نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 177

الطائر الروحي ماري تفقد السيطرة!

الطائر الروحي ماري تفقد السيطرة!

كان هنالك أكثر من عشرة أشخاص في الملهى الليلي ، بالإضافة إلى مجموعة الأشخاص الذين اختفوا في الزقاق الصغير …

أعتقد أن مدينة ساركوس في الغد ستكون حيوية للغاية ، وسترتفع أسطورة الفزاعة مرة أخرى.

كان فلاندرز يتطلع إلى تلك اللحظة.

لأنه عندما ياتي ذلك الوقت ، سيكون بإمكانه حصد الكثير من نقاط الخوف.

ومع ذلك ، كان التوقع مجرد توقع. كان لدى فلاندرز الكثير من الأشياء للقيام بها الآن ، وكان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يعرفها. لم يكن لديه وقت ليهتم بذلك الآن.

في الليل المظلم.

شكل يشبه الشبح تحرك عبر الأفق.

كان من الصعب على الناس العاديين تحديد سرعته. حتى العين المجردة لم تستطع رؤيته بوضوح.

بعد كل شيء ، كمخلوق قوي وغريب جدًا ، كانت سرعة فلاندرز سريعة للغاية بالفعل.

والآن ، كان يستخدم مجاله الخاص للسفر ، وقد اخترقت سرعته حدًا مباشرًا. إذا طار متجاوزًا شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يحرق هذا الشخص العادي حتى الموت.

حتى لو كان يقود سيارة ، مقارنة بهذه السرعة ، كان الأمر أشبه بنملة تقابل طائرة.

في تلك الليلة ، رأى الكثير من الناس شكل شخصية بشرية على القمر.

كان هذا هو الحال بالنسبة للزوجين اللذين كانت لهما علاقة على جانب الشارع.

كان الاثنان قد خرجا للتو من الغابة وكانا يحبان بعضهما البعض.

التقطت المرأة هاتفها وطلبت من الرجل الذي كان أقوى من زوجها أن يلتقط صورة لها كتذكار.

بعد كل شيء ، سيتم فصلهم قريبًا.

اعطت هذه الليلة لها تجربه و شعورًا غير عادي وقد احبتها كثيرًا.

“بالتأكيد حبي.”

أخذ الرجل العضلي الهاتف.

عدل الرطل وضعه وواجه ضوء القمر.

تحت ضوء القمر ، وبنقرة واحدة ، يمكن سماع ضحك الزوجين الخائنين في نفس الوقت.

“ليس سيئًا ، أليس كذلك؟”

“رائع!”

كانت المرأة راضية جدًا عن هذه الصورة. يمكن اعتبار هذا تذكارًا جيدًا.

“إيه؟”

“ما هذا؟”

عندما كانت على وشك عبور هذه الصورة ، صرخت المرأة فجأة. ثم بدأت في تحريك إصبعين لتكبير هذه الصورة.

عندما سمع الرجل العضلي هذا ، جاء.

بعد أن شعرت بهالة الرجل العضلي ، شعرت المرأة على الفور بارتفاع في الحرارة بالجزء السفلي من جسدها مرة أخرى ، وخفق قلبها.

*****

Sp**بحق الجحيم اقتلهم يا فلاندمرز**

*****

لكن هذا الشعور لم يدم طويلا.

سرعان ما حل محله نوع من الخوف.

“ما هذا؟!”

صرخ الرجل القوي أولاً ، وهو يحدق في شاشة الهاتف برعب.

“هل … هذه فزاعة؟”

كما صرخت المرأة.

يا إلهي حقاً هناك فزاعة في مدينة ساركوس!

إذن الشائعات صحيحة!

كلاهما كانا خائفين حتى الموت ، ثم فكروا في اسم الفزاعة ، إله الموت!

أصيب الرجل والمرأة بالذعر.

لم يعد الاثنان يهتمان بحبهم وركضوا في اتجاهاتهم الخاصة. ومع ذلك ، كان لديهم فهم ضمني بأنهم سيقررون على الفور الخروج من مدينة ساركوس ومغادرة هذا المكان اللعين!

وإلا فلن يعرفوا حتى متى سيموتون!

لكن هل سيكون هذا مفيدًا؟

في خطة فلاندرز ، كانت مدينة ساركوس مجرد نقطة البداية لجميع أفعاله. كان نفوذه وإمبراطوريته تتوسع ببطء. عندما يحين ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من الهروب والاختباء!

كانت نتيجة الاثنين محدده بشكل طبيعي.

القيام بذلك سيكون عبثا.

[نقاط الخوف +150]

[نقاط الخوف +80]

[نقاط الخوف +50]

فوجئ فلاندرز ، الذي لم يكن يعرف من أين أتت قيمة الخوف ، للحظة.

أين جاء هذا من؟

هل يمكن أن يكون الناس في المحل؟

غير ممكن!

بدا فلاندرز في رؤيه اتجاه الخوف الصادر. كان رجلاً وامرأة ، وكانا يمسكان بهواتفهما الخلوية ويتفرقان في كلا الاتجاهين.

أضاءت شاشة الهاتف الخلوي للمرأة وكان وجهه عليها.

هكذا كان الأمر.

فهم فلاندرز ، لذلك لم يهتم كثيرًا واستمر في الإسراع في اتجاه الطائر الروحي.

في مبنى في أقصى شرق مدينة ساركوس.

كان ستة أشخاص يقومون بأشياء خاصة بهم في غرفة المعيشة هذه.

***

***

***

“هاري ، هل تم مسح مكانه حقًا؟” سأل أحدهم.

كان الشخص المسمى هاري هو الشخص الذي أخضع المخلوق الغريب الطائر الروحي على كتفه.

أومأ برأسه ونظر إلى قفص العصافير على الجانب. “هذا صحيح. ماري* لم تلاحظ ذلك على الإطلاق “.

*****

Sp**تصحيح اسم الطائر الروحي هو ماري وليس مريم**

*****

في هذه اللحظة ، وضع ماري في قفص العصافير.

بجانب قفص العصافير ، كان أحد زملائهم في الفريق يطعم ماري. حتى أنه كان يضايق الطائر من وقت لآخر ، وهو يضحك بسعادة.

نظر هاري إليها وتجاهلها.

كانت ماري حسنة التصرف. بالإضافة إلى ذلك ، كانت متميزة في الكشافة ، لذلك كانت لطيفة للغاية.

كان فريقهم بأكمله يحب ماري وغالبًا ما يلعبون معها.

“أين القبطان والآخرون؟”

نظر هاري حوله لكنه لم ير رالف والآخرين.

تسببت هذه الجملة في إثارة الآخرين. قال أحدهم ، “ألا تعرف مزاج هؤلاء الرجال؟ لقد وصلوا للتو إلى مدينة ساركوس. بطبيعة الحال ، ذهبوا إلى فرع جمعية السحرة هنا للعب “.

“لطالما كانت شركتنا على خلاف مع جمعية السحرة.”

“وليس لدى فرع الجمعية أي خبراء في هذه المنطقه ، لذلك يحب رالف والآخرون التنمر على هؤلاء السحرة.”

“من المؤسف أن القائد لم يتصل بي عندما غادر! عليك اللعنة! غالبًا ما لا يهتم بالاتصال بي ! “

ابتسم هاري. “هيه ، من طلب منك أن تكون خامس أقوى ساحر في الفريق؟”

ضحك الفريق بأكمله على الفور.

في كل مرة يخرج فيها قائدهم ، رالف ، للقيام بهذا النوع من الأشياء ، كان يجلب معه ثلاثة أشخاص فقط. بخلاف نفسه ، كان سيحضر أقوى ثلاثة أشخاص في الفريق.

الرجل الذي كان في المرتبة الخامسة كان دائمًا يترك وراءهم.

ملأ الضحك الغرفة.

كان الوضع سلميا.

ومع ذلك ، كما كان الجميع مبتهجًا بالفرح …

“أهه!!”

فجأة صدرت صرخة. شعر القليل منهم بقشعريرة في قلوبهم ونظروا في اتجاه الصوت.

على الفور ، تغيرت تعابير الجميع.

ماذا رأو؟

كانت ماري ، الطائر الروحي المطيع واللطيف ، تمسك حاليًا مقلة دموية في فمها الحاد!

لم يكن صاحب مقلة العين سوى عضو الفريق الذي أطعم ماري سابقًا.

في هذه اللحظة ، كان عضو الفريق الذي فقد مقلة عينه ملقى على الأرض وهو يصرخ من الألم.

“ماري!”

“ما الذي فعلته!”

اندفع هاري بغضب ، راغبًا في انتزاع مقلة العين من فم ماري.

بعد كل شيء ، السحرة ، طالما أن مقلة العين لا تزال موجودة ، لم يكن توصيلها أمرًا كبيرًا. كل ما يحتاجونه هو تعويذة بسيطة.

ومع ذلك ، بمجرد اندفاع هاري ، تحرك فم ماري الحاد ، وانفجرت مقل العيون الدموية على الفور. ابتلعت ماري البقايا المتبقية في جرعة واحدة.

“رائع-“

صرخت ماري بسعادة.

كان فمها لا يزال معلقا به بشرائط دموية ، وعيناها تحدقان بعيون محتقنة بالدم. كان المشهد مرعبًا حقًا.

تغيرت وجوه العديد من أعضاء الفريق.

هنالك شى خطأ مع صوت ماري !

كان صوت غراب ، وكان صوت ماري واضحًا جدًا.

اعتقد هاري لا شعوريًا أن ماري قد تم استبدالها ، ولكن بصفته مالك المخلوق الغريب ، كان متأكدًا جدًا من أنها كانت ماري بعد التأكيد المتكرر.

لكن كيف صارت ماري فجأة هكذا؟

من الواضح أنها كانت بخير من قبل!

نظر إلى زميله وهو يتدحرج على الأرض وكان في حيرة شديدة.

هل يمكن أن يكون هذا الزميل في الفريق قد فعل شيئًا لإزعاج ماري؟

في الوقت نفسه ، كان فلاندرز ، الذي كان مستعجلًا في طريقه مع مجاله ، لديه ابتسامة على وجهه كادت أن تصل إلى أذنيه.

“هاهاهاها!”

“هذا ممتع للغاية !!”

كان هنالك أكثر من عشرة أشخاص في الملهى الليلي ، بالإضافة إلى مجموعة الأشخاص الذين اختفوا في الزقاق الصغير … أعتقد أن مدينة ساركوس في الغد ستكون حيوية للغاية ، وسترتفع أسطورة الفزاعة مرة أخرى. كان فلاندرز يتطلع إلى تلك اللحظة. لأنه عندما ياتي ذلك الوقت ، سيكون بإمكانه حصد الكثير من نقاط الخوف. ومع ذلك ، كان التوقع مجرد توقع. كان لدى فلاندرز الكثير من الأشياء للقيام بها الآن ، وكان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يعرفها. لم يكن لديه وقت ليهتم بذلك الآن. في الليل المظلم. شكل يشبه الشبح تحرك عبر الأفق. كان من الصعب على الناس العاديين تحديد سرعته. حتى العين المجردة لم تستطع رؤيته بوضوح. بعد كل شيء ، كمخلوق قوي وغريب جدًا ، كانت سرعة فلاندرز سريعة للغاية بالفعل. والآن ، كان يستخدم مجاله الخاص للسفر ، وقد اخترقت سرعته حدًا مباشرًا. إذا طار متجاوزًا شخصًا عاديًا ، فمن المحتمل أن يحرق هذا الشخص العادي حتى الموت. حتى لو كان يقود سيارة ، مقارنة بهذه السرعة ، كان الأمر أشبه بنملة تقابل طائرة. في تلك الليلة ، رأى الكثير من الناس شكل شخصية بشرية على القمر. كان هذا هو الحال بالنسبة للزوجين اللذين كانت لهما علاقة على جانب الشارع. كان الاثنان قد خرجا للتو من الغابة وكانا يحبان بعضهما البعض. التقطت المرأة هاتفها وطلبت من الرجل الذي كان أقوى من زوجها أن يلتقط صورة لها كتذكار. بعد كل شيء ، سيتم فصلهم قريبًا. اعطت هذه الليلة لها تجربه و شعورًا غير عادي وقد احبتها كثيرًا. “بالتأكيد حبي.” أخذ الرجل العضلي الهاتف. عدل الرطل وضعه وواجه ضوء القمر. تحت ضوء القمر ، وبنقرة واحدة ، يمكن سماع ضحك الزوجين الخائنين في نفس الوقت. “ليس سيئًا ، أليس كذلك؟” “رائع!” كانت المرأة راضية جدًا عن هذه الصورة. يمكن اعتبار هذا تذكارًا جيدًا. “إيه؟” “ما هذا؟” عندما كانت على وشك عبور هذه الصورة ، صرخت المرأة فجأة. ثم بدأت في تحريك إصبعين لتكبير هذه الصورة. عندما سمع الرجل العضلي هذا ، جاء. بعد أن شعرت بهالة الرجل العضلي ، شعرت المرأة على الفور بارتفاع في الحرارة بالجزء السفلي من جسدها مرة أخرى ، وخفق قلبها. ***** Sp**بحق الجحيم اقتلهم يا فلاندمرز** ***** لكن هذا الشعور لم يدم طويلا. سرعان ما حل محله نوع من الخوف. “ما هذا؟!” صرخ الرجل القوي أولاً ، وهو يحدق في شاشة الهاتف برعب. “هل … هذه فزاعة؟” كما صرخت المرأة. يا إلهي حقاً هناك فزاعة في مدينة ساركوس! إذن الشائعات صحيحة! كلاهما كانا خائفين حتى الموت ، ثم فكروا في اسم الفزاعة ، إله الموت! أصيب الرجل والمرأة بالذعر. لم يعد الاثنان يهتمان بحبهم وركضوا في اتجاهاتهم الخاصة. ومع ذلك ، كان لديهم فهم ضمني بأنهم سيقررون على الفور الخروج من مدينة ساركوس ومغادرة هذا المكان اللعين! وإلا فلن يعرفوا حتى متى سيموتون! لكن هل سيكون هذا مفيدًا؟ في خطة فلاندرز ، كانت مدينة ساركوس مجرد نقطة البداية لجميع أفعاله. كان نفوذه وإمبراطوريته تتوسع ببطء. عندما يحين ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من الهروب والاختباء! كانت نتيجة الاثنين محدده بشكل طبيعي. القيام بذلك سيكون عبثا. [نقاط الخوف +150] [نقاط الخوف +80] [نقاط الخوف +50] فوجئ فلاندرز ، الذي لم يكن يعرف من أين أتت قيمة الخوف ، للحظة. أين جاء هذا من؟ هل يمكن أن يكون الناس في المحل؟ غير ممكن! بدا فلاندرز في رؤيه اتجاه الخوف الصادر. كان رجلاً وامرأة ، وكانا يمسكان بهواتفهما الخلوية ويتفرقان في كلا الاتجاهين. أضاءت شاشة الهاتف الخلوي للمرأة وكان وجهه عليها. هكذا كان الأمر. فهم فلاندرز ، لذلك لم يهتم كثيرًا واستمر في الإسراع في اتجاه الطائر الروحي. … في مبنى في أقصى شرق مدينة ساركوس. كان ستة أشخاص يقومون بأشياء خاصة بهم في غرفة المعيشة هذه. *** *** *** “هاري ، هل تم مسح مكانه حقًا؟” سأل أحدهم. كان الشخص المسمى هاري هو الشخص الذي أخضع المخلوق الغريب الطائر الروحي على كتفه. أومأ برأسه ونظر إلى قفص العصافير على الجانب. “هذا صحيح. ماري* لم تلاحظ ذلك على الإطلاق “. ***** Sp**تصحيح اسم الطائر الروحي هو ماري وليس مريم** ***** في هذه اللحظة ، وضع ماري في قفص العصافير. بجانب قفص العصافير ، كان أحد زملائهم في الفريق يطعم ماري. حتى أنه كان يضايق الطائر من وقت لآخر ، وهو يضحك بسعادة. نظر هاري إليها وتجاهلها. كانت ماري حسنة التصرف. بالإضافة إلى ذلك ، كانت متميزة في الكشافة ، لذلك كانت لطيفة للغاية. كان فريقهم بأكمله يحب ماري وغالبًا ما يلعبون معها. “أين القبطان والآخرون؟” نظر هاري حوله لكنه لم ير رالف والآخرين. تسببت هذه الجملة في إثارة الآخرين. قال أحدهم ، “ألا تعرف مزاج هؤلاء الرجال؟ لقد وصلوا للتو إلى مدينة ساركوس. بطبيعة الحال ، ذهبوا إلى فرع جمعية السحرة هنا للعب “. “لطالما كانت شركتنا على خلاف مع جمعية السحرة.” “وليس لدى فرع الجمعية أي خبراء في هذه المنطقه ، لذلك يحب رالف والآخرون التنمر على هؤلاء السحرة.” “من المؤسف أن القائد لم يتصل بي عندما غادر! عليك اللعنة! غالبًا ما لا يهتم بالاتصال بي ! “ ابتسم هاري. “هيه ، من طلب منك أن تكون خامس أقوى ساحر في الفريق؟” ضحك الفريق بأكمله على الفور. في كل مرة يخرج فيها قائدهم ، رالف ، للقيام بهذا النوع من الأشياء ، كان يجلب معه ثلاثة أشخاص فقط. بخلاف نفسه ، كان سيحضر أقوى ثلاثة أشخاص في الفريق. الرجل الذي كان في المرتبة الخامسة كان دائمًا يترك وراءهم. ملأ الضحك الغرفة. كان الوضع سلميا. ومع ذلك ، كما كان الجميع مبتهجًا بالفرح … “أهه!!” فجأة صدرت صرخة. شعر القليل منهم بقشعريرة في قلوبهم ونظروا في اتجاه الصوت. على الفور ، تغيرت تعابير الجميع. ماذا رأو؟ كانت ماري ، الطائر الروحي المطيع واللطيف ، تمسك حاليًا مقلة دموية في فمها الحاد! لم يكن صاحب مقلة العين سوى عضو الفريق الذي أطعم ماري سابقًا. في هذه اللحظة ، كان عضو الفريق الذي فقد مقلة عينه ملقى على الأرض وهو يصرخ من الألم. “ماري!” “ما الذي فعلته!” اندفع هاري بغضب ، راغبًا في انتزاع مقلة العين من فم ماري. بعد كل شيء ، السحرة ، طالما أن مقلة العين لا تزال موجودة ، لم يكن توصيلها أمرًا كبيرًا. كل ما يحتاجونه هو تعويذة بسيطة. ومع ذلك ، بمجرد اندفاع هاري ، تحرك فم ماري الحاد ، وانفجرت مقل العيون الدموية على الفور. ابتلعت ماري البقايا المتبقية في جرعة واحدة. “رائع-“ صرخت ماري بسعادة. كان فمها لا يزال معلقا به بشرائط دموية ، وعيناها تحدقان بعيون محتقنة بالدم. كان المشهد مرعبًا حقًا. تغيرت وجوه العديد من أعضاء الفريق. هنالك شى خطأ مع صوت ماري ! كان صوت غراب ، وكان صوت ماري واضحًا جدًا. اعتقد هاري لا شعوريًا أن ماري قد تم استبدالها ، ولكن بصفته مالك المخلوق الغريب ، كان متأكدًا جدًا من أنها كانت ماري بعد التأكيد المتكرر. لكن كيف صارت ماري فجأة هكذا؟ من الواضح أنها كانت بخير من قبل! نظر إلى زميله وهو يتدحرج على الأرض وكان في حيرة شديدة. هل يمكن أن يكون هذا الزميل في الفريق قد فعل شيئًا لإزعاج ماري؟ … في الوقت نفسه ، كان فلاندرز ، الذي كان مستعجلًا في طريقه مع مجاله ، لديه ابتسامة على وجهه كادت أن تصل إلى أذنيه. “هاهاهاها!” “هذا ممتع للغاية !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط