فلاندمرز المرعب
كانت قوتها أقل شأنا من فلاندرز ، وأسلوبها القتالي كان مقيدا من قبل خصمها. كانت هزيمة الام الغريبة نتيجة مقرره بالفعل.
لكن هذا لا يعني أن فلاندرز سيطلق سراحها.
ما كان مسيطرا عن فلاندرز الآن هو “غريزته”.
كانت عقلانيته الآن في نوم عميق.
وإذا أراد الخروج من هذه الحالة ، فيجب هزيمته وجهاً لوجه أو توجيه ضربة قوية مؤثرة إلى فلاندرز. عندها فقط ستستعيد عقلانية فلاندرز السيطرة.
لذلك ، لن تنتهي هذه المعركة حتى أثرت بشكل فعال على فلاندرز.
هذه المرة ، لم يهتم فلاندرز. لم يهتم بما إذا كانوا قد ماتوا أم لا. في الوقت الحالي ، أراد فقط الاستمتاع بنفسه وخوض معركة جيدة.
أما إذا كان هناك شيء آخر ، سواء كان سيؤذيه أم لا ، فلم يعد يأبه.
طالما أنه يتمتع بنفسه ، فسيكون ذلك جيدًا.
في مواجهة فلاندرز في هذه الحالة ، لم يكن أمام الفتاة ذات الشعر الأسود خيار سوى معاملته بجدية بنسبة 1000٪ من قوتها.
خلاف ذلك ، إذا لم تكن حريصة ، فقد تفقد عائلتها أفرادًا حقًا.
تحت اشاره الفتاة ذات الشعر الأسود ، تم تحويل عيون أليس الى اللون الأحمر ، وكانت الجسيمات النجمية نفسها تتنقل ذهابًا وإيابًا.
على الرغم من أن عيون أليس كانت حمراء ، لا يزال بإمكان المرء رؤية طبقات داخل عينيها.
من مظهرها ، كانت رائعة للغاية ، وكان هناك شعور لا يوصف بالنبل.
على الرغم من أن أليس لم تكن قوية مثل الأم المخلوقة الغريبة ، إلا أنها كانت قادرة على حجب جميع عجلات الضوء في الهواء بحركة واحدة.
كانت الفتاة ذات الشعر الأسود وراء أليس أيضًا ، مستخدمة قوتها بصمت لتقديم المساعدة لعائلتها.
أصبحت عيناها الحمراوان اللامعتان أصلاً أغمق قليلاً في هذه اللحظة ، مما جعل الناس يشعرون كما لو أن درجة الحرارة في المناطق المحيطة ترتفع.
بصفته سيد هذا المجال ، فقسست من بيضه غريبة إلى مخلوق غريب جديد. لم تكن قدراتها وأساليبها بطبيعة الحال شيئًا يمكن للمخلوقات الغريبة أن تقارن به.
بالمقارنة مع والدتها وأختها ، كانت قدراتها وأساليبها أكثر تميزًا أيضًا.
تشوه الفضاء قليلاً ، وعندما شنت جميع الغربان السوداء هجماتها ، تفاجأوا عندما اكتشفوا أنه بغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من لمس الأم الغريبة.
في هذه المرحلة ، تم كسر عاصفة الغربان بنجاح.
نظرًا لأن فلاندرز لم يكن لديه أي عقلانية في الوقت الحالي ، بمعرفته الوحيدة ، كانت الغربان لا تزال تهاجم أهدافها. لم يقتلوا بعضهم البعض ، لذلك كانوا حلفاء.
بما أنهم كانوا حلفاء ، فلن يحدث شيء.
كان هذا أحد الأشياء السيئة في القتال الغريزي ، وهو أنه لا توجد طريقة للحكم على شيء اذا كان أكثر تعقيدًا.
تحت سيطرة الفتاة ذات الشعر الأسود ، بدأت المساحة المحيطة بجميع الغربان ، بما في ذلك فلاندرز ، في الالتواء.
في بعض الأحيان ، بدا هجوم الغراب وكأنه يهبط على الام الغريبة ، لكنه في الواقع سقط على غراب آخر.
بدا الأمر مشابهًا إلى حد ما لقدره فزّاعة الخوف لدى فلاندرز.
لكن في الواقع ، كان هناك شيئان مختلفان ، لأن الشرط الأساسي لعمل فزاعة الخوف هو أن يقوم العدو بهجوم على فلاندرز.
والمشهد أمامهم الان يبدو الهجوم وكأنه سقط على ألام الغريبة ، لكنه في الواقع هبط على غراب آخر.
سبب حدوث ذلك كان بسيطا. الثانية قبل هجوم الغراب على الأم الغريبة ، تم فتح ممر مكاني أمامهم.
كان مشابهًا لـ “الباب” المطلوب للدخول إلى المجال.
في ظل الظروف العادية ، يمكن للمرء أن ينتقل من خلال هذا.
ولكن الآن ، استخدمتها الفتاة ذات الشعر الأسود لجعل الغربان تقتل بعضها البعض وتهاجم بعضها البعض ، لكنها أعطت أيضًا فلاندرز الوهم بأن الهجوم قد سقط بالفعل على الام ، مما منعه جعل الغربان تتراجع عن الهجوم في الوقت المناسب.
بمساعدة ابنتيها ، أتيحت للأم الغريبة أخيرًا فرصة لالتقاط أنفاسها.
أقامت حاجزًا وواجهت قش فلاندرز الثاقب. لم يكن للحاجز أي حماية وتم ثقبه مباشرة كانه منخل.
امتلات الام الغريبة أيضًا بالثقوب.
كانت هناك ثقوب دموية مكتظة في جميع أنحاء جسدها ، مما يجعلها تبدو مرعبة للغاية.
عند رؤية هذا المشهد ، كانت عيون الفتاة ذات الشعر الأسود حمراء بشكل مخيف. كانت عينيها مغطات بالذهب ، وكان ضوء النجوم الفضي يتناقل داخلهم.
..
..
..
“لماذا؟”
كانت هذه الجملة الأولى التي قالتها الفتاة ذات الشعر الأسود.
لم يكن معروفًا ما إذا كانت تتساءل عن سبب استخدام فلاندرز لهذه الضربة الشديدة ، أو لماذا تمكن فلاندرز من إصابة والدتها.
مع هذا الشك ، اختارت الفتاة ذات الشعر الأسود أن تتخذ إجراءً شخصيًا.
الفضاء تشوه قليلاً ، وظهر جسد الأم الغريبة خلف الفتاة ذات الشعر الأسود.
نظرت الفتاة ذات الشعر الأسود بلطف إلى الأم التي كادت ان تموت ، والتي كانت تتعافى ببطء. كانت مرتاحة قليلا.
طالما كانت لا تزال على قيد الحياة ، كان ذلك جيدًا. كانت خائفة حقًا من فقدان والدتها الحبيبة.
ألقت نظرة على أليس ، وارتجفت الأخيرة على الفور. ثم أخذت على مضض مكان الأم الغريبة وأخرت خطى فلاندرز.
“تراجع!”
قدرة أليس – روح الكلام.
كل كلمة قالتها تحتوي على قوة ، ويمكنها تحقيق أشياء كثيرة بالكلمات.
تمامًا مثل ما كانت تقوله الآن ، “تراجع” ، تراجع فلاندرز بضع خطوات إلى الوراء دون أن يكون على أهبة الاستعداد ، ونأى بنفسه عن العائلة الغريبة.
أما بالنسبة لروح كلام أليس ، فقد تم عرضها بالفعل من قبل. كان ذلك عندما كانت تتعامل مع والدها الخنزير.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم تعط أي تعليمات محددة. وبدلاً من ذلك ، كانت تشخر للضغط عليه.
قدرة أليس لديها إمكانات كبيرة. إذا تم تطويرها جيدًا ، فستكون مهارة لجميع الأغراض. كان التطبيق العملي والتنوع لا يرقى إليه الشك.
تراجع فلاندرز فجأة. لقد صُدم للحظة قبل أن يختفي.
الآن بعد أن فقدت الأم الغريبة قدرتها القتالية ، اختفى الضغط على فلاندرز منذ فترة طويلة.
فلاندرز ، الذي استعاد خفته ، زاد من سرعته بشكل كبير.
بدون قوة والدتها ، حتى لو بذلت أليس قصارى جهدها ، بالكاد كانت ترى شخصية خشنة.
لحسن الحظ ، لم تكن أليس بحاجة للقلق بشأن التعرض للهجوم لأن الفتاة ذات الشعر الأسود قد بنت العديد من قنوات النقل الآني حولها.
سمح لها ذلك بعدم القلق من التعرض للأذى قبل أن ترهق الفتاة ذات الشعر الأسود نفسها.
قام بارجحه السيف ابوفيس ، لكنه لم يتمكن من قطع الطرف الآخر. على العكس من ذلك ، عند مواجهة روح أليس ، لم يكن لدى فلاندرز أي وسيلة فعالة للرد.
“قف!”
أمسك فلاندرز بسيفه بكلتا يديه ووقف على الفور. مرت ثلاث ثوان وبدأ جسده كله يرتجف. مرت ثانيتان أخريان وتحرر من القيود.
استمرت العملية. لم يستطع فلاندرز فعل أي شيء لأليس.
كانت تأثيرات أليس على فلاندرز محدودة. في الوقت نفسه ، ولأن هدف روح الكلام كان شخصًا مثل فلاندرز ، الذي كانت قوته أعلى بكثير من قوتها ، فقد استهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة.
كانت قوتها أقل شأنا من فلاندرز ، وأسلوبها القتالي كان مقيدا من قبل خصمها. كانت هزيمة الام الغريبة نتيجة مقرره بالفعل. لكن هذا لا يعني أن فلاندرز سيطلق سراحها. ما كان مسيطرا عن فلاندرز الآن هو “غريزته”. كانت عقلانيته الآن في نوم عميق. وإذا أراد الخروج من هذه الحالة ، فيجب هزيمته وجهاً لوجه أو توجيه ضربة قوية مؤثرة إلى فلاندرز. عندها فقط ستستعيد عقلانية فلاندرز السيطرة. لذلك ، لن تنتهي هذه المعركة حتى أثرت بشكل فعال على فلاندرز. هذه المرة ، لم يهتم فلاندرز. لم يهتم بما إذا كانوا قد ماتوا أم لا. في الوقت الحالي ، أراد فقط الاستمتاع بنفسه وخوض معركة جيدة. أما إذا كان هناك شيء آخر ، سواء كان سيؤذيه أم لا ، فلم يعد يأبه. طالما أنه يتمتع بنفسه ، فسيكون ذلك جيدًا. في مواجهة فلاندرز في هذه الحالة ، لم يكن أمام الفتاة ذات الشعر الأسود خيار سوى معاملته بجدية بنسبة 1000٪ من قوتها. خلاف ذلك ، إذا لم تكن حريصة ، فقد تفقد عائلتها أفرادًا حقًا. تحت اشاره الفتاة ذات الشعر الأسود ، تم تحويل عيون أليس الى اللون الأحمر ، وكانت الجسيمات النجمية نفسها تتنقل ذهابًا وإيابًا. على الرغم من أن عيون أليس كانت حمراء ، لا يزال بإمكان المرء رؤية طبقات داخل عينيها. من مظهرها ، كانت رائعة للغاية ، وكان هناك شعور لا يوصف بالنبل. على الرغم من أن أليس لم تكن قوية مثل الأم المخلوقة الغريبة ، إلا أنها كانت قادرة على حجب جميع عجلات الضوء في الهواء بحركة واحدة. كانت الفتاة ذات الشعر الأسود وراء أليس أيضًا ، مستخدمة قوتها بصمت لتقديم المساعدة لعائلتها. أصبحت عيناها الحمراوان اللامعتان أصلاً أغمق قليلاً في هذه اللحظة ، مما جعل الناس يشعرون كما لو أن درجة الحرارة في المناطق المحيطة ترتفع. بصفته سيد هذا المجال ، فقسست من بيضه غريبة إلى مخلوق غريب جديد. لم تكن قدراتها وأساليبها بطبيعة الحال شيئًا يمكن للمخلوقات الغريبة أن تقارن به. بالمقارنة مع والدتها وأختها ، كانت قدراتها وأساليبها أكثر تميزًا أيضًا. تشوه الفضاء قليلاً ، وعندما شنت جميع الغربان السوداء هجماتها ، تفاجأوا عندما اكتشفوا أنه بغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من لمس الأم الغريبة. في هذه المرحلة ، تم كسر عاصفة الغربان بنجاح. نظرًا لأن فلاندرز لم يكن لديه أي عقلانية في الوقت الحالي ، بمعرفته الوحيدة ، كانت الغربان لا تزال تهاجم أهدافها. لم يقتلوا بعضهم البعض ، لذلك كانوا حلفاء. بما أنهم كانوا حلفاء ، فلن يحدث شيء. كان هذا أحد الأشياء السيئة في القتال الغريزي ، وهو أنه لا توجد طريقة للحكم على شيء اذا كان أكثر تعقيدًا. تحت سيطرة الفتاة ذات الشعر الأسود ، بدأت المساحة المحيطة بجميع الغربان ، بما في ذلك فلاندرز ، في الالتواء. في بعض الأحيان ، بدا هجوم الغراب وكأنه يهبط على الام الغريبة ، لكنه في الواقع سقط على غراب آخر. بدا الأمر مشابهًا إلى حد ما لقدره فزّاعة الخوف لدى فلاندرز. لكن في الواقع ، كان هناك شيئان مختلفان ، لأن الشرط الأساسي لعمل فزاعة الخوف هو أن يقوم العدو بهجوم على فلاندرز. والمشهد أمامهم الان يبدو الهجوم وكأنه سقط على ألام الغريبة ، لكنه في الواقع هبط على غراب آخر. سبب حدوث ذلك كان بسيطا. الثانية قبل هجوم الغراب على الأم الغريبة ، تم فتح ممر مكاني أمامهم. كان مشابهًا لـ “الباب” المطلوب للدخول إلى المجال. في ظل الظروف العادية ، يمكن للمرء أن ينتقل من خلال هذا. ولكن الآن ، استخدمتها الفتاة ذات الشعر الأسود لجعل الغربان تقتل بعضها البعض وتهاجم بعضها البعض ، لكنها أعطت أيضًا فلاندرز الوهم بأن الهجوم قد سقط بالفعل على الام ، مما منعه جعل الغربان تتراجع عن الهجوم في الوقت المناسب. بمساعدة ابنتيها ، أتيحت للأم الغريبة أخيرًا فرصة لالتقاط أنفاسها. أقامت حاجزًا وواجهت قش فلاندرز الثاقب. لم يكن للحاجز أي حماية وتم ثقبه مباشرة كانه منخل. امتلات الام الغريبة أيضًا بالثقوب. كانت هناك ثقوب دموية مكتظة في جميع أنحاء جسدها ، مما يجعلها تبدو مرعبة للغاية. عند رؤية هذا المشهد ، كانت عيون الفتاة ذات الشعر الأسود حمراء بشكل مخيف. كانت عينيها مغطات بالذهب ، وكان ضوء النجوم الفضي يتناقل داخلهم. .. .. .. “لماذا؟” كانت هذه الجملة الأولى التي قالتها الفتاة ذات الشعر الأسود. لم يكن معروفًا ما إذا كانت تتساءل عن سبب استخدام فلاندرز لهذه الضربة الشديدة ، أو لماذا تمكن فلاندرز من إصابة والدتها. مع هذا الشك ، اختارت الفتاة ذات الشعر الأسود أن تتخذ إجراءً شخصيًا. الفضاء تشوه قليلاً ، وظهر جسد الأم الغريبة خلف الفتاة ذات الشعر الأسود. نظرت الفتاة ذات الشعر الأسود بلطف إلى الأم التي كادت ان تموت ، والتي كانت تتعافى ببطء. كانت مرتاحة قليلا. طالما كانت لا تزال على قيد الحياة ، كان ذلك جيدًا. كانت خائفة حقًا من فقدان والدتها الحبيبة. ألقت نظرة على أليس ، وارتجفت الأخيرة على الفور. ثم أخذت على مضض مكان الأم الغريبة وأخرت خطى فلاندرز. “تراجع!” قدرة أليس – روح الكلام. كل كلمة قالتها تحتوي على قوة ، ويمكنها تحقيق أشياء كثيرة بالكلمات. تمامًا مثل ما كانت تقوله الآن ، “تراجع” ، تراجع فلاندرز بضع خطوات إلى الوراء دون أن يكون على أهبة الاستعداد ، ونأى بنفسه عن العائلة الغريبة. أما بالنسبة لروح كلام أليس ، فقد تم عرضها بالفعل من قبل. كان ذلك عندما كانت تتعامل مع والدها الخنزير. ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم تعط أي تعليمات محددة. وبدلاً من ذلك ، كانت تشخر للضغط عليه. قدرة أليس لديها إمكانات كبيرة. إذا تم تطويرها جيدًا ، فستكون مهارة لجميع الأغراض. كان التطبيق العملي والتنوع لا يرقى إليه الشك. تراجع فلاندرز فجأة. لقد صُدم للحظة قبل أن يختفي. الآن بعد أن فقدت الأم الغريبة قدرتها القتالية ، اختفى الضغط على فلاندرز منذ فترة طويلة. فلاندرز ، الذي استعاد خفته ، زاد من سرعته بشكل كبير. بدون قوة والدتها ، حتى لو بذلت أليس قصارى جهدها ، بالكاد كانت ترى شخصية خشنة. لحسن الحظ ، لم تكن أليس بحاجة للقلق بشأن التعرض للهجوم لأن الفتاة ذات الشعر الأسود قد بنت العديد من قنوات النقل الآني حولها. سمح لها ذلك بعدم القلق من التعرض للأذى قبل أن ترهق الفتاة ذات الشعر الأسود نفسها. قام بارجحه السيف ابوفيس ، لكنه لم يتمكن من قطع الطرف الآخر. على العكس من ذلك ، عند مواجهة روح أليس ، لم يكن لدى فلاندرز أي وسيلة فعالة للرد. “قف!” أمسك فلاندرز بسيفه بكلتا يديه ووقف على الفور. مرت ثلاث ثوان وبدأ جسده كله يرتجف. مرت ثانيتان أخريان وتحرر من القيود. استمرت العملية. لم يستطع فلاندرز فعل أي شيء لأليس. كانت تأثيرات أليس على فلاندرز محدودة. في الوقت نفسه ، ولأن هدف روح الكلام كان شخصًا مثل فلاندرز ، الذي كانت قوته أعلى بكثير من قوتها ، فقد استهلكت قدرًا كبيرًا من الطاقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
