نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 185

مدينة كواس ، حفلة موسيقية

مدينة كواس ، حفلة موسيقية

كانت وارفارين جادة للغاية اثناء كتابتها، ولم تلاحظ قدوم فلاندمرز. كانت لا تزال تكتب بلا توقف.

ذهب فلاندرز لإلقاء نظرة على التقدم.

وجد أن المجلد الأخير من “شيطان الخوف” قد انتهى تقريبًا!

كان فلاندرز متفاجئ للغاية.

متى كان ذلك؟

حتى أنه فوجئ بالسرعة.

هل يمكن أنها لم تخرج في الأيام القليلة الماضية وكانت تكتب هنا؟

نظر فلاندرز حوله ووجد أن هناك بالفعل طعامًا وشرابًا لم يتم التخلص منه ، ولكنه كان أقل أيضًا ، ربما اليوم.

لم يزعج وارفارين.

بعد كل شيء ، كان عليه الاعتماد على روايات وارفارين المنشورة لكسب نقاط الخوف.

حتى الآن ، بما في ذلك “شيطان الخوف” ، كتبت وارفارين بالفعل ثلاث روايات.

الاثنان الآخران هما كابوس و كابوس 2.

حظيت الروايات الثلاث المتتالية باستجابة جيدة في المجتمع ، وقد لقيت استحسانًا.

مع تراكم عشاق وارفارين بمرور الوقت ، زادوا أيضًا.

بالتزامن مع روايات وارفارين المستمرة ، كان عدد معجبيه يرتفع بشكل كبير. المزيد والمزيد من الناس يقرؤون كتبها ، بما في ذلك العديد من الصحف ومحطات التلفزيون ، الذين ذكروا اسم وارفارين أكثر من مرة.

لقد أطلق عليها العديد من الصحف لقب “راوية الرعب الحديثة رقم واحد”!

كان فلاندرز راضٍ جدًا عن هذا.

لقد كانت بالفعل الشخص الذي وضع عينيه عليه.

علاوة على ذلك ، مع روايات وارفارين ، ما يقرب من ربع قيمة الخوف التي جاءت في حسابه كل يوم جاءت من روايات وارفارين.

بينما كان فلاندرز يشرب قهوته ، فكر في المكان الذي سيذهب إليه بعد ذلك.

في الغرفة ، كانت وارفارين لا تزال تحدق في الشاشة وتكتب على لوحة المفاتيح بسرعة كبيرة.

بعد فترة زمنية غير معروفة.

مددت وارفارين جسدها وانتهت أخيرًا من الكتابة.

عندما حولت انتباهها بعيدًا عن الكمبيوتر ورأت فلاندرز في الغرفة ، تلاشى إرهاقها على الفور ، وكادت تقفز.

“فلاندمرز!”

“متى رجعت؟!”

كانت وارفارين متفاجئًه بشكل استثنائي.

ابتسم فلاندرز وسلم فنجانًا من القهوة قائلاً ، “لقد عدت منذ فترة طويلة. عندما رأيت أنك تكتبين ، لم أزعجك “.

عندما سمعت وارفارين هذا ، امتلأت عيناها الكبيرتان بالحب.

تناولت القهوة ، وأخذت رشفة عرضية ، ثم سارت للجلوس بجانب فلاندمرز.

“في الآونة الأخيرة ، كان الإلهام في رأسي ينفجر. الكتابة سلسة للغاية ، وسمعت من المحرر أن الجودة تتحسن وتتحسن. في الآونة الأخيرة ، ارتفعت حتى مبيعات الكتب بشكل كبير ، حيث تضاعفت كل يوم تقريبًا! “

*****

Sp**مشهد +18 ينتهي بنهايه النجوم**

*****

**********

بينما كانت وارفارين تتحدث ، جلست على جسد فلاندمرز.

كان فلاندمرز راضيًا جدًا عما سمعه.

كان هذا هو التأثير الذي أراده!

كان الأمر يستحق أن يرمي على وارفارين قليلًا من الخوف بعد كل “معركة” كل ليلة حتى تكون دائمًا في حالة من الإلهام.

كان فلاندمرز على وشك الإيماء وإعطاء بضع كلمات من المديح عندما جائت ارفارين فجأة وغطت شفتيه.

ملأ العطر الهواء.

شعورًا بالنعومة بين ذراعيه ، ابتسم فلاندرز وعانق الاثنان بعضهما البعض.

بحلول الوقت الذي انتهت فيه المعركة ، كانت الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا.

غرقت وارفارين المتعرقه في النوم.

جلس فلاندرز على رأس السرير ونظر إلى وارفارين النائمه. وضع يديه على فخذيها الأملسين والمستديرتين وضربهما ذهابًا وإيابًا.

حتى الآن ، كانت وارفارين لا تستطيع الانفصال تمامًا عن فلاندمرز.

كان ارتباطها بفلاندرز يزداد عمقًا وأعمق.

خاصة في الليل ، كان عليها أن تخوض معركة كبيرة مع فلاندمرز في السرير كل يوم. لم تكن تعرف عدد هزات الجماع التي يجب أن تحصل عليها قبل أن تنام.

في الأصل ، لم يكن فلاندمرز راضيا عن هذا.

ومع ذلك ، فقد أدرك أنه من خلال القيام بذلك ، لن تشعر وارفارين بالتعب في اليوم التالي فحسب ، بل ستظل قادره على الكتابة بروح عالية. في الواقع ، ستكون آثار كتاباتها أفضل. وهكذا ، فعل هذا أيضًا.

بعد كل شيء ، كان كل شيء للأعمال.

**********

“همم…”

لست متأكدة مما كانت تحلم به وارفارين ، لكن حواجبها كانت مجعدة بشدة ، وجسدها الجميل والعطاء ملتف.

تحركت أصابع فلاندرز على وجهها.

استخدم نسخة ضعيفة من الخوف.

بسرعة ملحوضه ، خفت حواجب وارفارين.

كان هذا غريبًا حقًا.

***

***

***

بدا الوضع الحالي وكأن وارفارين لا يمكنها النوم دون خوف.

كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا.

ابتسم فلاندمرز.

في صباح اليوم التالي ، بعد توديع وارفارين ، انطلق فلاندمرز.

كان مستعدًا للتوجه إلى المستنقع الأسود.

لقد كان مهتمًا جدًا بهذا المكان حقًا.

سمع أن هناك العديد من المخلوقات الغريبة ، وبعضها كان قويًا جدًا. لم يكن يعرف كيف يمكن مقارنتهم به ، وكان هناك أيضًا سحرة سيئون. كان فضوليًا حقًا.

عاد فلاندمرز أولاً إلى المدرسة لإلقاء نظرة ، وبعد التأكد من أن خطته لا تزال تعمل بشكل طبيعي ، انطلق.

انطلق من مدينة ساركوس.

 موقع المستنقع الأسود في شمال دورهام.

كان هناك العديد من الطرق للذهاب من مدينة ساركوس إلى المستنقع الأسود ، ولكن أقصرها كان من خلال مدينه كوس.

مع سرعته ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا فقط للوصول إلى مدينه كوس.

مدينة كوس.

لم تكن مدينة صغيرة وحجمها لا يقل عن حجم مدينة ساركوس.

كانت السماء تمطر بغزارة في الأيام القليلة الماضية ، لذلك بقي الناس في منازلهم.

اليوم توقف المطر ، وكان الجو صافياً ، فكانت الشوارع مفعمة بالحيوية. كان الناس يأتون ويذهبون من الصباح إلى المساء.

سارت سيارة أجرة عبر جانب الطريق.

كان السائق يستمع إلى مقطوعة موسيقية كانت مشهورة جدًا مؤخرًا. ارتجف جسده قليلا مع الموسيقى.

بعد فترة زمنية غير معروفة ، قام السائق بإيقاف تشغيل الموسيقى.

أدار رأسه وسأل: “أخي الصغير لم أزعجك ، أليس كذلك؟”

جلس الشاب خلفه. كان ظهره مستقيمًا جدًا وبصره متوجه الى المشهد خارج النافذة.

“لا تقلق ، أنا بخير.”

استدار الشاب وابتسم. بدا لطيفًا ومراعيًا.

عندما سمع السائق ذلك ، ابتسم وقال ، “أيها الشاب ، من لهجتك ، أنت لست من هنا ، أليس كذلك؟ في الآونة الأخيرة ، كانت مدينة كوس حيوية للغاية. هناك أيضًا العديد من الأجانب مثلك “.

“أوه؟”

سأل الشاب: هناك كثير من الناس هنا؟ هل سيحدث شيء كبير في مدينة كوس؟ “

عرف الشاب أن مدنًا مختلفة لها ثقافات مختلفة لأسباب تاريخية مختلفة. من أجل جذب بعض الناس ، قامت بعض المدن بشكل خاص بإنشاء العديد من المهرجانات الخاصة التي تخص مدنهم فقط.

من خلال القيام بذلك ، سيؤدي ذلك إلى جذب الشباب من المدن الأخرى للمجيء إلى هنا للعب وتعزيز تطوير هذا المكان.

عند رؤية ذلك ، ابتسم السائق ثم فتح فمه.

“إذن أنت لا تعرف ، يا أخي الصغير.”

“في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الناس إلى مدينة كوس ، ومعظمهم من الشباب.”

“إيه… هل تعرف ماريون بونير؟ المغني الذي حظي بشعبية كبيرة في السنوات الأخيرة؟ “

بعد أن انتهى السائق من الكلام ، رأى الشاب خلفه يهز رأسه.

“إذا كنت لا تعرف ، فانسى ذلك.”

“اليوم ، أقام ماريون بونير حفلة موسيقية هنا في مدينة كوس ، لذلك جاء الكثير من الشباب من المدن المجاورة. معظمهم بنفس عمرك … “

“لكنك في الواقع لا تعرف أي مغني …”

“كم ان هذا غريب. يجب أن يكون مغني مشهور بينكم أيها الشباب. ألم تسمع به حتى؟ “

بعد أن انتهى السائق من الكلام ، سمع صوت الشاب بعد ثوان معدودة.

“أوه!”

“أنت تتحدث عن ماريون بونير ، أليس كذلك؟”

“صحيح! أتذكر الآن. يبدو أن صديقتي تحبه … “

“من فضلك خذني إلى تلك الحفلة الموسيقية. سأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على توقيعه. شكرًا لك.”

“…”

على الطريق ليلا ، استدارت سيارة أجرة.

كانت وارفارين جادة للغاية اثناء كتابتها، ولم تلاحظ قدوم فلاندمرز. كانت لا تزال تكتب بلا توقف. ذهب فلاندرز لإلقاء نظرة على التقدم. وجد أن المجلد الأخير من “شيطان الخوف” قد انتهى تقريبًا! كان فلاندرز متفاجئ للغاية. متى كان ذلك؟ حتى أنه فوجئ بالسرعة. هل يمكن أنها لم تخرج في الأيام القليلة الماضية وكانت تكتب هنا؟ نظر فلاندرز حوله ووجد أن هناك بالفعل طعامًا وشرابًا لم يتم التخلص منه ، ولكنه كان أقل أيضًا ، ربما اليوم. لم يزعج وارفارين. بعد كل شيء ، كان عليه الاعتماد على روايات وارفارين المنشورة لكسب نقاط الخوف. حتى الآن ، بما في ذلك “شيطان الخوف” ، كتبت وارفارين بالفعل ثلاث روايات. الاثنان الآخران هما كابوس و كابوس 2. حظيت الروايات الثلاث المتتالية باستجابة جيدة في المجتمع ، وقد لقيت استحسانًا. مع تراكم عشاق وارفارين بمرور الوقت ، زادوا أيضًا. بالتزامن مع روايات وارفارين المستمرة ، كان عدد معجبيه يرتفع بشكل كبير. المزيد والمزيد من الناس يقرؤون كتبها ، بما في ذلك العديد من الصحف ومحطات التلفزيون ، الذين ذكروا اسم وارفارين أكثر من مرة. لقد أطلق عليها العديد من الصحف لقب “راوية الرعب الحديثة رقم واحد”! كان فلاندرز راضٍ جدًا عن هذا. لقد كانت بالفعل الشخص الذي وضع عينيه عليه. علاوة على ذلك ، مع روايات وارفارين ، ما يقرب من ربع قيمة الخوف التي جاءت في حسابه كل يوم جاءت من روايات وارفارين. بينما كان فلاندرز يشرب قهوته ، فكر في المكان الذي سيذهب إليه بعد ذلك. في الغرفة ، كانت وارفارين لا تزال تحدق في الشاشة وتكتب على لوحة المفاتيح بسرعة كبيرة. بعد فترة زمنية غير معروفة. مددت وارفارين جسدها وانتهت أخيرًا من الكتابة. عندما حولت انتباهها بعيدًا عن الكمبيوتر ورأت فلاندرز في الغرفة ، تلاشى إرهاقها على الفور ، وكادت تقفز. “فلاندمرز!” “متى رجعت؟!” كانت وارفارين متفاجئًه بشكل استثنائي. ابتسم فلاندرز وسلم فنجانًا من القهوة قائلاً ، “لقد عدت منذ فترة طويلة. عندما رأيت أنك تكتبين ، لم أزعجك “. عندما سمعت وارفارين هذا ، امتلأت عيناها الكبيرتان بالحب. تناولت القهوة ، وأخذت رشفة عرضية ، ثم سارت للجلوس بجانب فلاندمرز. “في الآونة الأخيرة ، كان الإلهام في رأسي ينفجر. الكتابة سلسة للغاية ، وسمعت من المحرر أن الجودة تتحسن وتتحسن. في الآونة الأخيرة ، ارتفعت حتى مبيعات الكتب بشكل كبير ، حيث تضاعفت كل يوم تقريبًا! “ ***** Sp**مشهد +18 ينتهي بنهايه النجوم** ***** ********** بينما كانت وارفارين تتحدث ، جلست على جسد فلاندمرز. كان فلاندمرز راضيًا جدًا عما سمعه. كان هذا هو التأثير الذي أراده! كان الأمر يستحق أن يرمي على وارفارين قليلًا من الخوف بعد كل “معركة” كل ليلة حتى تكون دائمًا في حالة من الإلهام. كان فلاندمرز على وشك الإيماء وإعطاء بضع كلمات من المديح عندما جائت ارفارين فجأة وغطت شفتيه. ملأ العطر الهواء. شعورًا بالنعومة بين ذراعيه ، ابتسم فلاندرز وعانق الاثنان بعضهما البعض. … بحلول الوقت الذي انتهت فيه المعركة ، كانت الساعة قد تجاوزت الرابعة صباحًا. غرقت وارفارين المتعرقه في النوم. جلس فلاندرز على رأس السرير ونظر إلى وارفارين النائمه. وضع يديه على فخذيها الأملسين والمستديرتين وضربهما ذهابًا وإيابًا. حتى الآن ، كانت وارفارين لا تستطيع الانفصال تمامًا عن فلاندمرز. كان ارتباطها بفلاندرز يزداد عمقًا وأعمق. خاصة في الليل ، كان عليها أن تخوض معركة كبيرة مع فلاندمرز في السرير كل يوم. لم تكن تعرف عدد هزات الجماع التي يجب أن تحصل عليها قبل أن تنام. في الأصل ، لم يكن فلاندمرز راضيا عن هذا. ومع ذلك ، فقد أدرك أنه من خلال القيام بذلك ، لن تشعر وارفارين بالتعب في اليوم التالي فحسب ، بل ستظل قادره على الكتابة بروح عالية. في الواقع ، ستكون آثار كتاباتها أفضل. وهكذا ، فعل هذا أيضًا. بعد كل شيء ، كان كل شيء للأعمال. ********** “همم…” لست متأكدة مما كانت تحلم به وارفارين ، لكن حواجبها كانت مجعدة بشدة ، وجسدها الجميل والعطاء ملتف. تحركت أصابع فلاندرز على وجهها. استخدم نسخة ضعيفة من الخوف. بسرعة ملحوضه ، خفت حواجب وارفارين. كان هذا غريبًا حقًا. *** *** *** بدا الوضع الحالي وكأن وارفارين لا يمكنها النوم دون خوف. كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا. ابتسم فلاندمرز. … في صباح اليوم التالي ، بعد توديع وارفارين ، انطلق فلاندمرز. كان مستعدًا للتوجه إلى المستنقع الأسود. لقد كان مهتمًا جدًا بهذا المكان حقًا. سمع أن هناك العديد من المخلوقات الغريبة ، وبعضها كان قويًا جدًا. لم يكن يعرف كيف يمكن مقارنتهم به ، وكان هناك أيضًا سحرة سيئون. كان فضوليًا حقًا. عاد فلاندمرز أولاً إلى المدرسة لإلقاء نظرة ، وبعد التأكد من أن خطته لا تزال تعمل بشكل طبيعي ، انطلق. انطلق من مدينة ساركوس.  موقع المستنقع الأسود في شمال دورهام. كان هناك العديد من الطرق للذهاب من مدينة ساركوس إلى المستنقع الأسود ، ولكن أقصرها كان من خلال مدينه كوس. مع سرعته ، سيستغرق الأمر يومًا واحدًا فقط للوصول إلى مدينه كوس. … مدينة كوس. لم تكن مدينة صغيرة وحجمها لا يقل عن حجم مدينة ساركوس. كانت السماء تمطر بغزارة في الأيام القليلة الماضية ، لذلك بقي الناس في منازلهم. اليوم توقف المطر ، وكان الجو صافياً ، فكانت الشوارع مفعمة بالحيوية. كان الناس يأتون ويذهبون من الصباح إلى المساء. سارت سيارة أجرة عبر جانب الطريق. كان السائق يستمع إلى مقطوعة موسيقية كانت مشهورة جدًا مؤخرًا. ارتجف جسده قليلا مع الموسيقى. بعد فترة زمنية غير معروفة ، قام السائق بإيقاف تشغيل الموسيقى. أدار رأسه وسأل: “أخي الصغير لم أزعجك ، أليس كذلك؟” جلس الشاب خلفه. كان ظهره مستقيمًا جدًا وبصره متوجه الى المشهد خارج النافذة. “لا تقلق ، أنا بخير.” استدار الشاب وابتسم. بدا لطيفًا ومراعيًا. عندما سمع السائق ذلك ، ابتسم وقال ، “أيها الشاب ، من لهجتك ، أنت لست من هنا ، أليس كذلك؟ في الآونة الأخيرة ، كانت مدينة كوس حيوية للغاية. هناك أيضًا العديد من الأجانب مثلك “. “أوه؟” سأل الشاب: هناك كثير من الناس هنا؟ هل سيحدث شيء كبير في مدينة كوس؟ “ عرف الشاب أن مدنًا مختلفة لها ثقافات مختلفة لأسباب تاريخية مختلفة. من أجل جذب بعض الناس ، قامت بعض المدن بشكل خاص بإنشاء العديد من المهرجانات الخاصة التي تخص مدنهم فقط. من خلال القيام بذلك ، سيؤدي ذلك إلى جذب الشباب من المدن الأخرى للمجيء إلى هنا للعب وتعزيز تطوير هذا المكان. عند رؤية ذلك ، ابتسم السائق ثم فتح فمه. “إذن أنت لا تعرف ، يا أخي الصغير.” “في الآونة الأخيرة ، جاء الكثير من الناس إلى مدينة كوس ، ومعظمهم من الشباب.” “إيه… هل تعرف ماريون بونير؟ المغني الذي حظي بشعبية كبيرة في السنوات الأخيرة؟ “ بعد أن انتهى السائق من الكلام ، رأى الشاب خلفه يهز رأسه. “إذا كنت لا تعرف ، فانسى ذلك.” “اليوم ، أقام ماريون بونير حفلة موسيقية هنا في مدينة كوس ، لذلك جاء الكثير من الشباب من المدن المجاورة. معظمهم بنفس عمرك … “ “لكنك في الواقع لا تعرف أي مغني …” “كم ان هذا غريب. يجب أن يكون مغني مشهور بينكم أيها الشباب. ألم تسمع به حتى؟ “ بعد أن انتهى السائق من الكلام ، سمع صوت الشاب بعد ثوان معدودة. “أوه!” “أنت تتحدث عن ماريون بونير ، أليس كذلك؟” “صحيح! أتذكر الآن. يبدو أن صديقتي تحبه … “ “من فضلك خذني إلى تلك الحفلة الموسيقية. سأرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على توقيعه. شكرًا لك.” “…” على الطريق ليلا ، استدارت سيارة أجرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط