نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 186

رعب بونير

رعب بونير

كانت مدينة كوس مفعمة بالحيوية للغاية هذا المساء.

كان الجميع في الخارج للعب ، وكانت الشوارع ممتلئة بالناس تقريبًا.

في مدينة كوس.

كان هناك ملعب يسمى ملعب وينتلي.

لقد كان مكانًا وملعبًا للحفلات الموسيقية من الدرجة الأولى ، وكان هناك عدد لا يحصى من الموسيقيين والفنانين المشهورين عالميًا الذين أقاموا حفلات موسيقية وحفلات موسيقية أخرى من الألف إلى الياء.

لم يستوعب هذا المكان الكثير من الناس فحسب ، بل أقام أيضًا أقوى حفلات موسيقية في جميع أنحاء العالم.

والليلة.

كان هذا الملعب أيضًا ينبض الحيويه!

لأنه في الآونة الأخيرة ، كان هنالك نجم جديد في صناعة الموسيقى آخذ في الصعود ، وازدادت شعبية العديد من اغانيه المتتالية.

كان اسمه ماريون بونير.

بمساعدة هذه الأغاني المتفجرة ، تجاوز هذا الشخص غيره من أبناء جيله ، وكان عدد المعجبين كبيرًا جدًا.

فقط عندما اصبح مشهورًا حقا، اختار ماريون بونييه يومًا جيدًا واستعد لإقامة حفل موسيقي في مسرح وينتلي في مدينة كوس.

قبل أن يبدأ ، كان يشعر بالقلق من عدم قدوم الكثير من الناس.

لأنه بغض النظر عن مدى شعبيته الآن ، فقد ظهر لأول مرة منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت مؤسسته غير مستقرة. لم يستطع التأكد من مدى لزوجة معجبيه.

ومع ذلك ، عندما بدأت التذاكر في البيع.

كان يعلم أنه كان يفكر كثيرًا.

تم بيع 10000 تذكرة على الفور ، مما تسبب في موجة من الصدمة. ناهيك عن الغرباء ، حتى العديد من أقرانه لم يصدقوا ذلك.

كان ماريون بونير أيضًا غير مصدق إلى حد ما ، لكن البيانات الموجودة أمامه كانت حقيقية. جعله هذا سعيدًا للغاية ، وشعر أنه لا داعي للقلق بشأن مستقبله الوظيفي.

وراء الكواليس ، كان متحمسًا جدًا.

لقد كان على خشبة المسرح لمدة ساعة الآن ، لكن قلبه كان لا يزال متحمسًا للغاية.

برؤيه النظرات المجنونة للجماهير أسفل المسرح ، كان بونير فخوراً بعض الشيء.

لم يكن يشك في أنه حتى لو غنى بشكل عشوائي بضعة أسطر ، فإن المعجبين سيظلون مجانين للغاية.

خارج مسرح وينتلي في مدينة كوس.

توقفت سيارة أجرة. فُتح الباب وخرج شاب.

“وداعا يا أخي الصغير. أتمنى أن تحصل على التوقيع “.

مد السائق يده ولوح للشاب بابتسامة.

على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يعتقد أنه يمكنه الحصول على التوقيع على الإطلاق. لقد شعر بالملل وقال ذلك بشكل عرضي.

“على الرحب والسعة.”

سمع السائق صوت الشاب وكان على وشك سحب ذراعه.

فجأة ظهر ظل أسود أمامه. شعر السائق بتناثر سائل على وجهه.

عندما لاحظ ذلك ، أدرك أن ذراعه الممدودة قد اختفت.

“أهه!!”

صرخ السائق من الألم.

عندما تمعن بالنظر قليلاً ، رأى منجلًا ضخمًا. ما جعله أكثر رعبًا هو وجود فزاعة طويلة ونحيلة تقف بجانب المنجل.

هذا الراكب الشاب أصبح بطريقة ما فزاعة!

فزاعة!

في هذه اللحظة ، فكر السائق في أشياء كثيرة.

في الأيام الأخيرة ، غالبًا ما كان الركاب يتحدثون معه عن الفزاعات ، لكنه دائمًا ما يسخر منهم.

لأنه في عقله ، كيف يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل؟

كانت هناك شائعات كثيرة من هذا القبيل في الماضي.

لكن في النهاية ، كان يكتشف دائمًا أنها كانت مجرد مزحة من قبل الناس.

كان هناك المزيد من هذه الشائعات فقط بسبب تناقلها المستمر.

لذلك ، على الرغم من أن العديد من الركاب أخبروه أن يتوخى الحذر ووافق على كلامهم شفهياً ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد في قلبه. كان لا يزال يطلب ياخذ العملاء كالمعتاد.

لكن الآن ، قابله بالفعل!

“لا تقتلني! لا تقتلني! “

“ما زلت لدي زوجة ، لا يزال لدي أطفال!”

غطى السائق ذراعه ، وكان وجهه شاحبًا ، ونظر إلى الفزاعة في خوف.

[نقاط الخوف +200]

[نقاط الخوف +140]

“لا تقتل …”

بفت!

قطع المنجل ، وتقطعت سيارة الأجرة بأكملها إلى نصفين.

كما أصيب السائق الذي كان جالسًا هناك أيضًا بجرح نصفين ، وتناثر الدم في جميع أنحاء السيارة.

مع المنجل على ظهره ، همس فلاندمرز وهو يدخل الملعب.

في المسرح.

بلغت الحفلة ذروتها.

كان عشرات الآلاف من الناس يغنون مع بونير. كان عدد لا يحصى من العصي المتوهجة تهتز ، وكان بعض الأشخاص في المقاعد يلوحون بعبارة “بونير ، أنا أحبك”. كانت مفعمة بالحيوية.

على خشبة المسرح ، كان بونير يلوح بيديه ويغني أغانيه الشعبية.

يبدو أنه لا يزال متحمسًا للغاية.

لكن في الواقع ، كان بالفعل متعبًا بعض الشيء.

لكن الوقت لم ينته بعد. لم يستطع المغادرة بعد.

على الرغم من أنه كان يغني الآن ، إلا أن عقله كان منذ فترة طويلة في مكان آخر. حتى أنه أراد أن يخبر هؤلاء المعجبين بالإسراع إلى المنزل. بعد كل شيء ، كان قد نام في وقت متأخر جدًا من الليلة الماضية.

اعتقد بنير ذلك.

***

***

***

فجأة شعر بشيء. ركزت عيناه ونظرتا إلى ركن من أركان المسرح.

ماذا كان هذا؟

ضاق بونير عينيه ونظر.

طويل ، نحيف …

ماذا كان هذا؟

كان بونير شارد الذهن وهو يغني وينظر من زاوية جيدة.

هذه المرة ، رأى ذلك بوضوح.

كان مثل الفزاعة ، وبدا أنه يحمل منجلًا في يده.

هل هذا كوسبلاي؟

من الشكل التقريبي ، يجب أن يكون رائعًا جدًا. لماذا كان واقفًا في الظل؟ بالكاد يستطيع رؤية أي شيء.

لكن في اللحظة التالية اتسعت عيون بونير.

لوح الفزاعة المقابل له بالمنجل في يده ، مما أدى مباشرة إلى قطع رؤوس بعض المشجعين الذين يصرخون في الجوار. في لحظة ، تناثر الدم على بعد عدد غير معروف من الأمتار.

اصبحت تلك المنطقة على الفور في حالة من الذعر.

كانت الموسيقى في الملعب عالية جدًا. ناهيك عن المعجبين الذين كانوا بعيدين ، حتى المعجبين المقربين جدًا لم يدركوا أن شخصًا قد مات بجانبهم.

ومع ذلك ، رأى بونير ذلك.

“هو … قتل أحداً ؟!”

انزعج بونير بشدة ونظر إلى الفزاعة في رعب.

يبدو أن الفزاعة قد لاحظ نظرته واستدار لينظر إليه. ثم التسعت زاوية فمه حتى أذنيه.

[نقاط الخوف +150]

تصاعد إحساس كبير بالخوف من أعماق قلب بونير.

كان حلقه عالقًا بشكل مباشر ، ولم يستطع نطق كلمة واحدة.

في هذه الأثناء ، كان المشجعون تحت المسرح ينظرون جميعًا إلى بونير على المسرح. انفجر كل منهم بالضحك ، معتقدين أن بونير قد نسي سطوره فجأة. كان هذا طبيعيًا جدًا ، لذلك لم يهتم المشجعون.

ومع ذلك ، سرعان ما لاحظوا أن هناك خطأ ما.

بعد أن علق بونير ، لم يتعافى ، لكنه كان ينظر أيضًا إلى شيء ما.

“بونير!”

“ماذا تفعل؟”

حثه وكيله من الخلف.

ومع ذلك ، تصرف بونير كما لو أنه لم يسمعه ولم يتحرك على الإطلاق.

“قتل.”

“قتل.”

ظل بونير يتمتم.

كان لديه ميكروفون من فمه. على الرغم من أن صوته كان رقيقًا للغاية ، إلا أن كل من في الملعب كان يسمع همساته.

“ما الذي يتحدث عنه بونير؟”

“لماذا أشعر أنه يتحدث عن … قتل شخص ما؟”

“ماذا تقصد؟ هل هي أغنية جديدة؟

“…”

ناقش المشجعون تحت المسرح بحماس.

ثم رأوا بونير ينهار فجأة على الأرض ، مشيرًا في اتجاه ويصرخ من الخوف.

“فزاعة!”

“إنها فزاعة !!”

على الفور ، نظر كل من تحت المنصة في الاتجاه الذي أشار إليه بونير.

[نقاط الخوف +140]

[نقاط الخوف +120]

[نقاط الخوف +170]


مرحبا جميعا

الاحداث بعد هذا التمطيط ستكون جيده حقا فكما قلت هذا افضل ارك في القصه كلها لكن للاسف لن استطيع اكمال الترجمه في اي وقت قريب فلدي دراستي ومشاغيلي فارجو ان تعذروني ، فليتفضل اي شخص مهتم وقادر على ترجمتها ويتقدم بالطلب من الاخ Beyuum

كانت رحله رائعه بترجمه هذه الرواية شكل على كل من دعمنا بتشجيعة❤️

 

 

 

 

 

كانت مدينة كوس مفعمة بالحيوية للغاية هذا المساء. كان الجميع في الخارج للعب ، وكانت الشوارع ممتلئة بالناس تقريبًا. في مدينة كوس. كان هناك ملعب يسمى ملعب وينتلي. لقد كان مكانًا وملعبًا للحفلات الموسيقية من الدرجة الأولى ، وكان هناك عدد لا يحصى من الموسيقيين والفنانين المشهورين عالميًا الذين أقاموا حفلات موسيقية وحفلات موسيقية أخرى من الألف إلى الياء. لم يستوعب هذا المكان الكثير من الناس فحسب ، بل أقام أيضًا أقوى حفلات موسيقية في جميع أنحاء العالم. والليلة. كان هذا الملعب أيضًا ينبض الحيويه! لأنه في الآونة الأخيرة ، كان هنالك نجم جديد في صناعة الموسيقى آخذ في الصعود ، وازدادت شعبية العديد من اغانيه المتتالية. كان اسمه ماريون بونير. بمساعدة هذه الأغاني المتفجرة ، تجاوز هذا الشخص غيره من أبناء جيله ، وكان عدد المعجبين كبيرًا جدًا. فقط عندما اصبح مشهورًا حقا، اختار ماريون بونييه يومًا جيدًا واستعد لإقامة حفل موسيقي في مسرح وينتلي في مدينة كوس. قبل أن يبدأ ، كان يشعر بالقلق من عدم قدوم الكثير من الناس. لأنه بغض النظر عن مدى شعبيته الآن ، فقد ظهر لأول مرة منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت مؤسسته غير مستقرة. لم يستطع التأكد من مدى لزوجة معجبيه. ومع ذلك ، عندما بدأت التذاكر في البيع. كان يعلم أنه كان يفكر كثيرًا. تم بيع 10000 تذكرة على الفور ، مما تسبب في موجة من الصدمة. ناهيك عن الغرباء ، حتى العديد من أقرانه لم يصدقوا ذلك. كان ماريون بونير أيضًا غير مصدق إلى حد ما ، لكن البيانات الموجودة أمامه كانت حقيقية. جعله هذا سعيدًا للغاية ، وشعر أنه لا داعي للقلق بشأن مستقبله الوظيفي. وراء الكواليس ، كان متحمسًا جدًا. لقد كان على خشبة المسرح لمدة ساعة الآن ، لكن قلبه كان لا يزال متحمسًا للغاية. برؤيه النظرات المجنونة للجماهير أسفل المسرح ، كان بونير فخوراً بعض الشيء. لم يكن يشك في أنه حتى لو غنى بشكل عشوائي بضعة أسطر ، فإن المعجبين سيظلون مجانين للغاية. … خارج مسرح وينتلي في مدينة كوس. توقفت سيارة أجرة. فُتح الباب وخرج شاب. “وداعا يا أخي الصغير. أتمنى أن تحصل على التوقيع “. مد السائق يده ولوح للشاب بابتسامة. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يعتقد أنه يمكنه الحصول على التوقيع على الإطلاق. لقد شعر بالملل وقال ذلك بشكل عرضي. “على الرحب والسعة.” سمع السائق صوت الشاب وكان على وشك سحب ذراعه. فجأة ظهر ظل أسود أمامه. شعر السائق بتناثر سائل على وجهه. عندما لاحظ ذلك ، أدرك أن ذراعه الممدودة قد اختفت. “أهه!!” صرخ السائق من الألم. عندما تمعن بالنظر قليلاً ، رأى منجلًا ضخمًا. ما جعله أكثر رعبًا هو وجود فزاعة طويلة ونحيلة تقف بجانب المنجل. هذا الراكب الشاب أصبح بطريقة ما فزاعة! فزاعة! في هذه اللحظة ، فكر السائق في أشياء كثيرة. في الأيام الأخيرة ، غالبًا ما كان الركاب يتحدثون معه عن الفزاعات ، لكنه دائمًا ما يسخر منهم. لأنه في عقله ، كيف يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل؟ كانت هناك شائعات كثيرة من هذا القبيل في الماضي. لكن في النهاية ، كان يكتشف دائمًا أنها كانت مجرد مزحة من قبل الناس. كان هناك المزيد من هذه الشائعات فقط بسبب تناقلها المستمر. لذلك ، على الرغم من أن العديد من الركاب أخبروه أن يتوخى الحذر ووافق على كلامهم شفهياً ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد في قلبه. كان لا يزال يطلب ياخذ العملاء كالمعتاد. لكن الآن ، قابله بالفعل! “لا تقتلني! لا تقتلني! “ “ما زلت لدي زوجة ، لا يزال لدي أطفال!” غطى السائق ذراعه ، وكان وجهه شاحبًا ، ونظر إلى الفزاعة في خوف. [نقاط الخوف +200] [نقاط الخوف +140] “لا تقتل …” بفت! قطع المنجل ، وتقطعت سيارة الأجرة بأكملها إلى نصفين. كما أصيب السائق الذي كان جالسًا هناك أيضًا بجرح نصفين ، وتناثر الدم في جميع أنحاء السيارة. مع المنجل على ظهره ، همس فلاندمرز وهو يدخل الملعب. … في المسرح. بلغت الحفلة ذروتها. كان عشرات الآلاف من الناس يغنون مع بونير. كان عدد لا يحصى من العصي المتوهجة تهتز ، وكان بعض الأشخاص في المقاعد يلوحون بعبارة “بونير ، أنا أحبك”. كانت مفعمة بالحيوية. على خشبة المسرح ، كان بونير يلوح بيديه ويغني أغانيه الشعبية. يبدو أنه لا يزال متحمسًا للغاية. لكن في الواقع ، كان بالفعل متعبًا بعض الشيء. لكن الوقت لم ينته بعد. لم يستطع المغادرة بعد. على الرغم من أنه كان يغني الآن ، إلا أن عقله كان منذ فترة طويلة في مكان آخر. حتى أنه أراد أن يخبر هؤلاء المعجبين بالإسراع إلى المنزل. بعد كل شيء ، كان قد نام في وقت متأخر جدًا من الليلة الماضية. اعتقد بنير ذلك. *** *** *** فجأة شعر بشيء. ركزت عيناه ونظرتا إلى ركن من أركان المسرح. ماذا كان هذا؟ ضاق بونير عينيه ونظر. طويل ، نحيف … ماذا كان هذا؟ كان بونير شارد الذهن وهو يغني وينظر من زاوية جيدة. هذه المرة ، رأى ذلك بوضوح. كان مثل الفزاعة ، وبدا أنه يحمل منجلًا في يده. هل هذا كوسبلاي؟ من الشكل التقريبي ، يجب أن يكون رائعًا جدًا. لماذا كان واقفًا في الظل؟ بالكاد يستطيع رؤية أي شيء. لكن في اللحظة التالية اتسعت عيون بونير. لوح الفزاعة المقابل له بالمنجل في يده ، مما أدى مباشرة إلى قطع رؤوس بعض المشجعين الذين يصرخون في الجوار. في لحظة ، تناثر الدم على بعد عدد غير معروف من الأمتار. اصبحت تلك المنطقة على الفور في حالة من الذعر. كانت الموسيقى في الملعب عالية جدًا. ناهيك عن المعجبين الذين كانوا بعيدين ، حتى المعجبين المقربين جدًا لم يدركوا أن شخصًا قد مات بجانبهم. ومع ذلك ، رأى بونير ذلك. “هو … قتل أحداً ؟!” انزعج بونير بشدة ونظر إلى الفزاعة في رعب. يبدو أن الفزاعة قد لاحظ نظرته واستدار لينظر إليه. ثم التسعت زاوية فمه حتى أذنيه. [نقاط الخوف +150] تصاعد إحساس كبير بالخوف من أعماق قلب بونير. كان حلقه عالقًا بشكل مباشر ، ولم يستطع نطق كلمة واحدة. في هذه الأثناء ، كان المشجعون تحت المسرح ينظرون جميعًا إلى بونير على المسرح. انفجر كل منهم بالضحك ، معتقدين أن بونير قد نسي سطوره فجأة. كان هذا طبيعيًا جدًا ، لذلك لم يهتم المشجعون. ومع ذلك ، سرعان ما لاحظوا أن هناك خطأ ما. بعد أن علق بونير ، لم يتعافى ، لكنه كان ينظر أيضًا إلى شيء ما. “بونير!” “ماذا تفعل؟” حثه وكيله من الخلف. ومع ذلك ، تصرف بونير كما لو أنه لم يسمعه ولم يتحرك على الإطلاق. “قتل.” “قتل.” ظل بونير يتمتم. كان لديه ميكروفون من فمه. على الرغم من أن صوته كان رقيقًا للغاية ، إلا أن كل من في الملعب كان يسمع همساته. “ما الذي يتحدث عنه بونير؟” “لماذا أشعر أنه يتحدث عن … قتل شخص ما؟” “ماذا تقصد؟ هل هي أغنية جديدة؟ “…” ناقش المشجعون تحت المسرح بحماس. ثم رأوا بونير ينهار فجأة على الأرض ، مشيرًا في اتجاه ويصرخ من الخوف. “فزاعة!” “إنها فزاعة !!” على الفور ، نظر كل من تحت المنصة في الاتجاه الذي أشار إليه بونير. [نقاط الخوف +140] [نقاط الخوف +120] [نقاط الخوف +170] مرحبا جميعا الاحداث بعد هذا التمطيط ستكون جيده حقا فكما قلت هذا افضل ارك في القصه كلها لكن للاسف لن استطيع اكمال الترجمه في اي وقت قريب فلدي دراستي ومشاغيلي فارجو ان تعذروني ، فليتفضل اي شخص مهتم وقادر على ترجمتها ويتقدم بالطلب من الاخ Beyuum كانت رحله رائعه بترجمه هذه الرواية شكل على كل من دعمنا بتشجيعة❤️  

Spectral soul

كانت مدينة كوس مفعمة بالحيوية للغاية هذا المساء. كان الجميع في الخارج للعب ، وكانت الشوارع ممتلئة بالناس تقريبًا. في مدينة كوس. كان هناك ملعب يسمى ملعب وينتلي. لقد كان مكانًا وملعبًا للحفلات الموسيقية من الدرجة الأولى ، وكان هناك عدد لا يحصى من الموسيقيين والفنانين المشهورين عالميًا الذين أقاموا حفلات موسيقية وحفلات موسيقية أخرى من الألف إلى الياء. لم يستوعب هذا المكان الكثير من الناس فحسب ، بل أقام أيضًا أقوى حفلات موسيقية في جميع أنحاء العالم. والليلة. كان هذا الملعب أيضًا ينبض الحيويه! لأنه في الآونة الأخيرة ، كان هنالك نجم جديد في صناعة الموسيقى آخذ في الصعود ، وازدادت شعبية العديد من اغانيه المتتالية. كان اسمه ماريون بونير. بمساعدة هذه الأغاني المتفجرة ، تجاوز هذا الشخص غيره من أبناء جيله ، وكان عدد المعجبين كبيرًا جدًا. فقط عندما اصبح مشهورًا حقا، اختار ماريون بونييه يومًا جيدًا واستعد لإقامة حفل موسيقي في مسرح وينتلي في مدينة كوس. قبل أن يبدأ ، كان يشعر بالقلق من عدم قدوم الكثير من الناس. لأنه بغض النظر عن مدى شعبيته الآن ، فقد ظهر لأول مرة منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت مؤسسته غير مستقرة. لم يستطع التأكد من مدى لزوجة معجبيه. ومع ذلك ، عندما بدأت التذاكر في البيع. كان يعلم أنه كان يفكر كثيرًا. تم بيع 10000 تذكرة على الفور ، مما تسبب في موجة من الصدمة. ناهيك عن الغرباء ، حتى العديد من أقرانه لم يصدقوا ذلك. كان ماريون بونير أيضًا غير مصدق إلى حد ما ، لكن البيانات الموجودة أمامه كانت حقيقية. جعله هذا سعيدًا للغاية ، وشعر أنه لا داعي للقلق بشأن مستقبله الوظيفي. وراء الكواليس ، كان متحمسًا جدًا. لقد كان على خشبة المسرح لمدة ساعة الآن ، لكن قلبه كان لا يزال متحمسًا للغاية. برؤيه النظرات المجنونة للجماهير أسفل المسرح ، كان بونير فخوراً بعض الشيء. لم يكن يشك في أنه حتى لو غنى بشكل عشوائي بضعة أسطر ، فإن المعجبين سيظلون مجانين للغاية. … خارج مسرح وينتلي في مدينة كوس. توقفت سيارة أجرة. فُتح الباب وخرج شاب. “وداعا يا أخي الصغير. أتمنى أن تحصل على التوقيع “. مد السائق يده ولوح للشاب بابتسامة. على الرغم من أنه قال ذلك ، إلا أنه لم يعتقد أنه يمكنه الحصول على التوقيع على الإطلاق. لقد شعر بالملل وقال ذلك بشكل عرضي. “على الرحب والسعة.” سمع السائق صوت الشاب وكان على وشك سحب ذراعه. فجأة ظهر ظل أسود أمامه. شعر السائق بتناثر سائل على وجهه. عندما لاحظ ذلك ، أدرك أن ذراعه الممدودة قد اختفت. “أهه!!” صرخ السائق من الألم. عندما تمعن بالنظر قليلاً ، رأى منجلًا ضخمًا. ما جعله أكثر رعبًا هو وجود فزاعة طويلة ونحيلة تقف بجانب المنجل. هذا الراكب الشاب أصبح بطريقة ما فزاعة! فزاعة! في هذه اللحظة ، فكر السائق في أشياء كثيرة. في الأيام الأخيرة ، غالبًا ما كان الركاب يتحدثون معه عن الفزاعات ، لكنه دائمًا ما يسخر منهم. لأنه في عقله ، كيف يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل؟ كانت هناك شائعات كثيرة من هذا القبيل في الماضي. لكن في النهاية ، كان يكتشف دائمًا أنها كانت مجرد مزحة من قبل الناس. كان هناك المزيد من هذه الشائعات فقط بسبب تناقلها المستمر. لذلك ، على الرغم من أن العديد من الركاب أخبروه أن يتوخى الحذر ووافق على كلامهم شفهياً ، إلا أنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد في قلبه. كان لا يزال يطلب ياخذ العملاء كالمعتاد. لكن الآن ، قابله بالفعل! “لا تقتلني! لا تقتلني! “ “ما زلت لدي زوجة ، لا يزال لدي أطفال!” غطى السائق ذراعه ، وكان وجهه شاحبًا ، ونظر إلى الفزاعة في خوف. [نقاط الخوف +200] [نقاط الخوف +140] “لا تقتل …” بفت! قطع المنجل ، وتقطعت سيارة الأجرة بأكملها إلى نصفين. كما أصيب السائق الذي كان جالسًا هناك أيضًا بجرح نصفين ، وتناثر الدم في جميع أنحاء السيارة. مع المنجل على ظهره ، همس فلاندمرز وهو يدخل الملعب. … في المسرح. بلغت الحفلة ذروتها. كان عشرات الآلاف من الناس يغنون مع بونير. كان عدد لا يحصى من العصي المتوهجة تهتز ، وكان بعض الأشخاص في المقاعد يلوحون بعبارة “بونير ، أنا أحبك”. كانت مفعمة بالحيوية. على خشبة المسرح ، كان بونير يلوح بيديه ويغني أغانيه الشعبية. يبدو أنه لا يزال متحمسًا للغاية. لكن في الواقع ، كان بالفعل متعبًا بعض الشيء. لكن الوقت لم ينته بعد. لم يستطع المغادرة بعد. على الرغم من أنه كان يغني الآن ، إلا أن عقله كان منذ فترة طويلة في مكان آخر. حتى أنه أراد أن يخبر هؤلاء المعجبين بالإسراع إلى المنزل. بعد كل شيء ، كان قد نام في وقت متأخر جدًا من الليلة الماضية. اعتقد بنير ذلك. *** *** *** فجأة شعر بشيء. ركزت عيناه ونظرتا إلى ركن من أركان المسرح. ماذا كان هذا؟ ضاق بونير عينيه ونظر. طويل ، نحيف … ماذا كان هذا؟ كان بونير شارد الذهن وهو يغني وينظر من زاوية جيدة. هذه المرة ، رأى ذلك بوضوح. كان مثل الفزاعة ، وبدا أنه يحمل منجلًا في يده. هل هذا كوسبلاي؟ من الشكل التقريبي ، يجب أن يكون رائعًا جدًا. لماذا كان واقفًا في الظل؟ بالكاد يستطيع رؤية أي شيء. لكن في اللحظة التالية اتسعت عيون بونير. لوح الفزاعة المقابل له بالمنجل في يده ، مما أدى مباشرة إلى قطع رؤوس بعض المشجعين الذين يصرخون في الجوار. في لحظة ، تناثر الدم على بعد عدد غير معروف من الأمتار. اصبحت تلك المنطقة على الفور في حالة من الذعر. كانت الموسيقى في الملعب عالية جدًا. ناهيك عن المعجبين الذين كانوا بعيدين ، حتى المعجبين المقربين جدًا لم يدركوا أن شخصًا قد مات بجانبهم. ومع ذلك ، رأى بونير ذلك. “هو … قتل أحداً ؟!” انزعج بونير بشدة ونظر إلى الفزاعة في رعب. يبدو أن الفزاعة قد لاحظ نظرته واستدار لينظر إليه. ثم التسعت زاوية فمه حتى أذنيه. [نقاط الخوف +150] تصاعد إحساس كبير بالخوف من أعماق قلب بونير. كان حلقه عالقًا بشكل مباشر ، ولم يستطع نطق كلمة واحدة. في هذه الأثناء ، كان المشجعون تحت المسرح ينظرون جميعًا إلى بونير على المسرح. انفجر كل منهم بالضحك ، معتقدين أن بونير قد نسي سطوره فجأة. كان هذا طبيعيًا جدًا ، لذلك لم يهتم المشجعون. ومع ذلك ، سرعان ما لاحظوا أن هناك خطأ ما. بعد أن علق بونير ، لم يتعافى ، لكنه كان ينظر أيضًا إلى شيء ما. “بونير!” “ماذا تفعل؟” حثه وكيله من الخلف. ومع ذلك ، تصرف بونير كما لو أنه لم يسمعه ولم يتحرك على الإطلاق. “قتل.” “قتل.” ظل بونير يتمتم. كان لديه ميكروفون من فمه. على الرغم من أن صوته كان رقيقًا للغاية ، إلا أن كل من في الملعب كان يسمع همساته. “ما الذي يتحدث عنه بونير؟” “لماذا أشعر أنه يتحدث عن … قتل شخص ما؟” “ماذا تقصد؟ هل هي أغنية جديدة؟ “…” ناقش المشجعون تحت المسرح بحماس. ثم رأوا بونير ينهار فجأة على الأرض ، مشيرًا في اتجاه ويصرخ من الخوف. “فزاعة!” “إنها فزاعة !!” على الفور ، نظر كل من تحت المنصة في الاتجاه الذي أشار إليه بونير. [نقاط الخوف +140] [نقاط الخوف +120] [نقاط الخوف +170] مرحبا جميعا الاحداث بعد هذا التمطيط ستكون جيده حقا فكما قلت هذا افضل ارك في القصه كلها لكن للاسف لن استطيع اكمال الترجمه في اي وقت قريب فلدي دراستي ومشاغيلي فارجو ان تعذروني ، فليتفضل اي شخص مهتم وقادر على ترجمتها ويتقدم بالطلب من الاخ Beyuum كانت رحله رائعه بترجمه هذه الرواية شكل على كل من دعمنا بتشجيعة❤️  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط