نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 175

اسطورة الفزاعة

اسطورة الفزاعة

في شارع هادئ ومظلم للغاية ، كان هناك عدد كبير من الشباب يجلسون على الأرض.

“مرحبًا ، هل سمعت بالاخبار؟”

“ماذا ؟”

“في الآونة الأخيرة ، كانت هناك أسطورة مرعبة في مدينة ساركوس.”

“هذا … الفزاعة؟”

“نعم هذا صحيح!”

“هل ما زلت تؤمن بذلك؟”

“تنهد ، لم أؤمن بذلك في البداية ، لكن لم يكن لدي خيار آخر. لقد قابلت صديقي الأسبوع الماضي ، أليس كذلك؟ “

“آه ، نعم ، لقد قابلته. إنه ذلك الأحمق المجنون من المرة السابقة الذي قال إنه غالبًا ما كان يحلم بالفزاعة التي تطارده ، أليس كذلك؟ أنا فضولي ، كيف أصبحت صديقًا لهذا النوع من الأشخاص؟ “

“هذا هو ، لكنه كان طبيعيًا جدًا من قبل ، لقد أصبح كذلك منذ فترة ، و …”

عند الحديث حتى هذه النقطة ، توقف هذا الشخص عن عمد للحظة.

تسبب هذا في استياء الناس المحيطين قليلاً ، وحث أحدهم.

“و ماذا؟”

“هذا صحيح ، قلها ، وماذا ؟!”

قال ذلك الشخص ، “وأنت لا تعرف ، مات صديقي هذا منذ يومين!”

“ماذا او ما؟! لا يمكن أن يكون! “

صُدم الناس المحيطون.

هل مات شخص حي بالفعل هكذا؟

مالذي جرى؟

كانت مجموعة الناس فضوليين للغاية.

قال ذلك الشخص ، “هذا صحيح ، ومات بشكل غريب جدًا. سمعت أنه مات وهو نائم. كان جسده محشوًا بالقش ، وكان نحيفًا للغاية ، كما لو أن شيئًا ما امتصه. “

“ليس هذا فقط ، لقد سمعت أنه في أول أمس اكتشف اختفاء جثة صديق”.

“واليوم ، هل تعلم؟”

“قال جاره إنه رأى فزاعة في غرفته”.

“الفزاعة قفزت من النافذة. عندما نظر الجار إلى أسفل ، كانت الفزاعة قد اختفت بالفعل “.

“ألا تعتقد أن هذا غريب؟”

بعد أن انتهى هذا الشخص من الحديث ، نظر بقية الناس على الفور إلى بعضهم البعض.

في البداية ، بدوا مصدومين للغاية. ثم ، بصوت ‘بففت’ ، انفجروا جميعًا بالضحك بصوت عالٍ.

من الواضح أنهم لم يصدقوا ذلك.

كان الشخص الذي روى القصة غير سعيد. “كل ما قلته صحيح. من الأفضل لكم جميعًا توخي الحذر. من يدري متى قد تصادف تلك الفزاعة الشبحية “.

بعد أن أنهى حديثه ، تحدث أحدهم أيضًا.

“علينا أن نكون حذرين.”

“لقد لاحظت أيضًا مؤخرًا أن هناك المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يناقشون هذه الفزاعة.”

يجب أن يكون هناك سبب لهذا الشذوذ. يحتاج الجميع فقط إلى توخي الحذر هذه الأيام “.

قال الناس من حولنا أنهم بخير. إذا تجرأت الفزاعة على القدوم ، يمكنهم فقط إشعالها بولاعة.

كان مجرد فزاعة. لماذا يخافون منه؟

ثم بدأت مجموعة الناس في المزاح.

بعد فترة وجيزة ، قال أحدهم ، “مرحبًا ، شخص ما قادم ، شخص ما قادم. دعونا نختبئ أولا “.

نظرت المجموعة ورأت شخصية تسير فوقهم.

انحنوا على الفور ووجدوا مكانًا للاختباء.

“كان يرتدي ملابس جيدة. إنه يشبه الخروف السمين! “

“ههههه ، لدينا نقود لسجائر الغد.”

كان عدد قليل من الناس يسخرون.

عندما اقترب الشخص ، اندفع مجموعة من الناس فجأة واصطدموا به.

“آيو ، أيها الشقي ، لقد اصطدمت بي ، كما تعلم!”

هذه المجموعة من الناس كانت تحاول في الواقع الاحتيال!

ابتسم الشخص وقال: “ماذا تريد إذن؟”

نظرت المجموعة إلى بعضها البعض وابتسمت.

“ما رأيك؟”

“مرحبًا ، لنتحدث في الداخل.”

اقتربت مجموعة الناس من زقاق صغير.

لم يكن هناك الكثير من الناس في الزقاق. لقد عادوا بالفعل إلى المنزل للراحة في الليل.

“تمام.”

اجابهم الصبي وتبعهم.

لم تلاحظ مجموعة الأشخاص في المقدمة أن الشخص الذي تعرض للتنمر من قبلهم لم يُظهر أي ذعر على وجهه. بدلا من ذلك ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه.

الشخص الذي تعرض للتنمر هو فلاندرز.

في الواقع ، عندما تعرض للتنمر للتو ، صُدم فلاندرز للحظة.

في حياته السابقة وفي هذه الحياة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص يحاول التنمر عليه.

ومع ذلك ، كان هذا الشعور لا يزال جديدًا تمامًا.

وكان ذلك مثيرا للغاية.

شعر فلاندرز أن الأمر ممتع للغاية ، لذلك تبعهم.

“يا فتى ، اخرج كل الأشياء الثمينة من جسدك!”

أشياء ثمينة؟

فكر فلاندرز للحظة ، ثم ظهر تعبير غريب على وجهه.

كان أثمن شيء بالنسبة له ، في رأيه ، ألا يجب ان تكون الفزاعة؟

لم يكن لديه سنت واحد ، ولم يكن بحاجة إليه.

علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مقدار المال الموجود ، في نظره ، لم يكن مختلفًا عن كومة من الورق. كانت لا تزال غير ذات قيمة ، بل كانت بعيدة كل البعد عن كونها تستحق العناء.

بالتفكير في هذا ، أخرج فلاندرز فزاعة.

“هل هذا الثاني؟”

أظهر فلاندرز الشيء في يده ، وفي نفس الوقت ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه.

**

**

**

“ما هذا؟”

عبس الناس عن عيبهم واقتربوا جميعًا.

عند هذا المنظر ، تعرف عليه أحدهم ، وشحب وجهه على الفور من الخوف.

فزاعة!

كانت تلك فزاعة صغيرة!

إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يشعروا بالذعر الشديد. لكن قبل بضع دقائق ، كانوا قد سمعوا للتو شائعات حول الفزاعات ، والآن رأوا حقًا ما يسمى بالفزاعة. هذه الصدمة … لم تكن وهمية بالتأكيد.

“من بحق الجحيم تحاول إخافته ؟!”

لعن شخص ما.

لكن عندما حول نظره إلى وجه فلاندرز ، لم يتمكن فجأة من قول كلمة واحدة.

كان الأمر كما لو أن حلقه كان عالقًا ، والعرق البارد يسيل على وجهه.

“أنت … أنت …”

أشار ذلك الشخص إلى فلاندرز ، ووجهه مليء بالدماء تمامًا.

كان الجميع في حيرة من أمرهم ونظروا.

ثم رأوا أن الشخص الذي حاولو التنمر عليه لم يكن شخصًا عاديًا؟

من الواضح أنه كان فزاعة !!

“كا كا كا …”

“هل تريد المزيد؟ لا يزال لدي الكثير من الأشياء القيمة هنا “.

كان لفلاندرز ابتسامة غريبة.

[نقاط الخوف +140]

[نقاط الخوف +180]

[نقاط الخوف +200]

“آه آه آه !!”

صرخت مجموعة من الناس وفروا في كل الاتجاهات.

كان بعضهم خائفًا لدرجة أنهم سقطوا على الأرض ، وأرجلهم لا تستمع لأوامرهم ويتبولون على الأرض.

ومع ذلك ، وبغض النظر عما إذا كانوا مستلقين على الأرض أو فروا في جميع الاتجاهات ، فقد كان مصيرهم ألا يتمكنوا من الخروج أحياء.

سقط ضوء القمر الخافت.

ظهر ظل منجل اسود على الأرض.

“قاطع الليل”

بوتشي!

وبينما كان المنجل يتأرجح ، تناثر الدم في كل مكان ، وخلق الظلال على الأرض.

في الزقاق المظلم ، كان يمكن سماع الصرخات باستمرار.

“هاهاهاها!!”

“مثير للإعجاب! هذا مثير جدا للاهتمام !! “

ظل المنجل الأسود في يد فلاندرز يتأرجح ، مخلفًا كميات كبيرة من الدم في كل مرة. على الجدران وعلى الأرض وعلى القضبان الحديدية ، كانت موجودة في كل مكان!

كلما تأرجح ، أصبح أكثر سعادة.

خاصة عندما رأى هذه المجموعة من الناس. منذ البداية ، كانوا متعجرفين وراضين عن انفسهم ، مليئين بالخوف ، والآن ، كانت وجوههم مليئة باليأس. بغض النظر عن عدد المرات التي شاهد فيها هذه العملية ، فلن يتعب منها أبدًا!

كانت ممتعة للغاية!

لقد كان ببساطة ممتعًا للغاية!

“شيطان! أنت شيطان! “

الآن ، لم يتبق سوى شخص واحد. لم يعد بإمكانه الركض. جلس على الأرض وترنح إلى الوراء ، ووجهه مملوء بالخوف.

“شيطان؟”

أغمض فلاندرز عينيه مستمتعًا بهذا اللقب.

نظر إلى الشخص على الأرض. لقد تبول بالفعل على نفسه ، وكان وجهه مليئًا بالمخاط ، وكان لا يزال يصرخ بكلمة “شيطان”.

من الواضح أن هذا الشخص كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يبق منه سوى غرائزه.

لقد كسر … ممل.

غمغم فلاندرز.

ثم ، بموجة من يده ، شكل المنجل دائرة ضخمة في الهواء ، تاركا بركة كبيرة من الدم.

في شارع هادئ ومظلم للغاية ، كان هناك عدد كبير من الشباب يجلسون على الأرض. “مرحبًا ، هل سمعت بالاخبار؟” “ماذا ؟” “في الآونة الأخيرة ، كانت هناك أسطورة مرعبة في مدينة ساركوس.” “هذا … الفزاعة؟” “نعم هذا صحيح!” “هل ما زلت تؤمن بذلك؟” “تنهد ، لم أؤمن بذلك في البداية ، لكن لم يكن لدي خيار آخر. لقد قابلت صديقي الأسبوع الماضي ، أليس كذلك؟ “ “آه ، نعم ، لقد قابلته. إنه ذلك الأحمق المجنون من المرة السابقة الذي قال إنه غالبًا ما كان يحلم بالفزاعة التي تطارده ، أليس كذلك؟ أنا فضولي ، كيف أصبحت صديقًا لهذا النوع من الأشخاص؟ “ “هذا هو ، لكنه كان طبيعيًا جدًا من قبل ، لقد أصبح كذلك منذ فترة ، و …” عند الحديث حتى هذه النقطة ، توقف هذا الشخص عن عمد للحظة. تسبب هذا في استياء الناس المحيطين قليلاً ، وحث أحدهم. “و ماذا؟” “هذا صحيح ، قلها ، وماذا ؟!” قال ذلك الشخص ، “وأنت لا تعرف ، مات صديقي هذا منذ يومين!” “ماذا او ما؟! لا يمكن أن يكون! “ صُدم الناس المحيطون. هل مات شخص حي بالفعل هكذا؟ مالذي جرى؟ كانت مجموعة الناس فضوليين للغاية. قال ذلك الشخص ، “هذا صحيح ، ومات بشكل غريب جدًا. سمعت أنه مات وهو نائم. كان جسده محشوًا بالقش ، وكان نحيفًا للغاية ، كما لو أن شيئًا ما امتصه. “ “ليس هذا فقط ، لقد سمعت أنه في أول أمس اكتشف اختفاء جثة صديق”. “واليوم ، هل تعلم؟” “قال جاره إنه رأى فزاعة في غرفته”. “الفزاعة قفزت من النافذة. عندما نظر الجار إلى أسفل ، كانت الفزاعة قد اختفت بالفعل “. “ألا تعتقد أن هذا غريب؟” بعد أن انتهى هذا الشخص من الحديث ، نظر بقية الناس على الفور إلى بعضهم البعض. في البداية ، بدوا مصدومين للغاية. ثم ، بصوت ‘بففت’ ، انفجروا جميعًا بالضحك بصوت عالٍ. من الواضح أنهم لم يصدقوا ذلك. كان الشخص الذي روى القصة غير سعيد. “كل ما قلته صحيح. من الأفضل لكم جميعًا توخي الحذر. من يدري متى قد تصادف تلك الفزاعة الشبحية “. بعد أن أنهى حديثه ، تحدث أحدهم أيضًا. “علينا أن نكون حذرين.” “لقد لاحظت أيضًا مؤخرًا أن هناك المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يناقشون هذه الفزاعة.” يجب أن يكون هناك سبب لهذا الشذوذ. يحتاج الجميع فقط إلى توخي الحذر هذه الأيام “. قال الناس من حولنا أنهم بخير. إذا تجرأت الفزاعة على القدوم ، يمكنهم فقط إشعالها بولاعة. كان مجرد فزاعة. لماذا يخافون منه؟ ثم بدأت مجموعة الناس في المزاح. بعد فترة وجيزة ، قال أحدهم ، “مرحبًا ، شخص ما قادم ، شخص ما قادم. دعونا نختبئ أولا “. نظرت المجموعة ورأت شخصية تسير فوقهم. انحنوا على الفور ووجدوا مكانًا للاختباء. “كان يرتدي ملابس جيدة. إنه يشبه الخروف السمين! “ “ههههه ، لدينا نقود لسجائر الغد.” كان عدد قليل من الناس يسخرون. عندما اقترب الشخص ، اندفع مجموعة من الناس فجأة واصطدموا به. “آيو ، أيها الشقي ، لقد اصطدمت بي ، كما تعلم!” هذه المجموعة من الناس كانت تحاول في الواقع الاحتيال! ابتسم الشخص وقال: “ماذا تريد إذن؟” نظرت المجموعة إلى بعضها البعض وابتسمت. “ما رأيك؟” “مرحبًا ، لنتحدث في الداخل.” اقتربت مجموعة الناس من زقاق صغير. لم يكن هناك الكثير من الناس في الزقاق. لقد عادوا بالفعل إلى المنزل للراحة في الليل. “تمام.” اجابهم الصبي وتبعهم. لم تلاحظ مجموعة الأشخاص في المقدمة أن الشخص الذي تعرض للتنمر من قبلهم لم يُظهر أي ذعر على وجهه. بدلا من ذلك ، ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. الشخص الذي تعرض للتنمر هو فلاندرز. في الواقع ، عندما تعرض للتنمر للتو ، صُدم فلاندرز للحظة. في حياته السابقة وفي هذه الحياة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص يحاول التنمر عليه. ومع ذلك ، كان هذا الشعور لا يزال جديدًا تمامًا. وكان ذلك مثيرا للغاية. شعر فلاندرز أن الأمر ممتع للغاية ، لذلك تبعهم. “يا فتى ، اخرج كل الأشياء الثمينة من جسدك!” أشياء ثمينة؟ فكر فلاندرز للحظة ، ثم ظهر تعبير غريب على وجهه. كان أثمن شيء بالنسبة له ، في رأيه ، ألا يجب ان تكون الفزاعة؟ لم يكن لديه سنت واحد ، ولم يكن بحاجة إليه. علاوة على ذلك ، بغض النظر عن مقدار المال الموجود ، في نظره ، لم يكن مختلفًا عن كومة من الورق. كانت لا تزال غير ذات قيمة ، بل كانت بعيدة كل البعد عن كونها تستحق العناء. بالتفكير في هذا ، أخرج فلاندرز فزاعة. “هل هذا الثاني؟” أظهر فلاندرز الشيء في يده ، وفي نفس الوقت ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. ** ** ** “ما هذا؟” عبس الناس عن عيبهم واقتربوا جميعًا. عند هذا المنظر ، تعرف عليه أحدهم ، وشحب وجهه على الفور من الخوف. فزاعة! كانت تلك فزاعة صغيرة! إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يشعروا بالذعر الشديد. لكن قبل بضع دقائق ، كانوا قد سمعوا للتو شائعات حول الفزاعات ، والآن رأوا حقًا ما يسمى بالفزاعة. هذه الصدمة … لم تكن وهمية بالتأكيد. “من بحق الجحيم تحاول إخافته ؟!” لعن شخص ما. لكن عندما حول نظره إلى وجه فلاندرز ، لم يتمكن فجأة من قول كلمة واحدة. كان الأمر كما لو أن حلقه كان عالقًا ، والعرق البارد يسيل على وجهه. “أنت … أنت …” أشار ذلك الشخص إلى فلاندرز ، ووجهه مليء بالدماء تمامًا. كان الجميع في حيرة من أمرهم ونظروا. ثم رأوا أن الشخص الذي حاولو التنمر عليه لم يكن شخصًا عاديًا؟ من الواضح أنه كان فزاعة !! “كا كا كا …” “هل تريد المزيد؟ لا يزال لدي الكثير من الأشياء القيمة هنا “. كان لفلاندرز ابتسامة غريبة. [نقاط الخوف +140] [نقاط الخوف +180] [نقاط الخوف +200] “آه آه آه !!” صرخت مجموعة من الناس وفروا في كل الاتجاهات. كان بعضهم خائفًا لدرجة أنهم سقطوا على الأرض ، وأرجلهم لا تستمع لأوامرهم ويتبولون على الأرض. ومع ذلك ، وبغض النظر عما إذا كانوا مستلقين على الأرض أو فروا في جميع الاتجاهات ، فقد كان مصيرهم ألا يتمكنوا من الخروج أحياء. سقط ضوء القمر الخافت. ظهر ظل منجل اسود على الأرض. “قاطع الليل” بوتشي! وبينما كان المنجل يتأرجح ، تناثر الدم في كل مكان ، وخلق الظلال على الأرض. في الزقاق المظلم ، كان يمكن سماع الصرخات باستمرار. “هاهاهاها!!” “مثير للإعجاب! هذا مثير جدا للاهتمام !! “ ظل المنجل الأسود في يد فلاندرز يتأرجح ، مخلفًا كميات كبيرة من الدم في كل مرة. على الجدران وعلى الأرض وعلى القضبان الحديدية ، كانت موجودة في كل مكان! كلما تأرجح ، أصبح أكثر سعادة. خاصة عندما رأى هذه المجموعة من الناس. منذ البداية ، كانوا متعجرفين وراضين عن انفسهم ، مليئين بالخوف ، والآن ، كانت وجوههم مليئة باليأس. بغض النظر عن عدد المرات التي شاهد فيها هذه العملية ، فلن يتعب منها أبدًا! كانت ممتعة للغاية! لقد كان ببساطة ممتعًا للغاية! “شيطان! أنت شيطان! “ الآن ، لم يتبق سوى شخص واحد. لم يعد بإمكانه الركض. جلس على الأرض وترنح إلى الوراء ، ووجهه مملوء بالخوف. “شيطان؟” أغمض فلاندرز عينيه مستمتعًا بهذا اللقب. نظر إلى الشخص على الأرض. لقد تبول بالفعل على نفسه ، وكان وجهه مليئًا بالمخاط ، وكان لا يزال يصرخ بكلمة “شيطان”. من الواضح أن هذا الشخص كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يبق منه سوى غرائزه. لقد كسر … ممل. غمغم فلاندرز. ثم ، بموجة من يده ، شكل المنجل دائرة ضخمة في الهواء ، تاركا بركة كبيرة من الدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط