نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 170

من الامل الى اليأس انهيار تام

من الامل الى اليأس انهيار تام

اين الجميع؟

أين يذهب الجميع؟

كان الخوف في قلب فيكتور بلا حدود بالفعل. كانت يداه وقدميه باردة ، وكان جسده يرتجف بلا توقف.

على الرغم من أنه كان قائد هذا الفريق ، إلا أن الشرط الأساسي كان أن يكون شخصًا عاديًا.

عندما اتصل بهذه الفزاعة لأول مرة من خلال سماعة أذنه ، كان يعلم أنه إذا هرب بمفرده ، فإنه سيغازل الموت فقط.

هذا هو السبب في أنه جمع كل زملائه في الفريق.

لقد جذب جميع زملائه في الفريق إلى جانبه حتى لا يكون انتباه الفزاعة عليه فقط. قد يتمكن حتى من استغلال هذه الفرصة للهروب. ثانيًا ، كلما زاد عدد الأشخاص ، كان أكثر أمانًا.

كان هذا هو أعمق فكرة في قلبه.

لكن الآن ، كان محيطه فارغًا.

بالنظر حوله ، غيره ، لم يكن هناك سوى الفزاعات والغربان في كل مكان.

أين كان أصدقاؤه؟

كان هناك أكثر من عشرة منهم على قيد الحياة!

أين ذهبوا الآن ؟!

كان وجه فكتور مليئا باليأس. شاهد الفزاعات من حوله تقترب منه ، وتغلق جميع طرق الهروب.

كانت بعض الغربان تطير من السماء من وقت لآخر وتعض منه قطعة من اللحم.

لم يكن هناك مكان للهروب!

[نقاط الخوف +4300]

[نقاط الخوف +5600]

بعد عشرات الثواني ، كانت الفزاعات من حوله قد أحاطت به بالفعل.

خفض عدد قليل من الفزاعات رؤوسهم وحدقوا فيه بوجوههم الملتوية. ارتفع الخوف في قلب فيكتور ، واستلقى على الأرض والدموع تنهمر على وجهه.

“لقد وجدتك!”

“الآن … أنت تعرف من أنا!”

يبدو أن الصوت يأتي من جميع الاتجاهات.

انهار خط الدفاع الأخير في قلب فيكتور تمامًا في هذه اللحظة ، واستلقى على الأرض دون أن يتنفس.

تسك تسك ، كان هذا متوقعًا جدًا.

بعد أن فقد فيكتور أنفاسه ، هبط عدد لا يحصى من الغربان على جسده.

بعد بضع دقائق ، تفرقت الغربان ، ولم يتبق سوى بركة من الدماء.

في هذه اللحظة كان الخوف يكتنف قرية لارما.

كان القرويون الذين عاشوا هنا في الأصل مليئين بالغربان التي كانت تحلق فوق رؤوسهم بسبب وصول فلاندرز. أصبح معظمهم طعامًا للغربان ، وكان بعضهم خائفًا جدًا لدرجةخروج الرغوه من افواههم.

لم يكن هناك من شيء يمكن القيام به. كانوا مجرد أناس عاديين.

حتى فريق السحره لم يستطع حماية أنفسهم ، ناهيك عنهم.

اختفى فيكتور.

بلاتر قد لاحظ ذلك على الفور.

ربما كان قبطانهم قد مات.

في قلوبهم ، على الرغم من أن قائدهم لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن شيئًا مقارنة بالقوه التي كانت أمامهم.

بعد فترة قصيرة من الذعر ، بصفته من الاعضاء الأعلى في فريق ، كان بليتر أول من عمل على استقرار جميع الأعضاء.

ومع ذلك ، كان فقط على السطح.

في الواقع ، كانت قلوب الجميع في حالة من الفوضى.

لم تكن الحالة الذهنية الحالية للجميع متامله في أن يتمكنوا من الخروج أحياء ، ولكن فقط أملين ألا يكونوا الشخص التالي للموت!

كانت قلوب الناس شريرة.

بليتر لم يكن استثناء.

“دقيقه اخرى فقط. فقط اشتر لي دقيقة أخرى! “

امتلأت عيون بليتر بالخبث.

كان لديه مخلوق غريب من الزواحف يمكنه أن يعلق على أعضاء فريقه ويساعدهم في العثور على مخلوقات غريبة أخرى واستشعارها. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يخبره أحداً أبدًا.

أو بالأحرى ، كانت بطاقته الرابحة.

توجد الزواحف في شكل طفيليات. بخلاف القدرة على الإحساس ، يمكنهم أيضًا الاستيلاء على أجساد الآخرين!

وكان الوضع الحالي هو أن جميع أعضاء الفريق المحيطين لديهم حيوانات مستنسخة من الزواحف.

بمعنى آخر ، سيكون قادرًا على التحكم في أجساد هؤلاء الأشخاص قريبًا!

“بلاتر ، هل ما زال لديك طريقة؟”

سأل أحد أعضاء الفريق بجانبه بجسد مليء بالثقوب.

“بالطبع افعل.”

كان صوت بليتر أجش. “فقط انتظر لفترة أطول قليلاً.”

انتظر اكثر قليلا؟

شعر الجميع بالحيرة ، لكنهم لم يطرحوا المزيد من الأسئلة حتى صرخ أحد زملائهم فجأة في حالة صدمة.

“ماذا يحدث هنا؟ لقد فقدت السيطرة على جسدي !! “

صدم الجميع.

بعد ذلك ، رأوا أن هذا الزميل في الفريق وقف أمام الهجمه القادمه وساعده في صد الضربة القاتله. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، توفي هذا العضو على الفور. غراب كان ياكل حلقه والدم تناثر في كل مكان!

!!!!

***

***

***

صدم الجميع.

هل كان هذا الزميل غير أناني للغاية؟

كيف كان ذلك ممكنا ؟! كلهم يعرفونه. كان هذا الشخص عديم الضمير للغاية ، ناهيك عن ذكر امكانيه انه سيريد انقاذ حياة شخص ما!

عندما رأوا ابتسامة بليتر القاسية إلى حد ما ، فهموا على الفور.

كان بليتر الفاعل!

ارتجفت قلوب الجميع فجأة.

ومع ذلك ، عندما أدركوا ذلك للتو ، لم تعد أجسادهم تستمع إليهم. قاموا بحظر جميع أنواع الإصابات القاتلة لـ بليتر. كانوا يستخدمون أجسادهم لفتح طريق ليعيش بليتر.

“بلير ، أيها الوغد!”

“اللعنة بليتر ، سوف تذهب إلى الجحيم!”

بالنظر إلى جميع أعضاء الفريق الذين كانوا يضحون بانفسهم أمامه ، لم يتغير تعبير بليتر على الإطلاق.

فجاه راى شعاع من الضوء عبر الفجوة بين الغربان ، ظهر أثر متحمس أخيرًا على وجه بليتر.

كان ذلك ضوء الشمس!

كان هذا هو المخرج!

سيكونون قادرين على الهروب من الغربان قريبا!

لوح بليتر بيده ، واندفع أعضاء الفريق تحت سيطرته على الفور إلى الأمام ، مستخدمين أجسادهم المادية لتفريق الغربان من أجله!

أخيرًا ، مع اتساع الفجوة ، تسرب المزيد من ضوء الشمس. وأصبح تعبير بليتر أكثر جنونًا ، وأصبح للوجه الصامت في الأصل أثر للحياة.

“هاهاهاها!”

لوح بليتر بيده وترك آخر عضو يتقدم للأمام بينما كان يتبعه خلفه.

تا تا!

اندفع بليتر!

جاء إلى طريق أصفر.

كان يعرف هذا الطريق. كانت هذا طريقًا خارج قرية لارما. إذا أراد الدخول الى القريه ، فعليه المرور عبر هذا الطريق.

انطلق بليتر على الفور إلى الأمام ، عازمًا على مغادرة هذا المكان الملعون تمامًا.

“لقد خرجت أخيرًا على قيد الحياة!”

ركض لعشرات الأمتار ، وعندما رأى قطيعًا ضخمًا من الغربان لا يزال يحيط بقرية لارما ، لم يعد بالإمكان إخفاء الابتسامة من على وجهه.

ومع ذلك ، عندما أدار رأسه إلى الوراء ، تغير تعبيره تمامًا.

اختفت الابتسامة وشحب وجهه.

وقفت أمامه فزاعة يزيد ارتفاعها عن مترين.

و وجهه كاد يلمس وجه الفزاعة.

تدفقت كمية لا حصر لها من العرق البارد في كل انحاء جسده.

فعل كل الخدع للهروب ، لكنها كانت عديمة الفائدة.

كانت الفزاعة لا تزال واقفة في نفس المكان ، وكان وجهها النحيف الملتوي مواجهًا له.

“أنت شبح!!”

بلاتر لم يعد يهتم. ركض بقدر ما يستطيع.

تجاوز الفزاعة وهرب على طول الطريق.

ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل على هروبه ، ورأى شعاعًا أخضر من الضوء ينطلق من الفزاعة ويتصل بجسده.

“ما هذا؟ ! “

أصيب بلاتر بالذعر .

لقد جرب جميع أنواع الطرق لكنه فشل في جعل شعاع الضوء الأخضر يختفي ، لذلك تجاهله ببساطة.

طالما أنه ركض بعيدًا بما فيه الكفاية ، فسيكون قادرًا على التخلص من هذا الشيء اللعين!

لكنه كان مخطئا.

ركض على بعد أمتار قليلة فقط قبل أن يصبح عاجزًا تمامًا.

بلاتر ، الذي كان في الأصل قويًا جدًا ، أصبح الآن هيكلًا عظميًا نحيفًا بعيون قاتمه.

بحلول الوقت الذي أدرك فيه وضعه ، كان محاطًا بالفعل بالفزاعات. أطلقت كل فزاعة شعاع ضوء أخضر واتصل بجسده.

“ااااه !!”

بلاتر كان في حالة من اليأس وانهار.

كان قد هرب بالفعل ، لكنه لم يتوقع أن الفزاعة هي التي تركته عن قصد يهرب. الفجوة الهائلة بينهما ، إلى جانب الفزاعات المرعبة التي استمرت بالظهور من حوله ، كسرت الخيط الاخير في قلبه تمامًا!

[نقاط الخوف +5000]

[نقاط الخوف +5500]

اين الجميع؟ أين يذهب الجميع؟ كان الخوف في قلب فيكتور بلا حدود بالفعل. كانت يداه وقدميه باردة ، وكان جسده يرتجف بلا توقف. على الرغم من أنه كان قائد هذا الفريق ، إلا أن الشرط الأساسي كان أن يكون شخصًا عاديًا. عندما اتصل بهذه الفزاعة لأول مرة من خلال سماعة أذنه ، كان يعلم أنه إذا هرب بمفرده ، فإنه سيغازل الموت فقط. هذا هو السبب في أنه جمع كل زملائه في الفريق. لقد جذب جميع زملائه في الفريق إلى جانبه حتى لا يكون انتباه الفزاعة عليه فقط. قد يتمكن حتى من استغلال هذه الفرصة للهروب. ثانيًا ، كلما زاد عدد الأشخاص ، كان أكثر أمانًا. كان هذا هو أعمق فكرة في قلبه. لكن الآن ، كان محيطه فارغًا. بالنظر حوله ، غيره ، لم يكن هناك سوى الفزاعات والغربان في كل مكان. أين كان أصدقاؤه؟ كان هناك أكثر من عشرة منهم على قيد الحياة! أين ذهبوا الآن ؟! كان وجه فكتور مليئا باليأس. شاهد الفزاعات من حوله تقترب منه ، وتغلق جميع طرق الهروب. كانت بعض الغربان تطير من السماء من وقت لآخر وتعض منه قطعة من اللحم. لم يكن هناك مكان للهروب! [نقاط الخوف +4300] [نقاط الخوف +5600] بعد عشرات الثواني ، كانت الفزاعات من حوله قد أحاطت به بالفعل. خفض عدد قليل من الفزاعات رؤوسهم وحدقوا فيه بوجوههم الملتوية. ارتفع الخوف في قلب فيكتور ، واستلقى على الأرض والدموع تنهمر على وجهه. “لقد وجدتك!” “الآن … أنت تعرف من أنا!” يبدو أن الصوت يأتي من جميع الاتجاهات. انهار خط الدفاع الأخير في قلب فيكتور تمامًا في هذه اللحظة ، واستلقى على الأرض دون أن يتنفس. تسك تسك ، كان هذا متوقعًا جدًا. بعد أن فقد فيكتور أنفاسه ، هبط عدد لا يحصى من الغربان على جسده. بعد بضع دقائق ، تفرقت الغربان ، ولم يتبق سوى بركة من الدماء. … في هذه اللحظة كان الخوف يكتنف قرية لارما. كان القرويون الذين عاشوا هنا في الأصل مليئين بالغربان التي كانت تحلق فوق رؤوسهم بسبب وصول فلاندرز. أصبح معظمهم طعامًا للغربان ، وكان بعضهم خائفًا جدًا لدرجةخروج الرغوه من افواههم. لم يكن هناك من شيء يمكن القيام به. كانوا مجرد أناس عاديين. حتى فريق السحره لم يستطع حماية أنفسهم ، ناهيك عنهم. اختفى فيكتور. بلاتر قد لاحظ ذلك على الفور. ربما كان قبطانهم قد مات. في قلوبهم ، على الرغم من أن قائدهم لم يكن ضعيفًا ، إلا أنه لم يكن شيئًا مقارنة بالقوه التي كانت أمامهم. بعد فترة قصيرة من الذعر ، بصفته من الاعضاء الأعلى في فريق ، كان بليتر أول من عمل على استقرار جميع الأعضاء. ومع ذلك ، كان فقط على السطح. في الواقع ، كانت قلوب الجميع في حالة من الفوضى. لم تكن الحالة الذهنية الحالية للجميع متامله في أن يتمكنوا من الخروج أحياء ، ولكن فقط أملين ألا يكونوا الشخص التالي للموت! كانت قلوب الناس شريرة. بليتر لم يكن استثناء. “دقيقه اخرى فقط. فقط اشتر لي دقيقة أخرى! “ امتلأت عيون بليتر بالخبث. كان لديه مخلوق غريب من الزواحف يمكنه أن يعلق على أعضاء فريقه ويساعدهم في العثور على مخلوقات غريبة أخرى واستشعارها. ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد لم يخبره أحداً أبدًا. أو بالأحرى ، كانت بطاقته الرابحة. توجد الزواحف في شكل طفيليات. بخلاف القدرة على الإحساس ، يمكنهم أيضًا الاستيلاء على أجساد الآخرين! وكان الوضع الحالي هو أن جميع أعضاء الفريق المحيطين لديهم حيوانات مستنسخة من الزواحف. بمعنى آخر ، سيكون قادرًا على التحكم في أجساد هؤلاء الأشخاص قريبًا! “بلاتر ، هل ما زال لديك طريقة؟” سأل أحد أعضاء الفريق بجانبه بجسد مليء بالثقوب. “بالطبع افعل.” كان صوت بليتر أجش. “فقط انتظر لفترة أطول قليلاً.” انتظر اكثر قليلا؟ شعر الجميع بالحيرة ، لكنهم لم يطرحوا المزيد من الأسئلة حتى صرخ أحد زملائهم فجأة في حالة صدمة. “ماذا يحدث هنا؟ لقد فقدت السيطرة على جسدي !! “ صدم الجميع. بعد ذلك ، رأوا أن هذا الزميل في الفريق وقف أمام الهجمه القادمه وساعده في صد الضربة القاتله. ومع ذلك ، في نفس الوقت ، توفي هذا العضو على الفور. غراب كان ياكل حلقه والدم تناثر في كل مكان! !!!! *** *** *** صدم الجميع. هل كان هذا الزميل غير أناني للغاية؟ كيف كان ذلك ممكنا ؟! كلهم يعرفونه. كان هذا الشخص عديم الضمير للغاية ، ناهيك عن ذكر امكانيه انه سيريد انقاذ حياة شخص ما! عندما رأوا ابتسامة بليتر القاسية إلى حد ما ، فهموا على الفور. كان بليتر الفاعل! ارتجفت قلوب الجميع فجأة. ومع ذلك ، عندما أدركوا ذلك للتو ، لم تعد أجسادهم تستمع إليهم. قاموا بحظر جميع أنواع الإصابات القاتلة لـ بليتر. كانوا يستخدمون أجسادهم لفتح طريق ليعيش بليتر. “بلير ، أيها الوغد!” “اللعنة بليتر ، سوف تذهب إلى الجحيم!” بالنظر إلى جميع أعضاء الفريق الذين كانوا يضحون بانفسهم أمامه ، لم يتغير تعبير بليتر على الإطلاق. فجاه راى شعاع من الضوء عبر الفجوة بين الغربان ، ظهر أثر متحمس أخيرًا على وجه بليتر. كان ذلك ضوء الشمس! كان هذا هو المخرج! سيكونون قادرين على الهروب من الغربان قريبا! لوح بليتر بيده ، واندفع أعضاء الفريق تحت سيطرته على الفور إلى الأمام ، مستخدمين أجسادهم المادية لتفريق الغربان من أجله! أخيرًا ، مع اتساع الفجوة ، تسرب المزيد من ضوء الشمس. وأصبح تعبير بليتر أكثر جنونًا ، وأصبح للوجه الصامت في الأصل أثر للحياة. “هاهاهاها!” لوح بليتر بيده وترك آخر عضو يتقدم للأمام بينما كان يتبعه خلفه. تا تا! اندفع بليتر! جاء إلى طريق أصفر. كان يعرف هذا الطريق. كانت هذا طريقًا خارج قرية لارما. إذا أراد الدخول الى القريه ، فعليه المرور عبر هذا الطريق. انطلق بليتر على الفور إلى الأمام ، عازمًا على مغادرة هذا المكان الملعون تمامًا. “لقد خرجت أخيرًا على قيد الحياة!” ركض لعشرات الأمتار ، وعندما رأى قطيعًا ضخمًا من الغربان لا يزال يحيط بقرية لارما ، لم يعد بالإمكان إخفاء الابتسامة من على وجهه. ومع ذلك ، عندما أدار رأسه إلى الوراء ، تغير تعبيره تمامًا. اختفت الابتسامة وشحب وجهه. وقفت أمامه فزاعة يزيد ارتفاعها عن مترين. و وجهه كاد يلمس وجه الفزاعة. تدفقت كمية لا حصر لها من العرق البارد في كل انحاء جسده. فعل كل الخدع للهروب ، لكنها كانت عديمة الفائدة. كانت الفزاعة لا تزال واقفة في نفس المكان ، وكان وجهها النحيف الملتوي مواجهًا له. “أنت شبح!!” بلاتر لم يعد يهتم. ركض بقدر ما يستطيع. تجاوز الفزاعة وهرب على طول الطريق. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل على هروبه ، ورأى شعاعًا أخضر من الضوء ينطلق من الفزاعة ويتصل بجسده. “ما هذا؟ ! “ أصيب بلاتر بالذعر . لقد جرب جميع أنواع الطرق لكنه فشل في جعل شعاع الضوء الأخضر يختفي ، لذلك تجاهله ببساطة. طالما أنه ركض بعيدًا بما فيه الكفاية ، فسيكون قادرًا على التخلص من هذا الشيء اللعين! لكنه كان مخطئا. ركض على بعد أمتار قليلة فقط قبل أن يصبح عاجزًا تمامًا. بلاتر ، الذي كان في الأصل قويًا جدًا ، أصبح الآن هيكلًا عظميًا نحيفًا بعيون قاتمه. بحلول الوقت الذي أدرك فيه وضعه ، كان محاطًا بالفعل بالفزاعات. أطلقت كل فزاعة شعاع ضوء أخضر واتصل بجسده. “ااااه !!” بلاتر كان في حالة من اليأس وانهار. كان قد هرب بالفعل ، لكنه لم يتوقع أن الفزاعة هي التي تركته عن قصد يهرب. الفجوة الهائلة بينهما ، إلى جانب الفزاعات المرعبة التي استمرت بالظهور من حوله ، كسرت الخيط الاخير في قلبه تمامًا! [نقاط الخوف +5000] [نقاط الخوف +5500]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط