نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 167

هل يمكنني دعوتكم لفنجان من القهوة؟

هل يمكنني دعوتكم لفنجان من القهوة؟

 

“أنا آسف. كنت أنا ورفيقي في مهمة الآن ، لذلك دخلنا الى هنا دون إذن “.

[نقاط الخوف + 2500]

ابتسم الشاب. “لا مانع من ذلك.”

[نقاط الخوف +3000]

***

كان فلاندرز في الغرفة يراقب وارفارين في وهي تكتب. جعله هذان الاشعارات مندهشا.

هل يمكن أن يكون السحره من جمعية السحرة قد تعقبوها الى هنا؟

من كان هذا؟

نظر دون وعي إلى رفيقه ميخا ، الذي كان يشرب القهوة.

كان على المرء أن يعرف أنه كلما كان الإعلان أقوى ، زادت نقاط الخوف التي سيقدمها.

التقط تشايلد القهوة ، وبينما كان على وشك توجيه الهاتف الصغير سرًا إلى فلاندرز ، وجد أن القهوة في يده قد تغير مظهرها على الشاشة.

نقاط الخوف التي قد يقدمها الشخص العادي في كل مرة كانت حوالي 100 نقطة. على الأكثر ، سوف يقدمون المزيد بضع مرات أخرى لتحقيق تأثير تراكمي.

كان يتجول في عدد قليل من المدن مؤخرًا وقد سمع الكثير من الأخبار من جمعية السحرة. ومن بينهم الفزاعة التي تركت الانطباع العميق عليه كانت هذه الفزاعة!

أما بالنسبة للام المخلوقه الغريبة ، والفتاة ذات الشعر الأسود ، وغيرها من المخلوقات الغريبة ، فإن عدد نقاط الخوف التي يمكن أن يقدموها في كل مرة سيكون مرتفعًا جدًا ، عشرات الآلاف أو أكثر.

عندما نظر ، رأى حقا شخصا.

مع وجود هذا العدد الكبير من نقاط الخوف أمامه ، لم يكن بوسع فلاندرز التفكير إلا اشخاص معينين.

ولكن…

مجموعة من السحراة!

لأنه كان مذعورا بالفعل.

لكنه كان فضوليًا بعض الشيء. ماذا فعل لهؤلاء السحراه؟

“نعم…”

وجد فلاندرز على الفور مصدر نقاط الخوف هذه.

 

كان في الواقع في منطقة الفيلا هذه!

 

الأمر الأكثر سخافة هو أنه كان في الواقع في عائلة أم المخلوقه الغريبة. لقد غادرت لتوها هناك ، وقد ذهب أحدهم بالفعل.

هز تشايلد رأسه بجنون من الخلف.

هل يمكن أن يكون السحره من جمعية السحرة قد تعقبوها الى هنا؟

حدق أمامه في رعب.

كان ذلك محتملا جدا.

في النهاية ، بمجرد وقوفه ، مدت وارفارين يدهة وأمسك بذراعه.

قرر فلاندرز الذهاب وإلقاء نظرة. على أقل تقدير ، لم يستطع السماح لهذين الشخصين بالفرار.

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

في النهاية ، بمجرد وقوفه ، مدت وارفارين يدهة وأمسك بذراعه.

هل يمكن أن يكون السحره من جمعية السحرة قد تعقبوها الى هنا؟

“هل ستخرج مرة أخرى؟”

“فزاعة؟”

اقتربت وارفارين ونقرت على فم الفلاندرز. ثم ابتسمت وقالت ، “حسنًا ، سأستمر في الكتابه هنا وانتظر عودتك.”

ابتسم فلاندرز ومد يده. قام بعصر وجه الوارفارين الناعم.

ابتسم فلاندرز ومد يده. قام بعصر وجه الوارفارين الناعم.

لقد كان مرعبا للغاية!

الخوف ، نسخة ضعيفة.

سحب تشايلد ميخا واستعد للهروب.

كانت وارفارين مجرد شخص عادي. لم تستطع تحمل النسخة الكاملة من الخوف.

في النهاية ، بمجرد وقوفه ، مدت وارفارين يدهة وأمسك بذراعه.

فجأة ، تومض صور لا حصر لها في عقل وارفارين. غمرها الإلهام مثل البحر ، كاد يضغط على رأسها لدرجة الانفجار!

نقاط الخوف التي قد يقدمها الشخص العادي في كل مرة كانت حوالي 100 نقطة. على الأكثر ، سوف يقدمون المزيد بضع مرات أخرى لتحقيق تأثير تراكمي.

كان جسدها كله يرتجف.

كان في الواقع في منطقة الفيلا هذه!

لم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب خوفها أو لأنها كانت تنفجر بالإلهام.

في السابق ، ترك عمدا تشايلد يرى أنه كان فزاعة. كما أنه هو الذي كشف نفسه عن عمد.

“هذا صحيح يا عزيزي. استمر في الكتابة! “

مع وجود هذا العدد الكبير من نقاط الخوف أمامه ، لم يكن بوسع فلاندرز التفكير إلا اشخاص معينين.

اقترب فلاندرز من أذن وارفارين ، وحمل صوته أثرًا سحريًا.

لم يستطع إلا الاسترخاء.

هدأت وارفارين ببطء. نظرت إلى فلاندرز بالحب في عينيها لفترة طويلة. في النهاية ، التقطت ادواتها وبدأت على الفور في الكتابة.

تم نقشها بشعار جمعية السحره.

***

“هذا … لا يمكن أن يكون هذا الفزاعة ، أليس كذلك؟”

 

في الفيلا ، حدق تشايلد في الشكل المجمد على شاشة هاتفه الصغير ، وجسمه كله يرتجف.

“هل أنت صاحب هذه الفيلا؟”

كان يتجول في عدد قليل من المدن مؤخرًا وقد سمع الكثير من الأخبار من جمعية السحرة. ومن بينهم الفزاعة التي تركت الانطباع العميق عليه كانت هذه الفزاعة!

في النهاية ، بمجرد وقوفه ، مدت وارفارين يدهة وأمسك بذراعه.

وفقا لمعلوماته ، حتى خبير مثل جاروس أصيب بجروح خطيرة من قبل هذه الفزاعة.

هل كنت مخطئا حقا؟

لقد كان مرعبا للغاية!

يبدو أنه قد توهم حقًا.

حتى أنه قرر منذ فترة طويلة أنه لن يقابل هذه الفزاعة على الإطلاق.

أما بالنسبة إلى تشايلد ، فقد شعر دائمًا أن هناك شيئًا ما غير صحيحا.

لم يكن يتوقع أن يقابل هذه الفزاعة لحظة وصوله إلى هنا.

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

كان حظه سيئا للغاية!

ولكن…

“فزاعة؟”

كان فلاندرز في الغرفة يراقب وارفارين في وهي تكتب. جعله هذان الاشعارات مندهشا.

“أي فزاعة؟”

[نقاط الخوف +4500]

كانت لدى ميخا نضره مرتبكة على وجهه.

بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، شعر كما لو كان يحدق به.

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

أشار تشايلد إلى الأمام وصرخ.

لم ينتبه تشايلد إلى كلماته.

[نقاط الخوف + 2500]

لأنه كان مذعورا بالفعل.

“ف-فزاعة!”

خاصة عندما رأى نظرة خافتة للفزاعة على الشاشة ، كما لو كانت تحدق به مباشرة.

مجموعة من السحراة!

بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، شعر كما لو كان يحدق به.

نقاط الخوف التي قد يقدمها الشخص العادي في كل مرة كانت حوالي 100 نقطة. على الأكثر ، سوف يقدمون المزيد بضع مرات أخرى لتحقيق تأثير تراكمي.

لذلك ، قام تشايلد بإغلاق هاتفه على الفور وتفعيل قدرته. ومع ذلك ، فإن القلق في قلبه كان يزداد عمقا وأعمق.

كانت لدى ميخا نضره مرتبكة على وجهه.

“إذهب! إذهب! إذهب!!”

مع وجود هذا العدد الكبير من نقاط الخوف أمامه ، لم يكن بوسع فلاندرز التفكير إلا اشخاص معينين.

*****

قرر فلاندرز الذهاب وإلقاء نظرة. على أقل تقدير ، لم يستطع السماح لهذين الشخصين بالفرار.

Sp**هنا صرخ “”go go go”**

“إذهب! إذهب! إذهب!!”

*****

وجد تشايلد عذرًا للذهاب إلى المرحاض.

 

هل يمكن أن يكون السحره من جمعية السحرة قد تعقبوها الى هنا؟

 

 

***

 

“يجب أن تعلم أن هناك بعض الجهات السريه في هذا العالم التي يتعين عليها التعامل مع بعض الأمور الخاصة. لا يمكننا الكشف عن الكثير “.

***

ولكن…

 

***

 

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

***

*****

سحب تشايلد ميخا واستعد للهروب.

من كان هذا؟

ومع ذلك ، على الرغم من أن ميخا تبعه ، إلا أنه لم يهتم بذلك حقًا.

اقترب فلاندرز من أذن وارفارين ، وحمل صوته أثرًا سحريًا.

على الرغم من أن الفزاعة كانت قوية جدًا بالفعل ، إلا أنه لم يكن ضعيفا أيضًا. حتى لو لم يستطع التغلب عليها ، لا يزال بإمكانه الهروب.

هل يمكن أن يكون السحره من جمعية السحرة قد تعقبوها الى هنا؟

مشى تشايلد إلى الباب وفتحه.

لقد كان مرعبا للغاية!

عندما كان على وشك الخروج ، توقفت خطواته فجأة.

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

حدق أمامه في رعب.

من كان هذا؟

“ف-فزاعة!”

 

أشار تشايلد إلى الأمام وصرخ.

نظر ميخا إلى تشيلد ثم مشى إلى الشكل الذي امامه. عندها فقط رأى الشخص بوضوح. كان شخصا يبدو عاديا من بين عشرة آلاف ، وهو ما فاجأه.

ركزت عيون ميكا وسرعان ما نظرت خارج الباب ، لأنه عندما دخل ، لم يكن هناك فزاعة في الفناء.

 

عندما نظر ، رأى حقا شخصا.

لم تكن تلك قهوة على الإطلاق!

علاوة على ذلك ، كان الشخص يقف في منتصف الفناء ، يحدق بهم.

فزاعة!

ولكن…

بعد كل هذا عاد إلى غرفة المعيشة.

لم تكن هذه فزاعة على الإطلاق ، لقد كان مجرد إنسان عادي!

فجأة ، تومض صور لا حصر لها في عقل وارفارين. غمرها الإلهام مثل البحر ، كاد يضغط على رأسها لدرجة الانفجار!

“هل انت اعمى؟ لا يوجد فزاعة؟ هذا إنسان! “

عندما نظر ، رأى حقا شخصا.

نظر ميخا إلى تشيلد ثم مشى إلى الشكل الذي امامه. عندها فقط رأى الشخص بوضوح. كان شخصا يبدو عاديا من بين عشرة آلاف ، وهو ما فاجأه.

لقد كان مرعبا للغاية!

آه؟

الأمر الأكثر سخافة هو أنه كان في الواقع في عائلة أم المخلوقه الغريبة. لقد غادرت لتوها هناك ، وقد ذهب أحدهم بالفعل.

عند سماع ذلك ، فرك تشايلد عينيه وفتحهما مرة أخرى.

حتى أنه قرر منذ فترة طويلة أنه لن يقابل هذه الفزاعة على الإطلاق.

من المؤكد أن الفزاعة في الفناء لم تعد تلك التي رآها من قبل ، بل كانت شابًا حسن المظهر للغاية.

هدأت وارفارين ببطء. نظرت إلى فلاندرز بالحب في عينيها لفترة طويلة. في النهاية ، التقطت ادواتها وبدأت على الفور في الكتابة.

هل كنت مخطئا حقا؟

لذلك ، قام تشايلد بإغلاق هاتفه على الفور وتفعيل قدرته. ومع ذلك ، فإن القلق في قلبه كان يزداد عمقا وأعمق.

لم يصدق تشايلد ذلك. فرك عينيه مرة أخرى ، وعندما فتح عينيه كان لا يزال الشاب امامه.

“هذا … لا يمكن أن يكون هذا الفزاعة ، أليس كذلك؟”

لم يستطع إلا الاسترخاء.

هل كنت مخطئا حقا؟

يبدو أنه قد توهم حقًا.

Sp**هنا صرخ “”go go go”**

تنفس تشايلد الصعداء. عندها فقط أدرك أن ظهره كان بالفعل مبللاً بالعرق.

من المؤكد أن الفزاعة في الفناء لم تعد تلك التي رآها من قبل ، بل كانت شابًا حسن المظهر للغاية.

“هل أنت صاحب هذه الفيلا؟”

تبعه ميخا إلى الغرفة. تردد تشايلد لفترة طويلة قبل أن يتبعه.

“أنا آسف. كنت أنا ورفيقي في مهمة الآن ، لذلك دخلنا الى هنا دون إذن “.

مجموعة من السحراة!

“نعم…”

 

“يجب أن تعلم أن هناك بعض الجهات السريه في هذا العالم التي يتعين عليها التعامل مع بعض الأمور الخاصة. لا يمكننا الكشف عن الكثير “.

“هذا صحيح يا عزيزي. استمر في الكتابة! “

فكر ميخا للحظة وأخرج بطاقة هوية من جيبه.

“يجب أن تعلم أن هناك بعض الجهات السريه في هذا العالم التي يتعين عليها التعامل مع بعض الأمور الخاصة. لا يمكننا الكشف عن الكثير “.

تم نقشها بشعار جمعية السحره.

كان يلعب!

على الرغم من أنها كانت مزيفة ، كيف يمكن لشخص عادي أن يعرف؟ استخدم ميخا هذا العذر لإقناع عدد لا يحصى من الناس.

فجأة ، تومض صور لا حصر لها في عقل وارفارين. غمرها الإلهام مثل البحر ، كاد يضغط على رأسها لدرجة الانفجار!

ابتسم الشاب. “لا مانع من ذلك.”

في الآونة الأخيرة ، كان يعتمد على “الزواحف” في البحث عن مخلوقات غريبة يمكنه إخضاعها ، لذلك لم يكن يعلم شيئًا عن الأخبار الأخيرة.

توقف مؤقتًا ودعا ، “هل تريد الدخول وتناول فنجان من القهوة؟ سيكون على حسابي.”

***

هز تشايلد رأسه بجنون من الخلف.

في هذه اللحظة ، ارتفع خوف تشايلد.

لكن ميخا فكر للحظة ثم أومأ برأسه في النهاية.

ومع ذلك ، على الرغم من أن ميخا تبعه ، إلا أنه لم يهتم بذلك حقًا.

بعد كل شيء ، كان هناك شيء غير عادي في هذه الفيلا. وإلا لما أتى إلى هنا. ربما يمكنه الحصول على بعض الدلائل من هذا الشاب.

خاصة عندما رأى نظرة خافتة للفزاعة على الشاشة ، كما لو كانت تحدق به مباشرة.

“لو سمحت.”

هل كنت مخطئا حقا؟

ابتسم الشاب ودخل الفيلا.

[نقاط الخوف + 2500]

ومع ذلك ، لم ير الاثنان أنه عندما استدار الشاب للتو ، كانت ابتسامته غريبة بقدر ما يمكن أن تكون!

“ف-فزاعة!”

كان هذا الشاب فلاندرز.

لم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب خوفها أو لأنها كانت تنفجر بالإلهام.

كان يلعب!

فزاعة!

في السابق ، ترك عمدا تشايلد يرى أنه كان فزاعة. كما أنه هو الذي كشف نفسه عن عمد.

مع وجود هذا العدد الكبير من نقاط الخوف أمامه ، لم يكن بوسع فلاندرز التفكير إلا اشخاص معينين.

لقد أراد فقط أن يرى رد فعل هذا الشخص!

***

تبعه ميخا إلى الغرفة. تردد تشايلد لفترة طويلة قبل أن يتبعه.

كان فلاندرز في الغرفة يراقب وارفارين في وهي تكتب. جعله هذان الاشعارات مندهشا.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

نظر ميخا إلى تشيلد ثم مشى إلى الشكل الذي امامه. عندها فقط رأى الشخص بوضوح. كان شخصا يبدو عاديا من بين عشرة آلاف ، وهو ما فاجأه.

بعد الدخول ، جلس على الأريكة. أخذ فلاندرز فنجانين من القهوة وسلمهما لهما.

كان هذا الشاب فلاندرز.

تناول ميخا القهوة وراح يسير في الغرفة.

آه؟

ما جعله يشعر بالغرابة هو أنه على الرغم من أنه أخفى الزاحف ، إلا أنه لا يزال بإمكانه تحذيره. ومع ذلك ، من البداية حتى اللن ، بدا وكأن الزاحف قد مات. لم تكن هناك حركة من على الإطلاق.

لم يستطع إلا الاسترخاء.

لذلك ، يمكنه الاعتماد على عينيه الآن فقط.

[نقاط الخوف +3000]

أما بالنسبة إلى تشايلد ، فقد شعر دائمًا أن هناك شيئًا ما غير صحيحا.

بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، شعر كما لو كان يحدق به.

خصوصا ذلك الشاب. عندما نظروا إلى بعضهم البعض ، لم يستطع إلا أن يشعر بعدم الارتياح.

من كان هذا؟

“انا ذاهب الى المرحاض.”

يبدو أنه قد توهم حقًا.

وجد تشايلد عذرًا للذهاب إلى المرحاض.

مع وجود هذا العدد الكبير من نقاط الخوف أمامه ، لم يكن بوسع فلاندرز التفكير إلا اشخاص معينين.

ردد بصمت تعويذة واندفعت القوة السحرية على الهاتف الصغير. أصبحت شاشة الهاتف الصغير سلسة للغاية ، وكأنها مرآة صغيرة.

كان حظه سيئا للغاية!

كانت هذه قدرته على عكس كل الأوهام.

بعد كل شيء ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.

بعد كل هذا عاد إلى غرفة المعيشة.

التقط تشايلد القهوة ، وبينما كان على وشك توجيه الهاتف الصغير سرًا إلى فلاندرز ، وجد أن القهوة في يده قد تغير مظهرها على الشاشة.

 

لم تكن تلك قهوة على الإطلاق!

تناول ميخا القهوة وراح يسير في الغرفة.

الكأس كان مليئا بالقش!

تم نقشها بشعار جمعية السحره.

نظر دون وعي إلى رفيقه ميخا ، الذي كان يشرب القهوة.

حدق أمامه في رعب.

أصيب تشايلد بالذعر. بعد توجيه الحاجز نحو ميخا ، وجد أن ميخا كان يسكب القش في الكأس الى فمه. ثم ، دون أن يمضغه ، ابتلعه مباشرة.

Sp**هنا صرخ “”go go go”**

فزاعة!

هل كنت مخطئا حقا؟

لقد كانت حقا فزاعة!

“انا ذاهب الى المرحاض.”

في هذه اللحظة ، ارتفع خوف تشايلد.

كانت هذه قدرته على عكس كل الأوهام.

[نقاط الخوف +4000]

لأنه كان مذعورا بالفعل.

[نقاط الخوف +4500]

لم يكن معروفًا ما إذا كان ذلك بسبب خوفها أو لأنها كانت تنفجر بالإلهام.

 

لكن ميخا فكر للحظة ثم أومأ برأسه في النهاية.

 

ومع ذلك ، لم ير الاثنان أنه عندما استدار الشاب للتو ، كانت ابتسامته غريبة بقدر ما يمكن أن تكون!


Sp** احببت اسم ميخا**

لكن ميخا فكر للحظة ثم أومأ برأسه في النهاية.

وجد فلاندرز على الفور مصدر نقاط الخوف هذه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط