًا ، عندما كان فلاندرز مسيطرًا ، كانت الطاقة التي ظهرت على سطح جسم السيف ابوفيس خضراء داكنة اللون.

 عندما تم سكب الطاقة ، بدأت الطاقة الخضراء الداكنة في الامتداد باستمرار مع السيف ابوفيس كأساس.

 من خلال القيام بذلك ، يمكنه زيادة نطاق هجومه بشكل فعال ، مما يسمح له بالوصول إلى العدو عن بُعد.

 همهمة- هم-

 سمع صوت خافت في هذه اللحظة ، وكان مصدر الصوت هو السيف أبوفيس في يد فلاندرز.

 نظرت الأم المخلوقة الغريبة عندما سمعت الصوت. كان قلبها في حالة صدمة ، وظل جرس الإنذار في رأسها يدق ، مذكراً إياها بـ “الخطر! خطر!’.

 أنتجت الطاقة التي تغطي سطح جسم أبوفيس اهتزازًا خفيفًا ولكن عالي التردد.

 إذا نظر المرء عن كثب إلى الطاقة التي تدور ، فسيجد أن الطاقة كانت تحاكي المنشار ، وتزيد من قدرتها على القطع وتزيد من قوتها التدميرية.

 إذا تعرض المرء لمثل هذا الهجوم ، فيمكن أن يموت المرء على الفور إذا لم يكن حريصًا.

..

..

..

 في هذه اللحظة ، لم تجرؤ الأم الغريبة على التراجع. أطلقت قدرًا كبيرًا من القوة الروحية جنبًا إلى جنب مع الطاقة في جسدها وجمعتها أمامها ، مكونة طبقات من الحواجز.

 في عجلة من أمرها ، أدركت أن الحاجز الذي أنشأته لم يكن قوياً للغاية.

 لذلك ، غيرت مسار تفكيرها. بما أن إحدى طبقات الحاجز لم تكن قوية بما فيه الكفاية ، فماذا عن طبقة أخرى؟ إذا تم ضرب هذا الرقم في 10 ، فماذا سيحدث؟

 وهكذا ظهر هذا المشهد.

 في مواجهة هذه الطبقة من الحاجز ، كان السيف أبوفيس بيد فلاندرز مثل السكين الذي يقطع طبقة الكعكة. لم يكن هناك إحساس بالمقاومة ، ومن الطبيعي أن يقسم طبقات الحواجز المتداخلة أمامه إلى قسمين.

 لم تتفاجأ الأم الغريبة بهذه النتيجة. تم إنشاء هذه الحواجز فقط لشراء بعض الوقت لها حتى تتمكن من تفادي الهجوم.

 استمرت عاصفة الغراب. لم تعد الأم المخلوق الغريبة تهتم كثيرًا بالغربان بعد الآن. مع نقر الغربان عليها ، ابعدت الأم المخلوقة الغريبة بنفسها بسرعة عن فلاندرز.

 ومع ذلك ، استخدم فلاندرز أفعاله لإخبار أم الام الغريبة أن المسافة غير مجدية.

 لم يستمر في مطاردتها. بدلاً من ذلك ، لوح بيديه وتحولت الطاقة التي كانت مرتبطة أصلاً بـالسيف ابوفيس إلى عجلات ضوئية تتجه نحو الأم المخلوقة الغريبة.

 كانت هذه العجلات الخفيفة مثل رمي السهام باتجاه الأم الغريبة.

 في هذه اللحظة ، تمنت الأم أن تتمكن من خنق الخنزير الغريب الذي كان ملقى على الأرض حتى الموت.

*****

Sp**هههه مسكين يا خنزير**

*****

 كان هذا لأنه سواء كان المنجل هو الذي طار في وقت سابق ، أو بالمنشار في وقت سابق ، أو عجلات الضوء الآن ، كان مصدر الإلهام واضحًا في لمحة. يمكن للأم الغريبة أن تلاحض في لمحة أنها استلهمت من ضربة هجوم زوجها الخنزير.

 إذا استيقظ الاب الخنزير في هذا الوقت ورأى الأم الغريبة المكبوحه ، فسيكون بالتأكيد سعيدًا جدًا. سيعتقد أنه يستطيع فعل ذلك مرة أخرى ، وعندها لن يتردد في مساعدة فلاندرز في التعامل مع الام الغريبة.

 بعد ذلك ، كان يتخيل العودة إلى أيام الماضي حيث يأمر زوجته ويفعل ما تريد.

 بعد إلقاء عجلة الضوء ، بدأ القش على جسد فلاندرز في النمو. تمت تغطية هذه القشة البيضاء الآن بالطاقة السوداء ، وتحت سيطرة فلاندرز ، سرعان ما طعنت باتجاه الام الغريبة.

 عند رؤية هذا المشهد ، أصبح أنف ألام الغريبة ملتويًا من الغضب. لقد اعتقدت أن فلاندرز كان يقلد الخنزير الغريب مرة أخرى ، ولكن في الواقع ، كان هذا شيئًا تعلمته “غريزة” فلاندرز من خلال ذكريات معركة فلاندرز مع أميرة الدم الحمراء ، وقد تم تعلمه من خلال المحاكاة.

 كان فلاندرز قد أخضع الشعر الطويل الغريب “بلاك” ، لذلك كان لديه درجة معينة من السيطرة على شعر جسده.

****

Sp**تذكرون بلاك؟ الذي ساعد فلاندمرز في التصوير وهو اول مخلوق اخضعه **

*****

 أما بالنسبة لما كان عليه شعر الفزاعة ، فقد كان بطبيعة الحال القش الموجود على جسده.

 وهكذا ، سيطر فلاندرز على القش وطعن الأم الغريبة.

 كان لا بد من القول أن هذه المجموعة من الهجمات من فلاندرز كانت بمثابة تقييد حقيقي على الأم.

 ركز دفع القشة على ثقب الطاقة. من خلال تركيز الطاقة قليلاً ، يمكن أن تخترق الدفاع وتخترق العدو.

 أما بالنسبة للمنجل ومنشار الطاقة وعجلة الضوء ، فقد ركزوا على قطع وتقوية قدرة القطع لاختراق دفاع العدو وإيذاء الام خلف دفاعاتها.

 في كلتا الحالتين ، كان على المرء أن يخترق الدفاع ، بينما كان على الآخر اختراق العدو. كان هذا ضغطا كبيرًا على الأم الغريبة ، التي كانت قوتها الجسدية محدودة وكان دفاعها يعتمد بالكامل على الحاجز.

 “كوني حذره ، لا تموتي.”  بعد قول ذلك ، أنزل فلاندرز رأسه كما لو كان قد سقط في نوم عميق.  ولم تكن الأم الغريبة مهمله تجاه فلاندرز في وضعها الحالي.  على الرغم من أنها لم تستطع فهم ما قالته فلاندرز تمامًا ، إلا أن عقلانيتها وغرائزها الغريبة كانت تخبرها أن الفزاعة أمامها كانت خطيرة للغاية.  وأصبح هذا الشعور بالخطر أكثر وضوحا.  عادت الذراع التي على الأرض تحت سيطرة الأم الغريبة. بالاعتماد على قدرتها الغريبة ، أعيد ربطها في لحظة.  في الوقت نفسه ، عادت الفتحة الكبيرة في بطنها على الفور إلى حالتها الأصلية.  في الواقع ، يمكن أيضًا استعادة الذراع من خلال التجديد ، ولكن من خلال إعادة توصيلها ، يمكن أن تقلل من استهلاكها.  في الوقت الحالي ، بسبب هجمات فلاندرز السابقة ، أنفقت الأم الغريبة الكثير من الطاقة ، وكانت تشعر بالفعل بالتعب قليلاً.  على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا ، إلا أنه كان كافياً لإظهار أن شدة المعركة الحالية بدأت بالفعل في جعل الأم الغريبة غير مرتاحة.  إذا استمرت على هذا النحو ، فقد تواجه الأم المخلوق الغريبة موقفًا تنخفض فيه قوة معركتها بسبب الاستهلاك المفرط.  تحت النظرة اليقظة للأم المخلوقة الغريبة ، قام فلاندرز فجأة بارجحه يده اليسرى وألقى المنجل الذي يلتهم الروح على الأم الغريبة.  “قاطع الليل”  كان هذا على الهجوم مستلهم من هجوم الخنزير.  بالنظر إلى المنجل الذي يلتهم الروح يطير سريعًا في الهواء ، أطلق فلاندرز صوتًا شديدًا يخترق الهواء عندما اقترب بسرعة من الأم الغريبة.  تومض الطاقة السوداء الحادة مثل قرص أسود.  الأم الغريبة لم تجرؤ على الإهمال. هذه المرة ، تعلمت درسها ولم تتقدم بشكل مباشر. بدلا من ذلك ، تجنبت وتفادت هجمات المنجل.  ومع ذلك ، قبل أن تتنفس الصعداء من أجل المراوغة بنجاح ، كان فلاندرز قد أمسك بأبوفيس بكلتا يديه واقترب من ألام الغريبة. سرعان ما اقترب من الأم الغريبة ووصل أمامها.  في هذه اللحظة ، كانت هجمات فلاندرز قائمة بالكامل على الغريزة. لم يكن هناك وجود معروف باسم “السبب” في حالته الحالية.  اتبعت غريزة ذكريات معركة فلاندرز الخاصة والمهارات التي أتقنها ، والتغيير والهجوم باستمرار.  تحت سيطرة “الغريزة” ، كانت هجمات فلاندرز عنيفة وجامحه. بدا أنه لا يوجد نمط ، لكن كل هجوم كان هو الأشد ضراوة والأكثر مباشرة ، وكذلك أفضل طريقة للتعامل مع الموقف.  بسبب “غريزته” ، تم تسليم السيطرة على السيف ابوفيس مرة أخرى إلى فلاندرز.  تختلف عن الطاقة الخضراء التي أطلقها السيف ابوفيس عندما كان مسيطرًا ، عندما كان فلاندرز مسيطرًا ، كانت الطاقة التي ظهرت على سطح جسم السيف ابوفيس خضراء داكنة اللون.  عندما تم سكب الطاقة ، بدأت الطاقة الخضراء الداكنة في الامتداد باستمرار مع السيف ابوفيس كأساس.  من خلال القيام بذلك ، يمكنه زيادة نطاق هجومه بشكل فعال ، مما يسمح له بالوصول إلى العدو عن بُعد.  همهمة- هم-  سمع صوت خافت في هذه اللحظة ، وكان مصدر الصوت هو السيف أبوفيس في يد فلاندرز.  نظرت الأم المخلوقة الغريبة عندما سمعت الصوت. كان قلبها في حالة صدمة ، وظل جرس الإنذار في رأسها يدق ، مذكراً إياها بـ “الخطر! خطر!’.  أنتجت الطاقة التي تغطي سطح جسم أبوفيس اهتزازًا خفيفًا ولكن عالي التردد.  إذا نظر المرء عن كثب إلى الطاقة التي تدور ، فسيجد أن الطاقة كانت تحاكي المنشار ، وتزيد من قدرتها على القطع وتزيد من قوتها التدميرية.  إذا تعرض المرء لمثل هذا الهجوم ، فيمكن أن يموت المرء على الفور إذا لم يكن حريصًا. .. .. ..  في هذه اللحظة ، لم تجرؤ الأم الغريبة على التراجع. أطلقت قدرًا كبيرًا من القوة الروحية جنبًا إلى جنب مع الطاقة في جسدها وجمعتها أمامها ، مكونة طبقات من الحواجز.  في عجلة من أمرها ، أدركت أن الحاجز الذي أنشأته لم يكن قوياً للغاية.  لذلك ، غيرت مسار تفكيرها. بما أن إحدى طبقات الحاجز لم تكن قوية بما فيه الكفاية ، فماذا عن طبقة أخرى؟ إذا تم ضرب هذا الرقم في 10 ، فماذا سيحدث؟  وهكذا ظهر هذا المشهد.  في مواجهة هذه الطبقة من الحاجز ، كان السيف أبوفيس بيد فلاندرز مثل السكين الذي يقطع طبقة الكعكة. لم يكن هناك إحساس بالمقاومة ، ومن الطبيعي أن يقسم طبقات الحواجز المتداخلة أمامه إلى قسمين.  لم تتفاجأ الأم الغريبة بهذه النتيجة. تم إنشاء هذه الحواجز فقط لشراء بعض الوقت لها حتى تتمكن من تفادي الهجوم.  استمرت عاصفة الغراب. لم تعد الأم المخلوق الغريبة تهتم كثيرًا بالغربان بعد الآن. مع نقر الغربان عليها ، ابعدت الأم المخلوقة الغريبة بنفسها بسرعة عن فلاندرز.  ومع ذلك ، استخدم فلاندرز أفعاله لإخبار أم الام الغريبة أن المسافة غير مجدية.  لم يستمر في مطاردتها. بدلاً من ذلك ، لوح بيديه وتحولت الطاقة التي كانت مرتبطة أصلاً بـالسيف ابوفيس إلى عجلات ضوئية تتجه نحو الأم المخلوقة الغريبة.  كانت هذه العجلات الخفيفة مثل رمي السهام باتجاه الأم الغريبة.  في هذه اللحظة ، تمنت الأم أن تتمكن من خنق الخنزير الغريب الذي كان ملقى على الأرض حتى الموت. ***** Sp**هههه مسكين يا خنزير** *****  كان هذا لأنه سواء كان المنجل هو الذي طار في وقت سابق ، أو بالمنشار في وقت سابق ، أو عجلات الضوء الآن ، كان مصدر الإلهام واضحًا في لمحة. يمكن للأم الغريبة أن تلاحض في لمحة أنها استلهمت من ضربة هجوم زوجها الخنزير.  إذا استيقظ الاب الخنزير في هذا الوقت ورأى الأم الغريبة المكبوحه ، فسيكون بالتأكيد سعيدًا جدًا. سيعتقد أنه يستطيع فعل ذلك مرة أخرى ، وعندها لن يتردد في مساعدة فلاندرز في التعامل مع الام الغريبة.  بعد ذلك ، كان يتخيل العودة إلى أيام الماضي حيث يأمر زوجته ويفعل ما تريد.  بعد إلقاء عجلة الضوء ، بدأ القش على جسد فلاندرز في النمو. تمت تغطية هذه القشة البيضاء الآن بالطاقة السوداء ، وتحت سيطرة فلاندرز ، سرعان ما طعنت باتجاه الام الغريبة.  عند رؤية هذا المشهد ، أصبح أنف ألام الغريبة ملتويًا من الغضب. لقد اعتقدت أن فلاندرز كان يقلد الخنزير الغريب مرة أخرى ، ولكن في الواقع ، كان هذا شيئًا تعلمته “غريزة” فلاندرز من خلال ذكريات معركة فلاندرز مع أميرة الدم الحمراء ، وقد تم تعلمه من خلال المحاكاة.  كان فلاندرز قد أخضع الشعر الطويل الغريب “بلاك” ، لذلك كان لديه درجة معينة من السيطرة على شعر جسده. **** Sp**تذكرون بلاك؟ الذي ساعد فلاندمرز في التصوير وهو اول مخلوق اخضعه ** *****  أما بالنسبة لما كان عليه شعر الفزاعة ، فقد كان بطبيعة الحال القش الموجود على جسده.  وهكذا ، سيطر فلاندرز على القش وطعن الأم الغريبة.  كان لا بد من القول أن هذه المجموعة من الهجمات من فلاندرز كانت بمثابة تقييد حقيقي على الأم.  ركز دفع القشة على ثقب الطاقة. من خلال تركيز الطاقة قليلاً ، يمكن أن تخترق الدفاع وتخترق العدو.  أما بالنسبة للمنجل ومنشار الطاقة وعجلة الضوء ، فقد ركزوا على قطع وتقوية قدرة القطع لاختراق دفاع العدو وإيذاء الام خلف دفاعاتها.  في كلتا الحالتين ، كان على المرء أن يخترق الدفاع ، بينما كان على الآخر اختراق العدو. كان هذا ضغطا كبيرًا على الأم الغريبة ، التي كانت قوتها الجسدية محدودة وكان دفاعها يعتمد بالكامل على الحاجز.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط